الحسين بوخرطة : أي روابط للثقافة بالتنمية زمن ما بعد الكورونا
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة لقد تتبع المغاربة باهتمام كبير النقاش اللغوي، بأبعاده السياسية والهوياتية، الذي عرفته بلادنا سنة 2019، والذي توج، كما هو معروف، بالمصادقة المؤسساتية على قانون الإطار رقم 17-51، وصدور ظهير شريف في الموضوع بتاريخ 9 غشت 2019 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين. إن أبرز ما ميز هذه المحطة، مع استحضار ميزة التشابه مع تفاعلات النقاش الوطني في شأن مدونة الأسرة، هما أمران لا ثالث لهما، الأول يتعلق بمصادقة مجلس البرلمان على هذا القانون بتاريخ 22 يوليوز 2019، وبروز اعتماد موقف التحفظ بالنسبة لفريقي العدالة والتنمية والاستقلال على المادتين 2 و31 (مع تسجيل ثلاث أصوات رافضة عبر عنها كل من المقرئ أبو زيد الإدريسي، ومحمد العثماني، والشناوي وبلافريج)، والخرجات الإعلامية لرئيس الحكومة السابق السيد عبد الإله بن كيران التي جمعها، بأمر منه، الكاتب بلال التليدي في كتيب عنونه "موقف عبد الإله ابن كيران من فرنسة التعليم". إنه كتاب مكون من ستين صفحة خصصت للتنديد بتغيير لغة تدريس المواد العلمية من العربية إلى لغة أجنبية.وقبل أن أخصص مقالا مفصلا لقراءة مضمون هذا الكتاب لاحقا، وجدتني مضطرا في فترة الحجر الصحي زمن الكورونا القاتل، زمن التأمل والتفكير في المراجعات الفردية والجماعية، لفتح النقاش القبلي في موضوع روابط الثقافة والتنمية بكل جوانبها. إن أهمية هذا الموضوع/الإشكالية يتجلى في أهمية المصطلحين وتفاعلهما التاريخي الذي أبرز أن الأول يشكل الركيزة المحورية التي يتأسس عليها الوطن، ويتأسس عليها بذلك الحراك النفسي والمعنوي للرفع من نجاعة أفعال وسلوكيات الفرد داخل مجتمعه. فهي إذن، أي الثقافة كرأسمال اللامادي، تشكل القلب النابض للذات الحضارية وروابطها القوية بمردودية الشعوب. ونظرا لهذه المكانة السامية، نجد أن عددا كبيرا من المفكرين يدعون بدون تردد إلى تقوية تمثلاتها الحقيقية في أذهان الأفراد والجماعات، وتجسيدها كوعاء للقيم الإيجابية البناءة والمنتجة، وعاء تتوسع سعته وحمولته الكمية والكيفية باستمرار. إنه مطلب التوسيع والإثراء المطلوبين لتمكين المجتمع، من خلال ممارساته وانشغالاته وسلوكياته اليومية، من بناء شخصية وطنية قوية، وروح جماعية كادحة لا يفارقها رهان تحقيق النهضة والتنمية، رهان يجعل الممارسة المجتمعية فضاء لاكتساب المهارات التي تبعد هوية الأمة الثقافية عن آفتي التعالي والسكون والسرمدية، وتجعل الأفراد لا يكلون ولا يملون في مدها بالثقة اللازمة، جاعلين منه بذلك (المد المتواصل) تعبيرا حضاريا ومجتمعيا قادرا على خلق منطق ثقافي منفتح ومتضامن، تمتزج فيه آليات التأصيل والاستعارة والتأثر والتأثير، المستحضرة لمصلحة الأمة المغربية في التفاعل والتناقح الثقافي والفكري والعلمي مع الحضارات الأخرى. إنه المنطق الذي يجب أن يرسخ في السلوك الجماعي والمؤسساتي طموح تقوية اليقين في قدرة الذات المجتمعية المغربية لخوض مغامرات الاحتكاك السلمي والمعرفي مع حضارات الآخر وإنجازاتها، بدون الخوف من النتائج المحتملة لخضوعها (الثقافة) لآليات الحذف والإضافة والتطوير. لقد أصبح بديهيا، عصر التكنولوجيات وغزو الفضاء، وما يتطلبه من معارف تحتكرها في الوقت الحالي اللغات الأجنبية، أن تقوية ثقة المجتمع في حمولة ثقافته التاريخية المتراكمة عبر العصور أصبح مطلبا استعجاليا. وعليه، فلم يعد هناك أي مبرر في بلادنا، التي أبرزت قوة تدخل الدولة في التعاطي مع آفة انتشار فيروس الكورونا، للاستمرار في ضياع الوقت من خلال التماهي مع النقاشات الهوياتية الجانبية. إن التعبير عن الإرادة السياسية لخلق مقومات تقوية الثقة في قدرة ثقافتنا، ......
#روابط
#للثقافة
#بالتنمية
#الكورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674544
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة لقد تتبع المغاربة باهتمام كبير النقاش اللغوي، بأبعاده السياسية والهوياتية، الذي عرفته بلادنا سنة 2019، والذي توج، كما هو معروف، بالمصادقة المؤسساتية على قانون الإطار رقم 17-51، وصدور ظهير شريف في الموضوع بتاريخ 9 غشت 2019 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين. إن أبرز ما ميز هذه المحطة، مع استحضار ميزة التشابه مع تفاعلات النقاش الوطني في شأن مدونة الأسرة، هما أمران لا ثالث لهما، الأول يتعلق بمصادقة مجلس البرلمان على هذا القانون بتاريخ 22 يوليوز 2019، وبروز اعتماد موقف التحفظ بالنسبة لفريقي العدالة والتنمية والاستقلال على المادتين 2 و31 (مع تسجيل ثلاث أصوات رافضة عبر عنها كل من المقرئ أبو زيد الإدريسي، ومحمد العثماني، والشناوي وبلافريج)، والخرجات الإعلامية لرئيس الحكومة السابق السيد عبد الإله بن كيران التي جمعها، بأمر منه، الكاتب بلال التليدي في كتيب عنونه "موقف عبد الإله ابن كيران من فرنسة التعليم". إنه كتاب مكون من ستين صفحة خصصت للتنديد بتغيير لغة تدريس المواد العلمية من العربية إلى لغة أجنبية.وقبل أن أخصص مقالا مفصلا لقراءة مضمون هذا الكتاب لاحقا، وجدتني مضطرا في فترة الحجر الصحي زمن الكورونا القاتل، زمن التأمل والتفكير في المراجعات الفردية والجماعية، لفتح النقاش القبلي في موضوع روابط الثقافة والتنمية بكل جوانبها. إن أهمية هذا الموضوع/الإشكالية يتجلى في أهمية المصطلحين وتفاعلهما التاريخي الذي أبرز أن الأول يشكل الركيزة المحورية التي يتأسس عليها الوطن، ويتأسس عليها بذلك الحراك النفسي والمعنوي للرفع من نجاعة أفعال وسلوكيات الفرد داخل مجتمعه. فهي إذن، أي الثقافة كرأسمال اللامادي، تشكل القلب النابض للذات الحضارية وروابطها القوية بمردودية الشعوب. ونظرا لهذه المكانة السامية، نجد أن عددا كبيرا من المفكرين يدعون بدون تردد إلى تقوية تمثلاتها الحقيقية في أذهان الأفراد والجماعات، وتجسيدها كوعاء للقيم الإيجابية البناءة والمنتجة، وعاء تتوسع سعته وحمولته الكمية والكيفية باستمرار. إنه مطلب التوسيع والإثراء المطلوبين لتمكين المجتمع، من خلال ممارساته وانشغالاته وسلوكياته اليومية، من بناء شخصية وطنية قوية، وروح جماعية كادحة لا يفارقها رهان تحقيق النهضة والتنمية، رهان يجعل الممارسة المجتمعية فضاء لاكتساب المهارات التي تبعد هوية الأمة الثقافية عن آفتي التعالي والسكون والسرمدية، وتجعل الأفراد لا يكلون ولا يملون في مدها بالثقة اللازمة، جاعلين منه بذلك (المد المتواصل) تعبيرا حضاريا ومجتمعيا قادرا على خلق منطق ثقافي منفتح ومتضامن، تمتزج فيه آليات التأصيل والاستعارة والتأثر والتأثير، المستحضرة لمصلحة الأمة المغربية في التفاعل والتناقح الثقافي والفكري والعلمي مع الحضارات الأخرى. إنه المنطق الذي يجب أن يرسخ في السلوك الجماعي والمؤسساتي طموح تقوية اليقين في قدرة الذات المجتمعية المغربية لخوض مغامرات الاحتكاك السلمي والمعرفي مع حضارات الآخر وإنجازاتها، بدون الخوف من النتائج المحتملة لخضوعها (الثقافة) لآليات الحذف والإضافة والتطوير. لقد أصبح بديهيا، عصر التكنولوجيات وغزو الفضاء، وما يتطلبه من معارف تحتكرها في الوقت الحالي اللغات الأجنبية، أن تقوية ثقة المجتمع في حمولة ثقافته التاريخية المتراكمة عبر العصور أصبح مطلبا استعجاليا. وعليه، فلم يعد هناك أي مبرر في بلادنا، التي أبرزت قوة تدخل الدولة في التعاطي مع آفة انتشار فيروس الكورونا، للاستمرار في ضياع الوقت من خلال التماهي مع النقاشات الهوياتية الجانبية. إن التعبير عن الإرادة السياسية لخلق مقومات تقوية الثقة في قدرة ثقافتنا، ......
#روابط
#للثقافة
#بالتنمية
#الكورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674544
الحوار المتمدن
الحسين بوخرطة - أي روابط للثقافة بالتنمية زمن ما بعد الكورونا
عادل عبد الزهرة شبيب : هل هناك اهتمام بالتنمية المكانية المتوازنة بين جميع محافظات العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لم يكن مشروع قانون الموازنة العامة الاتحادية في العراق لعام 2021 منصفا تجاه التنمية المكانية لمحافظات العراقية المختلفة ولم يعتمد العدالة في تنمية هذه المحافظات فمثلا اشارت المادة ( 52 ) من مشروع الموازنة الى تأسيس صندوق لإعمار محافظة ذي قار يخصص له مبلغ ( 300 ) مليار دينار , ليس هناك اعتراض على اعمار محافظة ذي قار ولكن ماذا عن المحافظات الأخرى الا تحتاج الى اعمار ؟! الا يفترض ان تكون هناك عدالة في التنمية المكانية لجميع محافظات العراق ؟كما نجد غياب العدالة في تخصيص الموازنة العامة لعام 2021 مبلغ اكثر من ( 700 ) مليار دينار الى محافظة النجف وهي لم تتعرض للتدمير بفعل داعش ولكن نجد ان الموازنة قد خصصت مبلغ ( 124 ) مليار دينار الى محافظة نينوى المدمرة في جانبيها الأيمن والأيسر من قبل داعش . فهل هذه عدالة ؟!يعتبر التخطيط من الاساليب العلمية المهمة التي تستخدم في التخطيط للتنمية المستدامة بهدف تحقيق التوازن في توزيع المشاريع المختلفة بين محافظات العراق ومدنه المختلفة اضافة الى المناطق الحضرية والريفية والتي تهدف الى تطوير البنى التحتية والتخفيف من الفقر وتوفير فرص العمل والتعليم والرعاية الصحية وتطوير الزراعة والصناعة والنقل والمواصلات والمباني والخدمات.يعاني العراق من وجود تفاوت مكاني في التنمية بين المحافظات المختلفة وبين الحضر والريف مع غياب العدالة الاجتماعية التي عمقها النظام المقبور. ونجد ان التطور يتركز في عدد من مراكز المدن الكبرى مثل بغداد والبصرة والموصل واهمال واضح للمدن الجنوبية وحتى الشمالية قبل استقلالها عن المركز, وهذا التفاوت بين المدن ادى الى تشجيع حركة الهجرة نحو هذه المدن وما ترتب على ذلك من تداعيات كبيرة وخاصة اهمال الزراعة.يمتلك العراق العديد من الثروات الطبيعية والبشرية وتوفر عوامل الزراعة والصناعة ومقومات التقدم الاقتصادي فيما لو توفرت سياسات للتنمية المكانية تتناسب وهذه القدرات. وقد اتسمت السياسة الاقتصادية للحكومات المتعاقبة بغياب الرؤى والاستراتيجيات والسياسات الموحدة للدولة في مجال التنمية والمجال المالي وغيرهما وبالأضعاف القسري لدور الدولة خاصة في الميدان الاقتصادي ,حسبما اشارت الى ذلك وثائق الحزب الشيوعي العراقي .لقد ورث العراق من النظام المقبور اقتصادا متخلفا واختلافا كبيرا في مستوى التطور الاقتصادي والاجتماعي بين مدن الجنوب التي تعرضت للإهمال والحرمان والتخلف على الرغم من انها تزخر بموارد طبيعية تؤهلها للتطور الاقتصادي, فمن الضروري استخدام اساليب مناسبة تضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والكفاءة الاقتصادية في المكان وتحقيق التنمية المكانية الحضرية والاقليمية .ولغرض تقليل الفوارق والاختلافات بين المدن العراقية المختلفة لابد من :- وجود سياسة اقتصادية وعمرانية واضحة ومتكاملة ووجود بنية تحتية تساعد على اقامة المشاريع فيها وتحقيق الموازنة المكانية.- تجميع القرى المبعثرة واقامة المشاريع فيها وتشجيع الهجرة المعاكسة من المدينة الى الريف بعد تقليل الفوارق بينهما وخاصة فيما يتعلق بتوفير الكهرباء والماء الصالح والطرق والخدمات التعليمية والصحية.....الخ.في ظل الاوضاع الراهنة مازالت هناك عوامل تعيق عملية التنمية المكانية لم تعالج لحد الان كالتدهور الامني المستمر وضعف الامكانات التنفيذية للوزارات والمحافظات فهي كثيرا ما تعيد اموال الموازنة المخصصة لها الى خزينة الدولة في نهاية السنة المالية اضافة الى استشراء الفساد المالي والاداري وضعف الالتزام بخطط التنمية ومراقبة التنفيذ وخاصة من قبل مجلس النواب الذ ......
#هناك
#اهتمام
#بالتنمية
#المكانية
#المتوازنة
#جميع
#محافظات
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706830
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لم يكن مشروع قانون الموازنة العامة الاتحادية في العراق لعام 2021 منصفا تجاه التنمية المكانية لمحافظات العراقية المختلفة ولم يعتمد العدالة في تنمية هذه المحافظات فمثلا اشارت المادة ( 52 ) من مشروع الموازنة الى تأسيس صندوق لإعمار محافظة ذي قار يخصص له مبلغ ( 300 ) مليار دينار , ليس هناك اعتراض على اعمار محافظة ذي قار ولكن ماذا عن المحافظات الأخرى الا تحتاج الى اعمار ؟! الا يفترض ان تكون هناك عدالة في التنمية المكانية لجميع محافظات العراق ؟كما نجد غياب العدالة في تخصيص الموازنة العامة لعام 2021 مبلغ اكثر من ( 700 ) مليار دينار الى محافظة النجف وهي لم تتعرض للتدمير بفعل داعش ولكن نجد ان الموازنة قد خصصت مبلغ ( 124 ) مليار دينار الى محافظة نينوى المدمرة في جانبيها الأيمن والأيسر من قبل داعش . فهل هذه عدالة ؟!يعتبر التخطيط من الاساليب العلمية المهمة التي تستخدم في التخطيط للتنمية المستدامة بهدف تحقيق التوازن في توزيع المشاريع المختلفة بين محافظات العراق ومدنه المختلفة اضافة الى المناطق الحضرية والريفية والتي تهدف الى تطوير البنى التحتية والتخفيف من الفقر وتوفير فرص العمل والتعليم والرعاية الصحية وتطوير الزراعة والصناعة والنقل والمواصلات والمباني والخدمات.يعاني العراق من وجود تفاوت مكاني في التنمية بين المحافظات المختلفة وبين الحضر والريف مع غياب العدالة الاجتماعية التي عمقها النظام المقبور. ونجد ان التطور يتركز في عدد من مراكز المدن الكبرى مثل بغداد والبصرة والموصل واهمال واضح للمدن الجنوبية وحتى الشمالية قبل استقلالها عن المركز, وهذا التفاوت بين المدن ادى الى تشجيع حركة الهجرة نحو هذه المدن وما ترتب على ذلك من تداعيات كبيرة وخاصة اهمال الزراعة.يمتلك العراق العديد من الثروات الطبيعية والبشرية وتوفر عوامل الزراعة والصناعة ومقومات التقدم الاقتصادي فيما لو توفرت سياسات للتنمية المكانية تتناسب وهذه القدرات. وقد اتسمت السياسة الاقتصادية للحكومات المتعاقبة بغياب الرؤى والاستراتيجيات والسياسات الموحدة للدولة في مجال التنمية والمجال المالي وغيرهما وبالأضعاف القسري لدور الدولة خاصة في الميدان الاقتصادي ,حسبما اشارت الى ذلك وثائق الحزب الشيوعي العراقي .لقد ورث العراق من النظام المقبور اقتصادا متخلفا واختلافا كبيرا في مستوى التطور الاقتصادي والاجتماعي بين مدن الجنوب التي تعرضت للإهمال والحرمان والتخلف على الرغم من انها تزخر بموارد طبيعية تؤهلها للتطور الاقتصادي, فمن الضروري استخدام اساليب مناسبة تضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والكفاءة الاقتصادية في المكان وتحقيق التنمية المكانية الحضرية والاقليمية .ولغرض تقليل الفوارق والاختلافات بين المدن العراقية المختلفة لابد من :- وجود سياسة اقتصادية وعمرانية واضحة ومتكاملة ووجود بنية تحتية تساعد على اقامة المشاريع فيها وتحقيق الموازنة المكانية.- تجميع القرى المبعثرة واقامة المشاريع فيها وتشجيع الهجرة المعاكسة من المدينة الى الريف بعد تقليل الفوارق بينهما وخاصة فيما يتعلق بتوفير الكهرباء والماء الصالح والطرق والخدمات التعليمية والصحية.....الخ.في ظل الاوضاع الراهنة مازالت هناك عوامل تعيق عملية التنمية المكانية لم تعالج لحد الان كالتدهور الامني المستمر وضعف الامكانات التنفيذية للوزارات والمحافظات فهي كثيرا ما تعيد اموال الموازنة المخصصة لها الى خزينة الدولة في نهاية السنة المالية اضافة الى استشراء الفساد المالي والاداري وضعف الالتزام بخطط التنمية ومراقبة التنفيذ وخاصة من قبل مجلس النواب الذ ......
#هناك
#اهتمام
#بالتنمية
#المكانية
#المتوازنة
#جميع
#محافظات
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706830
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل هناك اهتمام بالتنمية المكانية المتوازنة بين جميع محافظات العراق ؟
محمد رضا عباس : علاقة الصادرات بالتنمية الاقتصادية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس موضوع تحدث عنه جملة من الاقتصاديين العالميين والمحليين ولكن ما زال الاتفاق عليه بعيد المنال . هناك دول نجحت بالانتقال من مرحلة الفقر و الوجع الاقتصادي الى دول بمصاف الدول المتقدمة بفضل قطاع الصادرات , فيما بقيت دول أخرى تترنح وتعاني من الفقر والاعتماد على المعونات العالمية. قطاع الصادرات نقل كوريا الجنوبية , الصين , سنغافورا الى دول متقدمة اقتصاديا , فيما بقيت دول افريقيا وامريكا اللاتينية تعاني من الفقر . الدول النفطية , وان مرت بسنوات من الفائض المالي , الا انها لحد الان لم تستطع بناء نموذج اقتصادي يكفيها من الاعتماد على الصادرات النفطية , حيث ان انهيار سوق النفط خلال جائحة كورونا 2019 كشف عورات هذه الدول والتي اضطر بعضها بالاقتراض وأخرى بتأجيل انجاز مشاريع اقتصادية بسبب نقص الإيرادات المالية من التصدير.على العموم , يفترض انصار " الصادرات محرك التنمية الاقتصادية " ,ان الصادرات تساعد الدول على الاستيراد ما يحتاجونه من سلع وخدمات , خاصة السلع الرأسمالية والتي قد لا يكون باستطاعتها انتاجها . الصادرات تفرض على الدول المصدرة على التركيز على انتاج البضائع التي لها فائدة مقارنة و زيادة الإنتاجية , و تقليص كلفة الإنتاج لمجابهة المنافسين له.يلاحظ , القائلين بنظرية "المحرك" لا يفرقون بين أنواع السلع المصدرة , مواد خام , منتجات زراعية , او سلع مصنعة , وهذا ما اعتقد أساس الخلاف بين الاقتصاديين المهتمين بالتنمية الاقتصادية . لقد اثبتت الوقائع والمعلومات الإحصائية , ان الدول التي يعتمد صادراتها على المنتوجات الزراعية عانت ومازالت تعاني من التذبذبات في نسب التنمية بين سالب وموجب, حسب الموسم الزراعي . اما الدول المصدرة للمواد الخام مثل الحديد و القصدير و النحاس فقد استطاعت تقليص التذبذبات في اقتصادياتها وذلك عن طريق التعاون مع بقية المنتجين والسيطرة على الأسعار وكمية الإنتاج . ومع هذا فان هذه الدول ما زالت تعاني من الاعتماد على الأسواق الخارجية وعدم استطاعتها من ربط قطاع التصدير بالاقتصاد الوطني . بكلام اخر بقى قطاع التصدير مستعمرة داخل اوطانها , وظيفتها بيع مواد الخام وتزويد حكوماتها بالمال المتأتي من التصدير.اما في الدول النفطية , فعلى الرغم من ان هذه الدول مرت ببحبوحة مالية ضخمة ولفترة زمنية طويلة , الا انها فشلت في استخدام مواردها النفطية في تعجيل التنمية الاقتصادية وتقليص الاعتماد على بيع النفط . انتاج النفط ما زال الأكبر في الإنتاج الوطني في هذه الدول , والقطاع الأكبر في التصدير, والمورد الأكبر لميزانيات الدول . هذه الدول مع اخواتها من الدول المصدرة للمواد الأولية الخام فشلوا من تطوير ما لديهم من مواد خام الى تصنيعها , وبذلك تزداد أرباحها , وتزداد فرص العمل فيها, ويزداد الدخل لمواطنيها , والاهم من ذلك زيادة المعرفة وانتشارها بين المواطنين.قطاع صادرات السلع المصنعة المربح ( صناعة الحديد, البتروكيماويات, الالمنيوم ) يؤدي الى زيادة في الاستثمارات المحلية والأجنبية فيه , وذلك من خلال مراحل الإنتاج . كما وان توفر مواد الخام بشكل كبير يشجع الشركات الأجنبية بالاستثمار الكثيف , خاصة اذا كانت هناك قوانين تشجع على ذلك وان الظروف السياسية والأمنية مستقرة. اضافة الى ذلك , فان وجود كميات كبيرة من المواد الخام يزيد من تدفق التكنلوجيا الحديثة الى البلد , وبذلك يزداد الإنتاج وتقل تكاليفه ويصبح الإنتاج منافسا قويا في الأسواق. و لا ننسى ان قطاع الصادرات يؤدي الى زيادة المصاريف الاستهلاكية , حيث ان الصادرات تسمح للدول باستيراد البضائع الأجنبية وتقديمها الى ......
#علاقة
#الصادرات
#بالتنمية
#الاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761019
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس موضوع تحدث عنه جملة من الاقتصاديين العالميين والمحليين ولكن ما زال الاتفاق عليه بعيد المنال . هناك دول نجحت بالانتقال من مرحلة الفقر و الوجع الاقتصادي الى دول بمصاف الدول المتقدمة بفضل قطاع الصادرات , فيما بقيت دول أخرى تترنح وتعاني من الفقر والاعتماد على المعونات العالمية. قطاع الصادرات نقل كوريا الجنوبية , الصين , سنغافورا الى دول متقدمة اقتصاديا , فيما بقيت دول افريقيا وامريكا اللاتينية تعاني من الفقر . الدول النفطية , وان مرت بسنوات من الفائض المالي , الا انها لحد الان لم تستطع بناء نموذج اقتصادي يكفيها من الاعتماد على الصادرات النفطية , حيث ان انهيار سوق النفط خلال جائحة كورونا 2019 كشف عورات هذه الدول والتي اضطر بعضها بالاقتراض وأخرى بتأجيل انجاز مشاريع اقتصادية بسبب نقص الإيرادات المالية من التصدير.على العموم , يفترض انصار " الصادرات محرك التنمية الاقتصادية " ,ان الصادرات تساعد الدول على الاستيراد ما يحتاجونه من سلع وخدمات , خاصة السلع الرأسمالية والتي قد لا يكون باستطاعتها انتاجها . الصادرات تفرض على الدول المصدرة على التركيز على انتاج البضائع التي لها فائدة مقارنة و زيادة الإنتاجية , و تقليص كلفة الإنتاج لمجابهة المنافسين له.يلاحظ , القائلين بنظرية "المحرك" لا يفرقون بين أنواع السلع المصدرة , مواد خام , منتجات زراعية , او سلع مصنعة , وهذا ما اعتقد أساس الخلاف بين الاقتصاديين المهتمين بالتنمية الاقتصادية . لقد اثبتت الوقائع والمعلومات الإحصائية , ان الدول التي يعتمد صادراتها على المنتوجات الزراعية عانت ومازالت تعاني من التذبذبات في نسب التنمية بين سالب وموجب, حسب الموسم الزراعي . اما الدول المصدرة للمواد الخام مثل الحديد و القصدير و النحاس فقد استطاعت تقليص التذبذبات في اقتصادياتها وذلك عن طريق التعاون مع بقية المنتجين والسيطرة على الأسعار وكمية الإنتاج . ومع هذا فان هذه الدول ما زالت تعاني من الاعتماد على الأسواق الخارجية وعدم استطاعتها من ربط قطاع التصدير بالاقتصاد الوطني . بكلام اخر بقى قطاع التصدير مستعمرة داخل اوطانها , وظيفتها بيع مواد الخام وتزويد حكوماتها بالمال المتأتي من التصدير.اما في الدول النفطية , فعلى الرغم من ان هذه الدول مرت ببحبوحة مالية ضخمة ولفترة زمنية طويلة , الا انها فشلت في استخدام مواردها النفطية في تعجيل التنمية الاقتصادية وتقليص الاعتماد على بيع النفط . انتاج النفط ما زال الأكبر في الإنتاج الوطني في هذه الدول , والقطاع الأكبر في التصدير, والمورد الأكبر لميزانيات الدول . هذه الدول مع اخواتها من الدول المصدرة للمواد الأولية الخام فشلوا من تطوير ما لديهم من مواد خام الى تصنيعها , وبذلك تزداد أرباحها , وتزداد فرص العمل فيها, ويزداد الدخل لمواطنيها , والاهم من ذلك زيادة المعرفة وانتشارها بين المواطنين.قطاع صادرات السلع المصنعة المربح ( صناعة الحديد, البتروكيماويات, الالمنيوم ) يؤدي الى زيادة في الاستثمارات المحلية والأجنبية فيه , وذلك من خلال مراحل الإنتاج . كما وان توفر مواد الخام بشكل كبير يشجع الشركات الأجنبية بالاستثمار الكثيف , خاصة اذا كانت هناك قوانين تشجع على ذلك وان الظروف السياسية والأمنية مستقرة. اضافة الى ذلك , فان وجود كميات كبيرة من المواد الخام يزيد من تدفق التكنلوجيا الحديثة الى البلد , وبذلك يزداد الإنتاج وتقل تكاليفه ويصبح الإنتاج منافسا قويا في الأسواق. و لا ننسى ان قطاع الصادرات يؤدي الى زيادة المصاريف الاستهلاكية , حيث ان الصادرات تسمح للدول باستيراد البضائع الأجنبية وتقديمها الى ......
#علاقة
#الصادرات
#بالتنمية
#الاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761019
الحوار المتمدن
محمد رضا عباس - علاقة الصادرات بالتنمية الاقتصادية
علي سيف الرعيني : الالتفات إلى بناء وتنمية الانسان كفيل بالتنمية والنهضة
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني ثمةعوائق كبيرةتحجب العقل العربي عن الخروج عن السقف المحددله وهناك توجه بات اليوم اليةاولائحةتعمل عليهاالانظمةالعربيةوكمواطن عربي أرى أن الأزمات في الدول العربية متشابهة ولا أعني الحروب بل أعني أزمات السياسة العربيةفمن يسكن في أقصى الشرق كمن يسكن في أقصى الغرب فلا فرق البته في نظرة الحكومات العربية للمواطن بين تلك الدول رغم وجود فروق مادية وثقافية في بعضها تحجب مشاكل تظهر لدى الشعوب الأخرى الحاكم إله في قراراته والحاكم أب يجب طاعته والحاكم خط أحمر هذا أمر نراه بوضوح في كل الدول العربية من أقصاها إلى أدناها نقد الحاكم جريمة في كل الدول العربية ولا أعرف لما يكون النقد جريمة والنقد أساساً هو عملية تصحيحية لكنها في السياسة أصبحت معارضة وفي الوطن العربي أصبحت المعارضة جريمة لا تغتفر بل خيانة عظمى وأصبح المعارض متهم مُجرم ومنبوذ لذا عندما يطالب المواطن العربي بحقوقه السياسية يكون قد اقترف جريمة الخيانة العظمى ويبقى تحت رحمة السلطات الأمنية هل تتجاهله أم تعاقبه أو تقضي عليه وكأن المواطن العربي خلق لكي يأكل ويعمل ويتزاوج ويتكاثر وتنتهي مهمته في الحياة عند هذا الحد صناعة الخوف لا تختلف فكلنا خائفون حتى وإن كانت السلطات الأمنية لا تبالي بنا ولا تهتم لكن الخوف خلق بداخلنا نحن المواطنون العرب لكي نضع لأنفسنا خطوط حمراء لا نتجاوزها وإن تجاوزناها تنتشر في انفسنا حالة التوتر والخوف الخوف على المصير مصير من يتكلم ومصير أبنائه وأخوته وكأنه يعيش في المجهول فلا أنظمة ولا قوانين ولا لوائح تطبق في ذلك الوقت وهذا يقين لدى كل سكان الإقليم العربي دون استثناء لا يستطيع المواطن أن يسأل ويحاسب حكوماته في أي أمر الثروات العدالة الأمن وإن ترك المجال لكي يتكلم ، لا يجد الإجابات وإن وجد الإجابات لا يمكنه أن يطالب بالمحاسبة وتطبيق العدالة ففي العالم العربي طبقة فوق القانون دائماً لا حسيب لها ولا رقيب تسير الأمور دائماً لصالحها ويلتوي عنق القانون لأجلها في الوطن العربي أنت مجرم حتى تثبت براءتك فالنظام الأمني الدقيق يراقبك في كل جوانب حياتك الخاص منها والعام ومع تطور التكنلوجيا اقتحم الأمن منازلنا وخصوصياتنا وبدأ يتدخل فيما نرى وفيما نسمع وفيما نفكر وفيها نتخيل ولو أستطاع أن يدخل في احلامنا لفعل ذلك فالدول العربية من أقصاها إلى أقصاها لديها نظام واحد يحترم وهو النظام الأمني الذي تقوم على أساسه متناسين أن الدول تقوم بالأنظمة المدنية لا الأمنية لاضيران أن يكون الاهتمام واردفي الجانب الأمني وهوايضامهم لاستقرار الوضعلكن هذالايعني إهمال اهم جانب في البناءوالتنميةوهوالبناءالفكري والتوعوي وتنمية الانسان وتغذيةالروح والعقل واتاحةالفرصةللتفكيرودعم الابداع وتقديم العون والمساندةلهذاالجانب بالاهتمام المباشربحريةالفردوتمكينه من التعبير عن رؤاه وتقديم نتاجات إبداعه بكل حريةوامان!المال لا يعني شيء ففترات الانتعاش لا بد لها من الزوال وتلك الأنظمة التي تغدق على مواطنيها الأموال الآن كيف ستتعامل معهم إن نضبت الثروة وجفت الآباروفرغت الخزينة القوة لا تعني شيء فتلك الأنظمة التي تقمع مواطنيها وتهينهم وتتطاول عليهم في كل مناسبة ما الذي ستفعله حين يصل الغضب لمرحلة الصفر وحين تبدأ لحظة التغيير الأنسان هو الثروة والانسان هو أساس الحضارة فظلمه خسارة وسجنه خسارة واهانته خسارة وقتل إنسان واحد تمثيل بشع لقتل كل البشر ونخلص بالقول أن الإنسان هوالمشروع الأهم اذامااردنا بناءمجتمع قوي مترابط مت ......
#الالتفات
#بناء
#وتنمية
#الانسان
#كفيل
#بالتنمية
#والنهضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763677
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني ثمةعوائق كبيرةتحجب العقل العربي عن الخروج عن السقف المحددله وهناك توجه بات اليوم اليةاولائحةتعمل عليهاالانظمةالعربيةوكمواطن عربي أرى أن الأزمات في الدول العربية متشابهة ولا أعني الحروب بل أعني أزمات السياسة العربيةفمن يسكن في أقصى الشرق كمن يسكن في أقصى الغرب فلا فرق البته في نظرة الحكومات العربية للمواطن بين تلك الدول رغم وجود فروق مادية وثقافية في بعضها تحجب مشاكل تظهر لدى الشعوب الأخرى الحاكم إله في قراراته والحاكم أب يجب طاعته والحاكم خط أحمر هذا أمر نراه بوضوح في كل الدول العربية من أقصاها إلى أدناها نقد الحاكم جريمة في كل الدول العربية ولا أعرف لما يكون النقد جريمة والنقد أساساً هو عملية تصحيحية لكنها في السياسة أصبحت معارضة وفي الوطن العربي أصبحت المعارضة جريمة لا تغتفر بل خيانة عظمى وأصبح المعارض متهم مُجرم ومنبوذ لذا عندما يطالب المواطن العربي بحقوقه السياسية يكون قد اقترف جريمة الخيانة العظمى ويبقى تحت رحمة السلطات الأمنية هل تتجاهله أم تعاقبه أو تقضي عليه وكأن المواطن العربي خلق لكي يأكل ويعمل ويتزاوج ويتكاثر وتنتهي مهمته في الحياة عند هذا الحد صناعة الخوف لا تختلف فكلنا خائفون حتى وإن كانت السلطات الأمنية لا تبالي بنا ولا تهتم لكن الخوف خلق بداخلنا نحن المواطنون العرب لكي نضع لأنفسنا خطوط حمراء لا نتجاوزها وإن تجاوزناها تنتشر في انفسنا حالة التوتر والخوف الخوف على المصير مصير من يتكلم ومصير أبنائه وأخوته وكأنه يعيش في المجهول فلا أنظمة ولا قوانين ولا لوائح تطبق في ذلك الوقت وهذا يقين لدى كل سكان الإقليم العربي دون استثناء لا يستطيع المواطن أن يسأل ويحاسب حكوماته في أي أمر الثروات العدالة الأمن وإن ترك المجال لكي يتكلم ، لا يجد الإجابات وإن وجد الإجابات لا يمكنه أن يطالب بالمحاسبة وتطبيق العدالة ففي العالم العربي طبقة فوق القانون دائماً لا حسيب لها ولا رقيب تسير الأمور دائماً لصالحها ويلتوي عنق القانون لأجلها في الوطن العربي أنت مجرم حتى تثبت براءتك فالنظام الأمني الدقيق يراقبك في كل جوانب حياتك الخاص منها والعام ومع تطور التكنلوجيا اقتحم الأمن منازلنا وخصوصياتنا وبدأ يتدخل فيما نرى وفيما نسمع وفيما نفكر وفيها نتخيل ولو أستطاع أن يدخل في احلامنا لفعل ذلك فالدول العربية من أقصاها إلى أقصاها لديها نظام واحد يحترم وهو النظام الأمني الذي تقوم على أساسه متناسين أن الدول تقوم بالأنظمة المدنية لا الأمنية لاضيران أن يكون الاهتمام واردفي الجانب الأمني وهوايضامهم لاستقرار الوضعلكن هذالايعني إهمال اهم جانب في البناءوالتنميةوهوالبناءالفكري والتوعوي وتنمية الانسان وتغذيةالروح والعقل واتاحةالفرصةللتفكيرودعم الابداع وتقديم العون والمساندةلهذاالجانب بالاهتمام المباشربحريةالفردوتمكينه من التعبير عن رؤاه وتقديم نتاجات إبداعه بكل حريةوامان!المال لا يعني شيء ففترات الانتعاش لا بد لها من الزوال وتلك الأنظمة التي تغدق على مواطنيها الأموال الآن كيف ستتعامل معهم إن نضبت الثروة وجفت الآباروفرغت الخزينة القوة لا تعني شيء فتلك الأنظمة التي تقمع مواطنيها وتهينهم وتتطاول عليهم في كل مناسبة ما الذي ستفعله حين يصل الغضب لمرحلة الصفر وحين تبدأ لحظة التغيير الأنسان هو الثروة والانسان هو أساس الحضارة فظلمه خسارة وسجنه خسارة واهانته خسارة وقتل إنسان واحد تمثيل بشع لقتل كل البشر ونخلص بالقول أن الإنسان هوالمشروع الأهم اذامااردنا بناءمجتمع قوي مترابط مت ......
#الالتفات
#بناء
#وتنمية
#الانسان
#كفيل
#بالتنمية
#والنهضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763677
الحوار المتمدن
علي سيف الرعيني - الالتفات إلى بناء وتنمية الانسان كفيل بالتنمية والنهضة