الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبداللطيف الحسيني : لطيفة لبصير والاحتفاء بالمكان.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني المسرودُ يُعطي قيمة للقارىء المتابع ليتقرّى مجملَ ما كتبته ( لطيفة لبصير- من المغرب ) التي عرفتُ نصّها في " كيكا " ومِنْ ثَمَّ في "دروب " أقصدُ نصّها :( أريدُ أنْ أُحبّ هذا المساء ) الذي لازمني طويلا و تالياً لأبحثَ عن مجمل نصوصها التي أرفدتني بها لطيفة رقميّا لأكتشفَ من جديد عالمَها العميق – و للصدق : أيّ نصّ حيّ بحاجةٍ إلى مناخاتٍ كشفيّة لا تنتهي .منذ زمن ٍ لم أقرأْ نصّا يحتفي ب( جماليات المكان ) مثلَ احتفاء نصّ لطيفة هذا ففي كلّ زاويةٍ من : ( أريدُ أنْ أحبّ هذا المساء ) احتفاءٌ طاغ ٍ لجمال ناطق للمكان وفيه سواء الأليف منه أو المجازي مندفعا وراءَ النصّ الذي يخبئ نصوصاً ضمنَه من هنا وجدتُ ( قصصا داخلَ قصّة ) في نصّها هذا الذي ذكّرني – على سبيل الذكر فحسب – بعوالم "بورخيس " فالاستدعاءُ والتحويل " يخلقُ نصّا مرناً كهذا و لأجل ما ذُكروما لم يذكرْ - في هذه المتابعة - وضعتُ نصّها أمامَ مترجم يشتغلُ على نصوص عربيّة مبدعة ليترجمَها إلى الكرديّة وليطلعَ عليها القرّاءُ الكردُ المنتشرون في فيافي الأرض .ما أريدُ قولَه تحديدا أنّ المترجم ( وهوشاعرُ كرديُّ معروف ) أفادني قائِلا بعدَ ترجمته للنصّ : المسرودُ : " لغةً وحكايةً وعوالمَ غريبة ً" يخترقُ اللغة الواحدة ليُترجمَ إلى مختلف اللغات دونَ أنْ يفقد النصّ جمالَه أو جمالياتِه .هذه هديّة منّا للكاتبة لطيفة لبصير متمنيّاً أنْ نناقش – بالتفاصيل - هذا النصّ ومتمنيّا من التحرير الإبقاء على هذه المتابعة لتكونَ لها الصدارة – لأيّام - لإبداء الآراء حولَها لأني لم أشأْ أنْ أكتبَ كثيرا عن نصّها تاركاً المجالَ رحبا لقول ما ينبغي قولُه – ليقيني أنّ ثمّة مناخاتٍ أُخرى للنصّ غير التي قلتُها . ......
#لطيفة
#لبصير
#والاحتفاء
#بالمكان.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714050
عبداللطيف الحسيني : لطيفة لبصير.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني الإبداع والربيع العربيهناك سؤال يطرح دوما تفرضه الظروف ألا وهو، هل ألهم الربيع العربي الإبداع أم العكس؟ وهل كان الإبداع مستبقا، حالما للواقع، أم أن الواقع السياسي هو الذي مهد لهذا الحراك الثقافي، بشكل يمهد لسؤال آخر: من يسبق هل السيف أم القلم؟لا شك أن الثورة العربية أعادت قصيدة “إرادة الحياة” لأبي القاسم الشابي إلى الواقع، فمنذ زمن قديم كتب الشاعر التونسي هذه القصيدة التي حققت نصيبها في التلقي وفي الغناء أيضا، لكنها عادت لتأخذ وضعا آخر ولتكون علامة من علامات الانتفاضة والثورة.ووفق هذا الحدث، فإن الإبداع يمكن أن يكون حالما في فترة زمنية معينة ويفترض واقعا آخر ليس بالمعنى الآلي للعلاقة، ولكن يمكن للإبداع أن يتخيل الواقع القادم، أو يسخر منه، ومن الطبيعي جدا أن يسفر الإبداع العربي عن أعمال إبداعية مختلفة تتنوع بين الكتابة والرسم والسينما إلى غيرها من الإبداعات.ففي تونس كتب الروائي كمال الرياحي روايته “الغوريلا”، كما كتبت الأديبة آمال مختار روايتها “دخان القصر”، ثم ظهرت صحيفة تونسية بعد سقوط النظام، اسمها “القطوس” أي بمعنى القط في تونس. وهي صحيفة ساخرة بعد سقوط النظام.وفي مصر نلاحظ ظهور العديد من الإبداعات مثل الشريط الوثائقي “الطيب والشرس والسياسي” إضافة إلى بروز أغاني الثورة وصوت الشارع العربي الذي أصبح بطلا أساسيا في الربيع العربي، وبرز شعراء مثل الشاعر هشام الجخ الذي كان يلقي القصائد في الساحة.إن الربيع العربي بقدر ما أبرز أصواتا خاصة، فقد جاء أيضا سلبيا على العديد من النساء بتراجع العديد من القيم الإنسانية وظهر ما يسمى بجهاد النكاح، إضافة إلى أن الشارع العربي عرف العديد من الاغتصابات وهو بالنسبة إلي قهر جديد للأنوثة وقهر للمرأة، وعودة للقهقرى، لعصر الحريم.لطيفة لبصير(باحثة وأستاذة جامعية مغربية) ......
#لطيفة
#لبصير.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715307