نجم الدليمي : : احذروا خطر النهج التحريفي والإصلاحي في العمل السياسي
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي اولا.. بعض الذين يدعون (( الشيوعية واليسارية))، يهاجمون قادة الحركة الشيوعية واليسارية العالمية، وتحت مبررات غير دقيقة.... جوهرها يمكن في الحقد على شخصية هذا القائد الاممي او ذاك ودوره الفاعل في الحركة الشيوعية واليسارية العالمية، ودوره الكبير في بناء اول دولة اشتراكية في العالم، اول دولة يشكل فيها التحالف بين الطبقة العاملة السوفيتية وحلفائها، وتحقيق النصر على الفاشية الالمانيه اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين.ان معاداة ستالين يعني من حيث المبدأ معاداة لينين وماركس وانجلس ووو،وهذا يعني ايضاً معاداة النظرية الماركسية -اللينينية، ومعاداة الفكر الشيوعي، وهذا يصب ويلتقي مع هدف الامبريالين، ومن يساوي بين ستالين وهتلر،والمساواة بين الشيوعية والفاشية، والمساواة بين الاتحاد السوفيتي والمانيا الفاشية. ان كل ذلك يدل على أن هؤلاء يقدمون خدمة مجانية للخصم الايديولوجي للفكر الاشتراكي العلمي، ثانياً.. ان هؤلاء المدعين على انهم ((شيوعيين، يساريون)) وبهذا السلوك الانتهازي والتحريفي واللامبدئي، وبحجة (( الديمقراطية وحقوق الإنسان والتعددية والعلنية وحرية التعبير والرأي....)) ان هذه هي شعارات ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها التي مثلت مشروع الحكومة العالمية، بهدف تفكيك الاتحاد السوفيتي لانه كان يشكل تهديدا وخطرا على مشروع الحكومة العالمية مشروع قوي الثالوث العالمي، وجدوا ضالتهم في الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد ياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين كرافجوك ارباتوف....، ثالثاً... لو كان الاتحاد السوفيتي موجود الان وكذلك دول اوربا الشرقية.....، هل استطاعوا هؤلاء خونة الفكر والشعب من ان يتحدثوا وبشكل علني بالضد من لينين وستالين وماركس وانجلس وغيرهم من قادة الحركة الشيوعية واليسارية العالمية، اجزم ان هؤلاء لن ينطقوا بكلمة واحدة ضد قادة الحركة الشيوعية واليسارية العالمية. رابعاً.. يقودنا كل ما تم ذكره اعلاه بان هؤلاء لم يكونوا شيوعيين، يساريين حقيقيين، بل كانوا يشكلون عملاء النفوذ والطابور الخامس في احزابهم، وليس لديهم اي مبدأ وضمير شيوعي حقيقي، اي انهم كانوا يمارسون ازدواجية السلوك الانتهازي واللامبدئي وبشكل غير شرعي وغير علني وهم ايضاً قد شكلوا السند السياسي والاجتماعي للراسمالية المتوحشة والطفيلية والمتعفنة والمحتضرة، و شكلوا ايضاً قوى الثورة المضادة داخل احزابهم ودولهم وشعبهم، ظهروا للعلن بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي.... وبدأوا ينفذون المخططات الهدامة لإضعاف الحركة الشيوعية واليسارية العالمية.خامساً.. ماذا قالوا الخصوم.... وماذا قالوا خونة الفكرالاشتراكي؟ **يقول الرئيس الاميركي نيكسون ((من اجل المساعدة على ابادة الاتحاد السوفيتي، ينبغي ان نقترب منه،لان اذا ابتعدنا عنه سوف يضعف موقف مؤيدينا (المقصود الطابور الخامس وعملاء النفوذ والليبرليون المتطرفون والاصلاحيون المتوحشون...) داخل المجتمع السوفيتي)). 1.**يؤكد الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون ان((الحرب التي بدأناها عام 1944،قدانتهت في عام 1991 بتفكيك الاتحاد السوفيتي)). 2.**يؤكد آلان دالاس رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ((ينبغي ان يتم تركيع الشعب السوفيتي على رجليه لانه شعب يعتز بكرامته وعزته)).3.** يقول فالي برانت بعد زيارته إلى الاتحاد السوفيتي في عام 1985 ((في حياتي رايت وشاهدت الكثير، ولكن لم اشاهد في حياتي في معاداة الشيوعية كما ي ......
#احذروا
#النهج
#التحريفي
#والإصلاحي
#العمل
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725810
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي اولا.. بعض الذين يدعون (( الشيوعية واليسارية))، يهاجمون قادة الحركة الشيوعية واليسارية العالمية، وتحت مبررات غير دقيقة.... جوهرها يمكن في الحقد على شخصية هذا القائد الاممي او ذاك ودوره الفاعل في الحركة الشيوعية واليسارية العالمية، ودوره الكبير في بناء اول دولة اشتراكية في العالم، اول دولة يشكل فيها التحالف بين الطبقة العاملة السوفيتية وحلفائها، وتحقيق النصر على الفاشية الالمانيه اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين.ان معاداة ستالين يعني من حيث المبدأ معاداة لينين وماركس وانجلس ووو،وهذا يعني ايضاً معاداة النظرية الماركسية -اللينينية، ومعاداة الفكر الشيوعي، وهذا يصب ويلتقي مع هدف الامبريالين، ومن يساوي بين ستالين وهتلر،والمساواة بين الشيوعية والفاشية، والمساواة بين الاتحاد السوفيتي والمانيا الفاشية. ان كل ذلك يدل على أن هؤلاء يقدمون خدمة مجانية للخصم الايديولوجي للفكر الاشتراكي العلمي، ثانياً.. ان هؤلاء المدعين على انهم ((شيوعيين، يساريون)) وبهذا السلوك الانتهازي والتحريفي واللامبدئي، وبحجة (( الديمقراطية وحقوق الإنسان والتعددية والعلنية وحرية التعبير والرأي....)) ان هذه هي شعارات ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها التي مثلت مشروع الحكومة العالمية، بهدف تفكيك الاتحاد السوفيتي لانه كان يشكل تهديدا وخطرا على مشروع الحكومة العالمية مشروع قوي الثالوث العالمي، وجدوا ضالتهم في الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد ياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين كرافجوك ارباتوف....، ثالثاً... لو كان الاتحاد السوفيتي موجود الان وكذلك دول اوربا الشرقية.....، هل استطاعوا هؤلاء خونة الفكر والشعب من ان يتحدثوا وبشكل علني بالضد من لينين وستالين وماركس وانجلس وغيرهم من قادة الحركة الشيوعية واليسارية العالمية، اجزم ان هؤلاء لن ينطقوا بكلمة واحدة ضد قادة الحركة الشيوعية واليسارية العالمية. رابعاً.. يقودنا كل ما تم ذكره اعلاه بان هؤلاء لم يكونوا شيوعيين، يساريين حقيقيين، بل كانوا يشكلون عملاء النفوذ والطابور الخامس في احزابهم، وليس لديهم اي مبدأ وضمير شيوعي حقيقي، اي انهم كانوا يمارسون ازدواجية السلوك الانتهازي واللامبدئي وبشكل غير شرعي وغير علني وهم ايضاً قد شكلوا السند السياسي والاجتماعي للراسمالية المتوحشة والطفيلية والمتعفنة والمحتضرة، و شكلوا ايضاً قوى الثورة المضادة داخل احزابهم ودولهم وشعبهم، ظهروا للعلن بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي.... وبدأوا ينفذون المخططات الهدامة لإضعاف الحركة الشيوعية واليسارية العالمية.خامساً.. ماذا قالوا الخصوم.... وماذا قالوا خونة الفكرالاشتراكي؟ **يقول الرئيس الاميركي نيكسون ((من اجل المساعدة على ابادة الاتحاد السوفيتي، ينبغي ان نقترب منه،لان اذا ابتعدنا عنه سوف يضعف موقف مؤيدينا (المقصود الطابور الخامس وعملاء النفوذ والليبرليون المتطرفون والاصلاحيون المتوحشون...) داخل المجتمع السوفيتي)). 1.**يؤكد الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون ان((الحرب التي بدأناها عام 1944،قدانتهت في عام 1991 بتفكيك الاتحاد السوفيتي)). 2.**يؤكد آلان دالاس رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ((ينبغي ان يتم تركيع الشعب السوفيتي على رجليه لانه شعب يعتز بكرامته وعزته)).3.** يقول فالي برانت بعد زيارته إلى الاتحاد السوفيتي في عام 1985 ((في حياتي رايت وشاهدت الكثير، ولكن لم اشاهد في حياتي في معاداة الشيوعية كما ي ......
#احذروا
#النهج
#التحريفي
#والإصلاحي
#العمل
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725810
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - : احذروا خطر النهج التحريفي والإصلاحي في العمل السياسي
فلاح أمين الرهيمي : نظام الحكم بين المصلح والإصلاحي
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي المصلح تختلف طريقة عمله وسلوكه السياسي عن الإصلاحي حيث أن كل واحد منهما يأخذ ويسلك طريق مغاير عن الآخر حيث أن المصلح تعتبر أفكاره ثورية ومتطورة وتقدمية ومحرضة على الانفتاح للعقل والتفكير النقدي ومحفزة على الإبداع والابتكار في التجديد نحو التقدم والتطور .. أما الإصلاحي فيقدم لشعبه ويعطيه نصائح عن الخطيئة والتهذيب النفس والعمل بالمعروف والنهي عن المنكر والإرشاد إلى الابتعاد والتجاذب عن الرذائل والفساد الإداري ويكتفي بالوعظ والإرشاد والنصائح ويتبع في سياسته بينه وبين الخصوم والآخرين قاعدة التوافقية (أرضيك وارضيني أسكت عنك واسكت عني) ويمد يده اليمنى للشعب والأخرى لخصوم الشعب أما المصلح تكون سياسته تسير وتنحاز إلى جانب الشعب ولا يخاف في الحق لومة لائم ... لأن الإصلاح في المجتمع يمثل ثورة وتفرق المجتمع إلى قسمين المجتمع القديم الذي كان يعيش في نظام سياسي واقتصادي واجتماعي يمثل فئة معينة من الشعب كانت تعيش على استغلال المظلومين والجياع والفقر والبطالة والبؤس والحرمان يتفشى فيها الجهل والأمية والمرض وحينما يأتي المصلح يقلب معايير نظام الحكم وينحاز إلى جانب المظلومين والفقراء والجياع والبطالة ويحمل معوله في يده ويهدم النظام القديم ليبني ويشيد نظام سياسي واقتصادي واجتماعي جديد يؤدي إلى تناقض بين المجتمع الجديد والمجتمع القديم .. المجتمع الجديد يريد السير إلى أمام نحو التقدم والتطور والمستقبل الأفضل بينما المجتمع القديم يريد الثبات والبقاء على الماضي ومكاسب للنظام القديم ويصبح حسب قاعدة (إن فاقد الشيء لا يعطيه) ولذلك سوف تعمل القوى السياسية والعناصر المؤيدة لها القديمة وضع العراقيل والمطبات أمام حركة وتقدم المجتمع الجديد وهنا يأتي دور الوعي الفكري والثقافي الذي يخلق لدى جماهير الشعب روح التصدي لجميع أساليب ومماطلات النظام القديم وإفشالها كما يكون الدور والفعل للدولة في إحباط جميع المشاريع المخربة والمندسة والعناصر المستفيدة من النظام القديم والتسلل إلى صفوف جماهير الشعب من خلال استغلالها أخطاء وسلبيات الدولة في تعاملها مع الشعب ولذلك يتطلب من الدولة أن تبني وتشيد نظام من علاقات الثقة والمصداقية والاحترام بينها وبين الشعب من خلال عملها وحذرها ويقظتها وإنجازاتها الإيجابية التي تصب في مصلحة الشعب. ......
#نظام
#الحكم
#المصلح
#والإصلاحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735800
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي المصلح تختلف طريقة عمله وسلوكه السياسي عن الإصلاحي حيث أن كل واحد منهما يأخذ ويسلك طريق مغاير عن الآخر حيث أن المصلح تعتبر أفكاره ثورية ومتطورة وتقدمية ومحرضة على الانفتاح للعقل والتفكير النقدي ومحفزة على الإبداع والابتكار في التجديد نحو التقدم والتطور .. أما الإصلاحي فيقدم لشعبه ويعطيه نصائح عن الخطيئة والتهذيب النفس والعمل بالمعروف والنهي عن المنكر والإرشاد إلى الابتعاد والتجاذب عن الرذائل والفساد الإداري ويكتفي بالوعظ والإرشاد والنصائح ويتبع في سياسته بينه وبين الخصوم والآخرين قاعدة التوافقية (أرضيك وارضيني أسكت عنك واسكت عني) ويمد يده اليمنى للشعب والأخرى لخصوم الشعب أما المصلح تكون سياسته تسير وتنحاز إلى جانب الشعب ولا يخاف في الحق لومة لائم ... لأن الإصلاح في المجتمع يمثل ثورة وتفرق المجتمع إلى قسمين المجتمع القديم الذي كان يعيش في نظام سياسي واقتصادي واجتماعي يمثل فئة معينة من الشعب كانت تعيش على استغلال المظلومين والجياع والفقر والبطالة والبؤس والحرمان يتفشى فيها الجهل والأمية والمرض وحينما يأتي المصلح يقلب معايير نظام الحكم وينحاز إلى جانب المظلومين والفقراء والجياع والبطالة ويحمل معوله في يده ويهدم النظام القديم ليبني ويشيد نظام سياسي واقتصادي واجتماعي جديد يؤدي إلى تناقض بين المجتمع الجديد والمجتمع القديم .. المجتمع الجديد يريد السير إلى أمام نحو التقدم والتطور والمستقبل الأفضل بينما المجتمع القديم يريد الثبات والبقاء على الماضي ومكاسب للنظام القديم ويصبح حسب قاعدة (إن فاقد الشيء لا يعطيه) ولذلك سوف تعمل القوى السياسية والعناصر المؤيدة لها القديمة وضع العراقيل والمطبات أمام حركة وتقدم المجتمع الجديد وهنا يأتي دور الوعي الفكري والثقافي الذي يخلق لدى جماهير الشعب روح التصدي لجميع أساليب ومماطلات النظام القديم وإفشالها كما يكون الدور والفعل للدولة في إحباط جميع المشاريع المخربة والمندسة والعناصر المستفيدة من النظام القديم والتسلل إلى صفوف جماهير الشعب من خلال استغلالها أخطاء وسلبيات الدولة في تعاملها مع الشعب ولذلك يتطلب من الدولة أن تبني وتشيد نظام من علاقات الثقة والمصداقية والاحترام بينها وبين الشعب من خلال عملها وحذرها ويقظتها وإنجازاتها الإيجابية التي تصب في مصلحة الشعب. ......
#نظام
#الحكم
#المصلح
#والإصلاحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735800
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - نظام الحكم بين المصلح والإصلاحي