علي المسعود : فيلم -جزيرة روزا - فيلم للحالمين وصرخة من اجل الحرية .
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود فيلم " جزيرة روزا ": فيلم للحالمين وصرخة من اجل الحرية . Film Rose Island - - 2020علي المسعودأصبح عام 1968 مرادفاً لأكبر حركة احتجاج عالمية في القرن العشرين، سواء في سان فرانسيسكو أو باريس أو طوكيوأو ساوباولو أوالجزائرأو برلين . احتج الشباب حول العالم على الهياكل الاجتماعية السائدة والظلم ، وشهد العالم أحداثاً عدة غيرت مجرى التاريخ بينها ربيع براغ ، والاضطرابات العنصرية التي شهدتها الولايات المتحدة في عام وكذالك الاحتجاجات ضد حرب فيتنام ، وتظاهرات ربيع باريس1968 أيضاً التي كان لها بالغ الأثر في حياة الفرنسيين. لقد هاجمت الاحتجاجات كل أشكال الدكتاتورية ، وكذالك التفرد بممارسة السلطة، ليس فقط في الجامعة وإنما أيضاً في العائلة وبين الزوجين وفي العمل والحي ، كما هاجمت كل أشكال التمييز بين الطبقات الاجتماعية والاجناس والاعراق البشرية والثقافات. ولكن المفاجأة كانت أن التمرّد لم ينطلق في صفوف العمال بل من قبل الطلاب، وبدأ على أساس المطالبة بالحريات خصوصاً شعاري، "منع الممنوع" و"لا تعط حريتي.. سأتولى الأمر بنفسي"! ، ثم رفعت لاحقا الشعارات الاخرى الاقتصادية ، من بين أبرز المطالب التي رفعها المتظاهرون في فرنسا مثلاً وقامت لأجلها الاحتجاجات ، إيقاف عنف وقمع الدولة، والغاء البيروقراطية، والنأي عن عمليات التضليل السياسي والنقابي ، علاوة على تحرير الابداع وتحديث أشكال التعليم . ومن وحي أحداث ستينيات القرن الماضي تقوم وقائع الفيلم الايطالي " جزيرة روزا" ألذي أطلقته شركة نتيفلكس في يوم 9 ديسمبر من هذا العام ، الفيلم من إخراج سيدني سيبيليا، الذي شارك في كتابة السيناريو مع فرانشيسكا مانيري، والبطولة لماتيلدا دي انجلي، إليو جيرمانو، توم لاشيها، فرانسوا كلوزيت. والفيلم مستوحى من قصة حقيقة ـ أحداثها في إيطاليا عام 1968. جورجيو روزا مهندس موهوب لكن يساء فهمه أو لم يجد من يصغي له . حيث تم طرده من وظيفته ونبذه من قبل حبيبته غابرييلا ، التي كانت على وشك الزواج من رجل آخر ، سئم جورجيو من القواعد الروتينية للمجتمع الإيطالي في أواخر الستينيات وإحباطه بسبب الافتقار إلى الخيال من حوله ، وبمساعدة صديقه المقرب ماوريتسيو (ليوناردو ليدي) ، يخطط لفكرة تبدو مستحيلة وهي بناء منصة على البحر الأدرياتيكي( احد فروع البحر المتوسط) ويسميها جزيرته الخاصة . هذه الدراما الكوميدية الإيطالية الممتعة هي قصة من الأرشيف وهي قصة حقيقية . الحالم البائس هو جورجيو روزا (إيليو جيرمانو) ، مهندس لديه الموهبة ولكن القليل من الحظ - المصمم لسيارته الأنيقة المصممة ذاتيًا ، سيارة صغيرة مرحة صنعها في الكلية (باستخدام أريكة جدته كمقعد أمامي) . تراه مُلقى القبض عليه بسببها لعدم امتلاكه ترخيصًا ، وبسبب غرابة شكلها تستوقفه الشرطة ، و تصادرها منه و يتعرض للاعتقال لغرابة تصميمها، ولأنها لاتحمل ارقام او اجازة خاصة بها، وحب حياته غابرييلا (ماتيلدا دي أنجيليس)، الرجل الحالم غريب الأطوار الذي صديقته السابقة سئمت من مخططاته المتهورة وتتزوج من شخص آخر .غرابة شخصية جورجيو هي التي تبرز في الكثير من الافعال و التصرفات . يتم نسج هذه التفاصيل ببراعة في القصة بحيث تساعدنا على التفاف أذهاننا حول الحرية التي يطمح إليها . في عام 1968 بنى المهندس الشاب جورجيو روزا جزيرة على بعد نصف كيلومتر قبالة ساحل ريميني من الفولاذ ، والتي بدت أشبه بمنصة نفط ، مستغلًا ثغرة في القانون حيث قام بوضع بنائه خارج نطاق الإيطالي في المياه الدولية وأعلنها دولة مستقلة . و عمل على تجميع طاقم محبوب من الأشخاص المتمردين على ......
#فيلم
#-جزيرة
#روزا
#فيلم
#للحالمين
#وصرخة
#الحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703647
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود فيلم " جزيرة روزا ": فيلم للحالمين وصرخة من اجل الحرية . Film Rose Island - - 2020علي المسعودأصبح عام 1968 مرادفاً لأكبر حركة احتجاج عالمية في القرن العشرين، سواء في سان فرانسيسكو أو باريس أو طوكيوأو ساوباولو أوالجزائرأو برلين . احتج الشباب حول العالم على الهياكل الاجتماعية السائدة والظلم ، وشهد العالم أحداثاً عدة غيرت مجرى التاريخ بينها ربيع براغ ، والاضطرابات العنصرية التي شهدتها الولايات المتحدة في عام وكذالك الاحتجاجات ضد حرب فيتنام ، وتظاهرات ربيع باريس1968 أيضاً التي كان لها بالغ الأثر في حياة الفرنسيين. لقد هاجمت الاحتجاجات كل أشكال الدكتاتورية ، وكذالك التفرد بممارسة السلطة، ليس فقط في الجامعة وإنما أيضاً في العائلة وبين الزوجين وفي العمل والحي ، كما هاجمت كل أشكال التمييز بين الطبقات الاجتماعية والاجناس والاعراق البشرية والثقافات. ولكن المفاجأة كانت أن التمرّد لم ينطلق في صفوف العمال بل من قبل الطلاب، وبدأ على أساس المطالبة بالحريات خصوصاً شعاري، "منع الممنوع" و"لا تعط حريتي.. سأتولى الأمر بنفسي"! ، ثم رفعت لاحقا الشعارات الاخرى الاقتصادية ، من بين أبرز المطالب التي رفعها المتظاهرون في فرنسا مثلاً وقامت لأجلها الاحتجاجات ، إيقاف عنف وقمع الدولة، والغاء البيروقراطية، والنأي عن عمليات التضليل السياسي والنقابي ، علاوة على تحرير الابداع وتحديث أشكال التعليم . ومن وحي أحداث ستينيات القرن الماضي تقوم وقائع الفيلم الايطالي " جزيرة روزا" ألذي أطلقته شركة نتيفلكس في يوم 9 ديسمبر من هذا العام ، الفيلم من إخراج سيدني سيبيليا، الذي شارك في كتابة السيناريو مع فرانشيسكا مانيري، والبطولة لماتيلدا دي انجلي، إليو جيرمانو، توم لاشيها، فرانسوا كلوزيت. والفيلم مستوحى من قصة حقيقة ـ أحداثها في إيطاليا عام 1968. جورجيو روزا مهندس موهوب لكن يساء فهمه أو لم يجد من يصغي له . حيث تم طرده من وظيفته ونبذه من قبل حبيبته غابرييلا ، التي كانت على وشك الزواج من رجل آخر ، سئم جورجيو من القواعد الروتينية للمجتمع الإيطالي في أواخر الستينيات وإحباطه بسبب الافتقار إلى الخيال من حوله ، وبمساعدة صديقه المقرب ماوريتسيو (ليوناردو ليدي) ، يخطط لفكرة تبدو مستحيلة وهي بناء منصة على البحر الأدرياتيكي( احد فروع البحر المتوسط) ويسميها جزيرته الخاصة . هذه الدراما الكوميدية الإيطالية الممتعة هي قصة من الأرشيف وهي قصة حقيقية . الحالم البائس هو جورجيو روزا (إيليو جيرمانو) ، مهندس لديه الموهبة ولكن القليل من الحظ - المصمم لسيارته الأنيقة المصممة ذاتيًا ، سيارة صغيرة مرحة صنعها في الكلية (باستخدام أريكة جدته كمقعد أمامي) . تراه مُلقى القبض عليه بسببها لعدم امتلاكه ترخيصًا ، وبسبب غرابة شكلها تستوقفه الشرطة ، و تصادرها منه و يتعرض للاعتقال لغرابة تصميمها، ولأنها لاتحمل ارقام او اجازة خاصة بها، وحب حياته غابرييلا (ماتيلدا دي أنجيليس)، الرجل الحالم غريب الأطوار الذي صديقته السابقة سئمت من مخططاته المتهورة وتتزوج من شخص آخر .غرابة شخصية جورجيو هي التي تبرز في الكثير من الافعال و التصرفات . يتم نسج هذه التفاصيل ببراعة في القصة بحيث تساعدنا على التفاف أذهاننا حول الحرية التي يطمح إليها . في عام 1968 بنى المهندس الشاب جورجيو روزا جزيرة على بعد نصف كيلومتر قبالة ساحل ريميني من الفولاذ ، والتي بدت أشبه بمنصة نفط ، مستغلًا ثغرة في القانون حيث قام بوضع بنائه خارج نطاق الإيطالي في المياه الدولية وأعلنها دولة مستقلة . و عمل على تجميع طاقم محبوب من الأشخاص المتمردين على ......
#فيلم
#-جزيرة
#روزا
#فيلم
#للحالمين
#وصرخة
#الحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703647
الحوار المتمدن
علي المسعود - فيلم -جزيرة روزا - فيلم للحالمين وصرخة من اجل الحرية .
هاتف بشبوش : أحمد مطر فهد بلان .. أغنيةٌ وصرخة
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش جسّ الطبيبُ ليَ نبضي / فقلتُ لهُ ياسِيدي ..فقلتُ لهُأنّ التألمَ في كبدي / فاتركْ يدي ياسِيدي.. فاتركْ يدي المطرب السوري الراحل ( فهد بلان) إشتهر بصوتِ صهيل الحصان كما قوّته الجسمانية التي جعلته محضوضا في أكثر من زيجةٍ وأبرزهنّ الممثلة المصرية (مريم فخر الدين) . في تلك الأيام لازال العالم العربي عبارة عن مجتمعات محافظة بحيث من الصعب أن تمس بالثوابت في إبداعك الشعري وخصوصا حول النساء فغنى أغنيته السرديّة (ياسالمة ياسالمة .. بعيني أنا شفت الـُبنيَة حالمة .. تضرب برمشِ تصيب وتعمل نايمة .. كلّمتها بالحب قالت لي أنا ..مَعلم طريق الحب ..وهيّ عالمة .. ياسالمة ) فضجّ الجمهور التونسي بالتصفيق والضحك والإنبهار بهذه العبارة البسيطة وأعتبرت جرأة فنية مشاكسة وذائقة جديدة حول كيد النساء أنذاك . ثم غنى أغنيته البديعة( يبنات المُكلاّ) حول نساء اليمن الجميلات في مدينة ( مُكلاّ) التي هي اليوم تحت نيران وصورايخ العرب المتخاصمة لقتل ماتبقى من الزمن الرومانسي البهيّ . أما أغنيته الشهيره أعلاه (جس الطبيُب ليَ نبضي) فكانت نقلة جديدة في الموسيقى السورية والعربية والخروج نحو التجديد مثلما في مصر وجوقة بليغ حمدي ومحمد الموجي وعبدالحليم حافظ . بعد أعوام تحوّلت هذه الأغنية الى ربوع الثورة بوجه الطغاة حين إستعارها الشاعر العراقي الوطني الشهير( أحمد مطر) الذي ذاع صيته في أرجاء الوطن العربي بكونه مجددا في الشعر وبإسلوب تخصص به هو لاغيره فقال : (جسّ الطبيبُ خافقي وقال لي : /هل هنا الألم ؟؟/ قلتُ لهُ : نعم /فشقّ بالمشرطِ جيب معطفي وأخرجَ القلم !! /هز الطبيب رأسهُ.. مالَ وأبتسم /وقال لي: ليس سوى قلم /فقلتُ :لا يا سيّدي ..هذه يدٌ ..وفم .. رصاصة.. ودم) . إرتقت هذه الكلمات لتصبح صرخة ومانشيتاً إعلامياَ يومياً إستمر لعدة سنين على إحدى القنوات العربية بصوت الصحفي الشهير( أحمد قنديل) زوج الممثلة وعروس السينما المصرية (نجلاء فتحي) . وهكذا تبقى الأغاني والأشعار المميّزة ضاربة صوب الأبديّة والخلود . هاتف بشبوش/شاعر وناقد عراقي ......
#أحمد
#بلان
#أغنيةٌ
#وصرخة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715958
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش جسّ الطبيبُ ليَ نبضي / فقلتُ لهُ ياسِيدي ..فقلتُ لهُأنّ التألمَ في كبدي / فاتركْ يدي ياسِيدي.. فاتركْ يدي المطرب السوري الراحل ( فهد بلان) إشتهر بصوتِ صهيل الحصان كما قوّته الجسمانية التي جعلته محضوضا في أكثر من زيجةٍ وأبرزهنّ الممثلة المصرية (مريم فخر الدين) . في تلك الأيام لازال العالم العربي عبارة عن مجتمعات محافظة بحيث من الصعب أن تمس بالثوابت في إبداعك الشعري وخصوصا حول النساء فغنى أغنيته السرديّة (ياسالمة ياسالمة .. بعيني أنا شفت الـُبنيَة حالمة .. تضرب برمشِ تصيب وتعمل نايمة .. كلّمتها بالحب قالت لي أنا ..مَعلم طريق الحب ..وهيّ عالمة .. ياسالمة ) فضجّ الجمهور التونسي بالتصفيق والضحك والإنبهار بهذه العبارة البسيطة وأعتبرت جرأة فنية مشاكسة وذائقة جديدة حول كيد النساء أنذاك . ثم غنى أغنيته البديعة( يبنات المُكلاّ) حول نساء اليمن الجميلات في مدينة ( مُكلاّ) التي هي اليوم تحت نيران وصورايخ العرب المتخاصمة لقتل ماتبقى من الزمن الرومانسي البهيّ . أما أغنيته الشهيره أعلاه (جس الطبيُب ليَ نبضي) فكانت نقلة جديدة في الموسيقى السورية والعربية والخروج نحو التجديد مثلما في مصر وجوقة بليغ حمدي ومحمد الموجي وعبدالحليم حافظ . بعد أعوام تحوّلت هذه الأغنية الى ربوع الثورة بوجه الطغاة حين إستعارها الشاعر العراقي الوطني الشهير( أحمد مطر) الذي ذاع صيته في أرجاء الوطن العربي بكونه مجددا في الشعر وبإسلوب تخصص به هو لاغيره فقال : (جسّ الطبيبُ خافقي وقال لي : /هل هنا الألم ؟؟/ قلتُ لهُ : نعم /فشقّ بالمشرطِ جيب معطفي وأخرجَ القلم !! /هز الطبيب رأسهُ.. مالَ وأبتسم /وقال لي: ليس سوى قلم /فقلتُ :لا يا سيّدي ..هذه يدٌ ..وفم .. رصاصة.. ودم) . إرتقت هذه الكلمات لتصبح صرخة ومانشيتاً إعلامياَ يومياً إستمر لعدة سنين على إحدى القنوات العربية بصوت الصحفي الشهير( أحمد قنديل) زوج الممثلة وعروس السينما المصرية (نجلاء فتحي) . وهكذا تبقى الأغاني والأشعار المميّزة ضاربة صوب الأبديّة والخلود . هاتف بشبوش/شاعر وناقد عراقي ......
#أحمد
#بلان
#أغنيةٌ
#وصرخة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715958
الحوار المتمدن
هاتف بشبوش - أحمد مطر فهد بلان .. أغنيةٌ وصرخة