الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : بعد الكشف عن وثائق سرية المانيا الغربية دعمت ومولت ابادة الشيوعيين في اندونيسيا
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بعد الانقلاب العسكري في إندونيسيا عام 1965 قامت المليشيات المسلحة بقتل وتعذيب أكثر من مليون انسان. واثبتت ملفات سرية كشف عنها اخيرا تورط حكومة المانيا الغربية بدعم وتمويل الإنقلاب المعادي للشيوعية. وتصدر حملة الدعم عضو الحزب النازي وقوات العاصفة النازية السابق ووزير الدولة للشؤون الخارجية، ولاحقا رئيس البرلمان الالماني (1979 -1976 ) والجمهوية (1979 – 1984 )، والقيادي في الحزب الديمقراطي المسيحي كارل كارستنس.لعبت المانيا الغربية دورا رياديا في تنفيذ سياسات الغرب المعادية للشيوعية في عقود الحرب الباردة، بما في ذلك، الانقلابات العسكرية الدموية في جميع انحاء العالم، تشيلي 1973 وتركيا 1980. وتثبت الوثائق المعلنة الآن دعم المانيا الغربية للانقلاب العسكري في عام 1965 في إندونيسيا. لقد ظل مرتكبو جريمة الابادة الجماعية، حتى يومنا هذا، دون عقاب. وقتل خلال احداث الانقلاب وما تبعه ما بين 500 ألف – 3 مليون من اعضاء وانصار الحزب الشيوعي الإندونوسي، وكذلك من ابناء الأقلية الصينية المتهمين دوما في البلاد.وتشير التقارير المنشورة في موقع تي اونلاين الألماني، الذي لا يمكن اتهامه بالتعاطف مع الشيوعيين، والمستندة الى وثائق جهاز المخابرات الالماني ، الى تنسيق مع الانقلابيين تورط في بعض مفاصله الرئيس الالماني الأسبق كارل كارستنس. اموال لـ”ذبح الشيوعيين”تشير الملفات إلى علم الحكومة الالمانية المسبق بالإنقلاب، وأن الجنرالات سيحصلون على دعم مالي لا يقل عن 1,2 مليون مارك ألماني غربي. وكانت الحكومة الالمانية على علم بالمذابح. ويصف تقرير للمخابرات الالمانية يحمل عنوان “غابات الصنوبر”، الذي تضمن خطط لـ “ذبح حقيقي للشيوعيين”: انه بعد بضعة ايام فقط من مناقشة “الطلب العاجل” للجنرالات الاندونيسيين “ للأموال التي - لأسباب واضحة - لا يمكن تخصيصها من الخزينة الإندونيسية”. تم تخصيص مبلغ 1,2 مليون مارك ألماني لمواصلة عمليات”التطهير المعادي للشيوعية”، و “التي ستخصص بشكل أساسي للحملات الخاصة ضد مسؤولي الحزب الشيوعي ولتنظيم تظاهرات تحتى السيطرة “. وكذلك استخدام الأموال لإنتاج مواد دعائية معادية للشيوعية.الدفع السريتم استخدام المواد للتحريض على التظاهرات والمذابح التي نفذتها الميليشيات المسلحة المرتبطة بالدولة. وتشعر الحكومة الالمانية الآن بالقلق من أن تصبح هذه المدفوعات معروفة: “ان أي مساعدة بالطريقة المتوخاة - إذا أصبحت معروفة – ستترتب عليها عواقب على المانح والمتلقي – من الصعب التغاضي عنها. ولذلك لا يمكن تقديم هذا الدعم إلا بتحصين شديد لقنوات الإرسال “. ولم يمنع وصول الأموال الرفض المكتوب بخط اليد على المراسلات، ولهذا هناك بعض الوثائق التي ما تزال طي الكتمان.الرئيس اللاحق للمخابرات الالمانية فيسل: لقد تم الدفعويشير الصحفي يونس مولر الذي كتب تقارير عن الوثائق المعلنة، ان لديه مسودة محاضرة القاها الرئيس اللاحق للمخابرات الالمانية كيهارد فيسل امام لجان الثقة في البرلمان الالماني تضمنت: “في تشرين الأول 1965 ، مكّنت العلاقات الفعلية الوثيقة القائمة مع المخابرات الإستراتيجية الإندونيسية تقديم الدعم بالمستشارين والمعدات والأموال للمخابرات والأجهزة العسكرية الإندونيسية الخاصة، لتمزيق الحزب الشيوعي واسقاط سوكارنو “.ومعروف ان ألمانيا الغربية قد دربت بشكل منهجي جهاز المخابرات والجيش في نظام سوهارتو، وبدأ التعاون حتى قبل الانقلاب على حكومة سوكارنو ذات التوجهات التقدمية.الرئيس الأسبق كان رئيس البرلمان والجمهورية ......
#الكشف
#وثائق
#سرية
#المانيا
#الغربية
#دعمت
#ومولت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685852
عمر الماوي : -لقد خلق الغرب إسرائيل من اجلكم وتايوان من اجلنا-. هكذا دعمت الصين الماوية كفاح الشعوب المضطهدة و الكفاح الفلسطيني المسلح بالأيدولوجيا و السلاح
#الحوار_المتمدن
#عمر_الماوي "لقد خلق الغرب إسرائيل من اجلكم وتايوان من اجلنا".هكذا دعمت الصين الماوية كفاح الشعوب المضطهدة و الكفاح الفلسطيني المسلح بالأيدولوجيا و السلاح رفع الغطاء قبل بضعة اشهر عن وثائق سرية تحدثت عن دور الصين الماوية في دعم الكفاح الفلسطيني المسلح وتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني في ثورته في ستينات القرن الماضي ـ حيث تمحورت رؤية الرئيس الراحل ماو تسي تونغ انذاك حول اهمية هذه القضية لمواجهة نفوذ الامبريالية العالمية في الشرق الاوسط. بعد إجتياح بيروت الذي تم في العام 1982 اقتحمت قوات العدو الصهيوني مقرات منظمة التحرير الفلسطينية هناك وقامت بمصادرة كل الوثائق التي عثرت عليها في داخل هذه المكاتب و المقرات وكان من بينها وثائق تشير بوضوح الى ارسال فرق من منظمة التحرير للتدريب في عدة دول من بينها الصين في السبعينات.وكانت من بين تلك الوثائثق والاوراق كتيبات صغيرة حول اساليب حرب الشعب الماوية و كيفية التعامل مع المتفجرات والاسلاك الشائكة وبناء المناجم كذلك عثر على وثائق حول شحنات للأسلحة الصينية التي ارسلت الى لبنان مقر تواجد منظمة التحرير الفلسطينية.وفي وأوائل السبعينيات، قدمت الصين كميات كبيرة من الأسلحة إلى مختلف التنظيمات الفلسطينية المسلحة ومن دون أي تكلفة، وتقدر المخابرات الإسرائيلية الأسلحة الصينية المقدمة للفلسطينيين بين عامي 1965 و 1970 بمبلغ 5 ملايين دولار (حوالي 33 مليون دولار بسعر اليوم). وكانت الأسلحة والقنابل اليدوية والبارود والألغام والمتفجرات الأخرى من بين الأسلحة التي زودتها الصين، وفي البداية قدمت الصين بنادق وأسلحة آلية مصنعة في الاتحاد السوفيتي، ومع ذلك وبحلول عام 1967 يبدو أن الفلسطينيين كانوا يقاتلون بشكل حصري بأسلحة صينية الصنع.ولم يقتصر الدعم الصيني على الدعم المادي بالمال و السلاح ـ بل أيضًا الدعم العقائدي  الايدولوجي الشيوعي الماوي حيث اشارت صحيفة هأرتس العبرية الى أن العديد من عناصر منظمة التحرير الفلسطينية قد أٌرسلوا الى الصين لتلقي دورات تدريبية مكثفة في أكاديمية عسكرية في مدينة "نانجينغ" الصينية.يقول الأستاذ "إسحاق شيشور" في قسم الدراسات الآسيوية في الجامعة العبرية لصحيفة هآرتس: "كان عرض الأسلحة نوعاً من الإيماءات الصينية لإظهار دعمهم للفلسطينيين"، ووففاً لشيشور فإن منظمة التحرير الفلسطينية لم تفعل الكثير في الواقع بهذه الأسلحة وإلا كانت الآثار مختلفة للغاية، ويضيف بأن الأسلحة لم تُستخدم إلى حد كبير في العمليات العسكرية الخطيرة بل  كانت كمية الأسلحة المقدمة تتجاوز ما يحتاجه الفلسطينيون.تقول المؤرخة "ليليان كريج هاريس"  في مجلة دراسات فلسطين عام 1977 أنه "بدون مثل هذه المساعدة قد لا تكون منظمة التحرير الفلسطينية المنظمة القوية سياسياً التي هي عليها اليوم"، في الوقت الذي كانت فيه الصين تنصح الفلسطينيين باستمرار وتستثمر في قضيتهم الثورية على عكس الدول الأخرى "غير المتضامنه كلياً" مثل الاتحاد السوفيتي.وفي العام 1960 ارسلت الصين مساعدات مالية عبر سوريا الى الفلسطينيين.وسرعان ما بدأ الصينيون بالتعبير عن دعمهم الواضح للفلسطينيين من خلال مظاهرات عامة نُظمت في بكين، وفي 15 أيار 1965 احتفلت الصين بيوم التضامن الفلسطيني للمرة الأولى حتى عام 1971.وأصبحت الصين أول دولة غير عربية تقيم علاقات مع منظمة التحرير الفلسطينية بعد إنشائها عام 1964، وكما كتب المؤرخ "هاريس" قام أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد الشقيري  بأول زيارة من وفود عديدة إلى الصين ف ......
#-لقد
#الغرب
#إسرائيل
#اجلكم
#وتايوان
#اجلنا-.
#هكذا
#دعمت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694151