الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد الشيخ أحمد ربيعة : لماذا استشاط البعض من طروحات اية الله الحيدري
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الشيخ_أحمد_ربيعة لماذا استشاط البعض من طروحات اية الله الحيدري في لقاء برنامج ( المراجعة ) وفي حلقته الخامسة والتي على اثارها، توقف البرنامج، واجه اية الله الحيدري ومقدم البرنامج ( سعدون محسن ضمد ) وقناة العراقية حملة شرسة لم تتضح ابعادها بعد. يبدو ان هذه الحملة لا تحمل معها سوى الرياح السوداء.ويلاحظ ان حلقة البرنامج كان فيها بعض من افكار وبحوث الحيدري. لست هنا بصدد الترويج لطروحات الحيدري، فهي متداولة على صفحات الانترنت وفي كتبه وغيرها، لكن ما يهمني هو خوفي من تلك الرياح المسمومة التي تهب من كهوف السلفية ومحاربة العقلانية وروح البحث الجاد والتفكير الحر في واقع حالنا البائس ودفعنا الى مستقبل لا يحيطه سوى الخراب. أما يكفي أن ننظر الى حاضرنا ومستقبلنا من كهوف الماضي، فلقد دفعنا الكثير ويبدو ان هناك من لا يريد ان تنتهي أقساط التسديد. لم يكن الحيدري هو الاول في الكثير مما اثاره في الحلقة من طروحات. هناك أسماء عراقية عديدة، ابرزها السيد أحمد الكاتب وكتابه الشهير عن الفكر السياسي الاثني عشري و أحمد القبنجي، وكتابات ميثاق العسر والى حد ما اية الله فرقد القزويني وغيرهم ولا ننسى هنا أحد أهم الكتب التأسيسية في دراسة الفكر السياسي الاثني عشري وهي أطروحة الدكتوراه ( 1939) للعلامة جواد علي.السيد الحيدري يحرث في ارض يعرف طبيعتها، فهو مرجع وله مدرسته وطلبته ومقلديه. لم يكن محتجب عن الناس، لكنه اطل عليهم من اوسع الابواب وهو الانترنيت. تشكل جملة من اراءه والتي اثيرت في الحلقة كحد أدنى، تقويض لأسس الاسلام السياسي الشيعي وللسلفية الشيعية، ولدور طائفة واسعة من رجال الدين الشيعة وبمختلف مستوياتهم، الذين يسعون لهندسة علاقاتهم مع الناس من خلال استبعاد العقل وتمجيد الخرافة والجهل وتكريس إذلال الناس وخنوعهم. لقد تناول الكثير من الكتاب والباحثين التنويرين والاكاديميين كتب الفقه السني ومنها البخاري ومسلم وابن تيمية وغيرهم. لقد فندوا وهتكوا الاطروحات الغير العقلانية في هذا الفقه ولكن حصد الكثير منهم ما لا يطاق بما فيها القتل والسجن والتشريد. المشكلة الحقيقية أن الفكر الاثنى عشري، بقى في العموم بعيداُ الى حد كبير عن هذه القراءات العقلانية وبعيداً عن التنوير ورغم محدودية هذه المحاولات الا انها تلقت كالعادة هجوما غير مسبوق. لم يكن هذا الامر غريبا في حالة نقد الفكر الشمولي أو الماضوي ( من الماضي ) والذي تقع كل الاديان التوحيدية الكبرى تحت سقفه، بل على العكس من ذلك فان الامر يشتد سوءاُ حين يتعلق الامر بالفرق والمذاهب وبالذات تلك التي تسعى للتسييد والتي تكون قاعدة اساسية لربط السياسة بالدين كما في حال الاسلام السياسي على سبيل المثال لا الحصر.كما هو معروف فأن الاثني عشرية تضيف الامامة والعدل الى اصول الدين الثلاثة المعروفة عند مذهب أهل السنة والجماعة. يعتبر قسم من فقهائهم ان الامامة هي الجذر الاساسي وبالتالي فان غالبيتهم العظمى تكفر ناكري الامامة وفي افضل الاحوال تعتبره مسلماً ظاهرياُ ( الحيدري يقطع بان جميعهم يكفر). واذا عدنا الى العقود الثلاثة الاخيرة، بتقديري ان جوهر الصراع وعلى كل المستويات بما فيها الثقافي في ما يسمى بالبلدان الاسلامية أو لنقل الشرق الاوسط، كان بين تيارين من الاسلام السياسي السني والشيعي. الاول قادته الوهابية والتي هي حنبلة المنبع، وتلقى هذا المشروع فشله بصورة القاعدة ومشروع الدولة الاسلامية التكفيري واللاإنساني، وتخلى لاحقاُ جزئيا لصالح الاخوان المسلمين وهم يتغذون من نفس منابع السلفية المتعددة في الفكر السني، والتيار الثاني كان هو الاسلا ......
#لماذا
#استشاط
#البعض
#طروحات
#الله
#الحيدري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697048
ناصر عجمايا : طروحات مختصرة لغبطة الكاردينال لويس ساكو من أجل الوطن والمواطن
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا خلال المقابلة المطولة التي أجرتها قناة الشرقية، دامت 52 دقيقة و39 ثانية بتاريخ 3-1-2021، تميزت بالجرأة والموضوعية الوطنية والصراحة التامة، بصمتها الوطنية قائمة ومشخصة بدقة تامة، نزولاً عند مصلحة الوطن والمواطن العراقي بشكل عام، ومعالجة أوضاعه المأساوية وأوجاعه المرادفة لمسيرته الشاقة سابقاً ولاحقاً، كان همه الكبير والواضح هو لضمان حقوق المواطنة وأمنه وسلامته ومستقبله المنشود له ولأجياله اللاحقة.فوضع بمصمته الواقعية على معاناة الشعب العراقي عموماً والمكونات الضعيفة خصوصاً، منهم المسيحيين مثالاً وليس حصراً، فالمعاناة ومآسي الشعب العراقي تنمو وتتكرر حتى بات الشعب العراقي يترحم على الدكتاتورية قبل 2003، في ظل الوضع الأمني المنفلت بغياب القانون والنظام الذي أنتج داعش وماعش على حد سواء، فكلاهما منتهكان لحقوق الأنسان يلتقيان معاً بهدم الوطن ومستقبل أجياله، وهما خارج القيّم الدينية والأخلاقية يسيران في ساقية واحدة وهما متشبثان بالأسس الدينية والألاهية، فيؤكد غبطته بأنه لا يمكنه وشعبه أن يؤمنا بهذا الله المزيف المعبود من داعش وماعش على حد سواء، ناتجه الفوضى الخلاقة المنتهكة لحقوق الناس والمحمية من قبل أمريكا ورديفاتها، فالتشضي العراقي قائم بفعل الممارساة اللاوطنية للقوى السياسية الحاكمة، مستغلين الشماعة الديمقراطية بقشورها الفارغة، حتى الكوتا البرلمانية للمكونات الضعيفة ومنها المسيحية أفرغت من محتوايا ووجودها، بسبب القوى السياسية الحاكمة بمختلف أتجاهاتها على مستوى العراق، فتراجعت الدولة عن مهامها الأساسية في خدمة الوطن والمواطن، فالنواب المسيحيين لم يقدموا شيئاً للعراقيين وللمكون المسيحي، والقوى الحاكمة دمرت الدولة العراقية من خلال الفوضى الخلاقة التي تبنتهى وصفقت لها أمريكا وحلفائها في المنطقة، بالضد من الديمقراطية الحقيقية الخادمة للمجتمع العراقي وللوطن.العراق بلد له امكانياته الأقتصادية الكبيرة من سياحة وزراعة وصناعة وقدرات بشرية وأمكانيات ثقافية فريدة من نوعها، لكن سوء الأدارة من قبل الحكام الفاشلين عديمي الخبرة وفاسدي العمل والضمير، أوصلوا البلد تحت خط الفقر والبلدان الأفريقية هي الأفضل مقارنة بالعراق، سببه سرقة المال العام من قبل حكامه طيلة فترة طويلة من حكمهم للبلاد، فما أحوجنا اليوم الى يقضة وطنية أنسانية تعي حقوق الناس جميعاً دون أستثناء لأي فرد عراقي.معاناتنا كمسيحيين لا تعد ولا تحصى سببه المافيات الخارجة عن القانون وداعش الأرهابي، وسيدة النجاة مثالاُ، كما وسيطرة المافيات دمرتنا وغربت شعبنا من غالبية مدن العراق بما فيها بغداد، فأنا شخصياً أرفض الله الذي يقر به من قبل الحركات الأرهابية القاتلة للأنسان العراقي أياً كانت مسمياتها، لأنهم لا يمثلون الله الحقيقي الذي نؤمن به نحن، نحن ندعو للأمان والمحبة والأستقرار والستر وهذا هدفنا الوحيد.الكنيسة قدمت الكثير لشعبنا العراقي النازح قبل داعش وبعده، حيث هجر شعبنا من الموصل وسهل نينوى، وسرقت ونهبت أمواله وممتلكاته، فكانت الأرض سريره والسماء غطاءه، فلابد لنا من وقفة أنسانية تجاه مصيبته القاتلة المرمرة، فالقرى المجاورة لبلداتنا في نينوى، دور غريب وغير مألوف تاريخياً بالسطو وسرقة أموالنا، فعام 2014 هو أسوء عام حلّ بالعراق تاريخياً وخصوصاً المسيحيين منهم، نحن نرفض محافظة سهل نينوى لأسباب عديدة، نحن مع الوطن والقانون والنظام يحمي الجميع دون أستثناء لأي مكون عراقي، يتعايشون بأن وأمان وسلام.الدين وأي دين لا يبني وطن، وبالنسبة لي أرفض تدخل الدين بالسياسة، وأتمنى أن ترفض الكوتا كون البرلمان ممثل ......
#طروحات
#مختصرة
#لغبطة
#الكاردينال
#لويس
#ساكو
#الوطن
#والمواطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704824