الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : حول تاريخية التوراة والبحوث الآثارية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى كتب رولاند بوير وآخرين حول تاريخية التوراة : ويبرز بينها من وجهة نظره مشكلة الاعتماد على النصوص القديمة غير الموثوقة فى اعادة بناء تاريخية لبنى اسرائيل ، ويشكك مع الاتجاه النقدى المعاصر فى الدراسات التوراتية والانجيلية فى الملكيات التى قيل انها ظهرت ايام داود وسليمان ، ثم المنفى على يد البابليين والاشوريين ، فالعودة من المنفى ويعتبرها جميعا بغير اساس تاريخى ، وانما نتاج خيال ادبى ، وهى عناصر فى اسطورة سياسية شاملة ( اسرائيل قلعة فى السحب – حسب تعبيره - ) ، او النصوص المسيحية ، وهى مسألة فى قلب الدراسات الانجيلية الحديثة . فمن وجهة نظره اذا لم تكن مصادر موثوقة من ناحية وقائعها وترتيبها الزمنى فأى فائدة تاريخية لها ؟ من ناحية اخرى يؤكد ر. بوير على ضرورة التدقيق حول انماط الانتاج عند مناقشته لأطروحة كاوتسكى حول نمط الانتاج العبودى ، وكيفية الانتقال او التحول من نمط لآخر ، و مدى صواب تعميمه له بحيث شمل الشرق الادنى القديم ، والعالم الهيلينى معا ، ورفض اطروحة ماركس حول وجود نمط انتاج مميز لمعظم دول الشرق الادنى القديم اسماه نمط الانتاج الاسيوى . وفى هذا السياق يتعرض للاشكال النوعية للعبودية فى مجتمعات العالم القديم ، ويشير للجدالات التى دارت فى روسيا السوفيتية عام 1933 التى خاضها ف . ف . ستروفه رافضا تعميم الاقطاعية كنمط انتاج على بلدان الشرق القديم . ويتهم كاوتسكى بأنه تحيز منهجيا ببرهناته الانجيلية احيانا ليعلى من شأن اعادة بناء التاريخ الاقتصادى الاجتماعى والسياسي . بينما يرى رولاند بوير ان المسيحية وسمت فترة الانتقال بين مايسميه "الاقتصاد المقدس " ونمط الانتاج العبودى ، كما يناقش فرضية انه اذا كانت المسيحية حركة شيوعية فأى نوع منها كان قائما فى تلك الازمنة القديمة . وان كانت تمثل بالنسبة له على اية حال " اسطورة سياسية " لأنه لم يكن لها اثر على النظام المؤسس على العبودية ، وان بقيث فى الاديرة ونظام الرهبنة حتى الازمنة الراهنة . .وينتهى ر. بوير بالقول وحسب كلماته : على النقيض فإن كتاب اسس المسيحية كتاب طموح جدير بالقراءة ، رغم انه كان يمكن ان يكون اكثر ايجازا ، وهو ينطوى على جملة من الرؤى ذات قيمة . والقيمة الكبرى لهذا المؤلف تكمن فى انه بدأ مايمكن ان نسميه مشاريع لم تنته : اى اعادة بناء ماركسية للسياق الاقتصادى الاجتماعى الذى ظهر فيه الانجيل . وكذلك اعادة بناء لتاريخ اطول للفكر والعمل الشيوعى الذى يسبق ماركس وانجلز . ان كتابه يتحدى التاريخ كما وصلنا عن اسرائيل والكنيسة ويفتتح ممكنات جديدة لهذا التاريخ . ( 11 ) يبدو انه على ضوء الابحاث الاخيرة فى الكتاب المقدس اليهودى، والاناجيل المسيحية لابد من اعادة النظر فى الكثير من رواياتها . فلم تؤيد الكشوف الاثرية التى جرت بكثافة فى ارض فلسطين المحتلة ماورد فيها . وقد اجريت تنقيبات شاملة فى مناطق الهضاب الفلسطينية ( الضفة الغربية ) بمعرفة جامعات العدو الصهيونى ، وعلى رأسها جامعة تل ابيب وقد جمعت معلومات غزيرة من شتى الاختصاصات المساعدة لعلم الاثار بما يمكن اعتباره ثورة فى اركيولوجيا فلسطين . وكلما كانت تتجمع هذه المعلومات وتشكل صورة مغايرة ، ويدرك مغزاها المناقض ، كلما تبين للمؤرخين والآثاريين صعوبة ملائمة هذه المعلومات مع الصورة القديمة المتوهمة عن تاريخ اسرائيل ويهوذا وتاريخ فلسطين بشكل عام . ومالبث ان نشأ اتجاه راديكالى فى اوساط الباحثين فى الغرب دعا الى اعادة نظر جذرية وشاملة فى الخارطة المعرفية والاثارية والتاريخية لفلسطين ، والفصل مابين المرويات التوراتية والكشوف الاثرية فصلا ......
#تاريخية
#التوراة
#والبحوث
#الآثارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734327
محمود الصباغ : البنى الآثارية للاستيطان الإسرءيلي في فلسطين 3
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالفصل الثالث: المسح الجهوي للبيانات الأثريةيتكون الجزء المتبقي من الجزء الأول من استعراض البيانات الأثرية، التي تراكمت على مدار حوالي ستين عاماً من البحث، ذات الصلة الوثيقة بالمواقع التي ظهرت خلال فترة الاستيطان. لن نناقش، هنا، الأدلة غير المباشرة، كطبقات دمار المواقع الكنعانية التي نُسبت في الماضي إلى القبائل الإسرءيلية الوافدة؛ فهذه أدلة عولجت بشكل شامل في الأدبيات الآثارية (انظر على سبيل المثال، P. Lapp 1967) بحيث لا يوجد ما يمكن إضافته تقريباً في هذا الصدد (علماً أننا سوف نتطرق إلى هذا الموضوع في الفصل الثامن في سياق مناقشتنا لمدرسة أولبرايت الفكرية). أما هنا فسوف نتعامل فقط مع الأدلة المباشرة: أي الأماكن التي أظهرت وجود بقايا مستوطنات إسرءيلية مبكرة (الشكل 2)، بالإضافة إلى نتائج المسوحات المكانية في مناطق مختلفة من البلاد.( يتضمن هذا الفصل العديد من الخرائط واللوحات والصور، ونظراً لعدم توفر خاصية عرضها هنا على منصة الحوار المتمدن، بمكن لمن يرغب في الاطلاع عليها زيارة موقع الجرمق للدراسات وفق الرابط التالي https://www.aljarmaqcenter.com/%d8%a7%d9%84%d8%a8%d9%86%d9%89-%d8%a7%d9%84%d8%a2%d8%ab%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%84%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d9%8a%d8%b7%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a1%d9%8a%d9%84%d9%8a-%d9%81-3/) شكل (2) الحفريات في مواقع الاستيطان الرئيسيةتحدد الإرشادات التالية محتويات وترتيب هذا الفصل: - وُصفت الاكتشافات حسب المنطقة، من الشمال إلى الجنوب. ونبدأ، لكل منطقة، بنتائج الحفريات ثم نناقش المواد المتحصل عليها من المسوحات المكانية. وسوف نستخدم الأسماء القديمة للمواقع التي حُدّدت بشكل إيجابي؛ وسوف نشير إلى المواقع الأخرى بالأسماء العربية أو العبرية التي يشيع استخدامها بين الباحثين.- سوف نشير، باختصار، إلى التوطن في الوديان الشمالية فقط، بالنسبة للأراضي الواقعة خارج حدود الاستيطان الإسرءيلي التي كان يسكنها الكنعانيون الفلستيون في منطقة العصر الحديدي الأول (السهل الساحلي والشفيلة والوديان الشمالية)، وسوف نقوم بذلك فقط بسبب النقاشات السابقة حول بداية النشاط الإسرءيلي في هذه المناطق. كما سوف نناقش في هذا الفصل المناطق والمواقع الإشكالية، أي الأماكن التي كانت على هامش الاستيطان الإسرائيلي، بسبب من هوية سكانها غير المؤكدة.- سوف نحاول في بعض الحالات، عند مناقشة الحفريات والمسوحات المكانية، أن نضع في اعتبارنا، وإن بإيجاز، الوضع قبل، وبعد العصر الحديدي الأول. ومن الطبيعي أن تعدّ بيانات الوضع قبل وبعد العصر الحديدي الأول على درجة عالية من الأهمية لفهم عملية الاستيطان. وفي الوقت الذي سوف نستشهد فقط باكتشافات ولقى العصر البرونزي المتأخر (وأحيانًا البرونزي الأوسط) والحديدي الثاني، فهذا لا يعني أنه لم يعثر على لقى وبقايا من فترات أخرى في هذه المواقع.- نتج عن المسوحات المكانية الأثرية المكثفة الجارية في أجزاء كثيرة من البلاد، أثناء إعداد وكتابة هذا الكتاب، العديد من الاكتشافات واللقى المهمة لصورة توطن مواقع العصر الحديدي الأول. على الرغم من عدم نشر تقارير مؤقتة عن بعض هذه المسوحات، إلا أن زملائنا ......
#البنى
#الآثارية
#للاستيطان
#الإسرءيلي
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751607
محمود الصباغ : تاريخ الحفريات الآثارية في القدس
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغ"الرغبات هي، فعلاً، ذكريات" (Calvino 1974: 8)بدأ البحث الأثري في القدس قبل نحو أكثر من 150 عاماً كعملية خفيّة غير شرعية وغير معلنة، بل ومريبة، لاسيما من وجهة نظر الوجهاء المحليين ورجال الدين التقليديين المختلفين من جميع المذاهب في البلاد، على الرغم من أن عملية البحث هذه مرت بلحظات كانت فيها علنية ومكشوفة، وعلى الرغم من متابعتها بحماس لافت للنظر، مما جعل من القدس المدينة الحية الأكثر تنقيباً في العالم (عند النظر إلى حجمها قياساً بالمدن الأخرى)، وخاض علم الآثار العلمي، في هذا المجال، حرباً ضروساً شملت ملامح من التنافس، أو الانغماس، أو التراجع أمام المناهج العديدة الأخرى التي تقدم القدس، من خلالها، نفسها للمخيال الجماعي والديني والسياسي (Silberman 2001). وسوف نقدم هنا مراجعة نقدية لتاريخ الممارسات الآثارية في القدس، ابتداءً من خطواتها الأولى كتعبير عن الاهتمام الغربي بآثار بلاد الشام العثمانية واستكشافها، عندما راهن علماء الآثار على مطالبهم "بالإرث المتوارث والمقدس لجميع الشعوب المتحضرة" (James Henry Breasted, cited in Emberling 2010)، لتستمر هذه الممارسات مع ظهور الإصلاح المنهجي لعلم الآثار فيما يتعلق بمواقع القدس القديمة من خلال ثلاثة أنظمة تحديث متتالية -الانتداب البريطاني، والنظام الأردني، والنظام الإسرائيلي. ويلي ذلك مناقشة للعقود الأخيرة من النشاط الأثري وشبه الأثري، مدفوعاً بمظاهر إيديولوجية دينية قومية ومتكيفة مع النموذج الاقتصادي النيوليبرالي السائد. لقد كان أحد الموضوعات الشاملة لعلم الآثار في القدس هو عدم قدرته على مواكبة التوقعات الشعبية: لذلك سيخصص القسم الأخير من هذه المقالة لملاحظة الغياب والثغرات في السجل الآثاري، و"الشيء الناتج عن الاقتراح، الشيء الذي جلبه الأمل "(Borges 1998: 78)، ودوره في إنتاج الافتراءات والخيوط الكاذبة والتاريخ الخرافي.علم الآثار في القدس العثمانيةعلم الآثار هو حقل تصنيف بقدر ما هو حقل اكتشاف، لاسيما في مدينة مشاهد آثارية متنوعة متراكمة فوق بعضها البعضpalimpsests مثل القدس، حيث يتعارض كل مبنى جديد مع مبنى أقدم. لقد وقع في روع الناس أن القدس مدينة قديمة حقاً، وأن أجيالاً من الحجاج من جميع المعتقدات الدينية قد عايشتها بوصفها مكان للذاكرة، حيث يمكن لأي حجر، هناك أو هناك، أن يكون جزءً من هيكل سليمان، إن لم يكن حتى من بقايا خلق آدم، وبالتالي يمكن إعادة وضعه واستعراضه في سور جديد أو رصيف أو مدخل كشاهد على الاستمرارية المقدسة للمدينة. لكن الخضوع المنهجي للأماكن والموضوعات الموجودة، وحتى الأشخاص، للنظرة العلمية وتحويلها إلى نوافذ على الماضي -يُنظر إليها على أنها منفصلة عن ذواتنا الحالية- هو مشروع حديث على وجه التحديد. كان هذا العلم، في سياق القدس، مشبعاً بدافع روحي: لإعطاء ميزة ملموسة وقابلة للقياس لإعداد الكتاب المقدس. لذلك اعتبر المستكشفون الأوروبيون الأوائل للقدس القديمة أنفسهم خدماً لإرسالية مختلطة بطبيعتها: تحديثية وتقليدية في آن معاً. وليس أدل من ذلك ما ظهر في حاشية الإعلان عن إنشاء صندوق استكشاف فلسطين (PEF) في العام 1865، والذي كان من المقرر أن يبذل جهود قصوى في التنقيب الطبوغرافي والأثري في القدس الخاضعة للحكم العثماني، حين أعلن رئيسه -رئيس أساقفة يورك- عن منطق وروح الجهد البريطاني: فلسطين هذه ملك لي ولكم، إنها بلادنا بالأساس. وقد أُعطيت لأبي إسرائيل في صريح العبارة: " قُمِ امْشِ فِي الأَرْضِ طُولَهَا وَعَرْضَهَا، لأَنِّي لَكَ أُعْطِيهَا».[ سفر التكوين 13]. نقصد السير في فل ......
#تاريخ
#الحفريات
#الآثارية
#القدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757642