علي مهدي الاعرجي : التكوير و القيامة بين النص و العلم الجزء الاول
#الحوار_المتمدن
#علي_مهدي_الاعرجي الاعتلال الفكري للفرد و الخروج عن سياسة القطيع بشقيه السلبي و الايجابي يعد اكبر و اهم مبادئ الرفض ومن اهم خطوات الخروج عن الثبات حيث لا ثبات بالمطلق / الكاتب لا ابحث في هذه المقال عن مصداقية النص الديني من عدمه . وليس من باب الفقه او الخوض في ما لا يمكن المساس بقدسيته , النص القرآني والنص السماوي مقدس وليس لي ان أقول غير ذلك سواء كان هذا من معتقدي الخاص ام غيره .و لا يسعني هنا الخوض في اثبات الخالق من عدمه او البحث في مصداق الرسالات والرسل . انما الحديث يقف على البناء التام في معتقد الإيمان الثابت من اصحاب الفكر الديني وجزئية التعليل النفسي في المطابقة و المقارنة بين النص و النظرية العلمية بما فيها من مثبت و من متغير و الهدف استخراج فكرة نفيض من نفعها اعطاء جرعة من المسكنات النفسية لمن يعاني من اضطراب الدين و العلم في تقابلهما و اختلافهما .ذا الشمس كورت ( 1 ) وإذا النجوم انكدرت )إذا الشمس كورت ! عظيم هذا الوصف من حيث البعد العلمي اذا ما تحقق فعلا ما أنيط إليه من فكر على مرور الزمن فى نظرية السديم اللكوني و افتراض التشكيل في القرص الكوكبي حيث مراحل الشمس و التكوين من قرص الى نجم مكور او شبيه بالكرة الى حد ما ,كورت الشمس اي لفت و جمع ضوئها وتكور كما تكور العمامة على افتراض ما قد سبق من شكل مختلف عما هي عليه الان كان تكن قرص او اسطوانية او ماسية الشكل (كورت الشمس أي لف و جمع الضوء كما تلف العمامة , أي اصبح في مسار محدد غير عبثي بمعنى اوضح الى التصور العقلي أي كورت اصبحت مثل الكرة فاصبح ارسال حزمها الضوئية بشكل يأخذ طابع هيكلها اشبه بالمصباح الكروي و هذا ما نستطيع استقصائه من وصف المفردة اللغوية أما ما يحاول وصفه المفسرون هو ادخال الضوء الى باطن الشمس .اي اشبه بقطعة قماش او عباءة يتم جمعها و لملمتها واخراج باطنها ليخفي ظاهرها هذا ما يمكن لنا ان فهمه من تصور مفسري القران ) فيقول العرب كور الرجل العمامة. كور المتاع أي القى بعضه على بعضه. كور الله الليل على النهار أي ادخله بعضه في الاخر هذا هو التكوير و بشكل بسيط جدا لا يحتاج الى توسع اكثر الا انه محط تأويل واختلاف لدى مفسري القرآن لنشاهد شيء مما طرح يقول البغوي في تفسير هذه الآية قوله - عز وجل - ( إذا الشمس كورت ) قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : أظلمت ، وقال قتادة ومقاتل والكلبي : ذهب ضوؤها . وقال سعيد بن جبير : غورت . وقال مجاهد : اضمحلت . وقال الزجاج : لفت كما تلف العمامة ، يقال : كورت العمامة على رأسي ، أكورها كورا وكورتها تكويرا ، إذا لففتها وأصل التكوير جمع بعض الشيء إلى بعض ، فمعناه : أن الشمس يجمع بعضها إلى بعض ثم تلف ، فإذا فعل بها ذلك ذهب ضوؤها هنا يمكن ان نستنتج ان صورة الشمس لدى المفسرين ليست كروية لعلها تأخذ شكل يمكن طيه كأنما اجدهم يصفون رغيف خبز يطوى ويختزل النور بداخله .اما ابن كثير فيطرح اكثر من راي قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس ( إذا الشمس كورت ) يعني أظلمت وقال العوفي عنه ذهبت وقال مجاهد اضمحلت وذهبت وكذا قال الضحاك وقال قتادة ذهب ضوؤها . وقال سعيد بن جبير ( كورت ) غورت وقال الربيع بن هثيم ( كورت ) يعني رمي بها وقال أبو صالح ( كورت ) ألقيت وعنه أيضا نكست . وقال زيد بن أسلم تقع في الأرض !قال عامر الشعبي ثم قال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا أبو صالح حدثني معاوية بن صالح عن ابن يزيد بن أبي مريم عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في قول الله : ( إذا الشمس كورت ) قال كورت في جهنم "!قال الحافظ أبو يعلى في مسنده : حدثن ......
#التكوير
#القيامة
#النص
#العلم
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740836
#الحوار_المتمدن
#علي_مهدي_الاعرجي الاعتلال الفكري للفرد و الخروج عن سياسة القطيع بشقيه السلبي و الايجابي يعد اكبر و اهم مبادئ الرفض ومن اهم خطوات الخروج عن الثبات حيث لا ثبات بالمطلق / الكاتب لا ابحث في هذه المقال عن مصداقية النص الديني من عدمه . وليس من باب الفقه او الخوض في ما لا يمكن المساس بقدسيته , النص القرآني والنص السماوي مقدس وليس لي ان أقول غير ذلك سواء كان هذا من معتقدي الخاص ام غيره .و لا يسعني هنا الخوض في اثبات الخالق من عدمه او البحث في مصداق الرسالات والرسل . انما الحديث يقف على البناء التام في معتقد الإيمان الثابت من اصحاب الفكر الديني وجزئية التعليل النفسي في المطابقة و المقارنة بين النص و النظرية العلمية بما فيها من مثبت و من متغير و الهدف استخراج فكرة نفيض من نفعها اعطاء جرعة من المسكنات النفسية لمن يعاني من اضطراب الدين و العلم في تقابلهما و اختلافهما .ذا الشمس كورت ( 1 ) وإذا النجوم انكدرت )إذا الشمس كورت ! عظيم هذا الوصف من حيث البعد العلمي اذا ما تحقق فعلا ما أنيط إليه من فكر على مرور الزمن فى نظرية السديم اللكوني و افتراض التشكيل في القرص الكوكبي حيث مراحل الشمس و التكوين من قرص الى نجم مكور او شبيه بالكرة الى حد ما ,كورت الشمس اي لفت و جمع ضوئها وتكور كما تكور العمامة على افتراض ما قد سبق من شكل مختلف عما هي عليه الان كان تكن قرص او اسطوانية او ماسية الشكل (كورت الشمس أي لف و جمع الضوء كما تلف العمامة , أي اصبح في مسار محدد غير عبثي بمعنى اوضح الى التصور العقلي أي كورت اصبحت مثل الكرة فاصبح ارسال حزمها الضوئية بشكل يأخذ طابع هيكلها اشبه بالمصباح الكروي و هذا ما نستطيع استقصائه من وصف المفردة اللغوية أما ما يحاول وصفه المفسرون هو ادخال الضوء الى باطن الشمس .اي اشبه بقطعة قماش او عباءة يتم جمعها و لملمتها واخراج باطنها ليخفي ظاهرها هذا ما يمكن لنا ان فهمه من تصور مفسري القران ) فيقول العرب كور الرجل العمامة. كور المتاع أي القى بعضه على بعضه. كور الله الليل على النهار أي ادخله بعضه في الاخر هذا هو التكوير و بشكل بسيط جدا لا يحتاج الى توسع اكثر الا انه محط تأويل واختلاف لدى مفسري القرآن لنشاهد شيء مما طرح يقول البغوي في تفسير هذه الآية قوله - عز وجل - ( إذا الشمس كورت ) قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : أظلمت ، وقال قتادة ومقاتل والكلبي : ذهب ضوؤها . وقال سعيد بن جبير : غورت . وقال مجاهد : اضمحلت . وقال الزجاج : لفت كما تلف العمامة ، يقال : كورت العمامة على رأسي ، أكورها كورا وكورتها تكويرا ، إذا لففتها وأصل التكوير جمع بعض الشيء إلى بعض ، فمعناه : أن الشمس يجمع بعضها إلى بعض ثم تلف ، فإذا فعل بها ذلك ذهب ضوؤها هنا يمكن ان نستنتج ان صورة الشمس لدى المفسرين ليست كروية لعلها تأخذ شكل يمكن طيه كأنما اجدهم يصفون رغيف خبز يطوى ويختزل النور بداخله .اما ابن كثير فيطرح اكثر من راي قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس ( إذا الشمس كورت ) يعني أظلمت وقال العوفي عنه ذهبت وقال مجاهد اضمحلت وذهبت وكذا قال الضحاك وقال قتادة ذهب ضوؤها . وقال سعيد بن جبير ( كورت ) غورت وقال الربيع بن هثيم ( كورت ) يعني رمي بها وقال أبو صالح ( كورت ) ألقيت وعنه أيضا نكست . وقال زيد بن أسلم تقع في الأرض !قال عامر الشعبي ثم قال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا أبو صالح حدثني معاوية بن صالح عن ابن يزيد بن أبي مريم عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في قول الله : ( إذا الشمس كورت ) قال كورت في جهنم "!قال الحافظ أبو يعلى في مسنده : حدثن ......
#التكوير
#القيامة
#النص
#العلم
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740836
الحوار المتمدن
علي مهدي الاعرجي - التكوير و القيامة بين النص و العلم الجزء الاول
علي مهدي الاعرجي : التكوير و القيامة بين النص و العلم الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#علي_مهدي_الاعرجي أأسلفنا الطرح في الجزء الأول أنها محاولة لربط شيء من صراعات الذات بين الثبات و الحداثة وخلق فسحة اطمئنان نفسية تساعد على توازن المعتنق بدل من الانجراف نحو حالة من التطرف الرفض او الايمان بتشدد نعود الان للبحث: وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ .البغوى "وإذا النجوم انكدرت"، أي تناثرت من السماء وتساقطت على الأرض، يقال: انكدر الطائر أي سقط عن عشه، قال الكلبي وعطاء: تمطر السماء يومئذ نجوماً فلا يبقى نجم إلا وقع.القرطبى : وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتت أي تهافتت وتناثرت . وقال أبو عبيدة : انصبت كما تنصب العقاب إذا انكسرت . قال العجاج يصف صقرا أبصر خربان فضاء فانكدر تقضي البازي إذا البازي كسر اما السعدى فيقول وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ أي: تغيرت، وتساقطت من أفلاكهااما ابن كثير وقوله ( وإذا النجوم انكدرت ) أي انتثرت كما قال تعالى ( وإذا الكواكب انتثرت ) الانفطار وأصل الانكدار الانصباب انكدرت النجوم اي تناثرت.هنا في هذا الشرح لا نبتعد عن ما اسلفنا اليه في السابق ان مشاهد النجوم الموجودة في السماء ليست في منازلها السابقة اي ان الجميع او الكم الاغلب غادر مكانه وراح يبحث عن صيرورة ثانية تختلف عن ما نراه اليوم وما نراه هو امتداد للبعد الرابع الجامع بين المكان والزمان .لا اكثر وهنا ايضا يمكن القول في مصداق هذا الانهيار هو طريق القيامة.ما نود الخوض فيه .محاولة لفهم صورة الفكر الديني وعكسها على حقائق الوجود لغرض الحصول على شيء من الاستقرار النفسي لينهي فوضى الاختلاف الحاصل بين الايجاز العلمي والتنصيص الديني ."لقد اوهم رجال الدين ان الكتب المقدسة تحمل جميع مفاتيح العلوم وكل ما جاء فيهما يعد دستور لكل زمان ومكان لذلك صار معتقد المتدين التقليدي اتباع جميع ما استدل عليه من افكار وما ان حاول الخروج نحو التنور حتى دخل في مراحل الصراع النفسي بين الإرث و التطعيم ضد الفكر المغاير و بين الحداثة و التنوير " . اذا اردنا اعتماد احد المصادر في الاثبات لابد لنا ان نتخذ المصداق من باب واحد وننهي الآخر .التوجه نحو الاثبات الديني ينفي العلم والعكس كذلك. أن القرآن كتاب نصوص عقائدية لا يتحمل ادراجه في مصداق العلم. فالعلم هو ما يمكن نفيه وإثباته وبهذا إن أجزنا للقرآن ان يتخذ المنحى العلمي فأصبح لزام علينا هنا ان يقع ضمن النفي و الاثبات وبذلك يعد انتهاك لقدسية النص. وان كان البعض يقول في قصر الفهم او عدم وضوح الآيات لنا فما ننفيه اليوم يثبت غدا .مع ذلك القول نؤكد ادراج الكتاب المقدس ضمن اطار العلم يمكن ان يقع في اطار النفي و الاثبات وبهذا يعتبر اساة للنص و ان كانت على سوء تقدير. لذلك لابد لنا ان نعتد في جانب التقديس و الذهاب نحو العلم بشكل مطلق من غير ان نضعه في زاوية الإيمان و البقاء على الكتاب وقدسيته ضمن إعجازه حيث أن القرآن كتاب عقائدي يصلح الى تقويم الإنسان و يقع عليه الفعل في كل زمان ومكان لأنه وسيلة تقويم اخلاقية ويحتوي مبادئ انسانية كان بعضا متميز ومتفرد في عصر نزوله ومنها من هو عظيم الإرسال حتى قيام الساعة .عليه يمكن اعتماد ما بدر من نصوص اخبارية على انها نمط بلاغي قصصي حيث قال الله نحن نقص عليك أحسن القصص والقصة هو سرد أدبي لا يقع عليه مصداق النفي او مصداق الثبات.لابد من الاشارة ان الخوض في الفهم يقع ضمن استدراك العلم و النص لا ضمن قدرة الله حيث كن فيكن وسنبحث في عملية التناغم بين الطرحين .جميع الدلالات الدينية تؤكد بوجود اليوم النهائي للكون كذلك العلم يؤكد على ان الكون له مدة صلاحية محددة وهنا ......
#التكوير
#القيامة
#النص
#العلم
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741462
#الحوار_المتمدن
#علي_مهدي_الاعرجي أأسلفنا الطرح في الجزء الأول أنها محاولة لربط شيء من صراعات الذات بين الثبات و الحداثة وخلق فسحة اطمئنان نفسية تساعد على توازن المعتنق بدل من الانجراف نحو حالة من التطرف الرفض او الايمان بتشدد نعود الان للبحث: وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ .البغوى "وإذا النجوم انكدرت"، أي تناثرت من السماء وتساقطت على الأرض، يقال: انكدر الطائر أي سقط عن عشه، قال الكلبي وعطاء: تمطر السماء يومئذ نجوماً فلا يبقى نجم إلا وقع.القرطبى : وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتت أي تهافتت وتناثرت . وقال أبو عبيدة : انصبت كما تنصب العقاب إذا انكسرت . قال العجاج يصف صقرا أبصر خربان فضاء فانكدر تقضي البازي إذا البازي كسر اما السعدى فيقول وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ أي: تغيرت، وتساقطت من أفلاكهااما ابن كثير وقوله ( وإذا النجوم انكدرت ) أي انتثرت كما قال تعالى ( وإذا الكواكب انتثرت ) الانفطار وأصل الانكدار الانصباب انكدرت النجوم اي تناثرت.هنا في هذا الشرح لا نبتعد عن ما اسلفنا اليه في السابق ان مشاهد النجوم الموجودة في السماء ليست في منازلها السابقة اي ان الجميع او الكم الاغلب غادر مكانه وراح يبحث عن صيرورة ثانية تختلف عن ما نراه اليوم وما نراه هو امتداد للبعد الرابع الجامع بين المكان والزمان .لا اكثر وهنا ايضا يمكن القول في مصداق هذا الانهيار هو طريق القيامة.ما نود الخوض فيه .محاولة لفهم صورة الفكر الديني وعكسها على حقائق الوجود لغرض الحصول على شيء من الاستقرار النفسي لينهي فوضى الاختلاف الحاصل بين الايجاز العلمي والتنصيص الديني ."لقد اوهم رجال الدين ان الكتب المقدسة تحمل جميع مفاتيح العلوم وكل ما جاء فيهما يعد دستور لكل زمان ومكان لذلك صار معتقد المتدين التقليدي اتباع جميع ما استدل عليه من افكار وما ان حاول الخروج نحو التنور حتى دخل في مراحل الصراع النفسي بين الإرث و التطعيم ضد الفكر المغاير و بين الحداثة و التنوير " . اذا اردنا اعتماد احد المصادر في الاثبات لابد لنا ان نتخذ المصداق من باب واحد وننهي الآخر .التوجه نحو الاثبات الديني ينفي العلم والعكس كذلك. أن القرآن كتاب نصوص عقائدية لا يتحمل ادراجه في مصداق العلم. فالعلم هو ما يمكن نفيه وإثباته وبهذا إن أجزنا للقرآن ان يتخذ المنحى العلمي فأصبح لزام علينا هنا ان يقع ضمن النفي و الاثبات وبذلك يعد انتهاك لقدسية النص. وان كان البعض يقول في قصر الفهم او عدم وضوح الآيات لنا فما ننفيه اليوم يثبت غدا .مع ذلك القول نؤكد ادراج الكتاب المقدس ضمن اطار العلم يمكن ان يقع في اطار النفي و الاثبات وبهذا يعتبر اساة للنص و ان كانت على سوء تقدير. لذلك لابد لنا ان نعتد في جانب التقديس و الذهاب نحو العلم بشكل مطلق من غير ان نضعه في زاوية الإيمان و البقاء على الكتاب وقدسيته ضمن إعجازه حيث أن القرآن كتاب عقائدي يصلح الى تقويم الإنسان و يقع عليه الفعل في كل زمان ومكان لأنه وسيلة تقويم اخلاقية ويحتوي مبادئ انسانية كان بعضا متميز ومتفرد في عصر نزوله ومنها من هو عظيم الإرسال حتى قيام الساعة .عليه يمكن اعتماد ما بدر من نصوص اخبارية على انها نمط بلاغي قصصي حيث قال الله نحن نقص عليك أحسن القصص والقصة هو سرد أدبي لا يقع عليه مصداق النفي او مصداق الثبات.لابد من الاشارة ان الخوض في الفهم يقع ضمن استدراك العلم و النص لا ضمن قدرة الله حيث كن فيكن وسنبحث في عملية التناغم بين الطرحين .جميع الدلالات الدينية تؤكد بوجود اليوم النهائي للكون كذلك العلم يؤكد على ان الكون له مدة صلاحية محددة وهنا ......
#التكوير
#القيامة
#النص
#العلم
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741462
الحوار المتمدن
علي مهدي الاعرجي - التكوير و القيامة بين النص و العلم الجزء الثاني