شيرزاد همزاني : خيطٌ واهْ
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أفكرِ بكِ مولاتيبخيطٍ واهٍ من ألأملما أفعل لأصل لكِبحضرتكِ لصلواتي أرتلأريد لأبتهالاتي أن تداعب سمعكِأريدُ القبول ودونه لا أقبلأريد لناظري ان ترى ناظريكِأريد عبادة النجم الذي لا يأفلأريد أن أقَبِلَ شفتيكِشلالا خمرٍ وعسلأريدكِ كلكِ حبيبتيمن أراد حبيبه كلههدى وما ضَلّْأتقصى كل ممكنٍلعلي أحضنكِ في عَلكل خيطٍ واهٍ يصل اليكهو في خيالي أغلظ حبل ......
#خيطٌ
#واهْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675777
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أفكرِ بكِ مولاتيبخيطٍ واهٍ من ألأملما أفعل لأصل لكِبحضرتكِ لصلواتي أرتلأريد لأبتهالاتي أن تداعب سمعكِأريدُ القبول ودونه لا أقبلأريد لناظري ان ترى ناظريكِأريد عبادة النجم الذي لا يأفلأريد أن أقَبِلَ شفتيكِشلالا خمرٍ وعسلأريدكِ كلكِ حبيبتيمن أراد حبيبه كلههدى وما ضَلّْأتقصى كل ممكنٍلعلي أحضنكِ في عَلكل خيطٍ واهٍ يصل اليكهو في خيالي أغلظ حبل ......
#خيطٌ
#واهْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675777
الحوار المتمدن
شيرزاد همزاني - خيطٌ واهْ
فاطمة شاوتي : خَيْطُ الْحُبِّ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أخيطُ معطفَ الحبِّ ... الإبرةُ صَدِئَةٌ / الخياطُ أَحْوَلُ / يأتِي المعطفُ : تارةً أطولَ منْ قامتِي ... وتارةً أقصرَ فهلْ أُعيدُ الخياطةَ أمْ أبيعُ المعطفَ...؟ هلْ أَشْحذُ الإِبْرَةَ أمْ أَفْقَأُ عينَهَا لِتُثْقَبَ أكثرَ ...؟ أخيطُ المعطفَ ... أسمعُ الأزرارَ منْ ثقوبِهَا تُقَهْقِهُ : سوفَ يخلعُهُ عنكِ أيتُهَا الحالمةُ بالدفءِ ...! اِلْبَسِي وحدتَكِ وادخُلِي جِلدَكِ ...! مَاقُدَّ منْ قُبَلٍ أوْ منْ حُلُمٍ معطفُكِ ... قُدَّ قلبُكِ وخِيطَ بِالتُّؤْلَلِ ... قُلْ لِي أيُّهَا الخيطُ الأبيضُ ...! هلْ أخيطُهُ بخيطٍ أسودَ فَيَكْمُلُ النِّصَابُ وتثبتُ التهمةُ ...؟ والخطُّ الفاصلُ بينَ الحبِّ / واللَّاحبِّ / أنْ يدخلَ خيطُكَ الأبيضُ خيطَهُ الأسودَ ... صدرِي ماكِينَةُ خياطةٍ عطَّلَهَا الهجْرُ ... بالغضبِ أطفَأَ الشعلةَ ... ثمَّ قَرْفَصَ ينتظرُ صوتِي في قلبِهِ ... ولَا حبّض أُرمِّمُ بهِ حزنِي... حزنِي الذِي لَا يشيخُ / لَا يَبْيَضُّ لَهُ مَفْرِقُ / فكيفَ لهذَا الأرقِ أنْ يُغادرَنِي ...! وأنتَ كلمَا فتحتُ الشبَّاكَ / تكسِرُ الزجاجَ / وتحرقُ شراشِفَ قلبِي...؟ الحبُّ لَا يُشبِهُنِي إلَّا في حالةٍ واحدةٍ : أنْ يصبِغَ ضفائرَهُ الحزنُ ... والحزنُ حبٌّ مُقَالٌ بينمَا الحبُّ حزنٌ مُقيمٌ ... أيهَا الحزنُ لَا ترحلْ ...! فَإِنَّ للحبِّ معطفَكَ الْبْرُوكَارْ والخياطُ الأحْوَلُ ... قدْ يخيطُ جِلْدِي بالإبَرِ فأصيرُ جنازةً في المُخْتَبَرِ ... والحبُّ ذاكرةً في تابوتٍ منْ خشبٍْ ... ......
#خَيْطُ
#الْحُبِّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719817
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أخيطُ معطفَ الحبِّ ... الإبرةُ صَدِئَةٌ / الخياطُ أَحْوَلُ / يأتِي المعطفُ : تارةً أطولَ منْ قامتِي ... وتارةً أقصرَ فهلْ أُعيدُ الخياطةَ أمْ أبيعُ المعطفَ...؟ هلْ أَشْحذُ الإِبْرَةَ أمْ أَفْقَأُ عينَهَا لِتُثْقَبَ أكثرَ ...؟ أخيطُ المعطفَ ... أسمعُ الأزرارَ منْ ثقوبِهَا تُقَهْقِهُ : سوفَ يخلعُهُ عنكِ أيتُهَا الحالمةُ بالدفءِ ...! اِلْبَسِي وحدتَكِ وادخُلِي جِلدَكِ ...! مَاقُدَّ منْ قُبَلٍ أوْ منْ حُلُمٍ معطفُكِ ... قُدَّ قلبُكِ وخِيطَ بِالتُّؤْلَلِ ... قُلْ لِي أيُّهَا الخيطُ الأبيضُ ...! هلْ أخيطُهُ بخيطٍ أسودَ فَيَكْمُلُ النِّصَابُ وتثبتُ التهمةُ ...؟ والخطُّ الفاصلُ بينَ الحبِّ / واللَّاحبِّ / أنْ يدخلَ خيطُكَ الأبيضُ خيطَهُ الأسودَ ... صدرِي ماكِينَةُ خياطةٍ عطَّلَهَا الهجْرُ ... بالغضبِ أطفَأَ الشعلةَ ... ثمَّ قَرْفَصَ ينتظرُ صوتِي في قلبِهِ ... ولَا حبّض أُرمِّمُ بهِ حزنِي... حزنِي الذِي لَا يشيخُ / لَا يَبْيَضُّ لَهُ مَفْرِقُ / فكيفَ لهذَا الأرقِ أنْ يُغادرَنِي ...! وأنتَ كلمَا فتحتُ الشبَّاكَ / تكسِرُ الزجاجَ / وتحرقُ شراشِفَ قلبِي...؟ الحبُّ لَا يُشبِهُنِي إلَّا في حالةٍ واحدةٍ : أنْ يصبِغَ ضفائرَهُ الحزنُ ... والحزنُ حبٌّ مُقَالٌ بينمَا الحبُّ حزنٌ مُقيمٌ ... أيهَا الحزنُ لَا ترحلْ ...! فَإِنَّ للحبِّ معطفَكَ الْبْرُوكَارْ والخياطُ الأحْوَلُ ... قدْ يخيطُ جِلْدِي بالإبَرِ فأصيرُ جنازةً في المُخْتَبَرِ ... والحبُّ ذاكرةً في تابوتٍ منْ خشبٍْ ... ......
#خَيْطُ
#الْحُبِّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719817
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - خَيْطُ الْحُبِّ ...
محمد عبد الشفيع عيسى : بين سلطة العلم و سطوة الهوى خيطٌ رفيع ..
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى سادت في السنوات الأخيرة ادعاءات كثيرة قد تكون مجافية للعلم؛ ادعاءات في كافة المجالات : ثقافية عامة ، وسياسية، واجتماعية، واقتصادية ، بل وتاريخية وجغرافية وغيرها، ولم تجد من يفنّدها بما فيه الكفاية والكفاءة اللازمة .ويتم تزييف الحقائق من كل طرف وفى كل جانب تقريباً، دون وازع من الوعى الذاتيّ والجمعيّ العميق؛ و إذا بالحقائق الزائفة تلك، التي لم تعد يصدق عليها وصف "الحقيقة" ، تلقى من الذيوع ما يجعلها في أعين الجمهور بمثابة الحقيقة، بل "الحقيقة المنزلة" أو "المنزّهة" ، أو ما يقرب من ذلك .وفى العلاقات بين الدول وبعضها البعض ، وبين "الفاعلين" فى المجتمع المحلّي و العالمي عامةً، يتحدث من يريد بما يريد و (يهرف بما لا يعرف)، محاولاً إقناع جمهوره الخاص المستعد للتصديق مسبقا و دون معقِّب تقريبا. ذلك ما ندعوه "الديماجوجيا" وما يشبهها، بمعنى النزعة الدعائية (الدعوية) و ربما (التضليلية) المناهضة للعلم والمنهج العلمي.التاريخ ما عاد هو التاريخ، كعلم له صفة "الموضوعية" و "الحيادية" المفترضة، وإنما صار أقرب إلى "االتأريخ" الذى تمارسه نخبات موظفة لهذا الغرض أو غير موظفة. و "الجغرافيا" لم تعد الجغرافيا، إذ وُظّفت لأغراض عقائدية أو اجتماعية أو سياسية، بدءً من الحدود المساحية المرسومة وانتهاءً بعلوم الأجناس والجغرافيا البشرية.وقل مثل ذلك عن علم الاقتصاد، الذى يراد له من قبل البعض أن يتحول – تحت عنوان الاستفادة من الأساليب الكمية و الّنمذجة – إلى علم لفك الألغاز و الأحاجي الرياضية و الإحصائية والقياسية للتغطية على حقيقته الاجتماعية. ثم علم الاجتماع و الأنثروبولوجيا اللذين تزحف عليهما عاصفة "تجزيئ العلم" باسم "الأبحاث الميدانية". وكذا علوم السياسة الي تكاد تصبح ساحة للحروب وتصفية الحسابات الظرفية. "البيانات" التى هى المعطيات الأولية المستقاة من رصد الوقائع المختلفة فى المجالات المتنوعة للحياة البشرية، يتم اختطافها مباشرة (من المنبع) ثم إعمال مقصّ " العقل" فيها، العقل الموجه اجتماعيا بطبيعة الحال ، فيتدخل في عملية الترتيب والتصنيف والتحليل ومن ثم التعليل، دون احتراس. ثم إذا بها توظف لأغراض السيادة والسياسة، وتبنى عليها "المعلومات" .. وهذه لا ينطبق عليها الوصف الحقيقي للمعلومات أو "الإعلام" بمعناه الدقيق، بل قد تكون في حالات عديدة من قبيل "الدعاية". و لمّا يتم جمع البيانات يجري بناء قواعد المعلومات، و توضع لها في التصنيف والتحليل قواعد وصفية و كمية، وتقدم جاهزة أو شبه جاهزة، معلّبة عن طريق "البرامج الناعمة" (السوفت وير) لتتخذ أساساً لتحديد المواقف واتخاذ القرارات (العليا) ووضع السياسات، وفق من يهوى و كما يشاء .ومن البيانات المختلفة المجموعة، و المعلومات المتناثرة لمحلَّلة، يتم بناء (حقائق) أو ( أنصاف حقائق) و رصْفها جنباً إلى جنب ، (وصفياً) و (تحليلياً) كما أشرنا، ليتكون منها جسد علميّ، و ما هو بعلم مكتمل الأركان، وإنما "شبه علم" في أفضل الأحوال؛ تلك هي ما تسمى "المعرفة".من ثلاثيّة البيانات المعلومات والمعرفة تولد ثقافة أو ثقافات كاملة، تنغلق كل منها حول ذاتها، أو (تتقوقع) في شرنقة قلّ أن تفتح، وعزّ أن يكشف جوهرها المكنون .ومن حول الكيان الثقافي الضخم والعملاق للبيانات و المعلومات والمعرفة، يتم تحديد اتجاهات تطور العلوم، انطلاقاً من مصالح اجتماعية مختلفة (طبقية و قومية ضيقة غالبا.. إلخ) عكستها ثم طورتها تلك الثقافات في عديد الأحيان . ومن "المصالح" التي تمثلها "الشركات" الخاصة في ( الدول المتقدمة)، تتحدد اتجاهات البحث العلمي ......
#سلطة
#العلم
#سطوة
#الهوى
#خيطٌ
#رفيع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725620
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى سادت في السنوات الأخيرة ادعاءات كثيرة قد تكون مجافية للعلم؛ ادعاءات في كافة المجالات : ثقافية عامة ، وسياسية، واجتماعية، واقتصادية ، بل وتاريخية وجغرافية وغيرها، ولم تجد من يفنّدها بما فيه الكفاية والكفاءة اللازمة .ويتم تزييف الحقائق من كل طرف وفى كل جانب تقريباً، دون وازع من الوعى الذاتيّ والجمعيّ العميق؛ و إذا بالحقائق الزائفة تلك، التي لم تعد يصدق عليها وصف "الحقيقة" ، تلقى من الذيوع ما يجعلها في أعين الجمهور بمثابة الحقيقة، بل "الحقيقة المنزلة" أو "المنزّهة" ، أو ما يقرب من ذلك .وفى العلاقات بين الدول وبعضها البعض ، وبين "الفاعلين" فى المجتمع المحلّي و العالمي عامةً، يتحدث من يريد بما يريد و (يهرف بما لا يعرف)، محاولاً إقناع جمهوره الخاص المستعد للتصديق مسبقا و دون معقِّب تقريبا. ذلك ما ندعوه "الديماجوجيا" وما يشبهها، بمعنى النزعة الدعائية (الدعوية) و ربما (التضليلية) المناهضة للعلم والمنهج العلمي.التاريخ ما عاد هو التاريخ، كعلم له صفة "الموضوعية" و "الحيادية" المفترضة، وإنما صار أقرب إلى "االتأريخ" الذى تمارسه نخبات موظفة لهذا الغرض أو غير موظفة. و "الجغرافيا" لم تعد الجغرافيا، إذ وُظّفت لأغراض عقائدية أو اجتماعية أو سياسية، بدءً من الحدود المساحية المرسومة وانتهاءً بعلوم الأجناس والجغرافيا البشرية.وقل مثل ذلك عن علم الاقتصاد، الذى يراد له من قبل البعض أن يتحول – تحت عنوان الاستفادة من الأساليب الكمية و الّنمذجة – إلى علم لفك الألغاز و الأحاجي الرياضية و الإحصائية والقياسية للتغطية على حقيقته الاجتماعية. ثم علم الاجتماع و الأنثروبولوجيا اللذين تزحف عليهما عاصفة "تجزيئ العلم" باسم "الأبحاث الميدانية". وكذا علوم السياسة الي تكاد تصبح ساحة للحروب وتصفية الحسابات الظرفية. "البيانات" التى هى المعطيات الأولية المستقاة من رصد الوقائع المختلفة فى المجالات المتنوعة للحياة البشرية، يتم اختطافها مباشرة (من المنبع) ثم إعمال مقصّ " العقل" فيها، العقل الموجه اجتماعيا بطبيعة الحال ، فيتدخل في عملية الترتيب والتصنيف والتحليل ومن ثم التعليل، دون احتراس. ثم إذا بها توظف لأغراض السيادة والسياسة، وتبنى عليها "المعلومات" .. وهذه لا ينطبق عليها الوصف الحقيقي للمعلومات أو "الإعلام" بمعناه الدقيق، بل قد تكون في حالات عديدة من قبيل "الدعاية". و لمّا يتم جمع البيانات يجري بناء قواعد المعلومات، و توضع لها في التصنيف والتحليل قواعد وصفية و كمية، وتقدم جاهزة أو شبه جاهزة، معلّبة عن طريق "البرامج الناعمة" (السوفت وير) لتتخذ أساساً لتحديد المواقف واتخاذ القرارات (العليا) ووضع السياسات، وفق من يهوى و كما يشاء .ومن البيانات المختلفة المجموعة، و المعلومات المتناثرة لمحلَّلة، يتم بناء (حقائق) أو ( أنصاف حقائق) و رصْفها جنباً إلى جنب ، (وصفياً) و (تحليلياً) كما أشرنا، ليتكون منها جسد علميّ، و ما هو بعلم مكتمل الأركان، وإنما "شبه علم" في أفضل الأحوال؛ تلك هي ما تسمى "المعرفة".من ثلاثيّة البيانات المعلومات والمعرفة تولد ثقافة أو ثقافات كاملة، تنغلق كل منها حول ذاتها، أو (تتقوقع) في شرنقة قلّ أن تفتح، وعزّ أن يكشف جوهرها المكنون .ومن حول الكيان الثقافي الضخم والعملاق للبيانات و المعلومات والمعرفة، يتم تحديد اتجاهات تطور العلوم، انطلاقاً من مصالح اجتماعية مختلفة (طبقية و قومية ضيقة غالبا.. إلخ) عكستها ثم طورتها تلك الثقافات في عديد الأحيان . ومن "المصالح" التي تمثلها "الشركات" الخاصة في ( الدول المتقدمة)، تتحدد اتجاهات البحث العلمي ......
#سلطة
#العلم
#سطوة
#الهوى
#خيطٌ
#رفيع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725620
الحوار المتمدن
محمد عبد الشفيع عيسى - بين سلطة العلم و سطوة الهوى خيطٌ رفيع ..!