الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رانية مرجية : باقات من الورد والمحبة والاحترام للأديبة السورية- ندى وردا أوراهم
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية في الأول من شباط, أهدتنا السماء الاديبة السورية جميلة القلب والروح والفكر ندى وردا أوراهَم مدرّسة اللغة العربية في سوريا والان هي ممرضة مختصّة بالطب النفسي ومساعدة طبيب بالسويد ومبرمجة كومبيوتر على نطاق المنطقة , وهي سفيرة سلام دولي وغيرها من أمور ندى التي اعتبرها كما يعتبرها الكثيرون أيقونة الادب الجميل الحر والملتزم, بدأت ندى تكتب منذ نعومة اظفارها حبا وعشقا بالأدب بكافة الوانه وأطيافه , وكيف لا وهي ابنة لعائلة مثقفة مؤمنة تعيش الكلمة بحذافيرها . , وتعشق لغة الضاد والتي تتلخص بالتالي الدين عند الله المحبة ودون محبة يبقى الايمان عبارة عن نكتة سمجة وترجمت ندى ايمانها من خلال كتاباتها التي تميزت بالحب والأمل الفرح الحياة والسلام , فلا يمضي يوم دون ان تكتب قصيدة او خاطرة او ومضة او حتى قصة قصيرة دون تكلف أو تعقيد ليس سرا ان كافة من يتابعها عبر صفحة الاتحاد الدولي للمثقفين العرب أجمع أنها تملك قلماً ربانيّاً ولا يختلف اثنان ابدا على ذلك , لأن قلمها ممسوح بالروح القدس أي روح الله إذ تجعل من يقرأها يحلق للسماء السابعة أو ربما التاسعة. ليعانق كل ما بها من نور وجمال وانهار, فقلمها مميز مقدس متوهج بالنور السماوي فما تكتبه يجعلها أميرة الكلمات لا بل ملكتها دون منازع . فقليلون في العالم يملكون قلما كقلمها ,وقليلون الذين يكتبون بحبر القلب والروح بعيدا عن الشهرة والماديات , فندى تتجنب الشهرة و خاصة انها تعتذر عن الكثير من الأعمال و المشاركات لتعيش حياة البساطة والقداسة , مع عائلتها الداعم الاساسي لها وبعملها الذي لا يقل قداسة في العناية بالمرضى كونها ممرضة تفيض بالإنسانية والمحبة التي لا تعرف الا المحبة . فبعيد ميلادها أقول لها كل عام وانت كما انت رائعة كل عام وأنت صوت المحبة والضمير وصوت الله على الارض كل عام وانت ايقونة الادب الهادف الغير متكلف وكل عام وانت سبب بركة وفرح للكثيرين وأولهم أنا . ......
#باقات
#الورد
#والمحبة
#والاحترام
#للأديبة
#السورية-
#وردا
#أوراهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744872
حكمت الحاج : اهتماماً بالورق المسرحيّ وَرَدَّاً للاعتبار إليه..
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج اهتماماً بالورق المسرحيّ وَرَدَّاً للاعتبار إليه.. (في ذكرى قاسم مطرود العطرة)..في مطلع الستينات من القرن العشرين، قرر العالم كله الاحتفال بالمسرح في يوم خاص به أسوة بباقي الأعياد. ومنذ ذلك الحين يحتفل المسرحيون في السابع والعشرين من شهر مارس آذار من كل عام وفي كل أرجاء المعمورة بهذه المناسبة.ونحن في العراق لسنا استثناءاً من هذا التقليد الذي أصبح راسخا، عاما بعد عام، انطلاقا من أول كلمة ألقاها الكاتب الفرنسي جان كوكتو في باريس عام 1962.لست أدري كيف سيتم الاحتفال عراقيا هذه السنة ومن سيلقي كلمة المسرح العراقي هذا العام بهذه المناسبة؟ ولست أدري أيضاً ماذا ستتضمن ولمن ستتوجه وبماذا ستوصي. كل ما أدريه بيقين هو إن المسرح العراقي العريق والعتيد ناضل ويناضل بشرف من أجل أن تبقى شعلة الفن الرابع متقدةً على الدوام وناشرةً نورها الوضّاء رغم كل ما قدْ مَرّ ويَمُرّ به العراق في السنوات الأخيرة.إن هذا اليوم العالمي للمسرح لهوَ مناسبة مهمة لكي نفكر في المسرح العراقي اليوم خارج نطاق أعراف المناسبة وتقاليد الاحتفال، وبعيدا عن الرغبة في مجاراة الآخرين في احتفالاتهم أو في تعداد مناقبهم، فنحن لنا مسرحنا وهم لهم مسارحهم.سنلتقي معهم في المناسبة ولكن سنفترق عنهم في الهموم.سنستذكر في هذا اليوم تاريخ مسرحنا العراقي و(التأرخة) لمسرحنا العراقي.وبين التاريخ والتأريخ، بهمزة وبدونها، بون شاسع.فهل صحيح إن لدينا تاريخا موثقا موثوقا للمسرح العراقي منذ نشأته وإلى الآن؟هل لدينا تأريخ بالنصوص المسرحية المكتوبة في العراق؟هل لدينا تأريخ بالعروض المسرحية المقدمة على مختلف مسارح العراق؟يجب أن نلحّ في هذا.بل يجب أن نلحّ في استذكارنا لموضوع التصدي لكتابة تاريخ دقيق وعلمي وموثق لمسرحنا العراقي، نصاً وإخراجا وتمثيلا وأزياء وديكورات ومؤثرات وإنارة و.. و.. الخ..يجب توثيق الذاكرة المسرحية العراقية وتسجيلها وتبويبها،فهي الأساس للفاعلية الفنية في الحاضر،وهي الأساس لولوج المستقبل.فهل لدينا ذاكرة مسرحية حقيقية لا تأبه بالنسيان؟وهل نحن جميعا مدعوون إلى لملمة أشلاء ذاكرةٍ بعثرها الزمان وعبثت بها صروف الدهر وتقلبات الأيام؟لنترك الذاكرة ولنتقدم "هنا والآن"، ولنتساءل، ونحن في مناسبة اليوم العالمي للمسرح، عن العراق المسرحي، وكيف تجلى دائماً بعظمةٍ، في فكر وعمل رواده وصانعيه ودارسيه ومدرسيه وتلاميذه ومريديه ومحبيه وجمهوره العجيب العظيم الذي ظل وفياً لخشبات المسارح رغم كل ما، وكل مَنْ.أين هم الآن؟وهل كل واحد ما زال في موقعه يؤدي ما عليه إيمانا منه بقيمة الفن العليا وبسمو الفكر الإنساني الناشد الحق والخير والجمال والعدل والسلام؟لنكن أيضاً مبتهجين هنا والآن بهذا اليوم العالمي للمسرح عراقياً، ونقول بضرورة ردّ الاعتبار وردّ الاحترام للأدب المسرحي، سواء ذلك المكتوب للقراءة، أم ذاك المكتوب بغرض التقديم المشهدي على الخشبة.فبدون هذا (الورق) لا وجود لمسرح حقيقي للنظر أو للمشاهدة.المؤلفون المسرحيون أو كتاب (الورق المسرحي) قليلون. ليس في العراق فحسب. هم في كل مكان قليلون. لكننا في العراق كدنا أن نصل إلى مرحلة الشّحّة وانعدام وجود أدب مسرحي مطبوع ومنشور.لا مسرح لديك على الورق؟ إذن لا مسرح لديك على الخشبة.هذه معادلة عراقية في الأقل، ويجب علينا جميعا القبول بها.يجب اعتماد استراتيجيات ناجعة لتشجيع المؤلف المسرحي مثل المسابقات والمنافسات وشراء النصوص المسرحية من قبل مسرح الدولة ومسارح القطاع الخاص والمبادرة إلى تبني ط ......
#اهتماماً
#بالورق
#المسرحيّ
َرَدَّاً
#للاعتبار
#إليه..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764351