الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يزيد عاشور : السريان
#الحوار_المتمدن
#يزيد_عاشور الآشوريون/السريان/الكلدان (بالسريانيَّة: &#1808-;-&#1836-;-&#1816-;-&#1834-;-&#776-;-&#1821-;-&#1808-;- آشورايي؛ &#1827-;-&#1816-;-&#1834-;-&#776-;-&#1821-;-&#1808-;- سُريويي) هي مجموعة عرقية دينية ساميّة مسيحية تسكن في شمال ما بين النهرين في العراق وسوريا وتركيا وإيران، كما توجد أعداد أخرى في المهجر في الولايات المتحدة ودول أوروبا وخاصةً بالسويد وألمانيا. ينتمي أفراد هذه المجموعة العرقية إلى كنائس مسيحية سريانية متعددة ككنيسة السريان الأرثوذكس والكاثوليك والكنيسة الكلدانية وكنيسة المشرق. كما يتميزون بلغتهم الأم السريانية وهي لغة سامية شمالية شرقية نشأت كإحدى لهجات الآرامية في مدينة الرها.المناطق القبلية التي تشكل الوطن الآشوري هي أجزاء من شمال العراق الحالي (سهل نينوى ومحافظة دهوك)، وجنوب شرق تركيا (هكاري وطور عبدين)، وشمال غرب إيران (أرومية) ومؤخراً شمال شرق سوريا (محافظة الحسكة). وهاجرت الغالبية إلى مناطق أخرى من العالم، بما في ذلك أمريكا الشمالية وبلاد الشام وأستراليا وأوروبا وروسيا والقوقاز خلال القرن الماضي. نشأت الهجرة بسبب أحداث مثل مذابح ديار بكر والإبادة الجماعية الآشورية (بالتزامن مع الإبادة الجماعية للأرمن واليونانين) خلال الحرب العالمية الأولىينحدر الآشوريون/الكلدان/السريان من عدة حضارات قديمة في الشرق الأوسط أهمها الآشورية والآرامية، وهي واحدة من أقدم الحضارات في العالم، ويعود تاريخها إلى 2500 قبل الميلاد في بلاد ما بين النهرين القديمة. كما يعتبرون من أقدم الشعوب التي اعتنقت المسيحية وذلك ابتداءً من القرن الأول الميلادي، فساهموا في تطور هذه الديانة لاهوتياً ونشرها في مناطق آسيا الوسطى والهند والصين. وعملت الانقسامات الكنسية التي حلت بهم على انفصالهم إلى شرقيين (آشوريون وكلدان) وغربيين (سريان) كما حدثت اختلافات لغوية بين السريانية الخاصة بالمشارقة وتلك الغربية. كما ساهموا في ازدهار الحضارة العربية الإسلامية في بلاد المشرق وخاصةً في عهد الدولة الأموية والعباسية. غير أن المجازر التي حلت بهم ابتداءً بتيمورلنك في القرن الرابع عشر مروراً ببدر خان بداية القرن التاسع عشر أدت إلى تناقص أعدادهم كما تقلص عددهم بأكثر من النصف بسبب المذابح الآشورية عشية الحرب العالمية الأولى.معنى كلمة السريانيةأطلقت كلمة السريانية على كلٍ من السوريين الشرقيين (أو النسطوريين) واليعقوبيين السوريين. فعلى عكس ما يعتقد الكثيرون، لا يطلق مصطلح المسيحيين السوريين على سكان أرض سوريا، بل إلى المسيحيين الذين يتكلمون السريانية وهم اليعقوبين من بلاد ما بين النهرين وتركيا بالإضافة الى النسطوريين من سكان بلاد النهرين وإيران في لبنان والكلدان وغيرهم.اللغةما يجعل السريان مميزين هو لغتهم التي تحمل مكانةً دينيةً كبيرةً. إذ كُتب الكتاب المقدس باللغة الآرامية، وهو ما يدل على الوجود الحقيقي للسريان في الشرق الأوسط. كما تحدث يسوع المسيح اللغة الآرامية، التي كانت تمثل العبرية المنطوقة في ذلك الوقت. ومع تبني منطقة الشرق الأوسط للمسيحية، أصبحت اللهجة الآرامية تعرف باسم “السريانية” وأصبحت اللغة المكتوبة القياسية في جميع أنحاء المنطقةواشتهر السريان بمدارسهم التي أسسوها في الأديرة والكنائس في القرى والمدن التي استوطنوها، فكان لهم فيما بين النهرين نحو خمسين مدرسة، ُتعلم فيها العلوم السريانية واليونانية، ولهذه المدارس مكتبات خاصة بها في الأديرة السريانية تحوي أشهر الكتب المترجمة في العلم والأدب والفلسفة والطب، ككتب أرسطو وأفلاطون وجالينوس وأبقراط، فكان للسريان أثر بارز في نقل الثقا ......
#السريان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683381
منسى موريس : المسيحيون السريان وحضارتهم المنسية
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس التاريخ هو المعلم الأكبر للبشرية لأنه يمثل خبرة الإنسان في هذا الوجود فهو يحتوى على النماذج الناجحة أو الفاشلة ومن الذكاء والواجب أن يقرأ المرء التاريخ بهدف إكتساب الخبرات السابقة لأن التاريخ ليس مجرد أحداث مرت ولايمكنها أن تعود مرة أخرى لكن التاريخ يمكن أن يعود و يتكررللأسوأ إذا كررنا نفس أخطاء السابقين ويمكن أن يعود إلى الأفضل أيضاً إذا إستفدنا من كل النماذج التاريخية الناجحة.ومن النماذج التاريخية المشرفة والناجحة وللأسف المنسية أيضاً " الحضارة السريانية " هي بالفعل حضارة ينبغي أن نقف عندها كثيراً لماذا ؟ لأنها حضارة شاملة إهتمت بالإنسان من جميع جوانبه العلمية والروحية والمعرفية فهى يحق لها أن تكون حضارة إنسانية عالمية والمسيحيون السريان كانوا روادها ويجب أن نُسلط الضوء على القليل من جوانب هذه الحضارة العظيمة لأننا نسمع دائماً عن الحضارة العربية ولكن يغيب عن أذهاننا جهود السريان وحضارتهم العريقة.والسريان هم من العنصر الآرامى الذى دخل إلى العراق وبلاد الشام في الألف الثانى قبل الميلاد وبعد إعتناقهم المسيحية في القرن الأول إهتموا بالفكر والأدب والطب والفلسفة والهندسة والموسيقى والفنون والترجمة واللاهوت فكانت حياتهم غنية بالعلوم والمعارف في شتى المجالات ولم يبخلوا على البشرية بهذه المعارف لكن صدروها لغيرهم وكانوا جسور ناقلة للعلم والثقافة « ولولاهم لما عرفت الفلسفة اليونانية وعلومها مبكرة عند العرب ولما ظهرت ظلالها واضحة في الفكر العربى أو في العقل الإسلامي وفيما صدر عنه من إنتاج علمى »(1)« ولقد كان السريان هم حلقة الإتصال بين العلم الإغريقى والإسلام»(2) و«ماقاموا به من الترجمة آلت فائدته إلى العلم عند العرب والفرس ، والذين إشتغلوا بنقل كتب اليونان إلى العربية فيما بين القرنين الثامن والعاشر الميلادى يكادون جميعاً يكونون من السريان»(3)وكانوا أطباء الخلفاء وعلى سبيل المثال عائلة بختيشوع " اى عبد المسيح " فكان «جورجيس بن بختيشوع الجنديسابورى كان طبيباً حاذقاً نبيلاً له تأليف في الطب وخدم الرشيد الخليفة ومن بعده ، وحل محل أبيه بختيشوع عند الخلفاء ونشأ في دولتهم»(4) وترجموا السريان الكتب الطبية إلى العربية والسريانية فنجد " حنين ابن إسحاق" وحده «ترجم إلى السريانية من كتب جالينوس خمسة وتسعين كتاباً وترجم إلى العربية تسعة وثلاثين كتاباً»(5) ولم يكن محصوراً فقط في الإطار الطبي لكنه ترجم كتاب " المجسطى " لبطليموس و ترجم " إقليدس وأرسطو " فكان هذا الرجل موسوعة علمية متنقلة وبرع في الترجمة وكذلك إبنه " إسحق بن حنين" ترجم الكثير من الكتب اليونانية إلى العربية ، ونجد " متى بن يونس" المنطيق الذى تخصص في دراسة المنطق وترجم كتاب الحكمة " لأرسطو " ونجد الكثير من المترجمين أيضاً أمثال " يوحنا بن ماسويه ، قسطا بن لوقا وغيرهم.." ونجد المنطيق والفيلسوف الكبير " يحي بن عدى " «كان رئيس المدرسة الأرسطوطالية في العالم العربى»(6) وله مقالات فلسفية لاهوتية يدافع فيها عن الإيمان المسيحي وقد رد على حجج " الكندى" ضد الثالوث(7) ومن كثرة علمه قال عنه " إبن النديم" «كان أوحد دهره»(8) ونجد أن " يوحنا بن حيلان " كان له الفضل في تعليم " الفارابى "«وقال أبو نصر الفارابى أنه تعلم من يوحنا بن حيلان إلى آخر كتاب البرهان »(9) ونستطيع أن نقول بعد كل هذا لولا مجهودات المسيحيون السريان ماكان وصل العلم والمعرفة إلى العرب والفرس وأما عن الفنون «راجت عند السريان أسواق الفنون الجميلة كالنقش، والحفر، والتصوير، والزخرفة، والتطريز، والهندسة، والموسيقى، وتجويد الخط، فأتقنوها ......
#المسيحيون
#السريان
#وحضارتهم
#المنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702849
يوسف نمير علي : السريان: جذور الهوية و الثقافة
#الحوار_المتمدن
#يوسف_نمير_علي السريان هم أقدم الطوائف المسيحية، كانوا يسمون بالآراميين، نسبة إلى آرام الابن الخامس لسام بن نوح الجد الأعلى لجميع الشعوب السامية، ومصطلح السريان أطلقه المؤرخون اليونانيون على الآراميين، واعتنقوا الديانة المسيحية في القرن الأول والثاني للميلاد. والاراميون هم احد الشعوب السامية موطنهم وسط وشمال سوريا والجزء الشمالي الغربي من (بلاد ما بين النهرين)، وهم شعوب متنقلة واستخدم الأراميون لغتهم الخاصة وهي اللغة الآرامية بلهجاتها المتعددة وقد استطاعت هذه المجموعات ان تؤسس عدة ممالك مستقلة غير موحدة، بين القرنين ( 12-10 ) ق.م. وهذه الممالك هي مملكة (الحضر/ عراق) التي يفصل بينها وبين عاصمة الاشوريين القديمة ( اثور) في قضاء الشرقاط حاليا بضعة كيلومترات ويفصل بينهما الشارع العام بين ( الموصل وبغداد) ، اذ تقع منطقة اثور وقلعة اثور على الجهة الشرقية من الشارع ، ومملكة الحضر على الجهة الغربية منه من الجدير بالملاحظة ان كلمة سرياني في قاموس المطران الموصلي (أوجين منا 1867-1927) تعني: مِلَّة، لغة، أخلاق، آداب (ثقافة، والسريان هم الآراميون في الكتاب المقدس وكل القواميس والتاريخ والآثار على الإطلاق، والسريان بمن فيهم عائلة نبوخذ نصر الآرامية، هم أعداء الآشوريون القدماء حسب الكتاب المقدس، وتاريخياً مدنياً، كنسياً، وطقسياً.يقول الباحث اللبناني (هنري بدروس كيفا) المتخصص في تاريخ السريان :اذا كانت التسمية السريانية تعني الآشوريين وذلك فقط عند اليونان في القرن الخامس ق.م. , فإنها لم تعد صحيحة بعد إستلاء اليونان على الشرق، المؤرخ (فلافيوس جوزيف) في كتابه الشهير عن اليهود كان يستعمل التسمية الآشورية ليعني بها الأمة الآشورية القديمة , وكان يستعمل التسمية السريانية ليقصد بها الآرامية كقوله : كان لسام أحد أبناء نوح خمسة أبناء : آشور وهو الثاني وقد بنى مدينة نينوى وأعطى إسم الآشوريين (أسيريان) لأتباعه الذين كانوا أغنياء وأقوياء جداً … ومن آرام وهو الرابع يتحدر الآراميون الذين يطلق عليهم اليونان إسم سريان ” .ويقول الباحث (موفق نيسكو) بشأن الاختلاف حول اللغة السريانية: ان اللغة السريانية هي اللغة الآرامية، وهما اسمان للغة واحدة مثل ما تقول لغة هنكارية أو مجرية، أثيوبية أو حبشية، وجميع الأدب السرياني شرقي وغربي على الإطلاق مكتوب بلهجة مملكة الرها التي أصبحت منذ القرن الثاني الميلادي هي الفصحى، بالضبط كما أصبحت لهجة قريش العربية هي الفصحى، واللغة السريانية شأنها شأن أي لغة في العالم تضم عدة لهجات، وفيها لهجتان رئيستان، شرقية وغربية، أي شرق وغرب نهر الفرات، والغربية هي لهجة السريان الأرثوذكس والكاثوليك والموارنة، والشرقية هي التي يتكلمها السريان الشرقيونفي كتابه (المسيحيون في حكاري و كوردستان الشمالية) يؤكد المؤلف الفرنسي (ميشيل شفالييه) : إن النساطرة (الآشوريون والكلدان الحاليين الجدد) هم السريان الشرقيون، وأرجو الملاحظة في كتابي عندما أتحدث عن النساطرة– الكلدان، إنني استعين بعبارة السريان الشرقيين عوضاً عن عبارة كلدو– آشوريين، التي غَدت تُستعمل كتسمية شعبية منذ سنة1920م فقط خصوصاً من عصبة الأمم آنذاك، لأن تسمية كهذه أراها تناقض الواقع التاريخي، ولا يمكن استعمالها في البحوث قبل سنة 1914م.حدثت إبادات همجية عنصرية لم تستطع التفرقة بين أشوريين و سريان ولم تأخذ حقها اعلاميا و بانصاف كما حدث مع المذابح الأرمينية في فترة ما قبل وما بعد الحرب العالمية الأولى، حيث قامت الإمبراطورية العثمانية وقوات شبه نظامية من الأكراد بارتكاب إبادة سميت لاحقا بالمذابح الآشورية أ ......
#السريان:
#جذور
#الهوية
#الثقافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752662
علاء اللامي : ج2 السريان والآراميون مقاربة للأصول والعلاقات والتجليات
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي ماذا عن السريان والآراميون؟ ربما يكون كتاب الراهب الموصلي يعقوب الكلداني المطبوع سنة 1900 م، في مطبعة دير الآباء الدومنكيين بالموصل، تحت عنوان "دليل الراغبين في لغة الآراميين" من أوائل الكتب التي تطرقت في العصر الحديث إلى أصول السريان وعلاقتهم بغيرهم. في هذا الكتاب - المكتوب باللغة العربية كمعجم آرامي عربي ولكنه لا يخلو من فقرات ومقتبسات باللغة السريانية دون ترجمة- يكرر الكلداني في مقدمته ما بات في عداد البديهيات في زماننا من أن "جميع البلاد المعروفة بالسريانية سواء كانت شرقية أم غربية كانت معروفة في قديم الزمان بالآرامية، وهذه كانت تسميتها الحقيقية "..."، قد اختلفت آراء العلماء في لفظة سوريا التي منها سُمّيَّ السريان أي اختلاف. فلقد ذهب البعض منهم لا سيما العلماء في أصل لفظة سوريا مشتقة من آثور أو آشور، اشتقها اليونانيون بعد استيلاء ملوك الآثوريين على الديار الشامية/ ص9". وفي عرضه لآراء علماء عصره ومن سبقهم يورد الكلداني رأيا لأحدهم يسميه ابن الصليني / وأغلب الظن أن المقصود مار ديونيسيوس يعقوب بن الصليبي مطران آمد (ديار بكر)1171، والذي يكرر الرأي نفسه في كتاب آخر، يقول فيه "لكنهم (أعني اليونانيين) يسموننا تعييراً لنا عوض السريان يعاقبة، ونحن نردهم قائلين ان اسم السريان الذي سلبتموه عنا ليس عندنا من الأسماء الشريفة لكونه متأتياً من اسم سوروس الذي ملك في انطاكية فدعيت باسمِه سوريا... أما نحن فإننا من بني آرام، وباسمهِ كنا نسمى يوماً آراميين". ولا يبدو أن هذا التأثيل لاسم سوريا من سوروس يعتد به علميا لأسباب عديدة منها أن بعض الباحثين القدماء والمعاصرين يعتبرون قصة سوروس أسطورية، وقد ورد اسمه في "ترجمة سريانية لأسطورة يونانية عنوانها "ديوقليوس الحكيم" موجودة في المتحف البريطاني، وقد ترجم جزءا منها هنري بدروس كيفا الذي يعرف نفسه بالمتخصص في التاريخ الآرامي، وذكر رقمها التوثيقي المتحفي، والبعض الآخر ينفي وجود ملك آرامي بهذا الاسم لأنطاكيا، ولكن كلام الراهب الكلداني يفيدنا - وإنْ بشكل غير مقصود - في إلقاء الضوء على الخلافات التي كان اسم السريان يثيرها مبكرا بين الطوائف المسيحية في المشرق العربي، ويخلص إلى ثلاث خلاصات سأدرجها أدناه بحرفها لأهميتها:-"إن السريان عموماً، شرقيين أم غربيين، لم يكونوا في قديم الزمان يسّمون سرياناً بل آراميين نسبة الى جدّهم آرام بن سام بن نوح". - إن اسم السريان لا يمكن أن يرتقي عهده عندهم الى أكثر من أربعمائة أو خمس مائة سنة قبل التاريخ المسيحي - أرجح أنه يقصد اعتبارا من السنة الميلادية التي كتب فيها كتابه، ع.ل- خلافاً لمن يحاول أن يجعل اسم السريان قديماً أصلا للآراميين.-والخلاصة الأخيرة والتي تهمنا هنا فيقول فيها: "إن اسم السريان لم يدخل على الآراميين الشرقيين أي الكلدان والآثوريين إلا بعد المسيح على يد الرسل الذين تلمذوا هذه الديار، لأنهم كانوا جميعاً من سورية فلسطين، وذلك إذْ كان أجدادنا الأولون المنتصرون - المُتَنَصِرون؟ - شديدي التمسك بالدين المسيحي الحق، أحبوا ان يسموا باسم مبشريهم، فتركوا اسمهم القديم واتخذوا اسم السريان ليمتازوا عن بني جنسهم الآراميين الوثنيين، ولذا اضحت لفظة الآرامي مرادفة للفظة الصابئي والوثني ولفظة السرياني مرادفة للمسيحي والنصراني الى اليوم/ ص11م.س".إن تعليل إطلاق الاسم بكون الرسل الأولين نشروا رسالة المسيح في مناطق شرق الفرات جاءوا من "سورية فلسطين" - وفي المناسبة فقد سبق لأبي التاريخ هيرودوتس أن استعمل هذه التسمية "سورية فلسطين" ومقلوبها أي "فلسطين سورية" في تاريخه الشهير في ا ......
#السريان
#والآراميون
#مقاربة
#للأصول
#والعلاقات
#والتجليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767165