سري القدوة : تنظيم قوانين العمالة الفلسطينية وتحدي وباء كورونا
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما زال التحدي الكبير قائما أمام مواجهة خطورة وباء كورونا القاتل وخاصة مع حلول شهر رمضان المبارك وان التجربة الماضية تضع الحقائق والتحديات الكبيرة امام الحكومة الفلسطينية والتي باتت قضية العمال العاملين لدى الاحتلال تشكل محاور اساسية لهذا التحدي وضرورة العمل على وضع اسس جديدة تتوافق مع ما يترتب على هذه القضية من نتائج وأسس جديدة لضمان عدم تسرب الوباء من قبل الاحتلال للمناطق الفلسطينية وتقييم الإجراءات الحالية وتنفيذ إجراءات جديدة في مختلف المحافظات بات من اهم متطلبات عمل الحكومة الفلسطينية خلال المرحلة المقبلة.ولعل اهمية العمل لمتابعة هذا الملف المهم يضمن التنفيذ لحالة الطوارئ والعمل على تقيمها بالشكل المناسب والتعامل معها بكل حزم ودون استهتار وضرورة ان يتحمل الجميع المسؤولية وفقا لخطة العمل الوقائية والإجراءات التي يجب ان يتم اتخاذها وتطبيقها ووقف تسريب العمال للعمل بشكل غير قانوني بداخل مناطق الاحتلال وهذا يدفع الحكومة الفلسطينية الي المعالجة الملحة والجذرية لإيجاد قانون للعمل ينظم علاقة العمال وطبيعة عملهم ويحفظ حقوقهم الذين يرغبون بالعمل بداخل المناطق المحتلة وتنظيم دخولهم وخروجهم وفق نقاط معلومة ومعروفة وواضحة ذهابا وإيابا ووفقا لتصاريح خاصة ومراقبة واضحة ومعروفة تضمن للجميع المساومة في الحقوق والواجبات.ان معطيات ومؤشرات التصاعد التدريجي للإصابات في فيروس كورونا تشير الي ان 79% من حالات الإصابة في فلسطين كانت من العمال العاملين لدى الاحتلال ومخالطيهم من عائلاتهم وهذا يجعل التعامل مع قضايا العمل والعمال ووضعها على سلم اولويات الحكومة ووضع المعايير السلمية واتخاذ الإجراءات والقيود الصارمة لمعاقبة كل من يخالف القوانين وتعليمات جهات الاختصاص وحالة الطوارئ المفروضة ويتطلب مزيد من الجهود والاستمرار بمتابعة الأمر بجدية وصرامة تامة من اجل حماية المجتمع الفلسطيني من مخاطر الاحتلال واستغلاله لنشر هذا الوباء تمهيدا لتطبيق سياسة الضم الاسرائيلية القائمة على تنفيذ مخططات ما يسمى بصفقة القرن الأمريكية.ان هذا الامر يضع الحكومة الفلسطينية وجميع الفصائل الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني امام مسؤولياتهم لتطبيق حالة الطوارئ بكل حسم وبدون اي تراجع والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بالقانون او عدم الالتزام التام بالتعليمات التي تصدر عن اللجان المختصة والمعنية بمتابعة حالة انتشار وباء كورونا والتعامل معه ومحاربته في فلسطين.ومن الواضح انه في الوقت نفسه تمارس سلطات الاحتلال سياسة الإهمال المتعمدة والمماطلة في توفير المتطلبات اللازمة بل أنها تمنع الإجراءات والتدابير المتخذة من الجهات الفلسطينية الرسمية والأهلية وخاصة في القدس وضواحيها لمواجهة فيروس كورونا وان هذا الامر يزيد من المهام والأعباء والمسؤولية والتحدي الكبير للحكومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني.ان هذه المرحلة الحساسة والدقيقة التي يعايشها الشعب الفلسطيني في ظل انتشار وباء كورونا وطبيعة الاجراءات التي يتخذها الاحتلال يتطلب العمل على التدخل من قبل المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني وضرورة إجبار سلطات الاحتلال على تلبية الحاجات الضرورية وتسهيل إيصال المساعدات الانسانية والاحتياجات الطبية الطارئة من أجل محاربة هذا الوباء والعمل على ممارسة المزيد من الضغوط على سلطات الاحتلال للوقف الفوري لأي أنشطة تؤدي إلى المزيد من تدهور الأوضاع الصعبة أصلاً في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستغلال هذا الظرف لتحقيق مخططاتها في توسيع الاستيطان وضم أ ......
#تنظيم
#قوانين
#العمالة
#الفلسطينية
#وتحدي
#وباء
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674423
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما زال التحدي الكبير قائما أمام مواجهة خطورة وباء كورونا القاتل وخاصة مع حلول شهر رمضان المبارك وان التجربة الماضية تضع الحقائق والتحديات الكبيرة امام الحكومة الفلسطينية والتي باتت قضية العمال العاملين لدى الاحتلال تشكل محاور اساسية لهذا التحدي وضرورة العمل على وضع اسس جديدة تتوافق مع ما يترتب على هذه القضية من نتائج وأسس جديدة لضمان عدم تسرب الوباء من قبل الاحتلال للمناطق الفلسطينية وتقييم الإجراءات الحالية وتنفيذ إجراءات جديدة في مختلف المحافظات بات من اهم متطلبات عمل الحكومة الفلسطينية خلال المرحلة المقبلة.ولعل اهمية العمل لمتابعة هذا الملف المهم يضمن التنفيذ لحالة الطوارئ والعمل على تقيمها بالشكل المناسب والتعامل معها بكل حزم ودون استهتار وضرورة ان يتحمل الجميع المسؤولية وفقا لخطة العمل الوقائية والإجراءات التي يجب ان يتم اتخاذها وتطبيقها ووقف تسريب العمال للعمل بشكل غير قانوني بداخل مناطق الاحتلال وهذا يدفع الحكومة الفلسطينية الي المعالجة الملحة والجذرية لإيجاد قانون للعمل ينظم علاقة العمال وطبيعة عملهم ويحفظ حقوقهم الذين يرغبون بالعمل بداخل المناطق المحتلة وتنظيم دخولهم وخروجهم وفق نقاط معلومة ومعروفة وواضحة ذهابا وإيابا ووفقا لتصاريح خاصة ومراقبة واضحة ومعروفة تضمن للجميع المساومة في الحقوق والواجبات.ان معطيات ومؤشرات التصاعد التدريجي للإصابات في فيروس كورونا تشير الي ان 79% من حالات الإصابة في فلسطين كانت من العمال العاملين لدى الاحتلال ومخالطيهم من عائلاتهم وهذا يجعل التعامل مع قضايا العمل والعمال ووضعها على سلم اولويات الحكومة ووضع المعايير السلمية واتخاذ الإجراءات والقيود الصارمة لمعاقبة كل من يخالف القوانين وتعليمات جهات الاختصاص وحالة الطوارئ المفروضة ويتطلب مزيد من الجهود والاستمرار بمتابعة الأمر بجدية وصرامة تامة من اجل حماية المجتمع الفلسطيني من مخاطر الاحتلال واستغلاله لنشر هذا الوباء تمهيدا لتطبيق سياسة الضم الاسرائيلية القائمة على تنفيذ مخططات ما يسمى بصفقة القرن الأمريكية.ان هذا الامر يضع الحكومة الفلسطينية وجميع الفصائل الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني امام مسؤولياتهم لتطبيق حالة الطوارئ بكل حسم وبدون اي تراجع والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بالقانون او عدم الالتزام التام بالتعليمات التي تصدر عن اللجان المختصة والمعنية بمتابعة حالة انتشار وباء كورونا والتعامل معه ومحاربته في فلسطين.ومن الواضح انه في الوقت نفسه تمارس سلطات الاحتلال سياسة الإهمال المتعمدة والمماطلة في توفير المتطلبات اللازمة بل أنها تمنع الإجراءات والتدابير المتخذة من الجهات الفلسطينية الرسمية والأهلية وخاصة في القدس وضواحيها لمواجهة فيروس كورونا وان هذا الامر يزيد من المهام والأعباء والمسؤولية والتحدي الكبير للحكومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني.ان هذه المرحلة الحساسة والدقيقة التي يعايشها الشعب الفلسطيني في ظل انتشار وباء كورونا وطبيعة الاجراءات التي يتخذها الاحتلال يتطلب العمل على التدخل من قبل المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني وضرورة إجبار سلطات الاحتلال على تلبية الحاجات الضرورية وتسهيل إيصال المساعدات الانسانية والاحتياجات الطبية الطارئة من أجل محاربة هذا الوباء والعمل على ممارسة المزيد من الضغوط على سلطات الاحتلال للوقف الفوري لأي أنشطة تؤدي إلى المزيد من تدهور الأوضاع الصعبة أصلاً في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستغلال هذا الظرف لتحقيق مخططاتها في توسيع الاستيطان وضم أ ......
#تنظيم
#قوانين
#العمالة
#الفلسطينية
#وتحدي
#وباء
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674423
الحوار المتمدن
سري القدوة - تنظيم قوانين العمالة الفلسطينية وتحدي وباء كورونا
سري القدوة : مواجهة الاحتلال وتحدي الاستيطان ووباء كورنا
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مع تزايد انتشار وباء الكورونا في اغلب مدن الضفة الغربية وتلك الحالة الصحية التي عصفت دول العالم وكان لها اثار سلبية على الوضع الصحي في فلسطين على وجه الخصوص وبالرغم من ذلك تواصلت وأمعنت سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي بممارسة القمع والتنكيل المنظم ضد الشعب الفلسطيني من خلال قيام جيش الاحتلال بحملة من الاعتداءات على المواطنين الفلسطينيين وقيامهم بإعمال الهدم والاستيلاء والقتل ولم يتوقف الامر عند ذلك الحد بل بدأت بشكل رسمي بالتهديد جديا بتنفيذ مخططات ضم الأغوار الفلسطينية وفي هذه المرحلة لم تعد مسألة تطويق انتشار فيروس كورونا المستجد الخطر الوحيد الذي يواجه الأراضي الفلسطينية بل جاء تحدي مواجهة مخططات الاحتلال التي لا تقل شأنا عن تحدي الاستيطان وهو في سلم أولويات العمل الفلسطيني الرسمي والشعبي حيث يهدد وجود شعب بأكمله ويقضي تماما على أمل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.إن انفلات المستوطنين تجاه محاولات السيطرة على اكبر قدر ممكن من الأراضي وإقامة بؤر استيطانية في مواقع استراتيجية لاستكمال إنشاء أحزمة استيطانية تساهم بقطع التواصل الجغرافي بين المحافظات الفلسطينية حيث أن هذه البؤر أقيمت من قبل المستوطنين بحماية جيش الاحتلال الذي يعمل على تأمين حماية المستوطنين خلال قيامهم ببناء البؤر الاستيطانية واستكمال سرقة الاراضي الفلسطينية والسيطرة عليها في تحدي واضح لكل القوانين والتشريعات الدولية.تواصل حكومة الاحتلال ممارسة السادية الاستيطانية ضد الاراضي الفلسطينية وخصوصا في القدس ومدينة الخليل والتي تهدف الي إحكام الحصار على المدينة المقدسة وعزلها جغرافيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا عن عمقها العربي الفلسطيني سواء من خلال مخرجات قانون الضم أو من خلال جدار الضم والتوسع مرورا بسياسات مصادرة الأراضي وبناء المستعمرات اليهودية وخنق التطور العمراني وهدم المنازل والمنشىآت أو الاستيلاء عليها وانتهاء بالتشريعات والقرارات ذات الطابع العنصري التي طالت كافة مناحي حياة الفلسطينيين المقدسيين مما جعل الواقع المعيشي في المدينة المقدسة وعلى كافة مستويات المؤشرات السكانية الاجتماعية والاقتصادية واقعا في غاية الصعوبة.في ضوء ذلك لا بد من القيادة والحكومة الفلسطينية العمل وبذل كافة الجهود لفضح جرائم الاحتلال وصد هجمته التي تستهدف تغيير الطابع الإسلامي في مدينة القدس وحان الوقت لان يقف المجتمع الدولي والأمم المتحدة لممارسة الضغوط على سلطات الاحتلال للوقف الفوري لأي أنشطة أو مخططات تؤدي إلى المزيد من تدهور الأوضاع الصعبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وكذلك إلى تحمل مسؤولياتها في وقف هذه القرارات والممارسات الإسرائيلية لخطورة تداعياتها على فرص تحقيق السلام وضرورة ان تعمل الجمعيات والمؤسسات الإسلامية والعربية الأهلية والحكومية وعلى رأسها منظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية إلى أخذ دورها أمام العالم والضغط على الاحتلال لوقف اعتداءاتها على الممتلكات والمقدسات الدينية في فلسطين ولجم ممارساتها الإحتلالية المخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية والشرائع السماوية.إن الإرهاب اليومي المنظم الذي يطال القدس المحتلة ومدن الضفة الغربية هو ترجمة حقيقية لسياسة دولة الاحتلال ونهجها العنصري الهادف إلى تنفيذ مخططات التطهير العرقي وصولا إلى حرمان شعبنا من حقه في البقاء على أرضه وممتلكاته بدعم وشراكة من الادارة الأميركية وأن هذه الممارسات القمعية الخطيرة والهدامة تأتي من اجل رسم مخططات الاحتلال واستكمال سياسة الاحتلال للسيطرة على الاراضي الفلسطينية ومصادره الحقوق الفلسطينية وإ ......
#مواجهة
#الاحتلال
#وتحدي
#الاستيطان
#ووباء
#كورنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685765
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مع تزايد انتشار وباء الكورونا في اغلب مدن الضفة الغربية وتلك الحالة الصحية التي عصفت دول العالم وكان لها اثار سلبية على الوضع الصحي في فلسطين على وجه الخصوص وبالرغم من ذلك تواصلت وأمعنت سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي بممارسة القمع والتنكيل المنظم ضد الشعب الفلسطيني من خلال قيام جيش الاحتلال بحملة من الاعتداءات على المواطنين الفلسطينيين وقيامهم بإعمال الهدم والاستيلاء والقتل ولم يتوقف الامر عند ذلك الحد بل بدأت بشكل رسمي بالتهديد جديا بتنفيذ مخططات ضم الأغوار الفلسطينية وفي هذه المرحلة لم تعد مسألة تطويق انتشار فيروس كورونا المستجد الخطر الوحيد الذي يواجه الأراضي الفلسطينية بل جاء تحدي مواجهة مخططات الاحتلال التي لا تقل شأنا عن تحدي الاستيطان وهو في سلم أولويات العمل الفلسطيني الرسمي والشعبي حيث يهدد وجود شعب بأكمله ويقضي تماما على أمل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.إن انفلات المستوطنين تجاه محاولات السيطرة على اكبر قدر ممكن من الأراضي وإقامة بؤر استيطانية في مواقع استراتيجية لاستكمال إنشاء أحزمة استيطانية تساهم بقطع التواصل الجغرافي بين المحافظات الفلسطينية حيث أن هذه البؤر أقيمت من قبل المستوطنين بحماية جيش الاحتلال الذي يعمل على تأمين حماية المستوطنين خلال قيامهم ببناء البؤر الاستيطانية واستكمال سرقة الاراضي الفلسطينية والسيطرة عليها في تحدي واضح لكل القوانين والتشريعات الدولية.تواصل حكومة الاحتلال ممارسة السادية الاستيطانية ضد الاراضي الفلسطينية وخصوصا في القدس ومدينة الخليل والتي تهدف الي إحكام الحصار على المدينة المقدسة وعزلها جغرافيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا عن عمقها العربي الفلسطيني سواء من خلال مخرجات قانون الضم أو من خلال جدار الضم والتوسع مرورا بسياسات مصادرة الأراضي وبناء المستعمرات اليهودية وخنق التطور العمراني وهدم المنازل والمنشىآت أو الاستيلاء عليها وانتهاء بالتشريعات والقرارات ذات الطابع العنصري التي طالت كافة مناحي حياة الفلسطينيين المقدسيين مما جعل الواقع المعيشي في المدينة المقدسة وعلى كافة مستويات المؤشرات السكانية الاجتماعية والاقتصادية واقعا في غاية الصعوبة.في ضوء ذلك لا بد من القيادة والحكومة الفلسطينية العمل وبذل كافة الجهود لفضح جرائم الاحتلال وصد هجمته التي تستهدف تغيير الطابع الإسلامي في مدينة القدس وحان الوقت لان يقف المجتمع الدولي والأمم المتحدة لممارسة الضغوط على سلطات الاحتلال للوقف الفوري لأي أنشطة أو مخططات تؤدي إلى المزيد من تدهور الأوضاع الصعبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وكذلك إلى تحمل مسؤولياتها في وقف هذه القرارات والممارسات الإسرائيلية لخطورة تداعياتها على فرص تحقيق السلام وضرورة ان تعمل الجمعيات والمؤسسات الإسلامية والعربية الأهلية والحكومية وعلى رأسها منظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية إلى أخذ دورها أمام العالم والضغط على الاحتلال لوقف اعتداءاتها على الممتلكات والمقدسات الدينية في فلسطين ولجم ممارساتها الإحتلالية المخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية والشرائع السماوية.إن الإرهاب اليومي المنظم الذي يطال القدس المحتلة ومدن الضفة الغربية هو ترجمة حقيقية لسياسة دولة الاحتلال ونهجها العنصري الهادف إلى تنفيذ مخططات التطهير العرقي وصولا إلى حرمان شعبنا من حقه في البقاء على أرضه وممتلكاته بدعم وشراكة من الادارة الأميركية وأن هذه الممارسات القمعية الخطيرة والهدامة تأتي من اجل رسم مخططات الاحتلال واستكمال سياسة الاحتلال للسيطرة على الاراضي الفلسطينية ومصادره الحقوق الفلسطينية وإ ......
#مواجهة
#الاحتلال
#وتحدي
#الاستيطان
#ووباء
#كورنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685765
الحوار المتمدن
سري القدوة - مواجهة الاحتلال وتحدي الاستيطان ووباء كورنا
عادل حبه : ماليخوليا تصدير الثورة وتحدي المعارضين
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه الكاتب الإيراني منصور فرهنگموقع ايران-امروزترجمة وتلخيص عادل حبهشهد القرن العشرون أربع ثورات في روسيا والصين وكوبا وإيران. تمثل الثورة تغييرات هيكلية وقيمية في الحكم، ونقل السلطة في البلاد إلى النشطاء المناهضين للنظام السابق. يعرّف بعض المراقبين ظاهرة الثورة ذاتياً، ويعتبرون أن طبيعتها إيجابية وتفتح الطريق أمام التغيير. لذلك فإذا ما كانت لهذه الأحداث عواقب مدمرة، فيضفى عليها صفة الشغب أو الكارثة. كل ثورة لها خصائصها ووآمالها وثقافتها المحلية، ولا توجد نظرية شاملة تشرح أسباب حدوثها وتطورها. هناك جانبان مشتركان في الثورات المذكورة أعلاه وهما الدعوة لوجود مهمة عابرة للوطن؛ أي أن الأيديولوجية السائدة في الثورة يمكنها أن توجه القوى الثورية في العالم، ويمكن لها أن تتحدى الأعراف والقواعد التي تتحكم في العلاقات الدولية. وبقدر ما يتعلق برسالة الثورة عبر الحدود، كان الفارق بين القادة الإيرانيين وبين الروس والصينيين والكوبيين أنهم وعدوا بإقامة مدينة فاضلة غير مسبوقة في التاريخ، بينما تريد إيران الإسلامية العودة إلى أسلوب حياة القبائل العربية القائم قبل 1400 عام. وتجدر الإشارة إلى أن العودة إلى الماضي لا يعني رفضاً للتقدم الصناعي والعسكري الحديث، فولاية الفقيه تريد الاستفادة من هذه التطورات بما في ذلك امتلاك أسلحة نووية وأحدث تقنيات التجسس والتنصت. إن معارضة النظام الإيراني للحداثة تنصب على القيم الثقافية والاجتماعية والعلوم الإنسانية والمساواة بين الجنسين وحق المرأة في اختيار ملابسها والحظر الشامل على حرية المواطنين. وهي لا تطال الشؤون السياسية والاجتماعية فحسب، بل وتشمل أيضاً تفاصيل الحياة الخاصة.ومن بين القادة والمتحدثين والمؤيدين للثورات المعنية عناصر أخذت الأحلام الثورية العالمية على محمل الجد، ولكن بعد الجلوس على منصة الحكم، أصبحت هذه الطموحات الإيديولوجية وسيلة للحفاظ على السلطة وتوسيعها وتبرير وسائلها دون أي خطوط حمراء. فبمرور الوقت في كل من روسيا والصين وكوبا، جلب مشروع الثورة والمواجهة الدبلوماسية مع الدول الأخرى عزلة سياسية وتكاليف اقتصادية باهظة، وفي النهاية وصل الاستياء العام وإدراك وهم تصدير الثورة حداً بحيث شكلت فيها الطموحات العابرة للحدود تهديداً للاستقرار في البلاد، مما أثار الخلافات في داخل صفوف النظام، وبدأ التحرك نحو الواقعية والبراغماتية في السياسة الخارجية. اليوم ، فعند تقييم أو نقد أخلاقي أو قانوني تجاه الممارسات الداخلية والخارجية لهذه الأنظمة، فيجب الاعتراف بأن قادة هذه الدول قد أعطوا الأولوية للمصالح الوطنية السياسية والاقتصادية، ولم يكن لموضوعة تصدير الثورة أي دور في هذه السياسة.إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية هي الدولة الوحيدة في العالم المعاصر التي تطلق على نفسها في دعايتها الواسعة صفة "أم القرى" أو "الوطن الأم". وتنص مقدمة دستور الجمهورية الإسلامية على أنه " وبالنظر إلى محتوى الثورة الإسلامية في إيران - التي كانت حركة تهدف إلى نصرة جميع المستضعفين على المستكبرين - فإن الدستور يعد الظروف لاستمراريّة هذه الثورة داخل البلاد وخارجها، خصوصا العلاقات الدولية مع سائر الحركات الإسلاميّة والشعبيّة حيث يسعى إلى بناء الأمة الواحدة في العالم "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون"، ويعمل على مواصلة الجهاد لإنقاذ الشعوب المحرومة والمضطهدة في جميع أنحاء العالم".وتضيف مقدمة الدستور لاحقاً أن " يركز الاهتمام، في بناء القوات المسلحة للبلاد وتجهيزها، على جعل الإيمان والعقيدة أساسا وقاعدة لذلك. وهكذا يصار إلى ج ......
#ماليخوليا
#تصدير
#الثورة
#وتحدي
#المعارضين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694484
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه الكاتب الإيراني منصور فرهنگموقع ايران-امروزترجمة وتلخيص عادل حبهشهد القرن العشرون أربع ثورات في روسيا والصين وكوبا وإيران. تمثل الثورة تغييرات هيكلية وقيمية في الحكم، ونقل السلطة في البلاد إلى النشطاء المناهضين للنظام السابق. يعرّف بعض المراقبين ظاهرة الثورة ذاتياً، ويعتبرون أن طبيعتها إيجابية وتفتح الطريق أمام التغيير. لذلك فإذا ما كانت لهذه الأحداث عواقب مدمرة، فيضفى عليها صفة الشغب أو الكارثة. كل ثورة لها خصائصها ووآمالها وثقافتها المحلية، ولا توجد نظرية شاملة تشرح أسباب حدوثها وتطورها. هناك جانبان مشتركان في الثورات المذكورة أعلاه وهما الدعوة لوجود مهمة عابرة للوطن؛ أي أن الأيديولوجية السائدة في الثورة يمكنها أن توجه القوى الثورية في العالم، ويمكن لها أن تتحدى الأعراف والقواعد التي تتحكم في العلاقات الدولية. وبقدر ما يتعلق برسالة الثورة عبر الحدود، كان الفارق بين القادة الإيرانيين وبين الروس والصينيين والكوبيين أنهم وعدوا بإقامة مدينة فاضلة غير مسبوقة في التاريخ، بينما تريد إيران الإسلامية العودة إلى أسلوب حياة القبائل العربية القائم قبل 1400 عام. وتجدر الإشارة إلى أن العودة إلى الماضي لا يعني رفضاً للتقدم الصناعي والعسكري الحديث، فولاية الفقيه تريد الاستفادة من هذه التطورات بما في ذلك امتلاك أسلحة نووية وأحدث تقنيات التجسس والتنصت. إن معارضة النظام الإيراني للحداثة تنصب على القيم الثقافية والاجتماعية والعلوم الإنسانية والمساواة بين الجنسين وحق المرأة في اختيار ملابسها والحظر الشامل على حرية المواطنين. وهي لا تطال الشؤون السياسية والاجتماعية فحسب، بل وتشمل أيضاً تفاصيل الحياة الخاصة.ومن بين القادة والمتحدثين والمؤيدين للثورات المعنية عناصر أخذت الأحلام الثورية العالمية على محمل الجد، ولكن بعد الجلوس على منصة الحكم، أصبحت هذه الطموحات الإيديولوجية وسيلة للحفاظ على السلطة وتوسيعها وتبرير وسائلها دون أي خطوط حمراء. فبمرور الوقت في كل من روسيا والصين وكوبا، جلب مشروع الثورة والمواجهة الدبلوماسية مع الدول الأخرى عزلة سياسية وتكاليف اقتصادية باهظة، وفي النهاية وصل الاستياء العام وإدراك وهم تصدير الثورة حداً بحيث شكلت فيها الطموحات العابرة للحدود تهديداً للاستقرار في البلاد، مما أثار الخلافات في داخل صفوف النظام، وبدأ التحرك نحو الواقعية والبراغماتية في السياسة الخارجية. اليوم ، فعند تقييم أو نقد أخلاقي أو قانوني تجاه الممارسات الداخلية والخارجية لهذه الأنظمة، فيجب الاعتراف بأن قادة هذه الدول قد أعطوا الأولوية للمصالح الوطنية السياسية والاقتصادية، ولم يكن لموضوعة تصدير الثورة أي دور في هذه السياسة.إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية هي الدولة الوحيدة في العالم المعاصر التي تطلق على نفسها في دعايتها الواسعة صفة "أم القرى" أو "الوطن الأم". وتنص مقدمة دستور الجمهورية الإسلامية على أنه " وبالنظر إلى محتوى الثورة الإسلامية في إيران - التي كانت حركة تهدف إلى نصرة جميع المستضعفين على المستكبرين - فإن الدستور يعد الظروف لاستمراريّة هذه الثورة داخل البلاد وخارجها، خصوصا العلاقات الدولية مع سائر الحركات الإسلاميّة والشعبيّة حيث يسعى إلى بناء الأمة الواحدة في العالم "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون"، ويعمل على مواصلة الجهاد لإنقاذ الشعوب المحرومة والمضطهدة في جميع أنحاء العالم".وتضيف مقدمة الدستور لاحقاً أن " يركز الاهتمام، في بناء القوات المسلحة للبلاد وتجهيزها، على جعل الإيمان والعقيدة أساسا وقاعدة لذلك. وهكذا يصار إلى ج ......
#ماليخوليا
#تصدير
#الثورة
#وتحدي
#المعارضين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694484
الحوار المتمدن
عادل حبه - ماليخوليا تصدير الثورة وتحدي المعارضين
نعيمة عبد الجواد : الدين الإبراهيمي الجديد وتحدي الهيمنة
#الحوار_المتمدن
#نعيمة_عبد_الجواد من عادة البشر شيطنة الأحداث، وإيجاد وسيلة لتحقيق أهداف تخدم مصالحهم الشخصية من خلال افتعال - أو تسليط بؤرة الضوء على - مواقف وأحداث سوف تسخدم على المدى القريب والبعيد – على حد سواء – لإضعاف أطراف، أو إيقاعهم تحت وطأة ضغوط؛ والهدف هو الاستفادة بأكبر قدر ممكن من الحدث. فهل يختلف موقف الحكومات عن مواقف البشر العادي؟ الإجابة بالطبع "لا"؛ لأن الحكومات قوامها جماعة من الأفراد، وليس من الملائكة.كل يوم يطالعنا العالم بأخبار جديدة عن إندلاع حروب، واشتعال مناوشات، وبدء صراعات، وتفشي أنواع من الإرهاب والجرائم تستهدف مدنيين بلا رحمة. وأغلب تلك الجرائم والأفعال الشنيعة القاسم المشترك بينها هو التناحر الديني والطائفي، وخاصة بين الطوائف التي تنتمي للأديان السماوية الثلاث، والتي تعرف باسم "الأديان الإبراهيمية"، أو الأديان التوحيدية التي تؤمن بوجود إله واحد خالق للكون. وبالرغم من أن الأديان في الأساس هي مجموعة من النواميس تستهدف خلق نوعاً من التجانس والتفاهم بين أطياف البشر، وتدعو للمحبة والتسامح، لكن بالتأكيد، البشر ليسوا بالملائكة، والتنافس والتناحر أحد أهم وأقوى شيمهم. ومن ثم، بدل من إكتفاء الفرد بدينه، واحترامه للأديان الأخرى المغايرة، أخذ يحارب كل ما هو مغاير لمعتقداته، بما في ذلك الطوائف الأخرى التي تنتمي لنفس الدين الذي يؤمن به. وعبر العصور المختلفة، يحاول العقلاء خلق جو عام من التسامح، لكن دون أدنى جدوى؛ فالاشتباكات وأفعال الكره لا تهدأ. وفي ظل الأحداث الدامية التي يموج بها عالمنا لبسط الهيمنة والنفوذ، وجد أصحاب المصالح متنفساً لمخططات شريرة للاستيلاء على دول ومناطق بأكملها دون إراقة قطرة دم واحدة. وكانت كلمة السر التي تفتح المغاليق هي "نشر الود والتسامح"، وانطوى ذلك على استحداث ديانة تشتق نواميسها من الأديان السماوية الثلاث - اليهودية والمسيحية والإسلام (حسب ترتيب نزولهم) - وتدعو إلى نشر التسامح وقبول الآخر. وبما أن الديانات السماوية تسمى بالديانات الإبراهيمية – نسبة إلى سيدنا إبراهيم أبو البشر والذي تعترف به الثلاثة أديان، فالديانة المستحدثة أطلق عليها "الديانة الإبراهيمية الجديدة". ومصدر"الديانة الإبراهيمية الجديدة" مراكز بحثية ضخمة وغامضة، انتشرت مؤخراً في ربوع العالم، وأطلقت على نفسها اسم "مراكز الدبلوماسية الروحية"، ويعمل على تمويل تلك المراكز أكبر وأهم الجهات العالمية، مثل: الإتحاد الأوروبي، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والولايات المتحدة الأمريكية. والرؤية والرسالة الظاهرية لتلك المراكز البحثية تعتمد على توكيد أن "الأديان" هى السبب الرئيسي والجوهري لإشعال أشد الصراعات عنفاً على مر العصور؛ والسبب عدم تقبل الآخربسبب عدم فهم نصوص ديانته. ومن ثم، أخذت "مراكز الدبلوماسية الروحية" التي تعمل في إطار نشر المحبة والتسامح على عاتقها مهمة دعوة كبار رجال الدين في الأديان الإبراهيمية الثلاث، من أجل إيجاد قيم عامة مشتركة بين الأديان، مثل: المحبة، والتسامح، المساواة، والتعايش، وتقبل الآخر، إلى غيرها من القيم الحميدة. ثم تشرع في بثها وخاصة بين الأجيال الجديدة من أجل غرس كره خفي للأديان التي يتبعونها، وخلق ميلاً إزاء اعتناق الدين الإبراهيمي الجديد. ولقد بدأت، بالفعل، "مراكز الدبلوماسية الروحية" في تنفيذ مخططاتها على نطاق واسع. وبما أن النشئ موضوعاً على رأس لفئات المستهدفة، قامت تلك المراكز بتوزيع كتيبات تنطوي على مجموعة من القيم السامية على المدارس الدولية (والمعروفة باسم المدارس الإنترناشيونال)، والتي تشتهر برفضها لتدريس مادة الدين، وبدلاً ......
#الدين
#الإبراهيمي
#الجديد
#وتحدي
#الهيمنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695607
#الحوار_المتمدن
#نعيمة_عبد_الجواد من عادة البشر شيطنة الأحداث، وإيجاد وسيلة لتحقيق أهداف تخدم مصالحهم الشخصية من خلال افتعال - أو تسليط بؤرة الضوء على - مواقف وأحداث سوف تسخدم على المدى القريب والبعيد – على حد سواء – لإضعاف أطراف، أو إيقاعهم تحت وطأة ضغوط؛ والهدف هو الاستفادة بأكبر قدر ممكن من الحدث. فهل يختلف موقف الحكومات عن مواقف البشر العادي؟ الإجابة بالطبع "لا"؛ لأن الحكومات قوامها جماعة من الأفراد، وليس من الملائكة.كل يوم يطالعنا العالم بأخبار جديدة عن إندلاع حروب، واشتعال مناوشات، وبدء صراعات، وتفشي أنواع من الإرهاب والجرائم تستهدف مدنيين بلا رحمة. وأغلب تلك الجرائم والأفعال الشنيعة القاسم المشترك بينها هو التناحر الديني والطائفي، وخاصة بين الطوائف التي تنتمي للأديان السماوية الثلاث، والتي تعرف باسم "الأديان الإبراهيمية"، أو الأديان التوحيدية التي تؤمن بوجود إله واحد خالق للكون. وبالرغم من أن الأديان في الأساس هي مجموعة من النواميس تستهدف خلق نوعاً من التجانس والتفاهم بين أطياف البشر، وتدعو للمحبة والتسامح، لكن بالتأكيد، البشر ليسوا بالملائكة، والتنافس والتناحر أحد أهم وأقوى شيمهم. ومن ثم، بدل من إكتفاء الفرد بدينه، واحترامه للأديان الأخرى المغايرة، أخذ يحارب كل ما هو مغاير لمعتقداته، بما في ذلك الطوائف الأخرى التي تنتمي لنفس الدين الذي يؤمن به. وعبر العصور المختلفة، يحاول العقلاء خلق جو عام من التسامح، لكن دون أدنى جدوى؛ فالاشتباكات وأفعال الكره لا تهدأ. وفي ظل الأحداث الدامية التي يموج بها عالمنا لبسط الهيمنة والنفوذ، وجد أصحاب المصالح متنفساً لمخططات شريرة للاستيلاء على دول ومناطق بأكملها دون إراقة قطرة دم واحدة. وكانت كلمة السر التي تفتح المغاليق هي "نشر الود والتسامح"، وانطوى ذلك على استحداث ديانة تشتق نواميسها من الأديان السماوية الثلاث - اليهودية والمسيحية والإسلام (حسب ترتيب نزولهم) - وتدعو إلى نشر التسامح وقبول الآخر. وبما أن الديانات السماوية تسمى بالديانات الإبراهيمية – نسبة إلى سيدنا إبراهيم أبو البشر والذي تعترف به الثلاثة أديان، فالديانة المستحدثة أطلق عليها "الديانة الإبراهيمية الجديدة". ومصدر"الديانة الإبراهيمية الجديدة" مراكز بحثية ضخمة وغامضة، انتشرت مؤخراً في ربوع العالم، وأطلقت على نفسها اسم "مراكز الدبلوماسية الروحية"، ويعمل على تمويل تلك المراكز أكبر وأهم الجهات العالمية، مثل: الإتحاد الأوروبي، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والولايات المتحدة الأمريكية. والرؤية والرسالة الظاهرية لتلك المراكز البحثية تعتمد على توكيد أن "الأديان" هى السبب الرئيسي والجوهري لإشعال أشد الصراعات عنفاً على مر العصور؛ والسبب عدم تقبل الآخربسبب عدم فهم نصوص ديانته. ومن ثم، أخذت "مراكز الدبلوماسية الروحية" التي تعمل في إطار نشر المحبة والتسامح على عاتقها مهمة دعوة كبار رجال الدين في الأديان الإبراهيمية الثلاث، من أجل إيجاد قيم عامة مشتركة بين الأديان، مثل: المحبة، والتسامح، المساواة، والتعايش، وتقبل الآخر، إلى غيرها من القيم الحميدة. ثم تشرع في بثها وخاصة بين الأجيال الجديدة من أجل غرس كره خفي للأديان التي يتبعونها، وخلق ميلاً إزاء اعتناق الدين الإبراهيمي الجديد. ولقد بدأت، بالفعل، "مراكز الدبلوماسية الروحية" في تنفيذ مخططاتها على نطاق واسع. وبما أن النشئ موضوعاً على رأس لفئات المستهدفة، قامت تلك المراكز بتوزيع كتيبات تنطوي على مجموعة من القيم السامية على المدارس الدولية (والمعروفة باسم المدارس الإنترناشيونال)، والتي تشتهر برفضها لتدريس مادة الدين، وبدلاً ......
#الدين
#الإبراهيمي
#الجديد
#وتحدي
#الهيمنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695607
الحوار المتمدن
نعيمة عبد الجواد - الدين الإبراهيمي الجديد وتحدي الهيمنة
إبراهيم ابراش : الفلسطينيون وتحدي العودة للمفاوضات مع إسرائيل
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش في مثل هذا الشهر قبل عشرة سنوات كتبنا مقالاً تحت عنوان (في ظل الانقسام لا بديل عن المفاوضات إلا المفاوضات) والآن بات من الواضح بعد هذه السنوات العجاف أن مسار المفاوضات والتسوية السياسية بين الفلسطينيين والإسرائيليين سينشط مجدداً، ليس لأن الرئيس الأمريكي الجديد بايدن ونائبه السيدة كامالا هاريس أعلنا عن نيتهما عودة الحوار مع القيادة الفلسطينية والعودة لخيار حل الدولتين أو لأن شروط ومتطلبات السلام العادل متوفرة الآن، بل لأنه خلال عشرة سنوات من وقف المفاوضات تزايد الاستيطان وتدهورت الأوضاع الداخلية، ولأنه في ظل الانقسام وحالة الضعف التي تعتري النظام السياسي بشكل عام، وتوقيع حركة حماس لهدنة بينها وبين إسرائيل وخروج المقاومة المسلحة في غزة عن سياقها الوطني، والمتغيرات في المحيط العربي وخصوصاً تزايد التطبيع مع إسرائيل، ...، لكل ذلك فلا مفر من العودة لخيار التسوية السياسية والمفاوضات حتى كشر لا بد منه، والمهم أو التحدي هو كيف لا تكون المفاوضات عبثية كسابقاتها؟. نعم جرب الفلسطينيون المفاوضات مع إسرائيل منذ مدريد 1991 إلى 2010 ونتذكر هنا أن المرحوم أبو عمار ومنذ خطابه في الأمم المتحدة عام 1974 حيث خاطب العالم قائلاً: "جئتكم أحمل غصن الزيتون في يد وبندقية المقاتل في اليد الأخرى" وحتى وفاته عام 2004 بتسميمه من طرف إسرائيل التي تفاوض معها لعقدين من الزمن، لم يتوقف عن السعي للسلام وكان يفاوض دون أن يساوم على الحقوق الوطنية أو على الحق بالمقاومة، كما واصل الرئيس أبو مازن المفاوضات حتى عام 2010 حيث أوقفها عندما تأكد أن المفاوضات عبثية ولا مرجعية واضحة لها وكانت إسرائيل تستغلها لمواصلة الاستيطان. المفاوضات أو التفاوض مع عدو مثل الكيان الصهيوني ليس الطريق الأمثل والأفضل بالمطلق أو أن العودة للمفاوضات ستؤدي حتماً لقيام الدولة الفلسطينية الموعودة، وفي ظني أن احتمالات فشلها أقوى من فرص نجاحها لأن المعطيات والأوضاع الآن أكثر سوءاً بالنسبة للفلسطينيين مما كانت عليه خلال سنوات المفاوضات السابقة ولأن إدارة بايدن معنية بإدارة الأزمة أو الصراع وليس بحله، إلا أن التفاوض مطلب دولي لا يمكن لمنظمة التحرير أن تدير له الظهر إلى ما لا نهاية، ولأن الفلسطينيين لم يبلورا نهجاً بديلا متوافق عليه لنهج المفاوضات والتسوية السياسية، ولذلك فإن أفضل ما سيحصل عليه الفلسطينيون إذا ما وظفوا المفاوضات بحنكة ه وتعطيل المشاريع الاستيطانية ومنحهم فرصة لتصحيح أوضاعهم الداخلية. المفاوضات بحد ذاتها ليست جريمة أو خطأ، فكل الصراعات والحروب بما فيها حركات التحرر الوطني عرفت مفاوضات بين أطرافها خلال الحرب أو تتويجاً لها، ولم يكن الخلل سابقاً في مبدأ المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بل لأسباب متعددة، تتحمل المسؤولية الأكبر عن الفشل إسرائيل ومن يرعى عملية التفاوض بالإضافة إلى خلل في استراتيجية وآلية إدارة الجانب الفلسطيني للمفاوضات. كان لدى إسرائيل استراتيجية للمفاوضات أساسها المماطلة وكسب الوقت، أما عند الجانب الفلسطيني فغابت الاستراتيجية والرؤية وانقسموا حول مبدأ التفاوض، وحول مَن يفاوض؟ وكيف يفاوض؟ وعلى ماذا يتم التفاوض؟ وهدف التفاوض؟ كما كان سوء فهم وتقدير لفلسفة (الحياة مفاوضات).التفاوض مع العدو لا يعني التفريط أو التنازل ما دام هناك رؤية واضحة لمرجعية المفاوضات وأهدافها، والمفاوضات لا تُسقط استمرار حق الشعب الفلسطيني بمقاومة الاحتلال ولا تفرض على الأحزاب الأخرى تغيير برامجها السياسية خلال عملية المفاوضات، والمفاوضات لا تعني نهاية الصراع مع العدو أو التفريط بالحقوق الوطنية ......
#الفلسطينيون
#وتحدي
#العودة
#للمفاوضات
#إسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700831
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش في مثل هذا الشهر قبل عشرة سنوات كتبنا مقالاً تحت عنوان (في ظل الانقسام لا بديل عن المفاوضات إلا المفاوضات) والآن بات من الواضح بعد هذه السنوات العجاف أن مسار المفاوضات والتسوية السياسية بين الفلسطينيين والإسرائيليين سينشط مجدداً، ليس لأن الرئيس الأمريكي الجديد بايدن ونائبه السيدة كامالا هاريس أعلنا عن نيتهما عودة الحوار مع القيادة الفلسطينية والعودة لخيار حل الدولتين أو لأن شروط ومتطلبات السلام العادل متوفرة الآن، بل لأنه خلال عشرة سنوات من وقف المفاوضات تزايد الاستيطان وتدهورت الأوضاع الداخلية، ولأنه في ظل الانقسام وحالة الضعف التي تعتري النظام السياسي بشكل عام، وتوقيع حركة حماس لهدنة بينها وبين إسرائيل وخروج المقاومة المسلحة في غزة عن سياقها الوطني، والمتغيرات في المحيط العربي وخصوصاً تزايد التطبيع مع إسرائيل، ...، لكل ذلك فلا مفر من العودة لخيار التسوية السياسية والمفاوضات حتى كشر لا بد منه، والمهم أو التحدي هو كيف لا تكون المفاوضات عبثية كسابقاتها؟. نعم جرب الفلسطينيون المفاوضات مع إسرائيل منذ مدريد 1991 إلى 2010 ونتذكر هنا أن المرحوم أبو عمار ومنذ خطابه في الأمم المتحدة عام 1974 حيث خاطب العالم قائلاً: "جئتكم أحمل غصن الزيتون في يد وبندقية المقاتل في اليد الأخرى" وحتى وفاته عام 2004 بتسميمه من طرف إسرائيل التي تفاوض معها لعقدين من الزمن، لم يتوقف عن السعي للسلام وكان يفاوض دون أن يساوم على الحقوق الوطنية أو على الحق بالمقاومة، كما واصل الرئيس أبو مازن المفاوضات حتى عام 2010 حيث أوقفها عندما تأكد أن المفاوضات عبثية ولا مرجعية واضحة لها وكانت إسرائيل تستغلها لمواصلة الاستيطان. المفاوضات أو التفاوض مع عدو مثل الكيان الصهيوني ليس الطريق الأمثل والأفضل بالمطلق أو أن العودة للمفاوضات ستؤدي حتماً لقيام الدولة الفلسطينية الموعودة، وفي ظني أن احتمالات فشلها أقوى من فرص نجاحها لأن المعطيات والأوضاع الآن أكثر سوءاً بالنسبة للفلسطينيين مما كانت عليه خلال سنوات المفاوضات السابقة ولأن إدارة بايدن معنية بإدارة الأزمة أو الصراع وليس بحله، إلا أن التفاوض مطلب دولي لا يمكن لمنظمة التحرير أن تدير له الظهر إلى ما لا نهاية، ولأن الفلسطينيين لم يبلورا نهجاً بديلا متوافق عليه لنهج المفاوضات والتسوية السياسية، ولذلك فإن أفضل ما سيحصل عليه الفلسطينيون إذا ما وظفوا المفاوضات بحنكة ه وتعطيل المشاريع الاستيطانية ومنحهم فرصة لتصحيح أوضاعهم الداخلية. المفاوضات بحد ذاتها ليست جريمة أو خطأ، فكل الصراعات والحروب بما فيها حركات التحرر الوطني عرفت مفاوضات بين أطرافها خلال الحرب أو تتويجاً لها، ولم يكن الخلل سابقاً في مبدأ المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بل لأسباب متعددة، تتحمل المسؤولية الأكبر عن الفشل إسرائيل ومن يرعى عملية التفاوض بالإضافة إلى خلل في استراتيجية وآلية إدارة الجانب الفلسطيني للمفاوضات. كان لدى إسرائيل استراتيجية للمفاوضات أساسها المماطلة وكسب الوقت، أما عند الجانب الفلسطيني فغابت الاستراتيجية والرؤية وانقسموا حول مبدأ التفاوض، وحول مَن يفاوض؟ وكيف يفاوض؟ وعلى ماذا يتم التفاوض؟ وهدف التفاوض؟ كما كان سوء فهم وتقدير لفلسفة (الحياة مفاوضات).التفاوض مع العدو لا يعني التفريط أو التنازل ما دام هناك رؤية واضحة لمرجعية المفاوضات وأهدافها، والمفاوضات لا تُسقط استمرار حق الشعب الفلسطيني بمقاومة الاحتلال ولا تفرض على الأحزاب الأخرى تغيير برامجها السياسية خلال عملية المفاوضات، والمفاوضات لا تعني نهاية الصراع مع العدو أو التفريط بالحقوق الوطنية ......
#الفلسطينيون
#وتحدي
#العودة
#للمفاوضات
#إسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700831
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - الفلسطينيون وتحدي العودة للمفاوضات مع إسرائيل
عصام محمد جميل مروة : خَلط وتحّدي كبيرين عدائيّين على -- إيران أن تتعظ من تدخلاتها --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة مع دخول ازمة المياه وشحها في مناطق ايرانية متعددة المذاهب ومنها الاهواز وخوزستان التي تربطها حدود جغرافية مع العرب والعراق منها كانت منذ ثلاثة اعوام هناك إضطرابات خطيرة بين السكان والنظام حيث سقط العشرات من الضحايا بينما كان الحرس الجمهوري الايراني من يدير تنظيم المواجهات وكانت حصة قاسم سليماني في ضغطهِ المعهود على كل من يتسني لَهُ الإستيقاظ في تحدى النظام الايراني ومرشدهِ الاعلى . لكن اليوم مع عودة التحركات وكانت المفاجأة المتكررة هي متشابهة لما وقع سابقاً برغم تصريحات الرئيس الايراني الجديد إبراهيم رئيسي حول الحفاظ على المواطن اولاً . ومن المؤكد بإن القائد الجديد لقوات فيلق القدس إسماعيل قاآني سوف يضرب بيداً من حديد بعد توسع عمليات الشغب في مناطق تسيطر عليها ايران في اراضيها وفي مناطق خارجية وخصوصاً في العراق بعد الهجمات الصاروخية وإحراق المستشفايات وإنفجارات وعودة الدواعش وضربها المؤلم والمؤذي في كبرى ضواحي مدينة الصدر التي يسكنها الفقراء .ان الصراعات التاريخية التي حدثت في شهر أيلول سبتمبر من العام "1980" بين النظام البعثي العراقي ونظام الثورة الإيرانية أنذاك هي التي إستدعت الى الإجتياح الذي قام بهِ صدام حسين الى الإقليم الذي يعتبرهُ صدام حسين حقاً وتابعاً للأراضي العراقية .بالرغم من ان النظامان الإيراني والعراقي قد وقعّا على وثيقة شبه إتفاق او ترسيم للحدود الجغرافية ، وكانت أنذاك دولة الجزائر والرئيس "هواري بومدين"علماً بإن صدام حسين قد "إستشاط غضباً " من "بومدين " ، بعدما قال لَهُ الأخير بإنكم ابناء بلد واحد ولغة واحدة في "الجهاد المقدس " لكنهُ صدام حسين فرق بين نظرية "القادسية" وما قاله في حضور الوسيط بومدين ،انني من اللحظة ألغيت الإتفاقات بيني وبين الشاه وإسلافهِ الى غير رجعة، ولن أتنازل عن حقنا في "شط العرب"؟الجزائر هي التي نسقت بين دولة "الإمارات العربية المتحدة " التي تحتل ايران جزر" ابو موسى "،"وطنب الكبرى "،"وطنب الصغرى"، مختلف عليها وعلى أحقية الملكية ،والعراق من جهة ،وإمبراطورية ايران من جهة اخرى ، في تسييّر المفاوضات في العام"1975" بحسب المعلومات التي افرجت عنها "جامعة الدول العربية " كراعية اولى وأخيرة عن تقديم الحقوق والخرائط الجغرافية لكل دول الأعضاء المنتسبين اليها منذ تأسيسها.لكن الثورة الإيرانية التي احدثت إنقلاباً غير متوقع منذُ عام "1979"حتى إختلطت معظم الاوراق السياسية والجغرافية معاً .مما ادى الى حرب طويلة دام أمدها أعواما (ثمانية ) ولم يزال اثرها يؤجج ويدكُ مضاجع كل من الدول العربية المجاورة الى الجمهورية الإيرانية التي تحولت سريعاً الى "صديق للجميع" بعد سقوط الشاه .لكن لم تدم الصداقة طويلاً لا بل تحولت الى "عداوة مزمنة ".لا بل الى إعادة الصراع الأخوي الاسلامي الى الواجهة في اسلوب "مذهبي فظيع" لم تكن الأجيال الحالية تنتظر تلك التبعيات للتفرقة الطائفية المذهبية العشائرية والعائلية القاتلة.الى حد الصراع (السني -الشيعي) الذي غذته ُ ايران من جهة وجيرانها من ناحية اخرى؟مع رضى غير مسبوق من الولايات المتحدة الأمريكية ودوّل إستعمارية كبرى( فرنسا بريطانيا ) ولاحقاً دولة الصهاينة "إسرائيل". مما ادىّ الى ضمور وعجز العالم العربي في مطالبتهِ بفلسطين؟إن العملية "الإرهابية " التي حدثت في اقليم "خوزستان"او "عربستان" اثناء احياء الحرس الثوري الإيراني مناسبة إستعادة السيطرة على المدن الإيرانية في الأقليم" خورمشهر"،" وعبدان" اثناء الحرب العراقية الإيرانية المدمرة .لكن الهجوم المنظم على ما يبدو للجميع كان قد أدي ال ......
#خَلط
#وتحّدي
#كبيرين
#عدائيّين
#إيران
#تتعظ
#تدخلاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725890
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة مع دخول ازمة المياه وشحها في مناطق ايرانية متعددة المذاهب ومنها الاهواز وخوزستان التي تربطها حدود جغرافية مع العرب والعراق منها كانت منذ ثلاثة اعوام هناك إضطرابات خطيرة بين السكان والنظام حيث سقط العشرات من الضحايا بينما كان الحرس الجمهوري الايراني من يدير تنظيم المواجهات وكانت حصة قاسم سليماني في ضغطهِ المعهود على كل من يتسني لَهُ الإستيقاظ في تحدى النظام الايراني ومرشدهِ الاعلى . لكن اليوم مع عودة التحركات وكانت المفاجأة المتكررة هي متشابهة لما وقع سابقاً برغم تصريحات الرئيس الايراني الجديد إبراهيم رئيسي حول الحفاظ على المواطن اولاً . ومن المؤكد بإن القائد الجديد لقوات فيلق القدس إسماعيل قاآني سوف يضرب بيداً من حديد بعد توسع عمليات الشغب في مناطق تسيطر عليها ايران في اراضيها وفي مناطق خارجية وخصوصاً في العراق بعد الهجمات الصاروخية وإحراق المستشفايات وإنفجارات وعودة الدواعش وضربها المؤلم والمؤذي في كبرى ضواحي مدينة الصدر التي يسكنها الفقراء .ان الصراعات التاريخية التي حدثت في شهر أيلول سبتمبر من العام "1980" بين النظام البعثي العراقي ونظام الثورة الإيرانية أنذاك هي التي إستدعت الى الإجتياح الذي قام بهِ صدام حسين الى الإقليم الذي يعتبرهُ صدام حسين حقاً وتابعاً للأراضي العراقية .بالرغم من ان النظامان الإيراني والعراقي قد وقعّا على وثيقة شبه إتفاق او ترسيم للحدود الجغرافية ، وكانت أنذاك دولة الجزائر والرئيس "هواري بومدين"علماً بإن صدام حسين قد "إستشاط غضباً " من "بومدين " ، بعدما قال لَهُ الأخير بإنكم ابناء بلد واحد ولغة واحدة في "الجهاد المقدس " لكنهُ صدام حسين فرق بين نظرية "القادسية" وما قاله في حضور الوسيط بومدين ،انني من اللحظة ألغيت الإتفاقات بيني وبين الشاه وإسلافهِ الى غير رجعة، ولن أتنازل عن حقنا في "شط العرب"؟الجزائر هي التي نسقت بين دولة "الإمارات العربية المتحدة " التي تحتل ايران جزر" ابو موسى "،"وطنب الكبرى "،"وطنب الصغرى"، مختلف عليها وعلى أحقية الملكية ،والعراق من جهة ،وإمبراطورية ايران من جهة اخرى ، في تسييّر المفاوضات في العام"1975" بحسب المعلومات التي افرجت عنها "جامعة الدول العربية " كراعية اولى وأخيرة عن تقديم الحقوق والخرائط الجغرافية لكل دول الأعضاء المنتسبين اليها منذ تأسيسها.لكن الثورة الإيرانية التي احدثت إنقلاباً غير متوقع منذُ عام "1979"حتى إختلطت معظم الاوراق السياسية والجغرافية معاً .مما ادى الى حرب طويلة دام أمدها أعواما (ثمانية ) ولم يزال اثرها يؤجج ويدكُ مضاجع كل من الدول العربية المجاورة الى الجمهورية الإيرانية التي تحولت سريعاً الى "صديق للجميع" بعد سقوط الشاه .لكن لم تدم الصداقة طويلاً لا بل تحولت الى "عداوة مزمنة ".لا بل الى إعادة الصراع الأخوي الاسلامي الى الواجهة في اسلوب "مذهبي فظيع" لم تكن الأجيال الحالية تنتظر تلك التبعيات للتفرقة الطائفية المذهبية العشائرية والعائلية القاتلة.الى حد الصراع (السني -الشيعي) الذي غذته ُ ايران من جهة وجيرانها من ناحية اخرى؟مع رضى غير مسبوق من الولايات المتحدة الأمريكية ودوّل إستعمارية كبرى( فرنسا بريطانيا ) ولاحقاً دولة الصهاينة "إسرائيل". مما ادىّ الى ضمور وعجز العالم العربي في مطالبتهِ بفلسطين؟إن العملية "الإرهابية " التي حدثت في اقليم "خوزستان"او "عربستان" اثناء احياء الحرس الثوري الإيراني مناسبة إستعادة السيطرة على المدن الإيرانية في الأقليم" خورمشهر"،" وعبدان" اثناء الحرب العراقية الإيرانية المدمرة .لكن الهجوم المنظم على ما يبدو للجميع كان قد أدي ال ......
#خَلط
#وتحّدي
#كبيرين
#عدائيّين
#إيران
#تتعظ
#تدخلاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725890
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - خَلط وتحّدي كبيرين عدائيّين على -- إيران أن تتعظ من تدخلاتها --
سلامه ابو زعيتر : العمل حلم وتحدي أمام العمال من غزة
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم• د. سلامه أبو زعيترمع زيادة عدد تصاريح التجار الممنوحة عبر الغرفة التجارية من خلال وزارة الشئون المدنية، وإمكانية أن يتقدم لها عمال بعد فتح سجل تجاري شكلي، واتساع الظاهرة بعد الإعلان عن فتح باب التسجيل أمام العمال، وارتفاع حجم التفاعل والاستجابة والضغط الذي شكّله عشرات الآلاف من العمال على الغرف التجارية للتسجيل ووضع ملف بيانات، كان استفتاء عمالي يعبر عن حلم العمال وتطلعاتهم للحصول على فرصة عمل في داخل الخط الأخضر، بعد سنوات طويلة من الانقطاع والحرمان من فرص العمل وارتفاع معدلات البطالة في قطاع غزة لأكثر من 50% في صفوف القادرين على العمل، وخاصةً الشباب حيث تزيد نسبتها عن 65%، وتبدد الحلم أمام التحديات التي ظهرت ارتباطاً بمحدودية أعداد التصاريح قياساً مع حجم المتقدمين من العمال بالإضافة لغياب الحماية الاجتماعية والقانونية للعمال الذين حصلوا على تصريح تجاري (للعمل)، ومع تفاعل القضية والتحذيرات التي أطلقتها قيادات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين حول خطورة العمل عبر تصاريح التجارة باعتبارها تصاريح تخص التجار، واستخدامها للعمل يحول طبيعة علاقة العمل لعلاقة سوق سوداء لا يترتب عليها أي حقوق غير الأجر، وهو ما يشكل مخاطرة على العمال في حال تعرضهم لإصابة عمل أو عمليات نصب من المشغلين لغياب الرقابة، وقد سُجِلت العديد من الحالات وخاصة لعمال قد أصيبوا في العمل ومنهم من قضى شهيداً للقمة العيش، ولم يحصل على أي تعويضات وتكاليف إسعافهم ما زالت ديون على عائلاتهم.إثارة القضية نقابياً ووضعها في سياق المسئوليات والتنويه بأن العمال ليسوا تجاراً، وأن التصاريح تكلفتها عالية ما بين فتح سجل تجاري، ومخاطر في العمل بسبب طبيعة التصريح، تم تحويل نوع التصريح لحاجات اقتصادية وهو ما يأتي في إطار تبرير الإجراءات بأنها للتخفيف الاقتصادي من منظور حكومة الاحتلال وبتقديرنا ما هي إلا محاولة للالتفاف على حقوق العمال، واستمرار في التشغيل بطريقة تحايلية وسوداء، فالجميع يدرك أن حصول العمال على التصاريح بأيّ مسمى كان (تجارية أو حاجات اقتصادية) تعني منح فرصة العمل في داخل أراضي 1948، ويجب أن يكون عنوانها الحقيقي تصاريح عمل منظمة تمنح الأمن الوظيفي والاستقرار وليس الخوف والقلق، فالكثير من العمال قلقون على التصريح وفرصة العمل، فمنهم من يتوجه للعمل والمبيت في الداخل لتحصيل أكبر عدد من أيام العمل خوفاً من فقدان التصريح، أو حدوث مستجدات ومتغيرات ومفاجآت قد تهدد فرصته بالاستمرار بالعمل، وهذا ما دفع قيادات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ووزارة الشئون المدنية لتبني رؤية للضغط على الجانب الإسرائيلي لتنظيم العمال بشكل نظامي وقانوني يحفظ حقوقهم، وخاصة بعد ما تم رصده وحصره من مخاطر وإصابات عمل تعرض لها العمال في العمل ومنهم من فقد حياته، الأمر الذي يدعو للتدخل ومعالجة تلك التداعيات والمساعدة في تخطي هذه الآثار مع زيادة الشكاوى.العمل حق لكل إنسان قادر عليه خصوصاً في ظل ما يمر به العمال في محافظات غزة من فقر وبطالة وحصار وحرمان من فرص العمل في داخل الخط الأخضر منذ عام 2007، مما ترتب عليه ظروف اقتصادية صعبة، وعجز في المقدرة على توفير متطلبات الحياة الأسرية والاحتياجات المعيشية، الأمر الذي يجعل أي فرصة عمل حلم يسعى إليه كل عامل وعاملة لما يحقق لهم من كرامة إنسانية بالأكل من عرق الجبين.يُشَكِل حلم العمال بالحصول على فرصة عمل، وتطلعاتهم لفتح أسواق عمل جديدة لهم في ظلّ عجز سوق العمل المحلي في محافظات غزة على استيعاب الأعداد الكبيرة من العاملات والعمال والخريجين ......
#العمل
#وتحدي
#أمام
#العمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745884
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم• د. سلامه أبو زعيترمع زيادة عدد تصاريح التجار الممنوحة عبر الغرفة التجارية من خلال وزارة الشئون المدنية، وإمكانية أن يتقدم لها عمال بعد فتح سجل تجاري شكلي، واتساع الظاهرة بعد الإعلان عن فتح باب التسجيل أمام العمال، وارتفاع حجم التفاعل والاستجابة والضغط الذي شكّله عشرات الآلاف من العمال على الغرف التجارية للتسجيل ووضع ملف بيانات، كان استفتاء عمالي يعبر عن حلم العمال وتطلعاتهم للحصول على فرصة عمل في داخل الخط الأخضر، بعد سنوات طويلة من الانقطاع والحرمان من فرص العمل وارتفاع معدلات البطالة في قطاع غزة لأكثر من 50% في صفوف القادرين على العمل، وخاصةً الشباب حيث تزيد نسبتها عن 65%، وتبدد الحلم أمام التحديات التي ظهرت ارتباطاً بمحدودية أعداد التصاريح قياساً مع حجم المتقدمين من العمال بالإضافة لغياب الحماية الاجتماعية والقانونية للعمال الذين حصلوا على تصريح تجاري (للعمل)، ومع تفاعل القضية والتحذيرات التي أطلقتها قيادات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين حول خطورة العمل عبر تصاريح التجارة باعتبارها تصاريح تخص التجار، واستخدامها للعمل يحول طبيعة علاقة العمل لعلاقة سوق سوداء لا يترتب عليها أي حقوق غير الأجر، وهو ما يشكل مخاطرة على العمال في حال تعرضهم لإصابة عمل أو عمليات نصب من المشغلين لغياب الرقابة، وقد سُجِلت العديد من الحالات وخاصة لعمال قد أصيبوا في العمل ومنهم من قضى شهيداً للقمة العيش، ولم يحصل على أي تعويضات وتكاليف إسعافهم ما زالت ديون على عائلاتهم.إثارة القضية نقابياً ووضعها في سياق المسئوليات والتنويه بأن العمال ليسوا تجاراً، وأن التصاريح تكلفتها عالية ما بين فتح سجل تجاري، ومخاطر في العمل بسبب طبيعة التصريح، تم تحويل نوع التصريح لحاجات اقتصادية وهو ما يأتي في إطار تبرير الإجراءات بأنها للتخفيف الاقتصادي من منظور حكومة الاحتلال وبتقديرنا ما هي إلا محاولة للالتفاف على حقوق العمال، واستمرار في التشغيل بطريقة تحايلية وسوداء، فالجميع يدرك أن حصول العمال على التصاريح بأيّ مسمى كان (تجارية أو حاجات اقتصادية) تعني منح فرصة العمل في داخل أراضي 1948، ويجب أن يكون عنوانها الحقيقي تصاريح عمل منظمة تمنح الأمن الوظيفي والاستقرار وليس الخوف والقلق، فالكثير من العمال قلقون على التصريح وفرصة العمل، فمنهم من يتوجه للعمل والمبيت في الداخل لتحصيل أكبر عدد من أيام العمل خوفاً من فقدان التصريح، أو حدوث مستجدات ومتغيرات ومفاجآت قد تهدد فرصته بالاستمرار بالعمل، وهذا ما دفع قيادات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ووزارة الشئون المدنية لتبني رؤية للضغط على الجانب الإسرائيلي لتنظيم العمال بشكل نظامي وقانوني يحفظ حقوقهم، وخاصة بعد ما تم رصده وحصره من مخاطر وإصابات عمل تعرض لها العمال في العمل ومنهم من فقد حياته، الأمر الذي يدعو للتدخل ومعالجة تلك التداعيات والمساعدة في تخطي هذه الآثار مع زيادة الشكاوى.العمل حق لكل إنسان قادر عليه خصوصاً في ظل ما يمر به العمال في محافظات غزة من فقر وبطالة وحصار وحرمان من فرص العمل في داخل الخط الأخضر منذ عام 2007، مما ترتب عليه ظروف اقتصادية صعبة، وعجز في المقدرة على توفير متطلبات الحياة الأسرية والاحتياجات المعيشية، الأمر الذي يجعل أي فرصة عمل حلم يسعى إليه كل عامل وعاملة لما يحقق لهم من كرامة إنسانية بالأكل من عرق الجبين.يُشَكِل حلم العمال بالحصول على فرصة عمل، وتطلعاتهم لفتح أسواق عمل جديدة لهم في ظلّ عجز سوق العمل المحلي في محافظات غزة على استيعاب الأعداد الكبيرة من العاملات والعمال والخريجين ......
#العمل
#وتحدي
#أمام
#العمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745884
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - العمل حلم وتحدي أمام العمال من غزة
سري القدوة : خطاب الكراهية وعنصرية الاحتلال وتحدي المجتمع الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حكومة الاحتلال ماضية في مواصلة سياسة الاستيطان بجميع أشكاله بما فيها اعتداءات ميليشيات المستوطنين ومنظماتهم الإرهابية المتواصلة ضد المواطنين وأراضيهم وممتلكاتهم، في جريمة مركبة ترتقي لمستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وانعكاساً لسياسة الحكومة الإسرائيلية الاستعمارية التوسعية ومواقف اليمين في دولة الاحتلال، الذي يوجه عجلة الاستيطان ويشرف عليها ويوفر جميع أشكال الحماية والدعم والإسناد لأذرع الاحتلال والجمعيات والمنظمات اليهودية، التي تنفذ مخططات الحكومة .ولا تختلف الحكومة الحالية عن سابقاتها فهي قائمة على ممارسة الاستيطان ومعادية للسلام وتنشر الكراهية والعنصرية والحقد وعدم الاعتراف بوجود الفلسطيني وحقوقه كشعب في وطنه، وهي بذلك تتهرب من كل استحقاقات عملية السلام وتستمر في خداع المجتمع الدولي . تعمل حكومة الاحتلال والتطرف الاسرائيلي على استكمال مشاريع التهويد القائمة على سرقة الاراضي الفلسطينية ونهبها وتوسعها الاستيطاني وارتكاب أبشع أشكال التطهير العرقي للوجود الفلسطيني في القدس وعموم المناطق المصنفة (ج) عن طريق أسرلتها وضمها وتخصيصها كعمق استراتيجي للاستيطان والمستوطنين .مواصلة عمليات الاستيطان الذي يضرب في كل مكان يجعل من استكمال حلقات نظام الفصل العنصري البغيض متكامل الأركان ابرتهايد إسرائيلي رسمي بدعم وإشراف قيادة الاحتلال وأركان جيش الاحتلال الاسرائيلي خاصةً وأن عمليات الاستيطان مستمرة بكل المناطق ولا تتوقف وكان آخرها سرقة المزيد من الأرض في بيت لحم والخليل لتوسيع الاستيطان بذريعة ما تسمى بالمحميات الطبيعية، وبناء حي استيطاني جديد في مستوطنة إيتمار الجاثمة على أراضي المواطنين في نابلس .وما زالت حكومة المتطرف نفتالي بينت بتشكيلاتها العنصرية والقمعية تتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني ولكل قرارات المجتمع الدولي بما يتعلق في المضي قدما باتجاه العملية السياسية التفاوضية مع الجانب الفلسطيني ويتفاخر أركان حكومة التطرف العنصري بمواقفهم المعادية للسلام القائمة بالجوهر على محاولة تهميش القضية الفلسطينية وتهويد القدس والتوغل الاستيطاني في قلب المدن الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة وسعيها الدائم لفرض حلول قائمة على دعم امنها من خلال تشكيلات وبدائل هزيلة بعيدة كل البعد عن منطق ومفهوم السلام العادل والشامل والدائم المبني على اقرار الحقوق الفلسطينية وقيام الدولة الفلسطينية حيث تسعى حكومة الاحتلال لتدعيم مشاريع التصفية للقضية الفلسطينية وتعمل على احباط اي مبادرة عربية او دولية قائمة وتفرغها من محتواها كونها تتعارض مع مخططات الاستيطان . ويبقي الاحتلال في حقيقته قائم كقوة احتلال غاشم يمارس العداء وينشر التطرف ويدعم عمليات الارهاب المنظم وسياسة القتل للشعب الفلسطيني ولا يمكن لهذا المنطق ان يسود او يستمر مهما استفحل في ممارساته فان منطق التاريخ ولغة الحضارة سوف تنتصر وان العدالة ستنتشر والقانون سينفذ بالرغم عن الاحتلال وأدواته وكل ممارساته المنافية للقيم والمبادئ والعدالة الدولية . الشعب الفلسطيني بمختلف فئاته وأطيافه يقف وقفة رجل واحد ويلبي نداء القدس ونقدم اعتزازنا وفخرنا بأبناء شعبنا وأهلنا وشبابنا والمناضلين الاحرار في كافة أنحاء القدس والضفة والداخل الفلسطيني الذين يتصدون لهذا الاحتلال والعدوان الغاشم ومستوطنيه، والشعب الفلسطيني لم ولن يتوانى لحظة عن حماية الوجود الفلسطيني في ظل الاستيطان والتهويد، وأن معركة القدس ما زالت قائمة ومستمرة طالما بقى الاحتلال يهدد الوجود الفلسطيني ولم تنتهِ إلا بزوال العدوان وإنهاء ......
#خطاب
#الكراهية
#وعنصرية
#الاحتلال
#وتحدي
#المجتمع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747431
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حكومة الاحتلال ماضية في مواصلة سياسة الاستيطان بجميع أشكاله بما فيها اعتداءات ميليشيات المستوطنين ومنظماتهم الإرهابية المتواصلة ضد المواطنين وأراضيهم وممتلكاتهم، في جريمة مركبة ترتقي لمستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وانعكاساً لسياسة الحكومة الإسرائيلية الاستعمارية التوسعية ومواقف اليمين في دولة الاحتلال، الذي يوجه عجلة الاستيطان ويشرف عليها ويوفر جميع أشكال الحماية والدعم والإسناد لأذرع الاحتلال والجمعيات والمنظمات اليهودية، التي تنفذ مخططات الحكومة .ولا تختلف الحكومة الحالية عن سابقاتها فهي قائمة على ممارسة الاستيطان ومعادية للسلام وتنشر الكراهية والعنصرية والحقد وعدم الاعتراف بوجود الفلسطيني وحقوقه كشعب في وطنه، وهي بذلك تتهرب من كل استحقاقات عملية السلام وتستمر في خداع المجتمع الدولي . تعمل حكومة الاحتلال والتطرف الاسرائيلي على استكمال مشاريع التهويد القائمة على سرقة الاراضي الفلسطينية ونهبها وتوسعها الاستيطاني وارتكاب أبشع أشكال التطهير العرقي للوجود الفلسطيني في القدس وعموم المناطق المصنفة (ج) عن طريق أسرلتها وضمها وتخصيصها كعمق استراتيجي للاستيطان والمستوطنين .مواصلة عمليات الاستيطان الذي يضرب في كل مكان يجعل من استكمال حلقات نظام الفصل العنصري البغيض متكامل الأركان ابرتهايد إسرائيلي رسمي بدعم وإشراف قيادة الاحتلال وأركان جيش الاحتلال الاسرائيلي خاصةً وأن عمليات الاستيطان مستمرة بكل المناطق ولا تتوقف وكان آخرها سرقة المزيد من الأرض في بيت لحم والخليل لتوسيع الاستيطان بذريعة ما تسمى بالمحميات الطبيعية، وبناء حي استيطاني جديد في مستوطنة إيتمار الجاثمة على أراضي المواطنين في نابلس .وما زالت حكومة المتطرف نفتالي بينت بتشكيلاتها العنصرية والقمعية تتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني ولكل قرارات المجتمع الدولي بما يتعلق في المضي قدما باتجاه العملية السياسية التفاوضية مع الجانب الفلسطيني ويتفاخر أركان حكومة التطرف العنصري بمواقفهم المعادية للسلام القائمة بالجوهر على محاولة تهميش القضية الفلسطينية وتهويد القدس والتوغل الاستيطاني في قلب المدن الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة وسعيها الدائم لفرض حلول قائمة على دعم امنها من خلال تشكيلات وبدائل هزيلة بعيدة كل البعد عن منطق ومفهوم السلام العادل والشامل والدائم المبني على اقرار الحقوق الفلسطينية وقيام الدولة الفلسطينية حيث تسعى حكومة الاحتلال لتدعيم مشاريع التصفية للقضية الفلسطينية وتعمل على احباط اي مبادرة عربية او دولية قائمة وتفرغها من محتواها كونها تتعارض مع مخططات الاستيطان . ويبقي الاحتلال في حقيقته قائم كقوة احتلال غاشم يمارس العداء وينشر التطرف ويدعم عمليات الارهاب المنظم وسياسة القتل للشعب الفلسطيني ولا يمكن لهذا المنطق ان يسود او يستمر مهما استفحل في ممارساته فان منطق التاريخ ولغة الحضارة سوف تنتصر وان العدالة ستنتشر والقانون سينفذ بالرغم عن الاحتلال وأدواته وكل ممارساته المنافية للقيم والمبادئ والعدالة الدولية . الشعب الفلسطيني بمختلف فئاته وأطيافه يقف وقفة رجل واحد ويلبي نداء القدس ونقدم اعتزازنا وفخرنا بأبناء شعبنا وأهلنا وشبابنا والمناضلين الاحرار في كافة أنحاء القدس والضفة والداخل الفلسطيني الذين يتصدون لهذا الاحتلال والعدوان الغاشم ومستوطنيه، والشعب الفلسطيني لم ولن يتوانى لحظة عن حماية الوجود الفلسطيني في ظل الاستيطان والتهويد، وأن معركة القدس ما زالت قائمة ومستمرة طالما بقى الاحتلال يهدد الوجود الفلسطيني ولم تنتهِ إلا بزوال العدوان وإنهاء ......
#خطاب
#الكراهية
#وعنصرية
#الاحتلال
#وتحدي
#المجتمع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747431
الحوار المتمدن
سري القدوة - خطاب الكراهية وعنصرية الاحتلال وتحدي المجتمع الدولي
مصطفى العبد الله الكفري : التنمية المستدامة وتحدي العمل الاقتصادي العربي المشترك في مواجهة الأوضاع المستجدة في الدول العربية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري بحث مقدم للمشاركة في أعمال المؤتمر العلمي الرابع عشر للجمعية العربية للبحوث الاقتصادية أهداف التنمية المستدامة في مواجهة الأوضاع العربية بعد 2011:فرص النمو وتحديات العدالة الاجتماعية في ضوء تعثر تجربة التعاون الاقتصادي العربي سبتمبر / ايلول 2017(ملخص البحث)انطلاقاً من الدور التنموي والتوعوي للجمعية العربية للبحوث الاقتصادية ودورها في التفاعل مع قضايا المجتمع العربي واحتياجاتـه، انبثقت فكرة موضوع المؤتمر الذي تقيمه الجمعية بعنوان:(أهداف التنمية المستدامة في مواجهة الأوضاع العربية بعد ٢-;-٠-;-١-;-١-;-: فرص النمو وتحديات العدالة الاجتماعية في ضوء تعثر تجربة التعاون الاقتصادي العربي)خلال شهر سبتمبر/أيلول 2017 لتسهم الجمعية والخبراء والمتخصصون في عملية التنمية المستدامة من خلال مناقشة محاور هذا المؤتمر العلمي وتحقيق الهدف الذي عقد من أجله.يبدو الوطن العربي اليوم بعد أكثر من ست سنوات من بداية ما يسمى (الربيع العربي) في أسوأ حالات التشرذم والتقسيم، فالعداوات بين الدول العربية والحروب فيما بينها في أشد أيامها وإيلامها، والناس مشغولة بشؤونها، ولا مشترك بينهم إلا الزمان والمكان.التنمية المستدامة تلبي احتياجات الحاضر دون المساس بقدرة الأجيال المقبلة على تلبية احتياجاتها الخاصة. ينظر إليها على أنها المبدأ التوجيهي للتنمية على المدى الطويل العالمي والتنمية المستدامة وتتألف من ثلاث ركائز هي: التنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية وحماية البيئة.كيف يمكننا تحسين معيشة الناس في الدول العربية والمحافظة على الموارد الطبيعية وحماية البيئة في عالم يشهد نمواً سكانياً كبيراً، يصاحبه طلب متزايد على الغذاء والماء والمأوى والطاقة والخدمات الصحية والأمن والاستقرار الاقتصادي؟يجب أن تعيد بلدان العالم والدول العربية النظر في أنماط استهلاكها وإنتاجها، وأن تلتزم بالتنمية الاقتصادية المسؤولة والسليمة بيئيا، وأن تعمل معاً على توسيع نطاق التعاون عبر الحدود من أجل تبادل الخبرات والتكنولوجيا والموارد. وهذه التغييرات يمكن، بل ويجب، تحقيقها من أجل ازدهار الدول العربية والعالم ورخاء سكانه.تهدف التنمية المستدامة إلى تحسين ظروف معيشة جميع الناس ومستوى تأمين احتياجاتهم دون الاستخدام الجائر للموارد الطبيعية، وبما لا يتجاوز قدرة كوكب الأرض على التحمل. وتركز التنمية المستدامة على ثلاثة محاور رئيسة:تحقيق التنمية الاقتصادية،تحقيق التنمية الاجتماعية،الحفاظ على موارد الطبيعية وحماية البيئة وحقوق الأجيال القادمة.رغم تعثر تجربة التعاون الاقتصادي العربي يمكن للعمل العربي المشترك أن يسهم في تحقيق التنمية المستدامة من خلال تفعيل استراتيجية العمل الاقتصادي العربي المشترك. سوف أحاول في هذا البحث التركيز على الجوانب الرئيسة في تحدي تنفيذ عملية التنمية المستدامة في الدول العربية والسعي لتحقيقها.دمشق 24 / 03 / 2017الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفريللحصول على البحث كاملاً أرجو متابعة الرابط: http://almustshar.sy/archives/8342الفهرسContentsأولاً - مفهوم التنمية المستدامة: 8لماذا التنمية المستدامة؟ 11ثانياً - أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، 12لا للفقر: 15لا للجوع: 15ضمان صحة جيدة للجميع: 15ضمان التعليم ذو الجودة: 16المساواة بين الجنسين: 16مياه نظيفة وصحية: 16طاقة متجددة وبأسعار معق ......
#التنمية
#المستدامة
#وتحدي
#العمل
#الاقتصادي
#العربي
#المشترك
#مواجهة
#الأوضاع
#المستجدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756689
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري بحث مقدم للمشاركة في أعمال المؤتمر العلمي الرابع عشر للجمعية العربية للبحوث الاقتصادية أهداف التنمية المستدامة في مواجهة الأوضاع العربية بعد 2011:فرص النمو وتحديات العدالة الاجتماعية في ضوء تعثر تجربة التعاون الاقتصادي العربي سبتمبر / ايلول 2017(ملخص البحث)انطلاقاً من الدور التنموي والتوعوي للجمعية العربية للبحوث الاقتصادية ودورها في التفاعل مع قضايا المجتمع العربي واحتياجاتـه، انبثقت فكرة موضوع المؤتمر الذي تقيمه الجمعية بعنوان:(أهداف التنمية المستدامة في مواجهة الأوضاع العربية بعد ٢-;-٠-;-١-;-١-;-: فرص النمو وتحديات العدالة الاجتماعية في ضوء تعثر تجربة التعاون الاقتصادي العربي)خلال شهر سبتمبر/أيلول 2017 لتسهم الجمعية والخبراء والمتخصصون في عملية التنمية المستدامة من خلال مناقشة محاور هذا المؤتمر العلمي وتحقيق الهدف الذي عقد من أجله.يبدو الوطن العربي اليوم بعد أكثر من ست سنوات من بداية ما يسمى (الربيع العربي) في أسوأ حالات التشرذم والتقسيم، فالعداوات بين الدول العربية والحروب فيما بينها في أشد أيامها وإيلامها، والناس مشغولة بشؤونها، ولا مشترك بينهم إلا الزمان والمكان.التنمية المستدامة تلبي احتياجات الحاضر دون المساس بقدرة الأجيال المقبلة على تلبية احتياجاتها الخاصة. ينظر إليها على أنها المبدأ التوجيهي للتنمية على المدى الطويل العالمي والتنمية المستدامة وتتألف من ثلاث ركائز هي: التنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية وحماية البيئة.كيف يمكننا تحسين معيشة الناس في الدول العربية والمحافظة على الموارد الطبيعية وحماية البيئة في عالم يشهد نمواً سكانياً كبيراً، يصاحبه طلب متزايد على الغذاء والماء والمأوى والطاقة والخدمات الصحية والأمن والاستقرار الاقتصادي؟يجب أن تعيد بلدان العالم والدول العربية النظر في أنماط استهلاكها وإنتاجها، وأن تلتزم بالتنمية الاقتصادية المسؤولة والسليمة بيئيا، وأن تعمل معاً على توسيع نطاق التعاون عبر الحدود من أجل تبادل الخبرات والتكنولوجيا والموارد. وهذه التغييرات يمكن، بل ويجب، تحقيقها من أجل ازدهار الدول العربية والعالم ورخاء سكانه.تهدف التنمية المستدامة إلى تحسين ظروف معيشة جميع الناس ومستوى تأمين احتياجاتهم دون الاستخدام الجائر للموارد الطبيعية، وبما لا يتجاوز قدرة كوكب الأرض على التحمل. وتركز التنمية المستدامة على ثلاثة محاور رئيسة:تحقيق التنمية الاقتصادية،تحقيق التنمية الاجتماعية،الحفاظ على موارد الطبيعية وحماية البيئة وحقوق الأجيال القادمة.رغم تعثر تجربة التعاون الاقتصادي العربي يمكن للعمل العربي المشترك أن يسهم في تحقيق التنمية المستدامة من خلال تفعيل استراتيجية العمل الاقتصادي العربي المشترك. سوف أحاول في هذا البحث التركيز على الجوانب الرئيسة في تحدي تنفيذ عملية التنمية المستدامة في الدول العربية والسعي لتحقيقها.دمشق 24 / 03 / 2017الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفريللحصول على البحث كاملاً أرجو متابعة الرابط: http://almustshar.sy/archives/8342الفهرسContentsأولاً - مفهوم التنمية المستدامة: 8لماذا التنمية المستدامة؟ 11ثانياً - أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، 12لا للفقر: 15لا للجوع: 15ضمان صحة جيدة للجميع: 15ضمان التعليم ذو الجودة: 16المساواة بين الجنسين: 16مياه نظيفة وصحية: 16طاقة متجددة وبأسعار معق ......
#التنمية
#المستدامة
#وتحدي
#العمل
#الاقتصادي
#العربي
#المشترك
#مواجهة
#الأوضاع
#المستجدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756689