الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الحنفي : ممارسة العهر الانتخابي قبل موعد الحملة الانتخابية وأمام أعين السلطات وعلى يد سماسرة الانتخابات ولصالح ذوي الماضي الأسود.....1
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي ما يجري الآن، في الساحة الشعبية، لا يمكن وصفه إلا بحالة العهر الانتخابي، الذي يدوس كل القوانين المنظمة للانتخابات، التي لم يصادق عليها في البرلمان، إلا الذين يوظفون ثرواتهم، التي لا تعد، ولا تحصى، في ممارسة العهر السياسي، عن طريق تحريك من سمتهم وزارة الداخلية ب: (سماسرة الانتخابات)، في رسم صورة للمؤسسات الجماعية، والبرلمانية، حسب نوعية الانتخابات، التي تجري.وفي جميع الأنواع الانتخابية، يتحرك (سماسرة الانتخابات)، أو تجار الضمائر الانتخابية، ويتحول الناس الناخبون، إلى حيوانات، تباع في سوق النخاسة، بأبخس الأثمان. والبائع: هو الحامل لضمير الناخب، والوسيط: هو التاجر في ضمائر الناخبين، يشتري بثمن معين، ويبيع بثمن آخر. والمشتري: هو المرشح ذو الماضي الأسود، الذي لا يعول لا على الانتخابات الحرة، والنزيهة، ولا على البرنامج السياسي / الحزبي، ولا على الإخلاص للشعب، ولا على التضحية من أجل الشعب، بقدر ما يعول على نفسه، وعلى ما توفر لديه من أموال. فحتى التزكية، التي يسلمها له حزب معين، يشتريها من ذلك الحزب، الذي لم يسبق له أن انتمى إليه، لا من قريب، ولا من بعيد. وقد تصل قيمة التزكية، إلى ما يفوق مليار سنتيم، التي تعني: أن الأحزاب التي تبيع التزكيات: فاسدة، وأن من يترشحون باسم تلك الأحزاب: فاسدون، وأن الفساد عم كل جوانب الحياة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية، وأنه لا علاقة لما يجري في الميدان، بالقوانين المعمول بها، وأن الإنسان، مهما كان، لا قيمة له، إلا ما يساويه ضميره في الانتخابات، التي تشكل قنطرة المرور إلى عضوية المؤسسات الجماعية الترابية، أو إلى عضوية البرلمان. والناخب / البضاعة، التي تباع، وتشترى على يد النخاس المجرم، في سوق نخاسة الانتخابات، هي التي تشكل منها قنطرة المرور، التي يمر منها الفاسدون، ذوي الماضي الأسود، كما سمتهم وزارة الداخلية، في الانتخابات.فمن هم ذووا الماضي الأسود؟وما هو هدفهم من الترشيح لانتخابات الجماعات الترابية، أو البرلمانية؟وما هي الغاية التي يحققونها؟ومن هم سماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبين، أو الوسيط بين الناخب، والمرشح، في عملية السمسرة، أو الاتجار في ضمائر الناخبين؟ولماذا يحترف السمسرة في ضمائر الناخبين، أو الاتجار فيها؟وما هي الغاية من ممارسة السمسرة، أو التجارة في ضمائر الناخبين؟ولماذا يبيع الناخب ضميره، أو ضمائر أسرته، أو ضمائر عائلته؟وما ذا نسمي ظاهرة السمسرة، أو التجارة في ضمائر الناخبين؟وما مصير الشعب، ومصير الوطن، بسيادة هذه الظاهرة، كلما كانت هناك انتخابات؟وما العمل، من أجل تجاوز ظاهرة السمسرة، أو الاتجار في الضمائر الانتخابية، التي تفتقد الوعي اللازم بمصير الشعب، وما يؤول إليه الوطن؟وكيف يصير الشعب، إذا تم القضاء على السمسرة، أو الاتجار في ضمائر الناخبين؟وما هي السمعة التي يكون عليها الوطن؟فذوو الماضي الأسود، هم الذين يمتلئ ماضيهم بالممارسات، التي تسيء إلى الشعب المغربي، وإلى أجياله المختلفة، وإلى الوطن، الذي تصير سمعته سيئة، بممارسة الفاسدين، الذين سمتهم وزارة الداخلية، بذوي الماضي الأسود، الذين تمرسوا، ويتمرسون على الفساد، من خلال:1) التمتع بالريع، الذي يصير مصدرا للملايين، إن لم يكن مصدرا للملايير، التي لا تأتيه في شيء، إن لم يوظفها في شراء التزكية، من أي حزب فاسد، أو من أي حزب إداري.وفي شراء ضمائر الناخبين، من أجل الوصول إلى مراكز القرار المحلي، أو الإقليمي ......
#ممارسة
#العهر
#الانتخابي
#موعد
#الحملة
#الانتخابية
#وأمام
#أعين
#السلطات
#وعلى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725514
محمد الحنفي : ممارسة العهر الانتخابي قبل موعد الحملة الانتخابية وأمام أعين السلطات وعلى يد سماسرة الانتخابات ولصالح ذوي الماضي الأسود.....2
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي والسماسرة، هم الذين يحترفون السمسرة في ضمائر الناخبين، أو يحترفون التجارة فيها؛ لأنهم لا يتقنون إلا حرفة السمسرة، أو التجارة في ضمائر الناخبين.والناخبون، الذين تعودوا على بيع ضمائرهم، يعرضون ضمائرهم للبيع، كما تعرض البضائع الأخرى على الرصيف، والتجار السماسرة، يتحولون، آناء الليل، وأطراف النهار، من أجل شراء المزيد منها، والاحتفاظ به، وبيعه للمرشحين للانتخابات، كل حسب حاجته منها، الأمر الذي لا يخفى القيام به، على السلطات المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، ولكنها لا تفعل شيئا، من أجل منعه، الشيء الذي يترتب عنه أن:1) من يبيع ضميره، في أي انتخابات، مجرم في حق الشعب.2) من يسمسر، أو يتاجر في تلك الضمائر، مجرم في حق الشعب.3) من يشتري تلك الضمائر، من المرشحين، مجرم في حق الشعب.4) من بيده السلطة المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، عندما يعلم بذلك، ولا يقوم بالواجب، مجرم في حق الشعب.ولكل مجرم في حق الشعب المغربي، مكانه الطبيعي، في مزبلة التاريخ.وغاية السماسرة، أو تجار ضمائر الناخبات، والناخبين، هي إفساد الشعب المغربي؛ لأن كل سماسرة الانتخابات، أو تجار ضمائر الناخبات، والناخبين، هم من عملاء السلطات المخزنية، في مستوياتها المختلفة، ويقومون بعملية السمسرة، أو التجارة في ضمائر الناخبات، والناخبين، بإذن من السلطات المخزنية، أو من المؤسسة المخزنية مباشرة، خاصة، وأن هؤلاء السماسرة، أو تجار بيع الضمائر الانتخابية، يطمئنون على أنفسهم، من جهة المؤسسة المخزنية، أو من جهة السلطات، في مستوياتها المختلفة، خاصة، وأنه ليس من امتناع الشعب المغربي، عن ممارسة الفساد الانتخابي، الذي يخدم، بالدرجة الأولى، مصلحة المؤسسة المخزنية، أو مصلحة السلطات المخزنية المختلفة، قبل خدمة مصلحة المرشحين في الانتخابات، التي تعبر، بالملموس، عن فساد الشعب المغربي.والناخب، عندما يبيع ضميره، أو ضمائر أسرته، أو ضمائر عائلته، يعرف جيدا، أنه يبيع مستقبله، ومستقبل أفراد أسرته، وأفراد عائلته، ومستقبل وطنه، لأن من يشتري الضمائر، يصبح مالكا للحق في التصرف في مستقبل الأجيال الصاعدة، وفي مستقبل هذا الوطن؛ لأنه عندما يصل إلى مراكز القرار السياسي، فإنه لا يبالي إلا بما يستفيده هو، من امتيازات النهب، وبما ينهبه من ثروات الجماعات الترابية، في مستوياتها المختلفة: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، وتزداد مضاعفته للنهب، إذا كان من الأغلبية الحاكمة: رئيسا للوزراء، أو وزيرا، أو كاتبا للدولة، في حكومة الأغلبية البرلمانية.وظاهرة التجارة، في ضمائر الناخبين، لا يمكن تسميتها إلا بظاهرة النخاسة، فكأننا لا زلنا نعيش في عصر العبودية، التي يقاد فيها الإماء، والعبيد، من أجل بيعهم في سوق النخاسة، ليصيروا بذلك مملوكين، تحت رحمة من اشتراهم كإماء، يتسرى بهن، وعبيد يخدمونه. وله أن يفعل بهم ما يشاء، سواء كانوا إماء، أو عبيدا، ولا يحق لهم أن يقولوا لسيدهم:لماذا فعلت بنا كذا، وكذا؟ولذا لم تفعل بنا كذا، وكذا؟لأن من اشتراهم، يشتري في نفس الوقت، حق التصرف بهم، إما بتمتيعهم بمختلف ملذات الحياة الدنيا، أو تعذيبهم حتى الموت، أو إعادة بيعهم في سوق النخاسة، إذا لم يعودوا صالحين له، في هذه الحياة، التي يعيشها من اشتراهم، أو يعمل على تحريرهم، إذا قدموا له خدمات، لم يسبق له أن تلقاها من عبيده السابقين.والفرق بين ظاهرة بيع ضمائر الناخبين، وبين العبيد، أن الناخبين يبيعون برضاهم، أعز ما يملكون، بأبخس الأثمان.أما ا ......
#ممارسة
#العهر
#الانتخابي
#موعد
#الحملة
#الانتخابية
#وأمام
#أعين
#السلطات
#وعلى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725655