الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى العبد الله الكفري : لأزمة المالية والاقتصادية العالمية أزمة ثقة نخرت نظام الائتمان العالمي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري Contentsأولاً - أسوأ أزمة منذ الثلاثينات: 2- اتساع دائرة التعامل مع الأصول المالية: 3- أسباب الأزمة العالمية: 6- هل هذه أزمة عابرة: 8ثانياً - الأزمة مرتبطة بالاقتصاد العالمي والارتدادات كبيرة 10ثالثاً - تطور مراحل الأزمة: 11رابعاً - البحث عن حلول لفوضى حركة رؤوس الأموال: 121 - قصور واضح في أسلوب أداء أسواق المال: 132 - هوس مالي: 14خامساً - خطة لإنقاذ القطاع المصرفي الأمريكي: 15- أساس الخطة تصور لوزير الخزانة الأمريكي: 16- ماذا تعني خطة الإنقاذ على الصعيد الأمريكي الداخلي؟ 16- الأصداء الخارجية للخطة الأمريكية للإنقاذ: 17سادساً - دور الصين في حل الأزمة المالية العالمية الراهنة: 18سابعاً - تأثير الأزمة العالمية على اقتصادات الدول العربية: 20تأثر سورية بالأزمة المالية: 22ثامناً - التداعيات المستقبلية للأزمة المالية العالمية عالية المخاطر 22الخاتمة - ويبقى السؤال ما هو الحل؟ 2الأزمة المالية والاقتصادية العالمية الأسباب والتداعياتأزمة ثقة نخرت نظام الائتمان العالميالدكتور مصطفى العبد الله الكفريالمقدمة:دقت نواقيس الخطر مع ظهور أزمة قروض الرهن العقاري في آب 2007 وظلت تتفاعل لتقوض سوق العقارات، أحد أهم ركائز الاقتصاد الأكبر في العالم، في وقت اختلفت الآراء حول الأسباب الحقيقية للأزمة الناتجة عن القصور في تسديد القروض العالية المخاطر. ويبدو أن نواقيس الخطر تلك لم تستطع إيقاظ الغافلين حتى أفاقت الأسواق على خطر داهم كان أوله أزمة الرهن العقاري ووسطه خطة إنقاذ حكومية بتكلفة 700 مليار دولار تحمل الحكومة الأميركية - أكبر حكومة مدينة في العالم - أعباء ديون إضافية قد تؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وتزيد الضغوط على العملة الأميركية، وآخره غير محدد المعالم.وحلّت أخبار الاقتصاد الأميركي المتردي في بداية الأزمة محل أخبار الحرب في العراق، فانزاحت الأحداث الدموية في العراق إلى الدرجة العاشرة من اهتمامات الإعلام الأمريكي، وأضحت المسألة الاقتصادية القضية الأعظم أهمية في حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وبات التباري بين المرشحين أوباما وماكين على كيفية الإصلاح والخروج من الأزمة المالية التي تعصف بالاقتصاد الأمريكي. هل أخفقت واشنطن في استعراض القوة عن تحقيق المراد؟ لذلك بادرت الإدارة الأميركية إلى استعراض أكثر تأثيراً وتحطيماً لدول العالم؟ خاصة مع بروز قوى لم يقتصر صعودها على الشأن العسكري بل والاقتصادي والأخلاقي معاً. مقابل أفول وبداية تلاشي المكانة الأميركية العسكرية والاقتصادية والأخلاقية. ما استدعى ضرورة هذا الانهيار؟ كل شيء وارد مادام انهيار الثقة والمصداقية يتصدران قائمة الانهيار الأميركي الأكبر!على إيقاع الإفلاس والانهيارات.. أولاً - أسوأ أزمة منذ الثلاثينات: تبخرت الآمال في إبقاء الضرر محصوراً على حفنة من المؤسسات المالية التي قامت بمراهنات سيئة على رهون عقارية. وربما كان الوزير هانك بولسون على حق عندما طالب بوجوب إنقاذ (إيه آي جي) لتفادي انهيار مالي أكبر، وسلسلة التأميمات التي تمت حتى الآن كانت تستند إلى تقديره لما يشكل خطراً على النظام المالي برمته (بير ستيرنز، فاني ماي وإيه آي جي). الشفافية غير متوفرة وعندما تقرر الخزانة التحرك فهي تنقض بصفقة بدون منافس وتملي بشروطها على الشركة المستهدفة، في حين أن أقل ما يجب على وزير الخزانة أن يفعله هو أن يبرر طبيعة هذه المخاطر عندما يجازف بـ 700 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب. إن الفيدرالي ......
#لأزمة
#المالية
#والاقتصادية
#العالمية
#أزمة
#نخرت
#نظام
#الائتمان
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746717