الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ضياء الشكرجي : الثورة نوعا وكما والكاظمي بين الأمل واليأس
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي ضياء الشكرجيكتبت قبل أيام مقالة بعنوان «الكاظمي بين الأمل وخيبة الأمل»، وكنت على وشك الانتهاء منها، لكني بسبب خطأ ما فقدت المقالة دون خزنها، فانشغلت عن إعادة كتابتها. واليوم كتبت لگروپ على الواتسأپ تقييما لثورة تشرين، تارة بمعيار النوع، وأخرى بمعيار الكم، وللعلاقة بين تلك المقالة وما كتبته اليوم، رأيت الدمج بين الفكرتين، تاركا اختيار اسم المقالة إلى ما بعد الفراغ من كتابتها، آملا ألا أجعلها طويلة.ثورة تشرين، إذا قيمناها تقييما نوعيا، فهي ثورة من غير شك، لكننا إذا قيمناها كميا، وبشكل موضوعي وبعيد عن العواطف، فهي قد لم تبلغ استحقاق وصفها بالثورة. فإنها كانت ستكون كذلك، لو كان المشاركون فيها في العاصمة بغداد ما بين مليونين وثلاثة ملايين، ولو كانت قد حققت في تظاهرة مركزية في بغداد، شاركت فيها الجماهير من كل محافظات العراق، من الحشود ما يبلغ عشرة ملايين أو ربما عشرين مليون. وعندها، وإذا سلمنا أن الكاظمي، كما أحتمل ويحتمل الكثير منا، يريد التغيير فعلا، لكنه عاجز عن ذلك بسبب العقبات الهائلة المتمثلة بالميليشيات وتركيبة مجلس النواب الحالية، التي تمنعه من ذلك، كان سيكون عندها قادرا، وبدعم من الثوار، على اعتقال كل الفاسدين والقتلة، ولتكفل الثوار، وبمعاضدة الوطنيين من القوات الأمنية والجيش، بإغلاق كل المنافذ الحدودية البرية والجوية، للحيلولة دون هروب أحد من المطلوبين للعدالة، ولفرضت شرعية الثورة شرعيتها على كل شرعية سواها، حتى تحقيق أهدافها.من هنا، ولأن الثورة لا تحقق أهدافها إلا بتحقيق النوع الثوري والكم الثوري على حد سواء، لذا فإن ثورة تشرين، وبتقديري، لم تتحول بمعيار الكمّ إلى ثورة حقيقية، وهذا ليس تقصيرا من الثوار، بل العكس تماما، فإنه ليحسب لهم أنهم صمدوا وضحوا بالمئات منهم، وحافظوا على روح الثورة، رغم تحولهم إلى كم ملاييني، لكن أكثرية الجمهور غير المشارك في الثورة توزعت ما بين اللاأباليين، وما بين المؤيدين من بيوتهم عبر شاشات التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي، وأحاديث المجالس الخاصة. هذا واقع يجب ألا نكابر في الإقرار به.لو كانت الصثورة قد بلغت بزخمها الجماهيري إلى عشرة ملايين أو عشرين مليون، عندها كان سيكون الكاظمي أمام الاختبار الحقيقي، فإما هو مع الثورة، كما أرجح ويرجح كثيرون، فعندها كان سيتقوى بها، وتتقوى به، وإما هو ليس معها، كما يرى البعض، عندها ستكون الثورة هي المنتصرة، سواء كان معها، أو لم يكن، وهكذا هو الأمر مع القادة العسكريين والأمنيين المتضامنين مع الثورة، كانوا سيحمون الثورة هم ووحداتهم.لكننا ما زلنا وسنبقى متفائلين، ورغم حجم العقبات وكثرة التضحيات، ورغم كورونا، ورغم الطبقة السياسية المعادية لتطلعات الشعب، ورغم مؤامرات الجارة الشرقية المعادية لتطلعات شعبنا كما هو الحال مع تطلعات شعبها، فإن النصر سيكون حليف الثورة، لكننا كنا سنختصر الطريق، ونعجل من تحقيق النصر، لو تظافر كل من عامل النوع الثوري، وعامل الكم الثوري، أو بتعبير آخر بين روح الثورة وجماهيرية الثورة.ومهما بلغت المؤامرات ضدها، غدا ستشرق شمس الثورة، ولو كره أعداؤها الداخليون والخارجيون، هكذا تنبئنا قوانين حتمية التاريخ، وهكذا ينبئنا إصرار ثوارنا التشرينيين. ......
#الثورة
#نوعا
#وكما
#والكاظمي
#الأمل
#واليأس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695308
اتريس سعيد : عشرون نوعا من الزواج تسهيلا للدعارة
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد 1/ عشرون نوع من الزواج تسهيلا للدعارة ويتهمن الغرب بالإنحلال، زواج المتعة، المسيار، العرفي، المحجاج، المسياق، الوناسة، إرضاع الكبير، ومفاخذة الرضيعة، ونكاح الوداع، و الزواج بنية الطلاق، الزواج بشرط، وزواج الدم ويأتيك مخرف ليقول كان سيدهم بقوة أربعين رجل في النكاح و صدق المخرف العظيم.2/ أقوال الله وكتابه ليس له أي إعتبار هنا فكله كلام فارغ لا يقدم ولا يؤخر، أنقعوه وآشربوه وآجعلوه يفيدكم أنتم المؤمنين به وبأقواله.3/ إذا كنتم تخافون من الإساءة إلى دينكم فآمسحوا آيات الشتم والتحريض والعنصرية والقتل والقتال من كتابكم المقدس ويا دار ما دخلك شر.4/ حروب المسلمين كان الهدف منها السبايا والأموال و العبيد، وأسواق النخاسة تشهد على ذلك ولم يكن لنشر الدين كما يحاول أتباعه إفهام الناس والدليل هو وبكل بساطة كان يترك الناس على معتقداتهم لمن يدفع ويقتل من لايدفع و عنوان تلك الحملات كانت أسلم تسلم.5/ (وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَا&#1619 ءَاتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ) الصلعمي لا يرى في زواج المتعة وجهاد النكاح و وطئ السبايا وملكات اليمين دعارة إنما هو حلال زلال عليه.6/ لا فضل للمسلمين ولا للإسلام على بقاء النصارى واليهود و الإيزيديين في مناطقهم أحياء، الفضل يعود للأموال التي كانوا يدفعونها (الجزية).7/ ماذا قدم دينكم للبشرية غير الديكتاتوريات وقهر الشعوب و الغزوات وأسواق النخاسة وأنكحوا ما طاب لكم والحوريات.8/ الكلام الغامض الذي يحتاج لتفاسير وتراقيع وشيوخ وعلماء لغة و رغم ذلك يبقى غامضا، الحل الوحيد له سلة الزبالة.9/ من يعارض الإتجار بالبشر ويمارس تلك التجارة بنفسه هو كالعاهرة التي تطعن بشرف عاهرة أخرى، عن أسواق النخاسة والسبايا وملكات اليمين أتحدث، من أشهر تلك الأسواق التي يُعرض فيها العبيد أو الرق سواء من الرجال أو النساء، كانت سوق "دكّة العبيد" في السعودية قديماً، و"شارع دار الرقيق" في العراق، وسوق "تونس"، وسوق "باب زويلة" بمصر. وسوق العبيد بسلا.10/ في خطبة الجمعة يجلس الطبيب والمهندس والمحامي و ماسح الأحذية وبائع الخمور والسمك واللص والنصاب و القاتل والضحية جنبا إلى جنب ويتساوى الجميع في هذه الجلسة الإيمانية فلا فرق بين عاقل ومجنون وغني وفقير إلا بقوة إيمانه، حيث الكل يردد وبصوت واحد آمين.11/ من الغباء أن تستشهد بآيات قرآنية لتثبت صحة كلامك أو تفكيرك أو دينك لأنك في صفحة متنورين لايؤمن أصحابها لا بالقرآن ولا بمؤلفه.12/ صلاة الصلاعمة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولكنه لايمنع من سرقة أحذية المصلين.13/ لم يكن الوحيد الذي يمر على نسائه بغسل واحد وهذا أمر طبيعي في بيئة صحراوية تفتقر إلى المياه، ترقيع لم يخطر ببال أحد.14/ لو لا الفتوحات و الغزوات وسبي النساء وأسواق النخاسة و الإتجار بالبشر لمات الناس في الصحراء القاحلة جوعا و عطشا، البترول قضية أخرى ؟15/ لو حرم السبي والتبني وغزو القبائل على أتباعه لما إستطاع أن ينكح زينب وأن يمتلك عشرات النساء غيرها و أن يأخذ خمس الغنائم.16/ داعش هي إمتداد لجحافل خالد بن الوليد الذي قتل مالك بن نويرة لينكح زوجته بعد أن طبخ رأس مالك، داعش هو الإسلام، داعش هي إمتداد لجحافل صلاح الدين الذي قتل مئات آلاف الفاطميين ليحكم مصر والذي تعتبرونه بطلا فاتحا، داعش فعلت ماكان يفعله النبي وأصحابه الفاتحون، داعش هم الذين آحتلوا شمال أفريقية وصولا إلى جنوب فرنسا، داعش هم الذين وصلوا لحدود الصين، كفاكم الإساءة إلى داعش بقولكم أنها صناعة أمريكية إسرائيلية صهيونية فداعش هي صلب ال ......
#عشرون
#نوعا
#الزواج
#تسهيلا
#للدعارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764535