الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلام الفحام : محطات في السيرة النبوية .. حليمة السعدية .. ورضاع النبي محمد الحلقة الثالثة
#الحوار_المتمدن
#سلام_الفحام لم أجد ــ على حد إطلاعي ــ بأن هناك كاتبا أو محققا قد تناول قصة رضاع النبي صلى الله عليه وآله من لبن حليمة السعدية بأعتبار إن هذه الشخصية المبهمة هي حقيقة أم من خيال كتاب السيرة (المتأدولة)* فقد أصبحت من المسلّمات المعتبرة عند دراسة السيرة النبوية ... برغم تعارضها مع كثير من ثوابت التاريخ والعقيدة ــ ولقد رآيتم في الحلقة السابقة بأمتناع رضاعة موسى عليه السلام من المراضع بنص قرآني محكم ــ وحين شرعت بدراسة هذه الفترة من حياة المصطفى صلى الله عليه وآله شغلني كثيرا التناقض المصاحب لسرد هذه الرواية الغريبة وإصرار الناس على قبولها كثابت لا يمكن المساس به لانه يوهن مصداقية الرواة ويقلل من شأن الرسول الكريم ولا أعرف كيف يقلل من شأنه صلى الله عليه وآله فيما لو تم رفض هذه الرواية . إن كثير من حوادث السيرة النبوية يجب أن يعاد معالجتها وفق التصور المنطقي والحقيقة التاريخية ومستلزمات قبولها او رفضها ، فكتب السيرة ما هي الا نقل روائي لأحداث يمكن أن يدخل فيها الصحيح والمنحول المختلق فيجب أن تحاكم كما تحاكم النظريات والفرضيات العلمية.وقد اوضحت ذلك في بحث (ورقة بن نوفل) الذي نشرته قبل أعوام ، هل هو صحابي أم لا ، ولماذا لم ينقل لنا الرواة قصة إسلامه والأختلاف في زمن وفاته مع العلم أنه كان نصرانيا والمعروف عن اهل الكتاب في تلك الحقبة بتدوين كل تواريخهم ، فلم نعثر على من يذكر (ورقة) بهذا الأسم الذي أخترعه كتاب السيرة ((العرب)) ، إن صح الإدعاء بأنهم عرب ، فأدخلونا في صراع حول تاريخانية القرآن ونزوله من الله عزوجل والتشكيك بألوهيته وكون ورقة النصراني كان يملي على (محمد) الرجل الأمي هذه الآيات .إن الحرب ضد الرسول صلى الله عليه وآله بدأت من تزوير تاريخ هذا الرجل العظيم بروايات لا يقبلها منطق ولا عقل ونعته بالمتردد الخائف المتشائم فلما فشلوا في ذلك رجعوا الى طفولته وصباه لأثبات إنه فقير معدم مغلوب على أمره رفضته المراضع والواقع يجب أن يكون هو الذي يرفض المراضع كأخيه موسى عليه السلام وصوروه نهم للطعام يتصارع مع (أبي جهل) على خوان الطعام لـ (عبد الله بن جدعان)** فيسقط ويجرح رجل ابي جهل ، وما الى ذلك من الأفتراءات .وما قصة رضاعه من حليمة الا تشويه لصورة خاتم الانبياء كما فعلت اليهود والنصارى في تشويه صور أنبيائهم .وصلى الله على محمد وآله يتبع (*) المتأدولة : أي سيرة كتبتها أقلام الدولة (**) راجع قصة مائدة عبد الله بن جدعان ونزاع النبي حتى أصيب بجرح في رجله عند ابن قتيبه وغيره.في حديث مقتل أبي جهل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لأصحابه تطلبوه بين القتلى ، وتعرفوه بشجة في ركبته فإني تزاحمت أنا وهو على مأدبة لابن جدعان فدفعته فسقط على ركبته فانهشمت فأثرها باق في ركبته فوجدوه كذلك . ......
#محطات
#السيرة
#النبوية
#حليمة
#السعدية
#ورضاع
#النبي
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691796
سلام الفحام : محطات في السيرة النبوية .. حليمة السعدية .. ورضاع النبي محمد الحلقة الرابعة
#الحوار_المتمدن
#سلام_الفحام لماذا في البادية ؟في كافة المناهج الدراسية المتخصصة في نقل السيرة النبوية يُذكر أن عادة أشراف العرب وخصوصا أهل مكة كانوا يرسلون أبنائهم الى البادية لأسباب ذكرها أرباب السير منها :ــ البادية أصلح لنمو أجسام الأطفال .ــ وأبعد من أمراض الحضر ــ فضلا عن أتقان اللغة العربية وتعوّد النطق بالفصحى . وأعتبروا أشهر قبيله في هذا المضمار هي قبيلة بني سعد التي حازت على شهرة في العناية بالطفل وجودة لغتها العربية ... وربما هناك اسباب أخرى .ولم يذكر أبن هشام هذه الأسباب فقال : [قال ابن إسحاق : فلما وضعته أمه صلى الله عليه وسلم ، أرسلت إلى جده عبد المطلب : أنه قد ولد لك غلام ، فأته فانظر إليه ، فأتاه فنظر إليه ، وحدثته بما رأت حين حملت به ، وما قيل لها فيه ، وما أمرت به أن تسميه .فيزعمون أن عبد المطلب أخذه ، فدخل به الكعبة ؛ فقام يدعو الله ، ويشكر له ما أعطاه ، ثم خرج به إلى أمه فدفعه إليها . والتمس لرسول الله صلى الله عليه وسلم الرضعاء .قال ابن هشام : المراضع . وفى كتاب الله تبارك وتعالى في قصة موسى عليه السلام : وحرمنا عليه المراضع]. اهـأقول : ماذا يقصد أبن أسحق عـندما يقول (فيزعمون) . من هؤلاء ؟!!!!ولا أعرف لماذا حشر ابن هشام هذه الآية هنا ... كأنه يشكك بموضوع رضاعة النبي في البادية.ثم قال : [ قال ابن إسحاق : فاسترضع له امرأة من بني سعد بن بكر ، يقال لها : حليمة ابنة أبي ذؤيب ] .فلم يذكر ابن هشام ولا ابن اسحق سبب الارسال للبادية ولا زلنا نبحث عن مخترع قصة إرسال أشراف مكة أبنائهم للبادية .يقول صاحب كتاب الصحيح في سيرة النبي الأعظم في ج2 ص148وعلى كل حال فقد كان إرسال الأطفال بي البادية للرضاع، هو عادة أشراف مكة، حيث يرون أن بذلك ينشأ أطفالهم: أصح أبدانا، وأفصح لسانا، وأقوى جنانا، وأصفى فكرا وقريحة، وهي نظرة صحيحة وسليمة، وذلك لما يلي:أما كونهم:1 - أصح أبدانا، فلأنهم يعيشون في الهواء الطلق، ويواجهون مصاعب الطبيعة فتصير لديهم مناعة طبيعية تجاه مختلف المتغيرات، في مختلف الظروف.2 - وكونهم أفصح لسانا، من حيث إنهم يقل اختلاطهم بأهل الأقطار الأخرى، من الأمم الأخرى، على العكس من سكان المدن، ولا سيما مكة، التي كانت تقيم علاقات تجارية بينها وبين سائر الأقطار والأمم. ولها رحلتا الشتاء والصيف، إلى البلاد التي تتاخم البلاد الأجنبية، التي لا يبعد تأثرها بها - قليلا كان ذلك أو كثيرا -.3 - وكونهم أقوى جنانا، لما قدمناه في مطاوي كلماتنا في الفصل الأول.4 - وأما أنهم أصفى فكرا وقريحة، فهو حيث يبتعد الانسان حينئذ عن هموم المدينة، وعن علاقاتها المعقدة والمرهقة، حيث لا يواجه في البادية إلا العيش الساذج والبسيط، والحياة على طبيعتها. ولا يتأثر فكره وعقله، بالمفاهيم والأفكار التي تفرضها تلك الحياة المثقلة بالعلاقات المنحرفة، ثم هو يجد الفرصة للتأمل والتفكير والتعرف على أسرار الطبيعة والكون، ولو في حدود عالمه الناشئ المحدود، ومداركه الناشئة أيضا.وأخيرا يقول :غير أننا لا نستطيع تطبيق هذا المنطق على رسول الله الذي كان مرعيا بعين الله وموضعا لألطافه وعناياته وقد كان غنيا بالله عن كل ذلك .أهـفهو لم يعطينا المصدر الذي أخذ منه أسباب الرضاع في البادية كعادة من كان قبله ممن كتبوا السيرة ذكروا القصة واستنتجوا الاسباب دون إعطاءنا ما نهتدي به لمعرفة حقيقة أرسالهم .لاحظ كلام العلامة العاملي كأنه يتحدث عن مدينة في القرن العشرين مكتظه بالأجانب ومختلف اللغات والألسن ومملوءة بالهواء الملوث نتيجة أبخرة المعا ......
#محطات
#السيرة
#النبوية
#حليمة
#السعدية
#ورضاع
#النبي
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691798
سلام الفحام : محطات في السيرة النبوية .. حليمة السعدية .. ورضاع النبي محمد خاتمة
#الحوار_المتمدن
#سلام_الفحام أن رواية أرضاع حليمة للنبي صلى الله عليه وآله تعارضها مرتكزات كثيرة في عقولنا فرضها علينا التاريخ نذكر منها :1ــ كيف يسّلم عبد المطلب النبي صلى الله عليه وآله الى حليمة التي تسكن على مشارف الطائف وتبعد عن مكة بحدود 150 كم مع حرصه الدائم عليه وخوفه من اليهود وغيرهم كما اوردته الروايات وعلمه من أنه نبي هذه الأمة .2ــ يتمه صلى الله عليه وآله . وهو ما لم يثبت ‘ حيث أن هناك روايات تبين لنا ان ابيه كان حياً عند ولادته ففي سيرة أبن أسحق :( ويقال أن عبد الله هلك والنبي صلى الله عليه وآله إبن ثمانية وعشرين شهرا ).وتذكر بعض الروايات أنه كان مع ابيه عبد المطلب عند غزو إبرهة لمكة حيث ولد النبي صلى الله عليه وآله بعد حملة إبرهة بخمسين يوما ، فكيف يكون عبد الله في رحلة الشام مع العلم ان رحلة الشام في الصيف على عادة أهل مكة وكانت حملة أبرهة وولادة النبي بين الشتاء والربيع.ولا يتعارض هذا مع الآية (( ووجدك يتيماً فآوى)) الضحى ، لانه قد يكون اليتم ووفاة ابيه بعد ولادته .3ــ فقره صلى الله عليه وآله وفيه غرائب :أولها : يقولون ان ابرهة اخذ كل أموال أهل مكة واستولى على أبل عبد المطلب ثم ردها اليه فهو بهذا أصبح أغنى أهل مكة .ثانيها : ما روي في البحار الجزء 15عن الواقدي :[ثم إن عبدالمطلب دفعه إليها وأخذ أربعة آلاف درهم ، وقال لها : يا حليمة نمضي إلى بيت الله حتى اسلمه إليك فيه ، فحمله على ساعده ودخل وطاف بالنبي صلى‌الله‌عليه‌ وآله سبعا وهو على ساعده ملففا بخرق السندس ، ثم إنه دفعه إليها (وأربعة الآف درهم بيض ، وأربعين ثوبا من خواص كسوته ، ووهب لها أربع جوار رومية ، وحلل سندس) ، ثم إن عبدالله بن الحارث أتى بالناقة فركبتها حليمة ، وأخذت رسول الله صلى‌الله‌عليه ‌وآله في حجرها وشيعه عبدالمطلب إلى خارج مكة ] .فكيف يكون فقيرا لترفضه المرضعات وهذا ما حصلت عليه حليمة من جده .4ــ رفض المرضعات أخذه ، وحسب الروايات نرى بأنه هو صلى الله عليه وآله قد رفض المرضعات .جاء في كتاب السيرة النبوية لنجاح الطائي الجزء الأول ص 80 نقلا عن البحار وسيرة أبن أسحق :[ وولد في عام الفيل وقد أرضعته أمه يومين ، فقال لعاتكة : لعله يقبل ثدي واحدة منهن (نساء قريش) ويرضعن ولدي قرة عيني فبعثت عاتكة بالجواري والعبيد نحو نساء بني هاشم وقريش ودعتهن الى رضاع النبي صلى الله عليه وآله فجئن الى عاتكة ، واجتمعن عندها في أربعمائة وستين جارية من صناديد قريش فما قبل منهن أحدا وبقين متحيرات ]. حسب الرواية أن 460 مرضع كانت في مكة من قريش عند ولادته صلى الله عليه وآله أي أن هناك 460 رضيع لم يرسل الى البادية بقرينة وجود اللبن في صدور أمهاتهم ، وبما ان فترة الرضاع سنتين فأن كل سنتين سيكون في مكة مثل هذا العدد من نساء قريش المرضعات يزيد او ينقص ،وهو عدد غير معقول مقارنة بسكان مكة في تلك الحقبة ، فهو عدد مبالغ فيه يجب أعادة النظر به ــ على الأقل رفع الصفر في يمين العدد ــ فيجب أن يكون هناك على الأكثر 460 طفل ، و460 أم ، و460 أب ، اي في حدود 1380 نسمة دون الأخذ بنظر الأعتبار باقي سكان مكة .وأحيل هذا الموضوع الى علماء الأجتماع لحساب كم صار عدد سكان مكة بعد أربعين سنة عند المبعث النبوي الشريف . النتيجة أن النبي لم يرضع الا من لبن أمه التي عاشت معه الى ان بلغ 6 سنين وان ابيه مات بعد ولادته .ولايمكن تصور ارساله للبادية الا اذا كان لأجل اخفاءه عن عيون المتربصين لقتله صلى الله عليه وآله لحرص عبد المطلب عليه فان كان قد ارسله الى البادية فلابد ان تكون معه امه ......
#محطات
#السيرة
#النبوية
#حليمة
#السعدية
#ورضاع
#النبي
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691804
حسن أحراث : في ذكرى رحيل أمنا السعدية، أم الشهيد بوبكر الدريدي
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث رحلت سنديانة شامخة يوم 17 مارس 1990..من لا يعود الى التاريخ ودروس التاريخ، ومن لا يكتب عن التاريخ بدعوى أنه معني بالحاضر والمستقبل فقط، كالمنهزم (لا أريد أن أقول اللقيط، لأن هذا الأخير أشرف منه) الذي يتناسى أو يتجاهل تاريخه خجلا من انبطاحه وسلبيته. وحتى من يدعي لحاجة في نفسه الاهتمام بالحاضر والمستقبل اليوم، سيصيران بعد حين ماضيا. إن عجلة التاريخ لا تتوقف، وتعتبر كلا لا يتجزأ. فمن ساهم في صُنع الحاضر ويُساهم في صُنع المستقبل يفتخر بالعودة الى التاريخ (استعملت مصطلح التاريخ بدل الماضي، تفاديا لأي فهم قدحي للمصطلح الأخير)، ليس استكانا أو نكوصا، بل تثبيتا للأقدام النظيفة والمواقف النضالية وتخصيبا للتراكم النضالي الذي يغذي الصراع الطبقي ببلادنا، ووفاء أيضا للتضحيات وإخلاصا للعهد والتزاما بمواصلة درب الكفاح بكل ما يتطلبه التقييم العلمي للماضي بانتكاساته ونجاحاته. وبدون شك، فالغرق في الماضي يقتل، وكذلك الإسهال في تمجيد الماضي والتباهي به هروبا من تحمل المسؤولية في الحاضر والمستقبل... والعودة الى التاريخ ليس رحلة استجمام أو استرخاء، إنها مسؤولية وتحفيز واعتراف ببطولات بنات وأبناء شعبنا. فلم يسبق لجبان أن عاد لتناول أسماء بصمت التاريخ بدمائها، إلا تشويها وحقدا وتشويشا. إن الجبناء يكرهون التاريخ ومن يعود الى التاريخ، لأن ذلك يفضح ماضيهم المخزي. إن الجبناء ذوي الأيادي المرتعشة لا يصنعون التاريخ. كذلك المرتدين، إنهم يكرهون الشهداء والمناضلين داخل السجون وخارجها. ويُعتبر المناضل كابوسا يُرعب كافة المتخاذلين... أعود هنا الى التاريخ في ذكرى رحيل أمنا السعدية بنرزوق، والدة الشهيد بوبكر الدريدي التي ساهمت بقدر كبير ورفيقاتها من الأمهات الأخريات في انتصار معركة الشهيدين مصطفى بلهواري وبوبكر الدريدي. والعودة هذه المرة في صيغة دعوة الى إغناء ذاكرة شعبنا من خلال تناول وتوثيق تجارب عائلات الشهداء والمعتقلين السياسيين السابقين والحاليين (أمهات وآباء ورفيقات/زوجات وبنات وأبناء وأخوات وإخوة...). أكيد، تابعنا عدة محطات موثقة؛ إلا أنها غير كافية أمام الكم الهائل من التجارب... والدعوة موجهة الى المناضلين عموما، والى المناضلين المرتبطين بشكل أو بآخر بهذه العائلات، ومنهم بالخصوص من عاش معاناة الاعتقال السياسي. تأخرنا كثيرا، خاصة ورحيل العديد من الأمهات والآباء، لكن النبش في الذاكرة لا يتقادم. أعرف أن من لا يعنيه حاضر ومستقبل شعبنا لا يعنيه التاريخ أيضا. لذا أتوجه بالدعوة الى المناضلين القابضين على الجمر. إننا في حاجة الى إبداع أشكال نضالية جديدة في ظل الأوضاع الراهنة، وفي حاجة أيضا الى الاستفادة من كل التجارب السابقة. إننا في حاجة الى ربط الماضي بحلوه ومره بالحاضر لاستشراف المستقبل. إن نضالات اليوم من نضالات الأمس، كما ستكون نضالات الغد من نضالات اليوم. وكم يحز في النفس الجهل بالتاريخ المشرق لشعبنا!! إن معارك شعبنا سلسلة متينة مرتبطة حلقاتها ببعضها البعض. إن الانتهازيين وحدهم من يتنكروا لإنجازات الجماهير الشعبية المضطهدة الماضية، وينسبون الحاضر منها الى ذواتهم المريضة.إن الارتباط السياسي الفعلي والفعال بقضايا شعبنا ماضيا وحاضرا ومستقبلا هو أولا الانخراط المنظم والمنتظم في معارك بنات وأبناء شعبنا، وفي مقدمتهم العمال والفلاحين الفقراء والمعتقلين السياسيين...، وثانيا الدعم الملموس لهذه المعارك من مختلف المواقع وبكل الوسائل. إنها المهام الكبرى الملقاة على عاتق المناضلين اليوم...جميل أن نُحلق عاليا وأن نغرد فوق الأغصان الباسقة، لكن أجمل من ذلك أن نسقي الأرض، م ......
#ذكرى
#رحيل
#أمنا
#السعدية،
#الشهيد
#بوبكر
#الدريدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712416