الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميمون الواليدي : إنكشارية الأتراك ولاليجو فرانسيس، أو حرب اللقطاء
#الحوار_المتمدن
#ميمون_الواليدي إنكشارية الأتراك و لاليجو فرانسيس، أو حرب اللقطاء !نعم أيها السادة والسيدات، على أرض بلادنا تجري حرب للقطاء. ليست تلك التي سمعتم بها من شخصيات مسلسل لعبة العروش الشهير، لكنها بالتأكيد تشبهها أو تكاد تكون نسخة كاريكاتورية عنها.أبطال هذه الحرب القذرة هم "الموالون لسلطان الحواتة التركي" (هكذا كان بعض حكام المغرب يسمون سلطات العثمانيين عندما كانت لدينا دولة يقام لها ويقعد) و "جنود لاليجو ديال الفرنسيس" (هكذا كان المغاربة يسمون جنود la légion étrangère التي شاركت إلى جانب فرنسا في الحرب). من شاهد حلقات ومواسم مسلسل لعبة العروش، سيشعر أن كاتب القصة جورج مارتن نفعنا الله وإياكم بعلمه وخياله يصف ما نعيشه اليوم. ومن يتابع عن كثب بعضا من أطوار هذه الحرب وبعضها في سياقها السياسي والتاريخي سيتأكد بما لا يدع مجالا الشك أن صانعي المسلسل لم يكونوا فعلا يقدمون مجرد قصة خيالية للمتعة من أجل المتعة.في لعبة العروش، لا يهم من يواليه اللقطاء، أكان آل ستارك، أو آل لانيستر، أو آل تايغيريان أو غيرهم، ففي النهاية سيعاملهم هؤلاء على أنهم لقطاء وعبيد وجدو لاستغلالهم. ولن يترددوا في التخلي عنهم أو التضحية بهم كلما استدعت المصالح ذلك. هذا ما يجهله لقطاء اليوم من بني جلدتنا، من يوالي سلطان الكراغلة ان تركيا يوما ما وإنما عبدا وجب استغلاله، ومن يدافع عن فرنسا لن يكون فرنسيا بل قوادا لن يقدم له الفرنسيون الاحترام يوما. مثل هؤلاء من قال فيهم إرنستو غيفارا يوما: "مثلهم مثل من يساعد اللص ليسرق من بيت أبيه، فلا اللص يكافئه ولا أبوه يسامحه". تطول الحرب ويستغل فيها اللقطاء كوقود، وفي النهاية يؤول العرش لآل لانيستر أو آل تايغيريان أو آل ستارك. العالم اليوم يشبه أحداث لعبة العروش، والعرش اليوم هو موارد الأرض والسلطة على شعوب الأرض. وكما لم تكن العائلات الحاكمة في المسلسل سيدة نفسها بل كان من خلفها أصحاب الأموال والأغنياء ممن حركوا اللعبة من خلف الستار، فحكام اليوم هم مجرد دمى يحركها آخرون. ماكرون هو غلام آل روتشلد، وترامب في ملكية كارتيلات المال والطاقة وبوتين رهينة عند المافيات التي فككت الاتحاد السوفياتي وبالتأكيد اردوغان خلفه عصابات تركيا المالية وتجار السلاح والبترول. المصالح تدفعهما دفعا، فحينما كان ساركوزي يقصف ليبيا كانت فرنسا حبيبة الأتراك، واليوم عندما وقفت المصالح الاقتصادية حجر عثرة أمام الحبيبين علا صوت سلطان الحواتة الجديد.تركيا دولة امبريالية عضو في الناتو الامبريالي والطائرات الأمريكية تستعمل قاعدة انجليك التركية، وفرنسا دولة امبريالية مجرمة. ومرة أخرى، حكام مسلسل لعبة العروش كان لكل واحد منهم مناوؤون ومعارضون ومشاكل داخلية، وللتغطية عليها والتنفيس على حدتها يتم اللجوء إلى بعبع العدو الخارجي. تركيا لديها انفصاليون أكراد يتعرضون للابادة وسجون مليئة بالمعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، لكن بالنسبة للانكشارية بيننا، هذا غير مهم مادام أردوغان يصرخ "لننقذ الايغور"! وطالما "يدافع عن الاسلام" ويذكر بالقدس بين الحين والآخر وهو الذي يقيم علاقات مع الصهاينة ويبيعهم الأسلحة التي يقصفون بها الفلسطينيين ويتاجر معهم "في الصيف والشتاء". فرنسا غارقة في الأزمة الاقتصادية وحولت دولة العدالة الاجتماعية إلى بورصة يمتص من خلالها الراسماليون دماء الجميع ملحدين ومسيحيين ومسلمين وغيرهم، وتظاهرات السترات الصفراء فضحت نفاق دولة "الحرية والمساواة والأخوة". وفوق هذا وذاك، فرنسا دولة استعمارية قتلت ونهبت كقاطع طريق ومازالت تقتل وتسرق كقاطع طريق.النغل الواقع بين البغل و ......
#إنكشارية
#الأتراك
#ولاليجو
#فرانسيس،
#اللقطاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696689
علي سيريني : لعبة الأتراك الإسلامية مع الأكراد
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني ليس سهلا إيجاد شعب غارق في العنصرية القومية كالأتراك. وتبقى المقارنة صعبة، لأن الأتراك بلغوا أعماق هذه العنصرية بمستويات تجاوزت المنافسة. ولو بقيت هذه العنصرية في نطاق الأتراك أنفسهم كعامل تحفيز لأبنائهم نحو خدمة بلدهم، لما أدت -ربما- إلى مشكلة جوهرية بالنسبة لغير الأتراك، لكن هذه العنصرية التركية تحولت إلى غول معادي لكل ما هو غير تركي، ولكن ثقلها ظل يتراكم نزولا فوق الهوية الكُردية والأكراد. وفي هذا المضمار، تجوهر في الأتراك حساسية مكتسبة تجاه أي شئ يمت بصلة إلى الكُرد، كحساسية الثور الإسباني تجاه الراية الحمراء. وفي هذه العنصرية المقيتة، فإن الإسلام هو أضعف حلقة بالرغم من تظاهره الجم في الصورة التركية لدى العرب و المسلمين. من الممكن أخذ تعامل الأتراك مع الأكراد كقياس لهذه العنصرية العرقية التركية، وضربها الإسلام عرض الحائط.تحيط بتركيا دول و قوميات معادية للأتراك، أقلها عداءا، هو الذي لا يرجو لتركيا خيرا. فاليونانييون و البلغار والروس والأرمن ووراءهم أوروبييون شرقييون و غربييون، والإيرانييون الشيعة لديهم عداوات تأريخية ونزاعات دم و حقوق مع الأتراك. حتى أن مكونات عرقية و دينية داخل تركيا، لا تكنّ للتأريخ العثماني غير الكره و الحقد. من هذه المكونات يأتي العلوييون في المقدمة ،ثم اليونانييون و المسيحييون بشتى طوائفهم. في الواقع، الأقل عداءا للأتراك هم الأكراد، بسبب دور الكُرد الكبير في الدولة العثمانية، على صعيد القيادات العلمائية و القيادات العسكرية. فهذان الجانبان، هيمن عليهما الكُرد في الدولة العثمانية عبر التأريخ.المفارقة الغريبة هي في ردة فعل الأتراك تجاه الشعب الكُردي. ففي أي مكان في تركيا، ولدى الأتراك عموما، إذا ما قال شخص ما انه أرمني أو يوناني أو إيراني أو أوروبي، فلا يثير ذلك ردة فعل ملحوظة وعدائية من قبل الأتراك. لكن بمجرد أن يقول أحد ما انه كُردي، فإن أقل ما يمكن مواجهته هو عدم الإرتياح والنفور. أما كلمة كُردستان فتعرّض قائلها إلى الضرب و الشتم، من قبل عوام الناس قبل السلطات الرسمية. ولا يتوانى حتى التركي الذي لا يعرف شيئا عن الإسلام و أحكامه، ناهيك عن تطبيق أبسط إلتزاماته، أن يطلق كلمة كافر على الأكراد، ليبرر حقده العنصري الدفين وعداوته التي تغلي كالبركان في أحشائه.لكن المصيبة الأعظم هي في الإسلاميين الأتراك، وفي شيوخهم ودعاتهم الذين تتجسد فيهم هذه العنصرية بشكل أجلى و أعمق. ومن هذه النماذج يأتي إحسان قاسم الصالحي في المقدمة، بالرغم من كونه تركمانيا وليس تركيا (ترعرع على أحقاد غليظة إزاء الكُرد منذ طفولته)، لكنه يستميت في نصرة الطورانية التركية، خلف قناع الإسلاموية التي تدعي أنها عابرة للقوميات. والدافع الأساس لهذا هو الحقد والعنصرية العرقية. استطاع إحسان قاسم الصالحي أن يخدع شرائح واسعة، ليس بين العرب وحدهم، بل وحتى بين الكُرد أنفسهم، نظرا لتورطه في تزوير وتشويه صورة العالِم الكُردي بديع الزمان سعيدي نورسي. فقد قام إحسان قاسم مع مجموعة عنصرية من الإسلاميين الأتراك بتحريف رسائل النور، حيث حذفوا كل الكلمات والأسماء و الجمل التي وردت فيها عبارات من قبيل الكُرد و كُردستان، أو الأوصاف الجميلة في ذكر خصال الشعب الكُردي، و ذكر مساوئ الأتراك و مدنهم وإبتعادهم عن جوهر الدين و عروته!هذا الأمر دفع بباحثين كُرد إلى ترجمة رسائل النور من النسخ الأصلية غير المحرّفة، ويأتي في مقدمة هؤلاء الباحثين العلامة ملا محمد زاهد الكُردي و الدكتور شكري أصلان و الباحث الأكاديمي حسين سيابند أيتمور الذي ألّف مجلدا من حوالي 800 صفحة بعنوان ‘التحريفات ......
#لعبة
#الأتراك
#الإسلامية
#الأكراد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703064