الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : اعتماد المحاصصة الطائفية الاثنية في العراق يعرقل اقامة دولة المؤسسات والقانون
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب هناك تشابك مريب بين منظومة الفساد والمتنفذين الفاسدين في اجهزة الدولة ومؤسساتها من جهة وفئات البرجوازية الطفيلية والبيروقراطية واوساط من التجار الكومبرادور وبعض اصحاب المصارف والمتاجرين بالعملة ومالكي الفضائيات ومهربي النفط. وتوسع هذه الظاهرة لتكتسب ابعادا مجتمعية. وقد انعكس ذلك وامثاله على حياة الناس ومستوى معيشتهم وتجلى في انخفاض قدرتهم الشرائية وارتفاع معدلات البطالة وفي سوء الخدمات والأزمات في الكهرباء والماء النقي والنقل والسكن والتعليم والصحة وتصاعد نسبة من هم تحت خط الفقر .. وان اعتماد المحاصصة عرقل اقامة دولة المؤسسات والقانون ووفر في المقابل غطاء للفاسدين وحماية لهم من المساءلة والمحاسبة القانونيتين . وان المحاصصة الطائفية الاثنية هي أس أزمة النظام السياسي وفشله البين في مختلف المجالات . لذا لابد ان يكون هدف الخلاص منها اعلاء شأن المواطنة اساسا لإقامة الدولة المدنية الديمقراطية وعنصرا رئيسا في اية رؤية جدية الى عملية الاصلاح والتغيير . وقد ساهمت المحاصصة الطائفية – الأثنية منذ 2003 والى اليوم والصراع الدائر بين القوى والكتل السياسية المتنفذة من اجل مغانم السلطة ومنافعها في اضعاف الدولة العراقية .ان اعتماد الاصلاحات العميقة والتغيير والاستجابة لمطالب المنتفضين المشروعة والتخلص من نظام المحاصصة المقيت سيخلص البلاد من التدهور الذي وصلت اليه. ويعتبر هذا الأمر احد التحديات الكبيرة التي تواجه الحكومة الجديدة المؤقتة .كما يعتبر الفساد من التحديات الكبيرة التي تواجه الحكومة , والفساد يقوض المؤسسات الديمقراطية ويؤثر ويعرقل عملية التنمية الاقتصادية الاجتماعية ويساعد على تفشي الرشى خاصة في انجاز المعاملات الحكومية , كما انه يكون عاملا سلبيا يؤثر في الاستثمار الأجنبي المباشر وعدم جذبه. ويتسبب الفساد في حرمان المجتمعات من المدارس والمستشفيات وغيرها من الخدمات الحيوية .كما يقوض الفساد سيادة القانون ويحرض على ارتكاب جرائم مثل الاتجار غير المشروع بالأشخاص وبالمخدرات والأسلحة والتهرب من الضرائب وغسل الأموال وغير ذلك من الممارسات التي تؤثر على تحقيق التنمية المستدامة .ووفقا لتقديرات المنتدى الاقتصادي العالمي تبلغ كلفة الفساد ما لا يقل عن ( 2,6) تريليون دولار او ( 5% ) من الناتج المحلي الاجمالي العالمي .ووفقا للبنك الدولي تدفع الشركات والأفراد رشاوى تزيد قيمتها على تريليون دولار كل عام . كما ان الفساد يولد المزيد من الفساد ويعزز ثقافة الافلات من العقاب الهدامة .وتصل قيمة المبالغ المسروقة بطريق الفساد الى ما يزيد من تريليون ونصف دولار . وفي البلدان النامية وبحسب ما يشير برنامج الأمم المتحدة الانمائي تقدر قيمة الفاقد بسبب الفساد بعشرة اضعاف اجمالي مبالغ المساعدة الانمائية المقدمة , ويعتبر الفساد احد اكبر العوائق امام تحقيق اهداف التنمية المستدامة. وفي العراق تعاني مختلف المؤسسات العراقية المدنية والعسكرية من تفشي الفساد بها منذ سنوات دون ان تقوم الحكومة والبرلمان بدورهما بمكافحة الفساد وانهاءه طيلة الفترة الممتدة من 2003 والى اليوم, وكان هذا احد العوامل التي دفعت الجماهير الشعبية في مختلف المدن العراقية بالانتفاض ضد الحكومة وعجزها وسوء ادارتها وفشلها .ومنذ اكتوبر 2019 تشهد العديد من المحافظات احتجاجات شعبية سلمية واجهتها الحكومة بالعنف المفرط مما ادى الى استشهاد اكثر من 700 شهيد واكثر من 25 ألف جريح وكانت كل مطالبهم تتلخص بمكافحة الفساد المستشري بين المسؤولين ووضع حد نهائي للفقر والبطالة وتوفير وتحسين الخدمات الضرورية وخاصة الكهرباء التي ا ......
#اعتماد
#المحاصصة
#الطائفية
#الاثنية
#العراق
#يعرقل
#اقامة
#دولة
#المؤسسات
#والقانون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694276
رضي السماك : من يعرقل الانسحاب الأميركي من العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك لعل كل من يقرأ بعين موضوعية مجردة من العواطف والأهواء والأحكام السياسية المسبقة في تطور مواقف الإدارة الأميركية من مستقبل وجودها العسكري منذ أحتلال جيشها العراق في 2003 حتى يومنا، سيخلص حتماً بأنها جادة لسحب جميع قواتها من أرض الرافدين، لكن لن يكون بطبيعة الحال هذا الانسحاب فورياً في وقت واحد بل على مراحل وبما بحفظ ماء وجهها كأقوى دولة عظمى ، وقد تأكدت هذه الحقيقة إثر زيارة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي الأخيرة للولايات المتحدة حيث أكّد رئيسها جو بايدن لدى أستقباله الأول " لن نكون في نهاية العام في مهمة قتالية في العراق " وأن الدور الأميركي سيقتصر على المشورة والتدريب . وإذا كان لايمكن الجزم بشكل قاطع في صدق النوايا الأميركية، لكن كل المؤشرات تقطع بأن المرحلة الأخيرة للانسحاب النهائي لن تكون بعيدة بأي حال من الأحوال لجملة من الأسباب الموضوعية والذاتية المتشابكة لسنا هنا بصدد تعدادها، لعل في مقدمتها ما يشكله الوجود العسكري عليها في العراق من أعباء باهظة سياسيا واقتصاديا، دع عنك الخسائر التي تتكبدها في الأرواح والعتاد؛ ويحدث هذا في وقت بلغت فيه الأزمات المتفاقمة داخل الولايات المتحدة مستويات غير مسبوقة تاريخياً . ومن نافلة القول أن هذا الانسحاب لا تقدمه واشنطن كمنة على العراقيين أو من أجل سواد أعينهم؛ بل بفضل نضالات الشعب العراقي وقواه الوطنية والديمقراطية الشريفة بكل الوسائل النضالية المشروعة الملائمة غير الارهابية وما قدموه -شعباً وقوى -:من تضحيات هائلة في هذا الصدد . ومع أن تاريخ نضالات القوى الوطنية العراقية -وفي طليعتها الشيوعيون- يشهد بالدور المحوري الذي لعبته هذه القوى في تلك النضالات ضد كل أشكال الوجود الاستعماري الكولونيالي على أرض العراق وضد ربطه أيضاً بأي حلف من الأحلاف الأستعمارية، ولعل تجربتها النضالية التاريخية ضد الوجود الإنجليزي تشهد بذلك، إلا أننا نجد اليوم بين صفوف قوى الإسلام السياسي ذات الميليشيات المسلحة والمحتمية بأيران من يزايد على القوى الوطنية للظهور بمظهر الأكثر غيرة وحماساً للتعجيل بالانسحاب الأميركي الفوري ويثير ضجة وزوابع بذلك في حين أن تاريخ الإسلام السياسي منذ تأسيس جماعة الأخوان المسلمين المصرية مجلل بعار التعاون والتواطؤ مع المحتل الأجنبي ليس في العراق وحده فحسب، بل في سائر البلدان العربية، ومازالت هي كذلك حتى وقتنا المعاصر . وهذه المزايدة إنما غرضها التشويش على المطالب الآنية الشعبية المشروعة الأكثر ألحاحاً ؛ وفي مقدمتها تحقيق الأمن والأستقرار للشعب العراقي وضمان الحد الأدنى من مستلزمات حياته المعيشية الكريمة من ماء وكهرباء ورغيف وسكن وجعل أسعار السلع الأساسية الغذائية تحت متناول أيديه؛ علاوة على أنهاء مشكلة البطالة بأدنى مستوى ممكن . وفي ظل أسوأ أزمة مالية واقتصادية تواجهها الحكومة العراقية منذ قيام الدولة قبل قرن فإن تلك المطالب لا يمكن تحقيقها إلا من خلال الوقف الفوري لنزيف هدر المال العام والفساد المستشري في مفاصل الدولة وملاحقة وضبط الفاسدين وتقديمهم لمحاكمات نزيهة عادلة لاسترجاع ما نهبوه من أموال الشعب بالمليارات والكشف عن قتلة النشطاء السياسيين الأبرياء ، وهذا بالضبط ما تخشاه قوى الأسلام السياسي المعنية لأنه سيكشف وزنها وقوتها الحقيقية بين الجماهير ويجردها من حقيقة شعاراتها المرفوعة ضد الاحتلال الأميركي والتي تستظل به مؤتمرةً في ذلك بأوامر الجارة إيران التي هي الاخرى لا تريد الانسحاب أن يتم وتفقد من جرائه الساحة السياسية الداخلية العراقية التي أتخذتها ملعباً لتصفية حساباتها مع أميركا . ......
#يعرقل
#الانسحاب
#الأميركي
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727879
محمد عبد المنعم : مبدأ التسابق يعرقل تطور مسرح الثقافة الجماهيرية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المنعم - مسرح الثقافة الجماهيرية منوط بتوعية الجماهير وتنويرهم وتثقيفم؛ إذ يسعى إلى رفع مستوى الوعى المجتمعى لدى جموع الناس، والارتقاء بالذوق العام، والمساهمة فى تطوير الثقافة المصرية؛ وذلك من أجل مواجهة آفة العقم الذى أصاب شتى مناحى الحياة، ومحاولة إصلاح قدر لابأس به من التردى السائد فى بنية المجتمع. وكى ندعم دوره بشكل جاد يجب أن نُشرك جميع المشاركين فى أنشطته من مختلف أقاليم مصر فى تقييم أوضاعه، وطرح المشكلات التى تعوقه، والمشاركة فى اقتراح الحلول الخلاقة القابلة للتنفيذ، دون اقتصار ذلك على النخبة فى القاهرة.- وهناك قصور كبير من جانب الناحية النقدية تجاه هذا المسرح؛ فلم نجد مطلقاً خلال مواسمه المسرحية حركة نقدية نشطة فى كل محافظة من محافظات مصر تهتم به من خلال متابعة العروض ونقدها عبر حلقات النقاش المواكبة لليالى العرض فى محافظته، أو حتى النقد على صفحات الجرائد المتخصصة التى تتابع فعاليات العروض يوميا فى كل محافظة، بل اقتصرت الحركة النقدية على العروض التى يتم تصعيدها للمهرجان الختامى بالقاهرة باعتبارها صفوة عروض الموسم المسرحى الموجهة للنخبة، وهذه صورة من صور التنمر الفنى غير المقصود يجب تلافيها.- أما عن المتابعة الإدارية من قبل إدارة المسرح بالقاهرة فقد شهدت هذا الموسم تقدماً ملحوظاً على يد الصديق الفنان مهندس/ محمد جابر الذى كان حريصاً منذ بداية الموسم على حل كل المشكلات الإدارية التى تعرقل ظهور بعض العروض بالشكل اللائق، معبراً دوماً عن حرصه الدائم على تقديم موسم مسرحى مثمر، ومؤكداً أن الجميع شراكة فى مسرح الثقافة الجماهيرية، وأذكر له سعة صدره لمتابعة مشاكل مابعد العروض أيضاً وتدخله الفورى لحلها؛ فهذا ما يُحسب له فهو رجال المهام الصعبة. - وبالنسبة إلى موضة التسابق التى اجتاحت مسرح الثقافة الجماهيرية، فقد أثبتت كل المواسم المسرحية السابقة بالأدلة والوقائع الدامغة أن التسابق له حسابات أخرى فى أذهان الكثيرين سواء أكانوا مخرجين أم كانوا لجان تحكيم، وهو آفة كبرى من آفات التردى التى أصابت هذا المسرح على المستويات كافة، وهذا مانوضحه فيما يأتى:أولاً : يعتقد البعض اعتقاد خاطىء بأن الأسهم الكبرى تذهب للعروض التى تتأسس على نصوص المسرح العالمى – رغم أنها بعيدة كل البعد عن قيم مجتمعنا وهمومه ومشكلاته – متغافلين كُتابنا المصريين ونصوصهم التى تحوى نبض رجل الشارع بكل طبقاته وفئاته المستهدفة؛ مما يضر بالمؤلف المصرى؛ إذ يتسارع المخرجون على تقديم المسرح العالمى ويهمشون النص المصرى والعربى جانباً، وتساعدهم لجان التحكيم فى ذلك حين تصر على تصعيد هذه النوعية من العروض، فيصبحون مشاركين فى الجرم على حدٍ سواء. ثانياً : هناك بعض الأفراد من لجان التحكيم أصبحت تراعى فى المقام الأول ماتحصله من مكاسب من وراء العروض التى تصعدها بغض النظر عن مدى جودتها وإتقانها؛ بمعنى أن هذا المخرج أو ذاك له ضلع أو له داعم قوى فى وزارة الثقافة، وبالتالى ترى اللجنة أنه "مينفعش عرضه ميتصعدش"؛ لماذا؟ لأن هذا المخرج موظف فى الثقافة الجماهيرية أو البيت الفنى للمسرح، أو يرأس أحد المهرجانات التابعة لوزارة الثقافة أو يعتلى منصب مدير أحد المهرجانات أوغيرها من المهام الرفيعة بوزارة الثقافة؛ ومن ثم يجب تصعيد عرضه فوراً ووضعه على مصاف العروض المتسابقة حتى تنال لجنة التحكيم الرضا من أصحاب الحظوة، وتحقق المكاسب المرجوة كالاستضافة فى فعاليات هذه المهرجانات بأى صورة.ثالثاً : من جانب آخر نجد هذا المخرج أو ذاك له حاشيته من أصحاب الصوت العالى ممن يتوعدون لجان ا ......
#مبدأ
#التسابق
#يعرقل
#تطور
#مسرح
#الثقافة
#الجماهيرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761556