الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيار الكفاح العمالى - مصر : نضال عمالى أممى :ليبيا وقفه إحتجاجية لعمال الشركة الليبيه للحديد والصلب بمصراته لرفع قيمة العلاوات والبدالات وصرف الارباح السنوية3سنوات على التوالى 2018-2019-2020 وتنفيذ أحكام القضاء التى قضت بأعادة المفصولين.
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر .للمرة الثالثه نظم أمس الثلاثاء 26-1-2021 عمال الشركة الليبية للحديد والصلب فرع مصراته وقفة سلمية أمام البوابة الرئسية للشركة وقفة سلمية يوم 17 يناير كانون ثان يطالبون فيها الاداره ب:1- صرف عوائد الإنتاج عن السنوات السابقة (2018-2019-2020).2- زيادة القيمة المالية لبدل الإطعام، من (5) دينار للوجبة الواحدة، إلى (20) دينار لكل وجبة.3- زيادة القيمة المالية لعلاوة الوردية المسائية إلى (30) ديناراً، وعلاوة الوردية الليلية إلى (50) ديناراً.4- صرف العلاوة المالية للوردية المسائية بنظام الورديتين، كما كانت تُعطى في السابق، قبل سنة 2012م.5- زيادة القيمة المالية للخدمات الصحية، من (10000) دينار إلى (15000) دينار، وتخصيص قيمة (3000) دينار من إجمالي المبلغ لشراء الأدوية، مع ضرورة إجراء الكشف الطبي الدوري لجميع عمال الشركة.7- وضع حل لمشكلة سحب المرتبات من المصرف، والتي أصبحت هاجساً يؤرق العاملين، من كثرة الوقوف والإزدحام لساعات طويلة، مما يؤثر على العمال وعلى الإنتاج، بسبب ضياع ساعات العمل لسحب مرتباتهم. 8- عدم خصم رصيد الإجازة السنوية، وحفظها لجميع العمال وليس للقياديين فقط. 9- ضرورة احترام الشركة للقانون وأحكام القضاء المعمول بها في الدولة الليبية، وعلى إدارة الشركة تنفيذ أحكام المحكمة في إعادة العمال المفصولين تعسفياً إلى سابق عملهم (قضية المناضل/ عبد الحميد جبريل).10- إلغاء التقسيمات الجديدة التي استحدثت بهيكل الشركة، دون اعتمادها من الجمعية العمومية، (إدارة الشؤون الأمنية) وغيرها. 11-إعادة تشكيل لجنة شؤون العاملين ومجلس التأديب ولجنة التحقيق في الحوادث الصناعية، بما يضمن للعمال العدالة والحق. 12- استحداث فرع لمصرف آخر غير (الصحارى) داخل الشركة، وتركيب آلات سحب ذاتي (ATM) بالمصرف. 13- إلغاء نقطة الشرطة التي استحدثت داخل الشركة منذ فترة، وإلغاء فكرة بناء سجن داخل الشركة. 14- إلغاء عقد شركة (الريادة) لتوظيف العمالة الوطنية، كونه مخالفٌ لقانون علاقات العمل رقم (12) لسنة 2010م.والتعاقد مع طالبي العمل مباشرةً ودون وسيط. 15- زيادة قيمة علاوة صناعة الحديد والصلب من (250&#8234-;-&#8234-;-( دينار 300الى &#8236-;-&#8236-;-16- إعادة النظر في علاوة التمييز، وخاصة لعمال مصانع الصلب، وإدارة المياه والغاز. 17- من المعلوم أن اللوائح المعمول بها في الشركة، غير معتمدة من الجهات المختصة، وهذا يعتبر من أكبر المخالفات الإدارية في الشركة، لهذا وجب اعتمادها من وزارة العمل، وإظهارها لجميع العمال في أماكن العمل، وخاصةً لائحة الجزاءات ولائحة شؤون العاملين. 18- محاسبة اللجان وفرق العمل التي شُكلت لغرض معين، ومدة محددة، واستمرت لسنوات طويلة وحتى الآن (فريق التوعية الشرعية والإجتماعية) و(لجنة دراسة الملاك والإختصاصات الوظيفية). 19- إعادة جدولة المرتبات في الشركة، بما يتماشى مع ارتفاع تكاليف المعيشة، وللشركة أن تسترشد في ذلك بعائد الإنتاج والذي تقيمه الشركة بالأسعار العالمية. 20- تعويض النقص في الوظائف الشاغرة، لمجموعات العمال التي تنتج عن التقاعد والوفاة أو الإنقطاع، في أقرب وقت، دون استجداء وزيادة الأعباء على ما يتبقى من مجموعة العمل. 21- أن يكون تخصيص السكن الوظيفي لكافة العمال، حسب الأقدمية ولا علاقة له بمكان الإقامة، فكثير من العمال محرومون من السكن الوظيفي. 22- ضرورة تضمين لوائح الشركة ونظمها، تحديداً لفترة شغل الوظائف التي تُسمى قيادية، للحد من الإرتباط الشخصي والتغول الوظيفي، وإتاحة الفرصة لغيرهم ......
#نضال
#عمالى
#أممى
#:ليبيا
#وقفه
#إحتجاجية
#لعمال
#الشركة
#الليبيه
#للحديد
#والصلب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707147
وليد سلام جميل : الإنتخاباتُ القادمة: مشاركةٌ فاعلة أم مقاطعةٌ إحتجاجيةٌ عارمة؟
#الحوار_المتمدن
#وليد_سلام_جميل لعلّ الإنتخابات المزمع إجرائها في شهر تشرين المقبل، أبرز موضوع يشغل فكر العراقيين هذه الأيام. والتساؤل الأكبر: هل الإنتخابات القادمة تمثّل حلًّا لأزمة النّظام السياسيّ في العراق؟قبل الإجابة عن التساؤل أعلاه، من الضرورة مراجعة نسب المشاركة في الإنتخابات الأربع السابقة، لنقيس إنطباع المواطن العراقي عن العملية الانتخابية وجدواها. كانت أول انتخابات نيابية في سنة 2005، بنسبة مشاركة 79.6%، تلتها انتخابات سنة 2010، بنسبة مشاركة تُقدّر بحوالي 62.4%، ثمّ جاءت انتخابات 2014، لتسجل نسبة مشاركة بحوالي 60%، وكانت آخر انتخابات في سنة 2018، بنسبة مشاركة بحدود 44.52%، حسب ما أعلنته المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات، إلّا أنّ وكالات أنباء عالمية عديدة وسياسيين بارزين وبعض أعضاء المفوضية لاحقًا، قد أكّدوا أنّ نسبة المشاركة الفعليّة لم تتجاوز ال20%!. يتبيّن من الأرقام أعلاه أنّ نسبة المشاركة في هبوط وليس صعود، ويُعدّ هذا الهبوط مؤشرًا سلبيًا وخطيرًا عن جدوى العملية الإنتخابية ونزاهتها في العراق. إذ تُبيّن الأرقام أنّ العراقيين فقدوا ثقتهم بالعملية الإنتخابية، خاصة في الإنتخابات الأخيرة التي أظهرت نسبة عزوف ومقاطعة تجاوزت ال80% من العراقيين، تلتها إحتجاجات عارمة، مطالبة بالإصلاح والتغيير، أدّت لتغيير في مسارات العملية السياسية والإجتماعية بشكل ملحوظ والإنتخابات القادمة [المبكرة] واحدة من هذه النتائج، إن تمّ إجراؤها بالفعل في موعدها المقرر. إنتفاضة تشرين: من العفوية إلى التنظيملم يكن أحدًا يتوقع أن يصل الإحتجاج الشعبي الغاضب إلى هذا المستوى المذهل في تشرين من سنة 2019، مستمرًا بعدها بصعود ونزول متفاوت نتيجة مؤثرات داخلية وخارجية عديدة. إنطلق الحِراك الشعبي بعفويّة تامة، ليهتف بشعار واضح، يختزلُ كلّ الشعارات الأخرى وهو شعار (نريد وطن). إستمرت الإحتجاجات لفترات طويلة، كان نتيجتها سقوط مئات الشهداء وآلاف المصابين، إلّا أنها لم تخرج من العفوية إلى التنظيم. رغم أنّ الكثير قد ينتقد هذه العفوية، إلّا أنني أرى أنّها لم تكن سيئة بهذا الحجم كما يتصورها البعض، كونَ الإحتجاج فعل لحظيّ عفويّ، ينتج نتيجة تراكم مسارات تاريخية، يتفجر في لحظة معينة فيبدو كأنه فعل جديد أو مولود جديد، والمولود الجديد من الصعب تنظيمه من جهة، ومن جهة أخرى، فإنّ المسارات الإجتماعية والسياسية في العراق من الصعب أن تسير بسيرورة تراكميّة متوائمة. لذلك كانت دعوات التنظيم تُجابه بالرفض، وغلب شعار (الوعي قائد) على شعار التنظيم والقيادة الواقعية، ولعلّ لهذا ما يبرره، فالكثير كان يتحيّن الفرص للصعود على أكتاف الإنتفاضة بدعوى القيادة، في ظلّ فورة غضب شعبيّة ثورية عارمة، لا تريد أن تُسرَقَ إنتفاضتها. يدلّ على ذلك ما تلى الصفحة الثورية، حيث ظهرت بدايات لتشكيل نَوَياتٌ تنظيمية، على البعد السياسي والإجتماعي، ما زالت في مرحلة التكوين والبناء. قررت بعض هذه التنظيمات الجديدة الدخول إلى المعترك السياسي، وقررت المشاركة في الإنتخابات القادمة، لنقل المعركة من الشارع والساحات إلى قبة البرلمان كما يعبّرون، إلّا أنها لم تستطع لهذه اللحظة، تقديم برامج فعّالة وموضوعية لبناء الدولة، ولم تستطع أن تشكّل قواعد جماهيرية فاعلة، كونها تشكيلات جديدة تفتقد للخبرة وللوقت المناسب لإتمام العمليات والسياقات الصحيحة لتكوين أحزاب أو تنظيمات سياسية فاعلة بديلة. أصعب ما تواجهه التنظيمات السياسية الجديدة، المنبثقة من الساحات الإحتجاجية، هي الساحات نفسها. فالساحات اليوم منقسمة على نفسها، بين مؤيد للعمل السياسي ومعارض، يدعم الأ ......
#الإنتخاباتُ
#القادمة:
#مشاركةٌ
#فاعلة
#مقاطعةٌ
#إحتجاجيةٌ
#عارمة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718175