الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدين فارس : البنية الإجتماعية و اثرها على النظام السياسي في العراق
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدين_فارس پ&#1685-;-&#1734-;-ژ&#1749-;-&#1740-;- هاوب&#1749-;-ش&#1740-;- خو&#1742-;-ندن&#1740-;- با&#1717-;-ا&#1740-;- ماجست&#1742-;-رزانک&#1734-;-&#1740-;- گ&#1749-;-ش&#1749-;-پ&#1742-;-دان&#1740-;- مر&#1734-;-&#1740-;-&#1740-;- و زانک&#1734-;-&#1740-;- سل&#1742-;-مان&#1740-;- (الدراسات العليا/ الماجستير ) المشتركجامعة التنمية البشرية و جامعة السليمانيةالتخصص : العلوم السياسية&#8195-;-البنية الإجتماعية و اثرها على النظام السياسي في العراقالمقدمة : إن طبيعة العلاقات الإجتماعية في عصرنا تختلف عن العلاقات الإجتماعية من قبلنا، من ناحية التطور و تغيير علاقات الإنتاج حسب التطورالعلاقات البشري في عملية أسلوب الإنتاج. هذه العلاقة تختلف من مجتمع الى مجتمع آخر ، من ناحية التقدم و الإزدهار و تغيير العلاقات و الروابط الداخلية في المجتمع المعين. تختلف حسب تكوين المجتمع من ناحية تكوين الطبقات و المكونات الإجتماعية، او مجتمع متعدد الأطراف و مكون من الناحية القومية و الدينية و المذهبية. و تطور الإرتباط و العلاقة المتبادلة بين الأفراد او المكونات المختلفة او بين المكون الواحد داخل المجتمع المعين. و تختلف المجتمعات حسب الإزدهار و التقدم الإقتصادي و تأثر على تغيير المجتمع من الناحية الإجتماعية و الروابط السياسية و ظهور الأفكار و المعتقدات المتقدمة او المختلفة من الناحية السياسية، و تكوين السلطة السياسية و علاقتها بالأفراد داخل المجتمع و بالعكس تأثير المجتمع على السلطة و الأفكار داخل السلطة السياسية في الدولة أو النظام السياسي للمجتمع المعين، و من هذه الجوانب هناك الرؤى و النظريات المختلفة في ساحة الدراسات الإجتماعية على النطاق الدولي. أهمية البحث : تأتي أهمية هذا البحث من معرفة البنية الأجتماعية و محاولة الفهم الدقيق و الأكاديمي لأهمية العملية السياسية , داخل الأنظمة السياسية , وأثرها على النظام السياسي . لأنة في النظام السياسي ,البنية الأجتماعية و ترابطاتها , تحدد ترابطات و قيم النظام السياسي داخل المجتمعات المتفاوتة . كل مجتمع حسب كيفية العلاقات والترابطات داخل المجتمع ذات المكون الواحد او متعدد المكونات . يقدم بيان السلطة و النظام السياسي داخلهما , الذي يعرض المشاكل والأزمات التي تأثر على العملية السياسية في النظام السياسي . المجتمع العراقي من المجتمعات المتعددة المكونات مثل بعض الدول فيها العديد من المكونات من القوميات والأديان والمذاهب المتفاوتة . عبر تأريخ الحديث الذي يسبب عدم الأستقرار من الناحيتين السياسية و الأجتماعية من الجانب السلبي , ام من الجانب الأيجابي يقاوم موحداً لخلق النوع من العلاقات الوحدة الأمال ومهام مشتركة . التقييم من الجانبين السلبي و الأيجابي , واقع المجتمع العراقي يحاول بأستمرار الى التكوين النوع من السلطة السياسية الجيدة ,التي يعبر الأمال و الأهداف الموحدة الذي يحتاجة المجتمع المتعدد المكون .إشكالية البحث :ان النظام السياسي يمارس تاثير كبير على البنية الاجتماعية،ولكن هل ان البنية الاجتماعية بالمقابل يمكن ان يكون لها تاثير على النظام السياسي ,وما مدى هذا التاثير هل يكون ايجابي ام سلبي . ان البنية الاجتماعية العؤراقية تتسم بالتنوع والاختلاف وتعدد الرؤى والمصالح المختلفة , داخل المكون الواحد أو داخل جميع الكونات الأجتماعية والعرقية والدينية والمذهبيةفهل لها تاثير تجاه النظام السياسي في العراق . وهنا تثار مجموعة من التساؤلات : ما هو تأثير البنية الأجتماعية على المسار السياسي في العراق ؟ هل هو تأثير سلبي أو إجابي على العملية السياسية في ظ ......
#البنية
#الإجتماعية
#اثرها
#النظام
#السياسي
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689455
لميس جهاد الحجلي : تداعيات الحروب و اثرها على قيم المجتمع
#الحوار_المتمدن
#لميس_جهاد_الحجلي يعيش الإنسان وفق منظومة أخلاقية و معايير قيمية ، كنهج ضابط لسلوكه ، يطبقها و يسعى إليها ، و تعد القيم التغذية الراجعة ، و مرجعية أخلاقية و موجه للسلوك و العمل .لكن اللافت هو ما تعاني منه مجتمعاتنا العربية من انهيار منظومة القيم الأخلاقية التي كانت تعد مرتكز و موجه للسلوك ، ولعل في زمن الحروب هي إحدى إفرازاتها و نتائجها الخاسرة. فالقيم صفة مكتسبة و متغيرة نتيجة تفاعل الإنسان مع بيئته و تغيرات الوسط المحيط به ، و في أجواء الحروب و حالة الفوضى العارمة ، يسود العنف و يصبح سلوك طبيعي غير مستنكر و ربما مبرر لدى البعض ، و قانون للبقاء و الاستمرار، أي شرعنة العف .فلماذا تختفي الأخلاق في زمن الحروب ؟! في الوقت الحرج الذي تكون المجتمعات و الأفراد في أمس الحاجة للتمسك بالقيم و الأخلاق ، و المعول عليها لأعادة بناء الإنسان و النسيج الاجتماعي في مرحلة ما بعد الحرب .تهدف الحروب إلى خلخلة اللبنات المجتمعية المتمثلة بالأخلاق و التعليم ، و زعزعة الاستقرار الأمني ، و يبدأ تدمير الأخلاق بتشويه صورة الدين ، و إفساد التعليم ، من خلال صرف نظر الناس عن تعلم أي شيء بناء من شأنه الارتقاء بالمجتمع و تطوره و نمائه ، و العبث بالنسق الاجتماعي بنزع الاحساس بالمسؤولية لدى المجتمع ، و تسفيه عقول الشباب بتصديرأفكار و مفاهيم دخيلة على ثقافة مجتمعاتنا ، تعمل على تغيير قناعاتهم و توجهاتهم ، و تضعف حسهم الوطني و الولاء لبلدهم و رموزهم ، و لعل العولمة خير دليل على ذلك .و العمل على تذكية النعرات الطائفية و العصبيات ، لزعزعة الاستقرار الأمني و المجتمعي و صرف نظره عن الأمور المهمة و البحث ، و إفقاد الحس بأهمية احترام الوطن و أسسه و رموزه . إن انهيار منظومة القيم الاجتماعية خاصة بعد سنوات من الحرب ، نتيجة طبيعية و حتمية ، لكن ما يثير الاستغراب و القلق هو الاستجابة السريعة و تسارع وتيرة الانهيار و اختلال القيم في المجتمع ، و الإشارة هنا عموما لكل الدول و المجتمعات التي عانت و ما تزال تعاني تبعات الحرب في دول الربيع العربي ، و في سوريا خصوصا ، فحسب تقارير منظمة حقوق الإنسان ، أصبحت سوريا مركزا للخطف و الدعارة و خطف و بيع الأطفال و الأيتام و الاتجار بالأعضاء البشرية و تداعي المشافي الحكومية و الكشف عن استعراض لعصابات تهريب الأطفال تدار من قبل ممرضين و أطباء كذلك ارتفاع معدل البطالة بين الشباب .كل ذلك أدى إلى فقدان الفرد ثقته بمجتمعه ، و أصبح بنظره مجتمعا مفككا هشا يعاني من انحلال بناه الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية و الثقافية ، و وكرا للفساد و الفوضى العارمة و بالتالي عاجزا عن نقل مطالبه للسلطة ، فتتحطم صورة المواطنة في مجتمع متماسك له دولة ، و يلمس المواطن أن دولته منسلخة عن المجتمع ما يؤدي إلى خيبة أمل المواطن في حكومته الخاذلة له و الهاضمة لحقوقه ، العاجزة عن ضمان الحد الأدنى من أمنه و سلامته و توفير الحد الأدنى من العدل و القضاء النزيه كضمان لحقوقه ، فيلجأ الفرد بالضرورة إلى سلوكيات و ممارسات تؤثر سلبا على النظام الاجتماعي ، كظواهر العنف و الفساد الاخلاقي و السرقات و فلتان أمني و اجتماعي خطير .و أضحت قيم التماسك الأسري والقيم الأخلاقية في زمن الحروب ضربا من ضروب التخلف و قد لعبت العولمة و البث الفضائي و الانترنت و الهواتف الجوالة دورا كبيرا في ذلك ، ماأدى إلى استقبال الأبناء لأفكار هدامة من الكثير من المواقع المشوهة للقيم ، و الذي أدى إلى هدم الالتزام الأخلاقي بين أفراد الأسرة التي تعد عماد تماسك المجتمع . كظاهرة العلاقات العلنية و المساكنة خارج مؤسسة الزو ......
#تداعيات
#الحروب
#اثرها
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726779