احمد جمعة : هل تختفي الدول العربية قريبًا؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة نهاية الدول العربية، ربمّا مع مطلع الألفية الرابعة...عندما يسافر الإنسان العالمي إلى الفضاء ويبقى العربي على وجه الأرض، ثم ينقرض بعد أن تفقد الدول العربية، قدرتها على مواكبة الثورة الذكية، في كافة المجالات...نهاية العرب...تبدأ مع نضوب الابتكار الثقافي والعلمي والرياضي، والتكنولوجي...وكلّ القطاعات...في الرياضة لم يحقق العرب أنجاز على مستوى كأس العالم...على مستوى الثقافة لم يحقق الأدباء جائزة نوبل...على مستوى التكنولوجيا، مازلنا نعتمد على المستورد...لا سيارات ولا أسلحة نووية...ولا دولة عربية، تنافس الدول الأوروبية... وحتى الآسيوية...مثل كوريا...هل ينقرض العرب؟صناعة متأخرين...في الرياضة متخلفين...في الثقافة... متجمدين...في العلوم والتكنولوجيا...زيرو...في الصحافة...هل تتغيّر الصورة أم يظلّ العرب على هذا المستوى حتى الألفية القادمة التي سوف يشهد فيها العالم تغييرات فضائية وخيالية، ربما تختفي القشرة الأرضية وتظهر قشرة فضائية يعيش فيها الإنسان وتصبح الأرض فقط للذين يعيشون على الدرجة الثانية...العالم العربي لا يتغير أبدًا...لماذا؟إلى متى هذا الجمود؟ لماذا لا تتغيّر الصورة...الحياة كما هي منذ خمسين سنة... باستثناء المستورد من العالم الخارجي...وبقية الأشياء هي...هي كما كانت منذ القومية والناصرية والبعثية السلفية وغيرها من الإنتاجات الكهفية...حتى الآن لا يوجد ما يدل على التغيير...حتى الآن لا شيء يوحي على انتاج حياة مختلفة...كلّ شيء كما هو...لا نصل لكأس العالم ولم نفز بجائزة نوبل ولا نخترع لقاح لكورنا ولا نصنع سيارة، ولا نخترع علم جديد...لا شيء مما ينتجه العالم...نصنعه...لا شيء عالمي في حياتنا...لا تغيير...لا انجاز...لا فكرة جديدة ولا أنظمة جديدة ولا أفكار مختلفة...جمود في كلّ شيء...الإنسان العربي يدور في حلقة مماثلة لما قبل سنوات...متى تتغير الصورة؟ أم نشهد نهاية الدول العربية خلال الألفية الرابعة....نها مجرد خواطر يائسة من الوضع الحالي... ......
#تختفي
#الدول
#العربية
#قريبًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710006
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة نهاية الدول العربية، ربمّا مع مطلع الألفية الرابعة...عندما يسافر الإنسان العالمي إلى الفضاء ويبقى العربي على وجه الأرض، ثم ينقرض بعد أن تفقد الدول العربية، قدرتها على مواكبة الثورة الذكية، في كافة المجالات...نهاية العرب...تبدأ مع نضوب الابتكار الثقافي والعلمي والرياضي، والتكنولوجي...وكلّ القطاعات...في الرياضة لم يحقق العرب أنجاز على مستوى كأس العالم...على مستوى الثقافة لم يحقق الأدباء جائزة نوبل...على مستوى التكنولوجيا، مازلنا نعتمد على المستورد...لا سيارات ولا أسلحة نووية...ولا دولة عربية، تنافس الدول الأوروبية... وحتى الآسيوية...مثل كوريا...هل ينقرض العرب؟صناعة متأخرين...في الرياضة متخلفين...في الثقافة... متجمدين...في العلوم والتكنولوجيا...زيرو...في الصحافة...هل تتغيّر الصورة أم يظلّ العرب على هذا المستوى حتى الألفية القادمة التي سوف يشهد فيها العالم تغييرات فضائية وخيالية، ربما تختفي القشرة الأرضية وتظهر قشرة فضائية يعيش فيها الإنسان وتصبح الأرض فقط للذين يعيشون على الدرجة الثانية...العالم العربي لا يتغير أبدًا...لماذا؟إلى متى هذا الجمود؟ لماذا لا تتغيّر الصورة...الحياة كما هي منذ خمسين سنة... باستثناء المستورد من العالم الخارجي...وبقية الأشياء هي...هي كما كانت منذ القومية والناصرية والبعثية السلفية وغيرها من الإنتاجات الكهفية...حتى الآن لا يوجد ما يدل على التغيير...حتى الآن لا شيء يوحي على انتاج حياة مختلفة...كلّ شيء كما هو...لا نصل لكأس العالم ولم نفز بجائزة نوبل ولا نخترع لقاح لكورنا ولا نصنع سيارة، ولا نخترع علم جديد...لا شيء مما ينتجه العالم...نصنعه...لا شيء عالمي في حياتنا...لا تغيير...لا انجاز...لا فكرة جديدة ولا أنظمة جديدة ولا أفكار مختلفة...جمود في كلّ شيء...الإنسان العربي يدور في حلقة مماثلة لما قبل سنوات...متى تتغير الصورة؟ أم نشهد نهاية الدول العربية خلال الألفية الرابعة....نها مجرد خواطر يائسة من الوضع الحالي... ......
#تختفي
#الدول
#العربية
#قريبًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710006
الحوار المتمدن
احمد جمعة - هل تختفي الدول العربية قريبًا؟!!
علاء اللامي : ماذا قالت أم الشهيد مهند القيسي ولماذا تختفي الآن عن الأنظار؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي نسأل في يوم الأم: ماذا يحدث في جمهورية العار الطائفية العرقية؟ ماذا قالت أم الشهيد مهند القيسي الذي استشهد في مجزرة ساحة الصدرين في النجف "مجزرة جرَّة أذن"، ولماذا تعيش بشكل سري وتختفي عن الأنظار؟ بعد أيام على اغتيال والد الشهيد المحامي جاسب علي لأنه واصل الصراخ مطالبا بالكشف عن مصير ابنه المغيب ولم يسكت واتهم بعض الجهات والأفراد بخطف ابنه، وربما قبل ذلك، اختفت عن الأنظار أم الشهيد والمتظاهر السلمي مهند القيسي وهي تعيش بشكل سري الآن في مكان مجهول خوفا على حياتها. وقد أدلت السيدة بأحاديث صحافية لقنوات تلفزيونية.*ربما تثير - هوية وتوجهات هذه القنوات - بعض التحفظات والعتب على السيدة أم الشهيد لأنها تعاملت معها، ولكن من الخطأ تماما حرف الموضوع وتحويل القضية من قضية قتل متظاهرين سلميين أحدهم ابنها، وشعورها هي بالتهديد على حياتها، ما اضطرها الى الاختباء والعيش بشكل سري، إلى قضية تشكيك وتوجيه أسئلة من قبيل: لماذا أدلت السيدة إلى هذه القناة أو تلك؟! أعتقد أن هذا تفصيل صغير في المأساة التي يعيشها العراقيون وخاصة ذوي الشهداء والجرحى والمعاقين التشرينيين. إنَّ المضطر والفاقد لأي بديل إعلامي آخر والمهدد هو شخصيا بالقتل، له عذره القوي، فلو كانت هناك قنوات وطنية ونظيفة بادرت إلى اللقاء بها، وطرح مأساتها، لكان التحفظ والعتب مبررين. ولكن، حين يسكت الجميع عن موضوعها وموضوع الشهداء جميعا ويتلهون بمواضع أخرى لا أهمية لها، وحين تواصل حكومة المنافقين في المنطقة الخضراء التي أوصلتها أصوات الجهات المتهمة بجرائم قتل المتظاهرين صمتها وطمسها لقضية الشهداء وتقديم قتلتهم إلى القضاء بل وتكذب ولا تفي بوعودها، فلم تجرؤ حتى اليوم على تقديم إحصائية دقيقة ونهائية بأعداء الشهداء وقوائم بأسمائهم فلن يكون للعنف والنقد الموجه الى الضحايا الذين يريدون إيصال صوتهم عبر هذه الوسيلة الإعلامية العراقية أو تلك أي مبرر أو معنى! نعود إلى تصريحات أم الشهيد لنقتبس لكم بعض ما ورد فيها ويمكنك مشاهدة على الفيديو في موقع يوتيب "اللقاء الكامل مع والدة الشهيد مهند القيسي":*مقتدى الصدر أراد أن ينهي التظاهرات السلمية في الساحات بعد أن رفض ترشيح محمد علاوي لرئاسة الوزراء. وحين سحب أنصاره وبقي عدد من الشباب قرر إخراجهم بكل الوسائل.*محافظ النجف هو الذي وعد المتظاهرين بحمايتهم وتأمين ساحات التظاهر بشرط عدم قطع الشوارع. فوافق الشباب المتظاهرون وتجمعوا كلهم في الساحة ولكن مقتدى الصدر قرر أن يدخل جماعته القبعات الزرق إلى الساحة وينهي الاعتصام بطريقته الخاصة لأن الشباب رفضوا المرشح محمد علاوي. *لم نرَ أي إصلاح من مقتدى الصدر سوى أنه غير اسم مستشفى النجف، وهي مستشفى متهالكة ولم يعمرها بل غير اسمها فقط، من "مستشفى صدام" إلى "مستشفى الصدر". *حاول جماعة مقتدى الصدر الدخول بالقوة إلى الساحة فتصدى لهم المتظاهرون وحدثت مشادات استعمل الصدريون بعدها الرصاص الحي والقنابل اليدوية "الرمان" وكواتم الصوت والقنابل اليدوية والصجم "الخردق لبنادق الصيد". حدث ذلك بوجود القوات الأمنية التي لم تكن مسلحة! وقد اعترف مقتدى الصدر بذلك في أحد الفيديوات آنذاك، وقال فيه "صار غلط ووقفنا القبعات الزرق". وإذا لم يكن الصدريون قد استخدموا سلاحا ناريا كما يقولون فكيف قتل الشهداء وأصيب الجرحى؟*قتل يومها سبعة شهداء وأكثر من مائة جريح من المتظاهرين واستولى الصدريون على الساحة لثلاثة أيام واحتفلوا وعلقوا صورة زعيمهم.*لتشويه سمعة المتظاهرين قام المهاجمون بعد الاستيلاء على الساحة والخيم فيها بعرض علب مشروبات "كحولية" وضعو ......
#ماذا
#قالت
#الشهيد
#مهند
#القيسي
#ولماذا
#تختفي
#الآن
#الأنظار؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712943
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي نسأل في يوم الأم: ماذا يحدث في جمهورية العار الطائفية العرقية؟ ماذا قالت أم الشهيد مهند القيسي الذي استشهد في مجزرة ساحة الصدرين في النجف "مجزرة جرَّة أذن"، ولماذا تعيش بشكل سري وتختفي عن الأنظار؟ بعد أيام على اغتيال والد الشهيد المحامي جاسب علي لأنه واصل الصراخ مطالبا بالكشف عن مصير ابنه المغيب ولم يسكت واتهم بعض الجهات والأفراد بخطف ابنه، وربما قبل ذلك، اختفت عن الأنظار أم الشهيد والمتظاهر السلمي مهند القيسي وهي تعيش بشكل سري الآن في مكان مجهول خوفا على حياتها. وقد أدلت السيدة بأحاديث صحافية لقنوات تلفزيونية.*ربما تثير - هوية وتوجهات هذه القنوات - بعض التحفظات والعتب على السيدة أم الشهيد لأنها تعاملت معها، ولكن من الخطأ تماما حرف الموضوع وتحويل القضية من قضية قتل متظاهرين سلميين أحدهم ابنها، وشعورها هي بالتهديد على حياتها، ما اضطرها الى الاختباء والعيش بشكل سري، إلى قضية تشكيك وتوجيه أسئلة من قبيل: لماذا أدلت السيدة إلى هذه القناة أو تلك؟! أعتقد أن هذا تفصيل صغير في المأساة التي يعيشها العراقيون وخاصة ذوي الشهداء والجرحى والمعاقين التشرينيين. إنَّ المضطر والفاقد لأي بديل إعلامي آخر والمهدد هو شخصيا بالقتل، له عذره القوي، فلو كانت هناك قنوات وطنية ونظيفة بادرت إلى اللقاء بها، وطرح مأساتها، لكان التحفظ والعتب مبررين. ولكن، حين يسكت الجميع عن موضوعها وموضوع الشهداء جميعا ويتلهون بمواضع أخرى لا أهمية لها، وحين تواصل حكومة المنافقين في المنطقة الخضراء التي أوصلتها أصوات الجهات المتهمة بجرائم قتل المتظاهرين صمتها وطمسها لقضية الشهداء وتقديم قتلتهم إلى القضاء بل وتكذب ولا تفي بوعودها، فلم تجرؤ حتى اليوم على تقديم إحصائية دقيقة ونهائية بأعداء الشهداء وقوائم بأسمائهم فلن يكون للعنف والنقد الموجه الى الضحايا الذين يريدون إيصال صوتهم عبر هذه الوسيلة الإعلامية العراقية أو تلك أي مبرر أو معنى! نعود إلى تصريحات أم الشهيد لنقتبس لكم بعض ما ورد فيها ويمكنك مشاهدة على الفيديو في موقع يوتيب "اللقاء الكامل مع والدة الشهيد مهند القيسي":*مقتدى الصدر أراد أن ينهي التظاهرات السلمية في الساحات بعد أن رفض ترشيح محمد علاوي لرئاسة الوزراء. وحين سحب أنصاره وبقي عدد من الشباب قرر إخراجهم بكل الوسائل.*محافظ النجف هو الذي وعد المتظاهرين بحمايتهم وتأمين ساحات التظاهر بشرط عدم قطع الشوارع. فوافق الشباب المتظاهرون وتجمعوا كلهم في الساحة ولكن مقتدى الصدر قرر أن يدخل جماعته القبعات الزرق إلى الساحة وينهي الاعتصام بطريقته الخاصة لأن الشباب رفضوا المرشح محمد علاوي. *لم نرَ أي إصلاح من مقتدى الصدر سوى أنه غير اسم مستشفى النجف، وهي مستشفى متهالكة ولم يعمرها بل غير اسمها فقط، من "مستشفى صدام" إلى "مستشفى الصدر". *حاول جماعة مقتدى الصدر الدخول بالقوة إلى الساحة فتصدى لهم المتظاهرون وحدثت مشادات استعمل الصدريون بعدها الرصاص الحي والقنابل اليدوية "الرمان" وكواتم الصوت والقنابل اليدوية والصجم "الخردق لبنادق الصيد". حدث ذلك بوجود القوات الأمنية التي لم تكن مسلحة! وقد اعترف مقتدى الصدر بذلك في أحد الفيديوات آنذاك، وقال فيه "صار غلط ووقفنا القبعات الزرق". وإذا لم يكن الصدريون قد استخدموا سلاحا ناريا كما يقولون فكيف قتل الشهداء وأصيب الجرحى؟*قتل يومها سبعة شهداء وأكثر من مائة جريح من المتظاهرين واستولى الصدريون على الساحة لثلاثة أيام واحتفلوا وعلقوا صورة زعيمهم.*لتشويه سمعة المتظاهرين قام المهاجمون بعد الاستيلاء على الساحة والخيم فيها بعرض علب مشروبات "كحولية" وضعو ......
#ماذا
#قالت
#الشهيد
#مهند
#القيسي
#ولماذا
#تختفي
#الآن
#الأنظار؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712943
الحوار المتمدن
علاء اللامي - ماذا قالت أم الشهيد مهند القيسي ولماذا تختفي الآن عن الأنظار؟