داخل حسن جريو : كيف ضبطت جودة التعليم العالي في عراق الأمس ؟
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو قطع التعليم العالي في العراق شوطا مهما منذ بدايات تأسيس دولة العراق الحديث في عشرينيات القرن المنصرم,ليبلغ عصره الذهبي في عقد السبعينيات, حيث أصبح التعليم العالي مجانا ومتاحا لجميع طالبيه , فضلا عن تأمين فرص العمل المناسبة لجميع خريجيه. إمتازت منظومة التعليم العالي بالرصانة العلمية العالية التي جعلتها واحدة من أفضل منظومات التعليم العالي في البلاد العربية, إلاّ أن منظومة التعليم العالي قد شهدت تدهورا تدريجيا منذ منتصف عقد الثمانينيات من القرن المنصرم بسبب إستنزاف الحرب العراقية الإيرانية التي إستمرت سنين طويلة , معظم موارد العراقية وقدراته المالية والبشرية . وهنا نقول يجافي الحقيقة من يدعي أن ما مر به العراق من حروب وصراعات دامية وفتن وحصار شامل لسنوات عديدة , لم تقوض بعض ركائز التعليم العالي , وتوهن منظومته التعليمية وتعوق مسيرتها وتغلق بعض آفاق تطورها وتواصلها مع نظيراتها في بلدان العالم المختلفة , حيث كانت الجامعات العراقية مرتبطة بإتفاقات تعاون علمية وطيدة وعلاقات ثقافية واسعة مع الكثير من الجامعات العربية والأجنبية لم يعد بألإمكان التواصل معها . فقدت الجامعات الكثير من كوادرها التدريسية المهاجرة إلى بلدان أخرى , طلبا للرزق بعد أن ضاقت بهم سبل العيش الكريم في العراق, بعد أن تدنت رواتبهم كثيرا , أو بحثا عن ملاذات آمنة بسبب ما تعرض له العراق من حروب وصراعات دامية راح ضحيتها آلاف الأبرياء ممن لا ناقة لهم ولا جمل في هذه الحروب والصراعات العبثية . ولمواجهة هذه التحديات أو في الأقل الحد من آثارها المدمرة وتداعياتها الخطيرة على منظومة التعليم العالي حاضرا ومستقبلا , اتخذت رئاسة الجمهورية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي إجراءات عديدة فاعلة ومؤثرة , حيث أسهمت هذه الإجراءات بدرجة كبيرة بالحفاظ على منظومة التعليم العالي وضمان رصانتها , برغم كل ما اصابها من تشظي هنا وهناك , نوجزها بالآتي : 1. تشكيل هيئة من كبار أساتذة كليات الطب المتقاعدين ممن عملوا في كليات الطب العراقية سنين طويلة والمشهود لهم بالكفاءة والأمانة العلمية والمهنية والتميّز , برئاسة الأستاذ الدكتور خالد ناجي أحد أبرز الأطباء الجراحين الذين عملوا بكلية الطب بجامعة بغداد سنين طويلة , ومنحها صلاحيات واسعة لتقييم واقع حال هذه الكليات بمعزل عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ,من خلال زيارات ميدانية لتلك الكليات وبحث إحتياجاتها من أجهزة ومعدات ومستلزمات دراسية للنهوض بها , ورفع تلك الإحتياجات لديوان الرئاسة مباشرة . أدت أعمال هذه اللجنة إلى تحسين واقع حال كليات الطب برفدها بالكثير من الأجهزة والمعدات الطبية والكتب الدراسية والدوريات العلمية التي تحتاجها من خلال مذكرة التفاهم المعقودة بين الحكومة العراقية ومنظمة الأمم المتحدة التي يحصل بموجبها العراق على (70%) من عائدات بيع كمية من نفطه , تودع في مصرف خاص تحت إشراف ورقابة المنظمة , يستطيع العراق التصرف بهذه العائدات لتلبية بعض حاجاته من غذاء ودواء ومستلزمات أخرى. 2.تشكيل لجنة مركزية من أساتذة الجامعات يختارهم وزير التعليم العالي لإجراء إمتحانات مركزية لجميع الأقسام الدراسية المتناظرة في الجامعات العراقية في الدراسات الجامعية الأولية , للحد من حالات الفساد على قلتها التي سادت الوسط الجامعي, حيث مهدت المناهج الدراسية الموحدة المعتمدة في الجامعات العراقية منذ أواسط عقد السبعينيات في القرن المنصرم ,لتطبيق أسلوب الإمتحانات النهائية المركزية لجميع الجامعات في عقد التسعينيات بعد أن إشتدت وطأة الحصار الظالم المفروض على العراق حين ......
#ضبطت
#جودة
#التعليم
#العالي
#عراق
#الأمس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703623
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو قطع التعليم العالي في العراق شوطا مهما منذ بدايات تأسيس دولة العراق الحديث في عشرينيات القرن المنصرم,ليبلغ عصره الذهبي في عقد السبعينيات, حيث أصبح التعليم العالي مجانا ومتاحا لجميع طالبيه , فضلا عن تأمين فرص العمل المناسبة لجميع خريجيه. إمتازت منظومة التعليم العالي بالرصانة العلمية العالية التي جعلتها واحدة من أفضل منظومات التعليم العالي في البلاد العربية, إلاّ أن منظومة التعليم العالي قد شهدت تدهورا تدريجيا منذ منتصف عقد الثمانينيات من القرن المنصرم بسبب إستنزاف الحرب العراقية الإيرانية التي إستمرت سنين طويلة , معظم موارد العراقية وقدراته المالية والبشرية . وهنا نقول يجافي الحقيقة من يدعي أن ما مر به العراق من حروب وصراعات دامية وفتن وحصار شامل لسنوات عديدة , لم تقوض بعض ركائز التعليم العالي , وتوهن منظومته التعليمية وتعوق مسيرتها وتغلق بعض آفاق تطورها وتواصلها مع نظيراتها في بلدان العالم المختلفة , حيث كانت الجامعات العراقية مرتبطة بإتفاقات تعاون علمية وطيدة وعلاقات ثقافية واسعة مع الكثير من الجامعات العربية والأجنبية لم يعد بألإمكان التواصل معها . فقدت الجامعات الكثير من كوادرها التدريسية المهاجرة إلى بلدان أخرى , طلبا للرزق بعد أن ضاقت بهم سبل العيش الكريم في العراق, بعد أن تدنت رواتبهم كثيرا , أو بحثا عن ملاذات آمنة بسبب ما تعرض له العراق من حروب وصراعات دامية راح ضحيتها آلاف الأبرياء ممن لا ناقة لهم ولا جمل في هذه الحروب والصراعات العبثية . ولمواجهة هذه التحديات أو في الأقل الحد من آثارها المدمرة وتداعياتها الخطيرة على منظومة التعليم العالي حاضرا ومستقبلا , اتخذت رئاسة الجمهورية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي إجراءات عديدة فاعلة ومؤثرة , حيث أسهمت هذه الإجراءات بدرجة كبيرة بالحفاظ على منظومة التعليم العالي وضمان رصانتها , برغم كل ما اصابها من تشظي هنا وهناك , نوجزها بالآتي : 1. تشكيل هيئة من كبار أساتذة كليات الطب المتقاعدين ممن عملوا في كليات الطب العراقية سنين طويلة والمشهود لهم بالكفاءة والأمانة العلمية والمهنية والتميّز , برئاسة الأستاذ الدكتور خالد ناجي أحد أبرز الأطباء الجراحين الذين عملوا بكلية الطب بجامعة بغداد سنين طويلة , ومنحها صلاحيات واسعة لتقييم واقع حال هذه الكليات بمعزل عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ,من خلال زيارات ميدانية لتلك الكليات وبحث إحتياجاتها من أجهزة ومعدات ومستلزمات دراسية للنهوض بها , ورفع تلك الإحتياجات لديوان الرئاسة مباشرة . أدت أعمال هذه اللجنة إلى تحسين واقع حال كليات الطب برفدها بالكثير من الأجهزة والمعدات الطبية والكتب الدراسية والدوريات العلمية التي تحتاجها من خلال مذكرة التفاهم المعقودة بين الحكومة العراقية ومنظمة الأمم المتحدة التي يحصل بموجبها العراق على (70%) من عائدات بيع كمية من نفطه , تودع في مصرف خاص تحت إشراف ورقابة المنظمة , يستطيع العراق التصرف بهذه العائدات لتلبية بعض حاجاته من غذاء ودواء ومستلزمات أخرى. 2.تشكيل لجنة مركزية من أساتذة الجامعات يختارهم وزير التعليم العالي لإجراء إمتحانات مركزية لجميع الأقسام الدراسية المتناظرة في الجامعات العراقية في الدراسات الجامعية الأولية , للحد من حالات الفساد على قلتها التي سادت الوسط الجامعي, حيث مهدت المناهج الدراسية الموحدة المعتمدة في الجامعات العراقية منذ أواسط عقد السبعينيات في القرن المنصرم ,لتطبيق أسلوب الإمتحانات النهائية المركزية لجميع الجامعات في عقد التسعينيات بعد أن إشتدت وطأة الحصار الظالم المفروض على العراق حين ......
#ضبطت
#جودة
#التعليم
#العالي
#عراق
#الأمس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703623
الحوار المتمدن
داخل حسن جريو - كيف ضبطت جودة التعليم العالي في عراق الأمس ؟
عادل عبدالله : - يومَ ضَبطتُ أدونيس مُتَلبّساً -
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبدالله في أحد أعوام السبعينات من القرن الماضي، حين كنتُ شاباً يافعاً، شاعراً و ناقداً طموحا، مغرماً بتجارب الصوفية، حافظاً لأشعارهم و مواقفهم و شطحاتهم، أطلعتُ مصادفة على قصيدة أدونيس " تحولات العاشق و الهجرة في أقاليم الليل و النهار" فأحسستُ لأوّل وهلةٍ بأنّ حافر نصّ أدونيس قد وقع على حافر نصّ آخر، سرعان ما تبيّنتُ بأنه حافر نص " النفّري " لكن، من دون أيّة أضافة للمعنى الذي وضعه " الجاحظ " لوصف العلاقة بين النصوص المتشابهة . غير أنّ مثلَ هذا الوصف لعلاقة النصّين كان يخص " قراءة الوهلة الأولى " فحسب، الأمر الذي يعني، أنّ الانطباع الذي خلّفَتْهُ قراءةُ الوهلة الثانية، قادني الى الاعتقاد بأن أدونيس لم يكتفِ بوضع حافر جواده على حافر جواد النفّري فحسب، بل ترجّل عن جواده ليقتفي بنفسه آثار حوافر جواد الصوفي العظيم، ليجمعها في وعاء قصيدته، ناسخاً شكلَ بعضها تارة، و محرّفاً اشكال أخرى، و هكذا، حتّى تمكّن في نهاية المطاف من الظهور على الملأ مرتدياً عباءة الصوفي مُلقّحاً قصيدته العقيم من نطفة مواقف النفّري الخصيبة، مهملاً و متناسياً أن المواقف التي حرص النفّري على أن تكون بينه و بين ربّه، لا يمكن مسخها و تحويلها الى قصائد بين الشاعر وجمهوره.2- في صباح اليوم التالي، هرعتُ الى " مقهى المعقّدين " قاصدا صديقي الشاعر الكبير " عبد الرحمن طهمازي " لأطلعه على اللقطة التي عثرتُ عليها، و لأتعرّف من خلال خبرته على مقدار قيمتها وجدّتها، متسائلا إنْ كان أحدٌ قبلي قد عثر على لُقَطٍ شبيهةٍ بها.بعد أن فرغ طهمازي من قراءة مقدمة مقالتي، ثم شرع بعدها بقراءة الجدول الذي وضعته للمقارنة بين قول أدونيس الشعري و الأصل الصوفي له في عبارات النفّري، أدركتُ من خلال متابعتي لملامح صديقي الشاعر و قد استعمرتها الدهشةُ و عبث بها الذهول، بأنّ أمراً جللاً قد حدث، و ما هي إلّا دقائق حتّى عانقني طهمازي قائلاً بصوتٍ ملؤه الإعجاب و الثقة " رائع ... رائع ابا العوادل... أسرع بنشرها.... إنه اكتشاف كبير"3- في كتابه " أدونيس منتحلاً " تحدث الشاعر كاظم جهاد عن أهمية مقالتي و سبقها الأدبي و تأثيراتها و تمثلاتها في الثقافة العربية تحت عنوان خاص بها هو " إنتحال النفّري ... كشفٌ لعادل عبد الله " ثم نقل الشاعر كاظم جهاد نصّ الجدول المقارن الذي و ضعته لكشف عملية انتحال أدونيس لمواقف النفري، يقول كاظم جهاد في كتابه : [ في العام 1978 نشر الشاعر العراقي عادل عبد الله في مجـــــــــــــــــــــــــلة ( الطليعة الادبية ) ( العدد 11 ) مقالا اعادت نشره صحيفة ( الوطن ) واستعاده الشاعر التونسي منصف الوهايبي في اطروحته الجامعية التي ستعود اليها حمل المقال عنوان : ( من كتب " تحولات العاشق " أدونيس ام النفري ؟ ) . واذا كنا نتفق مع منصف الوهايبي في القول ان كاتب المقالة لا يقم تذكيرا بمشاكل النص او بهذا النمط من التعامل مع نص الاخر فان من الواضح ان المقال يثبت لاول مرة عبارات ومقاطع وافرة يأخذها أدونيس حرفيا من النفري كان الكلام سائدا عنها في اكثر من وسط ووحده هذا الشاعر العراقي الشاب تجشم عناء نشرها والتساؤل عن شرعية سلوك كهذا وعما اذا كانت شهرة أدونيس وحضوره في الثقافة العربية يبرران له ذلك العمل، هذه هي المقاطع نقدمها في جدولين متوازيين : ]نص النفري 1- ولتحدق بك النجوم الثابتة وسيري تحت السحاب، واطلعي على قعور المياه ولا تطلعي في المشرق وقفي للظل ... فانت وجهي الطالع من كل وجه ... ولا تنامي ولا تستيقظي حتى اتيك- مخاطبة وبشارة وايذان الوقت -نص ادونيس: 1- زحزحي نجومي الث ......
#يومَ
#ضَبطتُ
#أدونيس
#مُتَلبّساً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716899
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبدالله في أحد أعوام السبعينات من القرن الماضي، حين كنتُ شاباً يافعاً، شاعراً و ناقداً طموحا، مغرماً بتجارب الصوفية، حافظاً لأشعارهم و مواقفهم و شطحاتهم، أطلعتُ مصادفة على قصيدة أدونيس " تحولات العاشق و الهجرة في أقاليم الليل و النهار" فأحسستُ لأوّل وهلةٍ بأنّ حافر نصّ أدونيس قد وقع على حافر نصّ آخر، سرعان ما تبيّنتُ بأنه حافر نص " النفّري " لكن، من دون أيّة أضافة للمعنى الذي وضعه " الجاحظ " لوصف العلاقة بين النصوص المتشابهة . غير أنّ مثلَ هذا الوصف لعلاقة النصّين كان يخص " قراءة الوهلة الأولى " فحسب، الأمر الذي يعني، أنّ الانطباع الذي خلّفَتْهُ قراءةُ الوهلة الثانية، قادني الى الاعتقاد بأن أدونيس لم يكتفِ بوضع حافر جواده على حافر جواد النفّري فحسب، بل ترجّل عن جواده ليقتفي بنفسه آثار حوافر جواد الصوفي العظيم، ليجمعها في وعاء قصيدته، ناسخاً شكلَ بعضها تارة، و محرّفاً اشكال أخرى، و هكذا، حتّى تمكّن في نهاية المطاف من الظهور على الملأ مرتدياً عباءة الصوفي مُلقّحاً قصيدته العقيم من نطفة مواقف النفّري الخصيبة، مهملاً و متناسياً أن المواقف التي حرص النفّري على أن تكون بينه و بين ربّه، لا يمكن مسخها و تحويلها الى قصائد بين الشاعر وجمهوره.2- في صباح اليوم التالي، هرعتُ الى " مقهى المعقّدين " قاصدا صديقي الشاعر الكبير " عبد الرحمن طهمازي " لأطلعه على اللقطة التي عثرتُ عليها، و لأتعرّف من خلال خبرته على مقدار قيمتها وجدّتها، متسائلا إنْ كان أحدٌ قبلي قد عثر على لُقَطٍ شبيهةٍ بها.بعد أن فرغ طهمازي من قراءة مقدمة مقالتي، ثم شرع بعدها بقراءة الجدول الذي وضعته للمقارنة بين قول أدونيس الشعري و الأصل الصوفي له في عبارات النفّري، أدركتُ من خلال متابعتي لملامح صديقي الشاعر و قد استعمرتها الدهشةُ و عبث بها الذهول، بأنّ أمراً جللاً قد حدث، و ما هي إلّا دقائق حتّى عانقني طهمازي قائلاً بصوتٍ ملؤه الإعجاب و الثقة " رائع ... رائع ابا العوادل... أسرع بنشرها.... إنه اكتشاف كبير"3- في كتابه " أدونيس منتحلاً " تحدث الشاعر كاظم جهاد عن أهمية مقالتي و سبقها الأدبي و تأثيراتها و تمثلاتها في الثقافة العربية تحت عنوان خاص بها هو " إنتحال النفّري ... كشفٌ لعادل عبد الله " ثم نقل الشاعر كاظم جهاد نصّ الجدول المقارن الذي و ضعته لكشف عملية انتحال أدونيس لمواقف النفري، يقول كاظم جهاد في كتابه : [ في العام 1978 نشر الشاعر العراقي عادل عبد الله في مجـــــــــــــــــــــــــلة ( الطليعة الادبية ) ( العدد 11 ) مقالا اعادت نشره صحيفة ( الوطن ) واستعاده الشاعر التونسي منصف الوهايبي في اطروحته الجامعية التي ستعود اليها حمل المقال عنوان : ( من كتب " تحولات العاشق " أدونيس ام النفري ؟ ) . واذا كنا نتفق مع منصف الوهايبي في القول ان كاتب المقالة لا يقم تذكيرا بمشاكل النص او بهذا النمط من التعامل مع نص الاخر فان من الواضح ان المقال يثبت لاول مرة عبارات ومقاطع وافرة يأخذها أدونيس حرفيا من النفري كان الكلام سائدا عنها في اكثر من وسط ووحده هذا الشاعر العراقي الشاب تجشم عناء نشرها والتساؤل عن شرعية سلوك كهذا وعما اذا كانت شهرة أدونيس وحضوره في الثقافة العربية يبرران له ذلك العمل، هذه هي المقاطع نقدمها في جدولين متوازيين : ]نص النفري 1- ولتحدق بك النجوم الثابتة وسيري تحت السحاب، واطلعي على قعور المياه ولا تطلعي في المشرق وقفي للظل ... فانت وجهي الطالع من كل وجه ... ولا تنامي ولا تستيقظي حتى اتيك- مخاطبة وبشارة وايذان الوقت -نص ادونيس: 1- زحزحي نجومي الث ......
#يومَ
#ضَبطتُ
#أدونيس
#مُتَلبّساً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716899
الحوار المتمدن
عادل عبدالله - - يومَ ضَبطتُ أدونيس مُتَلبّساً -