الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوسن شاكر مجيد : تأسيس مراكز تنمية معلومات ومهارات الممرضين وفق المنظور الدولي خطوة لضمان صحة وسلامة المرضى في العراق
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعاني معظم دول العالم من نقص حاد في اعداد الممرضين والممرضات وذلك بسبب الهجرة العالمية التي اصبحت ظاهرة وخيمة تعاني منها الدول النامية فمثلا في منطقة البحر الكاريبي ان معدل عدد الممرضين هو 125 لكل 100,000 من السكان ويغادر سنويا 8% من ممرضيها و20% من ممرضيها المتخصصين باتجاه البلدان الأكثر تقدما. وتكمن سبب الهجرة ليس في البحث عن الرواتب العليا فحسب بل سعيا نحو ظروف عمل أفضل، وتشكل فرصة التقدم مهنيا جزءا من المشكلة أيضا، فضلا عن قلة التدريب وعدم وجود المناهج الملائمة لتعلم المهارات المفيدة ومحدودية فرص التقدم الوظيفي .وتشير منظمة الصحة العالمية الى أن الدول التي لديها أسوأ نقص في الموارد البشرية للرعاية الصحية تملك أيضا أسوأ المؤشرات الصحية وأعلى الوفيات بين الرضع والأطفال.ووضعت منظمة الصحة العالمية معايير عالمية للتعليم المهني الخاص بالتمريض والقبالة اعتمادا على وجهات نظر أكثر من 90 جمعية تمريضية ومؤسسات أكاديمية وهيئات حكومية. تهدف هذه المعايير إلى رفع نوعية التعليم في التمريض وخلق مسارات للتطور المهني وفقا للاحتياجات الصحية الوطنية والإقليمية والعالمية. كما تسمح عملية بولونيا بالتبادل الأكاديمي لحاملي الدرجات والساعات المعتمدة المتقاربة ضمن 46 بلدا أوروبيا التي وقعت الاتفاق حتى الآن.اما في العراق فانه يعاني من نقص كبير في اعداد الكوادر التمريضية وصل الى اكثر من 50% حسب تقديرات وزارة الصحة مما ادى الى معالجة المشكلة من خلال التعاقد مع اكثر من 1000 ممرضة هندية.ويشير تقرير منظمة الأمم المتحدة ( الأسكوا ) لعام 2012 الى ان مجموع اعداد الممرضين في العراق بلغ (39138) وبمعدل 124 ممرض لكل 100.000 نسمة وان معدل عدد الممرضين للطبيب الواحد بلغ اثنان فقط. كما ان نسبة اعداد الممرضين لم تزد سوى 25% عن عام 2006. ان الكوادر التمريضية في العراق تعاني من ضغوط نفسية واجتماعية كبيرة في العمل لأسباب متعددة منها الظروف الأمنية للعراق التي تؤدي الى استقبال المستشفيات المئات من الجرحى التي يتطلب علاجهم جراحيا ومداواتهم وربما الدوام على مدى 24 ساعة يوميا ، وغياب الرضا الوظيفي بين الممرضين الذي يؤدي الى التأخر والتراجع المهني، ونقص التدريب ، وقلة المخصصات المهنية، وانعدام فرص الترقي والأيفادات من اجل الأطلاع على تجارب الدول المتقدمة في الحقل التمريضي.كما ان الكثير من الممرضين تنقصهم المعارف والمعلومات والمهارات التمريضية من اجل تأدية واجباتهم تجاه المرضى بشكل صحيح بسبب نقص الهيئات التدريسية في ثانويات وكليات التمريض .واجرى باحثون عراقيون العديد من الدراسات والبحوث حول تقييم الممرضين في بعض جوانب العمليات التمريضية ، والمعارف والمهارات العملية التي يمتلكونها كما يوجد في العراق اليوم ما يقارب 14 كلية للتمريض ولكن لم تحصل اية واحدة منها على الأعتماد الأكاديمي الدولي، وانها بحاجة الى المراجعة والتدقيق وإجراء التغيير في مناهجها وبرامجها التطبيقية وقياس المهارات التي يمتلكها الخريجون الجدد وتطوير خبراتهم ومعارفهم وفق التوجهات الدولية وبما يخدم المجتمع والمحافظة على صحة وسلامة المرضى ، فضلا عن قياس مدى رضا المجتمع عنهم. وفيما يلي اهم المنظمات والجمعيات والأتحادات الدولية التي تقدم خدماتها للكوادر التمريضية في العالم من اجل تطوير مهارات وخبرات الممرضين والممرضات وفق احدث المعلومات والخبرات والتقنيات وهي: اولا: الجمعية الأمريكية للتمريض American Nurses Association ANAفي عام 1896 حضر اقل من 20 ممرضا ووقعوا على الأتفاقية الأولى ......
#تأسيس
#مراكز
#تنمية
#معلومات
#ومهارات
#الممرضين
#المنظور
#الدولي
#خطوة
#لضمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709006
ناجح شاهين : التلاميذ ومهارات التفكير
#الحوار_المتمدن
#ناجح_شاهين ناجح شاهينيوكد هربرت بوتشتا على ان مهارات التفكير ليست شيئا فطريا من ناحية اساسية وانها في حاجة الى تنمية وتدريب مثلما يقول التربوي المشهور روبرت فيشر وقد يكون بوتشتا على حق في اهمية التدريب على مهارات التفكير. ولكن ذلك لا يعني ان الطفل لا يمكن ان يكتسب المهارة عرضا في سياق حياته اليومية. وفي تجربتي الشخصية ان احد الاطفال كان يساعد اباه في ازالة الحجارة من حديقتهم المنزلية. احد الحجارة كان كبيرا، وعندها قال الرجل مازحا : ربما ان هذا الحجر يغطي الحديقة كلها . نظر الطفل ابن السنوات الخمس حواليه لبرهة ثم قال "كلا لا يمكن ان يكون ذلك صحيحا لاننا استخرجنا منذ قليل حجرين مستقلين عنه " طبعا قام الطفل هنا بعملية استنتاجية ليست بسيطة ابدا بالقياس الى سنه. على الرغم من ذلك فان بوتشتا بالطبع على حق في اهمية التدريب. وفي هذا السياق يبين المؤلف ان الميكانيكي الذي يصلح السيارة لا يمتاز بمعرفته لاستخدام المطرقة او المفك اوالمفاتيح المختلفة . كل شخص تقريبا يستطيع ان يستخدم هذه الادوات، ولكن الميكانيكي هو شخص يستطيع ان يتخيل مسبقا ما هي الخطوات التي يجب ان يمر بها من اجل الوصول الى النتيجة المرجوة . وهو قادر على البحث عن بدائل لما فعل في حال لم يتم اصلاح السيارة . وهذا يشبه من يتعاطى مع ادوات التفكير التي يمكن ان يكون مطلعا على بعضها دون ان يكون قادرا على توظيفها بشكل فاعل ومؤثر. ويقدم المولف وصفا مبسطا لماهية استدخال عمليات التفكير في سياق معقد نسبيا مثل حل المشكلات . فهذه العمليات المعقدة مكونة في نهاية التحليل من عناصر اساسية اكثر بساطة . مثلا من المهم تدريب المتعلم على الاصغاء والتفحص الدقيق بالعينين . وكذلك من المهم التدرب على الانتباه اليقظ لفترات اطول من المعتاد في الحياة اليومية . ومن المهم تحديد هدف لعمل العقل. ويضيف المولف الى ذلك كله مهارات الابداع والمقدرة على النظر الى المشكلة من منظورات مختلفة . ثم هناك المقدرة على تخيل النواتج التي ستاتي نتيجة لتطبيق استراتيجية معينة واستبدالها في حال اتضح انها لن تنجح . ان ذلك يتضمن امرا غاية في الاهمية هو القدرة على تصميم الفكرة وربطها مع غيرها بحيث يحسن المتعلم التفكير فيما يريده، وكيف سيصل اليه. ولكنه بالتاكيد يحتاج بعد ذلك الى مهارات تقييم ما تم، وهل كان ناجحا ام ان هناك حاجة لتغيير استراتيجية مواجهة المشكلة او تعديلها. وعندما يتعلم الاطفال مثل هذه المهارات فان شخصياتهم تتغير بشكل عميق، فيتعلمون الاستمتاع بهذه المهارات، وتتعزز ثقتهم بانفسهم وملكاتهم. هناك جانب آخر مهم لهذه القضية هو كيفية قياس مهارات التفكير العليا لدى الاطفال. وفي هذا السياق يجد ريتشارد ستيجنز وباحثون آخرون ان ما يتم التركيز عليه في عمليات التقييم هو مهارة الحفظ في غالبية الاحوال. وقد قام الباحثون بدراسة تقييم لعمليات التفكير العليا في الرياضيات والعلوم والاجتماعيات واللغة. وتمت متابعة لعمليات التقييم الشفهي والتحريري على السواء. وقد وجد الباحثون انه على الرغم من ان المدرسين المبحوثين قد تلقوا تدريبا فيما يتصل بتعليم مهارات التفكير، الا انهم في اغلب الاحوال لم يتلقوا اي تدريب في مجال قياس مهارات التفكير . بل ان الباحثين وجدوا في دراسة أخرى ان التربويين اجمالا ينقصهم التدريب على قياس مهارات التفكير حتى عندما يكون تدريبهم على مهارات التفكير معقولا من حيث المبدأ. والواقع ان موضوع مهارات التفكير مثلما يقول الباحثون في حاجة الى المزيد من العمل بسبب ان برامج الامتحانات في المستويات القومية ومستوى الولاية وفي المستوى المحلي جميعا تكشف عن ثغ ......
#التلاميذ
#ومهارات
#التفكير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742089