الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاروق عطية : خطاب مفتزح لصاحب القفا بوك:
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عطية عزيزي شارك أريد أن أذكرك أنك قبل أن تبتكر القفا بوك كنت شخصا عاديا لا مال ولا شهرة أي هلفوت مثل 90% من البشر. وأذكرك أيضا بأن استخدام الملايين من البشر العبط المهاليل غواة التقاليع أمثالي لهذا القفا بوك المتميز، هو الذي أعطاك الشهرة والمال بلا حساب وسبحان العاطي الوهاب. وبدلا من الشكر والثناء علي ملايين المستخدمين قمت جنابك باستغلالهم بالخباثة وبطريقة ملتوية وغير قانونية ببيع أرقام تليفوناتهم وعناوينهم الإلكترونية للمواقع التجارية لتقُضّ مضاجعهم بالإعلانات المملة السخيفة، كما أبحت لبعض الدول التجسس علي مواقع معارضي حكوماتهم مما يهدد أرواحهم وأموالهم بالفناء. أعلنت علي صفحات القفا بوك أنك بصدد انشاء مجلس للحكماء ورشحت لرياسته تابعتك قفّة الشهيرة بتكعبُل خرمان ربيبة الإخوان، واعترض الملايين علي انشاء هذا المجلس التجسسي كما اعترضوا علي شخص تابعتك تكعبُل خرمان لما لها من شهرة في الأونطة وبيع الأوطان لصالح أسفل مخايق ربنا المسمون بالإخوان، فلم تبالي وأنشأت وفعّلت ما أردت. وبدأ مجلسك التجسس والتنصت والمراقبة لكل حوار يجرى وكل جملة تكتب وهمسة تهمس، وحين لا تعجبكما شاردة أو واردة يعاقب صاحبها بمنعه من استخدام صفحته لمدد تحددونها دون قانون أو دستور. ونحن كأصدقاء على القفا بوك حين نتناقش في مواضيع اجتماعية أو فكاهية أو حتي سياسية تخصنا كأصدقاء، بالقطع أمورنا هذه لا تخصك أو تخص تابعتك ويَحْرُم عليكما التدخل فيها، لأن من تدخل فيما لا يعنيه لا خير فيه ونال ما لا يرضيه، وما تقومان به هو نوع من القرصنة التي يأباها العُرف ويجرمها القانون. أنا شخصيا تعرضت لموقفين غير مقبولين منكما أولهما: وضعت بوست تهنئة لبعض الأصدقاء بعيدهم، قامت صديقة وهي ابنتي بالقانون (زوجة ابني) بكتابة تعليق اعتبرته مُسيئ لي بصفتي مثل والدها وأكبر منها سنا، خصوصا أن ما كَتَبَته كان على العام، وكان من الواجب عليها إن كان لها رأي فيما كتبْتُ أن تخبرني به علي الخاص أو بالتليفون، فانفعلت وكتبت لها ردا (لا أسمح لكي بالتحدث معي بهذا الأسلوب، وإذا تكرر سأقاطع التحدُث معكي)، فوجئت بمحو هذا الرد من صاحب القفا بوك مع كتابة تعليق باللون الأحمر: لم ينشر لأن ما قالته صديقتك يقع تحت حرية الرأي. هذا السلوك جعلني استشيط غضبا وأجري بدون تروي "بلوك" لها لمنعها من الدخول على صفحتي، وأمتنعت عن الرد علي تليفوناتها ورسائلها بالاعتذار عما ارتكبته من خطأ وظللت مقاطعا إياها لعدة شهور. خبرني بصدق إن كنت تعتبر الصدق منجي، هل الإساءة للوالد أو لأي صديق هي فعلا حرية رأي؟ وهل تجسسكم علي حوارات الأصدقاء والتسبب في إيلامهم تصرف محمود ؟؟ الموقف الثاني: في حوار مع أصدقاء كنا جميعا نتحاور بالغتنا العربية حول تطاول مذيعة كويتية (لن أنيلها شرف كتابة إسمها) علي مصر والمصريين معتبرة من يعمل بالكويت من المصريين هم مجرد خدم لهم يُطردون من خدمة أسيادهم حين يرغب الأسياد. فعلقت مازحا: العرب جرب .. وآخرة خدمة الغز علقة. تدخّلت اليد الجاسوسية لمحو التعليق معتبرة ذلك التعليق عنصريا ومضاد للتواصل الاجنماعي !!. ووُقع عليّ العقاب بعدم الدخول علي القفا بوك لمدة ثلاثة أيام. يا صاحب القفا نحن نتحاور بلغاتنا العربية التي نحبها كما نحب أوطاننا، فهل أنت أدري بمعاني لغتنا أكثر منا ؟ وهل أنت محاميا تدافع عن العروبة أكثر منا ؟، وكما يقول المثل: أهل مكة أدري بشعابها، ونحن أدري منك إن كان ذلك الوصف مطابقا أو غير مطابق، وأنت لست منا فكيف تكون أكثر منا حبا لأوطاننا ؟. يدهشني حرصكم علي محاربة العنصرية وأنتم كأمريكان ما زلتم تمارسونها عل ......
#خطاب
#مفتزح
#لصاحب
#القفا
#بوك:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681579