قاسم المحبشي : البرقاوي ومنهجية الوعي الانعكاسي
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي كتابات الفلاسفة لا يمكن قراءتها في أي وقت من الأوقات بل عليك أن تتحين اللحظة المناسبة للقراءة إذا اردت أن تفهم الدلالات المضمرة في بطون المفاهم المجردة. وما أسهل القراءة وما اصعب الفهم. تلك الحالة هي التي مررت بها قبل أيام وأنا أحاول قراءة مقال الفيلسوف أحمد برقاوي ( وعي الذات لذاتها) قرأته ليتها ولم اتمكن من أصطياد المعنى فارجئت قرأته إلى وقتها المناسب وليس هناك أفضل من الفجر بعد نوم مشبع أنسب لقراءة الفكر عالي التجريد وهذا ما تحقق لي فجر اليوم مع وعي الذات لذاتها مقالا محلقا في فضاءات الوعي الانعكاسي بأجنحة التجريد العالي لا يفهمه الا من أحب الفلسفة وأخلص في محبتها. هنا يتجلى البرقاوي فيلسوفا متجاوزا ديكارت وروسو وشوبنهاور حينما جعل من الذات بنية كلية للكائن الذي يعي العالم ويمتلكه بذلك الوعي الفعال. " الذات لاتطرح على نفسها السؤال إلا في علاقتها بالموضوع، إلا إذا أدخلت الموضوع جزءًا من وعيها بذاتها، وليس للسؤال ما الذي يحدد المعنى الذات أو الموضوع. فالموضوع عندما يصبح جزءاً لا يتجزأ من الذات لا يعود خارجياً.المعنى القابع خلف إيمان الذات بذات تدعوها للتسامي إليها، تحرك هذه الذات الخارجية إلى جزء لا يتجزأ من الذات الداخلية"هنا يكون الوجود بذاته ولذاته ومن أجل ذاته وجودا مطلقا تجلى في احوال الذات التي تعيش وجودها الواعي بالعالم وبذلك تسقط الثنائيات الميتافيزيقية التي اصطنعها الفلاسفة بين الفكر والواقع والذات والموضوع والجوهر والعرض والفكر والأنا أفكر. هكذا يقدم البرقاوي في وعي الذات لذاتها خلاصة منهجية الوعي الانعكاسي بوصفها قدرة الذات على وعي العالم وتمثله ووعي وعيها ذاته. ولا يحسبن أحدٌ أن وعي الذات لذاتها عملية انفصال تقوم بها الذات بحيث تصح ذاتين واحدة تتأمل والأخرى تُتأمل، بل إن وعيها مطابقاً لذاتها حتى لو كانت غارقة في الوهم الذاتي بالذات، لأنها في حال الوهم لاتعي ذاتها على أنها تمتلك ذاتاً وهمية، فذاتها الوهمية هي عين وجودها. الذات ليست أحاسيس وإحساسات، ليست عقلاً، ليست جسداً منفصلاً عن الروح أو روحاً منفصلاً عن الجسد، ليست جوهرين أحداهما مادي والآخر روحي، مادي ممتد وروحي يفكر، وليست بيولوجيا وليست ثقافة، ليست لغة، الذات كلية، وجود، ولهذا فهي موضوع أنطولوجي. وحدها الذات تعي ذاتها على أنها منتمية إلى الانطولوجيا من هنا فإن علم النفس وعلم الاجتماع وعلم الثقافة وعلم التاريخ وعلم الطب علوم تشكل عقبات إبستيمولوجية في فهم الذات حين تتناول الذات مجزأة .حينما نعلن الذات أحوالاً، فهذا لايعني أن الذات سابقة على أحوالها، وأن أحوالهامخلوقة منها، أو أنها سابقة على وعيها بذاتها أو أن وعيها منفصل عنها. إنها وجود سابق منطقياً على ظهوره الدائم، لكنه ليس موجوداً دون ظهوره الدائم.إنها ليست جوهراً، وجوداً ماهوياً، وليست ماهية منجزة بل وجود يتشكل، والذات هي الوعي الذاتي بالذات في كل لحظة من لحظات وجودها، وجودها أحوال.الذات هنا هي ذات الإنسان المجرد بوصفه كذلك ومع ذلك هي كل ذات فردية في هذا العالم وتعي وعيها ذاته كتب البرقاوي " لا يحسبن أحدٌ أن وعي الذات لذاتها عملية انفصال تقوم بها الذات بحيث تصح ذاتين واحدة تتأمل والأخرى تُتأمل، بل إن وعيها مطابقاً لذاتها حتى لو كانت غارقة في الوهم الذاتي بالذات، لأنها في حال الوهم لاتعي ذاتها على أنها تمتلك ذاتاً وهمية، فذاتها الوهمية هي عين وجودها"وهذا هو معنى الفلسفة بوصفها الفكر الذي يفكر أو العقل الذي يعقل ذاته. قدرة الفكر على المزاوجة بين ملاحظة سلوكاته الذاتية” وس ......
#البرقاوي
#ومنهجية
#الوعي
#الانعكاسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735176
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي كتابات الفلاسفة لا يمكن قراءتها في أي وقت من الأوقات بل عليك أن تتحين اللحظة المناسبة للقراءة إذا اردت أن تفهم الدلالات المضمرة في بطون المفاهم المجردة. وما أسهل القراءة وما اصعب الفهم. تلك الحالة هي التي مررت بها قبل أيام وأنا أحاول قراءة مقال الفيلسوف أحمد برقاوي ( وعي الذات لذاتها) قرأته ليتها ولم اتمكن من أصطياد المعنى فارجئت قرأته إلى وقتها المناسب وليس هناك أفضل من الفجر بعد نوم مشبع أنسب لقراءة الفكر عالي التجريد وهذا ما تحقق لي فجر اليوم مع وعي الذات لذاتها مقالا محلقا في فضاءات الوعي الانعكاسي بأجنحة التجريد العالي لا يفهمه الا من أحب الفلسفة وأخلص في محبتها. هنا يتجلى البرقاوي فيلسوفا متجاوزا ديكارت وروسو وشوبنهاور حينما جعل من الذات بنية كلية للكائن الذي يعي العالم ويمتلكه بذلك الوعي الفعال. " الذات لاتطرح على نفسها السؤال إلا في علاقتها بالموضوع، إلا إذا أدخلت الموضوع جزءًا من وعيها بذاتها، وليس للسؤال ما الذي يحدد المعنى الذات أو الموضوع. فالموضوع عندما يصبح جزءاً لا يتجزأ من الذات لا يعود خارجياً.المعنى القابع خلف إيمان الذات بذات تدعوها للتسامي إليها، تحرك هذه الذات الخارجية إلى جزء لا يتجزأ من الذات الداخلية"هنا يكون الوجود بذاته ولذاته ومن أجل ذاته وجودا مطلقا تجلى في احوال الذات التي تعيش وجودها الواعي بالعالم وبذلك تسقط الثنائيات الميتافيزيقية التي اصطنعها الفلاسفة بين الفكر والواقع والذات والموضوع والجوهر والعرض والفكر والأنا أفكر. هكذا يقدم البرقاوي في وعي الذات لذاتها خلاصة منهجية الوعي الانعكاسي بوصفها قدرة الذات على وعي العالم وتمثله ووعي وعيها ذاته. ولا يحسبن أحدٌ أن وعي الذات لذاتها عملية انفصال تقوم بها الذات بحيث تصح ذاتين واحدة تتأمل والأخرى تُتأمل، بل إن وعيها مطابقاً لذاتها حتى لو كانت غارقة في الوهم الذاتي بالذات، لأنها في حال الوهم لاتعي ذاتها على أنها تمتلك ذاتاً وهمية، فذاتها الوهمية هي عين وجودها. الذات ليست أحاسيس وإحساسات، ليست عقلاً، ليست جسداً منفصلاً عن الروح أو روحاً منفصلاً عن الجسد، ليست جوهرين أحداهما مادي والآخر روحي، مادي ممتد وروحي يفكر، وليست بيولوجيا وليست ثقافة، ليست لغة، الذات كلية، وجود، ولهذا فهي موضوع أنطولوجي. وحدها الذات تعي ذاتها على أنها منتمية إلى الانطولوجيا من هنا فإن علم النفس وعلم الاجتماع وعلم الثقافة وعلم التاريخ وعلم الطب علوم تشكل عقبات إبستيمولوجية في فهم الذات حين تتناول الذات مجزأة .حينما نعلن الذات أحوالاً، فهذا لايعني أن الذات سابقة على أحوالها، وأن أحوالهامخلوقة منها، أو أنها سابقة على وعيها بذاتها أو أن وعيها منفصل عنها. إنها وجود سابق منطقياً على ظهوره الدائم، لكنه ليس موجوداً دون ظهوره الدائم.إنها ليست جوهراً، وجوداً ماهوياً، وليست ماهية منجزة بل وجود يتشكل، والذات هي الوعي الذاتي بالذات في كل لحظة من لحظات وجودها، وجودها أحوال.الذات هنا هي ذات الإنسان المجرد بوصفه كذلك ومع ذلك هي كل ذات فردية في هذا العالم وتعي وعيها ذاته كتب البرقاوي " لا يحسبن أحدٌ أن وعي الذات لذاتها عملية انفصال تقوم بها الذات بحيث تصح ذاتين واحدة تتأمل والأخرى تُتأمل، بل إن وعيها مطابقاً لذاتها حتى لو كانت غارقة في الوهم الذاتي بالذات، لأنها في حال الوهم لاتعي ذاتها على أنها تمتلك ذاتاً وهمية، فذاتها الوهمية هي عين وجودها"وهذا هو معنى الفلسفة بوصفها الفكر الذي يفكر أو العقل الذي يعقل ذاته. قدرة الفكر على المزاوجة بين ملاحظة سلوكاته الذاتية” وس ......
#البرقاوي
#ومنهجية
#الوعي
#الانعكاسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735176
الحوار المتمدن
قاسم المحبشي - البرقاوي ومنهجية الوعي الانعكاسي
مصطفى العبد الله الكفري : البحث العلمي في الدول العربية ومنهجية البحث العلمي الغربي في العلوم الإنسانية والاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري حدث تحول جذري خلال العقدين الأخيرين في الدراسات المتصلة بالبلاد العربية في الغرب واتسم هذا التحول بالتخلي عن مناهج المستشرقين التقليدية، وإدخال مناهج العلوم السياسية الاقتصاد وعلم الاجتماع والأنثربولوجيا والتاريخ الحديث لفهم التحولات الاجتماعية والاقتصادية الكبرى وعملية التحديث في المجتمعات العربية. وتكونت معاهد ومراكز وبرامج في الغرب متخصصة بهذه الدراسات. واعتمدت في عملها البحثي تكوين فرق العمل وورش العمل وجلسات وحلقات النقاش للتنسيق بين الباحثين المشاركين وتنظيم أعمالهم. وتولت مؤسسات حكومية وخاصة تمويل هذه الدراسات. كان تأثر البلاد العربية بهذا التحول واضحاً، ونشأ جيل من الباحثين العرب اقتفى آثار الباحثين الغربيين وتبنى منهجيتهم في دراساته. وقاد هذا الجيل عملية التغيير في معاهد ومراكز البحث العلمي في الجامعات العربية. ولكن جهوده ما زالت في بدايتها، وتواجه عراقيل ومصاعب إدارية ومالية وسياسية تعيقه عن تحقيق الغايات المنشودة.بدأت عملية الاحتكاك بالفكر الغربي منذ زمن بعيد. ونشير إلى تجربة محمد علي في مصر عندما قام بإرسال بعثات علمية إلى فرنسا وإيطاليا وإنكلترا كانت تهدف إلى خدمة نظامه وإقامة دولته الحديثة. وقد استطاع رفاعة الطهطاوي في كتابه (تخليص الإبريز في تعريف باريز) شرح الدساتير الغربية والنظام السياسي الليبرالي الذي كان مجهولاً في مصر. وبذلك دخل الفكر الليبرالي إلى مصر ودخل معه النظام الاقتصادي والبنوك التي تتعامل بالفائدة (الربا) في حين أن النظام الإسلامي يحرم الربا. وفي محاولة لفهم منهجية البحث العلمي الغربي حول الوطن العربي، لابد من مناقشة الموضوعات الرئيسة التالية:1- اعتماد الوطن العربي في البحث العلمي على الأدوات البحثية المستخدمة في الغرب.2- المدارس الغربية والمؤسسات والمعاهد والمراكز البحثية الغربية والمتخصصة بدراسة الوطن العربي.3- إشكاليات تقييم نشاط البحث العلمي وأوضاعه ومشاغل الباحثين في مؤسساته العربية.4- التعاون بين مراكز البحث العلمي العربية والأوربية.اعتماد الأدوات البحثية المستخدمة في الغرب:منذ البدايات الباكرة للبحث الاجتماعي العلمي في بعض الدول العربية تم الاعتماد على الأدوات البحثية المستخدمة في الغرب، دون محاولة لمناقشة مدى ملاءمة هذه الأدوات للدراسة الميدانية للمجتمعات العربية. وعندما اتسع نطاق الدراسات الميدانية الاجتماعية، في معظم الدول العربية، بدأت منذ منتصف الثمانينات حركة نقدية عربية تعنى باختيار هذه الأدوات البحثية في الميدان، على ضوء الخبرات المتراكمة خلال العقود الخمسة التي خلت. وفي هذا السياق عقدت بعض الندوات العلمية كما حفلت بعض الدوريات بعدد مرض من المقالات، التي تناقش مدى ملاءمة الأدوات البحثية الغربية ومدى نجاحها في فهم ودراسة الظاهرة الاجتماعية في بعض الدول العربية.ولابد من لفت الانتباه إلى جدوى الوسائل التقنية والعلوم المساعدة (اللسانية أساساً) ومنها المعاجم في إمكانية تطوير الدراسات حول حركة النهضة العربية- الإسلامية خلال النصف الثاني للقرن التاسع عشر وذلك من خلال مؤلفات أعلامها وروادها. إن الدراسة اللغوية للنص الخطابي تفرض الإلمام إلماماً تاماً بكامل المعجم الذي يتألف منه النص الموضوع للبحث، وإقامة مثل هذه المعاجم التي ستحتوي على الآلاف من المفردات ليتعدى طاقات وإمكانيات الباحث من حيث الوقت والجهد، فكان لابد من الالتجاء إلى الإعلامية كوسيلة متممة للبحث العلمي على أهميتها إلى ما توفره من دقة تمكن من الإحاطة إحاطة شاملة بمكونات الفكر النهضوي في تلك الفترة في ظاهره وبا ......
#البحث
#العلمي
#الدول
#العربية
#ومنهجية
#البحث
#العلمي
#الغربي
#العلوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756004
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري حدث تحول جذري خلال العقدين الأخيرين في الدراسات المتصلة بالبلاد العربية في الغرب واتسم هذا التحول بالتخلي عن مناهج المستشرقين التقليدية، وإدخال مناهج العلوم السياسية الاقتصاد وعلم الاجتماع والأنثربولوجيا والتاريخ الحديث لفهم التحولات الاجتماعية والاقتصادية الكبرى وعملية التحديث في المجتمعات العربية. وتكونت معاهد ومراكز وبرامج في الغرب متخصصة بهذه الدراسات. واعتمدت في عملها البحثي تكوين فرق العمل وورش العمل وجلسات وحلقات النقاش للتنسيق بين الباحثين المشاركين وتنظيم أعمالهم. وتولت مؤسسات حكومية وخاصة تمويل هذه الدراسات. كان تأثر البلاد العربية بهذا التحول واضحاً، ونشأ جيل من الباحثين العرب اقتفى آثار الباحثين الغربيين وتبنى منهجيتهم في دراساته. وقاد هذا الجيل عملية التغيير في معاهد ومراكز البحث العلمي في الجامعات العربية. ولكن جهوده ما زالت في بدايتها، وتواجه عراقيل ومصاعب إدارية ومالية وسياسية تعيقه عن تحقيق الغايات المنشودة.بدأت عملية الاحتكاك بالفكر الغربي منذ زمن بعيد. ونشير إلى تجربة محمد علي في مصر عندما قام بإرسال بعثات علمية إلى فرنسا وإيطاليا وإنكلترا كانت تهدف إلى خدمة نظامه وإقامة دولته الحديثة. وقد استطاع رفاعة الطهطاوي في كتابه (تخليص الإبريز في تعريف باريز) شرح الدساتير الغربية والنظام السياسي الليبرالي الذي كان مجهولاً في مصر. وبذلك دخل الفكر الليبرالي إلى مصر ودخل معه النظام الاقتصادي والبنوك التي تتعامل بالفائدة (الربا) في حين أن النظام الإسلامي يحرم الربا. وفي محاولة لفهم منهجية البحث العلمي الغربي حول الوطن العربي، لابد من مناقشة الموضوعات الرئيسة التالية:1- اعتماد الوطن العربي في البحث العلمي على الأدوات البحثية المستخدمة في الغرب.2- المدارس الغربية والمؤسسات والمعاهد والمراكز البحثية الغربية والمتخصصة بدراسة الوطن العربي.3- إشكاليات تقييم نشاط البحث العلمي وأوضاعه ومشاغل الباحثين في مؤسساته العربية.4- التعاون بين مراكز البحث العلمي العربية والأوربية.اعتماد الأدوات البحثية المستخدمة في الغرب:منذ البدايات الباكرة للبحث الاجتماعي العلمي في بعض الدول العربية تم الاعتماد على الأدوات البحثية المستخدمة في الغرب، دون محاولة لمناقشة مدى ملاءمة هذه الأدوات للدراسة الميدانية للمجتمعات العربية. وعندما اتسع نطاق الدراسات الميدانية الاجتماعية، في معظم الدول العربية، بدأت منذ منتصف الثمانينات حركة نقدية عربية تعنى باختيار هذه الأدوات البحثية في الميدان، على ضوء الخبرات المتراكمة خلال العقود الخمسة التي خلت. وفي هذا السياق عقدت بعض الندوات العلمية كما حفلت بعض الدوريات بعدد مرض من المقالات، التي تناقش مدى ملاءمة الأدوات البحثية الغربية ومدى نجاحها في فهم ودراسة الظاهرة الاجتماعية في بعض الدول العربية.ولابد من لفت الانتباه إلى جدوى الوسائل التقنية والعلوم المساعدة (اللسانية أساساً) ومنها المعاجم في إمكانية تطوير الدراسات حول حركة النهضة العربية- الإسلامية خلال النصف الثاني للقرن التاسع عشر وذلك من خلال مؤلفات أعلامها وروادها. إن الدراسة اللغوية للنص الخطابي تفرض الإلمام إلماماً تاماً بكامل المعجم الذي يتألف منه النص الموضوع للبحث، وإقامة مثل هذه المعاجم التي ستحتوي على الآلاف من المفردات ليتعدى طاقات وإمكانيات الباحث من حيث الوقت والجهد، فكان لابد من الالتجاء إلى الإعلامية كوسيلة متممة للبحث العلمي على أهميتها إلى ما توفره من دقة تمكن من الإحاطة إحاطة شاملة بمكونات الفكر النهضوي في تلك الفترة في ظاهره وبا ......
#البحث
#العلمي
#الدول
#العربية
#ومنهجية
#البحث
#العلمي
#الغربي
#العلوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756004
الحوار المتمدن
مصطفى العبد الله الكفري - البحث العلمي في الدول العربية ومنهجية البحث العلمي الغربي في العلوم الإنسانية والاجتماعية