الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
maison alromi : *من قتلني ؟ منو هذا اللي قتلني؟؟
#الحوار_المتمدن
#maison_alromi *من قتلني ؟منو هذا اللي قتلني؟؟ميسون نعيم الرومينسأل احنه اليوم عنهم – منو هذا اللي قتلهم ؟گلوب ترفه اوكلهه طيب – حبوا اوقدسوا وطنهمشموع كلهم فدوه الهم – فرحة الدنيه اسمهميا ولدنه ياشباب – انظفرت انجوم ابگذلهمشحچي شوصف بالجمال – گمر يمشي وابأثرهمعيون تلمع چنهه كهرب – الشمس لاذت ابسدهمهتفوا او صاحوا (عراق) – شهدت الناس ابسلمهممجرم اوسافل عميل – (احزاب) تكتل يا جرمهمنهبوا اوباعوا وطنه – بالجريمه شركه كلهمذهب نفط اوكراسي – فرهدوهه كلهه الهمحرگوا اگلوب الأمهات – و(الشبيبه) سال دمهمنبقه نطلب بالعقاب ! – لذة العيش الحرمهمساسه كلكم بره بره – اشبعنه ملينه چذبكموالقضاء الفسد وسفه – يلگي اعذار الجرمهميا ولدنه يالعزاز – للوطن ضحـَّوا ابدمهمشعب نايم يمته يصحه؟- يحمي ولده ايلوذ عنهمغسل دم اودفن موته – شغله صارت سهله عدهممرض جوع ! اوعذاب – سكته ترضون ابألمكمدجله يبچي والفرات – نجده يطلب والله منكمنشف مايه او يشكي الكم !!يشكي إلمن ؟ يشكي الكم.....-------------------------------------------------------*من قتلني ؟ :- تضامنا مع ثوار تشريرن في صرختهم من قتلني ؟-----------------------------------------------------------المجد والخلود لشهداء تشرين والقصاص العادل للقتله------------------------------------------------------------------------20/ آيار / 20212ســــــــــــــــــتوكهولم ......
#قتلني
#اللي
#قتلني؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719455
عدنان يوسف رجيب : من قتلني
#الحوار_المتمدن
#عدنان_يوسف_رجيب من قتلني....!عدنان يوسف رجيبهذه موضوعة وطنية وشعـر للشهداء العراقيين الذين إغتالتهم يد الجريمة على مر فترات زمنية مختلفة. وهذه الإغتيالات قد جرت بسبب النشاطات الوطنية الشعبية التي قام بها الوطنيين العراقيين، ضد التعسف في الأوضاع المعاشية والإجتماعية الأجرامية التي تقوم بها السلطات العراقية على مدى الثمانية عشر سنة الماضية، (وهي إستمرار لذات النهج الإجرامي المعادي للشعب العراقي الذي مارسه نظام البعث الخائن والمجرم صدام حسين).وقد جرى إغتيال الكثير من المواطنين العراقيين، ومن مسؤولي النشاطات الوطنية في المظاهرات والتنظيمات الشعبية المعبرة عن أحاسيس أبناء وبنات الشعب العراقي، المطالبة بالتغيرات لصالح الناس، وذلك في الحصول على العمل لملايين العاطلين، وعلى وجوب توفر الكهرباء والماء، وعلى ضرورة بناء المدارس والمستشفيات، والبيوت الكريمة لملايين العوائل العراقية، وغيرها من الخدمات التي لم توفرها الدولة طيلة هذه السنين الطويلة. كذلك في المطالبة في إنهاء المحاصصة الطائفية والعنصرية البغيضة المضرة غير الوطنية. وإيقاف اللصوصية الهائلة في سرقة موارد الشعب العراقي لصالح مجموعة ضئيلة من المتسلطين على أمور البلاد.وكان من جراء هذه المطالبات الوطنية الشعبية الحقة والعادلة والقانونية، أن يتم أغتيال النشطين في هذه المطالبات...؟! ويتم تضييع العمل على القبض على المجرمين المنفذين والمخططين لهذه الجرائم. وكانت جريمة إغتيال الوطني إيهاب الوزني، قد أثارت إستياء عارما في العراق، وهبت على أثر ذلك منظمات عراقية شعبية عديدة، في داخل وخارج العراق للتنديد بهذه الجريمة المروعة. وقد إرفقت هذه الجريمة مع جرائم إغتيال عديدة، (على مدى السنوات السابقة)، ولتتكون موضوعة جديدة إسمها: من قتلني....! لتكون هذه بداية حملة كبيرة لأيقاف حملات الإغتيالات الإجرامية، وكذلك للعمل المتشدد من أجل القبض على المجرمين، المخططين والمنفذبن لجرائم الإغتيالات.وفي هذا السياق، ستقوم المنظمات الشعبية العراقية في الداخل والخارج، بمظاهرات في مدن عراقية عديدة (بالإضافة الى بغداد)، وستقوم الجاليات العراقي في الخارج، بمظاهرات أمام السفارات العراقية، وتم تحديد موعد عام للتظاهرات في الداخل والخارج، وهو يوم الثلاثاء القادم 25 مايس 2021 . وسيطالب الجميع بوضع حد لجرائم الإغتيالات، وبالعمل على القبض على المجرمين، المخططين والمنفذين لهذه الجرائم. كذلك يجري العمل من أجل ان تقوم الحكومة بتنفيذ مسؤولياتها، في خدمة مطاليب الشعب الأخرى، في توفير العمل، والكهرباء والماء، والمستشفيات والبيوت والمادارس، وغيرها من الخدمات. ولهذه المناسبة وضعت أنا أبياتا من الشعر، لتعبر عن الفكرة الوطنية (من قتلني)، وهي كما يلي: من قتلني ....! من قــتـلـنــي...! جرأة الجبار، صرخة وطني أنا لا أسال...أؤكد..... فــأدين اللص خائن معدنيأني أدين الخـائـن النمرود في بـيتي .....وأنـــبـذ فــكـره المـضـنـي الدنــي ها.... قـاتلي خـوان لـص للــشعـب ..... لـيـس من بـستانـي أو دربي الجـنـيلا لهذا الدين وأحـكام التـحاصـص .... لا لجرم الطائفية الضار فينا والضني هو توجـيـهـي.... شـجاع قـولـه ...... من قتلني!....وأنا صوت لقوة موطـنيأنا طـود ناذر كل حياتي لـعراقي.......فأنا أحـمي دوما شعبي في عيش هـنـي عدنان يوسف رجيبالسبت 22 مايس 2021 ......
#قتلني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719808
متي كلو : من قتلني؟ لمن السؤال
#الحوار_المتمدن
#متي_كلو "للأسف لا يمكن التخلص من الأوغاد عن طريق الانتخابات، لأننا لم ننتخبهم أصلا"نعوم تشومسكي منذ انطلاقة الشباب في انتفاضتهم الرائعة تشرين الاول/ اكتوبر 2019 من ساحة التحرير وانتقلت شرارتها الى ساحات مدن العراق كافة ، ضد الفساد والمحاصصة واحزابها السياسية الدينية المقيتة، حيث استطاعوا ان يسقطوا حكومة عادل عبدالمهدي، واملهم في استقبال حكومة نزيهة تلبي مطالبهم في العيش بحرية والقضاء على الفساد والتمتع بخيرات بلدهم ، ولكن بدلا من تاليف حكومة تخدم الشعب، اتت الاحزاب السياسية الدينية بحكومة اسوأ من الحكومات السابقة بالرغم من تعهد رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي بتحقيق العدالة للنشطاء الذين قتلوا او تعرضوا لتهديد من الجماعات المسلحة المدعومة من ايران ولكن حكومته غضت النظر عن الفساد وعن عمليات الاغتيالات و الاختطاف بحق النشطاء والصحفيين والاعلاميين الذين يطالبون بعراق جديد بعيدا عن الفساد والمحاصصة وحصر السلاح بيد الدولة.ومنذ تولي مصطفى الكاظمي رئاسة الحكومة، شهد العراق اغتيال العشرات من النشطاء السياسيين والمتظاهرين وتعهد بالكشف عن القتلة والمتورطين عن طريق تشكيل لجان تحقيقية حيث بلغ عددها اكثر من 35 لجنة تحقيقية تعمل "بشفافية" لمواجهة التحديات التي منها السعي لتحديد المسؤولين عن مقتل المتظاهرين وبدلا عن الكشف عن هؤلاء القتلة اصبحت تلك اللجان تسوف القضية لصالح الاحزاب السياسية الدينية المهمينة على الساحة العراقية بكل مفاصلها ولم تكشف اللجان عن اي ملاحقة "قضائية " حتى الان ، ومازال مصطفى الكاظمي يصرح بين حين واخر بانه سوف يكشف عن الحقيقة منذ اغتيال الصحفي والباحث والنشاط السياسي هاشم الهاشمي.وبالامس خرج المتظاهرون في 25 تشرين الاول / اكتوبر2021 في ساحتي النسور والتحرير، وكذلك في محافظات أخرى من البلاد. وهم يحملون صور الذين اغتالوا في عهد حكومة مصطفى الكاظمي، ومطالبين بالكشف عن القتلة،و تنادي بمحاسبة المسؤولين عن الاغتيالات ولكن حكومة مصطفى الكاظمي كانت لهم بالمرصاد وكان التضيق ظاهرا على الاعلاميين وتهديدات غيرمباشرة من مسؤولين امنيين في العاصمة بغداد ومحافظة ذي قار لمنعهم بتغطية الاحتجاجات ومحاولة منع تمدد موجة التظاهرات الى مدن العراق الاخرى وكلنا نعلم في الفترة الاخيرة بهجرة عشرات الناشطيين والاعلاميين الى مدن اقليم كردستان العراق وبعضهم غادر العراق! قبل التظاهرة الاخيرة غرد مصطفى الكاظمي قائلا: "دعمنا حرية التظاهر السلمي في العراق، وأصدرنا أوامر مشددة بحماية التظاهرات وضبط النفس ومنع استخدام الرصاص الحي لأي سبب كان..".ولكن اجهزته الامنية تحولت الى اجهزة قمعية واستقبلت المتظاهرين بالرصاص الحي وقنابل مسيلة للدموع لتفريق هؤلاء الذين يطالبون بالكشف عن العصابات التي تخطف وتقتل النشطاء و الافراج عن ناشطين تزج بهم السلطات الامنية في معتقلات لا تقل بؤسا عن معتقلات العهد الدكتاتوري البائد! وهنا ظهر احد اوجه الكاظمي الحقيقية التي يظهرها بين حين واخر في الكذب والنفاق والخداع وتنصله من وعود بوقف الاعتقالات وملاحقة مليشيات الاحزاب السياسية الدينية التي تشارك بالعملية السياسية والكشف عن القتلة والتي تشير اليها اصابع الاتهام ، وسكوت مصطفى الكاظمي هو ارضاء لتلك المليشيات وقادتها، وهو يعلم جيدا بان تلك المليشيات هي التي تصفي النشطاء بين حين واخر ومنهم هاشم الهاشمي الذي صرح في حينها الناطق الرسمي لرئيس الوزراء "أن قوات الأمن تعرفت على قتلة الهاشمي من خلال ضبط دراجتين ناريتين في منطقة بالعاصمة بغداد، مشيراً إلى التعرف ع ......
#قتلني؟
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720206
حسن حاتم المذكور : -من قتلني؟؟-
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور من قتلني؟؟.1 ــ سمعت الشهيدة والشهيد, في ذاتي وبيتي وشوارع وساحات مدينتي, يسألون "من قتلني", الدم يرفض التخثر, يمسك بطلقة الملثم, هذا دليلي, لا اريد ان يضيع حقي, والثأر لا يطارد مجهولاً, كنا اكثر من (800) شهيدة وشهيد, هتفوا وهتفنا معهم, يسقط القاتل, إن كان ديناً مسيساً او مذهباً او مرجعاً او ولاية للفقيه, هتفت اوجاع الجرحى وحسرات المعاقين, ولوعة الأرامل والأيتام, من القاتل إذن؟؟, حزب للدعوة ام مجلس اعلى او تيار صدري او حكمة وفضيلة او حشد شعبي, يسقط القاتل حتى ولو كان واحداً, من اسماء الله والأنبياء والأئمة, نخافه موتاً على رايات الجهاد الكفائي, المجهول لم يكن هو القاتل, ولا نقبله بديلاً للأجهزة الأمنية والمليشيات الولائية, وتلك الرصاصات دليلنا, فهتفت ارواح الشهداء ودماء الجرحى, ومعهم كل حي مؤجل القتل, عاش العراق وشعب العراق, ويسقط "من قتلنا".2 ــ شهداء عن قاتلهم يبحثون, في جيب ايران وامريكا وانظمة الجوار, وجيب هيئة الأمم ومجلس امنها, ومنظماتها الأنسانية والحقوقية, الشهداء يسألون الطلقة القاتلة عن القاتل, هل هو في السماء, ام نص في كتبها المنزلة, ام انه ولائي يترصدنا في حسينية كنا هدفها, واقرب من الوريد لطلقة قناصها, اجيبي ايها الرصاصة القاتلة, ان كنتِ في رؤوسنا او صدورنا, "من قتلنا" اي بيت من بيوت المحاصصة, فجميعهم متفقون على سفك دمائنا واستنزاف ثرواتنا, وليس بينهم معارض, لا نعتقد ان الله خلق معنا, من يقتلنا عن قصد, وما يحصل جعل شكوكنا تتراكم, ان كان لا يعلم بعديد قتلانا, ولم يصله انين جياعنا, ولا مجرى دموعنا, نرجوه ان يترك وظيفة خلقنا, ويتركنا كما كنا سعداء, نولد صدفة بلا عناوين تترصدنا, ولا اديان ومذاهب تسيسنا, ولا القاب لوسطاء تمسح ذاكرتنا, لقد سئمنا ما نحن عليه يا رب, فقدنا كرامتنا وأدميتنا, والسياف بأسمائك الكريمة ينحرنا, خبرنا من يقتلنا أو اهتف معنا , عاش العراق وشعب العراق, ويسقط "من يقتلنا".3 ــ قاتلنا ليس فقط طلقة ساخنة, بل احياناً مقالة باردة, او نصاً بأكثر من حدين, تنبعث منهما رائحة الموت, احياناً يصادفني حوار, بين كاتب وطني عراقي, وآخر ولائي ايراني يطلق رصاص الكلمات بوجهه, الأقلام الكاتمة كالأسلحة الكاتمة, عندما يلتقي الرصاص في رأس الحقيقة, تسجل الجريمة ضد مجهول, والمجهول هو ذات المعلوم, حالة الغموض تلك, تجعل الشهيد يبحث عن قاتله والرصاص دليله, القاتل كاتب مستثقف ام قناص وضيع, هو المعلوم والمجهول, من داخل مؤسسات القتل اليومي, ويبقى السؤال "من قتلني؟؟" يطاردهم ويحاصرهم ويعريهم, عن فضائح فسادهم وارهابهم, ثم يرميهم عراة, في مستنقع ألولائيين, وذات السؤال يعري امريكا كشاهد زور, اكملت طبخة العراق في احتلالها, وقدمته وجبة, على سفرة الأجتياح الأيراني, ومن يثق بأمريكا, كمن يثق بنظام ولاية الفقيه, وكلاهما قاتل. 4 ــ القاتل المعروف, رئيساً للوزراء من اياد علاوي حتى مصطفى الكاظمي, مروراً بالأخرين, ورئيساً للجمهورية, من غازي الياور حتى برهم صالح, مروراً بالأخرين, ورئيساً للبرلمان, من محمود المشهداني حتى محمد الحلبوصي, مروراً بالأخرين, والقاتل اجهزة امنية فاسدة, مغموسة بسيافي الجهاد الكفائي, او ربما مرجع اخرس, يفجر عقائد وشرائع التخريف, في بصيرة الضحايا, والقاتل من باع صوته بتقاعد جهادي, او كاتب يحشو طلقة القناص, ببارود نص من مقالته, ولو جمعنا كل هؤلا القتلة, في مختبر الفضائح, لأسخرجنا منها, وحش ولاية الفقيه, الغول الأيراني المتمرد, حينها سيهتفا الشهيدة والشهيد والرب معهما , عاش العراق وشعب العراق, وتسقط بيضات الشيطان, تحت عمامة اطم ......
#قتلني؟؟-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720955