الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : ليست عتبا ولا ملامة بل غضبة للحق لعل الضمير النائم يصحو
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج التأريخ اليوم على مشارف إنعطافة كبرى ستبدأ "إما بضم" وقضم وإحتلال وتدنيس ما تبقى من فلسطين الحبيبة وإلحاقها بالكيان الصهيوني المسخ ،واما بإنتفاضة شعبية عالمية عارمة ضد ليس الضم فحسب بل والتطبيع مع الكيان - وبصقة القرن - ايضا ..النتن جدا ياهو وعلى ما يبدو ماض في قراره اللئيم بضم أجزاء مهمة من الضفة الغربية وغور الاردن وشمال البحر الميت ، بما عليهما من معالم وآثار ومدن ومقدسات وتثبيت وبناء المزيد من المستوطنات الصهيونية والاعتراف بها رسميا ، مستغلا التشرذم العربي والاسلامي التام حول العالم ، بينما العرب الى الآن وعلى مستوى الحكام والمحكومين في حال من السكوت والصمت المطبق فيما يواصل ما يسمون انفسهم بـ - المناضلين والوطنيين - صراعاتهم الداخلية لتصفية حساباتهم فيما بينهم لكسر العظم ليس الا وليكن بعدي الطوفان !الملوثون إستشراقيا من جماعة إسلام البحيري مزور شهادته وصاحب القضايا الجنائية الثلاث في الكويت إضافة الى ربيب الإستشراق ابراهيم عيسى - ابو شيالات - ورفاقه السيد القمني وزكريا بطرس والشيخ ميزو والشيخ مصطفى راشد وجمال البنا وبقية شلة ما يسمى بالمتنورين الجدد الاستشراقية الشعوبية الحاقدة ، يواصلون تهجمهم على الثوابت لزعزعتها ويدعون الى الفجور والتهتك والالحاد !الداعرات من أمثال سما المصري والدغيدي وفيفي عبده يواصلن إشغال الإمة بسيقانهن وطروحاتهن وصورهن وملابسهن الخليعة العارية - أمة تغريها وتغويها ساق وصدر متهتكة ماذا ترتجي منها ؟!- نورا الشاذة ابنة الفنان هشام سليم ، صارت نور بعميلة تحول جراحية ..وهشام سليم يصرح لوسائل الاعلام : مبارك للجميع ، بنتي صارت إبني ..وزعردي يابهية !!أميركا تواصل إستحمارها وإستدمارها وإستغفالها وإستحلابها للعرب والمسلمين بقيادة ترامب - ذيل الأسد - في كل مكان ..الصراع الدامي الداخلي يشغل الأمة برمتها في ليبيا ..الحرب الاهلية تشغل الأمة بأجمعها في اليمن ..أثيوبيا تحاصر الأمة مائيا وتهددها بالعطش افريقيا ..كورونا ( كوفيد - 19 ) يضرب في كل مكان بلا هوادة وسط نظام صحي عربي منهار بالكامل ..العملات العربية المحلية أسوة بأسعار النفط وأمام اليورو والدولار تتقزم وتنهار..دول عربية واسلامية بأسرها صارت رهينة للبنك وصندوق -الحقد- الماسونيين الدوليين وقروضهما الربوية لعقود طويلة مقبلة .. شعوب المنطقة جائعة ،عاطلة ،حائرة ، نازحة ،مهجرة، مهاجرة،خائفة من المستقبل وتترقب المجهول ..المدارس والجامعات والجوامع مغلقة وجميع المصالح والمصانع متوقفة ..بشار البعثي اللعين يواصل قصفه وتدميره وقتله وتدمير المدن السورية وتهجير أبنائها وقتلهم واحدا تلو الآخر ..ايران تلهي العالم العربي والاسلامي كله في اليمن وسورية والعراق ولبنان وتحرف بوصلته عن قضيته المركزية الأم بحروب وفتن وقلاقل هنا وهناك أملا بإستعادة إمبراطوريتها الفارسية القديمة بمسمى وبثوب آخر..السلفية التكفيرية تواصل فصل الرؤوس عن الأجساد وإزهاق الأرواح والتكفير بتهمة - تقصير اللحية واطالة الدشداشة والعمل في المؤسسات الرسمية وشبه الرسمية وتطالب بالخروج على الحاكم مطلقا وإن كان مؤمنا ، وان كان نزيها ، وإن كان عادلا مادامه ليس تكفيريا من أتباعها ، تقابلها السلفية الجامية -المدخلية التي تصر وبخلاف الاولى على اهمية الاستعانة بالغزاة الاجانب والمستدمرين المحتلين لطرد الملحدين ، وان الحاكم حتى لو ظهر وهو يمثل فيلما إباحيا مصحوبا بتناول الخمور والمخدرات ولمدة نصف ساعة أمام المشاهدين على القناة الرسمية فعلى الشعب السمع والطاعة وربما مشاهدة الفيلم الخلاعي الرئاسي أو الملكي أو الاميري الى آخره ......
#ليست
#عتبا
#ملامة
#غضبة
#للحق
#الضمير
#النائم
#يصحو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683134
على زايد عبد الله : فتيات التيك توك بين غضبة المجتمع وقبضة القانون
#الحوار_المتمدن
#على_زايد_عبد_الله تزايدت فى الفترة الأخيرة الفيديوهات المنشورة على موقع التواصل الاجتماعى الشهير تيك توك من قبل بعض الفتيات والتى تتضمن مشاهد خادشة للحياء العام ومخلة بالآداب العامة للمجتمع، وفى نفس الوقت تشكل تحريضاً واضحاً على ممارسة الدعارة والفسق والفجور، وقد اثارت هذه الفيديوهات استفزار قطاع كبير من المجتمع ومع إزدياد تداول هذه الفيديوهات بشكل كبير بدأت تظهر غضبة المجتمع على المتسببين فى نشرها، وظهرت سريعاً الغيرة المجتمعية على المساس بالقيم المجتمعية الراسخة والثابتة والتى تمثل درعاً قوياً للحفاظ على المجتمع من السقوط والغوص فى الهاوية، فوجدنا رفضاً واضحاً وصريحاً من افراد المجتمع المصرى لهذه الفيديوهات المنشورة التى تهدم القيم الاخلاقية وتنتهك الآداب العامة للمجتمع ، وفى معرض حديثى هنا أود الاشارة إلى ماهية الآداب العامة التى اخلت بها هذة الفيديوهات. فتعرف الآداب العامة فى معجم القانون بأنها مجموعة من القواعد الاخلاقية الاجتماعية التى يقرها الشارع ويكفل لها الحماية القانونية أو هى مجموعة القواعد الاخلاقية التى يعتبرها المجتمع ولا يجوز الخروج عليها، وفى تعريف ثالث هى مجموعة من القواعد وجد الناس أنفسهم فى أمة معينة وفى جيل معين ملزمين باتباعها طبقا لناموس أدبى يسود علاقاتهم الاجتماعية ولا يجوز الخروج عليها، وامام مساس نشر هذه الفيديوهات بما ترسخ فى وجدان أفراد المجتمع من قيم ومبادئ تربوا عليها ونشئوا على احترامها، أصبحت هذه الفيديوهات حديث الساعة فى كل وسائل الاعلام المرئى والمسموع والمكتوب ومتصدر كافة وسائل التواصل الاجتماعى، وإذ كان نشر هذه الفيديوهات آثار غضبة المجتمع ففى نفس الوقت وقعت الفتيات اللاتى تسببن فى نشر الفيديوهات تحت قبضة القانون لما تمثله هذه الفيديوهات من جرائم وفق أحكام القانون الذى يجرم التحريض على ممارسة الدعارة واعمال الفسق والفجور وهدم القيم الاسرية. فقد تم القبض على حوالى ثمان فتيات من اللواتى قمنا بنشر فيديوهات جنسية عبر منصة التيك توك وهن الآن فى قبضة القانون وداخل جدران السجن حتى يتم تقرير مصيرهن بحكم قضائى يشفى غليل المجتمع الذى انتهكت مبادئه وآدابه العامة ويمثل فى الوقت نفسه رادعاً عاماً لكل من يفكر فى التقليد ونشر مثل هذه الفيديوهات، وعند تحليل هذه الظاهرة يمكن القول اولا: أن الاسرة المصرية قد اصابها خلل ما تعلق بعدم استيعاب الاسرة للفتاة والحوار معها فى كل ما يهم امرها وشئون حياتها والتاكيد مرارا وتكرارا على ثوابت معينة تتعلق بضرورة التحلى بالقيم والاخلاق الحميدة فى حياتنا خاصة أنه من الملاحظ ان المرحلة العمرية للفتيات المتهمات بهذه الافعال تتراوح اعمارهن بين 18-25 سنة وهى مرحلة عمرية تحتاج من الأسرة ان تستوعب فيها الفتاة، وفى نفس الوقت عدم اختزال احتياجات الفتيات فى توفير الموارد المالية لهم فقط دون مراقبة ومراجعة مستمرة والحوار الدائم معهم داخل الاسرة، فضلا عن ضرورة تدخل الاسرة فى اختيار اصدقاء الفتاة اللاتى يتمتعن بسمعة طيبة وأخلاق حميدة ثانيا: عدم تقليد المشاهير فى تصرفاتهم وافعالهم الغير مسئولة، فضلا عن قيام بعض الفنانين والفنانات ممن خفت عنهم بريق الشهرة بالظهور برفقة أسرته أو أحد من أفرادها بتسجيل فيديوهات ونشرها عبر منصة التواصل الاجتماعى بهدف لفت الانتباه اليهم مرة اخرى. فكل ذلك يكرس فى الاذهان لدى الشباب حب التقليد والشهرة، ثالثا: عدم الإسراف فى التعامل مع منصات التواصل الاجتماعى فهى لا تأتى فى الغالب مع هذه النوعية من المستخدمين إلا بكل ما هو سيئ وغير مفيد وهو ما يستلزم من الاسرة فرض رقابة صارمة على الابناء والبنات فى ......
#فتيات
#التيك
#غضبة
#المجتمع
#وقبضة
#القانون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686546