الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عجيل جاسم عذافة : لنا في الله ظنٌّ لا يخيبُ
#الحوار_المتمدن
#عجيل_جاسم_عذافة ويدرأ ما يكونُ وما يعيبُ ويسمع نجوانا جهارا ويسمع ما نسرُّ بلا مريبُ فان جزعنا فلا يرضاهُ منّا وان صَبرنا فسبحانه يثيبُ تمرُّ بنا الدنيا حَزوما وفي ذاتِ الدنا نلقى لهيبُ ونمسي في امان كلَّ حينٍ ونصبح قد نرى بعض المصيبُ وقد نصبح نحاكي كلَّ طيرِ وبعد الانسِ ينقلبُ رعيبُ فخلي كل شيئ في مداهُ يدبره ونلقاهُ رتيبُ هو الله كفانا كل همْ وكل همٍّ ما خلاهُ لا يصيبُ ......
#الله
#ظنٌّ
#يخيبُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688581
مديح الصادق : شيءٌ من اللغة العربيّة ح14 ظنَّ وأخواتُها من النواسخ الفعلية. النسخة المعدلة.
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق سبق أن كتبتُ عن قسمين من النواسخ الفعلية، هما: (كان وأخواتها، وكاد وأخواتها) اللذان تنسخ أفعالهما المبتدأ اسماً مرفوعاً لها، وخبر المبتدأ خبراً منصوباً لها، وسُميت الأفعال الناقصة، واليوم أكتبُ عن القسم الثالث من نواسخ الجملة الاسمية (جملة المبتدأ والخبر)؛ هي (ظنَّ وأخواتها)، الأفعال التامة التي يكون مرفوعها فاعلاً، وتنصب مفعولين، أصلهما مبتدأ وخبر، وهي قسمان: أولاً- أفعال القلوب. ثانياً- أفعال التحويل..........سُمّيت أفعالاً ناسخة تامة لأنها عند دخولها على الجملة الاسمية (جملة المبتدأ والخبر)تنسخ حكم المبتدأ مفعولاً أول لها، وحكم الخبر مفعولاً ثانياً لها، نحو: (رأى الشاهدُ الصدقَ واجباً)؛ فأصل الجملة قبل دخول الفعل (رأى وفاعله) عليها؛ كان (الصدقُ واجبٌ). رأى: فعل ماضٍ، مبني على الفتح المقدر على آخره، منع من ظهوره التعذر، لا محلّ له من الإعراب، فعل تام نصب مفعولين، أصلهما مبتدأ وخبر.الشاهدُ: فاعل الفعل رأى، مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.الصدقَ: مفعول أول للفعل رأى، منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.واجباً: مفعول ثانٍ للفعل رأى، منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره..........أولاً- أفعال القلوب، أو الأفعال القلبية، وهي قسمان:1- ما يدل على اليقين، وهي خمسة: (رأى، علِمَ، وجَدَ، درَى، تَعلَّمْ). هي متصرفة، ما عدا (تعلَّمْ) فهو جامد لا يأتي منه إلا الأمر. الماضي: ظنَّ، المضارع: يظُنُّ، الأمر: ظُنّْ، اسم الفاعل: ظانّ، اسم المفعول: مظنونٌ، المصدر: ظَنّ. كل تلك الصيغ تعمل عمل الماضي في نصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر..................أ- رأى: تأتي بمعنى علِمَ، وبمعنى ظنَّ، وبمعنى حلمَ وتسمى (الحلمية)، وفي تلك الأحوالتنصب مفعولين: {إنَّهُم يَرونَهُ بعيدا}، (رأيتُ الفسادَ جريمةً)، رأى هنا قلبية. {إنِّي أرَانِي أعصِرُ خَمْرا}. رأي حلمية، الياء مفعول أول، وجملة (أعصِرُ خَمْرا) مفعول ثانٍ.أمّا (رأى) البصرية فهي ليست ناسخة، تنصب مفعولاً واحدا: (رأيتُ القادمَ وهو بعيدٌ).مثلها (رأى التي بمعنى (اعتقدَ)، تقول: (رأيتَ الصوابَ). نصبت مفعولاً واحداً.........ب- علِمَ: من شواهد النحاة بيت لم يُنسب لقائل:"علِمتُكَ الباذِلَ المَعروفَ فانبعثتْ... إليكَ بي واجِفاتُ الشوقِ والأملِ"الكاف في (علِمتُكَ): مفعول أول، الباذلَ: مفعول ثانٍ.وهذه تختلف عن (علِمَ) التي بمعنى (عرفَ) التي تنصب مفعولاً واحداً. {واللهُ أخرَجَكُم مِنْ بُطونِ أُمَّهاتِكم لا تَعلمُونَ شَيْئاً}........ج- وجدَ: {وإنْ وجَدْنا أكثَرَهُم لَفاسِقِينَ}. وهذه تختلف عن (وجدَ) التي بمعنى (لقي) التي تنصب مفعولا واحداً.تقولُ: (وجدتُ كنزاً)، فقد نصبت مفعولاً واحداً، وهي غير ناسخة........د- درَى: استشهد النحاة ببيت لم ينسبوه لقائل:"دُريتَ الوفيَّ العَهدَ، يا عِروَ، فاغتَبِطْ... فإنَّ اغتباطاً بالوفاءِ حميدُ".التاء في (دُرِيتَ): أصله مفعول أوّل، جاء نائباً للفاعل. الوفيَّ: مفعول ثانٍ.(درَى أخوَكَ الأمرَ سهلاً).إذا تعدّى (درَى) بالباء لا يحتاج لمفعولَين: (درَى المُتابعونَ بالخبرِ).........ه- تعلَّمْ: هو الذي بمعنى (اعلَمْ)، ينصب مفعولين، وهو فعل جامد لا يأتي منه إلا الأمر. من بيت لزياد بن سيار بن عمرو بن جابر:"تعَلَّمْ شِفاءَ النَفسِ قَهرَ عدُّوِها... فبالِغْ بلُطفٍ في التحيُّلِ والمَكرِ".شِفاءَ: مفعول أول. قهرَ: مفعول ثانِ.يختلف عن ( ......
#شيءٌ
#اللغة
#العربيّة
#ظنَّ
#وأخواتُها
#النواسخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718847
مديح الصادق : شيءٌ من اللغة العربيّة ح14 ظنَّ وأخواتُها من النواسخ الفعلية.
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق سبق أن كتبتُ عن قسمين من النواسخ الفعلية، هما: (كان وأخواتها، وكاد وأخواتها) اللذان تنسخ أفعالهما المبتدأ اسماً مرفوعاً لها، وخبر المبتدأ خبراً منصوباً لها، وسُميت الأفعال الناقصة، واليوم أكتبُ عن القسم الثالث من نواسخ الجملة الاسمية (جملة المبتدأ والخبر)؛ هي (ظنَّ وأخواتها)، الأفعال التامة التي يكون مرفوعها فاعلاً، وتنصب مفعولين، أصلهما مبتدأ وخبر، وهي قسمان: أولاً- أفعال القلوب. ثانياً- أفعال التحويل..........سُمّيت أفعالاً ناسخة تامة لأنها عند دخولها على الجملة الاسمية (جملة المبتدأ والخبر)تنسخ حكم المبتدأ مفعولاً أول لها، وحكم الخبر مفعولاً ثانياً لها، نحو: (رأى الشاهدُ الصدقَ واجباً)؛ فأصل الجملة قبل دخول الفعل (رأى وفاعله) عليها؛ كان (الصدقُ واجبٌ). رأى: فعل ماضٍ، مبني على الفتح المقدر على آخره، منع من ظهوره التعذر، لا محلّ له من الإعراب، فعل تام نصب مفعولين، أصلهما مبتدأ وخبر.الشاهدُ: فاعل الفعل رأى، مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.الصدقَ: مفعول أول للفعل رأى، منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.واجباً: مفعول ثانٍ للفعل رأى، منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره..........أولاً- أفعال القلوب، أو الأفعال القلبية، وهي قسمان:1- ما يدل على اليقين، وهي خمسة: (رأى، علِمَ، وجَدَ، درَى، تَعلَّمْ). هي متصرفة، ما عدا (تعلَّمْ) فهو جامد لا يأتي منه إلا الأمر. الماضي: ظنَّ، المضارع: يظُنُّ، الأمر: ظُنّْ، اسم الفاعل: ظانّ، اسم المفعول: مظنونٌ، المصدر: ظَنّ. كل تلك الصيغ تعمل عمل الماضي في نصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر..................أ- رأى: تأتي بمعنى علِمَ، وبمعنى ظنَّ، وبمعنى حلمَ وتسمى (الحلمية)، وفي تلك الأحوالتنصب مفعولين: {إنَّهم يرونَهُ بعيدا} رأى هنا قلبية. {إنِّي أرانِي أعصِرُ خَمرَا}. رأي حلمية، الياء مفعول أول، وجملة (أعصِرُ خَمْرا) مفعول ثانٍ.أمّا (رأى) البصرية فهي ليست ناسخة، تنصب مفعولاً واحدا: (رأيتُ القادمَ وهو بعيدٌ).مثلها (رأى التي بمعنى (اعتقدَ)، تقول: (رأيتَ الصوابَ). نصبت مفعولاً واحداً.........ب- علِمَ: من شواهد النحاة بيت لم يُنسب لقائل:"عَلِمْتُكَ البَاذِلَ المَعْرُوْفَ فَانْبَعَثَتْ... إِلَيْكَ بِي وَاجِفَاتُ الشَّوْقِ والأَمَلِ". الكاف في (علِمتُكَ): مفعول أول، الباذلَ: مفعول ثانٍ.وهذه تختلف عن (علِمَ) التي بمعنى (عرفَ) التي تنصب مفعولاً واحداً. {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا}........ج- وجدَ: {وَإِنْ وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ}. وهذه تختلف عن (وجدَ) التي بمعنى (لقي) التي تنصب مفعولا واحداً.تقولُ: (وجدتُ كنزاً)، فقد نصبت مفعولاً واحداً، وهي غير ناسخة........د- درَى: استشهد النحاة ببيت لم ينسبوه لقائل:" دُرِيتَ الوفيَّ العهدَ، يا عِروَ، فاغتَبِطْ... فإنَّ اغتباطاً بالوفاءِ حميدُ"التاء في (دُرِيتَ): أصله مفعول أول، جاء نائباً للفاعل. الوفيَّ: مفعول ثانٍ.(درَى أخوَكَ الأمرَ سهلاً).إذا تعدّى (درَى) بالباء لا يحتاج لمفعولَين: (درَى المُتابعونَ بالخبرِ).........ه- تعلَّمْ: هو الذي بمعنى (اعلَمْ)، ينصب مفعولين، وهو فعل جامد لا يأتي منه إلا الأمر. من بيت لزياد بن سيار بن عمرو بن جابر:"&#65175-;-َ&#65228-;-َ&#65248-;-َّ&#65250-;-ْ &#65207-;-ِ&#65236-;-َ&#65166-;-&#65152-;-َ &#65165-;-&#65247-;-&#65256-;-َّ&#65236-;-ْ&#65202-;-ِ & ......
#شيءٌ
#اللغة
#العربيّة
#ظنَّ
#وأخواتُها
#النواسخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718839