سعيد الوجاني : ماذا يختمر بالگرگرات .. ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني هل تسير الأوضاع بالغرغرات نحو التفجير ؟ واذا كان التفجير مستبعدا لحكمة الجيش المغربي ، حتى لا يسقط في الفخ المنصوب بدقة وعناية ، لان اشعال مجابهة ، ولا أقول حربا لان هذه تبقى مستبعدة ، وفي هذه الاثناء التي يعقد فيها مجلس الامن دورته العادية التي تناقش قضية الصحراء ، ومن المنتظر ان يصدر المجلس قرارا في 28 أكتوبر الجاري ، قد يقلب تقرير الأمين العام راسا على عقب ، وقد يكون القرار مؤثرا على الحق المغربي في الصحراء .. لذا فالفخ المنصوب والمفضوح فشل حتى الآن في تحريف تقرير الامن العام المتزن عن صوبه الصحيح ...لكن ما اثار الاستغراب والدهشة ، هو تجرأ العديد من الأوساط الإعلامية ، لترويج اشاعات مغرضة ، عوض ان تضع النقط على الحروف ، لضبط الفعل وردة الفعل التي يجب ان تكون حكيمة ، وغير سريعة ، ومتشنجة ...سارت في الاتجاه المعاكس لتعقيد الوضع ، وبعثرة الأوراق ، وتغيير الصورة عندما رددت بعض الاخبار الغير مؤكدة من قبيل انّ الجيش المغربي يستعد لتطهير الغرغرات من البوليسارية بعد عجز المينورسو في ابعاد الصحراويين منها ... ومن قبيل انّ الواقف وراء احداث الغرغرات هو الرئيس الموريتاني محمد عبد العزيز لا ثار وتحريض الشعب على الرئيس محمد ولد الغزواني بسبب ارتفاع الأسعار ... خاصة وانه يحاكم اليوم بتهمة الفساد ..لكن ما ابطل كل هذه التخمينات ، هوتأكيد البوليساريو استمراره في الاعتصام لقطع الطريق المؤدي الى موريتانية ، الى حين ان يصدر مجلس الامن قرارا من جهة ، يأمر بإغلاق المعبر ، ومن جهة ان يتضمن القرار تحديد موعدا للاستفتاء ...ان ما يجري اليوم بالغرغرات ، له ارتباط بالدورة التي يعقدها مجلس الامن للتأثير حتى يكون القرار الذي سيصدره يؤيد أطروحة الانفصال ، ولا علاقة له بالرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز الذي يريد استعمال البوليساريو في ضرب الرئيس محمد ولد الغزواني ، كما حاول عبدالعزيز بوتفليقة استعمال البوليساريو لضرب الحراك الجزائري ، وهو ما فطن له القايد صالح الذي فرض حصارا قويا على المخيمات ، وعلى تحركات الصحراويين داخل وخارج تندوف ..واذا كانت نفس الأوساط الإعلامية تعتبر ان ّما يجري بالغرغرات شيء مرفوض من قبل النظام الموريتاني بسبب ارتفاع الأسعار بشكل مهول ... فان ما غاب عن هذه المنابر هو ان موريتانية تعترف بالجمهورية الصحراوية منذ سنة 1979 تاريخ انسحابها عن إقليم وادي الذهب ، وهو الاعتراف الذي أكده بشكل واضح الرئيس الحالي ولد الغزواني منذ شهور مضت ، وتشبت به الرئيس السباق محمد ولد عبد العزيز ... هذا يعني ان الجمهورية الموريتانية حين اعترفت بالجمهورية الصحراوية ، فهي تكون قد اعترفت بدولة لها شعبها ، وارضها ، وحدودها التي هي الحدود الموريتانية الصحراوية ، وليست الحدود الموريتانية المغربية .. وموريتانية بهذا الاعتراف الصريح تنكر على المغرب مغربية الصحراء ، فتعتبر من ثم وجود الجيش المغربي فيها وجود احتلال ... وهنا وبهذا الموقف ، فان اعتراف الجمهورية الموريتانية بالجمهورية الصحراوية ، يكون قد ابطل واسقط حق تقرير المصير الذي تتشبث بها جبهة البوليساريو ، رغم وجود جمهورية تعترف بها الجزائر وموريتانية ، والعديد من الدول بالقارة الافريقية ، وبأمريكا اللاتينية ، والجنوبية ... ان اعتراف موريتانية بالدولة الصحراوية ، يعني اعترافها بالحدود المشتركة بينهما ، وهذا يعني ان ما تقوم به جبهة البوليساريو يبقى عملا مشروعا يرتبط بالسيادة ، ولا يضر في شيء موريتانية ... بل ان الاعتراف الموريتاني بالجمهورية الصحراوية ليس له من فهم ومعنى ، غير إصرار موريتانية ......
#ماذا
#يختمر
#بالگرگرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696852
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني هل تسير الأوضاع بالغرغرات نحو التفجير ؟ واذا كان التفجير مستبعدا لحكمة الجيش المغربي ، حتى لا يسقط في الفخ المنصوب بدقة وعناية ، لان اشعال مجابهة ، ولا أقول حربا لان هذه تبقى مستبعدة ، وفي هذه الاثناء التي يعقد فيها مجلس الامن دورته العادية التي تناقش قضية الصحراء ، ومن المنتظر ان يصدر المجلس قرارا في 28 أكتوبر الجاري ، قد يقلب تقرير الأمين العام راسا على عقب ، وقد يكون القرار مؤثرا على الحق المغربي في الصحراء .. لذا فالفخ المنصوب والمفضوح فشل حتى الآن في تحريف تقرير الامن العام المتزن عن صوبه الصحيح ...لكن ما اثار الاستغراب والدهشة ، هو تجرأ العديد من الأوساط الإعلامية ، لترويج اشاعات مغرضة ، عوض ان تضع النقط على الحروف ، لضبط الفعل وردة الفعل التي يجب ان تكون حكيمة ، وغير سريعة ، ومتشنجة ...سارت في الاتجاه المعاكس لتعقيد الوضع ، وبعثرة الأوراق ، وتغيير الصورة عندما رددت بعض الاخبار الغير مؤكدة من قبيل انّ الجيش المغربي يستعد لتطهير الغرغرات من البوليسارية بعد عجز المينورسو في ابعاد الصحراويين منها ... ومن قبيل انّ الواقف وراء احداث الغرغرات هو الرئيس الموريتاني محمد عبد العزيز لا ثار وتحريض الشعب على الرئيس محمد ولد الغزواني بسبب ارتفاع الأسعار ... خاصة وانه يحاكم اليوم بتهمة الفساد ..لكن ما ابطل كل هذه التخمينات ، هوتأكيد البوليساريو استمراره في الاعتصام لقطع الطريق المؤدي الى موريتانية ، الى حين ان يصدر مجلس الامن قرارا من جهة ، يأمر بإغلاق المعبر ، ومن جهة ان يتضمن القرار تحديد موعدا للاستفتاء ...ان ما يجري اليوم بالغرغرات ، له ارتباط بالدورة التي يعقدها مجلس الامن للتأثير حتى يكون القرار الذي سيصدره يؤيد أطروحة الانفصال ، ولا علاقة له بالرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز الذي يريد استعمال البوليساريو في ضرب الرئيس محمد ولد الغزواني ، كما حاول عبدالعزيز بوتفليقة استعمال البوليساريو لضرب الحراك الجزائري ، وهو ما فطن له القايد صالح الذي فرض حصارا قويا على المخيمات ، وعلى تحركات الصحراويين داخل وخارج تندوف ..واذا كانت نفس الأوساط الإعلامية تعتبر ان ّما يجري بالغرغرات شيء مرفوض من قبل النظام الموريتاني بسبب ارتفاع الأسعار بشكل مهول ... فان ما غاب عن هذه المنابر هو ان موريتانية تعترف بالجمهورية الصحراوية منذ سنة 1979 تاريخ انسحابها عن إقليم وادي الذهب ، وهو الاعتراف الذي أكده بشكل واضح الرئيس الحالي ولد الغزواني منذ شهور مضت ، وتشبت به الرئيس السباق محمد ولد عبد العزيز ... هذا يعني ان الجمهورية الموريتانية حين اعترفت بالجمهورية الصحراوية ، فهي تكون قد اعترفت بدولة لها شعبها ، وارضها ، وحدودها التي هي الحدود الموريتانية الصحراوية ، وليست الحدود الموريتانية المغربية .. وموريتانية بهذا الاعتراف الصريح تنكر على المغرب مغربية الصحراء ، فتعتبر من ثم وجود الجيش المغربي فيها وجود احتلال ... وهنا وبهذا الموقف ، فان اعتراف الجمهورية الموريتانية بالجمهورية الصحراوية ، يكون قد ابطل واسقط حق تقرير المصير الذي تتشبث بها جبهة البوليساريو ، رغم وجود جمهورية تعترف بها الجزائر وموريتانية ، والعديد من الدول بالقارة الافريقية ، وبأمريكا اللاتينية ، والجنوبية ... ان اعتراف موريتانية بالدولة الصحراوية ، يعني اعترافها بالحدود المشتركة بينهما ، وهذا يعني ان ما تقوم به جبهة البوليساريو يبقى عملا مشروعا يرتبط بالسيادة ، ولا يضر في شيء موريتانية ... بل ان الاعتراف الموريتاني بالجمهورية الصحراوية ليس له من فهم ومعنى ، غير إصرار موريتانية ......
#ماذا
#يختمر
#بالگرگرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696852
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - ماذا يختمر بالگرگرات .. ؟
سعيد الوجاني : من يتحمل مسؤولية ما يجري بالگرگرات ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ما يجري بالگرگرات من قبل البوليساريو غير مقبول ، ويتعارض كلياً مع القانون الدولي ... فانْ ترسل البوليساريو جماعة من الاتباع ( المدنيين ) لإغلاق المعبر ، وامام انظار مجلس الامن من خلال " المينورسو ) ، يعتبر عملا شادا عن الأعراف الدولية ، لانه بلطجة مفضوحة ومدانة ...لكن من يتحمل مسؤولية ما يجري بالمعبر ؟كل الأطراف تلقي باللوم على الطرف الاخر الذي تحمله المسؤولية .. لكن من المسؤول الحقيقي عن بلطجة قطاع الطرق ؟المغرب عندما سلم ثلث الأراضي التي تعتبرها البوليساريو محررة ، في حين انها منطقة عازلة بمقتضى القانون الدولي ، فهو سلمها الى الأمم المتحدة ، ولم يسلمها الى جبهة البوليساريو التي دخلتها غازية امام انظار " المينورسو " ، التي ظلت عاجزة عن التصدي لهذا الغزو الخارج عن الشرعية القانونية الدولية .. ومن ثم فرغم انّ البوليساريو تتحمل مسؤولية ما يجري بالمنطقة ، لأنها شاردة وضد القانون ، الاّ ان المسؤول الرئيسي يبقى مجلس الامن من خلال المينورسو ، الذي لم يحرك ساكنا في مواجهة تصرفات خطيرة تتعارض مع القانون الدولي ، وتتعارض مع الوضع القانوني الذي تخضه له المناطق العازلة .. فالمسؤول اذن هي الأمم المتحدة التي يجب ان تصلح الوضع في اقرب وقت ممكن ، حتى لا يتطور الى سلبيات لن تفيد الجزائر الواقفة وراء كل ما يجري في شيء ..القرار الأخير 2548 التي أصدره مجلس الامن ، ونص فيه على الحل السياسي التوافقي ، هو تأكيد من المجلس على حل الحكم الذاتي ، وليس تنصيصا على شرعية الانفصال ، لأنه اذا كانت البوليساريو وعرابها الجزائر ، يفهمون القصد من القرار هو الانفصال ، فعلى ماذا سيتوافق المغرب اذا كان الانفصال سيسبب في سقوط النظام ... والحال ان الغرب لن يسمح بسقوط حليف استراتيجي لحساب نظام لا يزال يحن الى لغة الحرب الباردة ..المغرب قام بتحركات عسكرية احتياطية مشروعة ، والبوليساريو تهدد بالعودة الى الحرب انْ تم مس عنصر واحد من قطاع الطرق الخارجين عن القانون .. لكن هل هناك مؤشرات العودة الى الحرب ؟ أولا ان الجيش المغربي لن يدخل تلك الأراضي العازلة ، لأن المسؤول عنها الأمم المتحدة التي تتحمل النتائج القانونية عن اعمال البلطجة ، وعن كل ما يجري من اعمال مضرة بالقانون الدولي ...ثانيا اذا تدخل الجيش المغربي في المنطقة العازلة ، ومن دون انْ تستنفذ الأمم المتحدة الإجراءات التي ينص عليها القانون بالنسبة للمناطق العازلة ، فقد يجابه بقرار إدانة من مجلس الامن ، وهذا ما تبحث عنه البوليساريو والجزائر ، من جهة لضرب القرار 2548 ، ومن جهة لخلق إشكالية مادية وقانونية للمغرب مع المنتظم الدولي هو في غنى عنها ، لان وضعه كمالك لشرعية الأرض ، وللشرعية القانونية التي اعترف بها القرار 2548 جد مريح .ثالثا اذا كانت البوليساريو تطعن في تواجد المغاربة بالأقاليم المسترجعة ، حين تصفهم بالمستوطنين ، فانه بالنسبة للمواطنين الصحراويين ، خاصة أولئك العائدين الى ارض الوطن ، من حقهم الدخول الى المنطقة العازلة للدفاع عن حوزة التراب الوطني ، ووحدة المغرب اراضا وشعبا ... وهنا ستكون المواجهة صحراوية صحراوية ، من أناس ينحدرون من نفس المناطق المتنازع عليها ... واذا تدخلت جحافل البوليساريو للاعتداء على الصحراويين المدنيين المسالمين ، فان تدخل الجيش المغربي وبالسرعة القصوى ، يبقى واجبا وفرض عين ... ونظرا للتغيير الذي عرفه ميزان القوة منذ ثلاثين سنة من الهدنة ، فان ما سيلحق بالجبهة الانفصالية من خسائر لن تنساه ما حييت طول الدهر ..رابعا لنفرض جدلا ان الحرب ستقع ، وهي تبقى مستبعدة لان الجزائر ال ......
#يتحمل
#مسؤولية
#يجري
#بالگرگرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698452
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ما يجري بالگرگرات من قبل البوليساريو غير مقبول ، ويتعارض كلياً مع القانون الدولي ... فانْ ترسل البوليساريو جماعة من الاتباع ( المدنيين ) لإغلاق المعبر ، وامام انظار مجلس الامن من خلال " المينورسو ) ، يعتبر عملا شادا عن الأعراف الدولية ، لانه بلطجة مفضوحة ومدانة ...لكن من يتحمل مسؤولية ما يجري بالمعبر ؟كل الأطراف تلقي باللوم على الطرف الاخر الذي تحمله المسؤولية .. لكن من المسؤول الحقيقي عن بلطجة قطاع الطرق ؟المغرب عندما سلم ثلث الأراضي التي تعتبرها البوليساريو محررة ، في حين انها منطقة عازلة بمقتضى القانون الدولي ، فهو سلمها الى الأمم المتحدة ، ولم يسلمها الى جبهة البوليساريو التي دخلتها غازية امام انظار " المينورسو " ، التي ظلت عاجزة عن التصدي لهذا الغزو الخارج عن الشرعية القانونية الدولية .. ومن ثم فرغم انّ البوليساريو تتحمل مسؤولية ما يجري بالمنطقة ، لأنها شاردة وضد القانون ، الاّ ان المسؤول الرئيسي يبقى مجلس الامن من خلال المينورسو ، الذي لم يحرك ساكنا في مواجهة تصرفات خطيرة تتعارض مع القانون الدولي ، وتتعارض مع الوضع القانوني الذي تخضه له المناطق العازلة .. فالمسؤول اذن هي الأمم المتحدة التي يجب ان تصلح الوضع في اقرب وقت ممكن ، حتى لا يتطور الى سلبيات لن تفيد الجزائر الواقفة وراء كل ما يجري في شيء ..القرار الأخير 2548 التي أصدره مجلس الامن ، ونص فيه على الحل السياسي التوافقي ، هو تأكيد من المجلس على حل الحكم الذاتي ، وليس تنصيصا على شرعية الانفصال ، لأنه اذا كانت البوليساريو وعرابها الجزائر ، يفهمون القصد من القرار هو الانفصال ، فعلى ماذا سيتوافق المغرب اذا كان الانفصال سيسبب في سقوط النظام ... والحال ان الغرب لن يسمح بسقوط حليف استراتيجي لحساب نظام لا يزال يحن الى لغة الحرب الباردة ..المغرب قام بتحركات عسكرية احتياطية مشروعة ، والبوليساريو تهدد بالعودة الى الحرب انْ تم مس عنصر واحد من قطاع الطرق الخارجين عن القانون .. لكن هل هناك مؤشرات العودة الى الحرب ؟ أولا ان الجيش المغربي لن يدخل تلك الأراضي العازلة ، لأن المسؤول عنها الأمم المتحدة التي تتحمل النتائج القانونية عن اعمال البلطجة ، وعن كل ما يجري من اعمال مضرة بالقانون الدولي ...ثانيا اذا تدخل الجيش المغربي في المنطقة العازلة ، ومن دون انْ تستنفذ الأمم المتحدة الإجراءات التي ينص عليها القانون بالنسبة للمناطق العازلة ، فقد يجابه بقرار إدانة من مجلس الامن ، وهذا ما تبحث عنه البوليساريو والجزائر ، من جهة لضرب القرار 2548 ، ومن جهة لخلق إشكالية مادية وقانونية للمغرب مع المنتظم الدولي هو في غنى عنها ، لان وضعه كمالك لشرعية الأرض ، وللشرعية القانونية التي اعترف بها القرار 2548 جد مريح .ثالثا اذا كانت البوليساريو تطعن في تواجد المغاربة بالأقاليم المسترجعة ، حين تصفهم بالمستوطنين ، فانه بالنسبة للمواطنين الصحراويين ، خاصة أولئك العائدين الى ارض الوطن ، من حقهم الدخول الى المنطقة العازلة للدفاع عن حوزة التراب الوطني ، ووحدة المغرب اراضا وشعبا ... وهنا ستكون المواجهة صحراوية صحراوية ، من أناس ينحدرون من نفس المناطق المتنازع عليها ... واذا تدخلت جحافل البوليساريو للاعتداء على الصحراويين المدنيين المسالمين ، فان تدخل الجيش المغربي وبالسرعة القصوى ، يبقى واجبا وفرض عين ... ونظرا للتغيير الذي عرفه ميزان القوة منذ ثلاثين سنة من الهدنة ، فان ما سيلحق بالجبهة الانفصالية من خسائر لن تنساه ما حييت طول الدهر ..رابعا لنفرض جدلا ان الحرب ستقع ، وهي تبقى مستبعدة لان الجزائر ال ......
#يتحمل
#مسؤولية
#يجري
#بالگرگرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698452
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - من يتحمل مسؤولية ما يجري بالگرگرات ؟