الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : شَبَحٌ أَعْسَرُ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وأنتَ تعتذرُ لَا تنْسَ أنكَ قفزْتَ السورَ...! وقطفتَ العنبَ دونَ إذنِ الناطورِ ...! وحلَبْتَ الحجرَ منْ شجرِ العدمِ ... فكانَ الكابوسُ أثقلَ منْ صمتِ طائر التَّمِّ ... وهو يموتُ في شدوِهِ على قُبلةِ الماءِ ... وأنتَ تعتذرُ لَا تنسَ أنكَ بأصابِعِكَ ...! بترتَ سنبلةً قبلَ مواسمِ الْجَنْيِ ...! وجعلتَ الحصادَ منجلاً للفزاعاتِ ...! فكيفَ للعنادلِ أنْ تمحوَ خشْخشَةَ الغسقِ والفجرُ مُكتئِبٌ ...؟ كانَ الديكُ يرهنَ صوتَهُ ... نامتِْ الخيامُ ونامَ الديكُ في عُرْفِهِ ... يسمعُ الصدَى في ريشِهِ لِصٌّ ينحتُ عُواءَ ذئبٍ ... فيطيرُ سربُ حمامٍ وراءَ الخيامِ... سقطَ الريشُ في الهواءِ ... وانكمشَ الضوءُ في أجنحةِ فراشةٍ ... تستحمُّ خانتْهَا رعشةُ الحبِّ ... ماتتْ منطويةً على سرِّهَا في الرمادِ ... ساءَ مِزاجُ النهارِ دون وداعٍ انهمرَ السكونُ ... ......
َبَحٌ
َعْسَرُ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704128
فاطمة شاوتي : شَبَحٌ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الموجُ صرخةٌ في حلْقِ الماءِ ... يشربُهَا عاشقٌ نسيَ السباحةَ في بئرٍ... لأنَّ قميصَ يوسفَ بَلَّلَ زُلَيْخَةَ بدمعِهِ ... أنَا تلكَ الزُّلَيْخَةُ ...! التِي رسمتْ قلبَهَا بِدمِهِ فنزفَ قلبُهَا ... وهو الذِي حاولَ رسمَ قلبِهِ على الريحِ ... فطارَ بعيداً في قارورةِ عطرِهَا... ليتَكَ لَا تأتِي هذَا الصباحْ ...! فنجانُ قهوتِي مكسورٌ ولَوْ حضرتْ ... شفاهُكَ لنْ تتذوَّقَ سوَى الغيابْ ... هكذَا موسمُ الأشباحِ يحترقُ الحبُّ والشعرُ ...! ......
َبَحٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705690
سميح مسعود : مقتنياتي التراثية...استعادة الذكريات لمحاصرة شبح-كورونا-
#الحوار_المتمدن
#سميح_مسعود بدأ اهتمامي بجمع المقتنيات التراثية منذ طفولتي الباكرة، بتشجيع من والدي الذي تشكل شغفه بها في عشرينات القرن الماضي، وقد ورثت عنه بعد رحيله مجموعة ضاعفتها مع مرور الأيام، وأصبح لدي في الوقت الراهن مجموعة كبيرة من المقتنيات التراثية المشغولة من الخشب والزجاج والفخار والفضة والنحاس بالإضافة إلى طبعات صحف أولى ومخطوطات أصلية ومسكوكات نقود قديمة وقطع من السجاد العجمي والحلي التقليدية والمكاحل والزنانير والملابس التقليدية المطرزة على نمط قرى أهل بلدي التي طرزتها الجدات في زمن مضى.يعود عمر مقتنياتي إلى مئات السنين، وأحدثها اشتراها والدي قبل النكبة من حيفا وقد ورثتها عنه ،تحمل كلها دلالات عربية وعجمية تُظهر نبضاً إبداعياً يتشاكل فيه خيال مبدعيها من الصناع المهرة، ما زالت حتى الآن تحتفظ بوهجها،كأنها صُنعت بالأمس،استطاعت أن تتحمل تغيرات السنين الطويلة التي مرت عليها،لا تغفو أبداً، وأتحامل على نفسي دوماً لإزالة ما يعلق عليها من غبار،ألمسها بعناية فائقة حتى لا تتأثر من خشونة يديّ لأنها بالنسبة لي كائنات حية تتأوه إذا أصابها مكروه، أغني لها في صوت أجش خالِ من النغم، وأقص عليها أجمل القصص التي عشتها معها على مدار أيام طويلة منذ أيام يفاعتي المبكرة حتى أيام شيخوختي التي أعيشها في زمني الراهن على مقربة من الهزيع الآخير من العمر.عندما أجلس وحدي في صالة عرض مقتنياتي في بيتي،أنظرإليها لساعات بعيني الضيقتين، أدنو منها وأرتشف منها كؤوس شراب الفرح الذي ينقلني إلى زمن مضى،يتدفق منه مجرى لا ينتهي من الذكريات،تُسمعني دقات أجراسها بدء استعراض دورة واسعة من الذكريات ،وأبدأ بتذكر قصة كل قطعة منهاعلى شكل مشاهد ملونة كأنها مرسومة بفرشاة فنان ماهر تتكرر أمامي بين أذرع جدران عالية مبسوطة على اتساع المكان،أشعر وأنا أنظر إليها بشعور رائع لا يوصف كأنني أصعد معها فوق أردنة الغيوم وتحوطني رعاية خاصة لأنني معها، وهكذا تتعاقب المشاهد وألتقط منها بعض المعلومات المتعلقة بها كمكان شرائها واسم بائعها وما أجريته معه من أحاديث في شؤون الفنون والدنيا، أرى كل قطعة ملفعة بمعلومات كثيرة تظهر في صور ملونة تتماوج أمامي أقلبها بكل مضامينها، أسترخي أمامها وأسمع صخباً مدوياً ينبعث منها يذكرني بقديم أيامي، أطلقُ لها العنان وأدفعها لتصطف أمامي، أكشف عن خباياها وأضعها فوق أكتاف عريشة دائمة الإخضرار تتدلى منها قطوف عنب جاهزة للقطف في كل المواسم.كلما أرى مقتنياتي أضرب على وتر حيفا مسقط رأسي المكان الأثيرعلى نفسي،أراها تمتد أمامي، وأرى الطفل الذي كنت أنا ملصقاً كفي بكف والدي وأسير معه في بطء في شوارع حيفا،كنت أقف معه طويلاً في سوق الأتتيكا نتجول فيه ويشتري فقط من صديقه "أبو أنطون" الذي كان يُعرف من خلال ببغاء كان يضعها فوق كتفه تردد كلامه وإذا أزعجها تنقره برأسه الأصلع،أتذكره كلما أرى بين مقتنياتي مصباح الإضاءة بالكاز الذي قرأت على ضوئه منذ الصف الأول الابتدائي،ما زال متألقاً في بيتي بين مصابيح أخرى كثيرة مصنوعة مثله من مادة الأبولين،لكنه يبقى الأفضل بينها لأنه يذكرني بكتاب راس روس للمربي خليل السكاكيني المقرر على تلاميذ الأول الابتدائي في كل مدارس فلسطين،أسمع أصوات التلاميذ في مدرستي مدرسة البرج وهم يرددون راس روس، أنصت بفرح وفي أحيان أغفو لبعض الوقت وأرخي ذقني على صدري.بين مشاهد المقتنيات أسمع في رقة صوت والدي وأراه وهو يقلب اللوكس الذي اشتراه من طبريا قبل أن أولد، أنظر إليه بشئ من المتعة الجارفة وأتذكرأماسي حيفا التي كان والدي يشعله فيها ويضيء الساحة المجاورة لبيتنا في أول شارع الناص ......
#مقتنياتي
#التراثية...استعادة
#الذكريات
#لمحاصرة
#شبح-كورونا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709802
جلبير الأشقر : شبحٌ ينتاب العالم – شبح الفاشية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر قبل قرن وثلاثة أرباع، بدأ ماركس وإنغلز بيانهما الشيوعي الشهير بعبارة رنّانة شهيرة: «شبحٌ ينتاب أوروبا – شبح الشيوعية». كان ذلك عصر صعود اليسار الأول في أعقاب تجذّر الثورة الفرنسية في أواخر القرن الثامن عشر وعلى مشارف الموجة الثورية العظمى التي اجتاحت أوروبا في عام 1848، عام صدور ذلك البيان بالذات. وقد استمرّ اليسار بالصعود في النصف الثاني من القرن التاسع عشر حتى بلغ أوجّ تجذّره وانتشاره في أعقاب الثورة الروسية التي انفجرت في عام 1917، خلال الحرب العالمية الأولى.بيد أن المرحلة التاريخية التي تلت تلك الحرب شهدت صعود «شبح» جديد، هو شبح الفاشية الذي ما لبث أن هيمن على قسم هام من أوروبا في الثلاثينيات، قبل أن تحاول ألمانيا النازية أن تفرض نظامها على أوروبا بأسرها بواسطة السلاح. لكنّ هزيمة دول «المحور»، وأهمها إيطاليا واليابان فضلاً عن ألمانيا، قضت على الموجة الفاشية تلك، وأحالت اليمين الأقصى إلى وجود هامشي طيلة عقود. بالمقابل فإن مساهمة الاتحاد السوفييتي الأساسية في دحر المحور الفاشي أعطت نفَساً جديداً للتيار الشيوعي (ليست شيوعية ماركس وإنغلز الديمقراطية الجذرية بالتأكيد، بل «شيوعية» ستالين) لبضعة عقود، انتهت بانهيار المنظومة البيروقراطية الدكتاتورية في شرق أوروبا، وهو ما رمز إليه سقوط جدار برلين في عام 1989.تزامن ذلك مع هجمة شاملة للرأسمالية بوجهها الأكثر رجعية، متمثّلاً بالنيوليبرالية، أي الرأسمالية الفاحشة القائمة على طفيلية القطاع المالي وعلى تفكيك الإصلاحات الاجتماعية التي تحققت في السنوات التي تبعت الحرب العالمية الثانية. لا بل هيمنت النيوليبرالية على القسم الأعظم ممّا بقي من يسار، لاسيما التيار الاشتراكي، بل وبعض الأحزاب الشيوعية. وترافق كل ذلك مع دخول العالم في مرحلة انتقالية أحادية القطب، تصرّفت خلالها الولايات المتحدة الأمريكية، رائدة الردّة النيوليبرالية، بعنجهية عدوانية دشّنتها بتدمير العراق في عام 1991، ثم كمّلتها بخوضها حرب كوسوفو في عام 1999، وبعدها احتلال أفغانستان والعراق في مستهل القرن الحالي.هذا وقد ولّدت الأزمة المعيشية الحادة التي أحدثتها الردّة النيوليبرالية، سخطاً اجتماعياً متفاقماً لم يكن ما بقي من يسار قادراً على تجييره ضد النيوليبرالية ومن أجل إعادة وضع العالم على سكّة التقدم ودولة الرفاهية والمساواة الاجتماعية. بل استفادت من ذلك السخط تيارات أقصى اليمين الساعية إلى إحلال العداء العرقي أو القومي أو الطائفي بين قسم من المجتمع وآخر، محلّ العداء الطبقي بين جماهير الشغيلة وأرباب الرأسمالية الفاحشة. وقد تفاقم التجذّر اليميني منذ احتداد أزمة الاقتصاد الرأسمالي النيوليبرالي في عام 2008، مع انتشار نمط جديد من الفاشية يختلف عن القديم بتظاهره باحترام قواعد الديمقراطية الانتخابية، وقد درجت عليه تسمية «النيوفاشية»، أي الفاشية الجديدة.شكّل انزلاق حكم فلاديمير بوتين في روسيا نحو اليمين الأقصى محطة رئيسية في هذا المسار، بما جعله تدريجياً بطل الصعود النيوفاشي العالمي، الذي شمل بعض دول أوروبا الشرقية، لاسيما المجر التي يحكمها الزعيم اليميني المتطرّف فكتور أوربان منذ عام 2010 (وقد كانت النمسا سبّاقة في مجال صعود اليمين الأقصى)، وكذلك الهند، أكبر دولة ديمقراطية في العالم من حيث تعداد السكان، حيث وصل ناريندرا مودي إلى سدّة الحكم في عام 2014، وتبعه مرادفه الفيليبيني رودريغو دوتيرتي في عام 2016، بل بلغت موجة اليمين الأقصى الولايات المتحدة ذاتها مع اعتلاء دونالد ترامب سدّة الرئاسة بدءاً من عام 2017، وأيضاً أوروبا الغربية مع ......
#شبحٌ
#ينتاب
#العالم
#الفاشية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752951
عطا الله شاهين : كأنّ أرقي يُريني شبحَ امرأة
#الحوار_المتمدن
#عطا_الله_شاهين لا شيء يشبهني في هذه الليلة، كأن العتمة تهرب من عتمتها،أرق يشغل عقلي في هذه الليلة، الذي يفكر في قسوة الحياة فعلى الأريكة أتمدد في حجرة باردة، ويخيل لي في هذه العتمة شبح لامرأةأراها تقف مرتعشة من رياح غربية باردة،أفرك عيني لكي أصدقهما، لكن الصورة في العتمة أراها بوضوح بلى هناك امرأة ترتدي فستانا أبيض،أراها ترتعش، وتضم يديها إلى جسدها كي تبعد البرْد عنهاأخطو في العتمة، ولا شيء أرى أمامي سوى عتمة تغيّر لونها للون رماديّ.. أعود إلى أريكتي، ويعود الأرق إليّ .. أقول: لا شيء يشبهني في هذه العتمة سوى أرقي في هذه العتمة، الذي يريني شبح امرأة،ولكن السؤال لماذا أتت لحجرتي الباردة؟لربما تعرف هي كيف ستجد الدفء هنا، ولكنها اختفت بين خيوط العتمة فلست متلهفا للبحث عنها، فلعلها ستأتي حين يبتعد الأرق عني.. ......
#كأنّ
#أرقي
ُريني
#شبحَ
#امرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755177