الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عذري مازغ : لماذا تقتل سماحة الله بسيف الكهنة من الفقهاء؟
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ من الملاحظ في أوربا، برغم أن أغلب سكانها يدينون بالمسيحية، إلا أن مجتمعاتهم، في الحوارات العامة، في الساحات وحتى في النقاشات الفكرية والندوات لا تعرف هذا الصخب من الجدل الديني، وحتى حين تنتقد من باب الإستفزاز الفكري نبيهم يسوع لن تجد أحدا يتطوع لينوب عن المصلوب دفاعا عنه ويرميك بكل النعوت ويعلق "إلا ابن الله..!" لأنك مسست يسوعه او مسست دينه، لقد حسموا في أمر "كل كبش يعلق من ذيله" ولا أحد مستعد أن يقحم نفسه في صراعات لا طائل منها صراعات ليست لاهي قوته او عمله او حياته الشخصية: المسيحية معتقد، لكل إنسان الحرية في ان يعتقد بها وفي ان لايعتقد بها، اعرف شخصيا أنساس اعتنقوا البودية وهم محسوبون على المسيحية، وحين يلج إلى اجتماعاتنا، تحدقه العيون فضوليا لمعرفة سر البودية التي آمن بها وليس أنهم ينتقدونه أو يكفرونه (هذا الخطاب في التكفير غير موجود في اقموسهم) لأنه ترك المسيحية بل يغمرهم الطموح لمعرفتها في العمق بدون خلفيات دينية.إن المسيحية هي تراث إنساني كباقي الديانات الأخرى وليست ملكا لأحد والمسيحيون تجاوزا في القرون الوسطى هذه الجدالات التي أفعمنا نحن بها عندما يتعلق الأمر بالإسلام: ليس هناك شخص في اوربا ملزم على الرد لمنتقدي المسيحية بالقول: "بما انك تنتقد ديني فإنك تمسني شخصيا" ثم يبدا في قراءة اللعنات المسيحية على مسامعك، قد يقول لك شخص: "انا مومن" (يعني مسيحي يطبق تعاليم المسيح) أومن بوجود الله، اعتقد ان الله موجود! ثم ينصرف ليكلمك عن اسباب ومكمون وجوده، وحين مثلا تستفزه بمعطيات تاريخية من خلال قراءات بعض أسطورات الأولين وتحكي لهم كيف تتشابه قصة أوزيريس بقصة عيسى ابن مريم، هنا تحضرني الدهشة! لا احدا يقول بأن الغنجيل هو كل الحقيقة، ثانيا لا يسألونك عن مصدر القصة وينسفونها لأنها غير موجودة في الإنجيل، بل يحترمون شخصك ويعترفون انهم غير مطلعين كثيرا حول الديانات القديمة والحال هذه لا يحتقر نفسه بالقول كما عند ضفادعنا: "انأ لست بنفس مستواك الثقافي لكن لو حضر هان صديق اعرفه بالدار البيضاء لا أقنعك تماما" هذه أحقر عبارة سمعتها من الكثير ممن ناقشتهم شخصيا في المغرب، وماذا تعني ببساطة؟ تعني أن المثقف الذي اغلق سنام جلد مخه هو الرسول نفسه (يقولها من حيث لا يدري) بينما، حين تنظر إلى الفقه الإسلامي بشكل عام تراعيك تنوعاته ومختلف مناهجه ومذاهبه، ويعني الأمر تاليا أن هناك اختلاف في التحليل والتفكير والتأويل بشكل يصعب أن نضع مثقفا معينا يكون صماما إسمنتيا لدخول أفكار أخرى إلى أدمغتنا، ماذا يعني أنك تناقش شخصا أغلق بالإسمنت المسلح كل المنافذ إلى دماغه ولم يعد لديه سوى تلك الحماقات التي تشعرنا أنه بالفعل ليس ميتا من قبيل: "إذا انتقدت الإسلام فإنك تنتقد عقيدة المسلمين التي هي نحن" أي هذا التحول من كون الإسلام موروث إنساني إلى موروث متشخصن في الذات، كيف يمكن ان تجتهد في قراءتك للإسلام باعتبارك تنتمي إلى مجتمعاته وتعتبره جزءا من تراثك ولا تمس الأشخاص المحنطين في الإعتقاد بهذا الفهم الإيماني، أي هؤلاء الذين يعتقدون بأن الإسلام هو هم أنفسهم او هو المثقف الذي صمك عقولهم؟ لماذا مثلا يقنعك المرأ بحيثيات نزول النص (أي ما يؤسس تاريخيته باعتبار ظاهرة اجتماعية معينة أدت إلى ذلك النزول) وينسى أنك في زمن تلك الحيثيات حيث لم تعد تلك الظاهرة موجودة او هي تجوزت؟لماذا الله عند المسلمين يتجسد في ثرثرة المفتي والشيخ والإمام والفقيه؟لماذا الله يشبه الفقيه ولا يشبه أي أب في سماحته؟ (عادة عند الآباء، حين يرتكب الطفل خطيئة اجتماعية يقول إنها البراءة، براءة الطفولة (هذه هي سماح ......
#لماذا
#تقتل
#سماحة
#الله
#بسيف
#الكهنة
#الفقهاء؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715582
عباس علي العلي : قصاصات الكهنة وشعار -مت أيها الإنسان-
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من يقرر أن ما ننطقه أو نفكر به أو نؤمن بمحتواه صادق وحقيقي وخير أو مجرد عملية كذب وأفتراء وباطل، بالتأكيد وحتى نفهم ما يدور فهما منطقيا وعقلانيا لا بد من توفر معيار خارجي مستقل به توزن وتقيم الأعتبارات والنتائج أولا، وعقل موزون ومنصف وصاحب موقف يستعمل المعيار ويقرر الأرجح وأكثر أنطباقا على مشترطات المعيار وقانونه الخاص، الحقيقة الأخرى ليس من الأمر المتعلق بنا خصوصا كأفراد أن نشترك جميعا بهذه العملية، لأن في ذلك مقدمة للتضارب والأختلاف وجزء من صناعة الفوضى حين تتعدد المعايير والقياسات دون أتفاق على معيار مشترك، ما نريد أننصل له وما يجب أن يعمم كواحد من أوجه الخير هو مقدار الخير الذي يصيب الإنسان من هذا الفعل أو ذام التصرف، هذه ليست دعوة برغماتية أو نفعية فقوانين الوجود تقول النافع الجيد هو الذي يستحق البقاء ليتطور أما غير ذلك فيسقط حتما في مسير الوجود اليوم أو غدا.إذا نعود للحكمة والعقل المتدبر والضمير الواعي والموقف المسئول ليبدي لنا ما جهلناه أو أشتبه أمره علينا، هذا الكلام أقوله بمناسبة الشرخ المتجدد والعدوان المستمر على الشخصية الشيعية المهمشة والتي ساهم فيها بشكل كبير ممن يدعون نصرتها أو الأنتماء لها بشكل أو بأخر، وهم يثقلون عليها أحيانا أكثر مما يثقل عليها أعدائهم، لقد أصاب الإنسان الكثير من الضرر والأذى والظلم من نفسه لنفسه ولذا ميز النص الديني بين ظلم الأخر وظلم النفس وأعتبر الثاني أشد مضاضة وأخطر في النتائج، التي يراد لها أن تكون هذه الفئة من الناس في مثرمة التاريخ التي لا تذر ولا تبقي، وعلمت النخبة القيادية التي تزعمتها من خلال مفهوم إدارة الصراع على تقديمها "أنها شخصية كارهة ومنفعلة بالباطل" لا تؤمن إلا بنبش التاريخ بمناقير غربانها لتحي به وجودها الخاص بما فيه وله وعليه من أمتيازات فردانية خاصة لها ولمن يقف معها وورائها. يكفي أن نؤكد بالحقائق التاريخية وهذا أيضا ليس توظيفا طائفيا ولا هو منهج تحريضي بقدر ما هو دراسة لتاريخ مجتمع نخرته التصنيفات ومزقته الهويات المشوهة، لقد ظلمنا الشيعة كمجتمع إنساني حينما سكتنا على فقدانهم ألف وأربعمائة سنه من تاريخهم نوحا وبكاء وتقتيلا وتشريدا وتغريبا، لأن هناك في نسيجهم البعض ممن يصر على أن تكون هذه الفئة المظلومة الوجه القبيح للتاريخ الذي يصنعه البعض أيضا بإرادة صلبة، ولكي تنجح هذه الإرادة لا بد أن نظهر هذه القباحة بين الحين والأخر من خلال تبني نظرية الضدين القبيحين، كانت البداية طبيعية جدا أختلاف في وجهات نظر يمكن حلها بالعودة للمعيار الذي يؤمن به الجميع "إن أختلفتم في شيء فردوه إلى الله ورسوله"، فلم يرد الأمر ذلك إلى ما أمروا به في كل مرة وصار المعيار ليس في الحكمة والعقل، بل أختار الكثيرون المال والعز والعشيرة وجهل الناس حتى تفشت الفتنة، فتلاحمت السيوف وصار الدم المحرم قطعا بالدين مجرد وجهة نظر يمكن قبولها مجتهدين مثابين سواء أكان الأجتهاد لمصلحة القاتل أو المقتول، المهم من يدفع أكثر ومن يستطيع أن يرضي المفتي والحكيم والرجل ذي اللحية الصفراء، عتبي ليس على القاتل والمقتول طبعا بل العتب وكل اللوم على من يدعي الحكمة والعلم والتقوى حينما لا يلوح بعصاه بوجه من يسود تاريخ الإنسان ويستعمل الدين لذلك.سؤال من فقير من فقراء الشيعة يقول لماذا نحن هكذا دوما حطب نارها وزبد غضبها نوضع تحت قدورها ليستوي ثمرها لغيرنا ولنا فقط الموت والتراب؟ يا سيدي لأخبرك ليس أنت وحدك فقد ذاق الإنسان بالدين ما لم يذقه من الشيطان بذاته لأنه لا يستطيع أن يفعل ذلك وأنت تعرفه عدوك، لذا أحتال سيد الشر عليك وعلى كل بني آدم من ......
#قصاصات
#الكهنة
#وشعار
#أيها
#الإنسان-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768478