وائل محمد الريفي : لمحة جهادية و ذكريات الجهاد للقادة الريفيين
#الحوار_المتمدن
#وائل_محمد_الريفي بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لمحة جهادية و ذكريات الجهاد للقادة الريفيين على عهد الدولة العلوية: فتح طنجة عام 1095 هـ لكل أمة ذكرياتها الوطنية التي تعتز بها وتعمل على استرجاع مواعيدها، فتجعل منها أعيادا وطنية تحتفل بذكراها، وتستحضر العبرة من إجرائها في ذلك، لتزداد شخصية الأمة تماسكا وحضورا في صنع تاريخها ومسيرتها.وأهم هذه الذكريات هي التي تكون الأمة قد حققت فيه إنجازا وطنيا كبيرا، تقوم به وحدة الأمة في العقيدة والوطن والسياسة، وذلك:- إما بتحصيل مواقف حاسمة نشأت عنها تحولات جذرية عميقة، أو بحدوث وقائع كان لها الحسم في الاختيار والاستقرار.- وإما بتأكيد وضع من أوضاع الجهاد ومواجهة الأعداد، دفاعا عن مقومات الشخصية الوطنية، ووجودها، واستخلاصا لثغور وتحريرها، واستكمال الوحدة الترابية بها، فتضع حدا بالقوة والفعل لما يحمله هؤلاء الأعداء في الغزو والتسلط والمضايقة.- وإما بتحقيق اختيار حضاري تترتب عليه مسيرة جديدة في حياة الأمة، فيتم لها ذلك من خلال اتخاذ مذهب فكري، أو توجه عقدي، أو اعتماد نموذج سياسي، تتحقق معه الاستحقاقات المرغوب فيها.ويعرف المغرب على امتداد تاريخه الإسلامي تحقيق العديد من هذه الإنجازات الوطنية الكبرى، سواء مما تمثل في المعارك الكبيرة الحاسمة التي خاضها المغرب، كأحداث "معركة الزلاقة" و "الأرك"، و"وادي المخازن"....و "معركة المسيرة الخضراء"، وغيرها.وكأحداث تحرير الثغور المحتلة واستنقاذها، أو تحقيق الاستقلال والتخلص من الاستعمار، وما رافق ذلك من مواقف أصبحت أنموذجا مثاليا في الصمود والتضحية.وقد شاءت إرادة الله أن ترتبط أعمال الجهاد الكبرى ، التي عرفها المغرب في القرون الأربعة الأخيرة بمواقف سلاطين دولة الأشراف العلويين، مما حافظ المغرب فيها على شخصيته، ووحدة ترابه، وتحريره واستقلاله.فقد كانت المواجهات الكبرى، التي حملتها ظروف الحملات النصرانية على المغرب من جهة، وحضور التسلط الاستعماري الذي حركته أطماع أوربا من جهة ثانية، عامين فرضا على المغرب أن يكون ملوكه وشعوبه في وضع جهاد مستمر، ما إن تنتهي مواجهة حتى تتولد مواجهة أخرى، يخوض المعارك على اختلاف مستوياتها، ويواجه الزحف الاستعماري الذي يستهدفه.وقد كان من هذه المواجهات الكبرى، ما حملته أعمال الجهاد والرباط وتحرير الثغور المحتلة من وحدة التراب الوطني بشمال المغرب التي قادها أكبر القادة الريفيين على عهد السلطان المجاهد "المولى إسماعيل" لتخليص الثغور المغربية، التي كان يحتلها نصارى الإسبان، والبرتغال، والإنجليز، في المعمورة، و طنجة، والعرائش، وأصيلا، وباديس، وسبتة.وتميز من بينها "فتح مدينة طنجة"، إذا كان إصرار المجاهدين الريفيين المغاربة الأبطال قويا، وشديدا، في العمل على تحريرها، واستخلاصها من الاحتلال النصراني، بعد أن امتد هذا الاحتلال قرابة قرنين ونصف قرن من الزمن.لذلك كان فتح طنجة إنجازا رائعا في تاريخ المغرب، وكانت وقائعه ومراحل أحداثه، التي استمرت أعمال الحصار والمواجهة فيها، أكثر من خمس سنوات، تمثل "ملحمة جهادية كبرى"، تبقى ذكرياتها وذكريات الأبطال قادة الريف اولاد حمامة الذين صنعوها – وفي طليعتهم المجاهد الكبير عمر بن حدو الريفي الحمامي التمسماني والقائد الأكبر علي بن عبدالله الريفي الحمامي التمسماني الي كان ينوب عن السلطان المجاهد "المولى إسماعيل" بالمناطق الشمالية للمملكة المغربية الشريفة – ستبقى نضالات المجاهدين حية قائمة تذكرها الأجيال المتعاقبة، وتسترجع أجواءها في شكل احتفال، يقام سابع المولد النبو ......
#لمحة
#جهادية
#ذكريات
#الجهاد
#للقادة
#الريفيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716209
#الحوار_المتمدن
#وائل_محمد_الريفي بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لمحة جهادية و ذكريات الجهاد للقادة الريفيين على عهد الدولة العلوية: فتح طنجة عام 1095 هـ لكل أمة ذكرياتها الوطنية التي تعتز بها وتعمل على استرجاع مواعيدها، فتجعل منها أعيادا وطنية تحتفل بذكراها، وتستحضر العبرة من إجرائها في ذلك، لتزداد شخصية الأمة تماسكا وحضورا في صنع تاريخها ومسيرتها.وأهم هذه الذكريات هي التي تكون الأمة قد حققت فيه إنجازا وطنيا كبيرا، تقوم به وحدة الأمة في العقيدة والوطن والسياسة، وذلك:- إما بتحصيل مواقف حاسمة نشأت عنها تحولات جذرية عميقة، أو بحدوث وقائع كان لها الحسم في الاختيار والاستقرار.- وإما بتأكيد وضع من أوضاع الجهاد ومواجهة الأعداد، دفاعا عن مقومات الشخصية الوطنية، ووجودها، واستخلاصا لثغور وتحريرها، واستكمال الوحدة الترابية بها، فتضع حدا بالقوة والفعل لما يحمله هؤلاء الأعداء في الغزو والتسلط والمضايقة.- وإما بتحقيق اختيار حضاري تترتب عليه مسيرة جديدة في حياة الأمة، فيتم لها ذلك من خلال اتخاذ مذهب فكري، أو توجه عقدي، أو اعتماد نموذج سياسي، تتحقق معه الاستحقاقات المرغوب فيها.ويعرف المغرب على امتداد تاريخه الإسلامي تحقيق العديد من هذه الإنجازات الوطنية الكبرى، سواء مما تمثل في المعارك الكبيرة الحاسمة التي خاضها المغرب، كأحداث "معركة الزلاقة" و "الأرك"، و"وادي المخازن"....و "معركة المسيرة الخضراء"، وغيرها.وكأحداث تحرير الثغور المحتلة واستنقاذها، أو تحقيق الاستقلال والتخلص من الاستعمار، وما رافق ذلك من مواقف أصبحت أنموذجا مثاليا في الصمود والتضحية.وقد شاءت إرادة الله أن ترتبط أعمال الجهاد الكبرى ، التي عرفها المغرب في القرون الأربعة الأخيرة بمواقف سلاطين دولة الأشراف العلويين، مما حافظ المغرب فيها على شخصيته، ووحدة ترابه، وتحريره واستقلاله.فقد كانت المواجهات الكبرى، التي حملتها ظروف الحملات النصرانية على المغرب من جهة، وحضور التسلط الاستعماري الذي حركته أطماع أوربا من جهة ثانية، عامين فرضا على المغرب أن يكون ملوكه وشعوبه في وضع جهاد مستمر، ما إن تنتهي مواجهة حتى تتولد مواجهة أخرى، يخوض المعارك على اختلاف مستوياتها، ويواجه الزحف الاستعماري الذي يستهدفه.وقد كان من هذه المواجهات الكبرى، ما حملته أعمال الجهاد والرباط وتحرير الثغور المحتلة من وحدة التراب الوطني بشمال المغرب التي قادها أكبر القادة الريفيين على عهد السلطان المجاهد "المولى إسماعيل" لتخليص الثغور المغربية، التي كان يحتلها نصارى الإسبان، والبرتغال، والإنجليز، في المعمورة، و طنجة، والعرائش، وأصيلا، وباديس، وسبتة.وتميز من بينها "فتح مدينة طنجة"، إذا كان إصرار المجاهدين الريفيين المغاربة الأبطال قويا، وشديدا، في العمل على تحريرها، واستخلاصها من الاحتلال النصراني، بعد أن امتد هذا الاحتلال قرابة قرنين ونصف قرن من الزمن.لذلك كان فتح طنجة إنجازا رائعا في تاريخ المغرب، وكانت وقائعه ومراحل أحداثه، التي استمرت أعمال الحصار والمواجهة فيها، أكثر من خمس سنوات، تمثل "ملحمة جهادية كبرى"، تبقى ذكرياتها وذكريات الأبطال قادة الريف اولاد حمامة الذين صنعوها – وفي طليعتهم المجاهد الكبير عمر بن حدو الريفي الحمامي التمسماني والقائد الأكبر علي بن عبدالله الريفي الحمامي التمسماني الي كان ينوب عن السلطان المجاهد "المولى إسماعيل" بالمناطق الشمالية للمملكة المغربية الشريفة – ستبقى نضالات المجاهدين حية قائمة تذكرها الأجيال المتعاقبة، وتسترجع أجواءها في شكل احتفال، يقام سابع المولد النبو ......
#لمحة
#جهادية
#ذكريات
#الجهاد
#للقادة
#الريفيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716209
الحوار المتمدن
وائل محمد الريفي - لمحة جهادية و ذكريات الجهاد للقادة الريفيين
وائل محمد الريفي : ليلة الإعتقال وغضب الثائر
#الحوار_المتمدن
#وائل_محمد_الريفي بسم الله الرحمن الرحيم قصة حقيقة و ليس خرافة ولا من الخيال ..من ذاكرة الإنتفاضة الفلسطينية ليلة الإعتقال وغضب الثائر الاسم و المكان و الواقعة والدفاع و ليلة الإعتقال و ردود الأفعال وجريمة الاندال و قهر السجن و السجان اولاً الاسم الشهيد القائد الفارس المقدام الشريف/ رائد محمد صالح حسن الريفي"المكان غزة هاشم حي الدرج فلسطين الحبيبةالواقعة مسجد التوبة بحي الدرج والدفاع عن بيت الله ومن كان بداخله وفارس الدفاع شهيدنا رائد لقد قامت دورية كبيرة من قوات الإحتلال الصهيوني بالهجوم على مسجد التوبة ومن بداخله ومن ثم وقفوا على باب المسجد بعض من الضباط والجنود وحاصروا المكان واقتحموا المسجد وحاولوا خلع باب المسجد وجميع من في المسجد هربوا من الباب الأمامي للمسجد إلا شخص وأحد لم يهرب وقف خلف الباب اتعرفون من هو هذا الرجل هو شهيدنا رائد لقد قامت دورية كبيرة بدفع باب المسجد البطل الثائر وقف بجانب الباب وأمسك بيده حجر بناء كبير كان قد وضع الحجر وبعض الحجارة حاجز على مقدمة المسجد لمنع المصلين دخول المصلين بالأحذية قبض بيده على الحجر وفتح بيده الأخرى باب المسجد وإذ بالجنود يدخلون المسجد ولا يعلمون بالأسد الجسور الذي ينتظرهم خلف الباب لينقض على فريسته دخل قائد الدورية لقوات العدو المسجد وإذ بالفارس رائد يلكم بلبكس وهو قابص الحجر ليده صدر ضابط الدورية الصهيونية وإذ بالصابط يفترش الأرض ويبكي بكاء النساء دب الذعر بين جنود الإحتلال وجن جنونهم رائد فر من المكان بسرعة الفهد اقتحموا جنود الإحتلال المسجد فتشوا كل مكان بالمسجد كانوا من بداخله قد فروا من المكان رجعت قوات الإحتلال “عادوا الصهاينة بخفي حُنين” ! ولكن عملاء الإحتلال الصهيوني كانوا لشهيدنا رائد بالمرصاد لقد شاهد أحد عملاء العدو رائد عندما ضرب ضابط الدورية بحجر البناء يصدره وقد ابلع عنه وباع دينه وضميره ونحن نعلمه ولكن كلب البحر كلب البر ...؟رجع رائد بيته وهو يشعر بنشوة الإنتصار وحفت به رجال المنطقة وشكروه على شجاعته الفائقةلم تدوم راحة أنفاس البطل طويلاً قد جاءت ليلة الإعتقال وغضب الثائر داهمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الصهيوني بيت الشهيد محمد صالح الريفي كانوا أولاده هناك بالبيت وضعوا السلالم على الجدار الكبير ونزلوا بالأرض المحيطة بالبيت ومن ثم طرقوا الباب الداخلي للبيت قمت أنا عن سريري وقلت من أنتم وماذا تريدون قالوا أفتح باب جيش فتحت الباب فوجد العشرات من قوات الإحتلال يحيطون بي وهناك أمام البيت سيارات ومركبات عسكرية تحيط بالبيت وجميعهم على الجاهزية على هبة الإستعداد قالوا لي البس نعليك أنت مقبوض عليك قلت لهم لما ماذا فعلت لكم قالوا أنت رائد الريفي مطلوب لنا بقضية محاولة قتال ضابط إسرائيلي قلت لهم أنا مش رائد أنا شقيقه قالوا لي اين رائد قلت لهم ليس هنا بل يسكن هناك في البيت الآخر قالوا لي اين هذا البيت ترددت وأردت بعدم ابلاغهم ولكن هددوني بالقتل قلت لهم تعالوا اتبعوني مشيت حتى وصلت بيت الفارس الهمام رائد الريفي وطرقت الباب قال رائد من الطارق قلت له جيش أفتح الباب تعال بدهم إياك فتح الباب وإذ بضابط المخابرات الصهيوني يريد بأن يدخل الباب دفع رائد ضابط المخابرات بصدره وقال اطلع بره يا كيلب هنا يوجد حريم انتظر بالخارج قال الضابط له نحن نريدك قليلاً قال له رائد انتظر يا كلب وعندما ألبس وأجهز أخرج لك وأتكلم معك دخل رائد بيته وجيش الإحتلال ينتظر رائد يرتقب بحذر شديد لأنهم قالوا فيما بينهم بأنه خطير جدا توزعت القوة متفرقة هنا وهناك خرج البطل من ......
#ليلة
#الإعتقال
#وغضب
#الثائر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716208
#الحوار_المتمدن
#وائل_محمد_الريفي بسم الله الرحمن الرحيم قصة حقيقة و ليس خرافة ولا من الخيال ..من ذاكرة الإنتفاضة الفلسطينية ليلة الإعتقال وغضب الثائر الاسم و المكان و الواقعة والدفاع و ليلة الإعتقال و ردود الأفعال وجريمة الاندال و قهر السجن و السجان اولاً الاسم الشهيد القائد الفارس المقدام الشريف/ رائد محمد صالح حسن الريفي"المكان غزة هاشم حي الدرج فلسطين الحبيبةالواقعة مسجد التوبة بحي الدرج والدفاع عن بيت الله ومن كان بداخله وفارس الدفاع شهيدنا رائد لقد قامت دورية كبيرة من قوات الإحتلال الصهيوني بالهجوم على مسجد التوبة ومن بداخله ومن ثم وقفوا على باب المسجد بعض من الضباط والجنود وحاصروا المكان واقتحموا المسجد وحاولوا خلع باب المسجد وجميع من في المسجد هربوا من الباب الأمامي للمسجد إلا شخص وأحد لم يهرب وقف خلف الباب اتعرفون من هو هذا الرجل هو شهيدنا رائد لقد قامت دورية كبيرة بدفع باب المسجد البطل الثائر وقف بجانب الباب وأمسك بيده حجر بناء كبير كان قد وضع الحجر وبعض الحجارة حاجز على مقدمة المسجد لمنع المصلين دخول المصلين بالأحذية قبض بيده على الحجر وفتح بيده الأخرى باب المسجد وإذ بالجنود يدخلون المسجد ولا يعلمون بالأسد الجسور الذي ينتظرهم خلف الباب لينقض على فريسته دخل قائد الدورية لقوات العدو المسجد وإذ بالفارس رائد يلكم بلبكس وهو قابص الحجر ليده صدر ضابط الدورية الصهيونية وإذ بالصابط يفترش الأرض ويبكي بكاء النساء دب الذعر بين جنود الإحتلال وجن جنونهم رائد فر من المكان بسرعة الفهد اقتحموا جنود الإحتلال المسجد فتشوا كل مكان بالمسجد كانوا من بداخله قد فروا من المكان رجعت قوات الإحتلال “عادوا الصهاينة بخفي حُنين” ! ولكن عملاء الإحتلال الصهيوني كانوا لشهيدنا رائد بالمرصاد لقد شاهد أحد عملاء العدو رائد عندما ضرب ضابط الدورية بحجر البناء يصدره وقد ابلع عنه وباع دينه وضميره ونحن نعلمه ولكن كلب البحر كلب البر ...؟رجع رائد بيته وهو يشعر بنشوة الإنتصار وحفت به رجال المنطقة وشكروه على شجاعته الفائقةلم تدوم راحة أنفاس البطل طويلاً قد جاءت ليلة الإعتقال وغضب الثائر داهمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الصهيوني بيت الشهيد محمد صالح الريفي كانوا أولاده هناك بالبيت وضعوا السلالم على الجدار الكبير ونزلوا بالأرض المحيطة بالبيت ومن ثم طرقوا الباب الداخلي للبيت قمت أنا عن سريري وقلت من أنتم وماذا تريدون قالوا أفتح باب جيش فتحت الباب فوجد العشرات من قوات الإحتلال يحيطون بي وهناك أمام البيت سيارات ومركبات عسكرية تحيط بالبيت وجميعهم على الجاهزية على هبة الإستعداد قالوا لي البس نعليك أنت مقبوض عليك قلت لهم لما ماذا فعلت لكم قالوا أنت رائد الريفي مطلوب لنا بقضية محاولة قتال ضابط إسرائيلي قلت لهم أنا مش رائد أنا شقيقه قالوا لي اين رائد قلت لهم ليس هنا بل يسكن هناك في البيت الآخر قالوا لي اين هذا البيت ترددت وأردت بعدم ابلاغهم ولكن هددوني بالقتل قلت لهم تعالوا اتبعوني مشيت حتى وصلت بيت الفارس الهمام رائد الريفي وطرقت الباب قال رائد من الطارق قلت له جيش أفتح الباب تعال بدهم إياك فتح الباب وإذ بضابط المخابرات الصهيوني يريد بأن يدخل الباب دفع رائد ضابط المخابرات بصدره وقال اطلع بره يا كيلب هنا يوجد حريم انتظر بالخارج قال الضابط له نحن نريدك قليلاً قال له رائد انتظر يا كلب وعندما ألبس وأجهز أخرج لك وأتكلم معك دخل رائد بيته وجيش الإحتلال ينتظر رائد يرتقب بحذر شديد لأنهم قالوا فيما بينهم بأنه خطير جدا توزعت القوة متفرقة هنا وهناك خرج البطل من ......
#ليلة
#الإعتقال
#وغضب
#الثائر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716208
الحوار المتمدن
وائل محمد الريفي - ليلة الإعتقال وغضب الثائر