حسين عجيب : خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( الجدلية العكسية بين الزمن والحياة )1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، يمكن التمييز بينها بسهولة ، مع أنها ما تزال غير معروفة بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) .المرحلة الأولى : قبل الولادة ، وهي تشمل جميع من سيولدون في المستقبل ، وحتى نهاية الوجود ( الزمن والحياة ) .لو تخيلنا الآن ، في حالة أحد المواليد الجدد من سنة 2022 مثلا ، ...أين هو _ ، أو ، هي ( قبل التشكل ) اليوم 20 / 8 / 2020 ؟الجواب المنطقي والبديهي ثنائي ، أو مزدوج :في الزمن ، من جانب العمر ، هو ( أو هي ) في المستقبل .بالطبع لا يمكن أن يكونا حاليا في الماضي ولا الحاضر ، حيث ما تزال سنة 2022 كلها في المستقبل فقط كاحتمال ( في مستوى الوجود بالقوة ) .لكن في الحياة ، وهنا المفارقة ، أنهما الآن _ في الماضي _ عبر جسدي كلا الأبوين ، خلال سلالات الأسلاف المستمرة .( أعتقد أن الحالة ، والمثال ، تستحق الاهتمام والتفكير بعمق )المرحلة الثانية : من الولادة إلى الموت .يعيش الانسان ، مع بقية الأحياء ، في الحاضر فقط .لكن المفارقة ، والتي تحتاج إلى حل منطقي وعلمي ، تتمثل بالوجود الفعلي لكل من الماضي والمستقبل كيف يتشكلان ؟ والمصدر ؟! وغيرها من الأسئلة الجديدة .المرحلة الثالثة : بعد الموت .لحظة الموت يصير الانسان في الماضي .2ما هو الواقع ؟هذا السؤال ما يزال بدون جواب علمي ( منطقي وتجريبي ) ، منذ عشرات القرون .أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تقدم الجواب المنطقي ( الفلسفي ) على الأقل ، وربما تفتح الطريق بالفعل أمام الجواب العلمي ( التجريبي ) .....الواقع ثلاثي البعد :1 _ مكان 2 _ زمن 3 _ حياة ( وعي ) .الحل المنطقي لهذه المشكلة مزدوج :الحل الثنائي ، الوجود يتشكل من المكان بالإضافة إلى جدلية الحياة والزمن ( العكسية بطبيعتها ) .الحل الرباعي ، الوجود يتمثل عبر تحول الاحداثية إلى حدث .....الحل الثنائي ، المكان ثابت بينما الحياة والزمن جدلية عكسية .الوجود بدلالة الحياة ، يتسلسل بشكل ظاهر ومعطى مباشرة للحواس :1 _ الماضي ، وهو البداية ومصدر الحياة . ومن قبله وأقدم منه الأزل ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) منطقيا ، حتى في الخيال .2 _ الحاضر ، حيث نوجد الآن ( أنت ، وأنا وجميع الأحياء ) ، وهو مجال التقاء الحياة والزمن ، لا يوجد الزمن بشكل منفصل عن الحياة ، ولا العكس أيضا .3 _ المستقبل أو الوجود بالقوة ، ويتحدد بالنسبة للفرد بين الحاضر ، ...وحتى لحظة الموت .وأما الوجود بدلالة الزمن فهو على العكس تماما ، حيث البداية من المستقبل ، ثم الحاضر ، والماضي أخيرا والمرحلة الثالثة . المستقبل يمثل البداية ومصدر الزمن ، وقبله الأبد ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) .تبقى مشكلة المنتصف أو الصفر ، وهي يمكن أن تتحدد بشكل افتراضي بين إحدى اللانهايتين الموجبة والسالبة .وأما الحل الرباعي ،فيكون عبر تحول الاحداثيات إلى أحداث ...وهو تضمن الحل الأول كما أعتقد ، وربما يكون العكس صحيحا .الاحداثية نقطة معرفة بثلاثة أبعاد ( أرقام ) : طول وعرض وارتفاع ( أو عمق ) .أنت وأنا والعالم ( وأي نقطة في الكون ) إحداثية .تتحول الاحداثية إلى حدث ، بعد إضافة الزمن ( البعد الرابع ) .....بعد لحظة تحول الاحداثية إلى حدث ، تنشأ ظاهرة مدهشة ( ومفارقة ) ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبدون استثناء :1 _ الحدث ( ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689286
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( الجدلية العكسية بين الزمن والحياة )1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، يمكن التمييز بينها بسهولة ، مع أنها ما تزال غير معروفة بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) .المرحلة الأولى : قبل الولادة ، وهي تشمل جميع من سيولدون في المستقبل ، وحتى نهاية الوجود ( الزمن والحياة ) .لو تخيلنا الآن ، في حالة أحد المواليد الجدد من سنة 2022 مثلا ، ...أين هو _ ، أو ، هي ( قبل التشكل ) اليوم 20 / 8 / 2020 ؟الجواب المنطقي والبديهي ثنائي ، أو مزدوج :في الزمن ، من جانب العمر ، هو ( أو هي ) في المستقبل .بالطبع لا يمكن أن يكونا حاليا في الماضي ولا الحاضر ، حيث ما تزال سنة 2022 كلها في المستقبل فقط كاحتمال ( في مستوى الوجود بالقوة ) .لكن في الحياة ، وهنا المفارقة ، أنهما الآن _ في الماضي _ عبر جسدي كلا الأبوين ، خلال سلالات الأسلاف المستمرة .( أعتقد أن الحالة ، والمثال ، تستحق الاهتمام والتفكير بعمق )المرحلة الثانية : من الولادة إلى الموت .يعيش الانسان ، مع بقية الأحياء ، في الحاضر فقط .لكن المفارقة ، والتي تحتاج إلى حل منطقي وعلمي ، تتمثل بالوجود الفعلي لكل من الماضي والمستقبل كيف يتشكلان ؟ والمصدر ؟! وغيرها من الأسئلة الجديدة .المرحلة الثالثة : بعد الموت .لحظة الموت يصير الانسان في الماضي .2ما هو الواقع ؟هذا السؤال ما يزال بدون جواب علمي ( منطقي وتجريبي ) ، منذ عشرات القرون .أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تقدم الجواب المنطقي ( الفلسفي ) على الأقل ، وربما تفتح الطريق بالفعل أمام الجواب العلمي ( التجريبي ) .....الواقع ثلاثي البعد :1 _ مكان 2 _ زمن 3 _ حياة ( وعي ) .الحل المنطقي لهذه المشكلة مزدوج :الحل الثنائي ، الوجود يتشكل من المكان بالإضافة إلى جدلية الحياة والزمن ( العكسية بطبيعتها ) .الحل الرباعي ، الوجود يتمثل عبر تحول الاحداثية إلى حدث .....الحل الثنائي ، المكان ثابت بينما الحياة والزمن جدلية عكسية .الوجود بدلالة الحياة ، يتسلسل بشكل ظاهر ومعطى مباشرة للحواس :1 _ الماضي ، وهو البداية ومصدر الحياة . ومن قبله وأقدم منه الأزل ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) منطقيا ، حتى في الخيال .2 _ الحاضر ، حيث نوجد الآن ( أنت ، وأنا وجميع الأحياء ) ، وهو مجال التقاء الحياة والزمن ، لا يوجد الزمن بشكل منفصل عن الحياة ، ولا العكس أيضا .3 _ المستقبل أو الوجود بالقوة ، ويتحدد بالنسبة للفرد بين الحاضر ، ...وحتى لحظة الموت .وأما الوجود بدلالة الزمن فهو على العكس تماما ، حيث البداية من المستقبل ، ثم الحاضر ، والماضي أخيرا والمرحلة الثالثة . المستقبل يمثل البداية ومصدر الزمن ، وقبله الأبد ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) .تبقى مشكلة المنتصف أو الصفر ، وهي يمكن أن تتحدد بشكل افتراضي بين إحدى اللانهايتين الموجبة والسالبة .وأما الحل الرباعي ،فيكون عبر تحول الاحداثيات إلى أحداث ...وهو تضمن الحل الأول كما أعتقد ، وربما يكون العكس صحيحا .الاحداثية نقطة معرفة بثلاثة أبعاد ( أرقام ) : طول وعرض وارتفاع ( أو عمق ) .أنت وأنا والعالم ( وأي نقطة في الكون ) إحداثية .تتحول الاحداثية إلى حدث ، بعد إضافة الزمن ( البعد الرابع ) .....بعد لحظة تحول الاحداثية إلى حدث ، تنشأ ظاهرة مدهشة ( ومفارقة ) ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبدون استثناء :1 _ الحدث ( ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689286
الحوار المتمدن
حسين عجيب - خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن
حسين عجيب : خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغيابالغائب أو الغياب بدلالة الزمن ، أحد نوعين فقط ، في الماضي أو في المستقبل .الغائب ( أو الغياب ) في الماضي يبتعد ، عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . الغائب ( الغياب ) في المستقبل يقترب ، من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .....يوجد خلط ، وتداخل ، بين الغياب والغائب .لكنه معروف وظاهر للحواس .الخلط المشبوه والغامض ، والذي يتداخل مع الخداع كثيرا ، بين الغياب ( والغائب ) وبين المجهول ، أيضا الوهم ، والخيال ....وهي موضوعات فلسفية كلاسيكية .....الغياب في الماضي ، نوع من الزوال والفناء وهو نقيض الحضور .بينما الغياب في المستقبل ، نوع مختلف وهو أقرب إلى الحضور منه إلى الغياب ، لكن على شكل إمكانية فقط ( وجود بالقوة ) .تميل النظرية الجديدة للزمن إلى الفلسفة ، وبشكل واضح ، أكثر من إضافتها للعلم .كمثال ، يمكن تفسير الصدفة بشكل منطقي ، وتجريبي ، بدلالة النظرية الجديدة للزمن ... حيث المستقبل احتمال والماضي تكرار بينما الحاضر يتضمن السبب والصدفة بالتزامن .2صعوبة فهم الزمن ، هل هي مشكلة عقلية أم موضوعية ؟!صغار الأطفال بعد سن معينة ، يفهمون موضوعية الزمن ، ويعتبرون الساعة تمثل المعيار النموذجي في الألعاب والمواعيد وغيرها . وهم بالطبع ، لا يفهمون معنى الزمن وماهيته .بينما الأكبر سنا ، ومع التقدم في العمر أكثر ، يفقدون تلك الملكة ( التعامل الموضوعي مع الزمن على المستوى الفكري بشكل خاص ) .ومع ذلك يفشل كثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، بفهم الصفة الموضوعية للزمن .مثال تطبيقي ومباشر :هذه الساعة المحددة موضوعيا ( 60 دقيقة ) التي تحتاجها قراءة كافية لنص فكري ، كتقدير متوسط ، تجسدها عملية قراءتك الآن ، لهذه الكلمات والنص مع تكملته ... من لحظة اللقاء مع هذا النص ، وحتى مرور 60 دقيقة . يوجد اجماع على الموضوعية الشاملة للمعيار الزمني ، وهذا يسهل فهمه ، فهي تجربة يومية وبديهية وتتقبل الملاحظة والتكرار والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولكن المشكلة في إنكار هذا الموقف الشخصي عقليا !حركة مرور الزمن ( الوقت ) موضوعية ، وهي منفصلة عن رغبات الانسان ومشاعره وإرادته ، وهي منفصلة عن وجوده أيضا .( لا تتغير الساعة الموضوعية ، بسبب موت أحد أحبتنا ، تتغير مشاعرنا فقط ) .كل فترة محددة من الزمن ( الوقت ) ، نصف ساعة مثلا ، التي يحددها الطبيب _ ة أو المحامي _ ة أو المدرس _ ة وغيرهم ، لا يوجد خلاف حول موضوعيتها ودقتها .بالتزامن ، وبنفس الوقت ، توجد حالة فصامية ( موروثة ومشتركة ) ، أو تناقض مزمن عقلي وفكري خاصة . يتكشف ذلك في الاعتقاد الشائع بأن الزمن ( الوقت أيضا ) نسبي أو غير موجود ( غير موضوعي ) .المثال المبتذل على ذلك فرويد وأينشتاين ، كلاهما كان يعتبر أن الزمن نسبي ، يتعلق بالشعور الفردي بالنسبة لفرويد ، ويرتبط بسرعة الحركة بالنسبة لأينشتاين .والمثال المشترك بينهما ، ومع كثيرين قبلهما وبعدهما أيضا ، أن العاشق _ ة لا يدرك مرور الوقت ويظنه سريعا جدا ، على عكس المريض _ة أو السجين _ ة مثلا .هل يمكن فهم هذا التناقض المستمر إلى اليوم ، وتفسيره أيضا ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تمثل خطوة حقيقية في طريق المعرفة الموضوعية للواقع ، والزمن ، والوقت الذي تقيسه الساعة خاصة ......... الجدلية العكسية بين الزمن والحياة 1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689441
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغيابالغائب أو الغياب بدلالة الزمن ، أحد نوعين فقط ، في الماضي أو في المستقبل .الغائب ( أو الغياب ) في الماضي يبتعد ، عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . الغائب ( الغياب ) في المستقبل يقترب ، من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .....يوجد خلط ، وتداخل ، بين الغياب والغائب .لكنه معروف وظاهر للحواس .الخلط المشبوه والغامض ، والذي يتداخل مع الخداع كثيرا ، بين الغياب ( والغائب ) وبين المجهول ، أيضا الوهم ، والخيال ....وهي موضوعات فلسفية كلاسيكية .....الغياب في الماضي ، نوع من الزوال والفناء وهو نقيض الحضور .بينما الغياب في المستقبل ، نوع مختلف وهو أقرب إلى الحضور منه إلى الغياب ، لكن على شكل إمكانية فقط ( وجود بالقوة ) .تميل النظرية الجديدة للزمن إلى الفلسفة ، وبشكل واضح ، أكثر من إضافتها للعلم .كمثال ، يمكن تفسير الصدفة بشكل منطقي ، وتجريبي ، بدلالة النظرية الجديدة للزمن ... حيث المستقبل احتمال والماضي تكرار بينما الحاضر يتضمن السبب والصدفة بالتزامن .2صعوبة فهم الزمن ، هل هي مشكلة عقلية أم موضوعية ؟!صغار الأطفال بعد سن معينة ، يفهمون موضوعية الزمن ، ويعتبرون الساعة تمثل المعيار النموذجي في الألعاب والمواعيد وغيرها . وهم بالطبع ، لا يفهمون معنى الزمن وماهيته .بينما الأكبر سنا ، ومع التقدم في العمر أكثر ، يفقدون تلك الملكة ( التعامل الموضوعي مع الزمن على المستوى الفكري بشكل خاص ) .ومع ذلك يفشل كثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، بفهم الصفة الموضوعية للزمن .مثال تطبيقي ومباشر :هذه الساعة المحددة موضوعيا ( 60 دقيقة ) التي تحتاجها قراءة كافية لنص فكري ، كتقدير متوسط ، تجسدها عملية قراءتك الآن ، لهذه الكلمات والنص مع تكملته ... من لحظة اللقاء مع هذا النص ، وحتى مرور 60 دقيقة . يوجد اجماع على الموضوعية الشاملة للمعيار الزمني ، وهذا يسهل فهمه ، فهي تجربة يومية وبديهية وتتقبل الملاحظة والتكرار والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولكن المشكلة في إنكار هذا الموقف الشخصي عقليا !حركة مرور الزمن ( الوقت ) موضوعية ، وهي منفصلة عن رغبات الانسان ومشاعره وإرادته ، وهي منفصلة عن وجوده أيضا .( لا تتغير الساعة الموضوعية ، بسبب موت أحد أحبتنا ، تتغير مشاعرنا فقط ) .كل فترة محددة من الزمن ( الوقت ) ، نصف ساعة مثلا ، التي يحددها الطبيب _ ة أو المحامي _ ة أو المدرس _ ة وغيرهم ، لا يوجد خلاف حول موضوعيتها ودقتها .بالتزامن ، وبنفس الوقت ، توجد حالة فصامية ( موروثة ومشتركة ) ، أو تناقض مزمن عقلي وفكري خاصة . يتكشف ذلك في الاعتقاد الشائع بأن الزمن ( الوقت أيضا ) نسبي أو غير موجود ( غير موضوعي ) .المثال المبتذل على ذلك فرويد وأينشتاين ، كلاهما كان يعتبر أن الزمن نسبي ، يتعلق بالشعور الفردي بالنسبة لفرويد ، ويرتبط بسرعة الحركة بالنسبة لأينشتاين .والمثال المشترك بينهما ، ومع كثيرين قبلهما وبعدهما أيضا ، أن العاشق _ ة لا يدرك مرور الوقت ويظنه سريعا جدا ، على عكس المريض _ة أو السجين _ ة مثلا .هل يمكن فهم هذا التناقض المستمر إلى اليوم ، وتفسيره أيضا ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تمثل خطوة حقيقية في طريق المعرفة الموضوعية للواقع ، والزمن ، والوقت الذي تقيسه الساعة خاصة ......... الجدلية العكسية بين الزمن والحياة 1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689441
الحوار المتمدن
حسين عجيب - خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
حسين عجيب : الحاضر والحضور ، والوقت والزمن _ خلاصة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر والحضور ، والوقت ، والزمن _ خلاصة1الحاضر والحضور جدلية حقيقية ومكتملة ، متوازنة وتامة ، لكنها عكسية .تشبه الشكل والمضمون ، حيث لا يوجد الحاضر بدون الحضور ، والعكس صحيح أيضا .الحاضر زمن ، والحضور حياة ، لا يوجد أحدهما بمعزل عن الثاني .هذا مثال ، يصلح كتطبيق مباشر على المشكلة اللغوية أولا ، والفكرية ثانيا في قضية الزمن .....هل يمكن تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ؟!بنفس الطريقة ( اليقينية ) التي يتحدد بها الأبوان والأجداد ، بدلالة الطفل _ ة يمكن أن يتحدد كل من الزمن والحياة بدلالة الآخر .بعد إضافة " الوجود بالأثر " كحالة وجودية ثالثة ، تسبق الوجود بالفعل ( الحاضر ) ، كما تسبق الوجود بالقوة ( المستقبل ) بشكل بديهي ، يتضح الاتجاه المزدوج للجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( أو بين الحاضر والحضور ) .1 _ الوجود بالأثر يتجسد عبر الأجداد والأسلاف ، وهو يحدث أولا بدلالة الحياة .الحياة تبدأ من الماضي أولا إلى الحاضر ثانيا ، والمستقبل أخيرا .2 _ الوجود بالفعل يتجسد عبر الأبناء والأحفاد ، حيث كل انسان هو ابن _ة وحفيد _ ة بالضرورة . مرحلة الوجود بالفعل مزدوجة بطبيعتها ، وهي مرحلة ثانية لكل من الحياة والزمن بنفس الوقت .3 _ الوجود بالقوة يتجسد عبر دور الجد _ ة . وهو يحدث أولا بدلالة الزمن .الزمن يبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا .( وقد ناقشت هذه الفكرة الشيقة ، والمربكة في البداية سابقا بشكل خلال النظرية الرابعة ) .وهذا الكتاب بمجمله مثال تطبيقي على الفكرة ، إمكانية تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ، والساعة مثال نموذجي على ذلك ، فهي تقيس حركة الحياة ( أو أنها تقيس حركة مرور الزمن لكن بشكل مقلوب ) .2الحاضر حلقة مشتركة بين الماضي والمستقبل ، وربما فجوة ؟!لا نعرف حتى اليوم ، علميا أو منطقيا ، طبيعة الحاضر وحدوده بشكل موضوعي ، ودقيق .( وهذه المشكلة ، الجهل العلمي بطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناته ، تلقي بظلالها على كل دراسة أو مناقشة جدية للزمن ، وليس عندي أي تصور عن كيفية حلها ) .الحاضر زمن والحضور حياة ، متلازمة ، هذا ما نعرفه عن الحاضر بشكل موضوعي . أيضا الحاضر لا يوجد بمعزل عن المكان .....موضوعية الزمن ، الظاهرة التي يصعب على الكثيرين فهمها_ منهم اينشتاين وستيفن هوكينغ على سبيل المثال كأعلام في الفيزياء _ أو حتى تقبلها كفكرة إلى اليوم !الزمن والوقت علاقتهما كمية فقط ، حيث لا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني .باستثناء الحركة التزامنية للزمن ، هي غير موجودة في الوقت .3ضمن التصور التقليدي للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل ، يتعذر فهم موضوعية الزمن ومعياريته أكثر .أيضا الزمن بدلالة المستقبل فقط ، يتعذر فهم أو تحديد معياريته وموضوعيته .فقط بدلالة الماضي ، يمكن البرهان على موضوعية الزمن ومعياريته بالتزامن .أعتقد أن المشكلة في فهم هذه الأفكار والتصورات ، التي يمكن ملاحظتها ، سببها الوضع المقلوب للساعة .بعبارة ثانية ،الساعة تناسب التصور السابق للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل . وبعد تصحيحها يمكن فهم موضوعية الزمن ومعياريته ، بشكل أسهل .مثلا : جميع مواليد أي يوم ( الأحياء ) ، لهم نفس العمر المطابق ، والاختلاف فقط في الدقائق والثواني التي تحدد لحظة المولد .المثال الأوضح العمر نفسه ، ( مصطلح العمر ) ، هو افتراضي بطبيعته تتحدد بدايته فقط ، لكن نهايته احتمالية . أو لانهاية محدودة .4تقسيمات الزمن :<b ......
#الحاضر
#والحضور
#والوقت
#والزمن
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690622
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر والحضور ، والوقت ، والزمن _ خلاصة1الحاضر والحضور جدلية حقيقية ومكتملة ، متوازنة وتامة ، لكنها عكسية .تشبه الشكل والمضمون ، حيث لا يوجد الحاضر بدون الحضور ، والعكس صحيح أيضا .الحاضر زمن ، والحضور حياة ، لا يوجد أحدهما بمعزل عن الثاني .هذا مثال ، يصلح كتطبيق مباشر على المشكلة اللغوية أولا ، والفكرية ثانيا في قضية الزمن .....هل يمكن تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ؟!بنفس الطريقة ( اليقينية ) التي يتحدد بها الأبوان والأجداد ، بدلالة الطفل _ ة يمكن أن يتحدد كل من الزمن والحياة بدلالة الآخر .بعد إضافة " الوجود بالأثر " كحالة وجودية ثالثة ، تسبق الوجود بالفعل ( الحاضر ) ، كما تسبق الوجود بالقوة ( المستقبل ) بشكل بديهي ، يتضح الاتجاه المزدوج للجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( أو بين الحاضر والحضور ) .1 _ الوجود بالأثر يتجسد عبر الأجداد والأسلاف ، وهو يحدث أولا بدلالة الحياة .الحياة تبدأ من الماضي أولا إلى الحاضر ثانيا ، والمستقبل أخيرا .2 _ الوجود بالفعل يتجسد عبر الأبناء والأحفاد ، حيث كل انسان هو ابن _ة وحفيد _ ة بالضرورة . مرحلة الوجود بالفعل مزدوجة بطبيعتها ، وهي مرحلة ثانية لكل من الحياة والزمن بنفس الوقت .3 _ الوجود بالقوة يتجسد عبر دور الجد _ ة . وهو يحدث أولا بدلالة الزمن .الزمن يبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا .( وقد ناقشت هذه الفكرة الشيقة ، والمربكة في البداية سابقا بشكل خلال النظرية الرابعة ) .وهذا الكتاب بمجمله مثال تطبيقي على الفكرة ، إمكانية تحديد الزمن بدلالة الحياة والعكس أيضا ، والساعة مثال نموذجي على ذلك ، فهي تقيس حركة الحياة ( أو أنها تقيس حركة مرور الزمن لكن بشكل مقلوب ) .2الحاضر حلقة مشتركة بين الماضي والمستقبل ، وربما فجوة ؟!لا نعرف حتى اليوم ، علميا أو منطقيا ، طبيعة الحاضر وحدوده بشكل موضوعي ، ودقيق .( وهذه المشكلة ، الجهل العلمي بطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناته ، تلقي بظلالها على كل دراسة أو مناقشة جدية للزمن ، وليس عندي أي تصور عن كيفية حلها ) .الحاضر زمن والحضور حياة ، متلازمة ، هذا ما نعرفه عن الحاضر بشكل موضوعي . أيضا الحاضر لا يوجد بمعزل عن المكان .....موضوعية الزمن ، الظاهرة التي يصعب على الكثيرين فهمها_ منهم اينشتاين وستيفن هوكينغ على سبيل المثال كأعلام في الفيزياء _ أو حتى تقبلها كفكرة إلى اليوم !الزمن والوقت علاقتهما كمية فقط ، حيث لا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني .باستثناء الحركة التزامنية للزمن ، هي غير موجودة في الوقت .3ضمن التصور التقليدي للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل ، يتعذر فهم موضوعية الزمن ومعياريته أكثر .أيضا الزمن بدلالة المستقبل فقط ، يتعذر فهم أو تحديد معياريته وموضوعيته .فقط بدلالة الماضي ، يمكن البرهان على موضوعية الزمن ومعياريته بالتزامن .أعتقد أن المشكلة في فهم هذه الأفكار والتصورات ، التي يمكن ملاحظتها ، سببها الوضع المقلوب للساعة .بعبارة ثانية ،الساعة تناسب التصور السابق للزمن ، وحركته من الماضي إلى المستقبل . وبعد تصحيحها يمكن فهم موضوعية الزمن ومعياريته ، بشكل أسهل .مثلا : جميع مواليد أي يوم ( الأحياء ) ، لهم نفس العمر المطابق ، والاختلاف فقط في الدقائق والثواني التي تحدد لحظة المولد .المثال الأوضح العمر نفسه ، ( مصطلح العمر ) ، هو افتراضي بطبيعته تتحدد بدايته فقط ، لكن نهايته احتمالية . أو لانهاية محدودة .4تقسيمات الزمن :<b ......
#الحاضر
#والحضور
#والوقت
#والزمن
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690622
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الحاضر والحضور ، والوقت والزمن _ خلاصة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما هي القوة التي تحركهما ؟ أعتقد أنها طاقة الزمن ) .الزمن الموضوعي ، يتجسد بدلالة ساعة الشطرنج .وأعتقد أن المعيار الزمني سوف يتعمم خلال هذا القرن ، وسيتحول إلى المعيار الإنساني الموحد ، ليس فقط في الدولة أو الشركة أو اللعبة ، بل عبر التكنولوجيا الحديثة بمجملها .....4 _ الزمن النسبي تفسير وتأويل ، ولا يتضمن غير المشاعر والأحاسيس الشخصية .....5 _ ما الفرق بين الزمن والزمان والوقت ؟الزمن والزمان ، الفرق بينهما الألف أو الفتحة ، مثل اسم حسين بكسر الحاء أو ضمها .وأما الفرق بين الزمن والوقت ، فهو كمي فقط .بعبارة ثانية ، لا شيء موجود في الزمن وغير موجود في الوقت ، عدا الحركة التزامنية . مع أنها موجودة في الوقت أيضا ، وتتمثل في التوقيت المختلف بين المدن والبلدان المتباعدة . ....6 _ اتجاه حركة الوقت ( أيضا الزمن ) ثابت ووحيد : من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . وهو عكس اتجاه الحياة : من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .....7 _ سرعة حركة الزمن ( والوقت ) هي التي تقيسها الساعة ، أيضا سرعة الحركة التزامنية تتحدد منطقيا بدلالة سرعة الضوء ، وتتجاوزها كتقدير منطقي أيضا .....8 _ ما الذي نعرفه بالفعل عن الزمن ( أو ا ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692327
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما هي القوة التي تحركهما ؟ أعتقد أنها طاقة الزمن ) .الزمن الموضوعي ، يتجسد بدلالة ساعة الشطرنج .وأعتقد أن المعيار الزمني سوف يتعمم خلال هذا القرن ، وسيتحول إلى المعيار الإنساني الموحد ، ليس فقط في الدولة أو الشركة أو اللعبة ، بل عبر التكنولوجيا الحديثة بمجملها .....4 _ الزمن النسبي تفسير وتأويل ، ولا يتضمن غير المشاعر والأحاسيس الشخصية .....5 _ ما الفرق بين الزمن والزمان والوقت ؟الزمن والزمان ، الفرق بينهما الألف أو الفتحة ، مثل اسم حسين بكسر الحاء أو ضمها .وأما الفرق بين الزمن والوقت ، فهو كمي فقط .بعبارة ثانية ، لا شيء موجود في الزمن وغير موجود في الوقت ، عدا الحركة التزامنية . مع أنها موجودة في الوقت أيضا ، وتتمثل في التوقيت المختلف بين المدن والبلدان المتباعدة . ....6 _ اتجاه حركة الوقت ( أيضا الزمن ) ثابت ووحيد : من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . وهو عكس اتجاه الحياة : من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .....7 _ سرعة حركة الزمن ( والوقت ) هي التي تقيسها الساعة ، أيضا سرعة الحركة التزامنية تتحدد منطقيا بدلالة سرعة الضوء ، وتتجاوزها كتقدير منطقي أيضا .....8 _ ما الذي نعرفه بالفعل عن الزمن ( أو ا ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692327
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة جدا تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة جدالم يكن أبواي شخصان عاديان ،لقد أنجباني .....من يفوتهما البعد التراجيدي في العبارة ، لا أنصحها ( ه ) بمتابعة القراءة .1ماركس وفرويد واينشتاين أعلام القرنين السابقين ، عن جدارة ولكن .احترامهم الإنساني ( الحقيقي ) يكون في نقد كتابتهم وتراثهم ، لا المديح ولا الشتائم .كل واحد منهم ، وغيرهم كثيرون بالطبع ، كان يمثل في زمنه الصحة العقلية المتكاملة .بالتزامن ، وفق معايير اليوم ، كل منهم يمثل العصاب والاغتراب ( نماذج المرض العقلي الكلاسيكي ، والمستمر بتسمية جديدة اضطراب ثنائي القطب مثلا ) .معرفتك الصحيحة ( العلمية ) عن الزمن تفوق معارف الثلاثة ، بمرات .2المعرفة العلمية حلقة مشتركة بين الحقيقة والواقع الموضوعي من جهة ، وبين المعرفة الزائفة والأوهام . بدورها المعرفة الفلسفية ( المنطقية والتي تحقق مبدأ عدم التناقض ) بين المعرفة العلمية وبين المعرفة الاجتماعية ( الدينية وغيرها من الأفكار والمعتقدات السائدة عالميا أو محليا ) . المعرفة الاجتماعية كذلك تتوسط الفلسفة والوهم ....كل ما نعرفه عن الزمن غير علمي .....لنتخيل قبل مئة سنة 1920 ....كان العالم ما يزال في صدمة الحرب العالمية الأولى ( الجنون الجماعي العالمي ) .حدث ذلك بعد عصر الأنوار مباشرة ، حيث كان الاعتقاد السائد أن الانسان حقق الحلم القديم والمشترك ، بين الدين والفلسفة والعلم ، في سيادة العقل والحرية عبر تحقيق العلاقة الإنسانية بمختلف أنواعها واشكالها ( حيث العدالة والمساواة والكرامة والتقدم المستمر ) .....لنتخيل سنة 2120 بعد مئة سنة ؟!كيف سينظر القراء الجدد ( ليس لكتابتي بالطبع ، بعد شهر من موتي لن يذكرني أحد ) لنقاشاتنا اليوم حول الزمن والسعادة والحب والصحة العقلية والإرادة الحرة ...؟! 3( إن هيجل حين وصف لنا " تكون الزمان ، أو بكلام أدق التكون الذاتي لمفهوم الزمن " لم يتصوره تحليلا لماهية الزمن . الماهية المجردة للزمن المجرد ، الزمن الماثل في الفيزياء ، الزمن النيوتوني ، الزمن الكانطي ، الزمن المستقيم الخاص بالصيغ والساعات . إنما المقصود شيئا آخر . إنه الزمن ذاته ، الواقع الروحي للزمن ، وهذا الزمن بالذات لا يجري بطريقة أحدية الشكل ، وهو ، فضلا عن ذلك ، ليس وسيطا منسجما يمكننا أن نجري من خلاله ، كما أنه ليس عدد الحركة ولا نظام الظواهر . إنه اغتناء ، حياة ، انتصار وهو ذاته روح وماهية " . إننا نستلهم من خلال ذلك تراكب الماهية والحياة ، الفكر والزمان . وإذا كنا نستطيع رسم صور جميلة مع فاعليتنا النفسانية ، بكلام آخر ، لو كنا قادرين على إحكام البنى الزمنية للروحانية ، فلا ريب أننا نهدئ من هذا القلق الهيجلي المتولد في مستوى الزمن الروحي . فهذا القلق لا يضرب جذوره في الحياة ، لأن الخضوع للحياة الدنيا ، لتواصلات الغرائز المسكينة ، سيمحوها على الفور ، وسيمنحنا هذه الراحة الدنيا حيث لا نستطيع البقاء بعدما نكون قد خرجنا من ذلك . هذا هو في الواقع شرف التفكير . إذا نحن ثابتون في واجبنا في البحث عن الايقاعات الرفيعة ، النادرة والخالصة ، في الحياة الروحية ) .تحتاج هذه الفقرة من كتاب " الجدلية الزمنية " غاستون باشلار وترجمة خليل أحمد خليل ، لقراءة متأنية ،ثم إعادة قراءة ،....والنتيجة هراء .ثرثرة فارغة . فلفسة وليس فلسفة .4أكثر من مئة ساعة ، عشر ساعات على الأقل ، بعدما كتبت موقفي الصريح من كتاب أحد أهم معلمي ، إن لم يكن الأهم بالفعل . لقد أخذت من باشلار فكرة أن : المصدر ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692434
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة جدالم يكن أبواي شخصان عاديان ،لقد أنجباني .....من يفوتهما البعد التراجيدي في العبارة ، لا أنصحها ( ه ) بمتابعة القراءة .1ماركس وفرويد واينشتاين أعلام القرنين السابقين ، عن جدارة ولكن .احترامهم الإنساني ( الحقيقي ) يكون في نقد كتابتهم وتراثهم ، لا المديح ولا الشتائم .كل واحد منهم ، وغيرهم كثيرون بالطبع ، كان يمثل في زمنه الصحة العقلية المتكاملة .بالتزامن ، وفق معايير اليوم ، كل منهم يمثل العصاب والاغتراب ( نماذج المرض العقلي الكلاسيكي ، والمستمر بتسمية جديدة اضطراب ثنائي القطب مثلا ) .معرفتك الصحيحة ( العلمية ) عن الزمن تفوق معارف الثلاثة ، بمرات .2المعرفة العلمية حلقة مشتركة بين الحقيقة والواقع الموضوعي من جهة ، وبين المعرفة الزائفة والأوهام . بدورها المعرفة الفلسفية ( المنطقية والتي تحقق مبدأ عدم التناقض ) بين المعرفة العلمية وبين المعرفة الاجتماعية ( الدينية وغيرها من الأفكار والمعتقدات السائدة عالميا أو محليا ) . المعرفة الاجتماعية كذلك تتوسط الفلسفة والوهم ....كل ما نعرفه عن الزمن غير علمي .....لنتخيل قبل مئة سنة 1920 ....كان العالم ما يزال في صدمة الحرب العالمية الأولى ( الجنون الجماعي العالمي ) .حدث ذلك بعد عصر الأنوار مباشرة ، حيث كان الاعتقاد السائد أن الانسان حقق الحلم القديم والمشترك ، بين الدين والفلسفة والعلم ، في سيادة العقل والحرية عبر تحقيق العلاقة الإنسانية بمختلف أنواعها واشكالها ( حيث العدالة والمساواة والكرامة والتقدم المستمر ) .....لنتخيل سنة 2120 بعد مئة سنة ؟!كيف سينظر القراء الجدد ( ليس لكتابتي بالطبع ، بعد شهر من موتي لن يذكرني أحد ) لنقاشاتنا اليوم حول الزمن والسعادة والحب والصحة العقلية والإرادة الحرة ...؟! 3( إن هيجل حين وصف لنا " تكون الزمان ، أو بكلام أدق التكون الذاتي لمفهوم الزمن " لم يتصوره تحليلا لماهية الزمن . الماهية المجردة للزمن المجرد ، الزمن الماثل في الفيزياء ، الزمن النيوتوني ، الزمن الكانطي ، الزمن المستقيم الخاص بالصيغ والساعات . إنما المقصود شيئا آخر . إنه الزمن ذاته ، الواقع الروحي للزمن ، وهذا الزمن بالذات لا يجري بطريقة أحدية الشكل ، وهو ، فضلا عن ذلك ، ليس وسيطا منسجما يمكننا أن نجري من خلاله ، كما أنه ليس عدد الحركة ولا نظام الظواهر . إنه اغتناء ، حياة ، انتصار وهو ذاته روح وماهية " . إننا نستلهم من خلال ذلك تراكب الماهية والحياة ، الفكر والزمان . وإذا كنا نستطيع رسم صور جميلة مع فاعليتنا النفسانية ، بكلام آخر ، لو كنا قادرين على إحكام البنى الزمنية للروحانية ، فلا ريب أننا نهدئ من هذا القلق الهيجلي المتولد في مستوى الزمن الروحي . فهذا القلق لا يضرب جذوره في الحياة ، لأن الخضوع للحياة الدنيا ، لتواصلات الغرائز المسكينة ، سيمحوها على الفور ، وسيمنحنا هذه الراحة الدنيا حيث لا نستطيع البقاء بعدما نكون قد خرجنا من ذلك . هذا هو في الواقع شرف التفكير . إذا نحن ثابتون في واجبنا في البحث عن الايقاعات الرفيعة ، النادرة والخالصة ، في الحياة الروحية ) .تحتاج هذه الفقرة من كتاب " الجدلية الزمنية " غاستون باشلار وترجمة خليل أحمد خليل ، لقراءة متأنية ،ثم إعادة قراءة ،....والنتيجة هراء .ثرثرة فارغة . فلفسة وليس فلسفة .4أكثر من مئة ساعة ، عشر ساعات على الأقل ، بعدما كتبت موقفي الصريح من كتاب أحد أهم معلمي ، إن لم يكن الأهم بالفعل . لقد أخذت من باشلار فكرة أن : المصدر ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692434
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة مكثفة جدا تكملة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...وتتضمن ما سبق للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تسميات عشوائية .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .وللزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى أو بداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692506
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...وتتضمن ما سبق للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تسميات عشوائية .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .وللزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى أو بداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692506
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة مع التكملة
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة النظرية الجديدة للزمن ، الرابعة ...النسخة النهائية بعد التعديل والتصحيح
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...جديد بعد التعديل والاضافة للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تصنيفات عشوائية ، وتسميات عشوائية أكثر .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .بالنسبة للزمن النفسي أو النسبي ، فهو لا يختلف بين فرد وآخر فقط ، بل بالنسبة لنفس الشخصية يختلف بحسب تغير الحالة أو المزاج أو الوضع .كما أن للزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى وبداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية _ الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن مشاعر الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث ( ربما يمثل الأغلبية ) وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان حتى اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ......
#الزمن
#خلاصة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#...النسخة
#النهائية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692554
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...جديد بعد التعديل والاضافة للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تصنيفات عشوائية ، وتسميات عشوائية أكثر .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .بالنسبة للزمن النفسي أو النسبي ، فهو لا يختلف بين فرد وآخر فقط ، بل بالنسبة لنفس الشخصية يختلف بحسب تغير الحالة أو المزاج أو الوضع .كما أن للزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى وبداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية _ الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن مشاعر الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث ( ربما يمثل الأغلبية ) وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان حتى اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ......
#الزمن
#خلاصة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#...النسخة
#النهائية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692554
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن _ خلاصة النظرية الجديدة للزمن ، الرابعة ...النسخة النهائية بعد التعديل والتصحيح
جمال امْحاول : خلاصةُ كلّ شيء
#الحوار_المتمدن
#جمال_امْحاول عينُ الزهرةِ منْ بركانْ..البركانُ ينمو داخل قلبيلونُ الوردةِ برِّي..وُريْقاتٌ على نيرانْ..شكلُ القذائفِ، طحالب حِممالبحرُ الهائج في صدرِي..موجه على منعطف الجبلْالجبلُ يجثو على الرّابيةالرابيةُ تنحني على قبرِي..ترسمُ بالدمع في بطن كفيخلاصةَ كلّ شيءٍ فانْ..من عبقِ السوسنْ..في قلبِ البركانْ.. تنصهرُ روحي في القيعان..لتعود إلى يقضتها بعدَ أوانْ.. ......
#خلاصةُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695775
#الحوار_المتمدن
#جمال_امْحاول عينُ الزهرةِ منْ بركانْ..البركانُ ينمو داخل قلبيلونُ الوردةِ برِّي..وُريْقاتٌ على نيرانْ..شكلُ القذائفِ، طحالب حِممالبحرُ الهائج في صدرِي..موجه على منعطف الجبلْالجبلُ يجثو على الرّابيةالرابيةُ تنحني على قبرِي..ترسمُ بالدمع في بطن كفيخلاصةَ كلّ شيءٍ فانْ..من عبقِ السوسنْ..في قلبِ البركانْ.. تنصهرُ روحي في القيعان..لتعود إلى يقضتها بعدَ أوانْ.. ......
#خلاصةُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695775
الحوار المتمدن
جمال امْحاول - خلاصةُ كلّ شيء
أحمد إدريس : خلاصة القول
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس « لو تراحم الناس لما كان بينهم جائع و لا مغبون و لا مهضوم، و لأقفرت الجُفون من المدامع و اطمأنت الجُنوب في المضاجع، و لَمَحَتْ الرحمةُ الشقاء من المجتمع كما يمحو لسان الصبح مِدادَ الظلام.أيُّها الإنسان إرحم الأرملة التي مات عنها زوجها، و لم يترك لها غير صبيةٍ صغار، و دموعٍ غِزار، إرحمها قبل أن ينال اليأس منها، و يعبث الهَمُّ بقلبها، فَتُؤْثِرَ الموت على الحياة.إرحم الزوجة أُمَّ ولدك، و قعيدة بيتك، و مِرآة نفسك، لأنَّها ضعيفة ؛ و لأن الله قد وَكَّلَ أمرها إليك، و ما كان لك أن تُكَذِّب ثقته بك.إرحم ولدك و أحسن القيام على جسمه، و على نفسه ؛ فإنَّك إلاَّ تفعل، قتلتَه أو أشقيتَه، فكُنتَ أظلم الظالمين !إرحم الجاهل، لا تَتَحيَّن فرصة عجزه عن الإنتصاف لنفسه، فتَجْمعَ عليه بين الجهل و الظلم، و لا تتَّخِذ عقله متجراً تربح فيه، ليكون من الخاسرين.إرحم الحيوان ؛ لأنَّه يُحِس كما تُحِس، و يتألَّم كما تتألَّم، و يبكي بغير دموع، و يَتَوَجَّع.أيها السعداء أحسِنوا إلى البائسين و الفقراء، و امسَحوا دموع الأشقياء، و ارحموا مَن في الأرض يرحمكم مَن في السماء. »(مصطفى لطفي المنفلوطي، "التراحُم"، 1907)البشر كافَّة في مركب واحد هو مركبُ عالَمِنا الدنيوي. لِذا ينبغي أن يتعاملوا فيما بينهم بِمنطق الأسرة الواحدة :ما يجمعُهم أكثر ممَّا يُفرِّقهم و الإختلافُ ليس طامَّة بل هو رحمة، ينبغي أن يسود بينهم الإحترامُ المُتبادَل و التآخي و التسامح و العفو و الصَّفحُ و المَوَدَّة و الوِئام و أن لا يُؤذي بعضُهم بعضاً، يتوَجَّبُ ﻋ-;-ﻠ-;-ﻴ-;-ﻬ-;-ﻢ-;- لِكَي يصونوا وجودَهم و لأنهم يرجعون إلى أصل واحد ﺃ-;-ﻥ-;- يسعوا إلى إزالة كل الأحقاد و العصبِيَّات و الضغائِن بينهم و أن يَحُلوا نِزاعاتِهم بِطُرقٍ سلميةٍ و أسلوبٍ راقٍ يُشرِّفُ إنسانيتَهم، ينبغي أن يسود بينهم كذلك استباقُ الخيرات و التناصحُ و التواصي بالحق و العدل و أن يُعِين على البِر و التقوى بعضُهم بعضاً، و لا فضلَ لأحدٍ على آخر إلاَّ بِشيءٍ هو صلاحُ القلب و العمل. بذلك فقط تنصلح أحوال العباد، و تستقيم حياة الفرد و المجتمع.الإنسانية تُواجِه خطراً وجودياً، خلاصُها و ارتقاؤها الحقيقي يكمُن في تعاوُن الأفراد و الجماعات و الأمم على البِر و التقوى، و أن يستبقوا بلا كَلَلٍ الخيرات. لا للتعارُك و التحارُب، نعم للتفاهُم و التراحُم ! ذلك هو الحل الأوحد لِجُل مشاكل هذا العالَم، الكفيلُ بتحقيق سلام عادل و دائم بين البشر. متى إذاً سيستقر في ضمائر و قلوب الجميع و بالأخص المتديِّنين التقليديين أن مساعدة الآخرين عبادةٌ جليلةُ القَدْر و أن إسعاد المخلوقات عمل صالح و يُقرِّبنا أكثر مِن الطقوس و الشعائر إلى الله ؟ يا ناس الأمل لم يَمُت، هو دَوْماً حي، مِن المُحال أن يموت.« في غمرة الموت تستمر الحياة… في غمرة الكذب تستمر الحقيقة… في غمرة الظلام يستمر النور… » (غاندي)كفى عبثاً و هدراً للطاقات ! هيَّا نُغيِّر هذا الواقع المرير : هيَّا نصنع مستقبلاً واعداً يَسَعُ الجميع، يحيا فيه الكُل على اختلاف أجناسهم و تَوَجُّهاتهم و تصوُّراتهم و أوطانهم في هناءٍ و سلام، و يتعاون على بنائه و تحقيقه الجميع. إنَّه الواجب الذي لا بُدَّ لنا مِن الإضطلاع به دون تأخير، مهما كلَّفنا ذلك مِن جُهد أو بذلنا في سبيله مِن تضحيات. فهذا بالذات ما يريده الله مِنَّا نحن بني الإنسان.الخير أقوى من الشر، و لو أنَّ ظاهر الحياة على هذه الأرض و خاصة كل ما يطفو على سطح الأحداث السياسي ......
#خلاصة
#القول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710305
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس « لو تراحم الناس لما كان بينهم جائع و لا مغبون و لا مهضوم، و لأقفرت الجُفون من المدامع و اطمأنت الجُنوب في المضاجع، و لَمَحَتْ الرحمةُ الشقاء من المجتمع كما يمحو لسان الصبح مِدادَ الظلام.أيُّها الإنسان إرحم الأرملة التي مات عنها زوجها، و لم يترك لها غير صبيةٍ صغار، و دموعٍ غِزار، إرحمها قبل أن ينال اليأس منها، و يعبث الهَمُّ بقلبها، فَتُؤْثِرَ الموت على الحياة.إرحم الزوجة أُمَّ ولدك، و قعيدة بيتك، و مِرآة نفسك، لأنَّها ضعيفة ؛ و لأن الله قد وَكَّلَ أمرها إليك، و ما كان لك أن تُكَذِّب ثقته بك.إرحم ولدك و أحسن القيام على جسمه، و على نفسه ؛ فإنَّك إلاَّ تفعل، قتلتَه أو أشقيتَه، فكُنتَ أظلم الظالمين !إرحم الجاهل، لا تَتَحيَّن فرصة عجزه عن الإنتصاف لنفسه، فتَجْمعَ عليه بين الجهل و الظلم، و لا تتَّخِذ عقله متجراً تربح فيه، ليكون من الخاسرين.إرحم الحيوان ؛ لأنَّه يُحِس كما تُحِس، و يتألَّم كما تتألَّم، و يبكي بغير دموع، و يَتَوَجَّع.أيها السعداء أحسِنوا إلى البائسين و الفقراء، و امسَحوا دموع الأشقياء، و ارحموا مَن في الأرض يرحمكم مَن في السماء. »(مصطفى لطفي المنفلوطي، "التراحُم"، 1907)البشر كافَّة في مركب واحد هو مركبُ عالَمِنا الدنيوي. لِذا ينبغي أن يتعاملوا فيما بينهم بِمنطق الأسرة الواحدة :ما يجمعُهم أكثر ممَّا يُفرِّقهم و الإختلافُ ليس طامَّة بل هو رحمة، ينبغي أن يسود بينهم الإحترامُ المُتبادَل و التآخي و التسامح و العفو و الصَّفحُ و المَوَدَّة و الوِئام و أن لا يُؤذي بعضُهم بعضاً، يتوَجَّبُ ﻋ-;-ﻠ-;-ﻴ-;-ﻬ-;-ﻢ-;- لِكَي يصونوا وجودَهم و لأنهم يرجعون إلى أصل واحد ﺃ-;-ﻥ-;- يسعوا إلى إزالة كل الأحقاد و العصبِيَّات و الضغائِن بينهم و أن يَحُلوا نِزاعاتِهم بِطُرقٍ سلميةٍ و أسلوبٍ راقٍ يُشرِّفُ إنسانيتَهم، ينبغي أن يسود بينهم كذلك استباقُ الخيرات و التناصحُ و التواصي بالحق و العدل و أن يُعِين على البِر و التقوى بعضُهم بعضاً، و لا فضلَ لأحدٍ على آخر إلاَّ بِشيءٍ هو صلاحُ القلب و العمل. بذلك فقط تنصلح أحوال العباد، و تستقيم حياة الفرد و المجتمع.الإنسانية تُواجِه خطراً وجودياً، خلاصُها و ارتقاؤها الحقيقي يكمُن في تعاوُن الأفراد و الجماعات و الأمم على البِر و التقوى، و أن يستبقوا بلا كَلَلٍ الخيرات. لا للتعارُك و التحارُب، نعم للتفاهُم و التراحُم ! ذلك هو الحل الأوحد لِجُل مشاكل هذا العالَم، الكفيلُ بتحقيق سلام عادل و دائم بين البشر. متى إذاً سيستقر في ضمائر و قلوب الجميع و بالأخص المتديِّنين التقليديين أن مساعدة الآخرين عبادةٌ جليلةُ القَدْر و أن إسعاد المخلوقات عمل صالح و يُقرِّبنا أكثر مِن الطقوس و الشعائر إلى الله ؟ يا ناس الأمل لم يَمُت، هو دَوْماً حي، مِن المُحال أن يموت.« في غمرة الموت تستمر الحياة… في غمرة الكذب تستمر الحقيقة… في غمرة الظلام يستمر النور… » (غاندي)كفى عبثاً و هدراً للطاقات ! هيَّا نُغيِّر هذا الواقع المرير : هيَّا نصنع مستقبلاً واعداً يَسَعُ الجميع، يحيا فيه الكُل على اختلاف أجناسهم و تَوَجُّهاتهم و تصوُّراتهم و أوطانهم في هناءٍ و سلام، و يتعاون على بنائه و تحقيقه الجميع. إنَّه الواجب الذي لا بُدَّ لنا مِن الإضطلاع به دون تأخير، مهما كلَّفنا ذلك مِن جُهد أو بذلنا في سبيله مِن تضحيات. فهذا بالذات ما يريده الله مِنَّا نحن بني الإنسان.الخير أقوى من الشر، و لو أنَّ ظاهر الحياة على هذه الأرض و خاصة كل ما يطفو على سطح الأحداث السياسي ......
#خلاصة
#القول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710305
الحوار المتمدن
أحمد إدريس - خلاصة القول
عبد الرضا عوض : قراءة في كتاب خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه والى يومنا هذا للأب انستاس ماري الكرملي 1866-1947م دراسة وتحقيق صباح شاكر العكام.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_عوض قراءة في كتاب (خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه والى يومنا هذا) للأب انستاس ماري الكرملي(1866-1947م دراسة وتحقيق صباح شاكر العكام.د. عبد الرضا عوض إنَّ التَّراث بصورة عامة المخطوط والمطبوع منه حجريا يُعد هوية للشعوب بمختلف تنوعاته ومصدر ثقافته وآرث حضاري للرقيّ، فينبغي الحفاظ عليه من الضياع والاندثار والاهتمام به فالحفاظ عليه واجب أخلاقي ووطني، ولعملية تحقيق المخطوطات أهمّية علمية وتاريخية في حفظ تراث الأمّة وإظهاره إلى السَّاحة العلميَّة، فبه يستطيع المُحقق المدقق أن يحفظ هذا الإرث الحضاري التاريخي، ثم يعرضه بعد طباعته على الملاء للإستفادة منه ، وإخراجه الى النُّور بدلاً من تركه مركوناً في رفوف المكتبات، ومن أجل إفادة القارئ والمطالع من هذا التّراث، بعد أن يبذل المحقق عناية خاصَّة وجهداً كبيراً في مراحل تحقيق الكتاب (المخطوط)، بما يتطلَّب الأمر من تَّصحيح، ومقابلته النَّسخ وتقييمها ، ومجمل تعريف هذا العلم هو تصحيح النّصوص وتوضيحها واثباتها وتوثيقها، وإحكامها، من قبل القائم بعمل التَّحقيق، وبأمانةٍ علمية، وهو علم كباقي العلوم الأخرى، إن لم نقل من أجلَّها. فهذا التراث المخطوط كان نتيجة جهد ومثابرة وتظافر رجال العلم والعلماء الماضين – رحمهم الله- من هذه الأمَّة، وإنَّهم قضوا بعض سنوات عمرهم فيه، وبعضهم تركوا بلدانهم للسَّفر للبلدان الأخرى ولاقوا ما لاقوا من معاناة ، والعمل على تَّحقيق وإحياء التّراث المخطوط مراحل عدّة يمرّ فيها المحقق، فمن هذه المراحل معرفة مدى أهميته وفائدته والغرض من تحقيقه لهذا الكتاب، والبحث عن معرفة نسخ المخطوط وجمعها قدر إمكان المحقق، إن كان يتوفر أكثر من نسخة لهذا المخطوط، وإن لم يتوفَّر له نسخ أخرى بعد التّأكّد طبعاً من ذلك الأمر، فيعتمد على النّسخة التي حصل عليها مع الإشارة إليها في المقدِّمة، وبعد ذلك قراءة النّسخ وتوثيقها، لبيان أيهما أفضل نسخة، كذلك ذكر الأمور التي واجهته في عمله والإشارة إليها في مقدّمة التَّحقيق. ثم بيان طريقته التي اتّبعها في تخريج معاني الكلمات من المعجم، كذكره مثلاً مادة الكلمة والجزء والصّفحة، وباقي المعلومات التي يتم ذكرها وقائمة المصادر، وكذلك التعريف بالأعلام أمَّا أن يعرّف بكل واحد منهم في الهامش، وفي نهاية الكتاب تكون الفهارس الفنية التي نرى ان العكام قد أجهد نفسه في سبيل تنظيمها فهي تعطي قيمة فنية للكتاب المحقق.هذه الأمور اتبعها المحقق العكام ، فبين يديّ نسخة من كتابه الأخير صدر تواً عن دار الفرات للثقافة والإعلام في الحلة قام بتحقيقه الأديب المحقق صباح شاكر العكام ويحمل عنوان (خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه والى يومنا هذا) وهو من تأليف الأب أنستاس ماري الكرملي(1866-1947م) ، يقع الكتاب في (376) صفحة من الحجم الوزيري ، وهو جهد موفق ومبارك ، إذا ما علمنا أن الساحة الثقافية في محافظتنا بابل قد تخلوا من المحققين إلا ما ندر.راق للأديب العكام أن يتناول هذا الكتاب تحقيقاً وهي التجربة الأولى له فأبدع فيها بعد أن ولج خفايا هذه الصنعة المائزة إلا وهي صنعة تحقيق المخطوطات في دورة سريعة لعلم تحقيق المخطوطات ، فأتبع المنهج العلمي ودون مفرداته في ص19 تحت عنوان (منهجي في التحقيق). واشار المحقق الى أنّ الكتاب قد صدر عن دار الوراق سنة 2002م بعدد صفحات(260) من الحجم الوسط دون تحقيق ، وبعد مطابقته مع المخطوطة وجدت اختلافاً كبيراً بينهما ص10.فالمحقق اورد في مقدمته:" حصلت على المخطوطة من مؤسسة الإمام كاشف الغطاء في النجف الأشرف ، وتحوي على 300 صفحة من الحجم الصغير ، وهي خلاصة تاريخ ا ......
#قراءة
#كتاب
#خلاصة
#تاريخ
#العراق
#نشوئه
#والى
#يومنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719996
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_عوض قراءة في كتاب (خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه والى يومنا هذا) للأب انستاس ماري الكرملي(1866-1947م دراسة وتحقيق صباح شاكر العكام.د. عبد الرضا عوض إنَّ التَّراث بصورة عامة المخطوط والمطبوع منه حجريا يُعد هوية للشعوب بمختلف تنوعاته ومصدر ثقافته وآرث حضاري للرقيّ، فينبغي الحفاظ عليه من الضياع والاندثار والاهتمام به فالحفاظ عليه واجب أخلاقي ووطني، ولعملية تحقيق المخطوطات أهمّية علمية وتاريخية في حفظ تراث الأمّة وإظهاره إلى السَّاحة العلميَّة، فبه يستطيع المُحقق المدقق أن يحفظ هذا الإرث الحضاري التاريخي، ثم يعرضه بعد طباعته على الملاء للإستفادة منه ، وإخراجه الى النُّور بدلاً من تركه مركوناً في رفوف المكتبات، ومن أجل إفادة القارئ والمطالع من هذا التّراث، بعد أن يبذل المحقق عناية خاصَّة وجهداً كبيراً في مراحل تحقيق الكتاب (المخطوط)، بما يتطلَّب الأمر من تَّصحيح، ومقابلته النَّسخ وتقييمها ، ومجمل تعريف هذا العلم هو تصحيح النّصوص وتوضيحها واثباتها وتوثيقها، وإحكامها، من قبل القائم بعمل التَّحقيق، وبأمانةٍ علمية، وهو علم كباقي العلوم الأخرى، إن لم نقل من أجلَّها. فهذا التراث المخطوط كان نتيجة جهد ومثابرة وتظافر رجال العلم والعلماء الماضين – رحمهم الله- من هذه الأمَّة، وإنَّهم قضوا بعض سنوات عمرهم فيه، وبعضهم تركوا بلدانهم للسَّفر للبلدان الأخرى ولاقوا ما لاقوا من معاناة ، والعمل على تَّحقيق وإحياء التّراث المخطوط مراحل عدّة يمرّ فيها المحقق، فمن هذه المراحل معرفة مدى أهميته وفائدته والغرض من تحقيقه لهذا الكتاب، والبحث عن معرفة نسخ المخطوط وجمعها قدر إمكان المحقق، إن كان يتوفر أكثر من نسخة لهذا المخطوط، وإن لم يتوفَّر له نسخ أخرى بعد التّأكّد طبعاً من ذلك الأمر، فيعتمد على النّسخة التي حصل عليها مع الإشارة إليها في المقدِّمة، وبعد ذلك قراءة النّسخ وتوثيقها، لبيان أيهما أفضل نسخة، كذلك ذكر الأمور التي واجهته في عمله والإشارة إليها في مقدّمة التَّحقيق. ثم بيان طريقته التي اتّبعها في تخريج معاني الكلمات من المعجم، كذكره مثلاً مادة الكلمة والجزء والصّفحة، وباقي المعلومات التي يتم ذكرها وقائمة المصادر، وكذلك التعريف بالأعلام أمَّا أن يعرّف بكل واحد منهم في الهامش، وفي نهاية الكتاب تكون الفهارس الفنية التي نرى ان العكام قد أجهد نفسه في سبيل تنظيمها فهي تعطي قيمة فنية للكتاب المحقق.هذه الأمور اتبعها المحقق العكام ، فبين يديّ نسخة من كتابه الأخير صدر تواً عن دار الفرات للثقافة والإعلام في الحلة قام بتحقيقه الأديب المحقق صباح شاكر العكام ويحمل عنوان (خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه والى يومنا هذا) وهو من تأليف الأب أنستاس ماري الكرملي(1866-1947م) ، يقع الكتاب في (376) صفحة من الحجم الوزيري ، وهو جهد موفق ومبارك ، إذا ما علمنا أن الساحة الثقافية في محافظتنا بابل قد تخلوا من المحققين إلا ما ندر.راق للأديب العكام أن يتناول هذا الكتاب تحقيقاً وهي التجربة الأولى له فأبدع فيها بعد أن ولج خفايا هذه الصنعة المائزة إلا وهي صنعة تحقيق المخطوطات في دورة سريعة لعلم تحقيق المخطوطات ، فأتبع المنهج العلمي ودون مفرداته في ص19 تحت عنوان (منهجي في التحقيق). واشار المحقق الى أنّ الكتاب قد صدر عن دار الوراق سنة 2002م بعدد صفحات(260) من الحجم الوسط دون تحقيق ، وبعد مطابقته مع المخطوطة وجدت اختلافاً كبيراً بينهما ص10.فالمحقق اورد في مقدمته:" حصلت على المخطوطة من مؤسسة الإمام كاشف الغطاء في النجف الأشرف ، وتحوي على 300 صفحة من الحجم الصغير ، وهي خلاصة تاريخ ا ......
#قراءة
#كتاب
#خلاصة
#تاريخ
#العراق
#نشوئه
#والى
#يومنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719996
الحوار المتمدن
عبد الرضا عوض - قراءة في كتاب (خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه والى يومنا هذا) للأب انستاس ماري الكرملي(1866-1947م دراسة وتحقيق صباح…
حسين عجيب : حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة ما سبق
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1تساؤل مشروع : لماذا يسهل على طفل _ة في العاشرة فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، بينما يتعذر ذلك على أساتذة جامعيين في الفيزياء ، والفلسفة وغيرها ؟!السبب مزدوج ، أولا يرجع إلى اختلافها عن السائد الثقافي العالمي ، والمحلي معا . وهذا يشمل مصدر صعوبة الفهم لدى كبار السن خاصة ، بصرف النظر عن المستوى المعرفي والثقافي للشخصية . والجانب الثاني وهو الأهم والأساسي : فقدان الاهتمام مع الصعوبة في التركيز . وهذه المشكلة الأساسية للقارئ _ ة دون المتوسط ....الرغبة ، والتوقع ، بفهم النظرية خلال دقائق وبدون الحاجة للتركيز والانتباه .مع الاعتقاد الثابت بأن المشكلة في النص والأسلوب ، لا في عسر القراءة والأفكار المسبقة .....الغالبية وبنسبة تزيد عن النصف بكثير ، خاصة بين العاشرة والعشرين ، يفهمون النظرية بسهولة ، تدهشني وتمنحني الثقة والأمل .....يبقى احتمال وارد وحقيقي ، أن تكون النظرية وكتابتي بمجملها تعميمات ذاتية ، كما أشار أحد القراء وهو دكتور في الفلسفة . 2ما تزال العلاقة بين الحياة والزمن خارج الاهتمام .هذه المشكلة مشتركة ، بصرف النظر عن اللغة والثقافة والمجتمع .ما نوع العلاقة بين الحياة والزمن ؟لا أحد يكترث ، ولا أحد يعرف أو يهتم ! مع أن السبب بسيط ، هي خطأ نيوتن _ ومن بعده اينشتاين ثم الموقف الثقافي العالمي كله _ حين افترض أن الحياة منفصلة عن الزمن والمكان ، وأكمل فرضيته الخطأ بثنائية المكان والزمن المطلقين معا . أكملها اينشتاين بدوره عبر مصطلحه الشهير : متصل الزمكان .العلاقة بين المكان والزمن ، غير معروفة بشكل حقيقي بعد .بينما العلاقة بين الحياة والزمن ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط . المثال المكرر نفسه : ولادة طفل بعد قرن ( أو قبل ) ....بالنسبة للطفل _ة الذي سوف يولد بعد قرن ، هي أو هو الآن في وضع غريب ومزدوج : حياتهما أو مورثاتهما في جسدي الجد _ة ( الرابع أو قبله ... ) ، بالتزامن ، زمنهما في المستقبل . بالطبع الطفل _ة الذي سوف يولد بعد قرن ، زمنه ( عمره ) في المستقبل حصرا وليس في الماضي أو في الحاضر .بالنسبة للطفل _ة الذي ولد قبل قرن ، يتضح الجانب الآخر من الصورة :حياتهما ( جسدهما ومورثاتهما تمتد في الماضي السحيق عبر الأسلاف إلى الجد _ة الأول _ ى ) ، بالتزامن حياتهما جاءت من المستقبل ( حينها ) ، وهما الآن معا ( الحياة والزمن في الماضي ، الماضي الموضوعي ) .3العقبة الثانية ، تتمثل بالعلاقة بين الماضي والمستقبل ؟!الحاضر بين الماضي والمستقبل ، هذه فرضية ونتيجة بالتزامن .أو الحاضر بين الأمس والغد ، ويتمثل باليوم الحالي ، هذه الصيغة أوضح .بالنسبة للزمن :الغد يبدأ أولا ، ثم اليوم الحالي ( الذي يستمر 24 ساعة ) ، وأخيرا الأمس أو اليوم الماضي .هذه الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .وقد اكتشفها الشاعر السوري رياض الصالح الحسين ، الذي مات سنة 1982 ، وعاش 28 سنة فقط :" الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس وأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد "ومن قبله اكتشفها الشاعر اللبناني أنسي الحاج :" ماضي الأيام الآتية " عنوان أحد مجموعاته الشعرية الجميلة .أيضا له عبارة أوضح :" أيها الأعزاء عودوالقد وصل الغد "وأختم هذه الاستشهادات بجملة شكسبير وترجمة أدونيس :أنت التقيت بما يموتوأنا التقيت بما يولد .وهي واضحة المعنى بشكل ساطع ، بعدما ننبته أنها : رسالة من الجد _ة إلى الحفيد _ ة وه ......
#حوار
#ثقافي
#مفتوح
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725797
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1تساؤل مشروع : لماذا يسهل على طفل _ة في العاشرة فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، بينما يتعذر ذلك على أساتذة جامعيين في الفيزياء ، والفلسفة وغيرها ؟!السبب مزدوج ، أولا يرجع إلى اختلافها عن السائد الثقافي العالمي ، والمحلي معا . وهذا يشمل مصدر صعوبة الفهم لدى كبار السن خاصة ، بصرف النظر عن المستوى المعرفي والثقافي للشخصية . والجانب الثاني وهو الأهم والأساسي : فقدان الاهتمام مع الصعوبة في التركيز . وهذه المشكلة الأساسية للقارئ _ ة دون المتوسط ....الرغبة ، والتوقع ، بفهم النظرية خلال دقائق وبدون الحاجة للتركيز والانتباه .مع الاعتقاد الثابت بأن المشكلة في النص والأسلوب ، لا في عسر القراءة والأفكار المسبقة .....الغالبية وبنسبة تزيد عن النصف بكثير ، خاصة بين العاشرة والعشرين ، يفهمون النظرية بسهولة ، تدهشني وتمنحني الثقة والأمل .....يبقى احتمال وارد وحقيقي ، أن تكون النظرية وكتابتي بمجملها تعميمات ذاتية ، كما أشار أحد القراء وهو دكتور في الفلسفة . 2ما تزال العلاقة بين الحياة والزمن خارج الاهتمام .هذه المشكلة مشتركة ، بصرف النظر عن اللغة والثقافة والمجتمع .ما نوع العلاقة بين الحياة والزمن ؟لا أحد يكترث ، ولا أحد يعرف أو يهتم ! مع أن السبب بسيط ، هي خطأ نيوتن _ ومن بعده اينشتاين ثم الموقف الثقافي العالمي كله _ حين افترض أن الحياة منفصلة عن الزمن والمكان ، وأكمل فرضيته الخطأ بثنائية المكان والزمن المطلقين معا . أكملها اينشتاين بدوره عبر مصطلحه الشهير : متصل الزمكان .العلاقة بين المكان والزمن ، غير معروفة بشكل حقيقي بعد .بينما العلاقة بين الحياة والزمن ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط . المثال المكرر نفسه : ولادة طفل بعد قرن ( أو قبل ) ....بالنسبة للطفل _ة الذي سوف يولد بعد قرن ، هي أو هو الآن في وضع غريب ومزدوج : حياتهما أو مورثاتهما في جسدي الجد _ة ( الرابع أو قبله ... ) ، بالتزامن ، زمنهما في المستقبل . بالطبع الطفل _ة الذي سوف يولد بعد قرن ، زمنه ( عمره ) في المستقبل حصرا وليس في الماضي أو في الحاضر .بالنسبة للطفل _ة الذي ولد قبل قرن ، يتضح الجانب الآخر من الصورة :حياتهما ( جسدهما ومورثاتهما تمتد في الماضي السحيق عبر الأسلاف إلى الجد _ة الأول _ ى ) ، بالتزامن حياتهما جاءت من المستقبل ( حينها ) ، وهما الآن معا ( الحياة والزمن في الماضي ، الماضي الموضوعي ) .3العقبة الثانية ، تتمثل بالعلاقة بين الماضي والمستقبل ؟!الحاضر بين الماضي والمستقبل ، هذه فرضية ونتيجة بالتزامن .أو الحاضر بين الأمس والغد ، ويتمثل باليوم الحالي ، هذه الصيغة أوضح .بالنسبة للزمن :الغد يبدأ أولا ، ثم اليوم الحالي ( الذي يستمر 24 ساعة ) ، وأخيرا الأمس أو اليوم الماضي .هذه الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .وقد اكتشفها الشاعر السوري رياض الصالح الحسين ، الذي مات سنة 1982 ، وعاش 28 سنة فقط :" الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس وأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد "ومن قبله اكتشفها الشاعر اللبناني أنسي الحاج :" ماضي الأيام الآتية " عنوان أحد مجموعاته الشعرية الجميلة .أيضا له عبارة أوضح :" أيها الأعزاء عودوالقد وصل الغد "وأختم هذه الاستشهادات بجملة شكسبير وترجمة أدونيس :أنت التقيت بما يموتوأنا التقيت بما يولد .وهي واضحة المعنى بشكل ساطع ، بعدما ننبته أنها : رسالة من الجد _ة إلى الحفيد _ ة وه ......
#حوار
#ثقافي
#مفتوح
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725797
الحوار المتمدن
حسين عجيب - حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة ما سبق
حسين عجيب : حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب حوار ثقافي مفتوح _ الخلاصة1 _ الغد يتحول إلى اليوم .هذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ويمكن الاستنتاج المباشر بأن الغد مصدر اليوم والمستقبل مصدر الحاضر .2 _ اليوم يتحول إلى الأمس .هذه ظاهرة أيضا ومتلازمة مع السابقة ، بشكل دوري وثابت ، الفرق بينهما هو مدة 24 ساعة التي تحدد اليوم .3 _ الأمس يتحول إلى أمس الأول ، بالتزامن ، بعد الغد يتحول إلى الغد ..يمكن الاستنتاج بثقة تقارب اليقين ، أن حركة مرور الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بعبارة ثانية :سهم الزمن ، يبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .والعكس غير صحيح .وهذه الظاهرة ، لاحظها العديد من الفلاسفة والشعراء وغيرهم بالطبع .وتبقى ملاحظة رياض الصالح الحسين هي الأوضح والأجمل :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .....ما يزال العالم الحالي حتى اليوم 29 / 7 / 2021 ، يعتبر أن اتجاه سهم الزمن ، على العكس تماما من الحقيقة والواقع الفعلي ( من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ) . وهو الموقف المشترك بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية بالعموم .الاستثناء العالمي الوحيد ، عشرات ( أو بضع مئات على الأكثر ، فهموا النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) . والمفارقة أن أغلبهم يعيشون في سوريا الداخل .....ما سبق نصف الحقيقة فقط .أو تصور تقريبي للواقع بدلالة الزمن ، نصفه خطأ .الصورة الكاملة مركبة وشديدة التعقيد ، وما تزال غامضة وشبه مجهولة .لأن العكس تماما بدلالة الحياة .....اتجاه حركة الحياة السهمي والتعاقبي ( أو الخطي ) ، على النقيض من اتجاه حركة مرور الزمن :من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .أنت وأنا _ وجميع الأحياء بلا استثناء _ في الحاضر ، ونبقى في الحاضر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت .وهذه الظاهرة ، أيضا تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وهي متلازمة مع حركة مرور الزمن المعاكسة ، وهذا السبب في صعوبة فهم الفكرة . والسبب في تعثر ، وفشل العلم والفلسفة بفهم الواقع .....اليوم الحالي ، أيضا كل يوم جديد ( أو سابق ) ، مزدوج ويتضمن كلا الحركتين المتعاكستين للحياة والزمن .لدينا مشكلتين ، غير قابلتين للحل في الوضع المعرفي الحالي :1 _ مشكلة الحاضر ، طبيعته وحدوده .2 _ مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ، كيف ، ولماذا ، وما هي الأسباب ، ومتى بدأت وكيف تنتهي .بالنسبة للعلاقة بين الحياة والزمن ، وصلت معرفتنا إلى مرحلة جديدة .لكن ، أسئلة جديدة وصعبة تعترض المعرفة الجديدة ، منها العلاقة الغامضة بين الحياة والماضي ( مصدرهما واحد أم متعدد مثلا ) . أيضا العلاقة بين المستقبل والزمن ، وهي أكثر صعوبة من العلاقة بين الحياة والماضي .مثلا ، كيف يمكن تقبل _ عداك عن فهم _ أن الزمن يأتي من المستقبل !؟المشكلة بعهدة المستقبل ...وأما بالنسبة لمشكلة الحاضر ، لحسن الحظ تقدمت معرفتنا خطوات :الحاضر نسبي بطبيعته ، والمثال المكرر 1 _ اليوم الحالي يجسد الحاضر بالنسبة للأحياء .2 _ اليوم الحالي ( نفسه ) يجسد المستقبل بالنسبة للموتى .3 _ اليوم الحالي ( نفسه ) يجسد الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد .أيضا مثال على العلاقة بين الحياة والزمن ، وهو بمثابة برهان إضافي جديد ، العمر الفردي ( يتناقص بدلالة الزمن ، ويتزايد بدلالة الحياة ) .....أعتذر عن الأفكار المكررة ، ربما تنفع ....ملحقالقانون الهن ......
#حوار
#ثقافي
#مفتوح
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726553
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب حوار ثقافي مفتوح _ الخلاصة1 _ الغد يتحول إلى اليوم .هذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ويمكن الاستنتاج المباشر بأن الغد مصدر اليوم والمستقبل مصدر الحاضر .2 _ اليوم يتحول إلى الأمس .هذه ظاهرة أيضا ومتلازمة مع السابقة ، بشكل دوري وثابت ، الفرق بينهما هو مدة 24 ساعة التي تحدد اليوم .3 _ الأمس يتحول إلى أمس الأول ، بالتزامن ، بعد الغد يتحول إلى الغد ..يمكن الاستنتاج بثقة تقارب اليقين ، أن حركة مرور الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بعبارة ثانية :سهم الزمن ، يبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .والعكس غير صحيح .وهذه الظاهرة ، لاحظها العديد من الفلاسفة والشعراء وغيرهم بالطبع .وتبقى ملاحظة رياض الصالح الحسين هي الأوضح والأجمل :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .....ما يزال العالم الحالي حتى اليوم 29 / 7 / 2021 ، يعتبر أن اتجاه سهم الزمن ، على العكس تماما من الحقيقة والواقع الفعلي ( من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ) . وهو الموقف المشترك بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية بالعموم .الاستثناء العالمي الوحيد ، عشرات ( أو بضع مئات على الأكثر ، فهموا النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) . والمفارقة أن أغلبهم يعيشون في سوريا الداخل .....ما سبق نصف الحقيقة فقط .أو تصور تقريبي للواقع بدلالة الزمن ، نصفه خطأ .الصورة الكاملة مركبة وشديدة التعقيد ، وما تزال غامضة وشبه مجهولة .لأن العكس تماما بدلالة الحياة .....اتجاه حركة الحياة السهمي والتعاقبي ( أو الخطي ) ، على النقيض من اتجاه حركة مرور الزمن :من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .أنت وأنا _ وجميع الأحياء بلا استثناء _ في الحاضر ، ونبقى في الحاضر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت .وهذه الظاهرة ، أيضا تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وهي متلازمة مع حركة مرور الزمن المعاكسة ، وهذا السبب في صعوبة فهم الفكرة . والسبب في تعثر ، وفشل العلم والفلسفة بفهم الواقع .....اليوم الحالي ، أيضا كل يوم جديد ( أو سابق ) ، مزدوج ويتضمن كلا الحركتين المتعاكستين للحياة والزمن .لدينا مشكلتين ، غير قابلتين للحل في الوضع المعرفي الحالي :1 _ مشكلة الحاضر ، طبيعته وحدوده .2 _ مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ، كيف ، ولماذا ، وما هي الأسباب ، ومتى بدأت وكيف تنتهي .بالنسبة للعلاقة بين الحياة والزمن ، وصلت معرفتنا إلى مرحلة جديدة .لكن ، أسئلة جديدة وصعبة تعترض المعرفة الجديدة ، منها العلاقة الغامضة بين الحياة والماضي ( مصدرهما واحد أم متعدد مثلا ) . أيضا العلاقة بين المستقبل والزمن ، وهي أكثر صعوبة من العلاقة بين الحياة والماضي .مثلا ، كيف يمكن تقبل _ عداك عن فهم _ أن الزمن يأتي من المستقبل !؟المشكلة بعهدة المستقبل ...وأما بالنسبة لمشكلة الحاضر ، لحسن الحظ تقدمت معرفتنا خطوات :الحاضر نسبي بطبيعته ، والمثال المكرر 1 _ اليوم الحالي يجسد الحاضر بالنسبة للأحياء .2 _ اليوم الحالي ( نفسه ) يجسد المستقبل بالنسبة للموتى .3 _ اليوم الحالي ( نفسه ) يجسد الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد .أيضا مثال على العلاقة بين الحياة والزمن ، وهو بمثابة برهان إضافي جديد ، العمر الفردي ( يتناقص بدلالة الزمن ، ويتزايد بدلالة الحياة ) .....أعتذر عن الأفكار المكررة ، ربما تنفع ....ملحقالقانون الهن ......
#حوار
#ثقافي
#مفتوح
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726553
الحوار المتمدن
حسين عجيب - حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ خلاصة الفصول الثلاثة الأولى
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة الفصول الثلاثة الأولى : طبيعة الوقت والزمن ..." إن الحدث ( أي حدث لا على التعيين ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " .أرجو منك قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .لي عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية ، والتي تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صارخ ) .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل منطقي ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل مهتم بالثقافة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث الدؤوب ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة على الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة فكرية أم بيولوجية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب واضح هنا ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل .بالنسبة لعلاقة الزمن والحياة ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه للأسف .وهذا البحث هو الأول في هذا الموضوع ، لا في الثقافة العربية وحدها ، بل في بقية الثقافات واللغات أيضا ، حيث أن العلاقة بين الحياة والزمن في مجال غير المفكر فيه سواء في العربية أو غيرها .وأرجو ممن لديه أي معلومة ، أو فكرة ، عن بحث في آخر حول العلاقة بين الحياة والزمن ( لا العربية ، بل في أي لغة كانت ) الكتابة عنها : سواء كتعليق مباشر على النص أو أي نوع آخر من الاعلام يناسبه .على حد علمي حتى اليوم ، ما يزال الموقف الثقافي العالمي السائد من العلاقة بينهما هو التجاهل أو الانكار . وخلاصة بحثي في هذا الموضوع ، بتكثيف شديد :خمسة مراحل للعلاقة بين الحياة والزمن ، يمكن تكثيفها بأربعة _ حيث أن المرحلة الأولية والنهائية مزدوجة ، وربما تكون متناظرة ومتعاكسة أيضا .مرحلة الأزل أو الماضي المطلق ، يقابلها الأبد والمستقبل المطلق .وهذه المرحلة ، المرحلتان ، يتعذر معرفتهما أو دراستهما بشكل تجريبي في الوقت الحالي كما أعتقد .المرحلة الثانية ، حيث يلتقي الحياة والزمن .وتتمثل هذه المرحلة بالعمر الفردي خاصة .المرحلة الثالثة ، بعد موت الفرد والانسان .المرحلة الرابعة ، بعد نهاية الحياة .والخامسة هي عكس الأولى .....العلاقة بين الماضي والمستقبل على خلاف العلاقة بين الزمن والحياة ، حيث يتوهم الجميع معرفتها بسبب المغالطة الشعورية . وقد ناقشت سابقا موقف حنة أرندت في كتابها ......
#النظرية
#الجديدة
#خلاصة
#الفصول
#الثلاثة
#الأولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729144
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة الفصول الثلاثة الأولى : طبيعة الوقت والزمن ..." إن الحدث ( أي حدث لا على التعيين ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " .أرجو منك قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .لي عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية ، والتي تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صارخ ) .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل منطقي ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل مهتم بالثقافة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث الدؤوب ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة على الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة فكرية أم بيولوجية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب واضح هنا ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل .بالنسبة لعلاقة الزمن والحياة ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه للأسف .وهذا البحث هو الأول في هذا الموضوع ، لا في الثقافة العربية وحدها ، بل في بقية الثقافات واللغات أيضا ، حيث أن العلاقة بين الحياة والزمن في مجال غير المفكر فيه سواء في العربية أو غيرها .وأرجو ممن لديه أي معلومة ، أو فكرة ، عن بحث في آخر حول العلاقة بين الحياة والزمن ( لا العربية ، بل في أي لغة كانت ) الكتابة عنها : سواء كتعليق مباشر على النص أو أي نوع آخر من الاعلام يناسبه .على حد علمي حتى اليوم ، ما يزال الموقف الثقافي العالمي السائد من العلاقة بينهما هو التجاهل أو الانكار . وخلاصة بحثي في هذا الموضوع ، بتكثيف شديد :خمسة مراحل للعلاقة بين الحياة والزمن ، يمكن تكثيفها بأربعة _ حيث أن المرحلة الأولية والنهائية مزدوجة ، وربما تكون متناظرة ومتعاكسة أيضا .مرحلة الأزل أو الماضي المطلق ، يقابلها الأبد والمستقبل المطلق .وهذه المرحلة ، المرحلتان ، يتعذر معرفتهما أو دراستهما بشكل تجريبي في الوقت الحالي كما أعتقد .المرحلة الثانية ، حيث يلتقي الحياة والزمن .وتتمثل هذه المرحلة بالعمر الفردي خاصة .المرحلة الثالثة ، بعد موت الفرد والانسان .المرحلة الرابعة ، بعد نهاية الحياة .والخامسة هي عكس الأولى .....العلاقة بين الماضي والمستقبل على خلاف العلاقة بين الزمن والحياة ، حيث يتوهم الجميع معرفتها بسبب المغالطة الشعورية . وقد ناقشت سابقا موقف حنة أرندت في كتابها ......
#النظرية
#الجديدة
#خلاصة
#الفصول
#الثلاثة
#الأولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729144
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة _ خلاصة الفصول الثلاثة الأولى
حسين عجيب : السؤال الخامس _ خلاصة ما سبق
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفصل الخامس _ خلاصة ما سبقمشكلة تصور الزمن أو الوقت ... ؟ !الطريقة التي يتصور بها الانسان الوقت ، أو الزمن ، تحدد اتجاهاته الرئيسية ، وقيمه الشخصية أيضا .على كل شخص ينتقل إلى بلاد بعيدة تغيير توقيت بلده القديم ، واستبداله بتوقيت البلاد الجديدة . مثل العملة واللغة وغيرها .1هذه المناقشة موجهة إلى قارئ _ة ( مراهق _ة ) بين العاشرة والعشرين .....خلال سنة أو خمسين ، بصورة مؤكدة ، سوف يتم تصحيح اتجاه عقارب الساعة بعكسها ، ومعها تصحيح اتجاه حركة الوقت .الاحتمال الأرجح سوف يكون بعد موتي ، وليس خلال حياتي للأسف .ولو حدث العكس ، يكون العالم الحالي على درجة من النضج ، والمسؤولية المعرفية _ الأخلاقية خاصة ، وهو أمر يدعو إلى الثقة والتفاؤل .لكنني أعتقد العكس ، أن صحوة العالم ( الزمنية ) ومعها الصحوة المعرفية والأخلاقية سوف تتأخر إلى النصف الثاني لهذا القرن غالبا .2حركة الأيام _ الحركة التي نعرفها جميعا ، تشبه حركة الباص المجاور .حيث يشعر ويعتقد الراكب _ة ، في الباص المتوقف ، أنه بدأ يتحرك بالفعل ، بسبب الخدعة البصرية التي نخبرها جميعا بأشكال متنوعة .والفرق نسبي ، ويختلف بين شخص وآخر ، مع أن الحركة نفسها موضوعية وثابتة ، ويمكن قياسها وتحديدها بدقة ووضوح .....الغالبية للأسف لا يفكرون ، حتى لحظة انكشاف الخدعة البصرية والشعورية ، بأن الأحاسيس والمشاعر لا تعكس الحقيقة والواقع بشكل دقيق وموضوعي ، بل تفسيراتنا الشخصية والتي تتباين _ ليس بين فرد وآخر فقط ، بل بالنسبة للشخص نفسه تختلف بحسب الحالة والمزاج الشخصية .بعبارة ثانية ،تضللنا الأحاسيس والمشاعر غالبا ، وتبعدنا عن الواقع بدرجة أعلى مما تقربنا منه وإليه .الحركة المقصودة _ هي حركة مرور الوقت الثابتة والمنتظمة _ اللحظة ، والساعة واليوم ، والقرن ، والعصر . الموقف الثقافي العالمي ، بما فيه موقف العلم والفلسفة ، يعتبر أن تلك الحركة يمثلها سهم الزمن ، وتنطلق من الماضي والأمس إلى الغد والمستقبل ، مرورا بالحاضر .وهذا الموقف خطأ ، والحقيقة هي على العكس تماما . حيث يتم الخلط بين نوعين مختلفين من الحركة _ متعاكسين _ يتمثلان بالجدلية العكسية بين الحياة والزمن ( الوقت ) .....تتوضح الجدلية العكسية بدلالة العمر الفردي أو الشخصي ، مثلا اليوم الحالي _ وكل يوم آخر ، باستثناء الماضي _ هو شكل ومضمون أو حاضر وحضور .الحاضر يمثل الجانب الزمني ، الشكلي ، وهو يأتي من الغد والمستقبل .بينما الحضور يمثل الجانب الحي ، المضمون ، وهو يأتي من الأمس والماضي .والآن بسهولة يمكننا التأكد من الحركة المزدوجة ، والتي تتسبب بالموقف الخطأ ( الشعور والاعتقاد ) السائد والمشترك .الساعة بوضعها الحالي تقيس حركة الحياة لا الزمن .وعندما يتم عكسها ، او تصحيحها ، تتكشف حركة مرور الزمن بدقة ووضوح . 3ما عليك سوى وشع روزنامة للعام القادم أمامك ، وتأملها بهدوء .لسنا نحن _ الحياة والأحياء _ من نتحرك من الاثنين إلى الثلاثاء ، فالأربعاء ...بل هي حركة الباص المجاور ، الزمن أو الوقت يتسرب من المستقبل والغد إلى الماضي والأمس ، عبر اليوم الحالي والحاضر .وهذه حكرة مرور الوقت ، او سهم الزمن :من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر .والعكس حركة الحياة ؟....عمر اليوم الحالي يشبه عمر الفرد ، الاختلاف الوحيد أن نهاية اليوم معروفة ومحددة سلفا .مثله عمر الغد ، أيضا الأمس لكن بشكل معكوس .اليوم الحالي بدأ الساعة 12 ليلا ، وسوف ين ......
#السؤال
#الخامس
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729950
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفصل الخامس _ خلاصة ما سبقمشكلة تصور الزمن أو الوقت ... ؟ !الطريقة التي يتصور بها الانسان الوقت ، أو الزمن ، تحدد اتجاهاته الرئيسية ، وقيمه الشخصية أيضا .على كل شخص ينتقل إلى بلاد بعيدة تغيير توقيت بلده القديم ، واستبداله بتوقيت البلاد الجديدة . مثل العملة واللغة وغيرها .1هذه المناقشة موجهة إلى قارئ _ة ( مراهق _ة ) بين العاشرة والعشرين .....خلال سنة أو خمسين ، بصورة مؤكدة ، سوف يتم تصحيح اتجاه عقارب الساعة بعكسها ، ومعها تصحيح اتجاه حركة الوقت .الاحتمال الأرجح سوف يكون بعد موتي ، وليس خلال حياتي للأسف .ولو حدث العكس ، يكون العالم الحالي على درجة من النضج ، والمسؤولية المعرفية _ الأخلاقية خاصة ، وهو أمر يدعو إلى الثقة والتفاؤل .لكنني أعتقد العكس ، أن صحوة العالم ( الزمنية ) ومعها الصحوة المعرفية والأخلاقية سوف تتأخر إلى النصف الثاني لهذا القرن غالبا .2حركة الأيام _ الحركة التي نعرفها جميعا ، تشبه حركة الباص المجاور .حيث يشعر ويعتقد الراكب _ة ، في الباص المتوقف ، أنه بدأ يتحرك بالفعل ، بسبب الخدعة البصرية التي نخبرها جميعا بأشكال متنوعة .والفرق نسبي ، ويختلف بين شخص وآخر ، مع أن الحركة نفسها موضوعية وثابتة ، ويمكن قياسها وتحديدها بدقة ووضوح .....الغالبية للأسف لا يفكرون ، حتى لحظة انكشاف الخدعة البصرية والشعورية ، بأن الأحاسيس والمشاعر لا تعكس الحقيقة والواقع بشكل دقيق وموضوعي ، بل تفسيراتنا الشخصية والتي تتباين _ ليس بين فرد وآخر فقط ، بل بالنسبة للشخص نفسه تختلف بحسب الحالة والمزاج الشخصية .بعبارة ثانية ،تضللنا الأحاسيس والمشاعر غالبا ، وتبعدنا عن الواقع بدرجة أعلى مما تقربنا منه وإليه .الحركة المقصودة _ هي حركة مرور الوقت الثابتة والمنتظمة _ اللحظة ، والساعة واليوم ، والقرن ، والعصر . الموقف الثقافي العالمي ، بما فيه موقف العلم والفلسفة ، يعتبر أن تلك الحركة يمثلها سهم الزمن ، وتنطلق من الماضي والأمس إلى الغد والمستقبل ، مرورا بالحاضر .وهذا الموقف خطأ ، والحقيقة هي على العكس تماما . حيث يتم الخلط بين نوعين مختلفين من الحركة _ متعاكسين _ يتمثلان بالجدلية العكسية بين الحياة والزمن ( الوقت ) .....تتوضح الجدلية العكسية بدلالة العمر الفردي أو الشخصي ، مثلا اليوم الحالي _ وكل يوم آخر ، باستثناء الماضي _ هو شكل ومضمون أو حاضر وحضور .الحاضر يمثل الجانب الزمني ، الشكلي ، وهو يأتي من الغد والمستقبل .بينما الحضور يمثل الجانب الحي ، المضمون ، وهو يأتي من الأمس والماضي .والآن بسهولة يمكننا التأكد من الحركة المزدوجة ، والتي تتسبب بالموقف الخطأ ( الشعور والاعتقاد ) السائد والمشترك .الساعة بوضعها الحالي تقيس حركة الحياة لا الزمن .وعندما يتم عكسها ، او تصحيحها ، تتكشف حركة مرور الزمن بدقة ووضوح . 3ما عليك سوى وشع روزنامة للعام القادم أمامك ، وتأملها بهدوء .لسنا نحن _ الحياة والأحياء _ من نتحرك من الاثنين إلى الثلاثاء ، فالأربعاء ...بل هي حركة الباص المجاور ، الزمن أو الوقت يتسرب من المستقبل والغد إلى الماضي والأمس ، عبر اليوم الحالي والحاضر .وهذه حكرة مرور الوقت ، او سهم الزمن :من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر .والعكس حركة الحياة ؟....عمر اليوم الحالي يشبه عمر الفرد ، الاختلاف الوحيد أن نهاية اليوم معروفة ومحددة سلفا .مثله عمر الغد ، أيضا الأمس لكن بشكل معكوس .اليوم الحالي بدأ الساعة 12 ليلا ، وسوف ين ......
#السؤال
#الخامس
#خلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729950
الحوار المتمدن
حسين عجيب - السؤال الخامس _ خلاصة ما سبق
محمد نضال دروزه : خلاصة الصراع بين الايمان الديني والايمان بالعلم.
#الحوار_المتمدن
#محمد_نضال_دروزه أن الصراع بين المؤمنين بالدين ومن يؤمنون بالعلم يقوم حول نقطة جوهرية وأساسية تتمثل في مضمون الإجابة عن السؤالين التاليين:- من جانب المؤمنين بالدين: من خلق الكون؟- من جانب المؤمني بالعلم:من خلق الله؟و إذا كانت إجابة المؤمنين هي أن الله أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق, فإن إجابة المؤمنين بالعلم أيضاً وبنفس الطريقة هي إن الكون (الاكوان) أزلي ولا يحتاج إلي خالق.ويمكن تلخيص الصراع بين المؤمنين بالدين والمؤمنين بالعلم في كلمة واحدة هي ((الأزلية). فالمؤمنون ينسبون الأزلية إلي الله بينما ينسبها المؤمنين بالعلم إلي الكون. وعليه فنحن أمام فرضيتين لا ثالث لهما :الفرضية الأولي ( فرضية المؤمنين بالدين ): وجود خالق أزلي لهذا الكون . وبما انه خالق أزلي فهو لا يحتاج إلي خالق سابق له لان الأزلية تنفي أن يكون هناك خالق للخالق . فالله لم يكن في وقت من الأوقات غير موجود بالتالي ليس هناك خالق له.الفرضية الثانية ( فرضية المؤمنين بالعلم ): إن الكون (الاكوان) أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق.وما كان لهذا الصراع بين الفريقين أن يستمر إلي الأبد , فقد تدخل العلم بمنهجيته الصارمة وبراهينه المنطقية العلمية والعقلية وبادلته المادية القابلة للقياس والاختبار المعملي ليقول في حسم غير قابل للدحض إن الكون أزلي .وان المادة والطاقة ازلية لا تفنى ولا تخلق من العدم. وليس لها خالق.اذن فالايمان بالعلم موقفٌ مسلّح بالمعرفة العلمية والمنطق العلمي النقدي والثقافة العلمية. لانّ قناعات المؤمن بالعلم تقوم على ملاحظة الظواهر الطبيعية والبيولوجية وفهم ماهيتها وعلاقتها ببعضها البعض. بالملاحظة والقياس والتجربة المتفاوتة؛ فتارة ملاحظة شبه خالصة كعلم الفلك، وتارة تجريبية كالكيمياء، والجمع بينهما كالطب وغيره، كلّ هذا تحت مسمى المنهج الاستقرائي العلمي المؤدي الى المعرفة العلمية بها.فمثلا: استقراء الإنسان للمعدن أنه يتمدد بالحرارة بتجارب محددة، ثم يعمم على المعادن هذا التمدد وتُستنتجُ قاعدة: المعادن تتمدد بالحرارة وكل معدن -ولو لم يخضع للتجربة- داخل في القاعدة أيضاً، ولكي يقوم العلم التجريبي لا بُدَّ من عقيدةٍ لا دليلَ عليها أيضا، تسمى "اطّرادُ الحوادثِ"، وهي الإيمان بأنّ قانونًا مثلَ (المعادن تتمدد بالحرارة..) كان في الماضي هكذا كما هو الآن وكما هو آت.والإيمان بالجزء الخارج عن التجربة -وهو باقي المعادن- واطّراد الحوادث هو التجربة التي يقوم عليها العلم والمعرفة العلمية.وقد اثبت علماء الفيزياء الكونية ازلية الاكوان وانها غير مخلوقة.واثبت علماء البيولوجيا التطورية ان الحياة نشأت على الارض منذ اكثر من ملياري عام وتطورت حتى وصلت في تطورها الى ما هي عليه الان وليست مخلوقة وليس لها خالق.اذن من المؤكد ان التدين هو ايمان العقل بعقيدة افتراضية غيبية ظنيه تخمينية غير مثبتة علميا.وان العقائد الدينية صناعة بشرية.لتدجين البسطاء والعامة من القبائل والمجتمعات في قطعان بشرية متصارعة لخدمة مصالح السلطة المكونة من شرائح الاستبداد السياسي المتحالف مع القوة العسكرية وشرائح رجال الدين والرجعية.ومن تربى وتعود على العقيدة الدينية افرادا وجماعات فهو مغيب العقل في اعتقاده وقتاعاته بثقافة الجهل المقدس.وهو عاجز عن تجاوزها وغالبا ما يكون احمقا مغفلا متعصبا لققناعته بجهله المقدس. لا يستطيع التفكير الحر والابداع والعمل على التغيير والتطور والتحديث.وهذا ما هو سائد في المجتمعات المتعصبة دينيا التي يسودها الجهل المقدس ومنها المجتمعات العربية..لانها لم تستطع فصل التفكير العلمي عن ......
#خلاصة
#الصراع
#الايمان
#الديني
#والايمان
#بالعلم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730306
#الحوار_المتمدن
#محمد_نضال_دروزه أن الصراع بين المؤمنين بالدين ومن يؤمنون بالعلم يقوم حول نقطة جوهرية وأساسية تتمثل في مضمون الإجابة عن السؤالين التاليين:- من جانب المؤمنين بالدين: من خلق الكون؟- من جانب المؤمني بالعلم:من خلق الله؟و إذا كانت إجابة المؤمنين هي أن الله أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق, فإن إجابة المؤمنين بالعلم أيضاً وبنفس الطريقة هي إن الكون (الاكوان) أزلي ولا يحتاج إلي خالق.ويمكن تلخيص الصراع بين المؤمنين بالدين والمؤمنين بالعلم في كلمة واحدة هي ((الأزلية). فالمؤمنون ينسبون الأزلية إلي الله بينما ينسبها المؤمنين بالعلم إلي الكون. وعليه فنحن أمام فرضيتين لا ثالث لهما :الفرضية الأولي ( فرضية المؤمنين بالدين ): وجود خالق أزلي لهذا الكون . وبما انه خالق أزلي فهو لا يحتاج إلي خالق سابق له لان الأزلية تنفي أن يكون هناك خالق للخالق . فالله لم يكن في وقت من الأوقات غير موجود بالتالي ليس هناك خالق له.الفرضية الثانية ( فرضية المؤمنين بالعلم ): إن الكون (الاكوان) أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق.وما كان لهذا الصراع بين الفريقين أن يستمر إلي الأبد , فقد تدخل العلم بمنهجيته الصارمة وبراهينه المنطقية العلمية والعقلية وبادلته المادية القابلة للقياس والاختبار المعملي ليقول في حسم غير قابل للدحض إن الكون أزلي .وان المادة والطاقة ازلية لا تفنى ولا تخلق من العدم. وليس لها خالق.اذن فالايمان بالعلم موقفٌ مسلّح بالمعرفة العلمية والمنطق العلمي النقدي والثقافة العلمية. لانّ قناعات المؤمن بالعلم تقوم على ملاحظة الظواهر الطبيعية والبيولوجية وفهم ماهيتها وعلاقتها ببعضها البعض. بالملاحظة والقياس والتجربة المتفاوتة؛ فتارة ملاحظة شبه خالصة كعلم الفلك، وتارة تجريبية كالكيمياء، والجمع بينهما كالطب وغيره، كلّ هذا تحت مسمى المنهج الاستقرائي العلمي المؤدي الى المعرفة العلمية بها.فمثلا: استقراء الإنسان للمعدن أنه يتمدد بالحرارة بتجارب محددة، ثم يعمم على المعادن هذا التمدد وتُستنتجُ قاعدة: المعادن تتمدد بالحرارة وكل معدن -ولو لم يخضع للتجربة- داخل في القاعدة أيضاً، ولكي يقوم العلم التجريبي لا بُدَّ من عقيدةٍ لا دليلَ عليها أيضا، تسمى "اطّرادُ الحوادثِ"، وهي الإيمان بأنّ قانونًا مثلَ (المعادن تتمدد بالحرارة..) كان في الماضي هكذا كما هو الآن وكما هو آت.والإيمان بالجزء الخارج عن التجربة -وهو باقي المعادن- واطّراد الحوادث هو التجربة التي يقوم عليها العلم والمعرفة العلمية.وقد اثبت علماء الفيزياء الكونية ازلية الاكوان وانها غير مخلوقة.واثبت علماء البيولوجيا التطورية ان الحياة نشأت على الارض منذ اكثر من ملياري عام وتطورت حتى وصلت في تطورها الى ما هي عليه الان وليست مخلوقة وليس لها خالق.اذن من المؤكد ان التدين هو ايمان العقل بعقيدة افتراضية غيبية ظنيه تخمينية غير مثبتة علميا.وان العقائد الدينية صناعة بشرية.لتدجين البسطاء والعامة من القبائل والمجتمعات في قطعان بشرية متصارعة لخدمة مصالح السلطة المكونة من شرائح الاستبداد السياسي المتحالف مع القوة العسكرية وشرائح رجال الدين والرجعية.ومن تربى وتعود على العقيدة الدينية افرادا وجماعات فهو مغيب العقل في اعتقاده وقتاعاته بثقافة الجهل المقدس.وهو عاجز عن تجاوزها وغالبا ما يكون احمقا مغفلا متعصبا لققناعته بجهله المقدس. لا يستطيع التفكير الحر والابداع والعمل على التغيير والتطور والتحديث.وهذا ما هو سائد في المجتمعات المتعصبة دينيا التي يسودها الجهل المقدس ومنها المجتمعات العربية..لانها لم تستطع فصل التفكير العلمي عن ......
#خلاصة
#الصراع
#الايمان
#الديني
#والايمان
#بالعلم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730306
الحوار المتمدن
محمد نضال دروزه - خلاصة الصراع بين الايمان الديني والايمان بالعلم.
حسين عجيب : خلاصة ، ملخص بتكثيف شديد ، النظرية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة ، ملخص ، النظرية الجديدة بتكثيف شديد1على خلاف خبرة الحواس المباشرة ، النقيضان يتضمن كلاهما الآخر _ مطابقة عكسية . يوجد فرق نوعي بين العكس وبين النقيض .النقيض يكافئ الأصل تماما ، ويقتصر الفرق على الاتجاه والاشارة .بينما العكس حالة آنية ( مؤقتة ) لا تعكس من الأصل سوى لحظة مقلوبة .علاقات النقيض ، والتناقض ، تتمثل بالبداية والنهاية أو الحياة والزمن أو الأنوثة والذكورة ، أو الرشوة والهدية ، وغيرها . علاقات العكس تتمثل بالصورة اللحظية ، والمؤقتة بطبيعتها . مثالها النموذجي مقطع فيديو صوت وصورة ، يتضمن العكس والنقيض ، بينما العكس هو لحظة التصوير الثابتة فقط .( الأصل ليس له عكس ، فقط الصورة لها عكس ) .في ذهني فكرة مزمنة ومؤرقة تقوم على المقارنة بين نظام الأعداد الصحيحة السلبية والموجبة ، مع نظام الأعداد التخيلية أو العقدية . خاصة الفكرة الجديدة أيضا ( الأمس يتضمن الماضي كله ، والعكس غير صحيح ، بعبارة ثانية يوم أمس 24 السابقة اكبر من الماضي كله ويتضمنه بالضرورة بينما العكس غير صحيح ) .هذه الفكرة جديدة _ مع فكرة العكس والنقيض _ لم أفكر فيها بعد بالشكل اللازم والكافي عبر الحوار المفتوح خاصة ، وسوف أعود إليها لاحقا مع امثلة جديدة لتأكيدها ، أو للاعتراف بخطأها ( مع الاعتذار طبعا ) والعودة إلى اعتبار العكس والنقيض واحد لا اثنين .....علاقة الماضي والمستقبل تذكر بعلاقة الحياة والزمن ، لكنها مجهولة بشكل شبه كامل ، فهي خارج علاقات التشابه أو الاختلاف . وأعتقد أنها تحتاج ، وتستحق ، المزيد من الاهتمام الثقافي على مستوى المؤسسات والمجتمع لا على المستوى الفردي فقط .....الحاضر بؤرة المشكلة المزمنة _ القديمة والجديدة _ المتجددة : معرفة الواقع والزمن والحياة بالتزامن .يمكن تمييز ثلاثة مستويات للواقع المباشر ( أشكال ، أو مراحل ) :1 _ الحاضر ( الزمن ) : يتجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى الماضي ) .2 _ الحضور ( الحياة ) : يتجه من الماضي إلى المستقبل ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى المستقبل ) .3 _ المحضر ( المكان ) : أعتقد أن حركته اهتزازية أو دورانية .علاقة طبقية وتراكم ، مثالها الجيولوجيا ......2ساعة الحياة وساعة الزمن ( أو العمر أو الحاضر المستمر كله ) ؟لنتأمل قليلا الحقيقة المزدوجة ، والمحيرة :لحظة الولادة يكون العمر يساوي الصفر ، وبقية العمر كاملة .( العمر بدلالة الحياة )وعلى النقيض لحظة الموت :تكون بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر كاملا .يوجد تفسير منطقي وحيد لهذه المفارقة ( تتضمن النقيض والعكس بالتزامن ) : الوقت والحياة نقيضان ، ويشبهان خطين متوازيين ومتعاكسين .نحن نلاحظ بشكل مباشر خط الحياة ، وخط الزمن ( او الوقت ) نعرفه بشكل غير مباشر فقط ، لكن بشكل يقيني ويقبل الملاحظة ( غير المباشرة ) مع الاختبار والتعميم بلا استثناء .لأهميتها الفائقة ، سوف أعيد مناقشة هذه الفكرة بصيغ متنوعة ، وبشكل متكرر ..... ......
#خلاصة
#ملخص
#بتكثيف
#شديد
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734994
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة ، ملخص ، النظرية الجديدة بتكثيف شديد1على خلاف خبرة الحواس المباشرة ، النقيضان يتضمن كلاهما الآخر _ مطابقة عكسية . يوجد فرق نوعي بين العكس وبين النقيض .النقيض يكافئ الأصل تماما ، ويقتصر الفرق على الاتجاه والاشارة .بينما العكس حالة آنية ( مؤقتة ) لا تعكس من الأصل سوى لحظة مقلوبة .علاقات النقيض ، والتناقض ، تتمثل بالبداية والنهاية أو الحياة والزمن أو الأنوثة والذكورة ، أو الرشوة والهدية ، وغيرها . علاقات العكس تتمثل بالصورة اللحظية ، والمؤقتة بطبيعتها . مثالها النموذجي مقطع فيديو صوت وصورة ، يتضمن العكس والنقيض ، بينما العكس هو لحظة التصوير الثابتة فقط .( الأصل ليس له عكس ، فقط الصورة لها عكس ) .في ذهني فكرة مزمنة ومؤرقة تقوم على المقارنة بين نظام الأعداد الصحيحة السلبية والموجبة ، مع نظام الأعداد التخيلية أو العقدية . خاصة الفكرة الجديدة أيضا ( الأمس يتضمن الماضي كله ، والعكس غير صحيح ، بعبارة ثانية يوم أمس 24 السابقة اكبر من الماضي كله ويتضمنه بالضرورة بينما العكس غير صحيح ) .هذه الفكرة جديدة _ مع فكرة العكس والنقيض _ لم أفكر فيها بعد بالشكل اللازم والكافي عبر الحوار المفتوح خاصة ، وسوف أعود إليها لاحقا مع امثلة جديدة لتأكيدها ، أو للاعتراف بخطأها ( مع الاعتذار طبعا ) والعودة إلى اعتبار العكس والنقيض واحد لا اثنين .....علاقة الماضي والمستقبل تذكر بعلاقة الحياة والزمن ، لكنها مجهولة بشكل شبه كامل ، فهي خارج علاقات التشابه أو الاختلاف . وأعتقد أنها تحتاج ، وتستحق ، المزيد من الاهتمام الثقافي على مستوى المؤسسات والمجتمع لا على المستوى الفردي فقط .....الحاضر بؤرة المشكلة المزمنة _ القديمة والجديدة _ المتجددة : معرفة الواقع والزمن والحياة بالتزامن .يمكن تمييز ثلاثة مستويات للواقع المباشر ( أشكال ، أو مراحل ) :1 _ الحاضر ( الزمن ) : يتجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى الماضي ) .2 _ الحضور ( الحياة ) : يتجه من الماضي إلى المستقبل ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى المستقبل ) .3 _ المحضر ( المكان ) : أعتقد أن حركته اهتزازية أو دورانية .علاقة طبقية وتراكم ، مثالها الجيولوجيا ......2ساعة الحياة وساعة الزمن ( أو العمر أو الحاضر المستمر كله ) ؟لنتأمل قليلا الحقيقة المزدوجة ، والمحيرة :لحظة الولادة يكون العمر يساوي الصفر ، وبقية العمر كاملة .( العمر بدلالة الحياة )وعلى النقيض لحظة الموت :تكون بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر كاملا .يوجد تفسير منطقي وحيد لهذه المفارقة ( تتضمن النقيض والعكس بالتزامن ) : الوقت والحياة نقيضان ، ويشبهان خطين متوازيين ومتعاكسين .نحن نلاحظ بشكل مباشر خط الحياة ، وخط الزمن ( او الوقت ) نعرفه بشكل غير مباشر فقط ، لكن بشكل يقيني ويقبل الملاحظة ( غير المباشرة ) مع الاختبار والتعميم بلا استثناء .لأهميتها الفائقة ، سوف أعيد مناقشة هذه الفكرة بصيغ متنوعة ، وبشكل متكرر ..... ......
#خلاصة
#ملخص
#بتكثيف
#شديد
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734994
الحوار المتمدن
حسين عجيب - خلاصة ، ملخص بتكثيف شديد ، النظرية الجديدة
حسين عجيب : خلاصة ، مؤخرة ، بتكثيف شديد النظرية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة ، مؤخرة ، النظرية الجديدة بتكثيف شديدالواقع المباشر ، أو الاسم التقليدي للآن والراهن الحالي ( الحاضر ) ثلاثي البعد بطبيعته : حاضر وحضور ومحضر ( زمن وحياة ومكان ) .الحاضر ( الوقت ) والحضور ( الحياة ) نقيضان ، لا متعاكسان فقط .الاختيار الصعب أمام الانسان بكل يوم وكل لحظة ، يتمثل بالموازنة ، والتفضيل بين الحاضر والحضور ، واهمال أحدهما .الحاضر يتصل مباشرة بالماضي ، ويشكلان متلازمة .والحضور بالمقابل يتصل بالمستقبل ، ويشكلان متلازمة مناقضة .اتجاهان متناقضان لا يمكن الجمع بينهما مثل وجهي العملة الواحدة . 1على خلاف خبرة الحواس المباشرة ، النقيضان يتضمن كلاهما الآخر _ مطابقة عكسية . يوجد فرق نوعي بين العكس وبين النقيض .النقيض يكافئ الأصل تماما ، ويقتصر الفرق على الاتجاه والاشارة .بينما العكس حالة آنية ( مؤقتة ) لا تعكس من الأصل سوى لحظة مقلوبة .علاقات النقيض ، والتناقض ، تتمثل بالبداية والنهاية أو الحياة والزمن أو الأنوثة والذكورة ، أو الرشوة والهدية ، وغيرها . علاقات العكس تتمثل بالصورة اللحظية ، والمؤقتة بطبيعتها . مثالها النموذجي مقطع فيديو صوت وصورة ، يتضمن العكس والنقيض ، بينما العكس هو لحظة التصوير الثابتة فقط .( الأصل ليس له عكس ، فقط الصورة لها عكس ) .في ذهني فكرة مزمنة ومؤرقة تقوم على المقارنة بين نظام الأعداد الصحيحة السلبية والموجبة ، مع نظام الأعداد التخيلية أو العقدية . خاصة الفكرة الجديدة أيضا ( الأمس يتضمن الماضي كله ، والعكس غير صحيح ، بعبارة ثانية يوم أمس 24 السابقة اكبر من الماضي كله ويتضمنه بالضرورة بينما العكس غير صحيح ) .هذه الفكرة جديدة _ مع فكرة العكس والنقيض _ لم أفكر فيها بعد بالشكل اللازم والكافي عبر الحوار المفتوح خاصة ، وسوف أعود إليها لاحقا مع امثلة جديدة لتأكيدها ، أو للاعتراف بخطأها ( مع الاعتذار طبعا ) والعودة إلى اعتبار العكس والنقيض واحد لا اثنين .....علاقة الماضي والمستقبل تذكر بعلاقة الحياة والزمن ، لكنها مجهولة بشكل شبه كامل ، فهي خارج علاقات التشابه أو الاختلاف . وأعتقد أنها تحتاج ، وتستحق ، المزيد من الاهتمام الثقافي على مستوى المؤسسات والمجتمع لا على المستوى الفردي فقط .....الحاضر بؤرة المشكلة المزمنة _ القديمة والجديدة _ المتجددة : معرفة الواقع والزمن والحياة بالتزامن .يمكن تمييز ثلاثة مستويات للواقع المباشر ( أشكال ، أو مراحل ) :1 _ الحاضر ( الزمن ) : يتجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى الماضي ) .2 _ الحضور ( الحياة ) : يتجه من الماضي إلى المستقبل ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى المستقبل ) .3 _ المحضر ( المكان ) : أعتقد أن حركته اهتزازية أو دورانية .علاقة طبقية وتراكم ، مثالها الجيولوجيا ......2ساعة الحياة وساعة الزمن ( أو العمر أو الحاضر المستمر كله ) ؟لنتأمل قليلا الحقيقة المزدوجة ، والمحيرة :لحظة الولادة يكون العمر يساوي الصفر ، وبقية العمر كاملة .( العمر بدلالة الحياة )وعلى النقيض لحظة الموت :تكون بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر كاملا .يوجد تفسير منطقي وحيد لهذه المفارقة ( تتضمن النقيض والعكس بالتزامن ) : الوقت والحياة نقيضان ، ويشبهان خطين متوازيين ومتعاكسين .نحن نلاحظ بشكل مباشر خط الحياة ، وخط الزمن ( او الوقت ) نعرفه بشكل غير مباشر فقط ، لكن بشكل يقيني ويقبل الملاحظة ( غير المباشرة ) مع الاختبار والتعميم بلا استثن ......
#خلاصة
#مؤخرة
#بتكثيف
#شديد
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735177
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة ، مؤخرة ، النظرية الجديدة بتكثيف شديدالواقع المباشر ، أو الاسم التقليدي للآن والراهن الحالي ( الحاضر ) ثلاثي البعد بطبيعته : حاضر وحضور ومحضر ( زمن وحياة ومكان ) .الحاضر ( الوقت ) والحضور ( الحياة ) نقيضان ، لا متعاكسان فقط .الاختيار الصعب أمام الانسان بكل يوم وكل لحظة ، يتمثل بالموازنة ، والتفضيل بين الحاضر والحضور ، واهمال أحدهما .الحاضر يتصل مباشرة بالماضي ، ويشكلان متلازمة .والحضور بالمقابل يتصل بالمستقبل ، ويشكلان متلازمة مناقضة .اتجاهان متناقضان لا يمكن الجمع بينهما مثل وجهي العملة الواحدة . 1على خلاف خبرة الحواس المباشرة ، النقيضان يتضمن كلاهما الآخر _ مطابقة عكسية . يوجد فرق نوعي بين العكس وبين النقيض .النقيض يكافئ الأصل تماما ، ويقتصر الفرق على الاتجاه والاشارة .بينما العكس حالة آنية ( مؤقتة ) لا تعكس من الأصل سوى لحظة مقلوبة .علاقات النقيض ، والتناقض ، تتمثل بالبداية والنهاية أو الحياة والزمن أو الأنوثة والذكورة ، أو الرشوة والهدية ، وغيرها . علاقات العكس تتمثل بالصورة اللحظية ، والمؤقتة بطبيعتها . مثالها النموذجي مقطع فيديو صوت وصورة ، يتضمن العكس والنقيض ، بينما العكس هو لحظة التصوير الثابتة فقط .( الأصل ليس له عكس ، فقط الصورة لها عكس ) .في ذهني فكرة مزمنة ومؤرقة تقوم على المقارنة بين نظام الأعداد الصحيحة السلبية والموجبة ، مع نظام الأعداد التخيلية أو العقدية . خاصة الفكرة الجديدة أيضا ( الأمس يتضمن الماضي كله ، والعكس غير صحيح ، بعبارة ثانية يوم أمس 24 السابقة اكبر من الماضي كله ويتضمنه بالضرورة بينما العكس غير صحيح ) .هذه الفكرة جديدة _ مع فكرة العكس والنقيض _ لم أفكر فيها بعد بالشكل اللازم والكافي عبر الحوار المفتوح خاصة ، وسوف أعود إليها لاحقا مع امثلة جديدة لتأكيدها ، أو للاعتراف بخطأها ( مع الاعتذار طبعا ) والعودة إلى اعتبار العكس والنقيض واحد لا اثنين .....علاقة الماضي والمستقبل تذكر بعلاقة الحياة والزمن ، لكنها مجهولة بشكل شبه كامل ، فهي خارج علاقات التشابه أو الاختلاف . وأعتقد أنها تحتاج ، وتستحق ، المزيد من الاهتمام الثقافي على مستوى المؤسسات والمجتمع لا على المستوى الفردي فقط .....الحاضر بؤرة المشكلة المزمنة _ القديمة والجديدة _ المتجددة : معرفة الواقع والزمن والحياة بالتزامن .يمكن تمييز ثلاثة مستويات للواقع المباشر ( أشكال ، أو مراحل ) :1 _ الحاضر ( الزمن ) : يتجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى الماضي ) .2 _ الحضور ( الحياة ) : يتجه من الماضي إلى المستقبل ، عبر الآن .( وبشكل مباشر من الآن إلى المستقبل ) .3 _ المحضر ( المكان ) : أعتقد أن حركته اهتزازية أو دورانية .علاقة طبقية وتراكم ، مثالها الجيولوجيا ......2ساعة الحياة وساعة الزمن ( أو العمر أو الحاضر المستمر كله ) ؟لنتأمل قليلا الحقيقة المزدوجة ، والمحيرة :لحظة الولادة يكون العمر يساوي الصفر ، وبقية العمر كاملة .( العمر بدلالة الحياة )وعلى النقيض لحظة الموت :تكون بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر كاملا .يوجد تفسير منطقي وحيد لهذه المفارقة ( تتضمن النقيض والعكس بالتزامن ) : الوقت والحياة نقيضان ، ويشبهان خطين متوازيين ومتعاكسين .نحن نلاحظ بشكل مباشر خط الحياة ، وخط الزمن ( او الوقت ) نعرفه بشكل غير مباشر فقط ، لكن بشكل يقيني ويقبل الملاحظة ( غير المباشرة ) مع الاختبار والتعميم بلا استثن ......
#خلاصة
#مؤخرة
#بتكثيف
#شديد
#النظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735177
الحوار المتمدن
حسين عجيب - خلاصة ، مؤخرة ، بتكثيف شديد النظرية الجديدة
حسين عجيب : خلاصة بحث الوقت والزمن
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة العلاقة بين الزمن والوقت 1 _ يتشابه الوقت والزمن في المكونات .2 _ يختلف الوقت والزمن في الحدود .3 _ العلاقة بين الوقت والزمن من النوع الثالث ، المحيرة .ليست ثنائية حقيقية ، وليست ثنائية زائفة فقط .1علاقة الزمن والوقت على المستوى اللغوي :المكونات هي نفسها واحدة ، بين الزمن والوقت . الماضي والحاضر والمستقبل ، مثلا ، هي نفسها بالنسبة للوقت أو الزمن . باستثناء الماضي الموضوعي ، قبل الانسان _ حتى الأزل . أيضا المستقبل الموضوعي ، بعد الانسان _ حتى الأبد .اليوم والأمس والغد ، هي نفسها بالنسبة للزمن أو الوقت .أيضا الوحدة الأساسية للزمن أو الوقت هي نفسها الساعة أو اليوم ، ومضاعفاتهما مثل السنة أو القرن ، أيضا أجزائهما متل الثانية والدقيقة .....الاختلاف الحقيقي بين الزمن والوقت يتعلق بالحدود ، الزمن يتضمن الوقت ، بينما الوقت أحد مكونات الزمن أو أجزائه .يمكن القول أن الوقت هو الزمن الإنساني ، بالإضافة إلى زمن الفرد بالطبع ( أو العمر الفردي الذي يختلف بين فرد وآخر ) .2علاقة الزمن والوقت على المستوى المنطقي أو الفلسفي :( أكتفي بتحديد المنطق أو الفلسفة بالحلقة المشتركة ، أو الفجوة ، بين مستويي اللغة والعلم ) .....يمكن تسمية الزمن بالوقت ، والعكس صحيح أيضا .ليس خطأ ، ولكنه ليس جميلا أيضا .ذلك التعبير ، أو الصياغة ، نوع من الركاكة والمشكلة اللغوية .مثال تونس والكويت .حيث اسم العاصمة نفسه اسم الدولة .يوجد مثال مقابل على الركاكة اللغوية ، نقيض الفصاحة والبلاغة ، دمشق أو الشام ، اسمان لنفس المكان .....حل المشكلة اللغوية اجتماعي وسياسي ، وليس ابداعي وفردي .هل يوجد ابداعي وغير فردي ؟لا أعرف .عبارة الشعب العظيم عي نفسها عبارة الشعب التافه .أو الفرد .لا وجود لعظماء ولا تافهين ، بل مرضى أو أصحاء ، فقط .3علاقة الزمن والوقت كمشكلة علمية ؟....أعتقد أن من السابق لأوانه ، اعتبار الزمن أو الوقت مشكلة علمية .يشبه الأمر ثنائية العقل : الشعور والفكر .ثنائية الجسد والعقل زائفة .بينما ثنائية الزمن والوقت محيرة ، أو نوعا من التسوية _ وحل مؤقت بين الزائفة والحقيقية . 4جناية اينشتاين على الفلسفة ، والعلم أكثر ، الثرثرة العلمية .....ليس الزمن نوعا من الضوء .تلك صياغة ركيكة في أحسن الأحوال ، وخطأ كما اعتقد .غلطة نيوتن لا تقل ضررا وفداحة : ثنائية الزمن والمكان .5هل يمكن صياغة المشكلة العقلية في معادلات رياضية ؟بالطبع يمكن ذلك ، لكنه ليس صحيحا ، وليس جميلا بالطبع .الزمن ، او الوقت ، يشبه الروح ، أو العقل .مفاهيم ثقافية ، لم تتحول إلى مصطلحات علمية محددة بشكل موضوعي ودقيق .....ما سبق ...أكثر من رأي وأقل من معلومة . ....أفضل ترجمة عبارة ( الزمن أو الوقت ) ، لا كلمة زمن بمفردها ولا وقت أيضا ، ولا كلمة الزمن والوقت معا ، تلك الصيغة بين الركاكة والخطأ .....ملحق غير ضروريعلاقة الوقت والزمن بين بين ، هي من النوع الاشكالي والمحير بطبيعته ، علاقة تشابه من جهة واختلاف بالمقابل .علاقة تشابه تقارب المترادفات ، ومن نوع علاقة الكل والجزء ، وليست علاقة تتام ولا اختلاف .الزمن والوقت مثل بيت وغرفة ، أو مدينة وبيت ، أو غابة وشجرة ، أو دولة ومدينة ، ...أكثر بقليل أيضا ؟!المشكلة لغوية أولا .ومنطقية تاليا ،وما يزال من السابق لأوانه اعتبارها مشكلة علمية بالفعل ......
#خلاصة
#الوقت
#والزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751599
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة العلاقة بين الزمن والوقت 1 _ يتشابه الوقت والزمن في المكونات .2 _ يختلف الوقت والزمن في الحدود .3 _ العلاقة بين الوقت والزمن من النوع الثالث ، المحيرة .ليست ثنائية حقيقية ، وليست ثنائية زائفة فقط .1علاقة الزمن والوقت على المستوى اللغوي :المكونات هي نفسها واحدة ، بين الزمن والوقت . الماضي والحاضر والمستقبل ، مثلا ، هي نفسها بالنسبة للوقت أو الزمن . باستثناء الماضي الموضوعي ، قبل الانسان _ حتى الأزل . أيضا المستقبل الموضوعي ، بعد الانسان _ حتى الأبد .اليوم والأمس والغد ، هي نفسها بالنسبة للزمن أو الوقت .أيضا الوحدة الأساسية للزمن أو الوقت هي نفسها الساعة أو اليوم ، ومضاعفاتهما مثل السنة أو القرن ، أيضا أجزائهما متل الثانية والدقيقة .....الاختلاف الحقيقي بين الزمن والوقت يتعلق بالحدود ، الزمن يتضمن الوقت ، بينما الوقت أحد مكونات الزمن أو أجزائه .يمكن القول أن الوقت هو الزمن الإنساني ، بالإضافة إلى زمن الفرد بالطبع ( أو العمر الفردي الذي يختلف بين فرد وآخر ) .2علاقة الزمن والوقت على المستوى المنطقي أو الفلسفي :( أكتفي بتحديد المنطق أو الفلسفة بالحلقة المشتركة ، أو الفجوة ، بين مستويي اللغة والعلم ) .....يمكن تسمية الزمن بالوقت ، والعكس صحيح أيضا .ليس خطأ ، ولكنه ليس جميلا أيضا .ذلك التعبير ، أو الصياغة ، نوع من الركاكة والمشكلة اللغوية .مثال تونس والكويت .حيث اسم العاصمة نفسه اسم الدولة .يوجد مثال مقابل على الركاكة اللغوية ، نقيض الفصاحة والبلاغة ، دمشق أو الشام ، اسمان لنفس المكان .....حل المشكلة اللغوية اجتماعي وسياسي ، وليس ابداعي وفردي .هل يوجد ابداعي وغير فردي ؟لا أعرف .عبارة الشعب العظيم عي نفسها عبارة الشعب التافه .أو الفرد .لا وجود لعظماء ولا تافهين ، بل مرضى أو أصحاء ، فقط .3علاقة الزمن والوقت كمشكلة علمية ؟....أعتقد أن من السابق لأوانه ، اعتبار الزمن أو الوقت مشكلة علمية .يشبه الأمر ثنائية العقل : الشعور والفكر .ثنائية الجسد والعقل زائفة .بينما ثنائية الزمن والوقت محيرة ، أو نوعا من التسوية _ وحل مؤقت بين الزائفة والحقيقية . 4جناية اينشتاين على الفلسفة ، والعلم أكثر ، الثرثرة العلمية .....ليس الزمن نوعا من الضوء .تلك صياغة ركيكة في أحسن الأحوال ، وخطأ كما اعتقد .غلطة نيوتن لا تقل ضررا وفداحة : ثنائية الزمن والمكان .5هل يمكن صياغة المشكلة العقلية في معادلات رياضية ؟بالطبع يمكن ذلك ، لكنه ليس صحيحا ، وليس جميلا بالطبع .الزمن ، او الوقت ، يشبه الروح ، أو العقل .مفاهيم ثقافية ، لم تتحول إلى مصطلحات علمية محددة بشكل موضوعي ودقيق .....ما سبق ...أكثر من رأي وأقل من معلومة . ....أفضل ترجمة عبارة ( الزمن أو الوقت ) ، لا كلمة زمن بمفردها ولا وقت أيضا ، ولا كلمة الزمن والوقت معا ، تلك الصيغة بين الركاكة والخطأ .....ملحق غير ضروريعلاقة الوقت والزمن بين بين ، هي من النوع الاشكالي والمحير بطبيعته ، علاقة تشابه من جهة واختلاف بالمقابل .علاقة تشابه تقارب المترادفات ، ومن نوع علاقة الكل والجزء ، وليست علاقة تتام ولا اختلاف .الزمن والوقت مثل بيت وغرفة ، أو مدينة وبيت ، أو غابة وشجرة ، أو دولة ومدينة ، ...أكثر بقليل أيضا ؟!المشكلة لغوية أولا .ومنطقية تاليا ،وما يزال من السابق لأوانه اعتبارها مشكلة علمية بالفعل ......
#خلاصة
#الوقت
#والزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751599
الحوار المتمدن
حسين عجيب - خلاصة بحث الوقت والزمن
حسين عجيب : خلاصة مشتركة للنظرية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( بصيغها المتنوعة )المسافة بين لحظة الولادة ولحظة الموت ( طبيعتها ومكوناتها وحدودها ) ؟ملاحظة هامة ، ومتكررة ، للقارئ _ ة الجديد _ة خاصة ...بعض الأفكار الواردة في النص جديدة ، وتختلف عن السائد الثقافي ، ليس في الثقافة العربية فقط ، بل هي تمثل خطوة جديدة بالفعل ( قفزة ثقة وربما طيش ) إلى ، ما بعد تفكير اينشتاين ونيوتن وستيفن هوكينغ بموضوع الزمن أو الوقت . وهي أيضا خطوة بعد تفكير هايدغر وباشلار ، وغيرهم من الفلاسفة والفيزيائيين والشعراء في الزمن ( أو الوقت ) كمشكلة معرفية ، يلزم حلها ، وربما يمكننا ذلك بالفعل ؟!وهو السبب نفسه ، في غياب المراجع .مثلا الموقف الحقيقي من طبيعة الزمن أو الوقت :هل هو فكرة عقلية فقط أم نوعا من الطاقة ، ما تزال مجهولة ؟بحسب اطلاعي ، لم يكتب أحدهم ( الأسماء المذكورة في كتابتي كلها ، وليس عبر هذا النص فقط _ وضمنهم رياض الصالح الحسين وأنسي الحاج وأدونيس _ بالإضافة لأينشتاين ونيوتن وستيفن هوكينغ وغيرهم ) عن موقفه من هذه المشكلة المزمنة ، طبيعة الوقت ، من حيث أنها تمثل العتبة والحد للتكفير المنطقي والعلمي ، وبين بقية المواقف السابقة من الزمن أو الوقت .....طبيعة الزمن ، أيضا العلاقة الحقيقية بين الزمن والحياة ، والعلاقة بين الزمن والوقت _ وهل هما واحد أم اثنين ، هي مشكلات معرفية أساسية ، ومن الغريب تجاهلها إلى اليوم في الثقافة العالمية ، لا العربية وحدها !....مثال تطبيقي سارتر ، ومن قبله هايدغر ، وغيرهما من فلاسفة القرن العشرين وشعرائه ومثقفيه ، وهذا القرن أيضا :الاثنان ، فكرا بمختلف أنواع القضايا والموضوعات ، ومع ذلك يتجاهل الجميع العلاقة بين الحياة والزمن ؟أرجح أن تكون ،...الغفلة أو الضعف الإنساني ، مع ضروب النقص الذاتية المتنوعة ، والمختلفة ، هي السبب المشترك في اهمال أسئلة مهمة ( العلاقة بين الوقت والزمن مثلا ، مقابل التركيز على أفكار لا تقبل التحديد مثل العلاقة بين الزمن والمكان ) .سأعود ثانية لهذا المثال .2يولد الانسان بعمر الصفر ، وبقية العمر الكاملة .ويموت ، بالعمر الكامل مع تناقص بقية العمر إلى الصفر .هذه الحقيقية المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولها تفسير وحيد ، منطقي وعلمي ، حيث يوجد خطان ، أو طريقان بين لحظتي الولادة والموت . وهما يتعاكسان ، بشكل دائم بطبيعتهما .العمر الحالي ، لكل فرد حي ، هو نفسه نقص من بقية العمر الكاملة والمجهولة بطبيعتها .بعبارة ثانية ،المسافة بين لحظة الولادة وبين لحظة الموت مزدوجة بين الحياة والزمن .تتزايد الحياة : من العمر صفر ، إلى العمر الكامل .بالتزامنيتناقص الزمن : من بقية العمر الكاملة ، إلى بقية العمر المساوية للصفر .3العلاقة بين الحياة والزمن تتمثل بالعمر الفردي ، وتتجسد فيه بالفعل .....لنتأمل في أصل الفرد قليلا :قبل الولادة بقرن مثلا ،تكون الحياة والزمن منفصلين بالفعل .مثال مباشر ، من سوف يولدون بعد قرن سنة 2122 أين هم الآن ؟الجواب صار واضحا : إنهم يتوزعون بين الماضي والمستقبل . أجسادهم ومورثاتهم ( حياتهم ) في الماضي عبر سلاسل الأجداد ، بالتزامن ، بقية أعمارهم ( زمنهم أو وقتهم ) في المستقبل بشكل مؤكد . لا في الماضي ولا في الحاضر بالطبع .المثال يحتاج ، ويستحق ، التأمل بهدوء واهتمام .....( بعد مرور عدة أيام )....عودة جديدة إلى العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن 1لنتخيل ثانية أين كنا ، ا ......
#خلاصة
#مشتركة
#للنظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756799
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( بصيغها المتنوعة )المسافة بين لحظة الولادة ولحظة الموت ( طبيعتها ومكوناتها وحدودها ) ؟ملاحظة هامة ، ومتكررة ، للقارئ _ ة الجديد _ة خاصة ...بعض الأفكار الواردة في النص جديدة ، وتختلف عن السائد الثقافي ، ليس في الثقافة العربية فقط ، بل هي تمثل خطوة جديدة بالفعل ( قفزة ثقة وربما طيش ) إلى ، ما بعد تفكير اينشتاين ونيوتن وستيفن هوكينغ بموضوع الزمن أو الوقت . وهي أيضا خطوة بعد تفكير هايدغر وباشلار ، وغيرهم من الفلاسفة والفيزيائيين والشعراء في الزمن ( أو الوقت ) كمشكلة معرفية ، يلزم حلها ، وربما يمكننا ذلك بالفعل ؟!وهو السبب نفسه ، في غياب المراجع .مثلا الموقف الحقيقي من طبيعة الزمن أو الوقت :هل هو فكرة عقلية فقط أم نوعا من الطاقة ، ما تزال مجهولة ؟بحسب اطلاعي ، لم يكتب أحدهم ( الأسماء المذكورة في كتابتي كلها ، وليس عبر هذا النص فقط _ وضمنهم رياض الصالح الحسين وأنسي الحاج وأدونيس _ بالإضافة لأينشتاين ونيوتن وستيفن هوكينغ وغيرهم ) عن موقفه من هذه المشكلة المزمنة ، طبيعة الوقت ، من حيث أنها تمثل العتبة والحد للتكفير المنطقي والعلمي ، وبين بقية المواقف السابقة من الزمن أو الوقت .....طبيعة الزمن ، أيضا العلاقة الحقيقية بين الزمن والحياة ، والعلاقة بين الزمن والوقت _ وهل هما واحد أم اثنين ، هي مشكلات معرفية أساسية ، ومن الغريب تجاهلها إلى اليوم في الثقافة العالمية ، لا العربية وحدها !....مثال تطبيقي سارتر ، ومن قبله هايدغر ، وغيرهما من فلاسفة القرن العشرين وشعرائه ومثقفيه ، وهذا القرن أيضا :الاثنان ، فكرا بمختلف أنواع القضايا والموضوعات ، ومع ذلك يتجاهل الجميع العلاقة بين الحياة والزمن ؟أرجح أن تكون ،...الغفلة أو الضعف الإنساني ، مع ضروب النقص الذاتية المتنوعة ، والمختلفة ، هي السبب المشترك في اهمال أسئلة مهمة ( العلاقة بين الوقت والزمن مثلا ، مقابل التركيز على أفكار لا تقبل التحديد مثل العلاقة بين الزمن والمكان ) .سأعود ثانية لهذا المثال .2يولد الانسان بعمر الصفر ، وبقية العمر الكاملة .ويموت ، بالعمر الكامل مع تناقص بقية العمر إلى الصفر .هذه الحقيقية المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولها تفسير وحيد ، منطقي وعلمي ، حيث يوجد خطان ، أو طريقان بين لحظتي الولادة والموت . وهما يتعاكسان ، بشكل دائم بطبيعتهما .العمر الحالي ، لكل فرد حي ، هو نفسه نقص من بقية العمر الكاملة والمجهولة بطبيعتها .بعبارة ثانية ،المسافة بين لحظة الولادة وبين لحظة الموت مزدوجة بين الحياة والزمن .تتزايد الحياة : من العمر صفر ، إلى العمر الكامل .بالتزامنيتناقص الزمن : من بقية العمر الكاملة ، إلى بقية العمر المساوية للصفر .3العلاقة بين الحياة والزمن تتمثل بالعمر الفردي ، وتتجسد فيه بالفعل .....لنتأمل في أصل الفرد قليلا :قبل الولادة بقرن مثلا ،تكون الحياة والزمن منفصلين بالفعل .مثال مباشر ، من سوف يولدون بعد قرن سنة 2122 أين هم الآن ؟الجواب صار واضحا : إنهم يتوزعون بين الماضي والمستقبل . أجسادهم ومورثاتهم ( حياتهم ) في الماضي عبر سلاسل الأجداد ، بالتزامن ، بقية أعمارهم ( زمنهم أو وقتهم ) في المستقبل بشكل مؤكد . لا في الماضي ولا في الحاضر بالطبع .المثال يحتاج ، ويستحق ، التأمل بهدوء واهتمام .....( بعد مرور عدة أيام )....عودة جديدة إلى العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن 1لنتخيل ثانية أين كنا ، ا ......
#خلاصة
#مشتركة
#للنظرية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756799
الحوار المتمدن
حسين عجيب - خلاصة مشتركة للنظرية الجديدة