الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم ابراش : الموجة الخامسة للديمقراطية دمقرطة الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش تبوأت المسألة الديمقراطية بمرتكزاتها الأساسية: الانتخابات وحقوق الإنسان والمواطنة والعدالة الاجتماعية، مركز الصدارة في سلم اهتمامات الشعوب ورجال الفكر والسياسة طوال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وكانت الدول الغربية وعلى رأسها الولاياتالمتحدة الأمريكية تستعمل مسألة الديمقراطية وحقوق الإنسان كورقة ضغط ومساومة للتدخل في الشؤون الداخلية للدول كما جرى ويجري مع جمهورية الصين الشعبية وقبله الاتحاد السوفيتي، أيضاً في الشرق الأوسط من خلال طرح مشاريع مثل الشرق الأوسط الكبير والشرق الأوسط الجديد لدمقرطة الشعوب والدفاع عن حقوق الإنسان كما تزعم . خروج الجماهير في الولايات المتحدة الامريكية بمظاهرات منددة بالعنصرية على إثر مقتل جورج فلويد يوم 25 مايو 2020 وامتداد المظاهرات لدول غربية كشف العنصرية المتفشية وغياب العدالة الاجتماعية ووجود الملايين من السود والملونين والمهاجرين المهمشين في أكبر ديمقراطيات الغرب، بالإضافة إلى السياسة العنصرية والاستعمارية التي ينهجها رئيس أكبر الديمقراطيات. هذه المظاهرات بالإضافة إلى مشكلة اللاجئين والأزمة الاقتصادية الناتجة عن وباء الكورونا قد تكون ارهاصاً لتحولات عميقة تضع الديمقراطيات الغربية على المحك، كما أصبح الزعم بأن دول الغرب تمثل حالة مثالية للديمقراطية يحتاج لإعادة نظر، الأمر الذي يحتاج لمقاربات جديدة وتنظير لموجة خامسة من الديمقراطية. قبل الاستطراد يجب عدم التهويل مما يجري وتصوير الأمر وكأن الولايات المتحدة على وشك الانهيار أو سيكون مصيرها الفوضى والتفكك كمصير دول الربيع العربي، ونعتقد أن فروقات كثيرة وكبيرة بين ما يجري في المدن الأمريكية وما جرى ويجري في دول فوضى الربيع العربي وأهمها: وجود ثقافة ديمقراطية تؤمن بالحوار والإصلاح المتدرج، الحرص على المصلحة الوطنية من كل الأطراف، قوة الدولة العميقة، والأكثر أهمية غياب التدخلات والأجندة الخارجية. طوال العقود الماضية لم تكن المسألة الديمقراطية محل نقاش في الدول الغربية نفسها من منطلق أنها مهد الديمقراطية وواحة الحرية وحقوق الإنسان، وما كان يعزز هذه الصورة للغرب حالة الازدهار الاقتصادي المتسارع في النصف الثاني من القرن العشرين. إلا أن تحولات عميقة ومتسارعة في المجتمعات الغربية وضعت الديمقراطيات الغربية على المحك وأهمها:• صعود اليمين المتطرف والنيوليبرالية المتوحشة وما أدت إليه من تزايد الفجوة بين الطبقات وعودة الاستعمار المباشر وغير المباشر وتفشي العنصرية والطائفية.• الثورة المعلوماتية وما أدت إليه من وضع حد لمرحلة كانت العملية السياسية الرسمية محاطة بالغموض والتكتم وتجري داخل صندوق أسود، فهذه الثورة المعلوماتية وخصوصاً وسائط التواصل الاجتماعي أدت لانكشاف وإماطة اللثام عن أغلب التفاعلات التي تجري في مركز اتخاذ القرار السياسي وفي المجتمع بشكل عام، وسرعة توصيل المعلومة والخبر، وكأداة فعالة للتحريض في حالة أي انتهاك لحقوق الإنسان أو خلل في أداء النظام السياسي. • فقدان الانتخابات العامة لبريقها وتراجع المراهنة عليها كمؤشر على وجود الديمقراطية، حيث أصبحت الماكينة الانتخابية والرأي العام وجمهور الناخبين يخضع للمال السياسي وتأثير وسائل الإعلام. • الازمة الاقتصادية الجديدة الناتجة عن الاختلالات المتراكمة للنظام الاقتصادي العالمي وخصوص اقتصاديات الدول الغربية، وهي اختلالات فاقمها صعود الاقتصاد الصيني واقتصاديات دول أسيوية أخرى أيضا تداعيات وباء الكورونا. كل ذلك أدى لاستحضار مسألة الديمقراطية مجدداً وما إن كان العالم سيشهد موجة خامسة من الديمقر ......
#الموجة
#الخامسة
#للديمقراطية
#دمقرطة
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682812
محمد الهلالي : نيتشه: أخْلاقُ الأسياد حَسَبَ نِيتْشه إنَّ دمقرطة أوروبا تُعِدّ لنا مَنْبِتا للمُستبدّين، بكلّ مَعاني كلمة استبداد، بما في ذلك الاستبداد الرّوحي
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي "هناك نقطة مشتركة بين أخلاق الأسياد وأخلاق العبيد وهي: الإكراه والتحكم عبر الخضوع و"الواجب" و"الإلزام" و"قانون" الاستبداد (ما وراء الخير والشر، 188 و1999). يتعلق الأمر دوما بترويض وتدجين وتربية الإنسانية بإجبارها، من خلال الاقتناع والإقناع والرعب، على اتباع القيم المعتبرة ضرورية وحيوية (الحسن والسيء، الخير والشر، العادل والظالم، المسموح به والممنوع إلخ...). لكن الاختلافات بين أنواع التخلق تقوم على نوعية التدابير والغايات والقيمة الممنوحة للحياة من جهة، وعلى ما نجرأ على تسميته بـ"عبيد" و"أسياد" من جهة أخرى. لا يحيل السيد، هنا، على الفرد الذي بلغ شأنا كبيرا في إتقان فنه، الشيء الذي جعله لا يخطئ في ممارسته لهذا الفن، أي صار معصوما من الخطأ في ممارسته لمهاراته (الصانع التقليدي، الفنان، الفيلسوف، الحكيم). لا يتعلق الأمر بالإتقان المثالي التأملي -المعرفة، الخبرات العملية، مهارات التلاؤم مع المحيط (الأخلاق)- الذي يسمح بالسيطرة التامة على مجال معين. يُنظرُ لهذا الإتقان على أنه معيار لأخلاقية حقة ومعيار للنبل (الفجر، 537 – العلم المرح، 281). لكن "التحكم" يستعمل هنا بالخصوص للتعامل مع جماعة من الأفراد المتفوقين الذين يفرضون أنفسهم على جماعات أخرى تستمد قوتها من حقها في حياة أسمى (عدو المسيح، 57). للتحكم معنى سياسي (والسياسة المقصودة هنا هي السياسة الكبرى، أي السياسة كانفتاح وكتجاوز وليست السياسة التي تحقق هدفا معينا)، يُوجه لمراكز السيطرة والاستبداد، يوجه باختصار للسلطة والسلطان والاقتدار، وهي أمور تعبر عن نفسها أحاديا، تؤسس "أخلاقا تسطلية" (الشذرات المنشورة بعد الوفاة، 37، صيف 1885).يُصنّف ضمن طبقة الأسياد: الفنانون الكبار، العقول الحرة (ومن بينهم الشعراء الفرسان البروفنسيون)، المتصفون "بالمعرفة المرحة" (ما وراء الخير والشر، 260)، المتمتعون بالسيادة، الفلاسفة المبدعون للقيم (ما وراء الخير والشر، 61، 211)، المشرعون المستبدون (سيزار، نابوليون، زراداشت). لأخلاق الأسياد مراحلها: المرحلة الرومانية، الوثنية، الكلاسيكية، مرحلة النهضة (حالة فاغتر، الخاتمة). لا يمكن ان ينطبق هذا على المسيحية، ومرحلة الإصلاح، والثورة المضادة والرومانسية. وحده السيد يملك القدرة على تقييم أعماله الخاصة، هو معيار حقيقته الخاصة. ليس من اختصاص الضعفاء والعامة أن يقرروا من هو القوي ومن هو الضعيف (إرادة الاقتدار، 280). لا مجال هنا للجدال والمناقشة والتفاوض والتراضي، ويعود ذلك أساسا لأن أنظمة القيم تم قلبها جذريا. بما أن العبد يُفسد مقولات السيد بخصوص الحسن والسيء وبخصوص الخير والشر. السيد هو إنسان الإثبات الأول: إنه يَعتبرُ جيدا من هو نبيل وكريم، من له صلة بالتعلق العاطفي بالآخر، واحترام الذات، الشرف والشجاعة حتى في مواجهة "الشر" (ما وراء الخير والشر، 260، 287 – جنيالوجيا الأخلاق، 54، 55). ويعتبرُ رديئا من يستحق الاحتقار، من لا يستحق "الاهتمام به" (أي من له صلة بالجبن والخسة وضيق أفق الفكر والكذب الأخلاقي)، أي باختصار: ما يعتبره الضعفاء "خيرا". هذا النبل يجعلُ من أرستقراطي العقل هذا "سيدَ احتفالِ الحياة" ومظاهرها (جينيالوجيا الأخلاق، 54). إن هذا المشكل حاسمٌ جدا إلى حدّ جعل نيتشه يخصص له الفصل التاسع (عنوانه في الترجمة العربية: ما النبيل؟) من كتابه "ما وراء الخير والشر" (257-296). إن الإثبات الذي يصدر عن العبد هو إثبات يحتل دوما مرتبة ثانية، يقوم بردود أفعال، إثبات ناقم لكونه يتأسس على الخوف من "الشر" (نفس المرجع). تتطلب عملية تغيير موقع للقيم الحيوية وعكسها وإفسادها قلبا لها ......
#نيتشه:
#أخْلاقُ
#الأسياد
َسَبَ
ِيتْشه
#إنَّ
#دمقرطة
#أوروبا
ُعِدّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726117