الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجاة تميم : الميسوجينية أو تعصب جنسي
#الحوار_المتمدن
#نجاة_تميم عاد الحديث عن السيكسيزم والميجوسينية إلى الواجهة في الوسط السياسي الهولندي. فيا ترى على ماذا يتضمن هذان المفهومان وما تأثيرهما على صيرورة حياة المرأة السياسية؟ نلاحظ ، في الآونة الأخيرة، مانشيتات الصحف ومقالات تعبر عن قلق السياسيات الهولنديات من تزايد العنف ضدهن على منصات التواصل الاجتماعي وبالأخص على تويتر. فهل يُعقل هذا في دولة تتمتع النساء فيها لكن الحدث الأهم وربما السبب في هذه الحملة العدوانية ضد السياسيات هو أن عشرَ نساء تقدّمن ولأول مرة في تاريخ هولندا السياسي، قائمةَ انتخابات شهر آذار-مارس 2021 لكي يَقُدْن أحزابَهن. فمن هذه الأحزاب الكبيرة-المتوسطة والقائدات السياسيات، سيكريد كاخ حزب D66 (ديمقراطيو66، حزب ليبرالي يمين وسط) ، ليليان مراينسن الحزب الاشتراكي، ليليان بلومن حزب العمال وإستر أوهاند من حزب الحيوانات. كانت المفاجأة مع صعود سيكريد كاخ الجديدة على الساحة السياسية والتي كانت قد تبوأت مناصب عديدة في الأمم المتحدة وفي وزارة الخارجية الهولندية وهي حاليا وزيرة التجارة الخارجية والتعاون من أجل التنمية في حكومة تسيير أعمال. سيكريد كاغ أثبتت حضورا مميزا خلال حملتها الانتخابية، الأكثر تقدمية حسب قولها، فكان لها النصيب الأكبر من التغريدات السلبية والرسائل التي انهالت عليها كلها كراهية وعدوان، وذلك لكونها امرأة صاحبة كاريزما، بالإضافة إلى أنها متزوجة من فلسطيني مسلم، أنيس القاق، طبيب أسنان وسفير فلسطين سابق في سويسرا. وهي أيضا أم لثلاث أبناء وابنة. ولنعُد إلى هذه الحملة ضد السياسيات، ونتساءل عن دور مفهومي الميسوجينية والسيكسيزم في حياة المرأة السياسية. إن مفهوم السيكسيزم حديث العهد. لقد لوحظ استعماله في بداية الموجة الثانية لتيار النسَوية، خلال ستينيات القرن الماضي، في الولايات المتحدة. وغالبا ما يُشار، بالأخص، إلى كُتَيب لشلدوم فناوكر حول "السيكسيزم" عام 1968. وهذا المفهوم هو التمييز على أساس الجنس ويقع غالبا على المرأة أكثر من الرجل. أما الميسوجينية فهي بكل بساطة الكراهية التي تُقذف بها المرأة عندما تدخل، بالأخص، ميدان السياسة؛ كره المرأة بشكل عام، الغير مبرر بالنسبة لها. فالنسَويات تحاربن أيضا السيكسيزم. وهذا الأخير يؤثر على المرأة والفتيات. لكن يمكن أن يؤثر أيضا على الرجال والفتيان في حالة أنهم لا يمتَثِلون لأدوار النوع الاجتماعي وما يَنتظر المجتمع منهم. السيكسيزم سلاح خفي وخطر ويولَد عند المرء إحساس بالنقص واللجوء إلى الرقابة الذاتية ومحاولة تجنب المجابهة وتغيير السلوك. وقد يؤدي هذا كله إلى تدهور نفسي و صحي. ولا يقوم السيكسيزم على العدل والمساواة بين الجنسين كما أنه يتواجد في كل الميادين. الأفعال الفردية لسيكسيزم تبدو لأول وهلة عادية وقد تبدأ بنكتة. لكنها تخلق مناخ التخويف والخوف وعدم الأمان. وهذا يؤدي إلى التغاضي عن العنف، بالأخص من طرف النساء والفتيات. وبما أن هذا المفهوم له تبعات معقدة لذلك تبنى الاتحاد الأوروبي توصية بشأن منع ومكافحة التمييز على أساس الجنس. وإلى جانب هذا، شكّلت الأمم المتحدة للمرأة، عام 2000، أربع هيئات دولية لتحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، من ضمنها مكتب المستشارة الخاصة للقضايا الجنسانية. لقد كشف بحث "دليل السلطة"&#61482-;- machtswijzer لعام 2001 وهو عبارة عن دليل طوّره مجلس النساء الناطقات باللغة الهولندية، عواقب ميكانزمات النوع الاجتماعي خلال الاجتماعات، في الهيئات الإدارية، في مجال اللوبي وما شابه ذلك. وكيف يمكن التعامل معها بمجرد اكتشافها. وينصب الاهتمام ......
#الميسوجينية
#تعصب
#جنسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713897
ياسين الحاج صالح : تعصب وقلب للحقائق: رد على معاذ الخطيب
#الحوار_المتمدن
#ياسين_الحاج_صالح في حوار أُجري معه في "تلفزيون سوريا" يوم 25 نيسان الماضي، استطاع السيد معاذ الخطيب أن يقول إن بعض الناس سخطوا على "جيش الإسلام" لأنه يتضمن الإسلام في اسمه، ولو كان اسمه الجيش الماركسي لقبلوه وبرروا له. لم يسمِّ الخطيب، الذي كان رئيساً للائتلاف السوري المعارض، أحداً بالاسم، لكن كاتب هذه السطور يشعر أنه معنى بهذه الكلمات أكثر من غيره، وذلك لأسباب معلومة يتقاطع فيها اتهامي للتشكيل المذكور بجريمة خطف زوجتي وأصدقائي المستمرة منذ نحو سبع سنوات ونصف مع كوني معتقلاً سياسياً سابقاً كشيوعي معارض. ثم لأن في تقديم التباين الإيديولوجي كسبب للاعتراض على سلطة أمر واقع، ما يشير إلى إرادة تستر على جرائم ارتكبها التشكيل لا يعقل أن الخطيب لا يعرف عنها شيئاً. معلوم أن تلك السلطة حرصت أول ما حرصت على بناء سلسلة من السجون التي كان يمارس فيها التعذيب، وأنشأت جهاز حسبة كان يترصد سماع الموسيقا أو اختلاط الجنسين، ومارست التفتيش على الضمائر، وحرض شرعيه سمير كعكة على قتل أسامة نصار الذي كان يعمل في مجلة "طلعنا عالحرية" بعد إثارة زوبعة تفتيشية حول مقال نشر فيها، وهو نفسه كان أمر حسين الشاذلي، أحد أمنيي التشكيل نفسه، بكتابة تهديد بالموت لرزان قبل شهرين ونيف من اختطافها، وكان في محصلة خمس سنوات عاصفة من سلطته قوة حرب أهلية في الثورة السورية. معاذ الخطيب يعرف ما نأخذه نحن، جماعة الجيش الماركسي المزعومين، على جيش الإسلام: خطف سميرة الخليل ورزان زيتونة ووائل حمادة وناظم حمادي، وربما قتلهم. ولدينا من القرائن القوية ضد التشكيل المذكور ما ليس لدينا ضد غيره، وما هو متاح للعموم، فلا يستطيع من يكرر الدفاع عن جيش الإسلام مثل معاذ الخطيب أن يدّعي عدم العلم بها. وكنا، فضلاً عن إيراد القرائن، دعونا إلى تحكيم علني مع جيش الإسلام وقت كان زهران علوش في إسطنبول في ربيع 2015، يستقبله نظراء معاذ الخطيب بالأحضان، ولم يستجب التشكيل السلفي، ولا شهد معاذ الخطيب وأشباهه شهادة حق بخصوص هذه الدعوة التي ورد في نصها أنها توفر لجيش الإسلام فرصة كي يبرئ نفسه؛ كنا كذلك كتبنا للمجلس الإسلامي السوري، والخطيب عضو فيه، نلتمس العون، فتهرب منا رئيسه، ووعدنا مدير مكتبه بالاتصال بنا فأخلف الوعد؛ ثم إننا كتبنا لجيش الإسلام نفسه رسالة سلمت باليد لأحد قادته، ووعدنا وقتها (2016) برد قريب، وأخلف الواعد الوعد مرة أخرى. هذا كله معلوم لمن يريد أن يعلم، ويسهل التيقن منه. لسنا إذاً من يلام إن أصر الخطيب على اتباع هواه، وتحويل مشكلة أخلاقية وحقوقية وسياسية إلى مشكلة إيديولوجية، ماركسية مقابل إسلام. هل يعتقد حقاً أنه يمكن أن نتهم تشكيلاً إسلامياً بخطف أحبابنا لمجرد أنه إسلامي؟ هل يخادع نفسه إلى هذه الدرجة؟ لا ريب أن معاذ الخطيب يعرف أن رزان زيتونة دافعت كمحامية عن معتقلين سلفيين قبل الثورة السورية، مبرهنة على أن الحق في العدالة يتجاوز التمايزات العَقَدية. سميرة الخليل، التي يستحسن بالخطيب أن يقرأ كتابها "يوميات الحصار في دوما 2013" كي يقارن بين ضميرها وضمير من يدافع عنهم، وربما ليتفحص ضميره هو، سميرة المغيبة مع رزان لم تكن تشرط العدالة بشروط إيديولوجية أو دينية مثل جماعة الولاء والبراء الذين يدافع عنهم. وبالمناسبة، ليت الخطيب يقارن بين كل من كتاب سميرة وكتابات رزان وبين كتاب "شرعي" جيش الإسلام سمير كعكة عن الولاء والبراء، ليستطيع الخروج بشيء ما عمن يمثل الضمير في صراعنا السوري، ومن يمثل الأنانية والطائفية والتوحش. لكن هل نحتاج بالفعل إلى المقارنة بين كتابات وكتب، بينما نتكلم على تغييب قسري منذ سبع سنوت ونصف، وربما على قتل ......
#تعصب
#وقلب
#للحقائق:
#معاذ
#الخطيب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720149
سالم عاقل : بِلا قِيود - بِلا تَعَصُب - وَبِصَراحَة
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل "بصراحة نحن أكثر أمة كلامنا ضراط على البلاط، أي لا يؤثر بشيء، ولا نملك أي استراتيجية واضحة أو غير واضحة للبدء بتحرير الإنسان قبل الأرض، كلامنا اجوف لا يحتوي سوى على قال فلان وغرد علان، قال لينين وقال ماركس عن الثورة البلشفية، وقال هتلر عن النازية، وقال تشرشل عن الديمقراطية وقال عبد الناصر عن القومية وقال ابن علق عن البعثية، وهؤلاء كلهم اموات، انه كلام لا لون له ولا طعم، لأنه لا يفيد واقع الحال في مجتمعاتنا العربية، وهذا الكلام لا يستعمل الا في نفخ الطبول الفارغة فقط"، او كما يقال بالمثل الشعبي (القرعة تتباها بشعر اختها)، وهذا ما لمسته من كل دعاة اليسارية من شيوعيين وقوميين، وانطلاقاً من واقعنا المضحك المبكي كبشر يعيشون في بلاد تسمى بلاد العرب، وبعد الكثير من البحث في مختلف العقليات التي صادفتها، سواء في الجامعة او في المنتدى أو في أي مكان آخر، استطعت أن أكتشف بعض العلل التي هي سبب تخلفنا وتمزقنا، ولكن قبل أن أطرح تلك العلل، والتي سنتطرق بعدها لمناقشة الحلول، أرجو منكم التالي لو سمحتم:انسى أنك ملحد أو مؤمن او كافر او علماني، وانسى أنك ليبرالي - قومي – شيوعي- بعثي- ديمقراطي او حتى برتكيشي ...الخ، انسى إلى أين تنتمي فكرياً، كن إنساناً فقط يعيش على أرض منكوبة، ويشاطرك تلك النكبات والقرف والتخلف عشرات بل مئات الملايين من الناس، حتى لو كانوا مختلفين معك في الرأي او الدين او الفكر، لكن جميعهم يوحدهم البؤس والحلم بالتحرر من التبعية الفكرية للغرب أو الشرق، فهل اتفقنا على هذه الشروط، وان اتفقنا لنبدأ على بركة الله او أي كان، والأفضل على اكتاف وهمم المخلصين، لكي لا يزعل المؤيدين او المعارضين، وليكن معلوما وبحسب رأي الذي ربما ستوافقون عليه ام لا، وهذا لا يهمني وهو رأيٌ شخصي، والذي هو إن من أهم أسباب تخلف مجتمعاتنا العربية، هو أننا نحاول عبثا ان نستورد الأفكار والنظريات من أمم نراها سبقتنا برقيها وتقدمها على كافة الصعد، ولكن إن أمعنا النظر جيداً سنكتشف أن واقع وتاريخ وحتى الطبيعة الجغرافية لتلك الأمم والشعوب، يختلف تماماً عمّا نحن عليه، وما صلح لهم قد لا يصلح لنا نهائيا، ويمكننا تشبيههم على ما هم عليه الان (بالمرحلة الثانوية او الجامعية)، ونحن لا نزال في نراوح في (المرحلة الابتدائية)، هم وصلوا للمرحلة الثانوية او الجامعية بعد خطوات كبيرة اجتازوها بنجاح وتجارب مريرة عصفت بهم، حتى استطاعوا حل أصعب المعادلات، التي كانت تواجه ما يمرون به على أرض الواقع، ولكننا للأسف نريد ان نأخذ حلول تلك المعادلات الصعبة على الجاهز، ونحاول أن نطبقها بالزور او بالغصب على واقعنا، لأنها تبدو لنا جذابة وبراقة وبها جهود عظيمة، فهل برأيكم أن من لازال في المرحلة الابتدائية، قادر على فهم حل معادلة من الدرجة الثالثة، من دون أن تواجهه الكارثة، فهو سيحاول ان يفهم حلها ألف مرة، ولكن بطريقة خاطئة كل مرة، ويحاول ان يقنع من حوله أنه فهم حلها بشكل صحيح، وتراه يتعصب لرأيه بشكل يجعل منه وحش عنصري متعصب، لإصراره على أخطائه بشكل مرعب، فلا شيوعية أوروبا الشرقية او السوفيتية تنفع معنا، ولا ليبرالية او ديمقراطية الغرب تنفع معنا، ولا حتى الفكر القومي الناصري البعثي على طريقة هتلر ينفع معنا، فما الذي ينفع معنا إذاً، ولمعرفة ما ينفع لنا فهناك خطوات لا بد من تنفيذها:1. علينا القيام بتحليل علمي موضوعي لواقع كل مجتمع من المجتمعات العربية، وأن لا نخجل من أخطائنا ومن كوننا متخلفين.2. علينا التفكير بالعوامل (العوامل فقط) ، والتي أدت إلى نهضة الشعوب المتقدمة، ومن ثم محاولة محاكاة العوامل التي تتطابق ......
ِلا
ِيود
ِلا
َعَصُب
َبِصَراحَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741658