الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد موسى قريعي : زبيدة ثروت ملاك السينما المصرية الصغير في ذكرى وفاتها الرابعة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي أرضعها بحر إسكندرية الموهبة والقبول عند ولادتها، ومنحتها "زرقة" مياهه تلك العينين اللامعتين الجريئتين، وذلك الوجه الملائكي الصغير، وبراءة الملامح، وتلك الخفة والرشاقة والنعومة والرقة والرومانسية.. .. إنها "زبيدة ثروت" أيقونة حب السينما المصرية، التي أضافت إلى الشاشة الفضية بريقا وألقا وجمالا وحضورا بقي حتى بعد رحيلها، ما زلنا نشاهده في فيلم "يوم من عمري"، وفي "دليلة" و"الملاك الصغير" و"عاشت للحب"، و"عائلة سعيدة جدا".زبيدة ثروت من هي؟هي ممثلة مصرية من أصول شركسية، ولدت في مدينة الإسكندرية يوم 14 يونيو سنة (1940)، وماتت يوم 13 ديسمبر سنة (2016) في مستشفى الصفا بالمهندسين بعد معاناة طويلة مع مرض سرطان الرئة.تخرجت في كلية الحقوق جامعة الإسكندرية، وعملت محامية تحت التمرين، ولكن النجومية خطفتها قبل أن تحقق أمنية جدها في أن تصبح محامية كبيرة ومشهورة مثله.زبيدة ثروت ملكة جمال المراهقاتكانت فتاة صغيرة ومراهقة عندما تم اختيارها "ملكة جمال الشرق" في المسابقة التي نظمتها "مجلة الجيل" للمراهقات، كما استطاعت أن تحصد لقب "أجمل وجه" في مسابقة "أجمل عشرة وجوه للسينما" سنة (1955) التي أقامتها مجلة "الكواكب" المصرية.الفن يخطف زبيدة ثروت من سكة المحاماةفتحت هذه الألقاب باب النجومية واسعا لـ "زبيدة" ابنة الـ "16" ربيعا فدخلت من باب "دليلة" مع المخرج "محمد كريم" و "عبد الحليم حافظ" و"شادية" سنة (1956)، فخطفها الفن بلا رجعة عن سكة المحاماة والقانون.رغم وجودها الفني القصير إلا أنها استطاعت أن تدخل قلوب الناس، وأن تترك بصمة واضحة ومهمة في تاريخ السينما المصرية، فقد قدمت أجمل وأهم الأفلام التي ما زالت باقية في أذهاننا حتى الآن، مثل (الملاك الصغير، ونساء في حياتي سنة 1957، وبنت 17 عام 1958).ولا يمكن أن ننسى شخصية "نوال زاهر" التي أدتها في فيلم "في يتنا رجل" لإحسان عبد القدوس، وهنري بركات، ورشدي أباظة سنة 1961م، و"نادية" في فيلم "يوم من عمري" في ذات السنة مع عبد الحليم حافظ والمخرج "عاطف سالم". زبيدة ثروت من النجومية إلى الاعتزال في "عز" نجوميتها ومجدها وشهرتها اعتزلت "زبيدة ثروت" الفن والسينما بعد أداء دورها في مسرحية "مين يقدر على ريم" سنة (1987) للمخرج "عمر ناجي" الذي ولد سنة (1948) ومات بالولايات المتحدة سنة (2018)، ومن أشهر أعماله كممثل مسرحية "الأخرس"، و"بنت الهوى". ......
#زبيدة
#ثروت
#ملاك
#السينما
#المصرية
#الصغير
#ذكرى
#وفاتها
#الرابعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702337
فاطمة ناعوت : ثروت عكاشة … أسطورةٌ مصريةٌ خالدة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Facebook: @NaootOfficialلا يتصوّرُ المرءُ كيف كان يمكنُ أن يكونَ الوجهُ الثقافيّ والفنيّ الراهنُ في مصرَ لولا هذا الرجل! نحتفلُ هذا العام بمئوية مصري عظيم منح لوطنه وجهًا حضاريًّا عصريًّا يليقُ باسمها العريق: مصر. كان الخالدُ الرائد د. ثروت عكاشة موسوعةً بشرية حيّة تسيرُ على قدمين. مثقّفٌ "جشتالتيّ" "Gestalt؛ بالمعنى الألماني للكلمة، كما وصفه شقيقُه العظيم د. أحمد عكاشة، بروفسور الطب النفسي، حيث إدراك الكليّات الشمولية، وعدم الوقوع في فخّ الجزئيات، بالإضافة إلى الاستبصار المستقبلي للواقع الاجتماعي والثقافي والسياسي في مصر بعد إعلان الجمهورية الأولى إثر ثورة يوليو 1952، ما جعله يؤسّس مع أواخر خمسينيات القرن الماضي مجموعة هائلة من الصروح الثقافية والفنية المصرية، التي منحت مصرَ وجهَها المشرق العصري. من بين ما دشّن ذلك العظيمُ تجربةُ "الثقافة الجماهيرية"، التي غدت: "الهيئة العامة لقصور الثقافة"، والتي أفرخت مئات من بيوت وقصور الثقافة في جميع أنحاء مصر، ولعبت دورًا تاريخيًّا في نشر الثقافة والمعرفة في القرى والنجوع المصرية. أنشأ كذلك المجلس الأعلى للثقافة، وأكاديمية الفنون بما تضمُّ من معاهدَ متخصصة في: المسرح، الكونسرفتوار، الباليه، الموسيقى العربية، السينما، الفنون الشعبية، النقد الفني. وكذلك دشّن المجلس الأعلى للثقافة، والهيئة العامة للكتاب، ودار الكتب والوثائق القومية، وأوركسترا القاهرة السيمفوني، وفرق الموسيقى العربية، ومسرح العرائس، والسيرك القومي، ومسرح سيد درويش، عطفًا على مجموعة من المتاحف المصرية، وكذلك معجزة مصر اليومية: "الصوت والضوء". ويعود إليه الفضلُ في إنقاذ معبديْ فيلة وأبي سمبل وآثار النوبة؛ من الضياع أثناء بناء السد العالي؛ بعدما قام بحملات دولية موسعّة لاستحثاث المؤسسات العالمية الثقافية للمساهمة في الحفاظ على تلك الكنوز المصرية الخالدة. لهذا قالت عنه وزيرة الثقافة الفنانة د. إيناس عبد الدايم إنه "فارسُ الثقافة " التي يمثّل الوجه الجميل لمصر والعبقرية الاستثنائية التي أعادت صياغة وجدان المصريين، إذ أدرك أهمية الإبداع والتنوير في إحياء الحضارة المصرية المعاصرة. افتتحت وزارةُ الثقافة المصرية سلسلة احتفالات بمئوية الأسطورة المصرية "ثروت عكاشة" أول أمس "بدولة الأوبرا المصرية" على موسيقى "ريتشارد &#1700-;-اجنر"، الذي عشقه ثروت عكاشة وألّف عنه كتابًا مهمًّا بعنوان: "مولعٌ بـ &#1700-;-اجنر". بقيادة المايسترو الكبير "أحمد الصعيدي" عزف "أوركسترا القاهرة السيمفوني" مجموعةً منتقاه من خوالد &#1700-;-اجنر، من بينها المقطوعةُ المحفورة في ذاكرة كلِّ عشّاق العالم الذين توّجوا عشقَهم بالزواج: "مارش الزفاف”. وبالحق كان "ثروت عكاشة" مثقفًا موسوعيًّا من حيث الدراسة والملكات الشخصية. فقد حصل على بكالوريوس العلوم العسكرية من الكلية الحربية، ثم ماچستير الصحافة ودكتوراه في الآداب من جامعة السوربون. وعمل ملحقًا عسكريًّا للسفارة المصرية في باريس وبون ومدريد، وسفيرًا لمصر في روما، وخاض حرب فلسطين عام 1948، وكان أول وزير ثقافة مصري عام 1958، ثم مساعدًا لرئيس الجمهورية للشؤون الثقافية، وأستاذًا زائرًا بعدد من جامعات العالم، وزميلا بالأكاديمية الملكية البريطانية، وحصل على الميدالية الذهبية من اليونسكو لجهوده المشهودة في إنقاذ آثار مصر، وغيرها من الجوائز العالمية والمحلية العديدة. وبالإضافة لملكاته العسكرية والأدبية اللافتة، كان له باعٌ في العمارة والفنون؛ فألّف موسوعات: “تاريخ الفن: العيُن تسمعُ والأذنُ ترى"، “الفن المصري القديم”، “الإغريق بين ا ......
#ثروت
#عكاشة
#أسطورةٌ
#مصريةٌ
#خالدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710092
محمد حمادى : الأديب والروائى الكبير ثروت أباظة .. ومعركة شىء من الخوف
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمادى الأديب والكاتب والروائى الكبير ثروت أباظة واحد من أهم أدبائنا وكتابنا العظماء ، هو أحد أعلام محافظة الشرقية وله إسهاماته العديدة فى الأدب المصرى والعربى المعاصر وهو أيضا إبن عائلة أباظة أعرق عائلات مصر، وهى أسرة أدبية قدمت للأدب العربى عمالقة من الأدباء على رأسهم والده الأديب دسوقى أباظة، وعمه الشاعر عزيز أباظة والكاتب الكبير فكرى أباظة. بدأت موهبته الأدبية فى سن مبكرة، حيث كان فى الـ 16 من عمره، واتجه إلى كتابة القصة القصيرة والمسلسلات الإذاعية، وبدأ اسمه يتردد بالإذاعة، ثم اتجه إلى القصة الطويلة فكتب أول قصصه وهى "ابن عمار"، كما كتب مسرحية تحت عنوان "الحياة لنا"،وحصل على ليسانس الحقوق من جامعة فؤاد الأول عام 1950م، وبدأ حياته العملية بالعمل بالمحاماة.تولى رئاسة تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون عام 1974، ورئاسة القسم الأدبى بصحيفة الأهرام بين عامى 1975 و1988 وظل يكتب فى الصحيفة نفسها حتى رحيله، كما أنه شغل منصب رئيس اتحاد الكتاب. وقد تولى منصب وكيل مجلس الشورى.كتب ثروت أباظة عدة قصص وروايات، تحول عدد منها إلى أفلام سينمائية ومسلسلات تليفزيونية، كما كتب أكثر من 40 تمثيلية إذاعية، و40 قصة قصيرة و27 رواية، منها "هارب من الأيام، شيء من الخوف، أحلام فى الظهيرة، الضباب، الغفران، طارق من السماء وغيرها الكثير. حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1958، كما نال وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، ثم جائزة الدولة التقديرية فى الآداب عام 1982. وبمناسبة ذكرى رحيله نتعرض لمعركة خاضها أديبنا الراحل مع رواية وفيلم "شىء من الخوف " ، عندما كتب الكاتب ثروت أباظة رواية شئ من الخوف، ورد من مصادر عدة أنه تم توقيع تعهد منه على ورق أنه لا يقصد بتلك الرواية التعرض للسلطة السياسية القائمة في مصر في ذلك الوقت، وإنما أراد إسقاط الاحداث على الاحتلال والاستعمار، حتى يسمع لروايته أن ترى النور، كما أنه تم منعها من العرض، بعد تحويلها لفيلم سينمائي، حتى أعلن مخرج الفيلم صراحة أن لا علاقة بالفيلم، وأحداثه بأي إسقاط سياسي، ومع تحليل الرواية في السطور القادمة يمكن لكل قارئ أن يستخلص بنفسه حالة وجود علاقة حقيقية تربط بين الرواية، ومن ثم الفيلم والسياسة في ذلك العصر.الرواية صدرت عام 1960 عن دار المعارف المصرية، وفى العمل طرح أباظة دور فؤادة الفتاة الصغيرة التى تحب عتريس الفتى البرىء النقى لكن عتريس الذى ينقلب إلى وحش كاسر ويعيش على القتل والنهب يعاقب البلدة ذات يوم بأن يمنع عنها الماء، فلا يجد من يقف له سوى فؤادة، حبه القديم ونقطة ضعفه الوحيدة، ولما لم يستطع أن يقتلها كان عليه أن يمتلكها بالزواج.وبمجرد بدء تصوير فيلم "شىء من الخوف" الذى عرض سنة 1969 تم توجيه اتهام بإن الفيلم يحمل إساءة للرئيس جمال عبد الناصر، ومجلس قيادة الثورة ،ويقول ثروت أباظة فى كتابه "ذكريات لا مذكرات" عن الشخص الذى وقف خلف اتهام الفيلم الذى كتب السيناريو الخاص به السيناريست صبرى عزت، بينما قام الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى بكتابه الحوار، بالإساءة إلى السلطة قائلا "قبل أن يتم السيناريو، تبرع صديق بمكتب الدكتور ثروث عكاشة، وزير الثقافة، فى ذلك الحين بكتابة تقرير للوزير أن الرواية مقصود بها رئيس الجمهورية وأنها هجوم عنيف عليه وعلى الحكم جميعا.كان الاديب نجيب محفوظ هو مستشار الوزير للشئون الفنية فى ذلك الوقت ، فكان من الطبيعى أن يرسل الوزير ملخص الرواية والتقرير إليه، وكتب رأيه بمنتهى الأمانة والصدق مع النفس مؤكدا أنها رواية وطنية ،الأديب العالمى الراحل نجيب محفوظ تحدث أيضا عن تل ......
#الأديب
#والروائى
#الكبير
#ثروت
#أباظة
#ومعركة
#الخوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750260
عبدالكريم ابراهيم : عيون زبيدة ثروت وغمزة سميرة توفيق
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم عندما أتابع الفضائيات اليوم، اشعر بالضنك والضيق يجثم على صدري، وأنا أرى كيف تغيرت أذواق الجمال عند المخرجين والمنتجين عن ذي قبل. انه تحول ذوقي لا يمكن تفسيره سوى عن وجود خلل في منظومة ومقايس وقواعد الجمال المتعارف عليها، والتي لا تختلف عليها الأجيال. ربما يكون التأكيد أن يكون عنصر الجمال المؤثر حاضراً في العنصر النسائي كي يستطيع المشاهد الانسجام والمتابعة لدرجة الإدمان من شروط دخول المجال الفني فضلاً على الموهبة. لذا ظهر جيل من الفنانات، وحتى وقت متأخر من (الصاكات) حتى أصبحن أيقونة التلفزيون والسينما، فأسرن أفئدة النساء قبل الرجال غيرةً وشهوةً. وكان لفنانة ميزة جمالية تنفرد بها عن الأخريات، ولعل أكثر ما يجذب المشاهد، هُن العيون قبل دخول العدسات اللاصقة، وعلميات التجميل حيث الجمال على (البلاد) أي على طبيعتهِ التي خلقها الله عليها، وجعله آية من الجمال الرباني. تأتي الممثلة (زبيدة ثروت) في مقدمة الفنانات اللاتي استطعن أن يكون لهُن أثراً في نفوس المتابعين بما تملكهُ من عينين واسعتين ملونتين كأنهما آيتين من السحر يأخذان المشاهد إلى أجواء الشرود الذهني، والسبح في فضاءات الخيال والتأمل. نجد هذه الفنانة تمثل أيقونة البراءة الهادئة لدرجة أن الجميع يتعاطف معها، ويبرر لها بعض الأخطاء التي ترتكبها. ربما وجد بعضهم في صفاء الصورة النموذج الطفولي الساحر الذي يأسر العباد ويخطف الألباب. مثل هذا النوع من الجمال كما له أنصار، فانه له أعداء ومتحاملين عليه، وربما تكون جارتنا (أم جبار) من أكثر الناقمين على هاتين الآيتين الساحرتين التي تميزت بهما (زبيدة ثروت) ، فلا يُعرض فيلم على التلفزيون إلا تعالت أصوات العراك بين الزوجين (أبو جبار وأم جبار) لان الأخيرة ترى في كلمات المديح والإشادَ بجمال (زبيدة ثروت) أنما هو تجاوز على الأملاك الخاص لها، وفي حين يبرر( أبو جبار) هذا التصرف بأنه الانتصار للجمال ودوره في الحياة. كلا الطرفين على نقيض في نظريته وكل نقاشٍ ينتهي بمعركة وصراع تكون نتيجتها ذهاب (أم جبار) إلى بيت أهلها (زعلانة)، لتدخل أهل المنطقة الخيرين في عودة المياه إلى مجاريها. عندما يتم التنويه أن الفيلم اليوم العربي سيكون من بطولة (زبيدة ثروت) يستعد أهل المنطقة إلى سماع الأصوات وهي تتعالى من بيت ( أبو جبار) قبل نهاية الفيلم. كانت (أبو جبار) من هواة وقراء مجلة الكواكب ،عندما تنشر صورة فنانه المفضلة، فأنه يسعى إلى الحصول على العدد مهما كانت ثمن النسخة ،وفي حين تقتنص ( أم جبار) عدم وجود الزوج في الدار لتجعل صور ومجلات (أبو جبار) (جيمه) لتنورها الطيني . كما للعيون الواسعة الجميلة متابعين،فان لحركتها(غمزتها) أيضا أنصار، وهم يجدون في هذا الفعل نوعاً من أساليب الجمال التي تلهب المشاعر وتسحر القلوب. وتعد (غمزة سميرة توفيق) التي تطلقها بين الفينة الأخرى على مشاهديها كأنها رجة كهربائية تفقد الإنسان توازنه ، من أشهر حركات العيون الجريئة . بعض الرجال وجدوا في (غمزة) العيون هذه سلوتهم في الهروب إلى مجالات المجهول. وربما يكون هذا من أهداف الفن أن يجعل الإنسان حالماً يبتعد عن مشاكله وهمومه اليومية للحظة من الزمن. وقد أوهمت هذه (الغمزة) بعض الرجال هم دون غيرهم المقصودين بها، فراح جيراننا (سعد أبو النفط ) يسرح في مخيلتهِ أكثر ممّا يجب، فلم يكن على لسانه سوى (سميرة توفيق)، وسحر عيونها لدرجة انه ملأ غرفته بصورها التي يشتريها من( باب الشرقي)، ولا يفوت فليماً يكون من بطولتها لدرجة انه يصرف ما يحصل عليه من بيع النفط على مشاهد الأفلام وشراء الصور. ولكن الحرب السنوات الثماني ح ......
#عيون
#زبيدة
#ثروت
#وغمزة
#سميرة
#توفيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757500