الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم منصوري : عن لَا وَعْي المواطن المغربي في زمن فيروس كورونا المتحوِّر: تأملات باللسان العربي المغربي الدارج
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_منصوري شفت البارح في واحد القهوة عامرة بالبشر واحد المجموعة كبيرة ديال "les jeunes" المتعلمين جدا والحاملين لشهادات عليا، وهما مجموعين على طبلة بلا كمامات ولا تباعد اجتماعي ولا هم يحزنون، وهما تايناقشواْ مستجدات الحالة الوبائية في المغرب وتايقولواْ كلهم بأنه خاصنا نساءلواْ ونحاسبواْ المسؤولين على هاذ الوضع الخطير!!! آللّا، آ سيدي، احنا راه متفقين معكم بأنه خاصنا نساءلواْ ونحاسبواْ المسؤولين ماشي غي على كورونا ولكن تا على مسائل متعددة الِّلي منها شي حوايج تدارو قبل كورونا وهي الِّلي ساهمت جزئياً في تأزيم الوضعية الوبائية في البلاد؛ ولكن، آ للّا، آ سيدي، راه الِّلي ما تايساءلشّ وما تايحاسبشّ راسو ما عندوشّ الحق يساءل ويحاسب المسؤولين ولا غير المسؤولين. راه بحالكم الِّلي تايخرّج المسؤولين "الّلا مسؤولين" المتهورين المتقاعسين للوجود: واش يتسحابكم الدولة باراميتر خارجي ولّا جايّ من خارج الفضاء ولّا؟ راكم خاصّكم تعرفواْ بيلّا كاينة علاقة جدلية قوية بين المواطن والدولة لأن جودة المؤسسات العمومية وأدائها تاتتوقف على مدى وعي المواطن ونوعية المخيال والعقلية ديالو، ولأن نوعية مؤسسات الدولة تتأثر بدورها على وعي المواطن. باراكا من الفعل والقول العيّانين: انتما مجمّعين بكثرة بلا كمامات، بلا تباعد جسدي واجتماعي، وبلا معقمات ولا مطهرات، وتاتهضرواْ بحال شي علماء كبار وفرحانين على ذاك الشي الِّلي تاتقولواْ: "خاصّنا نساءلواْ ونحاسبواْ المسؤولين الِّلي ما تايقوموش بالدور ديالهم لمكافحة الجائحة". إييه، كاين التقاعس من المسؤولين، ولكن واش انتما نيت الِّلي سايبين وكاتنشرواْ في الفيروس طولا وعرضا ما خاصّ تا واحد يساءلكم ويحاسبكم؟ ولّا زعما تاتسنّاواْ تايجي ليكم المخزن ويفرض عليكم الكمامات والتباعد والنظافة الصابونية عاد تولِّيواْ مواطنين صالحين وقاريين؟ واش بغيتواْ المخزن يدير مخزني ولّا بوليسي ولّا قايد لكل مواطن باش يولِّي كلّ فرد يحترم قواعد التكمُّم والتباعد، ولّا يتبعو المخزن تا للتواليت باش يعرف واش تايغسل بصابون الكفّ ولّا لا ويعرف شحال من دقيقة تايبقى لداخل مع صابونتو؟ راكم مضروبين بلا قياس بعدد كبير ديال المفعولات والانحيازات القاتلة (Effets et biais mortels) الِّلي منها على سبيل المثال لا الحصر: 1) مفعول "دونينغ كروغر" (Dunning-Kruger Effect ) بمعنى أن كل واحد فيكم تايتسحاب ليه بيلّا درجة الذكاء والمعرفة ديالتو تاتفوق لا موايّين جينيرال، وهاذ الشي راه مستحيل تا في الرياضيات الصرفة؛2) الانحياز التأكيدي (Confirmation Bias: Biais de confirmation)، زعما أن كل واحد فيكم تايمشي غي مع الأفكار الّلي كاتكونفيرمي ذاك الشي الّلي تايآمن به وخّا يكون ذاك الشي غي خزعبلات تراكمية؛3) الانحياز التفاؤلي (Biais d optimisme) حيث كل واحد فيكم تايقول بأن الإمبراطور كوفيد التاسع عشر مايقدرش يكوفدو، وغادي يمشي يكوفد غي الناس الاخرين؛ 4) الانحياز الخَرُوفي ( Sheep Effect´-or-Bias: Biais ou effet moutonnier) أو "مفعول العربة" (Bandwagon Effect: Effet de mode)، بمعنى نزوع كل واحد فيكم لتقليد الآخرين في التراخي والاستهتار كموضة متخلفة؛5) مفعول النعامة (Effet-autruche: Ostrich Effect)، أي أن كل واحد فيكم تايهرب من الخطر إلى مزيد من الخطر، بحال النعامة الِّلي تاتدفن راسها في الرملة...الخ...الخ...راه تايبان بيلّا راكم منحازين بزّافّ (Trop biaisés) للمقاربة العمودية لحقوق الإنسان (Approche verticale des droits de l homm ......
َعْي
#المواطن
#المغربي
#فيروس
#كورونا
#المتحوِّر:
#تأملات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689268
علاء هادي الحطاب : وعي.. وعي
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب كثيرا ما نقرأ هذه الايام عبارة هاشتاك الوعي قائد او مفردات اخرى مرتبطة مع مفردة الوعي، وللوهلة الاولى هذا امر جيد ان نفكر ونبحث في هكذا مفردات بديلا عن مفردات البدع والخرافات وبعض الاعراف والتقاليد “السلبية” التي لا تستند الى منطق الحكمة، لكن البحث الاهم هنا كم فهمنا الوعي بمفهومه الادراكي واقصد هنا الوعي المعياري الاخلاقي الذي يجعلنا نصدر أحكاما قيمية على الأشياء والسلوكات فنرفضها أو نقبلها، بناء على قناعات أخلاقية من خلال شعورنا بالمسؤولية تجاه أنفسنا والآخرين.تحول عبارة الوعي الى مجرد هاشتاك نكتبه لنطرح انفسنا مثقفين “طشة” تزيد الجهل جهلا والتخلف تخلفا من دون اي تقدم يُذكر في حكمنا على الاشياء واتخاذ مواقفنا ازاءها، فهناك الكثير من “الفيسبوكيين” يذيلون منشوراتهم بهكذا عبارات، لكن واقع حال منشوراتهم فضلا على تصرفاتهم وتصوراتهم وحكمهم على الاشياء لا يدل لا من قريب ولا من بعيد على وعي بما يبحثون ويتناولون بل هم ابعد ما يكون عن تلك المساحة، وما يحركهم فقط هو اتجاهات الرأي السائد في منصات التواصل الاجتماعي سواء كانت ممنهجة من قبل فاعلين مجهولي او معلومي الهوية او غير ممنهجة انتشرت بشكل تصاعدي، حتى يصبح الحكم على الاشياء وفق طريقة “حشر مع الناس عيد” و “ عليهم اخوتي النشامى عليهم” عندها لن يبقى الوعي قائدا بل يصبح الوعي ميتا بمرض معدٍ يهرب منه جميعنا.اذا اردنا ان نوجد لانفسنا سلطات فاعلة تؤدي وظائفها المنوطة بها بشكل صحيح وسليم وتحقق قبولنا ورضانا فلابد لنا من وعي في اساس ذلك من خلال انتخاب الاكفأ والانزه بعيدا عن ايديولوجيتنا وطائفيتنا وقوميتنا او اي مؤثر غرائزي، فالوعي الانتخابي ينتج سلطات على الاقل تؤدي وظائفها بشكل صحيح. اذا اردنا ان ننهض بمجتمعنا من مشكلاته وازماته التي باتت تعصف بنا باشكال وانماط مختلفة، فالوعي قائدنا لذلك، الصحة نديمها بالوعي، التعليم نرتفع به من خلال الوعي، التنمية بكل اشكالها لن يكون لها امكانية التقدم والفعل الا من خلال الوعي، لكن اي وعي نريد؟ هل الوعي الذي يشكل هاشتاكا من دون مصداق له؟ ام الوعي المعياري الاخلاقي الذي ينعكس على سلوكنا وتصرفاتنا وحكمنا وادارتنا للاشياء؟ الوعي.... والوعي فقط هو ما يمكنه ان ينقذ جهلنا المجتمعي الجماعي لا الفردي وعندها يمكن ان نفكر بشكل صحيح وننتج بشكل أصح. ......
#وعي..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700131
قصي بن فرج : ماضي جديد، او وعيُ مستقبل.
#الحوار_المتمدن
#قصي_بن_فرج يبدو انّني مجبر على جعل العنوان بهذا الشكل، لا اعرف ان كان مُستفزًا، مغريّا جاذبًا للإنتباه او لا، لكنّي اعرف انّي غير مهتمّ حاليّا بأن ابيعه لمن يتلقّى بقدر ما اكتبه لنفسي وللمهتمّين بالإطلاع على افكار مخالفة او المعنيّين بجعل كلّ الحجج حتى البديهيّة منها على صفيح النقد والجدال، املاّ في جعل الحاضر اقلّ عبثًا والمستقبل اكثر منطقيّة، اكتبه لاُعيد تصفّحه بعد سنوات واعيد تقييم ما تعلّمته من التجارب وما راكمت من معارف، مدى جديّتها كأُطروحات، ومدى اهليّتها وتماسكها وربّما تأثيرها ايضا. لازال الحسّ والموضوعيّة داخلي منحازان لكوننا في هذه اللحظة في عمليّة نقلة فارقة، فارقة ليس اجتماعيًا او طبيّا ولا سياسيّا فحسب، بل بشكل اعمق ربّما، قد يُفهم الآن من خلال تمظهرات نفسيّة، فيسيولوجيّة، وربّما اجتماعيّة ايضا ان ما كانت الذهنيات المنغمسة في فهم الواقع متمكّنة من التاريخ البشري ولها ما يكفيها من الذكاء لفهم انه وحتى ان لم تكن اللحظة فارقة فإن انعكاساتها ستكون فارقة داخل المربعات الاجتماعيّة الصغيرة (داخل البشر ذاتهم، العائلات، الروابط الوجدانيّة والاجتماعيّة.. إلخ) وايضا في علاقة بالمفاهيم الاجتماعيّة المشتركة، والتي إلى الآن يعجز اساتذة علوم الاجتماع ومفكّرو هذا العصر على ضبط ايقاع مُستحدث يجعل المفاهيم متماهيّة وهذه اللحظة ان لم يكن وهذا العصر، فأدوات تقييم الحاضر لازالت الى الآن ادوات قديمة، من المُفردات المستعملة والتي تُكرّر عادة، وصولا الى الذهنيات والتي تكون بدورها نتاج لهذه التكرار المفاهيمي القديم، والذي يعيد في كلّ مرّة افراز نفس الازمة والتعاطي معها بنفس الذهنيّة وبالتالي من المنطقي جدّا ان يُكرّرَ نفس الحلّ لنصبح بفعل قوةّ الحركة وتسارعها داخل دائرة مُفرغة وربّما مُستنْزِفة بطرحٍ منطقيّ واحد : التكرار واعادة الإنتاج : حضاري - اجتماعي - علمي - سياسي، دائرة لا يمكن الوعي بها الى حينما تغادرها او تشاهدها وانت في موقف حياد بديهي تجاهها. اظن ان التاريخ في دائرة متأزّمة في هذه اللحظة، وهذه الازمة يمكن فهمها من زاويّتي نظر، الزاوية الاولى هي ادوات معاينة التاريخ وفهمه، وهذه النقطة تحديدا احدى النقاط التي دفعتني لكتابة هذه المقالة، واقصد بمعاينة التاريخ وفهمه ادوات تحليله ومعاينته وفهمه بشكل مباشر، والتي بقيت -لسوء الحظ- في سنوات طفرتها التاريخيّة، -من الكوجيتو وصولا الى بداية العقد الماضي- دون تجديد يذكر، واعتبر هذه النقطة بالتحديد ازمة بنيويّة عميقة، يمكن ان تسمى بإعتبارها ازمة "استنساخ مغرور" و حاد، وفي جزء كبير نجد هذا الاستنساخ في الجامعات حاضرًا، وما تفرزه -في جزء كبير- من مادّة علميّة متجدّدة وناقدة خاضعة لقواعد الغائيّة العلمية (الغاية من العلم ..) وخاضعة ايضا لمبدأ مهام العِلم (بإعتبار العلم مادّة ذات حركيّة نقديّة وبالتالي متطوّرة..)، وكدليل على ذلك، فإن اكثر من ثمانين بالمائة من المصطلحات المُستعملة في الخطب السياسية حاضرًا وفي قاعات الجامعات وفي حالة التجادل ايضا في فهم الميولات الفرديّة للاشخاص ثلثاها مفاهيم عُمرُها اكثر من مائة وخمسين سنة لم تفرز مع الوقت غير اشتقاقات حاولت تفكيك الماضي وعجزت عن تفكيك الحاضر وفي حالة انسداد منطقي تجاه المستقبل. فإن تناولت مقالة بطريقة عشوائية، او استمعت لخطاب سياسي هذه الايام، واشرت بقلم الرصاص تحت المصطلحات العلميّة، وبعمليّة حسابية بسيطة قمت بقيس معدّل اعمار المصطلحات وطرحته من المحصّلة التاريخيّة (هذه السنة الزمنيّة) ستجد نفسك في كومونة باريس قبل مائة وخمسين سنة او حانة في ......
#ماضي
#جديد،
#وعيُ
#مستقبل.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710606