الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي اللبناني : نساء في العزل - لا للدعم الاجتماعي لخطاب العنف
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني مكتب شؤون وقضايا النساء نساء في العزل - لا للدعم الاجتماعي لخطاب العنف نحو خطاب اجتماعي مناصر للفئات الأكثر تهميشاًفيما تعاني أغلب بلاد العالم من النتائج الاقتصادية والنفسية إثر العزل المنزلي، تتحمّل العديد من الفئات تبعات أقسى إن كان من ناحية العنف النفسي والجسدي والاجتماعي والاقتصادي، وبذلك نعني النساء والعاملات، وعاملات المنازل الأجانب والعمال المياومين واللاجئات واللاجئين.بحسب المنظمات العالمية التي تعنى بحقوق الإنسان والجمعيات التي تعنى بحماية النساء ضد العنف، فمع مطالبة الناس في البقاء بمنازلهم، خطر العنف الأسري والعنف ضد النساء في ازدياد متصاعد خاصة مع إطالة المدة الزمنية للحجر.تشير الإحصاءات إلى ارتفاع نسبة العنف ضد النساء بشكل كبير في العالم، ففي الصين، الدولة الأولى التي طبق فيها الحجر المنزلي، ازدادت نسبة العنف الأسري بنسب ملحوظ. أما في فرنسا والولايات المتحدة، فبلغت الزيادة نسباً تتراوح بين &#1635-;-&#1632-;-% و&#1635-;-&#1639-;-% فيما سجلت قبرص سنغافورة والبرازيل نسباً تراوحت بين &#1636-;-&#1632-;-%و&#1637-;-&#1632-;-%. أما في تونس فقد تضاعف معدل العنف ضد النساء خمس مرات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وفي تركيا فقد قتلت &#1634-;-&#1641-;- امرأة في شهر آذار فقط بعد تطبيق إجراءات الحجر الصحي.بالنسبة للبنان فقد أفادت قوى الأمن الداخلي بأن الاتصالات على الرقم الساخن لشكاوى العنف الأسري زادت بنسبة &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;-%، بينما العدد الحقيقي لنسبة العنف في ظل جائحة الكورونا أعلى بكثير. ويعود سبب وجود أعداد مختلفة، إلى تعذّر خروج النساء من منازلهن وصعوبة التبليغ عن الإساءات النفسية واللفظية والجسدية والضرب المبرح الذي يتعرضن له في الحجر وهنّ حبيسات معنّفهن."بالنسبة للبعض، فإن العزل الذاتي يشبه الحجر الذاتي عندما تكون في المنزل مع المعتدي...أنت تعيشين في رعب" يقول الخبراء بأن العزل الإجتماعي "يمكن أن تكون له بالفعل آثار مدمرة على سلامة وصحة ورفاه الضحايا"..ويظهر هذا العنف جلياً ليس في ظل الحجر المنزلي الحالي فحسب، بل عبر كل الظروف الصعبة التي تمرّ بها الجماعات، من حروب ومجاعات وكوارث طبيعية، إذ تدفع النساء التكلفة الأكبر خلال الأزمات.وقد عبّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس عن هذا الواقع بصراحة مطلقة عندما أطلق الأحد 4 نيسان نداء عالمياً لحماية النساء والفتيات "في المنازل"، إذ شدّد على أنّ "العنف لا يقتصر على ساحات المعارك". وقال: "للأسف، بالنسبة للعديد من النساء والفتيات، إنّ أكثر مكان يلوح فيه خطر العنف هو المكان الذي يُفترض به أن يكون واحة الأمان لهنّ. إنّه المنزل".كما تتعرّض النساء في مجتمعات مختلفة، كما هي الحال في بعض بيئات المجتمع العراقي، لخطر الموت حالياً إذا أصيبت بفيروس كورونا لأن "النساء لا يُحجر عليهن"، حفاظاً على "شرف" العائلة. فالحجر بالنسبة للعديد من العائلات "معيب، ومغاير للعادات والتقاليد التي لا تسمح للمرأة بالمبيت في أماكن غير بيتها من دون مرافق"، كما ذكر عضو في المفوضية العليا لحقوق الإنسان العراقية، لافتاً إلى "حدوث حالات رفض نقل فتيات ونساء مصابات بالفيروس إلى الحجر الصحي بحجة أن نقلهن مخل بالشرف ومعيب".بالإضافة إلى ذلك، يشعر خبراء الصحة بالقلق، حيث إن الأدوار التي تؤديها النساء في المجتمع يمكن أن تضعها بشكل مباشر في مسار الفيروس. إن الغالبية العظمى من المضيفات والعاملات في القطاع الصحي والطبي والزراعي وفي مجال التنظيف والرعاية المنزلية والمعلمين والعاملين في ص ......
#نساء
#العزل
#للدعم
#الاجتماعي
#لخطاب
#العنف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674781
الحزب الشيوعي اللبناني : يتقدم بالتعازي لعائلات الشهداء ويدعو إلى تحقيق شفاف وسريع وتحميل المسؤوليات
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني يتقدم الحزب الشيوعي اللبناني بأحرّ التعازي من عائلات الضحايا الذين استشهدوا في انفجار اليوم في بيروت جرّاء انفجار المرفأ، ويتمنى الشفاء العاجل لجميع الجرحى والمصابين. وفي هذا الإطار ندعو اللبنانيين عموماً والشيوعيين خاصةً إلى التضامن والتكافل مع كافة المتضررين وتقديم العون وفتح البيوت أمام المحتاجين منهم.كما ندعو للتبرع بالدم في مراكز الصليب الاحمر والمستشفيات ومراكز المؤسسات الاجتماعية والنجدوية وحيث تدعو الحاجة، والاستعداد للانخراط في كافة مهمات التطوّع والمساعدة الاجتماعية التي المطلوبة منا جميعاً، مع الالتزام بإجراءات السلامة وارتداء الكمامات الواقية.ويعلن الحزب الشيوعي اللبناني يوم غد الأربعاء 5 آب 2020 يوماً للتضامن الإنساني مع المتضررين وللتكافل الاجتماعي بين المواطنين، ويضع كافة إمكاناته المتاحة بمواجهة تداعيات الكارثة التي حلّت بنا اليوم.ويدعو الحزب إلى تحقيق سريع وشفّاف يكشف حقيقة ما حصل ويحدد المسؤولين الفعليين عن هذه الكارثة الوطنيّة.المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني4 آب 2020 ......
#يتقدم
#بالتعازي
#لعائلات
#الشهداء
#ويدعو
#تحقيق
#شفاف
#وسريع
#وتحميل
#المسؤوليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687276
الحزب الشيوعي اللبناني : لإسقاط النظام القاتل ومنظومته السياسية المدعومة من الخارج
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني يرى الحزب الشيوعي اللبناني أن الكارثة الوطنية الكبرى التي نتجت عن تدمير مرفأ بيروت وأحياء عديدة من العاصمة والتي أودت بحياة اكثر من مئة من المواطنين اللبنانيين والأجانب بالاضافة الى آلاف الجرحى، لا يمكن اعتبارها الا جريمة كبرى بحق الوطن وبحق الشعب اللبناني من قبل سلطة أمعنت في الإهمال وإنعدام الكفاءة وفي تقويض مقومات الدولة ومؤسساتها التنفيذية. في هذا الاطار، يتقدّم الحزب الشيوعي بأحرّ تعازيه الى اللبنانيين والمقيمين الذي فقدوا أحباءهم وأقاربهم وأصدقاءهم ويتضامن مع عشرات الالاف الذين اليوم يتحملون التبعات والتكلفة الاقتصادية والحياتية لهذه الكارثة الوطنية، مؤكدّا على الأمور التالية:1. إن هذه الكارثة-الجريمة مهما كانت أسبابها المباشرة والتقنية تتحمل مسؤوليتها السياسية والادارية الحكومة الحالية والحكومات المتعاقبة ومجالسها النيابية ليس فقط منذ 2014 بل منذ عام 1992. انها المنظومة السلطوية المتمسكة بنظامها القاتل من يتحمل المسؤولية فهي التي جعلت الدولة مساحة للمحاصصة المذهبية والحزبية، وبتبعيتها لأوصيائها كشفت البلاد امام المزيد من التدخلات الخارجية والضغوط الأميركية مما أضعف القدرة على مقاومتها وأفقدها كل امكانيات بناء المرتكزات الاقتصادية والاجتماعية الأساسية التي تلبّي احتياجات المواطنين، بما فيها القدرة على مواجهة الكوارث. وفي هذا السياق، تندرج حلقات الانهيار الاقتصادي والمالي الراهن والعجز الفاضح عن تأمين أبسط الخدمات العامة لمواجهة وباء الكورونا واستفحال ازمة الكهرباء والمحروقات، وهذه كلّها مقدمّات للكارثة الكبرى التي توّجها زلزال مرفأ بيروت بالأمس الذي من تداعياته المزيد من الانهيار الاقتصادي والمالي. من هنا يجدد الحزب الشيوعي اللبناني موقفه بأن ليس بمثل هكذا نظام سياسي طائفي ومنظومة سلطوية تابعة نقاوم المشروع الأميركي – الصهيوني ونبني وطنا يليق بتضحيات شعبنا ودماء الشهداء؟ أن المهمة الأساسية اليوم أمام قوى التغيير الديمقراطي هو العمل على إسقاط هذه الحكومة وقيام حكومة مستقلة انتقالية من خارج المنظومة الحاكمة يكون في طليعة أولوياتها تصفية النظام السياسي الحالي وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية الحديثة القادرة على مواجهة أزمة البلاد الثلاثية الأبعاد، والمتمثّلة في الانهيار الاقتصادي ووباء الكورونا والآثار الاقتصادية والاعمارية والاجتماعية لانفجار المرفأ المدمّر. وفي هذا الاطار يؤكد الحزب أن اللبنانيين اليوم أصبحوا أمام مفترق طرق تاريخي لا يمكن العودة من بعده إلى الوراء، وأن انفجار المرفأ قد فتح مرحلة نوعية جديدة وسرّع الخيار الوحيد أمامهم الآن هو التقدم الى الأمام لبناء هذه الدولة والعقد الاجتماعي الجديد.2. أن الحزب الشيوعي اللبناني يرفض ويدعو اللبنانيين إلى رفض أي محاولة لاستغلال الكارثة التي حلّت بهم جميعا وبدون تمييز، بغية تحويل حوافز توحدّهم وتضافر جهودهم وقواهم من اجل بناء مستقبل أفضل، إلى مناسبة للتشظي الطائفي والمذهبي والمناطقي والذي تحاول بعض القوى أن تحققه عبر إثارة النعرات الطائفية والمناطقية وإعادة الانقسام المرفوض بين اللبنانيين. أن الحزب يؤكد ان الوقت الآن هو للوحدة وللتضامن الوطني وليس لأي خطاب تقسيمي أو عنصري أو إقصائي. ويرفض الحزب بالتحديد كل محاولات الاستغلال السياسي أو الطائفي لهذه الجريمة لأغراض تتصل بتعديل موازين القوى بين أطراف السلطة الداخلية خدمة لمشاريع سلطوية أو مشاريع خارجية مشبوهة، من خلال تسعير حملات التحريض والعمل على استدراج قوى الخارج.3. يدعو الحزب الشيوعي اللبناني - في ظل عدم وجود ثقة في الم ......
#لإسقاط
#النظام
#القاتل
#ومنظومته
#السياسية
#المدعومة
#الخارج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687859
الحزب الشيوعي اللبناني : لمواجهة الأزمة الصحيّة الخطيرة
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبنانييرى المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني، أن الأزمة الصحية التي تمر بها البلاد دخلت مرحلة خطيرة جداً، من حيث مؤشرات عديدة ظهرت للعلن في الفترة الأخيرة، ومنها التزايد المتصاعد في حالات الإصابة اليومية بكورونا، وأيضاً في عدد الوفيات، ووصول القدرة الاستيعابية للمستشفيات إلى ما فوق حدها الأقصى، بحيث أصبحت غير قادرة على استقبال الحالات الطارئة بطريقة فعالة.إنّ هذه الأزمة الكبرى تشكل الآن، بالإضافة إلى الأزمة الاقتصادية الخانقة والتي تتفاقم أيضاً نتيجة الإغلاق العام والذي تطال الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع، المهمة الأساسية التي يجب التصدّي لها ومعالجتها. في هذا الإطار، يرى الحزب الشيوعي اللبناني أن السلطة اللبنانية فشلت فشلاً ذريعاً في التصدي للأزمة ومعالجتها على صعد عديدة، ومنها تأمين الإمكانيات المالية لتمكين العمال والأُجراء والمياومين والمتعطّلين عن العمل من الالتزام بالحجر واتّباع سياسات إقفال فعّالة، وفي توفير الموارد للمستشفيات والمراكز الصحية، وفي تأمين اللقاحات المجانية مبكّراً للجميع.من هنا يطرح الحزب الشيوعي اللبناني الحاجة إلى سلسلة إجراءات سريعة للإنقاذ أساسها:• الإسراع في تأمين اللقاحات من مختلف المصادر، ووضع خطة متكاملة للتلقيح وأولوياته وجدوله الزمني، كما للتأمين السريع لمتطلباتها المالية والقانونية. في هذا الإطار، على الدولة اللبنانية الموافقة فوراً على لقاحات إضافية للقاحات "بفايزر" مثل "موديرنا" و"ساينوفارم" و"سبوتنيك" و"اكسفورد"، أسوة بالكثير من الدول التي سبقتنا في عمليّة التلقيح الكبير لشعوبها. إنّ تقاعس المنظومة الحاكمة في هذا المجال غير مقبول البتة والتأخر الحاصل شكل ويشكل جريمة كبرى بحق الشعب اللبناني، وسببت وستتسبّب بمئات الوفيات التي كان من الممكن تفاديها، ما يثبت ان هذه المنظومة لا تؤتمن على أرواح اللبنانيين وصحتهم.• تأمين الموارد للمستشفيات، وبشكل أساسي للقطاع العام الذي يتحمّل الجزء الأكبر من أعباء المواجهة، وإقامة المستشفيات الميدانية في مختلف المناطق، خاصّة في ظل وجود هبات لم يجر استخدامها ووزعت بشكل فئوي وفق المنافع الخاصة والاستنسابية. إنّ التذرع بعدم توافر الموارد المالية هو أمر غير صحيح حيث يمكن تأمينها عبر ضرائب على الثروة من أجل تأمين الموارد المطلوبة.• يعيد الحزب الشيوعي طرح خطته الإغاثية التي طرحها في بداية تداعيات جائحة الكورونا عبر استحداث وتنفيذ خطّة تقضي بتوفير الدولة دخلاً عاماً أساسياً لكل أسرة، بدءاً من أسر المياومين والعاملين في المؤسسات غير القادرة على دفع الأجور وتستخدم من أجل دعم العمال والموظفين والمؤسسات المنتجة، في ظل الركود وقرارات الحجر ووقف العمل.• الإقرار السريع للتغطية الصحية الشاملة التي تؤمن لجميع المقيمين التغطية الأساسية المجانية. فلقد برهنت أزمة الكورونا بشكل واضح وليس فقط في لبنان، أن الأنظمة الصحية القائمة على القطاع الخاص الذي يبغي الربح، فشلت في تأمين الحقوق الصحية الأساسية للإنسان كما، فشلت من ناحية الكفاءة وشمولية الولوج إلى الخدمات الصحية، في مواجهة التداعيات الصحية للجائحة.إنّ الحزب الشيوعي اللبناني يرى، أن الطريق الأساسية للإنقاذ من هذا الوباء، يجب أن تتمّ عبر الدولة التي يجب أن تدير تنفيذ سياساتها العامة حكومة وطنية انتقالية من خارج المنظومة الحاكمة ومع صلاحيات استثنائية. والمطلوب من هكذا دولة أن تضع مصلحة الإنسان على وجه الخصوص في أولويات السياسات الحكومية، كما حصل في العديد من البلدان التي واج ......
#لمواجهة
#الأزمة
#الصحيّة
#الخطيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705571
الحزب الشيوعي اللبناني : لإدانة القمع وتصعيد الانتفاضة
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني بداية، يتقدّم الحزب الشيوعي اللبناني بأحر التعازي من ذوي الشهداء، الذين سقطوا في الاحتجاجات الشعبية في مدينة طرابلس، ويتمنى الشفاء العاجل للجرحى، كما يدين بشدّة القرار السياسي والأمني للسلطة الحاكمة بزجّ الجيش والقوى الأمنية، بكل عتادها وعديدها، في مواجهة المنتفضين، ويدعو إلى محاسبة المسؤولين عن قرار إطلاق النار على المحتجّين، مهما علا شأنهم.إن الانفجار الاجتماعي، الحاصل اليوم، ما هو إلّا نتيجة حتميّة لسياسات السلطات المتعاقبة، بكل تلاوينها، والتي أرست نظاماً طائفياً تحاصصياً وزبائنياً وريعياً، والذي أدّى إلى إفقار العمال والمزارعين والطلاب والمتعطلين عن العمل، وذوي الدخل المحدود وتهميشهم وتهجريهم، في مقابل تركّز الثروة بين أيدي القلّة القليلة من أصحاب رؤوس الأموال والمصارف والفاسدين المرتبطين بأحزاب السلطة الحاكمة.إنّ الاستهتار الرسمي بالتعاطي مع أزمة الكورونا، وعدم تخصيص دعم مادي مباشر للعائلات الأكثر فقراً، لتمكينها من الالتزام بالحجر، وعدم تأمين التغطية الصحيّة الشاملة وفحوصات pcr المجانية، وفتح البلاد في فترات معينة خدمة لمصلحة أصحاب رؤوس الأموال، هو المسؤول الأوّل والرئيسي عن الانهيار الصحي الشامل في البلد وتفشي الحالات بشكل واسع، والذي نجم عنه خسارة آلاف الأرواح، التي كان من الممكن تفادي خسارتها. وهذا يناقض رواية السلطة والمطبّلين لها؛ إذ لا يمكن تحميل المسؤولية في هذا المجال للمواطنين المضطرين للعمل، من أجل الحصول على كفاف يومهم، بل لهذه السلطة المتخبّطة الفاشلة.وفي هذا المجال، ندعو المواطنين إلى أخذ الاحتياطات الصحيّة الكافية، وأن يتعاطوا بمسؤولية عالية، في ظلّ الاستهتار الكامل عند أصحاب الدولة. فالمنظومة الحاكمة هي من تتحمل مسؤولية الانهيار الاقتصادي والنقدي والصحي والسياسي والأمني، وصولاً إلى جريمة انفجار المرفأ وقمع المحتجّين والمنتفضين، ولن يكون هناك أمل في التقدّم والتغيير في لبنان في ظلّ إمساكها بمقاليد الحكم.إن الحزب الشيوعي، يدعو الشعب اللبناني إلى منع الاستغلال السياسي الذي تعمل عليه تيارات معيّنة من داخل قوى السلطة، وإلى استكمال أهداف انتفاضته التي انطلقت في 17 تشرين، وإلى دعم التحركات الشعبية، لتحويل هذه الانتفاضة إلى ثورة وطنية ديمقراطية تطيح بالمنظومة الحاكمة ونظامها السياسي، وبناء الدولة العلمانية الوطنية الديمقراطية التي تؤمن الحقوق السياسية والاقتصادية والعدالة لكل الفئات المفقّرة والمحرومة والمستغلّة. ......
#لإدانة
#القمع
#وتصعيد
#الانتفاضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707345
الحزب الشيوعي اللبناني : نحو دولة علمانية ديمقراطية.... نحو بناء الإقتصاد المنتج .... نحو العدالة الإجتماعية
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني برنامج الحزب الشيوعي اللبناني للمرحلة الإنتقالية في لبنان المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني "نحو دولة علمانية ديمقراطية.... نحو بناء الإقتصاد المنتج .... نحو العدالة الإجتماعية"يعاني لبنان من ازمة متعددة الأبعاد على الصعد السياسية والإقتصادية والإجتماعية كافة. فأزمة نظام الطائف وصلت الى مداها، مع فشل السلطات التنفيذية والتشريعية وشللها، وإزدياد مخاطر التشظي الوطني ومخاطر التدخلات الخارجية، السياسية منها والعدوانية، فضلا عن مخاطر تفشّي جائحة الكورونا التي لم تكتمل فصولها بعد. ويبرز، على الصعيد الأقتصادي، تفاقم الأزمة النقدية والمالية كجزء من أزمة اقتصادية أشدّ عمقا وشمولاً، وأبرز عواملها: طغيان الانشطة الريعية والقطاعات المتدنية الانتاجية غير القادرة على خلق الوظائف، وانهيار البنى التحتية ووظائف الدولة الأساسية، وغياب التقدم التكنولوجي والابتكار، والتفاوت الكبير في توزّع الدخل والثروة وتراجع العوائد الناتجة عن العمل بالتزامن مع ارتفاع متواصل في كلفة المعيشة. وقد انتجت هذه العوامل على الصعيد الإجتماعي بطالة وهجرة وتهميشاً خصوصاً بين الشباب، وأضعفت بنسبة كبيرة القدرة الشرائية للعمال والأجراء والموظفين ولمروحة واسعة من الفئات الاجتماعية الفقيرة والمتوسطة التي فرض عليها أن تتحمل بشكل غير متساو - مقارنة بالطبقات الغنية - الأعباء الضريبية وتكاليف خدمة الدين العام ونفقات الصحة والتعليم والنقل والسكن.وفي إطار هذه المرحلة الانتقالية، يطرح الحزب الشيوعي اللبناني برنامجا سياسيا-اقتصاديا-اجتماعيا امام اللبنانيين وامام القوى الديمقراطية التي اعلنت منذ اكتوبر 2019 ان مرحلة جديدة من العمل السياسي قد انطلقت من أجل التغيير الحقيقي. وبالطبع لا ينطوي هذا البرنامج على مطالب موجّهة الى السلطة القائمة، بل هو يرمي الى تحقيق تغيير عميق ينهي استثمار المنظومة الحاكمة للانقسامات الطائفية وما تنتجه من شلل دستوري، ويؤسس لبناء دولة ديمقراطية علمانية واقتصاد يلبي تطلّعات الشباب والمتعلمين والنساء والطبقة العاملة والفئات المتوسطة نحو التقدّم والحداثة والعدالة الاجتماعية، بدلا من اقتصاد تسيطر عليه الاحتكارات والمصارف والرساميل الكبرى المستظلّة بنظام سياسي مذهبي تحاصصي متخلف ورجعي لا يليق بلبنان القرن الواحد والعشرين.سمات المرحلة الراهنةاولا، هي مرحلة تصاعد الطروحات الكيانية والدستورية من جانب قوى سياسية وروحية بدأت تطرح – وسط استفحال الأزمة التي تتحمّل تلك القوى مسؤوليتها تاريخيا - مسائل جوهرية خلافية أمام الرأي العام، وعلى رأسها قضايا الحياد والتدويل والمثالثة واللامركزية الموسّعة والفدرلة مما يهدد الوحدة الوطنية والسلم الأهلي، خصوصا في زمن مشاريع التفتيت الجاري تنفيذها في المنطقة.ثانيا، هي مرحلة ركود إقتصادي طويل الأمد مترافق مع تراجع الأستثمار العام والخاص وانهيار مصرفي ومالي ونقدي، إضافة الى ترسّخ التضخم وانهيار سعر صرف الليرة اللبنانية والتراجع القياسي في الأحتياطات الخارجية، مما سوف يفرض في القريب العاجل وقف دعم المواد الأساسية. ومع تداعيات جائحة كورورنا تصبح الأزمة مرشّحة للتحوّل الى أزمة عامة، من عناوينها مضاعفة إفقار اللبنانيين والبطالة والتهميش وتهجير الشباب وخفض مداخيل الطبقة العاملة والفئات المتوسطة وتعميق اللامساواة، بالتزامن مع تفكّك مؤسسات الرعاية الاجتماعية وتدهور الخدمات العامة من كهرباء وماء ونقل عام وطرق واتصالات وغيرها.ثالثا، هي مرحلة العجز الصريح والمطلق للمنظومة الحاكمة عن إيجاد حلول ناجعة لأزمة ......
#دولة
#علمانية
#ديمقراطية....
#بناء
#الإقتصاد
#المنتج
#....
#العدالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722145
الحزب الشيوعي اللبناني : حول تشكيل حكومة الرئيس ميقاتي
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني بيان المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني حول تشكيل حكومة الرئيس ميقاتيبعد أكثر من سنة على استقالة حكومة الرئيس حسان دياب، وسنة على تكليف الرئيس الحريري وخمسة وأربعين يوماً على تكليف الرئيس ميقاتي، وبعد تناتش الحصص والفيتوات المتبادلة والتعطيل المتمادي، أبصرت الحكومة النور بفعل ضغوطات خارجية على وقع تفاهمات دولية – إقليمية، فقدمت الى الشعب اللبناني نسخة مكررة عن سابقاتها. إن الحزب الشيوعي اللبناني، وأمام هذا الاستحقاق يؤكد التالي:اولاً، إنّ ايّة حكومة اذا لم تكن من خارج منظومة الانهيار التي اوصلت البلد الى ما هو عليه، هي حكومة فاشلة وغير قادرة على معالجة الازمات المختلفة التي يمر بها الشعب اللبناني، إذ لا يمكن لمن سبّب الأزمة وقام بأكبر عملية نهب للشعب اللبناني، أن يكون هو صاحب الحلّ.ثانياً، إن منطق المحاصصة المعمول به منذ الطائف وحتى اليوم، مع كل ما راكمه من أزمات، يؤكد بأن البلد يمر في أزمة نظام سياسي وليس مسألة حكومة او وزير بالناقص أو بالزائد، وبالتالي تصبح مسألة إسقاط النظام السياسي القائم هي الأساس وليس تجميله أو تعديله.ثالثاً، إن الحزب الأكبر في هذه الحكومة هو حزب المصارف ورؤوس الأموال، الحاضر الأكبر بإسم تمثيل الطوائف والأحزاب الحاكمة، على اختلاف انتماءاتها، ويؤشّر ذلك إلى المنحى الذي ستأخذه الحكومة عبر تحميل الشعب اللبناني عموماً أكلاف الانهيار لحماية مصالح المليارديريين والمصرفيين وكبار المودعين.رابعاً، في أول كلمة له بعد التأليف أكد رئيس الحكومة تمسكه بالسياسات المتبعة ودعوته الشعب اللبناني الى "شد الأحزمة"، وكأنّ هذا الشعب المفقّر الذي تهان كرامته يومياً هو المسؤول عن الانهيار أو المتسبب به، فيما كبار المستفيدين من السياسات الاقتصادية والنقدية على مدى عقود، والذين يجب أن يتحمّلوا هم أعباء الإنقاذ الاقتصادي قد هرّبوا أموالهم إلى الخارج وحموا ثرواتم، ويراهنون اليوم على استجداء القروض من الهيئات الدولية والعربيّة، وتهجير اللبنانيين إلى الخارج، وخنق القدرة الشرائية لكبح الاستهلاك المحلي.خامساً، أمام تمادي السلطة السياسية الحاكمة في الإنكار وتحميل الشعب اللبناني تبعات سياساتهم الفاشلة، وكي لا يدفع الشعب اللبناني الثمن دوماً، يؤكد الحزب الشيوعي اللبناني دعوته الى استكمال المواجهة من خلال برنامج تغييري نقيض. فالمطلوب اليوم، من كل قوى التغيير التداعي لفرض موازين قوى تستطيع استكمال المواجهة وإسقاط هذا النظام ومنظومته في كافة الاستحقاقات النقابية والقطاعية والبلدية والنيابية المقبلة، كما في التحركات الشعبية في كلّ المناطق اللبنانية.المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني11 أيلول 2021 ......
#تشكيل
#حكومة
#الرئيس
#ميقاتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731140
الحزب الشيوعي اللبناني : ندين الاقتتال الداخلي وندعو إلى وقفه واستكمال التحقيق الشفاف بجريمة انفجار المرفأ
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني يعلن الحزب الشيوعي اللبناني رفضه وإدانته الصريحة لإعادة البلاد إلى مرحلة الصدام والاقتتال الأهلي بطابعه المذهبي والطائفي، والهادف إلى الانتقال بالبلد المنهار إلى أجواء الحرب الأهلية والاقتتال الداخلي وفدرالية الأمر الواقع في زمن البؤس والخراب، بعد أن عجزت أطراف نظام المحاصصة الطائفية والمذهبية عن إيجاد الحلول لأزمات نظامها السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وهو يحمّل مسؤولية ما حصل ويحصل، لأسلوب التجييش الطائفي وزجّ الشارع بمواجهة الشارع والتهديدات والاتهامات بتسييس التحقيق بجريمة انفجار المرفأ من قبل حزب الله وحركة امل، والتي كان بالامكان عبر رفع الحصانات دحض الادعاءات قضائياً بالأدلة الدامغة، اظهاراً للحقيقة وتحقيقا للعدالة. كما يعلن الحزب إدانته الشديدة لمبادرة القوات اللبنانية إلى استعمال السلاح واعمال القنص وكذلك ادانته لكلّ الذين شاركوا باستعمال السلاح والعنف وترويع الأهالي والمدنيين، داعياً الى المحاسبة الشديدة ومحذراً من الاتجاه الصريح نحو إعادة احياء خطوط التماس، معرباً عن أسفه الشديد لسقوط العديد من الضحايا والجرحى بسبب ذلك. وتجد المنظومة الحاكمة في استخدام العنف والاقتتال الداخلي وسيلة لطمس وتغييب القضية الأساسية التي يعاني منها اللبنانيون، أي تداعيات الانهيار الاقتصادي الذي تتحمّل هي مسؤوليته مع ما خلّفه من فقر وبطالة وهجرة واستغلال وقلق وجودي على المصير. كما تجد فيه أيضا وسيلة للتغطية على جرائمها في نهب المال العام وفي تفجير المرفأ، وهي جرائم لم تتمّ محاسبة أو محاكمة أي مسؤول عنها في مواقع القرار الأساسية، تأكيدا لذروة الفساد السياسي الذي تمتهنه القوى الحاكمة وتعتاش منه. وفي موازاة ذلك، يدين الحزب الشيوعي امعان القيّمين على المؤسسات الدينية في استغلال هذه القضية وتدخلهم في شؤون القضاء سواء من أجل حماية مسؤولين مدّعى عليهم أو من أجل تجييش الرأي العام واستغلال مشاعر أهالي الضحايا تحقيقا لمكاسب فئوية. كما يدين في الأطار ذاته المندوبين الأميركيين وحلفائهم الذين لا يعدمون فرصة إلّا ويتنطّحون فيها لإستثمار هذه القضية وغيرها، كعادتهم حيال كل الملفات، بهدف تأجيج الانقسام الداخلي اللبناني وتحقيق أجنداتهم السياسية في لبنان والمنطقة. إن ما يحصل من اشتباك عنفي في بيروت وضواحيها راهناً يصبّ في مصلحة المشاريع الأميركيّة والصهيونيّة في المنطقة، ويدفع لبنان دفعا نحو الفدرالية الطوائفية، ومن المؤكّد أنه سوف يستخدم – اذا ما جرت انتخابات - كأداة للتعبئة والتجييش الانتخابي لتجديد البيعة للزعامات الطائفية نفسها وللقوى الطبقية التي تستظل بها، مع ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر جسيمة على وحدة البلاد وأمنها واستقرارها. إن الحزب الشيوعي اللبناني يدعو القوى الأمنية إلى وقف هذا الأقتتال فوراً، وإلى استكمال التحقيق ليأخذ مجراه القانوني بشفافية مطلقة من أجل كشف الحقيقة وضمان حقوق أهالي الضحايا، ومحاسبة كل المرتكبين مهما علا شأنهم وإلى أية جهة انتموا، سواء في الداخل أوالخارج.إنّ الضمانة الوحيدة للشعب اللبناني لن تكون سوى بالانتقال إلى الدولة العلمانية الديمقراطية التي تحمي استقلالية القضاء وتكفّ يدّ التدخلات المحلية والخارجية عنه، لوضع المواطن وحقوقه الديمقراطية والاقتصادية والاجتماعية فوق كل اعتبار.المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني ......
#ندين
#الاقتتال
#الداخلي
#وندعو
#وقفه
#واستكمال
#التحقيق
#الشفاف
#بجريمة
#انفجار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734527
الحزب الشيوعي اللبناني : برنامج الحزب للانتخابات النيابية 2022 -نحو دولة ديمقراطية علمانية.... نحو بناء الاقتصاد المنتج... نحو العدالة الاجتماعية-
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اللبناني مقدمةيعاني لبنان من أزمة متعددة الأبعاد على الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية كافة. فأزمة نظام الطائف وصلت إلى مداها من حيث شلل السلطات التنفيذية والتشريعية بالإضافة إلى خطر التشظي الوطني وخطر التدخلات الخارجية. وعلى الصعيد الاقتصادي، شكّل تفاقم الأزمة النقدية والمالية جزءا من أزمة اقتصادية أشدّ عمقاً وشمولاً، وأبرز عواملها: طغيان الأنشطة الريعية والقطاعات المتدنية الإنتاجية غير القادرة على خلق الوظائف، وانهيار البنى التحتية ووظائف الدولة الأساسية، وغياب التقدم التكنولوجي والابتكار، والتفاوت الكبير في توزّع الدخل والثروة وتراجع العوائد الناتجة من العمل، بالتزامن مع ارتفاع متواصل في كلفة المعيشة. وانتجت هذه العوامل على الصعيد الاجتماعي بطالة وهجرة وتهميشاً خصوصاً بين الشباب، وأضعفت بنسبة كبيرة القدرة الشرائية للعمال والأجراء والموظفين ولمروحة واسعة من الفئات الاجتماعية الفقيرة والمتوسطة، التي فرض عليها أن تتحمل بشكل غير متساو – مقارنة بالطبقات الغنية – الأعباء الضريبية وتكاليف خدمة الدين العام ونفقات الصحة والتعليم والنقل والسكن. في هذا الإطار، يطرح الحزب الشيوعي اللبناني برنامجاً سياسياً – اقتصادياً – اجتماعياً أمام اللبنانيين وأمام القوى الديمقراطية، التي أعلنت منذ اكتوبر 2019 بأن مرحلة جديدة من العمل السياسي قد انطلقت من أجل التغيير الحقيقي. ويرمي هذا البرنامج إلى تحقيق تغيير عميق وإصلاحات جذرية تنهي استثمار المنظومة الحاكمة للانقسامات الطائفية وما تنتجه من شلل دستوري، وتؤسس لبناء دولة ديمقراطية علمانية واقتصاد يلبي طموحات الشباب والمتعلمين والنساء والطبقة العاملة والفئات المتوسطة المتطلّعة نحو التقدّم والحداثة والعدالة الاجتماعية، بدلاً من اقتصاد تسيطر عليه الاحتكارات والمصارف والرساميل الكبرى المستظلّة بنظام سياسي مذهبي تحاصصي متخلف ورجعي لا يليق بلبنان القرن الواحد والعشرين. إنّ الحزب الشيوعي اللبناني، حزب العمال والأجراء والفقراء وكل ذوي الدخل المحدود، حزب الشباب والنساء والمثقّفين وكل من يؤمن بالتحرر الوطني والتغيير الديمقراطي ويعمل عليه. وهو أيضاً حزب التقدم والتطور وبناء القوى المنتجة؛ حزب الاشتراكية والعدالة الاجتماعية والمساواة؛ حزب الديموقراطية الحقيقية والثقافة والإبداع... وعلى هذا الأساس يطرح برنامجه الانتخابي أمام الطبقات والشرائح الاجتماعية، صاحبة المصلحة في إطلاق مسيرة التغيير والتقدم والتطور.سمات المرحلة الحاليةأولاً، هي مرحلة ركود اقتصادي طويل الأمد، مترافق مع تراجع الاستثمار العام والخاص وانهيار مصرفي ومالي ونقدي، إضافة إلى ترسّخ التضخم وانهيار سعر صرف الليرة اللبنانية والتراجع القياسي في الاحتياطات الخارجية. ومع تداعيات جائحة كورونا تصبح الأزمة مرشّحة للتحوّل إلى أزمة عامة، من عناوينها مضاعفة إفقار اللبنانيين وزيادة البطالة والتهميش وتهجير الشباب وخفض مداخيل الطبقة العاملة والفئات المتوسطة وتعميق اللامساواة، بالتزامن مع تدهور الخدمات العامة من كهرباء وماء ونقل عام وطرق واتصالات وغيرها.ثانياً، هي مرحلة العجز المتحكّم بالمنظومة الحاكمة، والذي يجعلها غير قادرة على طرح حلول ناجعة لأزمة القطاع المصرفي والمالي البنيوية. فالمصارف في حالة إفلاس غير معلن، وهي تتحمّل مع مصرف لبنان المسؤولية المباشرة عن تبديد ودائع اللبنانيين ومدخراتهم. ومع ذلك، فإنها فرضت على الحكومة المستقيلة السابقة، بالتحالف مع القوى العميقة المسيطرة على المجلس النيابي، التراجع حتى عن تنفيذ "خطة الإنقاذ" التي تولّت ال ......
#برنامج
#الحزب
#للانتخابات
#النيابية
#2022
#-نحو
#دولة
#ديمقراطية
#علمانية....
#بناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743730