الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الربيعي : هل كان أينشتاين معاديًا للسامية؟
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي بقلم: Neve Gordon: يدرس في كلية الحقوق بجامعة كوين ماري بلندن. مؤلف مشارك لكتاب Human Shields: A History of People in the Line of Fire وأحد الموقعين على إعلان القدس حول معاداة السامية ورسالة الأكاديميين الإسرائيليين العاملين في المملكة المتحدة. و Mark LeVine أستاذ التاريخ في جامعة كاليفورنيا. من بين مؤلفاته عن إسرائيل Overthrowing Geography: Jaffa, Tel Aviv and the Struggle forPalestine Struggle and Survival in Palestine/Israel (with Gershon Shafir) and One Land, TwoStates: Israel and Palestine as Parallel States (with Mathias Mossberg) المصدر: Inside Higher EdMarch 26, 2021ترجمة: طلال الربيعي ---------- هل كان ألبرت أينشتاين معاديًا للسامية؟ هل كانت حنة أرندت؟ هذه الأسئلة قد تبدو سخيفًة. ومع ذلك، وبحسب تعريف معاداة السامية, الذي اعتمدته أكثر من 30 دولة Fact Sheet: Working Definition of Antisemitismhttps://www.holocaustremembrance.com/sites/default/files/inline-files/Fact%20Sheet%20Working%20Definition%20of%20Antisemitism_25.pdf بما في ذلك الولايات المتحدة من خلال ادارة بايدن -، Biden administration ‘embraces’ international definition of anti-Semitismhttps://www.jns.org/biden-administration-embraces-international-definition-of-anti-semitism/يمكن لهذين المثقفين الرائدين جدًا أن يتم تصنيفهما على هذا النحو. هذا يعود إلى رسالة مفتوحة أرسلاها في 4 ديسمبر ،1948، الى صحيفة نيويورك تايمز، يقولان فيها أن حزب حيروت اليميني في دولة إسرائيل الذي تم تشكيله حديثًا كان "قريبا جدًا في تنظيمه وأساليبه وافكاره الفلسفية والسياسية للأحزاب النازية والفاشية".New York Times. December 4, 1948 New Palestine Party. Visit of Menachen Begin and Aims of Political Movement Discussedby Albert Einstein, Hannah Arendt, Sidney Hook, et.al. https://archive.org/details/AlbertEinsteinLetterToTheNewYorkTimes.December41948/page/n1/mode/2upقائمة المعادين المحتملين للسامية تطول. خذ على سبيل المثال اليهودي الأمريكي البريطاني المؤرخ توني جودت Tony Judt، المتوفي في 2010, الذي ووصف إسرائيل بأنها "متوحدة autistic" بعد أن وضعت غزة "تحت السيطرة ضمن نظام قمعي لا يمكن مقارنته بأي شيء آخر في العالم ". https://www.theatlantic.com/international/archive/2011/09/tony-judts-final-word-on-israel/245051/ الفيلسوف العبري وعالم الكيمياء الحيوية الراحل يشعياهو ليبوفيتز Yeshayahu Leibowitz ما كان سينجو هو الآخر من الاتهام بمعاداة السامية لانتقاده لنمو "ظواهر اليهودية-النازية" بعد الغزو ا ......
#أينشتاين
#معاديًا
#للسامية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713540
جورج حداد : هل العرب والمسلمون والروس الاورثوذوكس معادون للسامية والدمقراطية؟
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد امام تصاعد واشتداد عود المقاومة الشعبية الفلسطينية واللبنانية والعربية ضد الكيان الاسرائيلي الغاصب، وفي زمن اشتدت فيه الحملة الامبريالية الاميركية ــ الصهيونية ــ الاسلاموية التكفيرية الارهابية ضد المقاومة خاصة وحركة التحرر الوطني العربية عامة، ينبري فريق من المثقفين "اليساريين المزيفين" كالستاليني الموالي لاميركا واسرائيل فؤاد النمري، و"سيلوس العراقي" (الذي لا ندري كم هو "عراقي" وكم هو "صهيوني" و"موسادي")، ــ ينبري هؤلاء الى اعتبار الصراع العربي ــ الاسرائيلي، وكفاح الشعب الفلسطيني لتحرير وطنه المغتصب بقوة الاستعمار البريطاني والحركة الصهيونية واليهودية العالمية والامبريالية الاميركية والغربية، انه مسألة صراع ثنائي، قومي وديني، بين المسلمين واليهود، وبين العرب واليهود؛ وان هذا الصراع ــ من الجانب العربي والاسلامي ــ ما هو الا استمرار للصراع القديم، العربي والاسلامي والمسيحي والعالمي، ضد اليهود، الذين اضطهدوا وظلموا عبر التاريخ لكونهم اقلية ذكية ومتميزة(!!!). وبالتالي ان المقاومة الشعبية الفلسطينية والعربية ضد الاستعمار الاستيطاني اليهودي ما هي الا مظهر وجزء لا يتجزأ مما يسمى "معاداة السامية" الاوروبية، على قدم المساواة مع النازية الهتلرية. وانطلاقا من هذه النظرة المزيفة تاريخيا فإن "سيلوس العراقي" يعتبر الموقف العدائي الروسي القديم من اليهود، ومنعهم طوال مئات السنين من السكن في روسيا، انه مسألة موقف شوفيني روسي، وديني ــ ايديولوجي اورثوذوكسي، ضد اليهود. وهو يتحدث بحسرة عن "جماعات يهود الشتات الأبرياء الفارين والباحثين عن مكانٍ للحياة والعمل والعيش والاستقرار النسبي في روسيا". و"أن مجرّد ذكر اسم اليهود وآراء اليهود أو أيّ شيءٍ حول اليهود، كان يبعث الخوف والرعب والريبة، لدى المسيحيين الروس الاورثوذوكس". ان هذه الحملة الايديولوجية ــ السياسية، المتسترة باليسار المزيف، التي تمولها وتديرها المؤسسة العالمية المسماة "المجتمع المفتوح" لمؤسسها المولتي ــ ملياردير اليهودي الاميركي، المجري الاصل، جورج سوروس، جنبا الى جنب السي آي ايه والموساد، ــ هذه الحملة تصب مباشرة في عملية السعي المحموم للتطبيع مع اسرائيل ولتأكيد "شرعية" وجودها، من جهة، وعملية "شيطنة" المقاومة، ووصفها بالتعصب الديني والقومي والارهاب والعنصرية والنازية "المعادية للسامية!"، من جهة اخرى.وهذه الحملة ما هي الا استمرار لجريمة الاعتراف بتقسيم فلسطين في 1947 من قبل خائن الشيوعية ستالين، عملا بـ"اتفاقية يالطا" التي وقعها ستالين مع روزفلت وتشرشل في 1945. ومن اوجب واجبات المثقفين اليساريين الحقيقيين وجميع الوطنيين المخلصين فضح هذه الحملة الصهيونية المتجلببة بستار اليسار المزيف، وتسليط الضوء على حركة المقاومة الشعبية الفلسطينية واللبنانية والعربية والاسلامية بأنها جزء اساسي وطليعة صدامية للمعركة الكبرى لجميع شعوب العالم ضد الاستعمار الاستيطاني الاسرائيلي وضد الرأسمالية المتهودة والامبريالية الاميركية والعالمية. ونحن نحاول فيما يلي ان نضع بعض النقاط الرئيسية على الحروف:ـ1ـ الحوسلة الرأسمالية لليهود: ــ أ ــ ان عبقرية اللغة العربية (وشقيقتيها: الارامية والعبرية) جعلت مفردات مثل (ــ آل ــ إيل ــ إله) و (ــ ربوة ــ رب ــ ربوبية ــ رابي ــ ربا) و (ــ هو ــ يهوه ــ هوية ــ ماهية) من جذر لغوي واحد لكل منها. وجدلية نشوء وتطور معاني هذه المفردات تدخل في جدلية نشوء وتطور الاديان الوثنية القديمة واليهودية.ــ ب ــ مع توزع المجتمع القديم الى عشائر وق ......
#العرب
#والمسلمون
#والروس
#الاورثوذوكس
#معادون
#للسامية
#والدمقراطية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726872
عبدالله عطية شناوة : حين يصنف كل انتقاد لإسرائيل كمعاداة للسامية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة عقد في مدينة مالمو السويدية مؤخرا مؤتمر كبير لإحياء ذكرى ضحايا الهولوكوست ولمكافحة معاداة السامية. ويشاد في مختلف أنحاء العالم بالتزام السويد بنهج مكافحة معاداة السامية والأفكار والقوالب النمطية المعادية للسامية على الإنترنت وتزايد الهجمات المستوحاة من معاداة السامية على اليهود. ولكن هذا الألتزام يواجه أيضا بالأنتقاد كونه تحول كما يرى المنتقدون الى كابح لتوجيه أي إنتقاد مشروع لأسرائيل، وإدراجه في إطار معاداة السامية.وكانت السويد وبمبادرة من رئيس الوزراء الأسبق يوران بيرشون قد شكلت قبل عشرين عاما تحالفا دوليا للتذكير الدائم بجرائم المحرقة النازية، ووضع التحالف 11 مبدأ لتعريف معاداة السامية. وتوجه منذ فترة ليست بالقصيرة انتقادات شديدة لتلك المبادئ من قبل مؤرخين ومفكرين إسرائيليين وسويديين. وقد ألتقت مراسلة الأذاعة السويدية في الشرق الأوسط سيسيليا أودين بأثنين من أهم منتقدي تلك المبادئ وهما الأكاديميان الإسرائليان بروفيسور التأريخ أموس غولدبرغ وبروفيسورة علم الأجتماع أيفا أيلوز، التي ترعرت في صباها في فرنسا والتي قالت أن إسرائيل تستخدم موضوعة العداء للسامية، للتغطية على إحتلالها لفلسطين، وتوحي بأن أي نقد للاحتلال أنما هو تعبير عن كراهية تأريخية لليهود:ــ أن أكثر ما يثير قلقي هو أن موضوعة معاداة السامية، قد أصبحت سلاحا سياسيا، يمكن أن يؤدي سوء أستغلاله الى تنفير أولئك الذي يريدون حقا محاربة العداء للسامية، ويشعرون بان تعريف العداء للسامية قد تم التلاعب به، لخدمة إغراض سياسية للحكومة الإسرائيلية. قالت أيلوز.آموس غولدبرغ بروفيسور التأريخ الأسرائيلي الباحث في موضوع المحرقة النازية ومؤلف كتاب الصدمة الذي يتضمن يوميات ضحايا المحرقة، يشارك إيلوز أنتقادها لمواد التحالف المناهض لمعاداة السامية الأحد عشر، مشيرا إلى أن سبعا من تلك المواد تتعلق بأسرائيل كدولة، وهي تستخدم لتبرير سياساتها، حتى إن لم يكن المقصود منها ذلك عند وضعها. وهي تستخدم الآن عمليا لإدانة أي نقد للسياسة الإسرائيلية، ويسوق أمثلة على ذلك توجيه الأعلام الإسرائيلي، أستنادا الى مبادئ التحالف المذكورة، تهم معاداة السامية إلى وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين ألأونوروا، والى وزيرة الخارجية السويدية السابقة مارغوت فالستروم كونهما أنتقدا السياسة الإسرائيلية:ــ كل دول العالم توجه لها تهم بالعنصرية، الولايات المتحدة، السويد، الصين، لماذا يحرم توجيه هذا النعت لأسرائيل؟ يتساءل غولدبرغ ويضيف: أن هذا يؤدي الى إخراس المنتقدين، لأن وصمهم بمثل هذه التهمة ((معاداة السامية)) يمكن أن يدمرهم مهنيا. ويؤكد أن إسرائيل وعلى إثر قضية فالستروم، قد أبتزت رئيس الوزراء الحالي، وأرسلت له ما معناه أهلا بك ستيفان لوفين، سنشارك في مؤتمر مالمو، ولكن بشرط أن يتم الألتزام بالمواد الأحد عشر.من جانبها نفت خليفة فالستروم وزيرة خارجية السويد حاليا آن ليند أن تكون السويد قد تعرضت لأية ضغوط إسرائيلية، لكنها أقرت بوجود مشاكل في ترجمة المبادئ الأحد عشر لمناهضة العداء للسامية:ــ صحيح أن كثير من تلك المبادئ مثير للجدل في عديد من جوانبها، لكن إقرارنا لها كان إنطلاقا من اننا نراها تشير الى مخاطر معاداة السامية، وتكشف عن تجلياتها، لكن تلك المبادئ ليست ملزمة لنا قانونيا، وعند مصادقتنا عليها أكدنا أنها لا تعني عدم السماح لنا بانتقاد إسرائيل في مختلف المجالات. قالت آن ليند وأضافت أدرك تماما أن ثمة أنتقادات كثيرة لتلك المبادئ والنقد مهم في هذا السياق. غولدبرغ يشير الى جانب بالغ الأهمية، أرتباط ......
#يصنف
#انتقاد
#لإسرائيل
#كمعاداة
#للسامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735119
علي أبوهلال : معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال أصبحت "معادة السامية" تهمة جاهزة يطلقها قادة الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، على كل من يوجه النقد لسياسة الاحتلال العدوانية ضد الشعب الفلسطيني، ولكافة الانتهاكات التي يمارسها ضد الشعب الفلسطيني. ولم توجه هذه التهمة الى العرب والفلسطينيين والمسلمين فقط، بل شملت كذلك كافة المناصرين للشعب الفلسطيني ولحقوقه الوطنية المشروعة، من المتضامنين الأجانب، وكذلك للمنظمات الدولية الحقوقية وهيئات الأمم المتحدة، من بينها مجلس حقوق الانسان، واليونسكو، ومنظمة العفو الدولية “أمنستي" وغيرها من المنظمات الدولية. وشملت أيضا المفكرين والكتاب والفنانين والحقوقيين المناصرين للشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة.وتهمة "معادة السامية أو كراهية اليهود " التي تطلقها حكومة الاحتلال الإسرائيلي السلطة القائمة بقوة الاحتلال، توجه لكل من ينتقد الصهيونية كعقيدة سياسية تقوم على "الإحلال والتفريغ"، بهدف إقامة دولة يهودية في فلسطين، ولكل من ينتقد ممارسات دولة الاحتلال، وارتكابها جرائم ضد الإنسانية، وجرائم حرب وجريمة الأبرتهايد، كما توجه هذه التهمة لكل من لا يقبل بتعريف اليهودية على أنها جنسية وليس فقط عقيدة دينية. ومن الطبيعي والضروري تصدي المجتمع الدولي، والقضاء الدولي إلى تفنيد هذه التهمة التي تعبر عن العقيدة والأفكار العنصرية والعدوانية لحكومة الاحتلال، التي ترى في كل انتقاد محق يوجه لها، يعبر عن كراهية اليهود، ومعادة للسامية، وفي هذا الإطار أصدرت المحكمة الدستورية بجنوب أفريقيا، يوم الأربعاء الماضي 16/2/2022، حكما قضائيا يؤكد أن مصطلحي اليهودية والصهيونية ليسا مترادفين، وأن معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية، وأن هناك فروقًا دقيقة بين المصطلحين.جاء هذا الحكم في قضية رفعتها لجنة حقوق الإنسان في جنوب أفريقيا (غير حكومية) نيابة عن مجلس الوكلاء اليهودي في جنوب أفريقيا، ضد التعليقات التي أدلى بها عام 2009 سكرتير العلاقات الدولية السابق في الاتحاد العام لنقابات العمال بونجاني ماسوكا، وعدته غير مذنب.ووجدت المحكمة أنه من بين أربعة تعليقات كانت موضع الخلاف -استوفت واحدة منها فقط معايير خطاب الكراهية- وتم الإدلاء بها تحت استفزاز شديد من الصهاينة، خلال اجتماع عام لحملة التضامن مع فلسطين في جامعة فيتس في جوهانسبرغ، في ذلك الاجتماع. وكان ماسوكا وفقًا للمحكمة “خاضعًا لمضايقات شديدة من الأشخاص الذين عارضوا خطابه”. وفي الواقع تعرض للانجرار من قبل مجموعة من الطلاب اليهود الذين حاولوا بمداخلاتهم المستمرة إجباره على الإدلاء بتصريحات معادية والحد من حقه في حرية التعبير”.ونص الحكم القضائي على أن مصطلحي اليهودية والصهيونية ليسا مترادفين، وأن معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية، وأن هناك فروقًا دقيقة بين المصطلحين. وبهذا الحكم الصادر عن أعلى سلطة قضائية في دولة جنوب أفريقيا، يكون قد تم إغلاق الجدل حول الخلط بين اليهود وأولئك الذين يدعمون إسرائيل، وبين اليهودية والصهيونية، وبين اليهود والصهاينة.إن القرار الصادر عن المحكمة الدستورية في جنوب أفريقيا يكتسب أهمية كبرى، كونه صادر عن أعلى محكمة في بلد عانى لفترات طويلة، من سياسة التفرقة العنصرية والأبارتهايد، وهي سابقة قضائية يمكن أن تحتذى لدى المحاكم الدولية والوطنية الأخرى، التي قد تنظر في دعاوى مشابهة في المستقبل.ويأتي هذا القرار ردا على ادعاءات حكومة الاحتلال، التي تعتبر أن أي انتقاد لسياستها العدوانية والعنصرية ضد الشعب الفلسطيني، والتي تأخذ أشكال عديدة من الجرائم والانتهاكات، هي معاداة للسامية وتعبر عن كراهية اليهود، ......
#معاداة
#الصهيونية
#ليست
#معاداة
#للسامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747766