الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن مدبولى : الإقتصاد القسرى ؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى ( تم تغيير العنوان) فى الدول الرأسمالية يؤمنون بأن التحرير الشامل لآليات إدارة الإقتصاد الوطنى يعتبر المدخل الرئيسى للتنمية وتحقيق الرفاهية ،وبالتالى فهم يستبعدون أى تدخل للدولة فى الشأن الاقتصادى، سواء كان ذلك التدخل متمثلا فى دعم بعض السلع، أو فى ممارسة أية أنشطة إقتصادية تكون مملوكة للدولة، أو تحديد لأسعار السلع والخدمات ، أو وضع تقييم لسعر العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية ، إلخ ،وترى النظم السياسية الغربية التى تتبع تلك الفلسفة الإقتصادية إنه لكى ينهض العالم ويتقدم ، ينبغى على الدول الأخرى التى لا تنتمى للمنظومة الغربية، أن تعمل على تعديل الأنماط الحالية السائدة فى أنشطتها الإقتصادية والإجتماعية ، وأن تلتزم تلك الدول بتطبيق وإتباع سياسات إقتصاد السوق الحر ، وبالتالى التخلى عن السياسات السائدة الغير (حرة ) كمدخل ضرورى لتبادل المصالح التجارية معها ، وطبقا لهذه الرؤية الأحادية التى يتبناها أيضا صندوق النقد الدولى، فإنه ينبغى على الدول الأخرى غير الرأسمالية أن تقوم بإلغاء تحملها لقيمة الفارق بين التكلفة الفعليةالمرتفعة، وسعر البيع المنخفض، لبعض السلع والخدمات (كالخبزوالوقود)(إلغاء الدعم )وكذلك التخلص من الشركات العامة المملوكة للدولة(الخصخصة) وأيضا القيام بتسريح وتشريد العمالةفى الأجهزة والمؤسسات الحكومية(المعاش المبكر) وتحرير أسعار الصرف للعملات الوطنية (التعويم)وترك تحديد أسعار السلع والبضائع لآليات العرض والطلب(أسعار السوق) وتبعا لما تسفر عنه المنافسة بين شركات القطاع الخاص بعضها البعض، وطبقا للمقدرة الشرائية المتوافرة فى المجتمع(حرية التداول) ،،،كما يتطلب الأمر كذلك منح القطاع الخاص وحده حق توفير فرص العمل والسلع والخدمات والتعليم والعلاج والإسكان والنقل إلخ،وأن تتخلى الدولة عن أى دور أو نشاط إقتصادى أو خدمى الا فيما يتعلق بالنظم المالية والنقدية،بل إنه حتى فيما يخص النظم المالية لتلك الدول، يكون فرض الضرائب فى أضيق قدر ممكن على من يتولون ويقودون العمليات والأنشطةالانتاجيةوالتجارية(رجال الاعمال)بحجة تشجيع الاستثمار، بينما تزيد تلك الضرائب بشكل دائم على المستهلك وحده، عبر التفنن فى فرض أنواع متتالية تشمل المساكن الخاصة والعقارات الصغيرة والسيارات الخاصة تحت غطاء الحفاظ على موارد الدولة وافساح المجال للتصدير والحد من الواردات، وبالتالى فعلى أى دولة نامية ترغب فى الحصول على شهادة صلاحية تتيح لها الإنخراط فى جنات ونعيم سوق التجارة الغربى، أن تسارع بتعديل نظمها الإقتصادية لتتطابق مع آليات إقتصاد السوق الحر ، ووفقا لشروط صندوق النقد الدولى، وبعد نيل الرضا من مسئوليه،ويطلق على عملية تعديل السياسات والنظم الإقتصاديةوتحويلها الى النظام الرأسمالى،بعملية إعادةالتكييف الهيكلى والمالى للاقتصاديات الوطنية ؟الغريب هنا والمثير،أن تلك السياسات لم تثبت أى نجاح يذكر فى أى دولة نامية تتشابه مع واقع و ظروف الدولة المصرية ،بل أن تطبيق تلك السياسات أدى إلى كوارث متعددة وصلت لحد إعلان إفلاس بعض الدول مثل اليونان والأرجنتين وشيلى وغيرها ، كما تسبب الالتزام بتطبيق تلك السياسات إلى وقوع غالبية الدول الأفريقية والعربية وبعض دول العالم الثالث فى شراك التبعية المطلقة للدول الغربية، مع إستمرار التخلف والتدهور المعيشى وتفشى الفساد والبطالة والمرض وتراجع قيمة العملات الوطنية ،وإنهيار الخدمات الرئيسية كالصحة والتعليم وغيرها ،فنجاح تلك السياسات الرأسمالية فى بعض الدول الاستعمارية الكبرى أعطى انطباعا مغريا بحتمي ......
#الإقتصاد
#القسرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722550
عبير سويكت : الصمت يغذى القمع، إستمرارية حصاد الأعضاء البشرية القسرى فى الصين، و اضطهاد ممارسى الفالون غونغ
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت لا تصمت، الصمت يغذى القمع ضد الإبادة الجماعية الخفية لممارسي الفالون غونغ عبير المجمر(سويكت)منظمة السودان الجديد Lns(Le New Soudan)، بالتعاون مع جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينJEI(Journalistes et &#201crivains Indépendantes)، نراقب عن كثب تطورات الوضع الحقوقي و الإنسانى فى العالم بصورة جمعاء، كما كنا حضورنا فى الوقفة التضامنية مع ممارسى الفالون غونغ بباريس (Place d’Italie), نأسف و ندين بشدة أستمرار نزع الأعضاء البشرية القسرى فى الصين لأغراض تجارية ، و استهداف أقليات بعينها مثل فالون دافا (والمسماة أيضا فالون غونغ) بهذا السلوك الإجرامي المنتهك لحقوق الانسان و للكرامة البشرية.من المعروف أن النظام الصيني قد شارك منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين في الإبادة الجسدية الجماعية لممارسي الفالون غونغ ، وجعلها وسيلة لإثراء القادة الشيوعيين، و قتلهم عند الطلب لتزويد سوق زراعة الأعضاء الصيني، و قد سبق ذلك عملياتالاختطاف، والسجن، و الاعتقال الجماعى، و التعذيب لممارسى الفالون غونغ، و انتهاك حقوقهم،و محاولات غسيل المخ المنهجي للعدول عن منهجهم، وإعادة التثقيف من خلال التعذيب،و سفك أرواحهم، بعد أن أتبع النظام الحاكم الصينى سياسة إعلامية ممنهجة لبث خطاب الكراهية و العنصرية و التحريض ضدهم، مستخدمًا الإعلام المُغرض لزرع الفتنة بين ابناء الشعب الصينى، و تعبئتهم ضد الصينين من ممارسى الفالون غونغ، خوفًا من جماهيرتهم المتصاعدة، و الشعبية التى باتوا يتمتعون بها. أكثر من حوالى 70 مليون صينى يمارسون الفالون غونغ ، و يؤمنون بقدرته فى إصلاح و تهذيب الإنسان، و تحسين السلوك الفردى و الجماعى، فالفالون غونغ عبارة عن ممارسة تأملية تتمركز على مبادئ : الأصالة, اللطف(حسن المعاملة)، والصبر (Zhen-Shan-Ren)، هى أكثر من مجرد ممارسة رياضية بدنية ، حيث يعود جذور الفالون دافا إلى تاريخ ممارسة القدماء ، مؤكدين على الحاجة إلى ممارسة الفضيلة، والاستيعاب للخاصية الأساسية (الصدق - التراحم - التحمل).و قد حققت نجاحًا كبيرًا فى عام 1999 ، انغمس ما بين 80 إلى 100 مليون شخص يوميًا لهذه التدريبات في الصين، حتى أصبحت الفالون دافا أكبر منظمة تطوعية في البلاد ، وتمت الإشادة بآثارها الصحية و عكسها للتفوق الحضارى الصيني طبيًا، حتى أصبحت تمارس الآن في أكثر من 100 دولة، ويتم تدريسها مجانًا من قبل المتطوعين.اليوم الفالون غونغ تحظ بشعبية كبيرة فى جميع أنحاء العالم ، و أتباع من شتى انحاء العالم، الأمر الذى أقلق النظام الصينى منذ 20 يوليو 1999، حيث تعرضت الفالون دافا(فالون غونغ) للاضطهاد الوحشي في الصين من قبل الحزب الشيوعي الحاكم،فقد كان هناك نوع من الإجماع من أعضاء الدكتاتورية في الصين أن شعبية هذه الممارسة، وعودتها إلى الثقافة الصينية التقليدية يشكل تحدٍ لسلطة قادة الحزب الشيوعي، فانعكس هذا الذعر في حملتهم القاسية، والغير قانونية للقضاء على الفالون داف، بعد ان شعر النظام الحاكم بقوة البطش، بسحب البساط من تحت قدميه، فقرر القضاء الفورى عليهم، مطلقًا تلك الحملات الأعلامية الدعائية التلفزيونية الضخمة، و المُغرضة للتحريض ضد الفالون غونغ بشتى الأساليب، بتشويه سمعتهم تارةً، و تارةً اخرى بتصنفيهم و وصفهم (بأعداء الشعب )، و زرع الفتنة بين ابناء الشعب الصينى الواحد متبعًا نهج ("فرق تسد، و تدوم فى السلطة") ، لذا عمل النظام الحاكم عبر مؤسساته على تعبئة، و تجيش جميع الصينيين على الإبلاغ عن ممارسى الفالون غونغ ، ......
#الصمت
#يغذى
#القمع،
#إستمرارية
#حصاد
#الأعضاء
#البشرية
#القسرى
#الصين،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763130