الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : بعيدا عن المعتقدات والمذاهب فإن إيران والدول التي تدور في فلكها غير مستقرة وفاشلة
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني عند ظهور أنظمة جديدة في العالم تاريخيا وحاضرا تجلب الاستقرار والازدهار لشعوبها بعد ظهورها ولو الى حين إلا النظامين العثماني المغولي والنظام الإيراني الحالي فجلبت الحروب والدمار والتخلف للشعوب التي استعمرتها والدول التي دارت في فلكها منها:• النظام المسيحي جعل من روما دولة عظيمة وتتوسع الى ان غلبت دولة الفرس في عقر دارها.• النظام الإسلامي في الشرق الأوسط بلغ أعلى درجات الرقي في زمانه في عصر هارون الرشيد في عصر الدولة العباسية وأصبحت بغدار مركز العلوم والتقدم الحضاري في العالم.• النظام الإسلامي في الاندلس، فأن الأثار ألأندلسية الحضارية الهندسية المتقدمة على عصره باقية لحد الآن في غرناطة وقرطبة، والثقافة التي أسسها النظام الإسلامي في الاندلس كانت المحفزة للتقدم الحضاري والصناعي في دول أوربا.• النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفياتي والدول الشرقية، فقد سبقت الاتحاد السوفياتي العالم في ارسالها قمر صناعي الى الفضاء وقضت على البطالة في بلدانها، ولكن الأسباب الرئيسية لانهيار الكتلة الاشتراكية السباق التسلح مع الغرب والحد من الحرية الشخصية للمواطنين.حال النظام الإيراني الحالي والدول التي تدور فلكها، العراق وسوريا ولبنان والعراق واليمن:• حرب مع دولة جارة، العراق لفترة 8 سنوات، بسبب تبني لمبدأ الخميني تصدير الإرهاب "الثورة".• التسلح النووي.• وجود قوات مسلحة خارج إمرة وزارة الدفاع وبأسلحة وامكانيات أكبر من الجيش النظامي.• الحد من حرية المواطنين في إيران وعدم المساوات بين المكونات القومية والمذهبية في إيران.• إنشاء وتمويل مليشيات مسلحة في العراق وسوريا ولبنان واليمن ولائها لولي البدعة الخامنئي.• حصار اقتصادي وانهيار العملة الإيرانية.• التدخل في الشئون الدول المنطقة ونشره للتشييع الصفوي.• عدم توفر الكهرباء لمعظم المواطنين في الدول الموالية لإيران.• انهيار اقتصادي في إيران والدول الموالية لها.• ارتفاع نسبة الأمية في الدول الموالية لإيران.• ارتفاع نسبة العاطلين والفقر في الدول الموالية لإيران.السؤال: بماذا يتبجحون عملاء إيران كي نتبع نظامهم الكهنوتي المتخلف والمتعطش للدماء الذي جَهّل الشعب الإيراني وشعوب الدول الدائرة في فلكها وحرمهم من ابسط وسائل الرفاهية الاجتماعية: الكهرباء والماء وحرية الرأي والمعتقد؟ومن المستفيد من تخلف المنطقة: • بلا شك ان المستفيدة من تخلف المنطقة هي الدول الاستعمار القديم والولايات المتحدة الأمريكية، فلو استقرت دول المنطقة واستثمرت مواردها الطبيعية والبشرية في تطوير بلدانها لأصبحت قوة اقتصادية مماثلة للصين والدول الشرق الأقصى تنافس الغرب بمنتجاتها او على الأقل ستكتفي ذاتيا، فلا ترغب الدول الاستعمار القديم ان تنهض قوة اقتصادية أخرى بجانب الصين والدول الشرق الأقصى والهند فتغرق الدول الغرب في كساد اقتصادي ليست لديها موارد طبيعية تعوض عن خسارتها للأسواق الشرق الأوسط. • سيكون تدخل الدول الاستعمار القديم والولايات المتحدة الأمريكية في دولنا من الآن وصاعدا أكثر من قبل بسبب الجائحة كورونا التي قلصت من الناتج القومي للدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية بمعدلات لا يمكن تجاوزها بمواردها الذاتية، فمن المتوقع ان تبلغ العجز في ميزانية الدول منظمة التعاون والتنمية OECD تتجاوز 137 بالمئة من ميزانياتها لهذه السنة بسبب هبوط مبالغ الضرائب التي ممكن استيفائها من الشركات والأشخاص بسبب الركود الاقتصادي, وتحتاج للاستدانة لمبلغ 17 ترليون دولار للإيفاء بالتزاماتها المحل ......
#بعيدا
#المعتقدات
#والمذاهب
#إيران
#والدول
#التي
#تدور
#فلكها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686862
سليم نصر الرقعي : بين المذاهب الفردانية الليبرالية والمذاهب الجماعنية الشمولية ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي (محاولة للفهم!!))************************1- الفردانية المتطرفة، أو الليبرالية المتطرفة، تقوم على مبدأ اعلاء قيمة الافراد على قيمة المجتمع، اذ ترى أن الافراد هم الحقيقة الباقية والملموسة وأن الدولة هي خادمة هؤلاء الافراد اي المواطنين الذين يعيشون على ارض الواقع، فالافراد هم الحقيقة وهم الغاية وما المجتمع والدولة سوى ادوات تنظيمية للمحافظة على هؤلاء الافراد وخدمتهم!.2- الجماعنية المتطرفة ، الشمولية، التوليتارية، تقول بالعكس ، كما في النازية والفاشية والشيوعية اللينينية، فهي تقوم على مبدأ اعلاء قيمة الجماعة والمجتمع والدولة على قيمة الفرد، اذ ترى أن الحقيقة الباقية والملموسة هي المجتمع، الجماعة، الشعب، الوطن، الأمة، الدولة، وما الافراد سوى ادوات مؤقتة خادمة للمؤسسة القومية الجماعية العامة، أي المجتمع الوطني والقومي، والدولة، فالأفراد يعيشون ويموتون بينما الكيان الجماعي المجتمعي والقومي والوطني والسياسي العام هو الباقي، كالجسم الذي تتجدد خلاياه!، فحتى على مستوى الجنس البشري فالافراد هم مجرد أدوات للمحافظة على الجنس البشري من الانقراض!! هاتان نظريتان متطرفتان متعارضتان نتج عن تعارضهما وتناقضهما ظهور فلسفة ثالثة تقوم على الجمع بين أهمية الوجود الفرداني للانسان، اي أهمية الفرد، وبين الوجود الجماعي المجتمعي القومي والوطني للانسان ، أي اهمية المجتمع، القوم، الوطن، الجماعة، الشعب، الأمة، الدولة، ومفادها أن الوجود الفردي يخدم الوجود الجماعي، وفي نفس الوقت، الوجود الجماعي يخدم الوجود الفردي، اي ان الافراد يخدمون اهداف ومصالح الجماعة، والجماعة تحمي حقوق ومصالح الافراد، وبالتالي العلاقة بين الفرد والجماعة علاقة تعاون وتضامن وليست علاقة تناقض!، وعلى اساس هذه الفهم ظهرت ((الليبرالية الاجتماعية)) بعد الحرب العالمية الثانية كرد من جهة على التحدي الشيوعي والشمولي المخيف الذي انتشر وانتصر في اوروبا الشرقية، ومن جهة كرد على التطرف الليبرالي الفرداني الاناني المتوحش المتواجد في الغرب!، فالمجتمعات الغربية وخصوصا في اوروبا متأثرة الى حد كبير بهذه الفلسفة، أي الفلسفة الليبرالية الاجتماعية، فهي مجتمعات ليبرالية من حيث الاصل لكنها ليست الليبرالية القديمة المتطرفة ذات التوجه الفرداني الاناني بل هي الليبرالية الاجتماعية التي توازن بين مصالح الافراد ومصالح الجماعة الوطنية والقومية، فالدولة الغربية بقوانينها هي المسؤولة عن تحقيق التوازن والعدل والتعادل بين مصالح وحقوق الافراد الخاصة وبين مصالح وحقوق الجماعة اي المجتمع الوطني، وهي تتدخل من حين الى حين لتصحيح الخلل في هذا التوازن، ولو تأملت موقف ((الشريعة الاسلامية)) من العلاقة بين الفرد والجماعة لوجدنا ان فلسفة الاسلام الاجتماعية تصب في هذا الاتجاه الانساني المعتدل الجامع بين مصالح الافراد ومصالح المجتمع بدون افراط ولا تفريط، علاقة تقوم على التضامن والتوازن والتعاون، فالمجتمع يخدم الافراد، والافراد يخدمون المجتمع، والدولة هي الوسيط والوسيلة لتحقيق هذا التوازن، الا اننا نلاحظ في المجتمعات الغربية، ومنذ السبعينيات تقريبا، عودة لليبرالية الفردانية المتطرفة التي تغلب مصالح وحريات وحقوق الافراد على حساب مصالح وحريات وحقوق واخلاقيات المجتمع الوطني مما أخل بهذه العلاقة لصالح الفردانية والانانية التي تتسبب حاليا في تآكل الحضارة الغربية!، وما صعود التيارات اليمينية الوطنية والقومية الا كرد فعل على هذه الليبرالية الفردانية المبالغ فيها على حساب الكيان الجماعي والقومي والوطني!. ......
#المذاهب
#الفردانية
#الليبرالية
#والمذاهب
#الجماعنية
#الشمولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690189
غازي الصوراني : الفلسفة والمذاهب الدينية في المجتمعات الآسيوية
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني نظرة عامة:مع إطلالة القرن الخامس الميلادي تحطمت وحدة حضارة البحر الأبيض المتوسط، وتمزقت معها أشلاء الوحدة السياسية، فبدمار المدن في أعقاب اجتياح البرابرة للغرب كله، زالت من الوجود المراكز التقليدية للثقافة؛ وبانهيار الحضارة المدينية انهارت ركائز ذلك التعليم السفسطائي الذي كان وَسَمَ بميسم وحدته الحقبة الأخيرة من العصور القديمة.ففي آسيا (الصين والهند واليابان وفارس) حيث تعرضت بلدانها آنذاك لأزمات عمقية، اجتماعية واقتصادية وسياسية، أدت إلى تراجع المعتقدات القديمة، وتزايد انتشار الديانات البوذية والكنفوشيسة والهندوسية والبراهمانية والمانوية، وهي ديانات تكرست في خدمة الأنظمة الحاكمة، الإمبراطورية أو الملكية ذات الطابع الفردي المستبد المهيمن، والذي أطلق عليه كارل ماركس "نظام الاقطاع الآسيوي" أو "نمط الانتاج الآسيوي"، وهو النمط الذي كان شائعاً في البلدان الآسيوية، خاصة الصين والهند واليابان وفارس، وكذلك في البلدان والمجتمعات الشرقية (مصر وبلاد الشام والعراق) منذ ما قبل الميلاد، حيث تميز هذا النمط بخصائص تختلف كلياً عن كل من النظام أو النمط العبودي والاقطاعي اللذان عرفتهما البلدان الأوروبية في تلك الحقبة، حيث أن البلدان الآسيوية عموماً، وكذلك بلدان المشرق العربي والإسلامي خصوصاً، لم تعرف في تاريخها القديم تطبيقاً للتشكيلتين العبودية والاقطاعية اللتان عرفتهما أوروبا، وذلك بسبب تمركز ملكية الأرض والمياه في يد الحاكم (الإمبراطور أو الفرعون أو الملك) بصورة مطلقة عبر نظام مركزي جعل من ملكية الأرض ووسائل الانتاج ونظام الري ضمن الصلاحيات المطلقة للحاكم الفرد الذي كان المالك الوحيد للأرض والموارد، وقد شجع على ذلك التفرد، العوامل المناخية السائدة في هذه البلدان شبه الصحراوية عموماً التي اعتمدت على الأنهار الكبرى في زراعاتها ومواردها، فيما عُرف بنظام مركزية الري، وبالتالي وفرت تلك العوامل، الظروف المواتية لتكريس هيمنة السلطة الفردية الحاكمة (إمبراطورية أو فروعونية أو ملكيه) في تلك الحقبه، ضمن النمط الذي اطلق عليه كارل ماركس وفردريك انجلز "أسلوب الإنتاج الآسيوي"، وذلك تأكيداً "للخصوصية الشرقيه، أو الآسيوية" التي ضمت هذا الأسلوب الانتاجي، "إذ أن هذه "الخصوصية" تُخْرِج تطور المجتمعات الآسيوية عن خط التطور النموذجي الذي أشار إليه ماركس في "المادية التاريخية" وتشكيلاتها الاقتصادية الاجتماعية المطبقة في أوروبا"([1]).في هذا السياق، فإن "نمط الإنتاج الآسيوي" هو منظور فلسفي اقتصادي كان مُؤسِّسا "النظرية المادية التاريخية"، كارل ماركس وفريدريك انجلز قد تخيلاه بصيغته الجنينية، وأطلقاه بحذر شديد، قبل أكثر من قرن ونصف، تحت تأثيرات مباشرة لأفكار الفيلسوف الألماني جورج وليهلم فريديريك هيغل، والاقتصاديين البريطانيين آدم سميث (1723 - 1790) وجون ستيوارت مل (1806 – 1873) في ذات الوقت، وكذلك الملاحظات الاجتماعية والسياسية لبعض الدبلوماسيين والرحالة الأوروبيين الذين كتبوا عن أحوال المجتمعات الآسيوية لا سيما الفرنسي فرانسوا بيرنيه (1620 - 1688)"([2])."وخلاصة هذا المنظور، هو ان الدولة في المجتمعات الآسيوية النهرية اجمالا، تتولى تنفيذ جملة من الوظائف الخدمية والإدارية في الحياة الاقتصادية، وفي ميدان الزراعة خصوصاً، تغدو معها كما لو انها المحرك الوحيد للمشاريع الحيوية التاريخية، ما يفضي بالضرورة، الى ظهور تنظيمات اقتصادية كبرى، تجعل الدولة في اغلب الأحوال المالك الوحيد للأرض ولوسائل وأدوات الإنتاج الرئيسية الأخرى فيها، فيما يفضي بالضرورة ايضا الى نشوء تدريجي لأنظمة حك ......
#الفلسفة
#والمذاهب
#الدينية
#المجتمعات
#الآسيوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692099
كاظم حبيب : المهمات والدور الذي تنهض به هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب أسباب التأسيس من هنا وجدت مناسباً أن أركز عملي مع أخوات وأخوة آخرين بثلاثة اتجاهات في مجال العمل المدني الديمقراطي، وهي الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق والدول العربية، الذي كنت قد بدأت به في عام 1991 وبادرت مع أخوات وأخوة أخرين من العراق والدول العربية في تشكيل منظمة حقوق الإنسان في الدول العربية/ ألمانيا (أمراس). ودعمت مبادرة الصديق الدكتور غالب العاني وعملت معه في تشكيل منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق/ألمانيا (أمرك) في عام 1995. ثم واصلت نشاطي المباشر بعد إسقاط الدكتاتورية باتجاهين يقعان في إطار حقوق الإنسان أيضاً هما: السعي لإقامة منظمة مجتمع مدني عراقية تدافع عن حق أتباع الديانات والمذاهب بممارسة عباداتهم وطقوسهم الدينية بحرية ودون مضايقات أو تمييز، علماً بأن هذه الحقوق تعتبر جزءاً أصيلاً مما ورد في لائحة حقوق الإنسان الدولية لعام 1948 وبقية العهود والمواثيق الدولية بهذا الخصوص. وقد تشكلت هذه الهيئة فعلاً في أوائل عام 2004 باسم "هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق" التي ما تزال تعمل حتى الآن. أما النشاط الثاني فقد اقترن بمبادرة الصديق القاضي زهير كاظم عبود ودعوته إلى تشكيل منظمة مجتمع مدني باسم "التجمع العربي لنصرة القضية الكردية" وهي ليست منظمة متخصصة بالشأن الكردي العراقي فحسب بل بعموم قضايا الشعوب الكردية في منطقة الشرق الأوسط (أيران وتركيا وسوريا والعراق). إن من يتابع اتجاهات تطور الأوضاع في العراق منذ عام 2003 حتى الآن يتيقن صواب هذه التقدير والعواقب التي ترتبت عن تلك الحرب والحروب التي سبقتها في العراق، والنظام السياسي الطائفي المقيت والفاسد حتى النخاع الذي أقامه المحتل ومعه الجارة إيران والأحزاب السياسية التي تحالفت مع المحتل قبل الاحتلال.تأست هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق في عام 2004 وبمشاركة واسعة حقاً من عدد كبير من العراقيات والعراقيين من الداخل والخارج، وكان بينهم كثرة من النساء والرجال من القوى الديمقراطية والتقدمية المعروفة عراقياً وعربياً والمشاركة في النضال من أجل حقوق الإنسان والحريات العامة والحياة الديمقراطية والدستورية في البلاد. وقد تشكلت هيئة مؤسسة لهذا الغرض وكان في عضويتها 24 شخصاً كما في الملحق رقم (1). وقد تبلور نهج الهيئة بتأكيدها على الهدف المركزي التالي:إن الهيئة تناضل من أجل ضمان حق العراقيات والعراقيين في الإيمان بهذا الدين أو المذهب أو الفكر أو ذاك دون تمييز وحقهم في ممارسة عباداتهم وطقوسهم الدينية دون أن يتعرضوا للإساءة أو الملاحقة أو الإقصاء أو التعذيب أو السجن. وأن ليس من شأن هذه الهيئة الدفاع عن فكر تلك الديانات والمذاهب والفلسفات، فهذه قضية تخص المؤمنين أو المقتنعين بتلك الديانات والمذاهب والفلسفات وعلى أسس موضوعية وبعيدة عن التهكم أو المهاترات. فمن حق الإنسان أن يؤمن بدين أو مذهب أو فلسفة أو لا يومن، وأن ينتقد فكر الديانات أو المذاهب أو الفلسفات الأخرى أو حتى الفكر الديني أو المذهبي أو الفلسفي الذي يؤمن أو يعتقد به. وقد كفلت ذلك العهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان منذ أن صدرت أول لائحة دولية لحقوق الإنسان في العاشر من كانون الأول/ديسمبر 1948، التي شاركت الدولة العراقية رسمياً في أعمال اللجنة التي وضعت تلك اللائحة في الأمم المتحدة وساهمت في صياغة بنودها ووقعت عليها أيضا.منذ عام 2004 كُلفت بالأمانة العامة لهذه الهيئة بعد أن تشكلت أمانتها العامة من 24 مواطنة ومواطن من العرب والكرد والقوميات الأخرى وأتباع الديانات والمذاهب العديدة من داخل العراق ......
#المهمات
#والدور
#الذي
#تنهض
#هيئة
#الدفاع
#أتباع
#الديانات
#والمذاهب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710184