كمال الرواغ : الأسير الفلسطيني المناضل.. كريم يونس.. يبعث برسالة الى الجزائر وإعلامها الوطني الحر
#الحوار_المتمدن
#كمال_الرواغ من خلف القضبان في السجون الصهيونية التي قضى بها 38عامٱ-;-ومازال.. يقارع السجن والسجان .بقلم / كمال الرواغأمين عام الشبكة العربية للثقافة والرأي والإعلام* نص رسالة عميد الاسرى كريم يونس.......تحية،،،،وبعدنحن لا نشكر الجزائر، لا نشكر إعلام الجزائربالعادة الشكر للغرباء، والجزائر منا ونحن من الجزائر.محظوظون بشعبنا الجزائري.محظوظون بظل الرجال العالي الذي يفيء شمسنا الحارقة في معتقلات الاحتلال الاسرائيلي.ممتنون للمحن ولليلنا الطويل الذي ماشانا فيه أسود. أخوكم عضو اللجنة المركزية لحركة فتحعميد الأسرى القابع في معتقلات الاحتلال الاسرائيلي منذ 38 عاماكريم يونس ............من هو الأسير المناضل (كريم يونس)بحسب تقرير لنادي الأسير الفلسطيني..دخل عميد الأسرى الفلسطينيين، كريم يونس، من سكان قرية عارة بالمثلث الـ38 عاما في السجون الإسرائيلية، وهو أقدم أسير فلسطيني في سجون الاحتلال وفي العالم.ووفق تقرير أصدره نادي الأسير الفلسطيني "اعتقل كريم يونس في 1983 وحكم عليه بالسجن المؤبد الذي حدد فيما بعد بـ40 عاما، وقد كان يفترض أن يتم الإفراج عنه خلال الدفعة الرابعة وفق التفاهمات التي أبرمها الرئيس الفلسطيني مع حكومة إسرائيل والتي تقضي بالإفراج عن كافة الأسرى القدامى المعتقلين قبل اتفاقيات أوسلو، ولكن حكومة الاحتلال تنصلت من الإفراج عن الدفعة الرابعة والتي كانت تتضمن 30 أسيرا منهم 14 أسيرا من الداخل الفلسطيني وهم الأقدم في السجون".كريم يونس يعتبر رمزا لنضال الحركة الأسيرة في السجون والذي رفض أي ابتزاز أو مساومة أو أي عملية تمييز وفصل بين الأسرى من الداخل أو بقية الأسرى في الضفة وغزة والقدس، مؤكدا أنهم مناضلون فلسطينيون ناضلوا وضحوا من أجل فلسطين وحريتها. ومن أبرز مواقفه خلال محاولة إسرائيل فرض الضغوطات السياسية والابتزاز على القيادة الفلسطينية في فترة تعليق الإفراج عن الدفعة الرابعة ومطالبة إسرائيل من القيادة الفلسطينية الاعتراف بيهودية دولة إسرائيل وبشرعية المستوطنات وغيرها من المواقف المرفوضة فلسطينيا، قال كريم يونس إنه مستعد لقضاء مائة عام أخرى في السجون، ويرفض استخدامه كوسيلة ضغط سياسي على القيادة الفلسطينية على حساب الحقوق الأساسية والثابتة والمشروعة للشعب الفلسطيني" ولد كريم في 24.12.1956 لأسرة فلسطينية تنتمي للوطن وتعشق الأرض والقضية، ودرس المرحلة الابتدائية والإعدادية ثم انتقل للناصرة ليحقق النجاح في الثانوية العامة، وخلال دراسته في جامعة بن غوريون كان اعتقاله وتنقل بين السجون مكرسا شخصيته النضالية والوطنية، فرفض الخضوع لابتزاز ومساومات إدارة السجون والمخابرات لعزله عن الحركة الوطنية الأسيرة في السجون. ويعتبر كريم من أبرز قيادات الحركة الأسيرة ورموزها وقد كان ممثل الأسرى في أكثر من معتقل، وعبر عن انتمائه وحبه لقضيته في كل المواقف، وكان مناضلا من الطراز الأول يرفض الاستكانة والاستسلام رغم أنه هادئ الطبع وفي الصراع مع إدارة السجن يتفانى في النضال والجهد والعمل من أجل حقوق الأسرى، ويمتلك الكثير من الوعي والخبرة والثقافة التي كرسها في خدمة الحركة الأسيرة وتطوير أوضاعها وقدراتها الوطنية والنضالية والتنظيمية والاعتقالية".وذكر نادي الأسير أن "الأسير كان في الموقع القيادي الأول في جميع المعارك التي سطرتها الحركة الأسيرة في كافة المراحل في صراعها المرير مع إدارة السجون، ورغم تعرضه للعقاب والعزل والنفي من سجن لآخر لم يكن يتأخر عن المشاركة في إدارة دفة الصراع دفاعا ......
#الأسير
#الفلسطيني
#المناضل..
#كريم
#يونس..
#يبعث
#برسالة
#الجزائر
#وإعلامها
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680768
#الحوار_المتمدن
#كمال_الرواغ من خلف القضبان في السجون الصهيونية التي قضى بها 38عامٱ-;-ومازال.. يقارع السجن والسجان .بقلم / كمال الرواغأمين عام الشبكة العربية للثقافة والرأي والإعلام* نص رسالة عميد الاسرى كريم يونس.......تحية،،،،وبعدنحن لا نشكر الجزائر، لا نشكر إعلام الجزائربالعادة الشكر للغرباء، والجزائر منا ونحن من الجزائر.محظوظون بشعبنا الجزائري.محظوظون بظل الرجال العالي الذي يفيء شمسنا الحارقة في معتقلات الاحتلال الاسرائيلي.ممتنون للمحن ولليلنا الطويل الذي ماشانا فيه أسود. أخوكم عضو اللجنة المركزية لحركة فتحعميد الأسرى القابع في معتقلات الاحتلال الاسرائيلي منذ 38 عاماكريم يونس ............من هو الأسير المناضل (كريم يونس)بحسب تقرير لنادي الأسير الفلسطيني..دخل عميد الأسرى الفلسطينيين، كريم يونس، من سكان قرية عارة بالمثلث الـ38 عاما في السجون الإسرائيلية، وهو أقدم أسير فلسطيني في سجون الاحتلال وفي العالم.ووفق تقرير أصدره نادي الأسير الفلسطيني "اعتقل كريم يونس في 1983 وحكم عليه بالسجن المؤبد الذي حدد فيما بعد بـ40 عاما، وقد كان يفترض أن يتم الإفراج عنه خلال الدفعة الرابعة وفق التفاهمات التي أبرمها الرئيس الفلسطيني مع حكومة إسرائيل والتي تقضي بالإفراج عن كافة الأسرى القدامى المعتقلين قبل اتفاقيات أوسلو، ولكن حكومة الاحتلال تنصلت من الإفراج عن الدفعة الرابعة والتي كانت تتضمن 30 أسيرا منهم 14 أسيرا من الداخل الفلسطيني وهم الأقدم في السجون".كريم يونس يعتبر رمزا لنضال الحركة الأسيرة في السجون والذي رفض أي ابتزاز أو مساومة أو أي عملية تمييز وفصل بين الأسرى من الداخل أو بقية الأسرى في الضفة وغزة والقدس، مؤكدا أنهم مناضلون فلسطينيون ناضلوا وضحوا من أجل فلسطين وحريتها. ومن أبرز مواقفه خلال محاولة إسرائيل فرض الضغوطات السياسية والابتزاز على القيادة الفلسطينية في فترة تعليق الإفراج عن الدفعة الرابعة ومطالبة إسرائيل من القيادة الفلسطينية الاعتراف بيهودية دولة إسرائيل وبشرعية المستوطنات وغيرها من المواقف المرفوضة فلسطينيا، قال كريم يونس إنه مستعد لقضاء مائة عام أخرى في السجون، ويرفض استخدامه كوسيلة ضغط سياسي على القيادة الفلسطينية على حساب الحقوق الأساسية والثابتة والمشروعة للشعب الفلسطيني" ولد كريم في 24.12.1956 لأسرة فلسطينية تنتمي للوطن وتعشق الأرض والقضية، ودرس المرحلة الابتدائية والإعدادية ثم انتقل للناصرة ليحقق النجاح في الثانوية العامة، وخلال دراسته في جامعة بن غوريون كان اعتقاله وتنقل بين السجون مكرسا شخصيته النضالية والوطنية، فرفض الخضوع لابتزاز ومساومات إدارة السجون والمخابرات لعزله عن الحركة الوطنية الأسيرة في السجون. ويعتبر كريم من أبرز قيادات الحركة الأسيرة ورموزها وقد كان ممثل الأسرى في أكثر من معتقل، وعبر عن انتمائه وحبه لقضيته في كل المواقف، وكان مناضلا من الطراز الأول يرفض الاستكانة والاستسلام رغم أنه هادئ الطبع وفي الصراع مع إدارة السجن يتفانى في النضال والجهد والعمل من أجل حقوق الأسرى، ويمتلك الكثير من الوعي والخبرة والثقافة التي كرسها في خدمة الحركة الأسيرة وتطوير أوضاعها وقدراتها الوطنية والنضالية والتنظيمية والاعتقالية".وذكر نادي الأسير أن "الأسير كان في الموقع القيادي الأول في جميع المعارك التي سطرتها الحركة الأسيرة في كافة المراحل في صراعها المرير مع إدارة السجون، ورغم تعرضه للعقاب والعزل والنفي من سجن لآخر لم يكن يتأخر عن المشاركة في إدارة دفة الصراع دفاعا ......
#الأسير
#الفلسطيني
#المناضل..
#كريم
#يونس..
#يبعث
#برسالة
#الجزائر
#وإعلامها
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680768
الحوار المتمدن
كمال الرواغ - الأسير الفلسطيني المناضل.. كريم يونس.. يبعث برسالة الى الجزائر وإعلامها الوطني الحر
ابراهيم مطر : الجزائر وإعلامها وصحافتها منبر للحرية والأحرار
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_مطر (الملاحق المختصة بالأسرى الفلسطينين و التى تنشر بالصحف الجزائرية تستنهض أحزاب ومنظمات دولية تدعم تدويل ملف الأسرى الفلسطينيين)أكد أ.إبراهيم مطر مدير قسم الإعلام الالكتروني والمرئي بمفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بحركة فتحبان دعم و تدويل قضية الأسرى في المحافل الدولية، ياتى عبر نقل الرسالة الواضحة وكشف زيف الاحتلال باستخدامه الوسائل القمعية التى يتعرض لها الأسرى داخل سجون الاحتلال من حيث الكم والنوع في عملية الاعتقال وآلية تعرض الأسرى لانتهاكات من قبل مصلحة السجون والقضاء الغير عادل الذى يمارس بحق الأسرى ويتعرضون له لتحريك الساحات الدولية، ويرجع الفضل الي المؤسس الأول ،لأول ملحق اسبوعي خاص بالأسرى ... فقيد الأمة والإعلام الجزائري الأخ المناضل " عزالدين بوكردوس" المدير العام السابق ليومية الشعب الجزائرية ،وأطلق على ملحق الأسرى مسمى " صوت الأسير" وكان يصدر ضمن صحيفة الشعب الجزائرية ؛ و التى يطلق عليها فى الأوساط الإعلامية الجزائرية" أم الصحافة الجزائرية " وكانت توزع في كل ولايات الجزائر تزامن صدور أول ملحق للأسرى فى الأول من يناير عام 2011 تزامنا مع الذكرى الـ 46 لانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة. ويعتبر عميد الصحافة الجزائرية عمى " بوكردوس " كما يطلق عليه فى أوساط النخب الإعلامية الجزائرية، وهو من أسس للإعلام الجزائري الداعم للأسرى ومنها انطلقت التجربة إلى اغلب الصحف فى الجزائر مع الإشارة ان القضية الفلسطينية بعناوينها المختلفة كانت تحظى دوما وحتى قبل استقلال الجزائر المبارك باهتمام خاص واستثنائي لدى كل شرائح الأمة الجزائرية .. انتقلت التجربة تباعا إلى كل الصحف الجزائرية الأخرى والتى تخصص مساحات واسعة لقضية الأسرى ومعاناتهم وحكايات عائلاتهم مع السجن والسجان.وفي مطلع هذا العام رحل "عمى بوكردوس" وترك لنا نهجا ثابتا وارثا إعلاميا عظيما ومتميزاً ومنظومة إعلامية جزائرية كبيرة لدعم الأسرى الفلسطينيين وقضاياهم العادلة. كان الاعلامى الكبير فقيد الأمة و الصحافة الجزائرية " عزالدين بوكردوس" السباق فى تسليط الضوء على هذا الملف الحساس والمركزي واطلاع الرأي العام العربى والدولى على حجم ما يعانيه أسرانا فى السجون الصهيونية... وثم تكليف الأخ خالد عز الدين مسؤول ملف الأسرى بسفارة فلسطين بهذا الملف من طرف السفير السابق الأخ الأسير المحرر/ محمد الحورانى بالتحضير والتجهيز والتنسيق مع جريدة الشعب ومؤسسات الاسرى المعنية فى فلسطين للعمل على إصدار الملحق والذي بدأ "كملحق" بصفحتين فى جريدة الشعب وبعدها أصبح ملحق "أربع صفحات أسبوعية " وفق رغبه الفقيد المناضل "عمى بوكردوس" وكان يصدر صباح كل يوم خميس ... وكان يصل لكل السفارات والقنصليات المنتشرة في الجزائر ... باعتبار جريدة الشعب جريدة رسمية تعبر عن الموقف الرسمي للدولة ...وكان أول فريق لتحرير الملحق وفق ما جاء على لسان الأخ خالد عزالدين كلا من الأخ الأسير المحرر/عبد الناصر فروانة والأخ الأسير المحرر الاعلامى على سمودى ،والأسير المحرر / د. رأفت حمدونه والأخ الأسير المحرر أمجد النجار .والأخ الكاتب د.هانى العقاد ومجموعة من الشبكة العربية للثقافة والرأي والإعلام ومجموعة أخرى من الإخوة الأسرى المحررين - الى جانب مؤسسات الأسرى فى فلسطين ؛ وزارة الأسرى والمحررين ونادى الأسير الفلسطينى ومفوضيات حركة فتح والفصائل الفلسطينية المختصة بقضايا الاسرى ومن جريدة الشعب اتسعت المساحات والملاحق والتغطيات وتبنتها صحف أخرى كثيرة . لان فلسطين قضية وطنية جزائرية داخلية. فالجزائر مع فلسطين ظالمة او مظلوم ......
#الجزائر
#وإعلامها
#وصحافتها
#منبر
#للحرية
#والأحرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681436
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_مطر (الملاحق المختصة بالأسرى الفلسطينين و التى تنشر بالصحف الجزائرية تستنهض أحزاب ومنظمات دولية تدعم تدويل ملف الأسرى الفلسطينيين)أكد أ.إبراهيم مطر مدير قسم الإعلام الالكتروني والمرئي بمفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بحركة فتحبان دعم و تدويل قضية الأسرى في المحافل الدولية، ياتى عبر نقل الرسالة الواضحة وكشف زيف الاحتلال باستخدامه الوسائل القمعية التى يتعرض لها الأسرى داخل سجون الاحتلال من حيث الكم والنوع في عملية الاعتقال وآلية تعرض الأسرى لانتهاكات من قبل مصلحة السجون والقضاء الغير عادل الذى يمارس بحق الأسرى ويتعرضون له لتحريك الساحات الدولية، ويرجع الفضل الي المؤسس الأول ،لأول ملحق اسبوعي خاص بالأسرى ... فقيد الأمة والإعلام الجزائري الأخ المناضل " عزالدين بوكردوس" المدير العام السابق ليومية الشعب الجزائرية ،وأطلق على ملحق الأسرى مسمى " صوت الأسير" وكان يصدر ضمن صحيفة الشعب الجزائرية ؛ و التى يطلق عليها فى الأوساط الإعلامية الجزائرية" أم الصحافة الجزائرية " وكانت توزع في كل ولايات الجزائر تزامن صدور أول ملحق للأسرى فى الأول من يناير عام 2011 تزامنا مع الذكرى الـ 46 لانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة. ويعتبر عميد الصحافة الجزائرية عمى " بوكردوس " كما يطلق عليه فى أوساط النخب الإعلامية الجزائرية، وهو من أسس للإعلام الجزائري الداعم للأسرى ومنها انطلقت التجربة إلى اغلب الصحف فى الجزائر مع الإشارة ان القضية الفلسطينية بعناوينها المختلفة كانت تحظى دوما وحتى قبل استقلال الجزائر المبارك باهتمام خاص واستثنائي لدى كل شرائح الأمة الجزائرية .. انتقلت التجربة تباعا إلى كل الصحف الجزائرية الأخرى والتى تخصص مساحات واسعة لقضية الأسرى ومعاناتهم وحكايات عائلاتهم مع السجن والسجان.وفي مطلع هذا العام رحل "عمى بوكردوس" وترك لنا نهجا ثابتا وارثا إعلاميا عظيما ومتميزاً ومنظومة إعلامية جزائرية كبيرة لدعم الأسرى الفلسطينيين وقضاياهم العادلة. كان الاعلامى الكبير فقيد الأمة و الصحافة الجزائرية " عزالدين بوكردوس" السباق فى تسليط الضوء على هذا الملف الحساس والمركزي واطلاع الرأي العام العربى والدولى على حجم ما يعانيه أسرانا فى السجون الصهيونية... وثم تكليف الأخ خالد عز الدين مسؤول ملف الأسرى بسفارة فلسطين بهذا الملف من طرف السفير السابق الأخ الأسير المحرر/ محمد الحورانى بالتحضير والتجهيز والتنسيق مع جريدة الشعب ومؤسسات الاسرى المعنية فى فلسطين للعمل على إصدار الملحق والذي بدأ "كملحق" بصفحتين فى جريدة الشعب وبعدها أصبح ملحق "أربع صفحات أسبوعية " وفق رغبه الفقيد المناضل "عمى بوكردوس" وكان يصدر صباح كل يوم خميس ... وكان يصل لكل السفارات والقنصليات المنتشرة في الجزائر ... باعتبار جريدة الشعب جريدة رسمية تعبر عن الموقف الرسمي للدولة ...وكان أول فريق لتحرير الملحق وفق ما جاء على لسان الأخ خالد عزالدين كلا من الأخ الأسير المحرر/عبد الناصر فروانة والأخ الأسير المحرر الاعلامى على سمودى ،والأسير المحرر / د. رأفت حمدونه والأخ الأسير المحرر أمجد النجار .والأخ الكاتب د.هانى العقاد ومجموعة من الشبكة العربية للثقافة والرأي والإعلام ومجموعة أخرى من الإخوة الأسرى المحررين - الى جانب مؤسسات الأسرى فى فلسطين ؛ وزارة الأسرى والمحررين ونادى الأسير الفلسطينى ومفوضيات حركة فتح والفصائل الفلسطينية المختصة بقضايا الاسرى ومن جريدة الشعب اتسعت المساحات والملاحق والتغطيات وتبنتها صحف أخرى كثيرة . لان فلسطين قضية وطنية جزائرية داخلية. فالجزائر مع فلسطين ظالمة او مظلوم ......
#الجزائر
#وإعلامها
#وصحافتها
#منبر
#للحرية
#والأحرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681436
الحوار المتمدن
ابراهيم مطر - الجزائر وإعلامها وصحافتها منبر للحرية والأحرار