الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الكحل : من يتخذ المودودي مرجعه يفقد ولاءه للشعب وللوطن.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل أسقطت واقعة إطلاق أسماء شيوخ التطرف ودعاة الإرهاب والكراهية على عدد من شوارع وأزقة مدينة تمارة ، القناع عن الإستراتيجية الحقيقية التي يطبقها حزب العدالة والتنمية بغاية "التمكين" دون الإعلان عنها بشكل رسمي حتى لا يصطدم مع النظام الملكي وتيار الحداثة والديمقراطية . فالحزب ، حين قرر المشاركة السياسية من خلال مؤسسات الدولة وخوض الانتخابات ، تظاهر بقبول الانخراط في بناء الدولة الديمقراطية دون أن يتخلى عن قناعاته الثابتة أو يغيّر غاياته القصوى وهي إقامة "الدولة الإسلامية" التي تطبق أحكام الشريعة وتكون فيها "الحاكمية" لله وحده . فالمشاركة السياسية للبيجيدي ليست بغاية تدبير الشأن العام كما هو الحال بالنسبة لباقي الأحزاب السياسية ، بل هي وسيلة من بين الوسائل التي يعتمدها من أجل توفير أسباب "التمكين" أو "الانقلاب الإسلامي" بتعبير المودودي. لهذه الغاية ، لا يدخل البيجيدي في صدام مع النظام الملكي ، بل يجتهد بالتظاهر في خدمته حتى يكسب ثقته ويطمئن إليه فيتغاضى عن أساليب الاختراق والتغلغل داخل الدولة والمجتمع .فالبيجيدي ليس حزبا مستقلا عن حركة التوحيد والإصلاح ، بل هو ذراعها السياسية التي تنفذ بها إستراتيجيتها (أسلمة الدولة والمجتمع في أفق إقامة الدولة الإسلامية ونظام الحاكمية) . والتدرج من أجل الوصول إلى الأهداف تكتيك تنهجه الحركة والحزب معا تجنبا للاصطدام أو التسرع ؛ وقد عبّرت عنه في ميثاقها كالتالي(“الاستعجال والقفز على طبائع الأشياء والتصرف تبعا للاستفزازات وردود الفعل يفضي عادة إلى مصائب وكوارث تعود أضرارها على الدعوة وترجع بها للوراء”.هنا تكمن خطورة إطلاق أسماء شيوخ التطرف والكراهية على شوارع وأزقة بعض المدن ( الرباط ، تمارة ، طنجة ) بغاية "أسلمة" ثقافة المجتمع ومظاهره كما ينص ميثاق الحركة (تنشد الحركة مجتمعا تصطبغ كل مظاهره بقيم الإسلام وأحكامه) ، بالموازاة مع "أسلمة" الدولة بحيث تكون ( مجموع السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، والنظم الأساسية للمجتمع ومن أهمها في بلدنا (الدستور)، ويضاف إلى ذلك المؤسسات والإدارات التي تمارس من خلالها تلك السلطات أو تطبق تلك النظم .. صادرة عن الإسلام وملتزمة به، وأن تكون السياسات العامة للدولة متفقة مع مبادئ الإسلام ومقاصده). والغاية القصوى من كل هذا التدرج والتكتيك والإستراتيجية هي "التمكين" وإقامة "الدولة الإسلامية" التي يعرّفها ميثاق الحركة بأنها (هي التي تكون الحاكمية العليا فيها لشرع الله، والأمة فيها هي مصدر السلطات، وهي دولة هداية لا دولة جباية، ودولة شورى لا دولة استبداد، تستفيد من تجارب الآخرين في مجال الأساليب وتتميز عنهم في الأهداف والمقاصد). ولكم يستغرب المرء من ترخيص الدولة لتنظيم دعوي/سياسي يعلن رسميا في وثائقه أنه يؤمن بنظام "الحاكمية" ويسعى لإقامة "الدولة الإسلامية" كما أسس ونظّر لهما الأب الروحي لجميع التنظيمات الإسلامية المتطرفة منها والإرهابية أبو الأعلى المودودي.فأيا كانت الحسابات السياسية للنظام ، فإن الترخيص لتنظيمات تسعى لتقويض أركانه وتناهض توجهاته والمشروع المجتمعي الحداثي والديمقراطي الذي يعمل على تحقيقه بالتوافق مع الشعب وقواه الحية هو مغامرة حقيقية. وتزداد الخطورة في ظل تغوّل التنظيمات الإسلامية وتغلغلها في مفاصل الدولة مقابل ضعف وتشرذم مكونات التيار الحداثي/الديمقراطي. يتضح إذن ، أن حزب العدالة والتنمية يعتمد الديمقراطية كآلية وأداة تتيح له اختراق مؤسسات الدولة كما تضمن له إمكانية استثمارها لتسريع عملية التغلغل في المجتمع والانتشار الأفقي الأوسع بما يسمح له تحقيق الفوز في الانتخابات عب ......
#يتخذ
#المودودي
#مرجعه
#يفقد
#ولاءه
#للشعب
#وللوطن.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678277
مازن كم الماز : كامو و ميشيل عفلق و المودودي ، ميرسو و خالد بن الوليد
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز فاجأنا كامو هذا العام بذكرى رحيله و قد تخلصنا من كل ما يربطنا بميرسو و بيرنار ريو … إن أوجاع البشر الذين تحدث عنهم كامو لم تعد تعنينا ، لا نفهمها ، لا تهمنا ، بل قد تثير شماتتنا و سرورنا … لم نعد نعرف ميرسو و لا بيرنار ، لا نطلق اسم البشر اليوم اليوم سوى على خالد بن الوليد و هو يطبخ رأس مالك بن نويرة و المعتصم و هو يحرق حمورية ، مات ميرسو الشرق و ما عاد بيرنار يحاول مواجهة الموت في مدينة يحاصرها الطاعون كان كامو على حق ، لم تكن الجزائر عربية قبل 1962 ، تغير أسيادها و عبيدها لكن القائمة كانت تتسع للجميع … فقدت الجزائر أولا فرنسييها ثم يهودها و مسيحييها و تكاد تفقد اليوم أمازيغها … لكن الجزائر العربية لا يمكن إلا أن يحكمها أحد حراس الهوية و هلاوسها الحصريين و بنفس الطريقة تمامًا : الجنرالات و رجال الدين …ذات ليلة حلم "مثقف" بإمبراطورية و ملك عضوض و سبايا و قصور و عسس ففتح كتب التاريخ و انتقى بعض القتلة و المجرمين و أضاف إليهم هلاوس شخص عاش قبل آلف و خمسمئة عام و صنع منها "هوية" ، استطاع تلامذته من القتلة و الجلادين و وسط صمت الجميع من فرضها علينا ، كتبرير كدعوة كأمر بالكراهية و القتل و الاستعباد على الهوية … أحلام و أوهام ساطع الحصري و ميشيل عفلق و حسن البنا و أبو الاعلى المودودي هي كوابيسنا اليوم ، كابوسنا و هوسنا و هلوستنا الأكبر و الأخطر ، تنتظر فقط هلاوس مهووسين بمثل مرضنا لندخل مرحلة الانقراض ، انقراض كل ما هو إنساني و كل جنون و حلم و آخر أمل ، آخر ما بقي ، آخر إنسان … كل ما أبقاه هؤلاء من تاريخ البشر الذين عاشوا قبلنا على هذه الأرض بعض الجنرالات القتلة و ذكرى إبادات جماعية قاموا بها و هلاوس من يسمون أنفسهم رجال لدين مهووس بزج كل من لا يؤمنون بالههم في الجحيمطرد اليهود ثم اليونانيون ثم الايطاليون و لحقهم المسيحيون ، و من التاريخ المزيف للهوية طردت هيباتيا و فيلون و ابن الرواندي و حطم تمثال المعري و معبد بعل ، لا مكان لهم في تاريخ و حاضر الهوية : داحس و غبراء عفلق و البنا و سيد قطب أنتج النظام السوري و معارضته شعبًا من الهمج ، برروا ، صفقوا ، شرعوا ، شجعوا القتل و كل جريمة في سبيل السلطة … الآن ، ماذا نفعل بكل هؤلاء القتلة الذين يتسلون موقتًا ببعض النسوة و الكفار ذوي البشرة البيضاءالكراهية التي نبثها في العالم أكبر من أن يحتملها العالم أو أن نتحملها نحنأية حروب أية دماء ، يمكن أن تمسح سموم الكراهية التي نبخها في وجه هذا العالمأية دماء يمكن أن تطفئ ظمأ كل هذه الكراهيةهل كان ادوار سعيد يعرف هلاوس محمد و أفعاله التي دافع عنها لدرجة تجريم نقدها و ذبحه و سحلهأعلن سعيد حربا أبدية بين الغرب و بين شرق محاصر بهلاوس محمد ، بعد ذلك حزن لأن هينتغنتون كرر كلامه ، هل من تفسير ليست لدي مشكلة مع البغدادي ، إنه عدوي الصريح ، عدو كل شيء ، هذا خياره و بالتأكيد خيارنا بالتالي ، ما لا أفهمه أولئك الذين دافعوا عمن ذبح صموئيل باتي و هم لا يصلون و لا يصومون و أولئك الذين يدافعون عن رجم الزناة بينما يمارسون الزنا صباحًا مساءً ، أي مرض هذا و أي جنون ......
#كامو
#ميشيل
#عفلق
#المودودي
#ميرسو
#خالد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733841