الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الكحل : إنهم يخافون ولا يستحيون.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل من المفروض في أي مسؤول عمومي أن يكون نموذجا في الالتزام بالقوانين الجاري بها العمل مهما كان موقفه منها. فهو يخضع للقوانين بصفته مواطنا ويسهر على تطبيقها بصفته مسؤولا وممثلا للدولة التي تجسد الإرادة العامة للشعب . وتكون المسؤولية أعظم حين يكون هذا المسؤول وزيرا أسندت إليه حقيبة العدل أو حقوق الإنسان أو الشغل. ففي هذه الحالات لا يمثل الوزير فقط الدولة باعتبارها التعبير عن الإرادة العامة للشعب، بل أيضا الإرادة الدولية التي صاغت منظومة حقوق الإنسان بكل أجيالها ، وعلى رأسها العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة والثقافيَّة (ICESCR) باعتباره المصدر القانوني الدولي الرئيسي للحقوق الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة والثقافيَّة، الذي يعترف ويحمي ويلزم الدول باحترام وحماية الحق في الضمان الاجتماعي في مادته التاسعة ( تقر الدول الأطراف في هذا العهد بحق كل شخص في الضمان الاجتماعي، بما في ذلك التأمينات الاجتماعية). لكن ما تفاجأ به الرأي العام المغربي هو كون وزير العدل والحريات السابق ووزير حقوق الإنسان الحالي لم يسجل كاتبته التي ظلت تشتغل بمكتبه الخاص بالمحاماة طيلة 24 سنة . وما أن تفجّرت فضيحته حتى توجهت الأنظار إلى زميله في الحزب وفي الحكومة وزير الشغل الذي تبيّن أنه بدوره لم يسجل كاتبته وكاتبه في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي .الأمر الذي اضطره إلى استعمال نفوذه باعتباره رئيس المجلس الإداري للصندوق قصد تسجيلهما . طبعا حرمان الأجراء من التسجيل في صندوق الضمان الاجتماعي لا يقتصر على الوزيرين فقط ، بل يشمل كثيرا من أرباب العمل ؛ لكن التركيز على الوزيرين إياهما إنما لأسباب تتعلق ، من جهة بمسؤولياتهما الحكومية ، ومن أخرى، بانتمائهما إلى حزب لا يكف عن التظاهر بالورع والتقوى والطهرانية لدرجة أن أمينه العام ورئيس الحكومة سعد الدين العثماني سبق وصرح أن "مرجعية الحزب .. الله من حددها". فالوزيران إياهما تطوق عنقهما المسؤولية الدستورية التي تلزمهما باحترام الدستور وتطبيق فصوله ذات الصلة بالقطاعات التي يشرفون عليها .ومن تلك الفصول ،الفصل 31 من الدستور المغربي الذي ينص على (تعمل الدولة والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية على تعبئة كل الوسائل المتاحة لتسيير أسباب استفادة المواطنين والمواطنات على قدم المساواة من الحق في ..الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية والتضامن ألتعاضدي أو المنظم من لدن الدولة) . فضلا عن هذا ، فإن الوزيرين يشتركان معا في خرق مدونة الشغل ، سواء من حيث الأجرة المخصصة للأجراء في مكاتبهما الخاصة بالمحاماة ، أو من حيث التصريح بهم لدى صندوق الضمان الاجتماعي ليستفيدوا من خدماته وكذا التأمين الصحي. لا شك أن فضيحة الوزيرين تمس مباشرة سمعة الحكومة باعتبارها السلطة التنفيذية والجهة المسؤولة على ضمان تطبيق القانون وحماية الحقوق . وبناء عليه يكون وزير الشغل هو المسؤول عن القطاع والمطالب دستوريا بفرض احترام القانون وتطبيقه على أرباب العمل. إذ لطالما هدد محمد يتيم ،وزير الشغل السابق، وعضو الأمانة العامة للبيجيدي، أصحاب المقاولات وكل أرباب العمل الذين لم يصرحوا بمستخدميهم بالعقوبات المنصوص عليها في القانون "عدم التصريح بالعمال والعاملات سواء في القطاع الفلاحي أو الصناعي يعتبر إخلالا بالتزام وطني وأصحابه يضعون أنفسهم للمساءلة والمتابعة القانونية حسب مقتضيات القانون .. إن الإخلال بالتصريح أو التأخير يترتب عنه عقوبات طبقا للقانون".هذه التهديدات لم تطل زميليه في الحزب ولن تطالهما من باب "أنصر أخاك ظالما أو مظلوما".إن البيجيديين أناس تتناقض أقوله ......
#إنهم
#يخافون
#يستحيون.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682502
محمد المحسن : لماذا يخافون على إسرائيل ولا ينادون بتصفية الإستعمار في فلسطين؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن قد لا أجانب الصّواب إذا قلت أنّ اليهود لم يتعرّضوا بتاتا لأيّ إضطهاد من العرب،بل كانوا جزءا من المجتمع العربي،ولكن الغرب العنصري أراد التخلّص من اليهود،ولكن ليس عن طريق المحرقة النازية والعنف،إنّما بدفعهم إلى تأسيس دولة تقوم على أساس ديني،وعلى أساس إختلاق تاريخ كامل عناصره الأسطورة ومعاداة المنطق،من هنا كان دعم الغرب الإستعماري،العنصري لقيام دولة إسرائيل ليس كخطيئة وجريمة في حق العرب عامة والفلسطينيين خاصة،إنّما كخطيئة أيضا ضد اليهود بحشرهم في”غيتو” اتخذ هذه المرّة شكل دولة،دولة تقو م على أساس عنصري،المتميزون فيها هم اليهود لأنّهم يهود،وداخل اليهود أنفسهم تمييز آخر بين من هو غربي ومن هو شرقي..وإذن..؟ما الفرق إذا بين الفكرة العنصرية والفكرة الصهيونية،كلاهما يقوم على أساس الإنتقاء العنصري،والتعصّب لجنس ولفكرة.هكذا جنّد الغرب طاقته لإزاحة شعب كامل من مكانه،وإحلال اليهود مكانهم،وما نراه الآن على أرض غزة من قصف بأحدث الأسلحة الأمريكية لمنازل ومستشفيات وسيارات مدنية ما هو إلا فصل من فصول المأساة التي أُعلنت رسميا بإسم دولة إسرائيل..والأسئلة التي تنبت على حواشي الواقع :كيف لم يفكّر العرب وأنظمة حُكْمه،طوال خمسين سنة من الوجود الإسرائيلي،في الأسس الناجعة التي تسمح بالحد من سطوة إسرائيل وتتيح للكفاح الفلسطيني أن يحقّق أهدافه العادلة،وللجماهير العربية أن تتخلّص من التخلّف و التبعية والحكم الفردي ؟-هل سينتظر العرب السقوط الأمريكي الحتمي معولين على نظرية إبن خلدون حول صعود وهبوط الإمبراطوريات؟!وهل سيستمرون عند المراهنة على حتمية تصدّع الكيان الصهيوني وإنفجاره من الداخل وابتلاعه ديموغرافيا بالإعتماد على قوّة الخصوبة الإنجابية عند الفلسطينيين..؟ألم ندرك بعد أنّ الواقع في الغرب بدأ يتغيّر،وبدأ الرأي العام يكتشف حقيقة جرائم الصهاينة،واستهدافهم العُزل بالرصاص الحي،لا سيما بعد أن أمطرتنا الفضائيات بمشاهد بربرية دموية لا يمكن لعاقل أن يصدّق وقوعها في القرن الحادي والعشرين.طائرات ال:ف16 تقذف البيوت”الغزاوية” الآمنة بأحدث أنواع الصواريخ.مدافع الدبابات تصوّب تجاه الشقق والسيارات والمدنيين العزل.و..ويستمرّ الدّم في النزيف ويستمرّ الشهداء في السقوط.الأبرياء في مواجهة الدروع السميكة وأحدث الأسلحة.إلى متى؟ !..وكم يحتاج الأمر إلى مثابرة وزخم ودم ليضطرّ العالم إلى سماع الصّوت الفلسطيني الذي لا يصل إن لم يكن له هذا الثمن الفادح؟..لن يصدّق العالم اليوم أنّ الديمقراطية الإسرائيلية هي ارستقراطية الأكثرية ودكتاتورية الأكثرية،وأنّها في عالم،قوام الديمقراطية فيه حقوق الأضعف وحقوق الأقليات،متخلّفة عن العالم وعن العصر.الفلسطينيون وحدهم يستطيعون أن يتحدّثوا عن نصر ممكن ينبثق من دفقات الدّم ووُضوح الموت.المواجهة عندهم تعني الفعل الذي لا يقف عند حدود الكلام والنوايا،إنّما هي فعلُ وجود يصرخ أمام كل العالم بأنّ الإستعمار غير مقبول وبأنّ الحرية والسيادة مبدآن لا يمكن التخلي عنهما مهما كانت سطوة الجيش الإسرائيلي وعمأء الدول الكبرى المتفرّجة على إسرائيل وهي تستعرض عضلاتها.ولكن..في مثل هذه الوضعية،كيف أُقنع النّفس بأنّ عدالة القضية ستحميها من وحشية الذين يمارسون سياسة اليد الطولى ولا يحترمون قوانين المنظمات العالمية؟أكتفي بأن أتابع المشهد.أنام وأصحو لأحصيَ عدد الشهداء،وأرى-بعيون دامعة- الدّم الفلسطيني مراقا وعلى الجنائز تخبّ كلّ يوم في مشهد قيامي مروّع بإتجاه المدافن.كيف يستعيد المنطق قدرته على إقناعي بأنّ هذه المواجهة غ ......
#لماذا
#يخافون
#إسرائيل
#ينادون
#بتصفية
#الإستعمار
#فلسطين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718706
شاكر فريد حسن : يخافون الثقافة ويغتالون الكلمة
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن دولة الاحتلال والمؤسسة الصهيونية تخاف الكلمة والثقافة الوطنية. فالكلمة في الفعل الثقافي تعادل الرصاصة، ولها دور تعبوي وتحريضي كبير في المعارك وميادين الكفاح والمقاومة، وفي شحذ الهمم وبث روح الصمود في نفوس المحاربين والمقاتلين في الخنادق تحت لهيب المدافع. والمبدع الفلسطيني يدرك تمامًا ماهية الكتابة الحقيقية في مواجهة العدوان الحرب على شعبنا الفلسطيني، وتجلى ذلك في معارك بيروت الصمود وانتفاضة الحجر الفلسطيني، والتعامل مع تجربة الحصار والحروب المتتالية على غزة. ونذكر بما قاله الراحل محمود درويش ردًا على سؤال: ماذا تكتب في زمن الحرب؟ فأجاب: "أكتب صمتي لان صوت المدافع أعلى من أي صوت، وسأعود إلى الكتابة حين تسكت المدافع قليلًا، عندئذ أفجر صمتي المليء بكل الأصوات وأجد لغتي الملائمة". أما الشاعر المرحوم سميح القاسم الذي كان يشاهد عمليات القصف على شاشة التلفزيون الملون ولا يملك القدرة على إيقافها وإنقاذ محمود درويش ومعين بسيسو شخصيًا، فقال: "في مثل هذا الظرف لا أستطيع إنقاذ ذاتي إلا بالكتابة".وانطلاقًا من إدراكها لأهمية الكلمة في الفعل الثقافي، لجأت المؤسسة الاحتلالية إلى محاولات إرهاب وخنق وإسكات صوت المبدعين الفلسطينيين، فاغتالت غسان كنفاني وكمال ناصر وماجد أبو شرار، وزجت بالغالبية منهم في غياهب السجون والزنازين، فضلًا عن نهبها وتدميرها مركز الابحاث الفلسطيني في بيروت. كذلك دمرت صواريخ الاحتلال مركز عبد اللـه الحوراني للدراسات والتوثيق وسط مدينة غزة، مدمرة بذلك 22 عامًا من النهوض بالذاكرة الفلسطينية وتوثيق التاريخ الفلسطيني وجمعه، واوقفت نشاطاته اليومية الثقافية والسياسية، والتي شكلت متنفسًا كبيرًا للغزيين.وقبل أيام استهدف الاحتلال في خضم عدوانه العسكري، أحد أكبر وأهم مكتبات ودور النشر الفلسطينية في غزة، وهي مكتبة سمير منصور، التي كانت مساحة مهمة للكتاب والناشرين، ولم يتبق من محتوياتها سوى بعض الكتب التي غطى الرماد أغلفتها، ومنها كتاب غسان كنفاني "عائد إلى حيفا".وكل هذه الجرائم والاعتداءات على المؤسسات الثقافية تستهدف الذاكرة والهوية الثقافية لشعبنا، والنيل من الكتاب والمبدعين والمثقفين الفلسطينيين، واغتيال الكلمة، وتعكس همجية الاحتلال وبطشه في تعامله مع مقدرات شعبنا الثقافية والحضارية.لقد دخل الحرف وجنّد نفسه أبجدية كاملة في التصدي والمواجهة ومقاومة الغزاة والمحتلين، وخرجت الكلمات من بطون الكتب والأسفار واوقدت زيت الميدان، وارتفع الصوت الفلسطيني عاليًا حاملًا الرسالة معلنًا أن الأبجدية لن تنهزم، والنجم الفلسطيني الملتهب لن ينطفئ. ......
#يخافون
#الثقافة
#ويغتالون
#الكلمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719502
حميدة العربي : لماذا يخافون من فيلم؟
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي الإنسان الذي يبني بيته بأساسات هشة وغير متماسكة يبقى، دائماً، قلقاً ومتوتراً وحذراً بحساسية عالية، يراقب الطقس والانواء دون هوادة، ينتابه الخوف أبداً من أية ريح خفيفة قد تهدم ذلك البيت لأنه غير واثق من أساساته. وكذا المجتمع الغير متماسك ذو الأساسات الهشة والغير متينة يهتز وينهار من أية نفخة، في حين المجتمع القوي الأساسات والواثق من بنائه لا تهمه العواصف ولا الزلازل. يعيش حياته واثقاً مطمئناً مهما كانت المتغيرات أو المؤثراتعقدة الناس، عندنا، هي الخوف، الخوف من أي شيء ومن كل شيء، لأنهم غير واثقين من بنائهم وغير واثقين من أنفسهم.. يخاف على ابنائه من أقرب الناس إليه ويخاف من الآخر رغم وجود مشتركات كثيرة بينهم، كل أفراد المجتمع يتوجسون ويخافون من بعضهم البعض.. لا ثقة ولا أمان بينهم، يرفضون الجديد ولا يتقبلون المختلف ويسعون لتغيير الآخر ليكون شبيهاً بهم أو نسخة ثانية منهم، ومن لا يمشي حسب إرادتهم ويفكر مثلهم يعتبرونه خصماً ويتخذون منه موقفاً معادياً. من يرى شيئاً لا يعجبه أو لا يتناسب مع قناعاته يطالب بتغييره أو إلغائه أو منعه أو استنكاره او التهجم عليه خوفاً على نفسه وبنيانه من التأثر، لأنه يعرف نفسه ضعيفاً لا يستطيع الصمود، فلو كان واثقاً من صلابة نفسه ويقظة ضميره لسار في طريقه دون وساوس أو تخوف. رغم إن هذا التخوف ليس في صالح الفرد ولا المجتمع لأنه دليل ضعف وفشل. يثورون لمشهد خاطف، موجود مثله في الواقع، ويغمضون أعينهم عن المشاكل والقضايا الأساسية في المجتمع ( السرقة، الرشوة، العنف، الاغتصاب، الغش، التزوير، التحرش، الفقر، الجهل.. وغيرها الكثير) ينشغلون، بكل حماس وإصرار في أمور ثانوية ( فيلم أو مسلسل، موضة جديدة، خصلة شعر منفلتة على جبين فتاة، صورة لإعلان ترويجي في الشارع.. الخ) لاعتقادهم إن هذه الأشياء هي التي ستزلزل بنائهم لإنهم غير واثقين منه وممكن أن ينهار من أبسط الأشياء. دون أن يتوقفوا مع أنفسهم ويتساءلوا، هل البنيان هش وضعيف الى هذا الحد الذي يجعله يتهاوى بسبب فيلم أو مسلسل؟ هل الخوف الدائم من أي شيء سيجعل المجتمع محصناً فعلاً؟ وهل عقلية المنع هي الحل الأمثل لمواجهة تسونامي الحداثة؟ التجارب التاريخية تؤكد عكس هذا تماماً.فيلم ( أصدقاء ولا أعز ) واحد من الأفلام التي كشفت بعض الحقائق الموجودة أصلاً في كل المجتمعات لكن الناس لا يريدون رؤيتها معروضة أمامهم ولا يتقبلون من يذكّرهم بها، مجرد الإشارة إليها سيذكّرهم بفشلهم في كل ما عملوه واعتقدوا إنه صحيح وسليم.. وخيبتهم من إن البناء ليس صلباً كما يتمنون ( كالأب الذي يربي ابنه ويعلمه ثم يكتشف إنه فاشل وعاق فيبدأ بتعنيف أمه ولوم المدرسة) ومن صدمتهم أفرغوا غيظهم وغضبهم في شخص الممثلة، وهي أضعف الحلقات في هذا الأمر ( مثل الذي يلعن الريح لأنها هزت ستائر بيته وكشفت ما خلفها ). دعك من المشهد الذي استخدموه سلاحاً واهناً ضدها فالمجتمعات تُخفي تحت ستار الكتمان مختلف أنواع المساوئ، والسينما العربية منذ بدايتها امتلأت بمشاهد الإغراء والإيحاءات والقبلات وبدلات الرقص المكشوفة وأزياء البحر، والثياب الشفافة التي تكشف الكثير من التفاصيل لكن لم يهتم أحد ولم يعترض. هل كانت العقلية مختلفة، تعرف إن هذا تمثيل لن يؤثر في المجتمع، والفنان حر في ما يقدم وما يلبس؟ هل كانت الناس واثقة من نفسها ومن تربيتها لأبنائها وتماسك مجتمعها، ولم يسكنها الخوف وعدم الثقة بنفسها وبالآخرين؟ و ـ مع هذا كله ـ عدم وجود وسائل تواصل، كما الآن، والتي توفر الفرصة لكل من هب ودب أن يدلو بدلوه في عملية الشحن والتحريض والانتقاد. حتى إن البعض لم ......
#لماذا
#يخافون
#فيلم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745493
عزالدين مبارك : لماذا يخافون من ديمقراطية الإستفتاء؟
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك الدستور الجديد لم يكتب بعد وسيكتبه خبراء الدساتير وليس شلة بن تومية والقصاص واجتمع لكتابته الانس والجن والملائكة وضباع السياسة وبعد ثلاث سنوات كاملة و تكلفة مليارية ولد مشوها فمات وماتت أمه من حمى العفن السياسي ولم تنفع معه تعاويذ وبركات الشيخ العاشق للسلطة وهو في أرذل أيامه الأخيرة في انتظار من يحيله على التقاعد الوجوبي. ومن لا يعجبه دستور الخبراء المحترفين فما عليه إلا الذهاب للصندوق ووضع ورقة صغيرة بها علامة لا وإذا كان الرفض هو الأغلبية فسنعود لمشاهدة سيرك عمار والمهرج القصعاجي والمسرح الإغريقي في برلمان الشيخ المرشد و 50 سنة قادمة من الخراب ودستور الخلافة مكتوب منذ 1400 سنة في جيبه ومخططه الإقتصادي يتمثل في القضاء المبرم على البطالة والفقر بوضع النساء جميعا في الإقامة الجبرية ليخدموا الذكور حصريا. نحن شعب هوائي المزاج ننساق بسرعة وراء القطيع والغوغائيين نتكلم عن الانتخابات ونصبح نائمين ولا نذهب نقترع ثم بعد النتائج نتأسف على عدم المشاركة ونتكلم عن الديمقراطية ولا نعرف معناها وقواعدها ونرفض المشاركة في المشاورات وإبداء الرأي الحر رغم الموافقة على ما قام به قيس سعيد يوم 25 جويلية 2021 والذي كان مخططه ومشروعه السياسي واضحا منذ 2011 وكل السياسيين يعرفون ذلك تماما فما الذي تغير؟ هل هناك مناكفات شخصية ومعركة على السلطة واقتسام الكعكة والنفوذ أم ضغوط سياسية خارجية من بلدان نافذة تخاف من قيس سعيد العنيد والذي لا يخضع للضغوط ولا يتنازل ويرفض التعامل مع الفاسدين والإسلام السياسي المسنودين من الخارج؟ والذي لا أفهمه من الطبقة السياسية والمنظمة النقابية بالخصوص هو وضع الأفراد والمواطنين رغم إنهم لم يجنوا شيئا من عشرية الخراب كرهينة في معاركهم الوهمية والنخبوية مثل الدعوة للإضراب العام ونحن في حالة استثنائية في تحد واضح للدولة. فالأمر بسيط جدا إذا تسلحنا بالعقلانية في القريب ستكون هناك مسودة دستور ستنشر قبل الاستفتاء وبعد الإطلاع والمقارنة بدستور 2014 تقرر حسب رغبتك بلا أم بنعم وبعد الفرز سيعتمد الدستور الجديد أم نعود لدستور 2014 وما على الرافضين لمشروع قيس سعيد إلا القيام بحملتهم ويكفي السياسيين شر الفوضى والخراب وتلك هي الديمقراطية الحقيقية. ......
#لماذا
#يخافون
#ديمقراطية
#الإستفتاء؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757623