الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي قاسم الكعبي : حكومة التوافقات -حكومة المسكنات لا المعالجات
#الحوار_المتمدن
#علي_قاسم_الكعبي حكومة التوافق  حكومة  المسكنات لا المعالجات ..علي قاسم الكعبيمعظمنا عندما يصاب بمرض ما فان أول ما يفكر به  هو تسكين الألم والتخفيف منها قدر الامكان ولكن بعد فترة قد تطول او تقصر فان هذا التسكين لن يجدي نفعاً فـ تسوء الحالة وتكون المسكنات ضارة فتعطي  نتائج سلبية  عندها يتم البحث هنا وهنالك عن طبيب حاذق يعطي ضمانا من اجل  العلاج  وهي مهمة ليست بالأمر اليسير مطلقا لابل تتطلب ضبط النفس و قوة ارادة وسرعة اتخاذ القرار لان عملية العلاج ليست امنة للأخير وربما لاتكفي  تطمينات الطبيب الحاذق  لانها قد تؤدي الى الوفاة احيانا ..! ولكن هي أفضل من العيش مع المسكنات،..!؟وهذا ملخص لحكومات العراق المسكنة ما بعد التغيير فإنها لم تستطيع أن تقدم اي علاج لأي مشكلة سواء كانت سياسية و امنية او اقتصادية و لا صحية فضلاً عن الاجتماعية وكل ما فعلته هو استخدامها مسكنات من مناشئ محلية وخارجية أمدها أربع سنوات وينتهي دورها.  فأصبحت الأمراض مزمنة  " وصار لدينا "حكومة ازمات" تضع حلولاً ترقيعية هنا وهناك فـ تنفجر عليها ازمة وتترك ماوصلت لة من حل في  الأزمة الأولى لتهتم  بالثانية لأنها أكثر تاثيراً من سابقتها  وتاتي الأخرى فالاخرى.... وتتلاشى  الحلول وتصبح مستعصية جداً .وبات من الطبيعي أن نتساءل هل سنبقى في هذة الدوامة أم نبحث عن الحلول هذا اذا ما علمنا أن الجميع أعرب عن خيبة أمله وأعلن فشلة لا بل ان بعضهم قالها  صراحة بانة يجب أن لانكون في المرحلة القادمة لأننا انموذج سيء ولكن الحقيقة غير ذلك فالكل يريد أن يشارك الكل نعم انها صراع المغانم والمكاسب وصراع "الإرادات والايَرادات "ايضا ففي كل اربع سنوات نستمع إلى خطابا تعبويا جميلاً في عباراته معسولاُ وكلماته مُصاغة  بشكل متقن إلى حد كبير ولكن هي غير مسؤولة غير قابلة للتنفيذ ولو بالجزء اليسير منها الا ماندر، ويُعاد تدوير الكثير بذات الخطاب مستغلين أحداثاً  مفتعلة هنا وهنالك  وكأنك" يا أبوزيد ما غزيت" !فعلا انها قسمة ضيزى في أن نبقى مع أنظمة سياسية متهرئة فاشلة تعيد نفسها كل مرة  تحركها الرياح الشرقية تارة والغربية تارة اخرى وعلى حساب قوت الشعب المغلوب على أمره  لقد اخذ منا الياس ماخذه من تكرار تلك الوجوه الكالحة التي أبدلت جزء منها من خلال  تغيير في نوع الديكورات والاكسسوارات فالقادة ثابتين في مناصبهم محافظين على امتيازاتهم التي  لا يقبلها  دين ولا مبدأ  ولا عقيدة  سماوية كانت ام وضعية ولكن الشعب العراقي  تحملها   ، انة كان جهولا ؟؟! وكم كتبت الصحف والأقلام الوطنية عن هذة الحالة وتكرار الفشل ولكن هنالك من يصفق خلفهم علي وياك علي وماهم من أنصاره ولا أصحابه  لابل بل ان أصحاب علي براءة من هكذا نموذج سيء . واليوم وبعد أكثر من &#1633-;-&#1640-;- عام من الفشل  نستحلفكم بكل مقدس عندكم إذا كنتم تقدسون احد  أو بقي شي من الاعتقاد  اتركوا العراق يختار طريق النجاة استريحوا كاستراحة مقاتل او سمها ما شئت كفى عليكم ان تعتزلوا السياسية واهتموا بما تبقى لكم من العمر  بمشاريع انسانية عندها سيُخلدكم التاريخ أكثر مما يلعنكم وانتم في مجال السياسية  وهذا مايفعله العظماء،إن كنتم  للتاريخ تقرأؤن .. .. ......
#حكومة
#التوافقات
#-حكومة
#المسكنات
#المعالجات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746116
فتحي سالم أبوزخار : ما الذي يحصل في ليبيا؟ ودور التوافقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار صحيح السياسية لا تحكمها مبادئي بقدر ما تحركها مصالح. وما حدث في الآونة الأخيرة في ليبيا مدعاة للانزلاق في متاهات التشكيك بل والاتهام والتخوين. أرتأى الكاتب أن ينتظر قبل قراءة مجريات الأحداث على المسرح الليبي المعقدة، والتي يسهم فيها المتصدرين للمشهد في ليبيا بشكل ثانوي ويلعب فيه المتصارعين الدوليين الدور الأكبر. لا ننسى أن الضبابية التي تعيق المشاهد الليبي لها أسبابها وما يزيد الصورة تشويشاً تصل إلى غياب الصورة الكثير مما يحدث على المسرح الليبي يتحكم فيه الدوليين من خلف الكواليس. أسباب تشويش الصورة:كما أسلفنا حركة السياسة على المسرح الليبي لا تخضع لقواعد مهنية في السياسة والتي أساسها سيادة القرار، وهنا يصعب علينا أن نصدق كلام أي مسؤول ليبي بأن قراراته بشأن ما يتعلق باهتمامات المنتظم الدولي، والذي لا يهمه الشعب الليبي، بقدر ما يهمه: الموقع الجيوسياسي لليبيا وما بها من موارد طبيعية وخاصة النفط والغاز، الذي ارتفعت أسعاره نتيجة الحرب الأوكرانية والضغط الروسي. وهنا السؤال من عزل السيد مصطفى صنع الله؟قرارات النفط والحرب والمنتظم الدولي:كما هو ملاحظ أن الأزمة في ليبيا مصطنعة، والإبقاء على الأجسام التشريعية، منتهية الصلاحية والمساهمة في صانعة الأزمة أكبر دليل. وبالرغم من أن الجسمين المنتخبين لما يرتقيا بمسؤوليتهما تجاه الشعب الليبي وانصب اهتمامهما على مصالحهما الشخصية وتمديدها إلى أقصى حد ممكن إلا أن استخدامهما، والمحافظ عليهما، من قبل المجتمع الدولي واضحة للعيان.الحرب والمنتظم الدولي:مع أن السبب المباشر في حرب 2011 عنجهية الدكتاتور معمر القذافي إلا أن المنتظم الدولي لعب أدواراً مهمة في تأجيجها، مع الانحياز لأحرار فبراير العُزل في البداية، إلا أنه مع نزوله على الأرض الليبية قام بتنفيذ خطط الحرب تارة بإشعالها وأخرى بإطفائها ولعب الأعلام المظلل في التوجيه إضافة إلى عاطفة المنتفضين ضد الدكتاتورية والمتطلعين للحرية. نعم استلم المجتمع الدولي قيادة التخطيط وتركة أدوات التنفيذ لإدارتها عن بعد أو بالأحرى بشكل غير مباشر مع استدعاء واستغلال وتوظيف التنوع الليبي، عرقياً ولغويا ومذهبياً، وخاصة التوجهات الدينية بما فيها السلفية المدخلية الدخيلة والممولة من السعودية، والأنكى من ذلك تقسيم جائر للشعب الليبي: ثوار وأزلام، أحرار وعبيد مما زاد في الهوة وساعد على اشعال الحروب والمناوشات الحربية من حين لأخر.وتأتي الحرب الأخيرة في 4/4/2019 عندما تعقدت مصالح المنتظم الدولي وتداخلت وطفحت ما بعد النفعية الأمريكية لدرجة التوافق مع عدوتها روسيا، لوقف التمدد الصيني بأفريقيا، واتفاقها معها على دعم غزو الداعشي حفتر لطرابلس. وعندما صمد أحرار ليبيا وأوقفوا هجوم مجرم الحرب ومرتزقته، وبدعم 7 دول: مصر، والأمارات، والسعودية، والأردن، وفرنسا وروسيا وأمريكا. تبدل تكتيك أمريكا وخاصة بعد تمادي الروس وتوسعه في ليبيا ومالي فكان فتح المجال أمام الضابط التركي الذي وجد مصلحته في الاتفاقية البحرية، المستهدفة قبل 2011، وأمنها بالاتفاقية العسكرية، وعندما وصلت مرتزقة حفتر إلى سرت كان الخط الأحمر المرسوم من دول مجلس الأمن المشاركة في الحرب وليس السيد سيسي كما يدعي.اليوم وبالرغم من أن الشعب الليبي الحر يرفض قبول أي تهاون مع المشاركين في غزو العاصمة، ولكن هيهات أن يجد أذان لمطالبه، فالقرار الحربي عند دول مجلس الأمن، المصنعة للسلاح والعتاد الحربي. فقرار استقبال السيد محمد الحداد لعبدالرزاق الناظوري لم يرق لأحرار ليبيا لكن لو رجعنا لما طرحناه مع بداية مقا ......
#الذي
#يحصل
#ليبيا؟
#ودور
#التوافقات
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762742