الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رضا الصالحي : قراءة تاويلية حول رواية طوفان من الحلوى في معبد الجماجم لام الزين بنشيخة المسكيني
#الحوار_المتمدن
#رضا_الصالحي نص اولإلى أم الزين ، بنشيخة أو المسكيني.. لا يهم..المهم، إليها: طارزة للحب بخيط اللغة وعيون الإبر..يا لنصك المجنون.. يا لروايتك التي تعجن أسماء اللهوفصول الدستوروميتافيزيقا الشرور..عجنا تعجنها..وخلقا ، تعيد خلقهانحو صناعة وجود لا يعرف عدم اللاهوت ،ونباح الساسةوحماقات الذين يحملون الله خشية عليه من السقوط في أيادي المبدعين..وبين الأيادي والأياديإله من نار وقتلوآلهة من قلم..أجل، سأكمل قراءتها حرفا يعدل حرفا ،وحدسا ينزل معنىلأكتب عنها نصا "لن يجن وحده""كم هو محزن أن ترى أمما كبيرةتتسول قدرا إضافيا من المستقبل" !هكذا قالت أم الزين ، وهي أم الزين بكل المعاني،ولم يخطئ من سماها، هكذا قالت ليعبر الله بين رفوف اللغة المنسية و"المرمية في المعاجم"..لعبة لغة هو "الإله الاخير"ولعبة صناعة حلوى هو "الإنسان الأخير"..لله معابدهوللإنسان حلواه..وبين المعبد والحلوىرؤوس تقطع،وأخرى تنبت ثورة من مفاصل العدم..!"حبة قمح تموتستملأ الوادي سنابل"..!شكرا شاااااهقا..شكرا بلغة "سحابة فوق أفلاطون".. تمر إلى ماء يجن من أجله التراب .. من أجل "أول المطر الإباحي الحنين" ..شكرا بلغة الوسائد المرصعة بأحلام المنبوذين العراة من كل القصائد والحقوق والأمنيات..شكرا بالقدر الذي ينزف فيه الدم الملون بجمرة الوردة ، على وردي روايتك..أهي بكاء على حائط "معبد الجماجم" أم هي نشيد الروح الأخير لصناعة آلهة من الحلوى ومن إيروس ومن أمل .. أم هي طوفان بألف معنى ومعابد بلا أي معنى ؟!وبين معبد الجماجم وطوفان الحلوى طعم العدم ورائحة الوجود : للوجود روائحه وريحانه الذي يدغدغ أنوفنا من بعيد :من تلال الأمل.. من صباحات الديكة وأثر الفراشة ومن عناق الحمام للحمام.. من بسباس كسرة كل "الدادات" الجميلات ربات البيوت والحياة.. من أغاني ذاك الذي رعى الوجود، ثم قتلوه.. ومات.. ومن أحلام مادام إيمما بو&#1701-;-اري وابداع &#1704-;-يستاف فلوبار.. ومن غريزة وخفقان قلب "دادا زعرة" حيث يبزغ إيروس من نهديها.. نهدين بألف معنى حين كل سيوف العدم بأيادي دجالو العصر الحديث.. المضرجة بدماء الأبرياء والزنبقات الوحيدات..وللعدم روائحه الكريهة الخارجة صوبنا من فوهات الكراهية والاضطغان، روائح اللاهوت و"سنة النفط المقدس"..روائح القتلة الساقطين من نصوص الإله .. الساقطون عليها جرادا لا يترك ولو حبة قمح واحدة للنمل كي يعمر العالم .. وللعصافير المغنية على أسرة النائمين.. ولفراخ القبرات النائمات.. روائح الساقطون بكل معاني الصفة .. بكل الصفات..وشكرا بقدر ما يربت الحالمون بأناملهم-أقلامهم على ريش الحمام والسلام..للقتلة سيوفهم .. ولأم الزين روايتها-قلمها..وبين القتلة والرواية قراء من لغة الحب والتأويل..لهم أصنامهم..ولها حلواها !ولنا حرية الاختيار بين أن نحيا أحرارا.. وأن نموت أحرارا ..!لهم معابدهم ليرصعونها بجماجم ضحايا الدولة الحديثة التي تكنس موتاها حين "تأتي متأخرة".. ولنا حلوانا وأياد ترسم وردا على قبور الشهداء..فشكرا بقدر ما توجد حلوى في كل مكان.. وفي كل قلب .. وفي كل أغاني الأبرياء.. وبقدر ما يكبر الحلم كالورد .. وبقدر ما يصبح الهلال "قمر&#8195-;-نص ثان اللغة سماد الرؤوس المقطوعة ، أو كيف تنبت الرؤوس كنرسيس ؟عن الممكن .. ورضيع المستقبل.. ودحر العدمحول رواية "طوفان من الحلوى.. في معبد الجماجم" لأم الزين بن ......
#قراءة
#تاويلية
#رواية
#طوفان
#الحلوى
#معبد
#الجماجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758422
رضا الصالحي : فينومينولوجيا الكتابة، أو ماذا تبقى من الفونام ؟ ميتافيزيقا الصوائتية في حضرة التفكيك قراءة تأويلية لكتاب -الكتابة والإخ ت لاف- لجاك دريدا :
#الحوار_المتمدن
#رضا_الصالحي "لماذا نكتب؟ كي لا نهلك.. لنصارع ضد موت الجذب الوجداني الإدراكي".. ميشال دو سارتو.لماذا نكتب؟ يجيبنا دو لوز، بلغة أخرى، بقوله: "كي نرسم مسالك للهرب.. لنحرر الحياة حيث هي مسجونة".."يا من يعلمني القراءة والكتابةيا من يسمنني بأشرعتي وأجنحتيلسكين الرقابة..تحيا الكتابة.." ! معين بسيسو: قصيدة "سفر سفر".للكتابة اظهارها، وللفونام (الصوت phonème) ماهيته، وبين الجذرين "فينو" (من فينومان) و"فونو" (من فونام) حبر ومعنى وغفلة لوغوس ميتافيزيقي يصوب تفكيره دوما نحو "ايدوتيكا"(1) يتماهى فيها الصوت مع الحقيقة، أو يتطابق فيها الفونام مع ذاته كاعلان ماهوي لأسبقية الصوت بما هو جاهزية-قبلية المعنى حيث لا حاجة للتفلسف إلى الكتابة، وحيث التماهي الهووي للصوت مع الروح الإلهي..هكذا تكون الكتابة هامشا ملقى به خارج مفهوم الحقيقة، وهكذا تقعد الميتافيزيقا نمط التفلسف-الحق بما هو تفكير فرقي(2)، في نظرها، يفسد عنها كل خارج-أثر أنطولوجيتها.والكتابة هي ذاك الخارج-الأثر الذي تدرؤه الميتافيزيقا، لذلك لم يكتب سقراط أبدا، على أن الكتابة في نظره، وفي نظر كل تفكير ميتافيزيقي يعلي من شأن الصوت-الكلام، هي ترجمة لدناءة الجسد..ولكن هل للفونام ذاكرته الذاتية حين تعوزه الكتابة؟ ماذا تبقى من الفونام في حضرة التفكيك حين للكتابة فينومينولوجياها؟للسؤال نبره، وللفونام نبره، وللكتابة نبرها، وبين النبر والنبر فرق ليس بوسع الميتافيزيقا حدسه: فلئن كان للصوت-الكلام معنى ماهوي فإن للكتابة معنى آخر من لغة الفينومينولوجيا. فللسؤال نبرته التفكيكية، وهي نبرة تضع الفونام موضع مساءلة وموضع تفكك في آن، فتأويل الكتابة هو تأويل للصوت لأن التفكيكية الدريدية لا تعلي من شأن الكتابة على حساب الصوت بل تظهر مدى الكمونية-الأصلية بينهما. وللفونام نبرته حيث لا نبر له يليق بالسمع-السماع! إنه "الصامت، الأخرس، عديم النبر وليس يسمع"!(3) أما الكتابة فنبرها من طينة التأويل والتفكيك والإرجاء.. لذلك عنونا مقالنا كالتالي: فينومينولوجيا الكتابة أو ماذا تبقى من الفونام؟ وإننا سنقارب هذا الإشكال الفلسفي انطلاقا من التفكيكية الدريدية من خلال كتابه "الكتابة والإخ(ت)لاف".سنعمد في هذا المقال إلى بيان فينومينولوجية الكتابة من جهة كونها تخرج بذاتها وبذات الفيلسوف من براثن متردم مركزية الصوت-الكلمة التي تختزل المعنى في المقول (le dit) حيث تصبح اللغة الماهية-الحقيقة وحيث ترمى الكتابة في الوجود "الحادث" (L &#202-;-tre par accident) أو العرضي contingent .. وإلى ابراز تفكك الفونام من جهة قلب دريدا للأسبقية الماهوية للصوت-الكلمة والحاقها بالكتابة-الأصل !كيف تأتي الكتابة ولأي مقصد؟ لماذا نقيم الكتابة حين لا صوت -إلى حد هذا العصر- بوسعه أن "يعمق ويجذر ازدواجية الغياب في الذات"؟(4) أو حين لا أفق غيرها جسور على "درء عجز الكلمة عن كفاية فكر ما"؟(5) ماذا تبقى من الفونام في حضرة التفكيك؟ أي ماذا تبقى من الميتافيزيقا وواحدية المعنى ومركزية الصوت-الكلمة-اللغة إزاء الكتابة المحررة للوجود والفكر من مغبة اللف الصوائتي على الحقيقة داخله حتى لا ينزع عنه ماهية المركزية...هي ذي بعض التساؤلات التي تثيرها "ثنائية" "الصوت-الكتابة" أو "الكتاب-الكتابة" كمفهومين فرقيين ينتمي فيها الأول إلى فلسفة "الحضور" وينتمي الآخر إلى فلسفة "الحدث"...والتي يورطنا فيها دريدا معه في كتابه المذكور...ربما لم يطرح فيلسوف مفهوم الكتابة، أو حقيقة العلاقة بين الفونام والكتابة بالقدر الذي طرح ......
#فينومينولوجيا
#الكتابة،
#ماذا
#تبقى
#الفونام
#ميتافيزيقا
#الصوائتية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758466
رضا الصالحي : أكوتاغاوا والتجربة الجمالية للانتحار: أو ڥانسون همبار ولعبة إرادتي الوجود والعدم.. قراءة حفرية لسردية الموت الانتحاري
#الحوار_المتمدن
#رضا_الصالحي هل انتحر أكوتاغاوا -ذاك الروائي الياباني الفذ باختلافه- من أجل ان نحبه، وحينها يكون الانتحار سبيلا لأن نحب الانسان والعالم والاشياء، ام لأنه كره الحياة التي لا يريد ؟!ثمة فهم سطحي للانتحار من جهة ربط القارئ او المشاهد الانتحار اما بالجمال والذائقة إذ يقبحه وإما بالأخلاق إذ يستقبحه وإما بالكراهية والانتقام فلا يفكر حينئذ بالحب ! لنا ان نتخيل هنا ألبير كامي وهو يشاهد لحظات انتحار أكوتاغاوا أو هو يقرأ نصه الذي تركه لصديقه قبل أن ينتحر !ولقارئ مهترئ التأويل قرن ذلك بالعبثية أو العبث لسبب بسيط هو انه سمع ذات مرة أحدهم قال: "ألبير كامي فيلسوف العبثية" حين لم يطرح على إثر ذلك سؤالا نائما هو "هل أن ألبير كامي فيلسوف عابث؟" هؤلاء لا يفرقون بين فلسفة العبثية وبين الفلسفة العابثة !! الأولى ننظر إليها من جهة تنظيرها للأشياء والأفكار والمذاهب أما الثانية فنفهمها على كونها فعل حيث تتورط الفلسفة في العبث بالحقيقة وبمآلات محبيها مللا ونحلا ! ولنتخيل أيضا قراءة إپيكير Epicure مفسرا لنا حدث الانتحار من جهة ربطه بمطلب السعادة والأپونيا Aponie .. ولنتخيل سارتر رابطا إياه بالحرية المسؤولة ، أي بالمسؤولية من جهة كونها الشرط الإيتيقي للحرية !يقول ألبير كامي: "هل لاحظت ان الموت وحده هو الذي يوقظ مشاعرنا ؟ وكيف أننا نحب الاصدقاء الذين غادرونا بتوهم ؟ أو نعجب بأولئك الأساتذة الذين لم يعودوا يتكلمون ؟...."مفارقة عجيبة إذن تلزم إنياتنا العاطفية حيث أننا لا تتحرك هرمونات الحب التي فينا إلا حين يحضر الموت ! وهو في الحقيقة تعلق بالوجود الداخلي لكل كائن لحظة يحضر العدم ! وهو الهلع النفسي من امكان الوداع الأخير لا للموتى فحسب بل لنفسه من خلال ما يرى أو يقرأ !للموت ذاكرته وميلاده الفجئي فينا. وحين يكون الموت واقعا يحين وجود الحب ! ايقاظ للمشاعر هو الموت .. وأكوتاغاوا من الفلاسفة القلائل الذي انتبهوا إلى أنه يمكن أن نرجأ الحب الحقيقي إلى ما بعد الموت ف"نكون محبوبين من الخارج" كما قال جان لوك ماريون في كتابه "ظاهرة الحب" ! ... محبوبين بكل ما يوقظه الموت فيهم من مشاعر الحب ! وإننا لنفهم فكرة أكوتاغاوا من داخل التفكير الوجودي الكاموي حيث فقد أكوتاغاوا كل الحب وجمالية الوجود وكل قوى "إرادة الاقتدار" فيه : أن ننتحر هو أن نطلب الحب من الخارج ! أي من اللغة بلغة أخرى ! أليس الانتحار إذن فقد كلي للغة والكلام ؟! هكذا يرمي بنا انتحار أكوتاغاوا في ثقب هذا السؤال .. وهكذا يجيبنا ألبير كامي : "أو نعجب بأولئك الاساتذة الذين لم يعودوا يتكلمون بعد أن ملأ افواههم التراب ؟" يفقد الميت ، مهما كان نوع موته، الكلام ويفقد الوعي بأنه يمكن أن يكون محبوبا باللغة من الخارج فيهاب الموت خشية على كائنيته اللغوية ! أما المنتحرون الأكوغاتاويون فلقد حدسوا كونهم سيحبون، بكل ما تحمله اللغة من معاجم الحب والهشاشة العاطفية، من خارج !لذلك انتحر أكوتاغاوا ولم يمت ... وإن الموتى الحقيقيون لهم الذين يربطون الموت بالقيم والقوانين وب"المراقبة والمعاقبة"، وبالنتائج والدين والمؤسسات وكل المرجعيات السوسيو-أنثروپولوجية المتبلدة. هم كذلك لأنهم لم يفكروا بامكان مخزون الحب الذي يمكن أن يسعد به لحظة تجريب فكرة الانتحار ، وهو في قبره أيضا، حيث لم يسعد به في الحياة بحسب قراءة كاموية له !أكوتاغاوا هو أول المنتحرين .. وآخر الموتى ! معاني القوانين والمراقبة والمعاقبة والمحاسبة بخصوص الانتحار استفزت ذاكرتي لأتذكر درسا درسته لتلامذتي الثالثة ث ......
#أكوتاغاوا
#والتجربة
#الجمالية
#للانتحار:
#ڥانسون
#همبار
#ولعبة
#إرادتي
#الوجود
#والعدم..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760063
رضا الصالحي : -لأنك لم تعرف الحب قبلي-: أو كيف تخفي لغة الشعر وتبين ؟
#الحوار_المتمدن
#رضا_الصالحي قصيدة "لأنك لم تعرف الحب قبلي" (عنونة حسب الأغنية) لجعفر ماجد (غناء الكبيرة علية) هي قصيدة عصية على سكان قشور اللغة والرومنطيقيات.. ففيها لغة أخرى حدستها حدسا رهيبا لن يراه غيري من المؤولين !! ثمة ايروتيكا دفينة في حروف القصيدة وفواصلها المخفية !! يعني ثمة تنقيط مقلوب للجمل أو هو مخفي تماما ! هنا مكمن التمويه اللغوي في البلاغة العربية العظيمة... وإن الشعراء الحقيقيون هم من يجيدون التمويه والمخاتلة والهرب بالقارئ تماما كما يفعل الساحر رونالدينهو أو كما يبدع الحارس نوير !!!في الإستيتيقا تلتقي ثقافة الكرة وجنونها بثقافة الأدب وضاده.. ويرقصان رقصة من مخيلة أخرى مركبة...!وثمة ايضا فكرة الوجود اللحمي وموريس ميرلو-پونتي وفكرة اللحم والإغواء وجان لوك ماريون...! وثمة فوكو في النص حيث "إن اللغة لا تفعل ما تقول" ، وفي نظري هي أيضا لا تقول ما تفعل إذ ما معنى أن يدفن المناضلون زمن بن علي في قنطرة اسمنتية ولم تخبرنا اللغة بذلك ؟؟!!! وغير ذلك من كل ضروب الإدقاع واللا-معنى التي أنتجتها السياسات الحديثة المبلوة بالرأسمالية اللعينة والتي ألجمت ألسنتنا عنفا .. وثمة عنف أيضا في القصيدة ولكنه عنف جميل جملته اللغة في باقة من الورد واللطافة !! ولكن الشاعر حاذق حذقا في ترويض المعنى وجعل "الحجر وجها والقصب نايا" والقارئ نائما في المجاز والخيال...وثمة استفزاز للذاكرة كي تحمل على عاتقها مجددا خيبات الماضي.. ولكأنه يعيدنا اطفالا في أحضان أمهاتنا أحرارا، بلا ذاكرة وبلا نسيان ...هي قصيدة من حب ومن شبق وهي نص من فجر ومن فلق وهي أغنية لعاشقين من حنين ومن أرق...!هكذا رأيت المجاز والمعاني والتجريد والاخفاء والتمويه والإيحاء والتمعني والتلطيف والتثقيف تتراقص أمامي في هذه القصيدة الفالتة عن كل القصائد !!فنان هو جعفر ماجد في جعل القارئ-السامع-العاشق يتمرأى لنفسه ويشاهد ذكرياته أمامه ! وحاذق في حثنا على فلسفة التسامح والحب وتحرير الذاكرة من كل ضغينة وكراهية..وإذن هي قصيدة في فلسفة الإيتيقا والإيروتيقا في آن !وفنان في توريط المفككين في التفكير في خطاب الشعر هل يفكك ؟!!ذاك هو السؤال الوحيد الذي ربما خفي عن جاك دريدا...!!! ......
#-لأنك
#تعرف
#الحب
#قبلي-:
#تخفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760233
رضا الصالحي : حين يمدح الشعر نفسه .. أو -اثنان في واحد كجناحي سنونوة- قراءة بلغة الهواء المقطر في اللغة لنص آدم فتحي عن سليم دولة
#الحوار_المتمدن
#رضا_الصالحي كيف نزهد ثانية في الشعر ؟! كيف نتناص أجناسا من النصوص حين نكتبنا قصيدة هي من "شقيقات الورد" بنات ديلانو، ديلانو رأس شاعره ؟!كيف يكون الشعر مخبرا أو "امتحانا ميتافيزيقيا" لطفولة شعر "الشواعر" (يقول "السليم الدولوي") حين يصيب القارئ الصادق مع جوارحه بالدوار وبوخزة صغيرة تدخل عبر جلدنا -قال پول &#1701-;-اليراي- فنحضن الشعر دواء لما بأنفسنا من اوجاع الوجود والجرح الذي لا يندمل ؟!ربما في هكذا تسآلات شردت قريحة الشاعر آدم فتحي وهو يكتب نصا من فردوس المخيلة الشعرية يتحرش فيه بكتاب "ديلانو شقيق الورد" لشاعر "حر على نفسه" لئلا يدعي بعضهم "مسك السماء عليه كي لا تسقط" !!! كتاب شعر من اوجاع الحبر ومن "تجوال ملكة (بفتح الميم) Faculté المخيلة الشعرية في أنحاء هومير" قال محمود درويش ! ومن كلام اللغة مع اللغة وألوهة ديونيزيوس .. ومن ربيع ديونيزيوسي هو كتابه .. كتاب "سليمو الدولوي" !وهو كتاب في الشعر الذي يعلن كوجيتاه: الأدونيسي كوجيتاه : "وحده الشعر يعرف التزواج بالفضاء" !وكم يسعى الفيلسوف إلى أن يكون شاعرا .. من بعد تفلسف الشعراء !ما لي اراك عصي اللغة يا آدم فتحي حين كانت اللغة "غاصة" في الكلام إزاء ما لا يؤوله أي كلام .. إزاء شعر دولة الديلاني .. دولة شقيق الورد ووردته ال&#1704-;-فصية وكل الوردات ؟! ولكنك زوجت هذا الكتاب بشعر "آدمي" هو نص "نثر عالم" Prose du monde قال موريس ميرلو-پونتي ! عرس هو نصك شاعرنا آدم.. وما قيمة نص إن لم يكن عرسا من النصوص تتناص وتتراص وتتراقص في نص واحد .. حتى يضيع القارئ في كل ذاك الزحام ؟!للكتابة زحامها، وللكتابة فستانها .. لذا زاحمت المعاني رأس الشاعر آدم فتحي فطرزها فستانا من ثلج اللغة ومن بياض غلاف كتاب "ديلانو شقيق الورد" ، كتاب سليم دولة !أتسرقنا منا لتنثرنا قمرا على دهاليز نصك -إذ لا معنى للمعنى إذا ما لا ليل له- أم لتهرب بنا إلى أسطورة ديونيزيوس "عاشق الزيجة والخمرة" فنتخمر بديلانو وورده وشعره ونتزوج شاعرات "لنشنق الرغبة" ؟!"من كان زاهدا في الشعر فليستعد عشقه للشعر بقراءة هذا الكتاب" آدم فتحي."من كان يبحث عن نص يلتحم فيه (...)، ويسمق فيه الفكر بالشعر ويسمو فيه الشعر بالفكر ، فليقرأ هذا الكتاب" ! آدم فتحي. هكذا يستضيف سليم دولة -في مخيلة آدم فتحي- پارمينيد وجاك دريدا على طاولة واحدة يلعنان فلسفة التجنيس والقول بالأجناس ! ويلعنان كذبة "الفرق الميتافيزيقي" بما هو شرط قبيح للتفرقة بين النصوص ! ثمة تناص .. ثمة تناص .. ولا ثمة غير التناص ! هكذا قال آدم فتحي بينه وبين نص ديلانو شقيق الورد، ولم ترهبه الميتافيزيقا ولا بنيويات الخطاب !و "لا فرق لديه بين نصه وجسده" آدم فتحي.يجيد الرقص سليمو دولة بنت احمد (دولة معلقة قلبه.. دولة قلبه) مع كتابة النصوص .. إذ :"يقرأ للشعراء والفلاسفة والروائيين .... كل ذلك من شروخه ومن لحمه ومن دمه" ! آدم فتحي.وكتابه فردوسه الوحيد هو سليم "شاعر اللائية" قال المصطفى والكمال والفرحات !!!ويحتفي نيتشه هنا بسليم دولة أيما احتفاء... قال في "العلم المرح":"فردوس هو الجليد الناعم ..لمن يعرف جيداكيف يرقص" !!وإن الكتابة ، الكتابة الراقصة ، لهي بنت الوجع والدم وارتجافة الجسد وذبحة الوريد .. كي يكون الشاعر !هكذا هو كوجيتو الشعر في شعرية سليم دولة كما يراها شاعر من حب ومن طينة المهووسين بالتردد والسؤال ......
#يمدح
#الشعر
#نفسه
#-اثنان
#واحد
#كجناحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760243