الباحث الحسن اعبا : من الالغاز الشعبية الامازيغية
#الحوار_المتمدن
#الباحث_الحسن_اعبا الالغاز الشعبية الامازيغية تازناخت الكبرى نمودجا..حاجيتك....حاجيتيني- مطرغ كيد...ؤر ءيد ءيتمطيرت-الحسن اعبا نشر هدا النوع من الفنون الادبية بمختلف المنابر الاعلامية..الورقية سنة 1997 والاكترونيةتقديممما لا شك فيه أن للألغاز الشعبية العديد من المسميات التي تعرف بها، وقدتختلف معاني وأسماء كلمة لغز حسب البيئة أو المنطقة أو البلد، كما أننانجد الاختلاف في مفهوم اللغز ومدلوله اللغوي، ولكن كلمة (لغز) هي الكلمةالمشهورة والمتداولة في البلاد العربية لدقة مفهومها وسلاسة لفظها.وبعض التسميات التي باتت متعارفاً عليها فصيحة وبعضها دارجة أو محليةمعروفة لدى بعض الشعوب في المنطقة، فمن تسميات الألغاز لديهم (الحجى) وتعني الأحجية من حجى، وحجى الأمر ظنه أو ادعاه ظنا ولم يتيقن، والأحاجيمن الكلام المغلق منه أو غير المفهوم من أول وهلة. و ( الغطاوي) ومفردها(غطاية) وتعني أن الجواب في اللغز مغطى أو مخفي، والكلمة فصيحة من غطوالشيء أي ستره والغاطية الستر. و( الحزورة) أو (حـزازيـر) مـن حـزروتعنـي قـدر بالحدس أو بالتخمين . و(الفزورة) أو اللغز من فزر، والفزرالشق أو الكسر، وفزر الشيء أي فتته. و (الغبايا) وهي الغاز غير مقفاةوقصيرة الأبيات. وهذه التسميات معروفة وشائعة في الأقطار العربية، وكلهاترمز إلى شيء واحد هو اختبارات الذكاء التي عرفها العلم فضلاً عـن كونـهاأداة تسلية وتثقيف. هذه التسميات وإناختلفت في الألفاظ والمعاني والكلماتفإنها جميعها تعبر عن مفهوم واحد ألا وهو الإغماض والإخفاء والسؤال،فالألغاز تطرح سؤالاً بطريقة مستترة أو خفية بحيث لا يستطيع المستمعالتوصل إلى الإجابة بكل سهولة بل يحتاج إلى التفكير والمعرفة والتمعن فيالكلمات ودلالاتها اللفظية واللغوية.اللغز سؤال أو جملة تحتوي على معنى مخْفِى متعمد. ويُستخدم في زمانناهذاللتسلية. ويأخذ عادةً شكل الأحجية، وهو نوع يعتمد على التورية. ومنالأمثلة على هذا النوع من الألغاز: رجل يشير بأحد أصابعه إلى شيء ما،وليكن جهاز تكييف الحجرة ويسأل صديقه: ما هذا؟ فيرد عليه الرجل: هذا جهازتكييف. فيقول له: لا، هذاأصبع، (يعني أصبع يده).وهناك نوع آخر يعتمد علىالافتراضات الممكنة وغير المتوقعة لسؤال ما. فمثلاً اللُغز: "أين يذهبالفيل عندما يريد أن يستلقي؟ "جوابه" إلى حيث يشاء". وهذا الجواب فيهدهشة وفُكاهة وذلك لأن السؤال في ظاهره يتحدث عن عادة الفيلة، ولكنه فيالحقيقة عن الحجم الضخم للفيلةومن أشهر الذين ألفوا في هذا الفن ابن كيسان النحوي (299هـ، 911م) مؤلفكتاب المعَمَّى، والزمخشري (538هـ، 1143م)، وله كتاب في ذلك اسمهالمُحاجاة، وأبو المعالي الحظيري (568هـ، 1172م) وكتابه الإعجاز فيالأحاجي والألغاز وعلي بن عبدالله الموصلي (666هـ، 1267م) وله كتاب عقلةالمجتاز في حل الألغاز. و من ابرز شعراء العصر العثماني الذين قالوا فيشعر الألغاز والمُعَميات: إسماعيل النابلسي ، و عبد النافع الحمويّ ،والحسن البورينيّ.وعرف أحد المشايخ الأحاجي بالأغاليط من الكلام وتسمى الألغازِجمع لغز وهوالطريق الذي يلتوي ويشكل على سالكه وقيل جمع لغز بفتح اللام وهو ميلكبالشيء عن وجهه وقد يسمى هذا النوع أيضا المعمى وهو يشتبه بالكناية تارةوبالتعريض أخرى ويشتبه أيضا بالمغالطات المعنوية ووقع في ذلك عامة أربابهذا الفنوأما اللغز والأحجية فإنهما شيء واحد وهو كل معنى يستخرج بالحدسوالحزرِلا بدلالة اللفظ عليهوأشهر ال ......
#الالغاز
#الشعبية
#الامازيغية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692470
#الحوار_المتمدن
#الباحث_الحسن_اعبا الالغاز الشعبية الامازيغية تازناخت الكبرى نمودجا..حاجيتك....حاجيتيني- مطرغ كيد...ؤر ءيد ءيتمطيرت-الحسن اعبا نشر هدا النوع من الفنون الادبية بمختلف المنابر الاعلامية..الورقية سنة 1997 والاكترونيةتقديممما لا شك فيه أن للألغاز الشعبية العديد من المسميات التي تعرف بها، وقدتختلف معاني وأسماء كلمة لغز حسب البيئة أو المنطقة أو البلد، كما أننانجد الاختلاف في مفهوم اللغز ومدلوله اللغوي، ولكن كلمة (لغز) هي الكلمةالمشهورة والمتداولة في البلاد العربية لدقة مفهومها وسلاسة لفظها.وبعض التسميات التي باتت متعارفاً عليها فصيحة وبعضها دارجة أو محليةمعروفة لدى بعض الشعوب في المنطقة، فمن تسميات الألغاز لديهم (الحجى) وتعني الأحجية من حجى، وحجى الأمر ظنه أو ادعاه ظنا ولم يتيقن، والأحاجيمن الكلام المغلق منه أو غير المفهوم من أول وهلة. و ( الغطاوي) ومفردها(غطاية) وتعني أن الجواب في اللغز مغطى أو مخفي، والكلمة فصيحة من غطوالشيء أي ستره والغاطية الستر. و( الحزورة) أو (حـزازيـر) مـن حـزروتعنـي قـدر بالحدس أو بالتخمين . و(الفزورة) أو اللغز من فزر، والفزرالشق أو الكسر، وفزر الشيء أي فتته. و (الغبايا) وهي الغاز غير مقفاةوقصيرة الأبيات. وهذه التسميات معروفة وشائعة في الأقطار العربية، وكلهاترمز إلى شيء واحد هو اختبارات الذكاء التي عرفها العلم فضلاً عـن كونـهاأداة تسلية وتثقيف. هذه التسميات وإناختلفت في الألفاظ والمعاني والكلماتفإنها جميعها تعبر عن مفهوم واحد ألا وهو الإغماض والإخفاء والسؤال،فالألغاز تطرح سؤالاً بطريقة مستترة أو خفية بحيث لا يستطيع المستمعالتوصل إلى الإجابة بكل سهولة بل يحتاج إلى التفكير والمعرفة والتمعن فيالكلمات ودلالاتها اللفظية واللغوية.اللغز سؤال أو جملة تحتوي على معنى مخْفِى متعمد. ويُستخدم في زمانناهذاللتسلية. ويأخذ عادةً شكل الأحجية، وهو نوع يعتمد على التورية. ومنالأمثلة على هذا النوع من الألغاز: رجل يشير بأحد أصابعه إلى شيء ما،وليكن جهاز تكييف الحجرة ويسأل صديقه: ما هذا؟ فيرد عليه الرجل: هذا جهازتكييف. فيقول له: لا، هذاأصبع، (يعني أصبع يده).وهناك نوع آخر يعتمد علىالافتراضات الممكنة وغير المتوقعة لسؤال ما. فمثلاً اللُغز: "أين يذهبالفيل عندما يريد أن يستلقي؟ "جوابه" إلى حيث يشاء". وهذا الجواب فيهدهشة وفُكاهة وذلك لأن السؤال في ظاهره يتحدث عن عادة الفيلة، ولكنه فيالحقيقة عن الحجم الضخم للفيلةومن أشهر الذين ألفوا في هذا الفن ابن كيسان النحوي (299هـ، 911م) مؤلفكتاب المعَمَّى، والزمخشري (538هـ، 1143م)، وله كتاب في ذلك اسمهالمُحاجاة، وأبو المعالي الحظيري (568هـ، 1172م) وكتابه الإعجاز فيالأحاجي والألغاز وعلي بن عبدالله الموصلي (666هـ، 1267م) وله كتاب عقلةالمجتاز في حل الألغاز. و من ابرز شعراء العصر العثماني الذين قالوا فيشعر الألغاز والمُعَميات: إسماعيل النابلسي ، و عبد النافع الحمويّ ،والحسن البورينيّ.وعرف أحد المشايخ الأحاجي بالأغاليط من الكلام وتسمى الألغازِجمع لغز وهوالطريق الذي يلتوي ويشكل على سالكه وقيل جمع لغز بفتح اللام وهو ميلكبالشيء عن وجهه وقد يسمى هذا النوع أيضا المعمى وهو يشتبه بالكناية تارةوبالتعريض أخرى ويشتبه أيضا بالمغالطات المعنوية ووقع في ذلك عامة أربابهذا الفنوأما اللغز والأحجية فإنهما شيء واحد وهو كل معنى يستخرج بالحدسوالحزرِلا بدلالة اللفظ عليهوأشهر ال ......
#الالغاز
#الشعبية
#الامازيغية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692470
الحوار المتمدن
الباحث الحسن اعبا - من الالغاز الشعبية الامازيغية