حسين عجيب : الكتاب الرابع _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ....الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1 ...البديل الثالث البديل الثالث النمطي ، تقبل الخسارة والحياة الحقيقية ، كما تحدث بالفعل ، وليس فقط كما نرغب أن تكون عليه... البديل الثالث السلبي وقواعد قرار من الدرجة الدنيا مترادفان ، أو تسميتان لفكرة وخبرة واحدة1توجد وضعيات عديدة في الحياة بدون بديل ثالث ، سلبي أم إيجابي .هكذا أسلافنا جميعا ، وما نزال نعتبر بعض الثنائيات من حقائق الحياة والوجود الثابتة .ربما ينجح الأحفاد بتكوين البديل الثالث ، كعتبة _ مشتركة للإنسان وللمجتمعات القادمة .أو كقواعد قرار من الدرجة العليا ، وتكون متاحة للشخص متوسط درجة الحساسية والذكاء !....اللذة بطبيعتها مزدوجة ، طعم وأثر .جانبان منفصلان ، ومستقلان ، مع أنهما مشتركان مثل وجهي العملة الواحدة ، يتعذر اختزالها أو دمجها ، لا طعم بدون أثر والعكس صحيح أيضا .مع ذلك يتعذر تكوين بديل ثالث بين جانبي اللذة .أنواع اللذة عديدة ومتنوعة ، وانصح بقراءة كتاب " الانسان لأجل ذاته " لأريك فروم ، فهو يناقش بشكل منطقي وواضح أنواع اللذة ، وبصورة موضوعية وشاملة كما أتذكر .والمفارقة... مع كتاب " الفكر العلمي الجديد " ل غاستون باشلار ، المقابل لكتاب فروم ، بنفس الفترة الزمنية ، أحدهما مرجعه ليبرالي والثاني يساري ، وأعتقد أنهما توأمان شقيان ، بالفعل .....التدخين عادة جدلية طوال القرون الثلاثة الأخيرة خاصة ، ومع هذا القرن بدأت تخسر أنصارها وأصدقائها الكلاسيكيين ، كالشعراء والموسيقيين والروائيين وغيرهم أيضا .لا يوجد بديل ثالث للتدخين ، مع تعدد المواقف منه :1 _ الفرد غير المدخن .2 _ الفرد المدخن .3 _ حالة التوقف عن التدخين .4 _ الإقلاع والعودة ، بشكل متكرر ، أو بحسب الظروف .ويمكنني أن أضيف الموقف الخامس " التدخين كهواية ، وفعل إرادي في أوقات معينة " ، وهو مصدر الرضا بحياتي الشخصية_ بالتزامن _ مع اكتشاف اتجاه حركة الزمن ، أيضا سرعته ، والجواب على سؤال هايدغر الأهم : ما الذي تقيسه الساعة ؟! .....القانون أيضا لا يقبل البديل الثالث .موقف الانسان ثنائي من القانون ، يحترمه أو لا يحترمه .كل فرد بالغ ، ويفشل باحترام القانون ( قانون الآخر _ ين ) ، ما يزال في طور الادراك فقط ، أو بمرحلة ما دون الوعي .المقصود بالقانون النموذجي ، قانون دولة أو حزب أو دين .والمقصود بعدم احترامه ، الغش أو الكذب والخداع ، وليس النقد الموضوعي .للقانون أهمية نفسية ، وعقلية خاصة جدا ، حيث مستويان للفرد يتناقضان مع القانون الاجتماعي ، النرجسية والموضوعية ، عتبة وسقف للشخصية الفردية الحالية . الفرد النرجسي ، يشعر ويعتقد أن الحق كان معه في الماضي ، وهو معه الآن ، وسوف يكون معه في المستقبل . ( وبالنتيجة الشخصية النرجسية لا تحتمل أي موقف خارج سيطرتها ) .الفرد النرجسي هو ضد المجتمع بطبيعته ، وضد مختلف أشكال التسوية والحلول الوسطى والمتوسطة ، كما أنه يعجز عن فهم فكرة وخبرة الحياد أو الموضوعية .الفرد الموضوعي ، موقفه نقدي بالضرورة تجاه نفسه ، بالتزامن مع المجتمع الذي يعيش فيه .أيضا ، الفرد الموضوعي يقبل التسوية أو الحل الوسط على مضض ( لا يختاره ) .2البديل الثالث السلبي ، ميزة الشخصية الأنانية وعرضها الثابت بالتزامن .تتميز الشخصية الأنانية عن سابقتيها النرجسية والدغمائية ، بالمقدرة الفعلية على إدراك وفهم الواقع الموضوعي بأحداثه ، وحوادثه ، المنفصلة عن وعي الانسان ورغباته .لكنها بالمقابل ، تتخلف عن الشخصية المو ......
#الكتاب
#الرابع
#الباب
#الأول
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676424
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ....الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1 ...البديل الثالث البديل الثالث النمطي ، تقبل الخسارة والحياة الحقيقية ، كما تحدث بالفعل ، وليس فقط كما نرغب أن تكون عليه... البديل الثالث السلبي وقواعد قرار من الدرجة الدنيا مترادفان ، أو تسميتان لفكرة وخبرة واحدة1توجد وضعيات عديدة في الحياة بدون بديل ثالث ، سلبي أم إيجابي .هكذا أسلافنا جميعا ، وما نزال نعتبر بعض الثنائيات من حقائق الحياة والوجود الثابتة .ربما ينجح الأحفاد بتكوين البديل الثالث ، كعتبة _ مشتركة للإنسان وللمجتمعات القادمة .أو كقواعد قرار من الدرجة العليا ، وتكون متاحة للشخص متوسط درجة الحساسية والذكاء !....اللذة بطبيعتها مزدوجة ، طعم وأثر .جانبان منفصلان ، ومستقلان ، مع أنهما مشتركان مثل وجهي العملة الواحدة ، يتعذر اختزالها أو دمجها ، لا طعم بدون أثر والعكس صحيح أيضا .مع ذلك يتعذر تكوين بديل ثالث بين جانبي اللذة .أنواع اللذة عديدة ومتنوعة ، وانصح بقراءة كتاب " الانسان لأجل ذاته " لأريك فروم ، فهو يناقش بشكل منطقي وواضح أنواع اللذة ، وبصورة موضوعية وشاملة كما أتذكر .والمفارقة... مع كتاب " الفكر العلمي الجديد " ل غاستون باشلار ، المقابل لكتاب فروم ، بنفس الفترة الزمنية ، أحدهما مرجعه ليبرالي والثاني يساري ، وأعتقد أنهما توأمان شقيان ، بالفعل .....التدخين عادة جدلية طوال القرون الثلاثة الأخيرة خاصة ، ومع هذا القرن بدأت تخسر أنصارها وأصدقائها الكلاسيكيين ، كالشعراء والموسيقيين والروائيين وغيرهم أيضا .لا يوجد بديل ثالث للتدخين ، مع تعدد المواقف منه :1 _ الفرد غير المدخن .2 _ الفرد المدخن .3 _ حالة التوقف عن التدخين .4 _ الإقلاع والعودة ، بشكل متكرر ، أو بحسب الظروف .ويمكنني أن أضيف الموقف الخامس " التدخين كهواية ، وفعل إرادي في أوقات معينة " ، وهو مصدر الرضا بحياتي الشخصية_ بالتزامن _ مع اكتشاف اتجاه حركة الزمن ، أيضا سرعته ، والجواب على سؤال هايدغر الأهم : ما الذي تقيسه الساعة ؟! .....القانون أيضا لا يقبل البديل الثالث .موقف الانسان ثنائي من القانون ، يحترمه أو لا يحترمه .كل فرد بالغ ، ويفشل باحترام القانون ( قانون الآخر _ ين ) ، ما يزال في طور الادراك فقط ، أو بمرحلة ما دون الوعي .المقصود بالقانون النموذجي ، قانون دولة أو حزب أو دين .والمقصود بعدم احترامه ، الغش أو الكذب والخداع ، وليس النقد الموضوعي .للقانون أهمية نفسية ، وعقلية خاصة جدا ، حيث مستويان للفرد يتناقضان مع القانون الاجتماعي ، النرجسية والموضوعية ، عتبة وسقف للشخصية الفردية الحالية . الفرد النرجسي ، يشعر ويعتقد أن الحق كان معه في الماضي ، وهو معه الآن ، وسوف يكون معه في المستقبل . ( وبالنتيجة الشخصية النرجسية لا تحتمل أي موقف خارج سيطرتها ) .الفرد النرجسي هو ضد المجتمع بطبيعته ، وضد مختلف أشكال التسوية والحلول الوسطى والمتوسطة ، كما أنه يعجز عن فهم فكرة وخبرة الحياد أو الموضوعية .الفرد الموضوعي ، موقفه نقدي بالضرورة تجاه نفسه ، بالتزامن مع المجتمع الذي يعيش فيه .أيضا ، الفرد الموضوعي يقبل التسوية أو الحل الوسط على مضض ( لا يختاره ) .2البديل الثالث السلبي ، ميزة الشخصية الأنانية وعرضها الثابت بالتزامن .تتميز الشخصية الأنانية عن سابقتيها النرجسية والدغمائية ، بالمقدرة الفعلية على إدراك وفهم الواقع الموضوعي بأحداثه ، وحوادثه ، المنفصلة عن وعي الانسان ورغباته .لكنها بالمقابل ، تتخلف عن الشخصية المو ......
#الكتاب
#الرابع
#الباب
#الأول
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676424
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الرابع _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
حسين عجيب : الكتاب الرابع _ الباب 2 مع فصوله الثلاثة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الرابع _ الباب 2 _ البديل الرابع مع فصوله الثلاثةمقدمة غ ضرورية انتهيت قبل قليل من قراءة رواية " مشكلة سبينوزا " للطبيب والمحلل النفسي ايرفين يالوم . وكنت قرأت قبلها روايته الأشهر " عندما بكى نيتشه " ، وأعدت قراءتها أكثر من مرة .بالمختصر ، يدور في رأسي القول المأثور " رزق الهبل على المجانين " .سأعيد قراءة مشكلة سبينوزا ، وأقرأ بالتزامن " علاج شوبنهاور " ....كلمة معجب بالكاتب ورواياته قليلة ، ربما أكتب رأيي النقدي يوما !1ليس البديل الرابع عتبة لفهم البديل الثالث فقط ، بل ضرورة في عالمنا الحالي والقادم أكثر .مشكلة البديل الثالث أنه ثلاثي بطبيعته ، سلبي أو ايجابي أو محايد .السلبي يتمثل بالنكوص إلى مرحلة تطورية سابقة ، على المستوى الفردي أو الاجتماعي . حيث يتعذر البقاء في جدليات ، اضرب أو اهرب والنصر أو القبر... ثنائية القطب بطبيعتها .والايجابي يتمثل بالانتقال فعليا إلى البديل الرابع .بينما البديل الثالث الحيادي " الثالث المرفوع " ، رمزي بطبيعته ، وقراءته تأويلية دائما .البديل الثالث المحايد ، نموذجه المعيار الثلاثي :1 _ جيد 2 _ وسط 3 _ سيء .هو حل مناسب للجدل الكلاسيكي بمختلف أنواعه ، كحل مؤقت وعاجل ، لكنه بسرعة يتحول إلى أيديولوجيا وحذلقة لغوية .كيف نحدد الوسط أو المتوسط أو الحد !بالطبع لا يمكن التحديد المسبق ، المعيار الثلاثي نفسه مشكلة .2البديل الرابع بدلالة القيم الأخلاقية الحالية ، أو المعيار الرابع ، وهو باختصار يتكون من أربع مستويات ( مراحل تطورية ) من الأدنى إلى الأعلى :1 _ الصدق السلبي .نموذجه النميمة والوشاية ، بالإضافة للثرثرة القهرية .2 _ الكذب .وهو معروف منذ أقدم العصور .3 _ الصدق .السعي لتحقيق التجانس ، ثم التطابق بين القول والفعل .4 _ الكذب الإيجابي .التواضع وانكار الفضل .يتمثل البديل الرابع ، بالمهارة العليا " الكذب الإيجابي " ، وهي مهارة فردية ومكتسبة بطبيعتها . من أبرز نماذجها في الثقافة العالمية سبينوزا وتشيخوف .( مات الاثنان بعمر 44 ) 3مثال تطبيقي آخر على البديل الرابع " العلاقة الإنسانية بدلالة الحب " ؟يمكن تصنيف أي علاقة إنسانية ، بصرف النظر عن طبيعتها العاطفية أو الجنسية أو الثقافية وغيرها ، بدلالة أحد المستويات الأربعة أو بينها :1 _ العلاقة بدلالة الحاجة .2 _ العلاقة بدلالة الجاذبية .3 _ العلاقة بدلالة الاحترام .4 _ العلاقة بدلالة الثقة .في المستويين الأول والثاني ، حيث الحب السلبي والتعلق .نموذجه الحدي حب الطعام أو حب المفترس للفريسة .أيضا في العلاقات الإنسانية ، الحب بدلالة الحاجة معروف منذ أقدم العصور ، كما أنه مشترك بين الصغار والكبار ، وبين الأصحاء والمرضى .العلاقات الجنسية ، وبقية العلاقات التي تقودها الغريزة كروابط القرابة ، تمثل قوة الجاذبية .الاحترام ، أو القانون ، ميزة إنسانية خالصة .أيضا الاحترام يقابل البديل الثالث ، لحلقة اضرب أو اهرب .لكن مشكلة الاحترام تتمثل في الوضع الإنساني الدينامي ، والمتغير بطبيعته .الاحترام عتبة الثقة ، حيث ينتهي دوره ووظيفته بالتزامن .الثقة تتعلق بالغد والمستقبل المجهول بطبيعته .الثقة كمشاعر وعاطفة أو كموقف ونمط عيش يتعذر وصفها ، هي تجربة فردية وشخصية بطبيعتها . وأعتقد أنها تختلف ليس بين فرد وآخر فقط ، بل بين المواقف المتباينة ، والمتنوعة للشخص نفسه .العلاقات بدلالة الاحترام ، والثقة أكثر ......
#الكتاب
#الرابع
#الباب
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677361
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الرابع _ الباب 2 _ البديل الرابع مع فصوله الثلاثةمقدمة غ ضرورية انتهيت قبل قليل من قراءة رواية " مشكلة سبينوزا " للطبيب والمحلل النفسي ايرفين يالوم . وكنت قرأت قبلها روايته الأشهر " عندما بكى نيتشه " ، وأعدت قراءتها أكثر من مرة .بالمختصر ، يدور في رأسي القول المأثور " رزق الهبل على المجانين " .سأعيد قراءة مشكلة سبينوزا ، وأقرأ بالتزامن " علاج شوبنهاور " ....كلمة معجب بالكاتب ورواياته قليلة ، ربما أكتب رأيي النقدي يوما !1ليس البديل الرابع عتبة لفهم البديل الثالث فقط ، بل ضرورة في عالمنا الحالي والقادم أكثر .مشكلة البديل الثالث أنه ثلاثي بطبيعته ، سلبي أو ايجابي أو محايد .السلبي يتمثل بالنكوص إلى مرحلة تطورية سابقة ، على المستوى الفردي أو الاجتماعي . حيث يتعذر البقاء في جدليات ، اضرب أو اهرب والنصر أو القبر... ثنائية القطب بطبيعتها .والايجابي يتمثل بالانتقال فعليا إلى البديل الرابع .بينما البديل الثالث الحيادي " الثالث المرفوع " ، رمزي بطبيعته ، وقراءته تأويلية دائما .البديل الثالث المحايد ، نموذجه المعيار الثلاثي :1 _ جيد 2 _ وسط 3 _ سيء .هو حل مناسب للجدل الكلاسيكي بمختلف أنواعه ، كحل مؤقت وعاجل ، لكنه بسرعة يتحول إلى أيديولوجيا وحذلقة لغوية .كيف نحدد الوسط أو المتوسط أو الحد !بالطبع لا يمكن التحديد المسبق ، المعيار الثلاثي نفسه مشكلة .2البديل الرابع بدلالة القيم الأخلاقية الحالية ، أو المعيار الرابع ، وهو باختصار يتكون من أربع مستويات ( مراحل تطورية ) من الأدنى إلى الأعلى :1 _ الصدق السلبي .نموذجه النميمة والوشاية ، بالإضافة للثرثرة القهرية .2 _ الكذب .وهو معروف منذ أقدم العصور .3 _ الصدق .السعي لتحقيق التجانس ، ثم التطابق بين القول والفعل .4 _ الكذب الإيجابي .التواضع وانكار الفضل .يتمثل البديل الرابع ، بالمهارة العليا " الكذب الإيجابي " ، وهي مهارة فردية ومكتسبة بطبيعتها . من أبرز نماذجها في الثقافة العالمية سبينوزا وتشيخوف .( مات الاثنان بعمر 44 ) 3مثال تطبيقي آخر على البديل الرابع " العلاقة الإنسانية بدلالة الحب " ؟يمكن تصنيف أي علاقة إنسانية ، بصرف النظر عن طبيعتها العاطفية أو الجنسية أو الثقافية وغيرها ، بدلالة أحد المستويات الأربعة أو بينها :1 _ العلاقة بدلالة الحاجة .2 _ العلاقة بدلالة الجاذبية .3 _ العلاقة بدلالة الاحترام .4 _ العلاقة بدلالة الثقة .في المستويين الأول والثاني ، حيث الحب السلبي والتعلق .نموذجه الحدي حب الطعام أو حب المفترس للفريسة .أيضا في العلاقات الإنسانية ، الحب بدلالة الحاجة معروف منذ أقدم العصور ، كما أنه مشترك بين الصغار والكبار ، وبين الأصحاء والمرضى .العلاقات الجنسية ، وبقية العلاقات التي تقودها الغريزة كروابط القرابة ، تمثل قوة الجاذبية .الاحترام ، أو القانون ، ميزة إنسانية خالصة .أيضا الاحترام يقابل البديل الثالث ، لحلقة اضرب أو اهرب .لكن مشكلة الاحترام تتمثل في الوضع الإنساني الدينامي ، والمتغير بطبيعته .الاحترام عتبة الثقة ، حيث ينتهي دوره ووظيفته بالتزامن .الثقة تتعلق بالغد والمستقبل المجهول بطبيعته .الثقة كمشاعر وعاطفة أو كموقف ونمط عيش يتعذر وصفها ، هي تجربة فردية وشخصية بطبيعتها . وأعتقد أنها تختلف ليس بين فرد وآخر فقط ، بل بين المواقف المتباينة ، والمتنوعة للشخص نفسه .العلاقات بدلالة الاحترام ، والثقة أكثر ......
#الكتاب
#الرابع
#الباب
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677361
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الرابع _ الباب 2 مع فصوله الثلاثة
حسين عجيب : الكتاب الخامس الزمن _ الباب الأول مع فصوله
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الخامسالباب الأول مع فصولهالزمن بين الفلسفة والعلم _ مقدمة عامة " ما الذي تقيسه الساعة "لا أحد يعرف من طرح هذا السؤال أولا ، والمنسوب إلى هايدغر كما هو معروف ؟!امرأة أم رجل أم طفل _ة ....1حكاية عمورية والمعتصم ، وأن امرأة مسلمة صرخت " وامعتصماه " ....والبقية مبتذلة .كانت قصة حقيقية في طفولتي ، ليس بالنسبة لي كطفل دون العاشرة فقط .....أحد الأساتذة ( لم أعد أذكر من كان بالفعل ) سخر من القصة ومن العقل المشترك خلفها .تخيلوا عدد النساء ( المسلمات أيضا ) اللواتي قتلن أو اغتصبن وسبينا نتيجة تلك الحرب .هل فكرتم بمدى تفاهة هذه القصة ، وجميع قصص الفخر والتعصب ، سألنا الأستاذ .قبل سن أل 16 تعرفت على السؤال العلمي ، بفضل الأساتذة الذين يأتون إلى مدرسة عين قيطة ، في ستينات وسبيعينات القرن الماضي .أفضل أساتذة سوريا ( غير الحزبيين بالطبع ) كانوا يرسلون إلى الأطراف ، بعيدا عن العاصمة والمدن .من حسن حظنا كطلاب ، ولا أعرف إن كان لسوء ( أو حسن ) حظهم كأساتذة ومعلمات .2 الفكرة العلمية ( هي أيضا عتبة السؤال ) لها ثلاثة شروط لازمة :1 _ أن تكون معقولة ، أن يتقبلها العقل المتوسط ، الاجتماعي والثقافي في زمنها .2 _ أن تكون صحيحة ، أن لا تتعارض مع الملاحظة والتجربة .3 _ أن تكون مفيدة ، ويمكن استخدامها الفردي أو الاجتماعي .( هذه الشروط الثلاثة قرأتها في كتاب : الطبيعة في الفيزياء المعاصرة ، لفيرنر هايزنبرغ وترجمة د أدهم السمان ، وصادرة عن دار طلاس ) .3يمكن تصنيف عدة مستويات للسؤال من حيث درجة المصداقية والذكاء والذوق ، من الأدنى :1 _ السؤال الطفيلي أو العدواني .أسئلة الموقع لا الشخصية ( استجواب المحقق للمتهم ومن يمثلهم الاثنان .... السيد والعبد ، الأب والابن ، الأستاذ والتلميذ ) .وضمن هذا المستوى البدائي والمكروه بطبيعته ، سؤال شخص عن دينه أو معتقده وغيرها من الأسئلة ( الغبية ) التي نصفها بالشخصية في هذه الأيام .2 _ السؤال المبتذل .وهو ما يحدث خلال الثرثرة اليومية .3 _ السؤال العلمي .يقترن بالدليل والحجة .4 _ السؤال الفلسفي .سؤال البديهيات .5 _ السؤال الإبداعي .أسئلة الحب ....لو كنت أعرفها ، لما بقيت وحيدا مثل ذئب الفرزدق .4" ما الذي تقيسه الساعة "بقي مارتن هايدغر الفيلسوف الألماني المثير للجدل ، بدون جواب إلى اليوم .أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تقدم الجواب الصحيح والمناسب للسؤال .5لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟!هو سؤال ستيفن هوكينغ ، يتكرر مرات في كتابه " تاريخ موجز للزمن " .هذا السؤال تتجاهله النظرية الجديدة للزمن ، لأنه بدون معنى .6 مكرر من اشباه العزلة بداية تسعينات القرن الماضي :إذا كان القمر يدور حول الأرضوإذا كانت الأرض تدور حول الشمسوإذا كانت الشمس تدور في الفضاءإلى أينيسقطهذا العالم....الزمن بين الفلسفة والعلم تكملةهذا الكتاب يشبه الكتب السابقة لجهة التنسيق ، حيث البداية مع مقدمة عامة حول موضوع الكتاب المحوري ، ثم الأبواب وعددها غير محدد مسبقا ، بل يكبر أو يصغر بحسب تطور البحث والحوار . وكل باب ينقسم إلى ثلاثة فصول مع ملحقات أحيانا ، وبحسب الحاجة . وحجم الكتاب غالبا ، بين الصغير والمتوسط أو بين 100 و 200 صفحة بصورة تقريبية وليست حتمية .ومن ناحية الموضوع والغاية ، هذه المرة سيكون الادعاء كبيرا وبلا تواضع :يهدف هذا الكت ......
#الكتاب
#الخامس
#الزمن
#الباب
#الأول
#فصوله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680239
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الخامسالباب الأول مع فصولهالزمن بين الفلسفة والعلم _ مقدمة عامة " ما الذي تقيسه الساعة "لا أحد يعرف من طرح هذا السؤال أولا ، والمنسوب إلى هايدغر كما هو معروف ؟!امرأة أم رجل أم طفل _ة ....1حكاية عمورية والمعتصم ، وأن امرأة مسلمة صرخت " وامعتصماه " ....والبقية مبتذلة .كانت قصة حقيقية في طفولتي ، ليس بالنسبة لي كطفل دون العاشرة فقط .....أحد الأساتذة ( لم أعد أذكر من كان بالفعل ) سخر من القصة ومن العقل المشترك خلفها .تخيلوا عدد النساء ( المسلمات أيضا ) اللواتي قتلن أو اغتصبن وسبينا نتيجة تلك الحرب .هل فكرتم بمدى تفاهة هذه القصة ، وجميع قصص الفخر والتعصب ، سألنا الأستاذ .قبل سن أل 16 تعرفت على السؤال العلمي ، بفضل الأساتذة الذين يأتون إلى مدرسة عين قيطة ، في ستينات وسبيعينات القرن الماضي .أفضل أساتذة سوريا ( غير الحزبيين بالطبع ) كانوا يرسلون إلى الأطراف ، بعيدا عن العاصمة والمدن .من حسن حظنا كطلاب ، ولا أعرف إن كان لسوء ( أو حسن ) حظهم كأساتذة ومعلمات .2 الفكرة العلمية ( هي أيضا عتبة السؤال ) لها ثلاثة شروط لازمة :1 _ أن تكون معقولة ، أن يتقبلها العقل المتوسط ، الاجتماعي والثقافي في زمنها .2 _ أن تكون صحيحة ، أن لا تتعارض مع الملاحظة والتجربة .3 _ أن تكون مفيدة ، ويمكن استخدامها الفردي أو الاجتماعي .( هذه الشروط الثلاثة قرأتها في كتاب : الطبيعة في الفيزياء المعاصرة ، لفيرنر هايزنبرغ وترجمة د أدهم السمان ، وصادرة عن دار طلاس ) .3يمكن تصنيف عدة مستويات للسؤال من حيث درجة المصداقية والذكاء والذوق ، من الأدنى :1 _ السؤال الطفيلي أو العدواني .أسئلة الموقع لا الشخصية ( استجواب المحقق للمتهم ومن يمثلهم الاثنان .... السيد والعبد ، الأب والابن ، الأستاذ والتلميذ ) .وضمن هذا المستوى البدائي والمكروه بطبيعته ، سؤال شخص عن دينه أو معتقده وغيرها من الأسئلة ( الغبية ) التي نصفها بالشخصية في هذه الأيام .2 _ السؤال المبتذل .وهو ما يحدث خلال الثرثرة اليومية .3 _ السؤال العلمي .يقترن بالدليل والحجة .4 _ السؤال الفلسفي .سؤال البديهيات .5 _ السؤال الإبداعي .أسئلة الحب ....لو كنت أعرفها ، لما بقيت وحيدا مثل ذئب الفرزدق .4" ما الذي تقيسه الساعة "بقي مارتن هايدغر الفيلسوف الألماني المثير للجدل ، بدون جواب إلى اليوم .أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تقدم الجواب الصحيح والمناسب للسؤال .5لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟!هو سؤال ستيفن هوكينغ ، يتكرر مرات في كتابه " تاريخ موجز للزمن " .هذا السؤال تتجاهله النظرية الجديدة للزمن ، لأنه بدون معنى .6 مكرر من اشباه العزلة بداية تسعينات القرن الماضي :إذا كان القمر يدور حول الأرضوإذا كانت الأرض تدور حول الشمسوإذا كانت الشمس تدور في الفضاءإلى أينيسقطهذا العالم....الزمن بين الفلسفة والعلم تكملةهذا الكتاب يشبه الكتب السابقة لجهة التنسيق ، حيث البداية مع مقدمة عامة حول موضوع الكتاب المحوري ، ثم الأبواب وعددها غير محدد مسبقا ، بل يكبر أو يصغر بحسب تطور البحث والحوار . وكل باب ينقسم إلى ثلاثة فصول مع ملحقات أحيانا ، وبحسب الحاجة . وحجم الكتاب غالبا ، بين الصغير والمتوسط أو بين 100 و 200 صفحة بصورة تقريبية وليست حتمية .ومن ناحية الموضوع والغاية ، هذه المرة سيكون الادعاء كبيرا وبلا تواضع :يهدف هذا الكت ......
#الكتاب
#الخامس
#الزمن
#الباب
#الأول
#فصوله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680239
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب الأول مع فصوله
حسين عجيب : الكتاب الخامس الزمن _ الباب 3 مع فصوله
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة 1فرضيات عامة ، سوف أناقشها بشكل تفصيلي وموسع خلال الفصول القادمةأزمنة الماضي المختلفة :1 _ الماضي _ الماضي .2 _ الماضي _ الحاضر .3 _ الماضي المستقبل .4 _ الحاضر _ الماضي .5 _ المستقبل _ الماضي .تحديد الفترات السابقة ....يتمحور الماضي حول الذاكرة ، بدلالة الوجود بالأثر .لكن الذاكرة علاقة مؤقتة بالدرجة الأولى ، ومسجلة بيولوجية أو مدونة بالدرجة الثانية .لفهم الوضع الاشكالي والملتبس للذاكرة ، من المناسب وضع العبارات الثلاثة بالترتيب :1 _ ماذا لو ( ...) .2 _ ربما حدث ( ...) .3 _ أعتقد أنه حدث ( ...) .لا بأس بإضافة عبارة رابعة ، كما أعتقد4 _ الواقع الموضوعي أو الحقيقة الإنسانية ، وعلاقاتنا المختلفة والمتنوعة هي بصورة عامة تقريبية وغير محددة بشكل دقيق وواضح .هذا التسلسل الثلاثي عرضته عالمة نفس على التلفزيون الألماني ، وأعتقد أنه مناسب وصحيح ومشترك .....الانتقال من الوضع 1 إلى الوضع 2 يحدث دفعة واحدة ، بشكل لاشعوري غالبا .غالبا ما نقرأ عبارة ( ماذا لو ) كمترادفة لعبارة ( ربما ) والعكس صحيح أيضا .ويتكرر الأمر نفسه مع عبارة ( حدث بالفعل ) ...بكلمات أخرى : عملية النضج أو الانتقال من الشخصية النرجسية إلى الشخصية الموضوعية ، صعبة ومعقدة ، وغير واضحة . وتختلف بين فرد وآخر .ربما من يكون الأنسب استبدال عبارة ( الشخصية النرجسية ) بالموقف النرجسي ، أيضا الشخصية الموضوعية بالموقف الموضوعي .مع العلم بوجود شخصيات نرجسية ، بمعنى مهمها تقدم بها العمر لا تتجاوز المستوى النرجسي ( المعرفي _ الأخلاقي ) ، لكن ذلك التصنيف ينطوي على عنف وغير ضروري .....مشكلة المعنى بدلالة المثيرات الطبيعية فقط ( الحواس ) :1 _ الصورة 2 _ الصوت 3 _ الرائحة 4 _ الملمس 5 _ الطعم .ويمكن إضافة 6 _ الأثر _ 7 الجهات ...أو الحدس وغيرها .هي في الحد الأدنى خمسة ( بدلالة الحواس ) ، ويتعذر اختصارها أو اختزالها .....الموقف النرجسي المبتذل " كراهية هنا وحب هناك " .الموقف الدوغمائي بالعكس " حب هنا _ نحن _ وكراهية هناك _ هم " .الموقف الأناني يتكشف مع عدم الكفاية هنا أو هناك .مشكلة الموضوعية أنها دون الحقيقة التجريبية ، ويتعذر اختبارها .....سلسلة أخرى1 _ يتعذر ردع الظلم ، أو إيقافه ، بدون استخدام القوة .2 _ لا يمكن التفكير مع استخدام القوة بنفس الوقت .3 _ ثنائية الرأي والشجاعة ، أو التفكير المناسب تحت الضغط ( وبسرعة أيضا ) ، بالتزامن مع الالتزام بالقرار وتحمل المسؤولية !؟4 _ الإخلاص والالتزام نقيضان بطبيعتهما .الالتزام يتمحور حول القادم واحتمالاته ( المستقبل المجول بطبيعته ) .الإخلاص يتمحور حول الذاكرة وما حدث سابقا ( الماضي المنفصل بطبيعته ) .....عتبة الألم تمثل الصحة المتكاملة في حالتها الحدية ( الإيجابية ) .والعكس ، عتبة الألم المنخفضة وشبه الممحوة في حالتها الحدية ( المرض العقلي ) .مشكلة عتبة الألم تشبه مشكلة الصحة ، وتشبه أكثر المصلحة المتكاملة للفرد ، يمكن المحافظة على عمرها الافتراضي أو العكس وهو أكثر وضوحا، حيث يمكن تدميرها بسهولة .الخيار الفردي بين الصبر والانتحار _ مأزق الانسان الوجودي .....أعتقد أن عتبة الألم تشبه الصحة الجسدية ، تولد مع غالبية الأطفال ، مثلها كمثل بقية خصائص الجنس البشري المشتركة . وتكون في حالتها المثالية خلال الطفولة ، ثم تبدأ بالتآكل والإنمحاء مع تطور الإدراك إلى وعي ، سوى ......
#الكتاب
#الخامس
#الزمن
#الباب
#فصوله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682489
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة 1فرضيات عامة ، سوف أناقشها بشكل تفصيلي وموسع خلال الفصول القادمةأزمنة الماضي المختلفة :1 _ الماضي _ الماضي .2 _ الماضي _ الحاضر .3 _ الماضي المستقبل .4 _ الحاضر _ الماضي .5 _ المستقبل _ الماضي .تحديد الفترات السابقة ....يتمحور الماضي حول الذاكرة ، بدلالة الوجود بالأثر .لكن الذاكرة علاقة مؤقتة بالدرجة الأولى ، ومسجلة بيولوجية أو مدونة بالدرجة الثانية .لفهم الوضع الاشكالي والملتبس للذاكرة ، من المناسب وضع العبارات الثلاثة بالترتيب :1 _ ماذا لو ( ...) .2 _ ربما حدث ( ...) .3 _ أعتقد أنه حدث ( ...) .لا بأس بإضافة عبارة رابعة ، كما أعتقد4 _ الواقع الموضوعي أو الحقيقة الإنسانية ، وعلاقاتنا المختلفة والمتنوعة هي بصورة عامة تقريبية وغير محددة بشكل دقيق وواضح .هذا التسلسل الثلاثي عرضته عالمة نفس على التلفزيون الألماني ، وأعتقد أنه مناسب وصحيح ومشترك .....الانتقال من الوضع 1 إلى الوضع 2 يحدث دفعة واحدة ، بشكل لاشعوري غالبا .غالبا ما نقرأ عبارة ( ماذا لو ) كمترادفة لعبارة ( ربما ) والعكس صحيح أيضا .ويتكرر الأمر نفسه مع عبارة ( حدث بالفعل ) ...بكلمات أخرى : عملية النضج أو الانتقال من الشخصية النرجسية إلى الشخصية الموضوعية ، صعبة ومعقدة ، وغير واضحة . وتختلف بين فرد وآخر .ربما من يكون الأنسب استبدال عبارة ( الشخصية النرجسية ) بالموقف النرجسي ، أيضا الشخصية الموضوعية بالموقف الموضوعي .مع العلم بوجود شخصيات نرجسية ، بمعنى مهمها تقدم بها العمر لا تتجاوز المستوى النرجسي ( المعرفي _ الأخلاقي ) ، لكن ذلك التصنيف ينطوي على عنف وغير ضروري .....مشكلة المعنى بدلالة المثيرات الطبيعية فقط ( الحواس ) :1 _ الصورة 2 _ الصوت 3 _ الرائحة 4 _ الملمس 5 _ الطعم .ويمكن إضافة 6 _ الأثر _ 7 الجهات ...أو الحدس وغيرها .هي في الحد الأدنى خمسة ( بدلالة الحواس ) ، ويتعذر اختصارها أو اختزالها .....الموقف النرجسي المبتذل " كراهية هنا وحب هناك " .الموقف الدوغمائي بالعكس " حب هنا _ نحن _ وكراهية هناك _ هم " .الموقف الأناني يتكشف مع عدم الكفاية هنا أو هناك .مشكلة الموضوعية أنها دون الحقيقة التجريبية ، ويتعذر اختبارها .....سلسلة أخرى1 _ يتعذر ردع الظلم ، أو إيقافه ، بدون استخدام القوة .2 _ لا يمكن التفكير مع استخدام القوة بنفس الوقت .3 _ ثنائية الرأي والشجاعة ، أو التفكير المناسب تحت الضغط ( وبسرعة أيضا ) ، بالتزامن مع الالتزام بالقرار وتحمل المسؤولية !؟4 _ الإخلاص والالتزام نقيضان بطبيعتهما .الالتزام يتمحور حول القادم واحتمالاته ( المستقبل المجول بطبيعته ) .الإخلاص يتمحور حول الذاكرة وما حدث سابقا ( الماضي المنفصل بطبيعته ) .....عتبة الألم تمثل الصحة المتكاملة في حالتها الحدية ( الإيجابية ) .والعكس ، عتبة الألم المنخفضة وشبه الممحوة في حالتها الحدية ( المرض العقلي ) .مشكلة عتبة الألم تشبه مشكلة الصحة ، وتشبه أكثر المصلحة المتكاملة للفرد ، يمكن المحافظة على عمرها الافتراضي أو العكس وهو أكثر وضوحا، حيث يمكن تدميرها بسهولة .الخيار الفردي بين الصبر والانتحار _ مأزق الانسان الوجودي .....أعتقد أن عتبة الألم تشبه الصحة الجسدية ، تولد مع غالبية الأطفال ، مثلها كمثل بقية خصائص الجنس البشري المشتركة . وتكون في حالتها المثالية خلال الطفولة ، ثم تبدأ بالتآكل والإنمحاء مع تطور الإدراك إلى وعي ، سوى ......
#الكتاب
#الخامس
#الزمن
#الباب
#فصوله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682489
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 3 مع فصوله
حسين عجيب : الجزء الثالث _ الباب الثاني مع فصوله الثلاثة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الجزء الثالث _ الباب 2 _ الكتاب الخامس ( الزمن )المشكلة الشعورية :يشعر الانسان ، ويعتقد ، أن الحق معه .1خلال القرن الماضي ، توصلت دراسات عديدة ومتنوعة في علم النفس ، الاجتماعي خاصة ، إلى نتيجة صادمة : التناقض الثابت بين الحق والمصلحة .وقد تمت صياغة المشكلة بعبارة مثيرة : هل ترغب _ين أن يكون الحق معك أم ترغب _ ين أن تكون _ ي سعيد _ ة ؟الحل الوحيد ( الصحيح والممكن ) لكل خلاف في العلاقة الثنائية ، أن يرتفع أحد الطرفين إلى موقف البطولة بالفعل .موقف البطولة في العلاقة الإنسانية قبول الدور الثانوي ( دور الكومبارس ) .....كلنا نشعر بأن الأرض ثابتة ، ومسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .لا يمكن للشعور الإنساني أن يكون غير ذلك ، قبل غاليلي وكوبرنيكوس .....كيف حللنا المشكلة جميعا ؟بالانتقال من الاعتماد على الغريزة والشعور ، إلى الاعتماد على المعايير العلمية .المعايير العلمية موضوعية بطبيعتها ( منطقية وتجريبية بالتزامن ) .2نحن جميعا نطالب من شركائنا ( غيرهم من الخصوم أو الغرباء ) ، التوقف عن اتباع مشاعرهم ، والامتثال للمنطق والموضوعية _ بالتزامن _ نتمسك بمشاعرنا ، ونقاتل دفاعا عنها بالأسنان والمخالب .أقصد ب نحن " الأصحاء عقليا " ، الذين يعتمدون العقل والمنطق في حل مشكلاتهم الاجتماعية والعاطفية خاصة .....المشكلة الشعورية ، تتلخص بالتمييز بين المشاعر الحقيقية وبين المشاعر الزائفة .هل ذلك ممكن ؟بالطبع يمكن ذلك ، ولكن ليس بشكل ذاتي مطلقا .وهنا المشكلة .حل المشكلة الشعورية ، يقتضي بالضرورة الانتقال من الاعتماد على غريزة القطيع إلى الاعتماد على عقل الفريق .3للعقل الحالي مستويات متعاقبة عديدة ، أو مراحل ، خمسة على الأقل :1 _ المرحلة النرجسية .وهي تحت مستوى غريزة القطيع .2 _ المرحلة الدوغمائية .وتتمثل بالأفكار العنصرية ، التي تتحدد بالميثاق العالمي لحقوق الانسان .3 _ المرحلة الأنانية .تتميز بالفهم الموضوعي ، او الادراك المتبادل للذات والآخر .لكن مع التمركز الذاتي الشديد .4 _ المرحلة الموضوعية .وهي تتمثل بعقل الفريق .مقدرة الفرد على العمل ضمن جماعة وقانون محدد وواضح ، بالإضافة إلى مهارة التفكير في الظروف الصعبة وتحت الضغط ، والأهم من ذلك ( بحسب تجربتي ) تقبل الخسارة الطبيعية .4الانتقال من موقف الخوف والصراع ( اعتماد العنف والقوة المفرطة ) ، إلى موقف الحب والتعاون ( اعتماد المنطق والمعايير الموضوعية ) عتبة السلامة العقلية .من يعتقدون أن شعوب العالم ، بدون استثناء ومعها الغالبية المطلقة من الأفراد ، خلال النصف الأول من القرن العشرين كانت سليمة العقل ، ...سوف يجدون صعوبة بالغة في متبعة القراءة ، ووفي فهم النظرية الجديدة للزمن خاصة .....الجزء 3 _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 1 تكملة مع الباب الثانينتيجة سابقة :يتعذر على الفرد فهم ، أو معرفة المستوى الثقافي ( أو الأخلاقي وغيره ) الذي لم يحققه بعد .لهذا يبقى للأيديولوجيا قيمتها النظرية ، وفوائدها المعرفية خاصة ، بدون خلطها مع برامج التثقيف الحزبية سيئة السمعة والذكر _ التي لا تتعدى عمليات غسل الأدمغة المعروفة _ والمرفوضة منذ القدم .( هذا الموضوع يستحق نقاشا موسعا ، وبشكل تفصيلي ، ربما وعسى ولعل ...) .....المستقبل يقترب والماضي يبتعد ...أليست بديهية ، وتتكرر أمام الجميع طوال العمر !!!ما يقترب يتقدم من المصدر أو البداية ب ......
#الجزء
#الثالث
#الباب
#الثاني
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686275
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الجزء الثالث _ الباب 2 _ الكتاب الخامس ( الزمن )المشكلة الشعورية :يشعر الانسان ، ويعتقد ، أن الحق معه .1خلال القرن الماضي ، توصلت دراسات عديدة ومتنوعة في علم النفس ، الاجتماعي خاصة ، إلى نتيجة صادمة : التناقض الثابت بين الحق والمصلحة .وقد تمت صياغة المشكلة بعبارة مثيرة : هل ترغب _ين أن يكون الحق معك أم ترغب _ ين أن تكون _ ي سعيد _ ة ؟الحل الوحيد ( الصحيح والممكن ) لكل خلاف في العلاقة الثنائية ، أن يرتفع أحد الطرفين إلى موقف البطولة بالفعل .موقف البطولة في العلاقة الإنسانية قبول الدور الثانوي ( دور الكومبارس ) .....كلنا نشعر بأن الأرض ثابتة ، ومسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .لا يمكن للشعور الإنساني أن يكون غير ذلك ، قبل غاليلي وكوبرنيكوس .....كيف حللنا المشكلة جميعا ؟بالانتقال من الاعتماد على الغريزة والشعور ، إلى الاعتماد على المعايير العلمية .المعايير العلمية موضوعية بطبيعتها ( منطقية وتجريبية بالتزامن ) .2نحن جميعا نطالب من شركائنا ( غيرهم من الخصوم أو الغرباء ) ، التوقف عن اتباع مشاعرهم ، والامتثال للمنطق والموضوعية _ بالتزامن _ نتمسك بمشاعرنا ، ونقاتل دفاعا عنها بالأسنان والمخالب .أقصد ب نحن " الأصحاء عقليا " ، الذين يعتمدون العقل والمنطق في حل مشكلاتهم الاجتماعية والعاطفية خاصة .....المشكلة الشعورية ، تتلخص بالتمييز بين المشاعر الحقيقية وبين المشاعر الزائفة .هل ذلك ممكن ؟بالطبع يمكن ذلك ، ولكن ليس بشكل ذاتي مطلقا .وهنا المشكلة .حل المشكلة الشعورية ، يقتضي بالضرورة الانتقال من الاعتماد على غريزة القطيع إلى الاعتماد على عقل الفريق .3للعقل الحالي مستويات متعاقبة عديدة ، أو مراحل ، خمسة على الأقل :1 _ المرحلة النرجسية .وهي تحت مستوى غريزة القطيع .2 _ المرحلة الدوغمائية .وتتمثل بالأفكار العنصرية ، التي تتحدد بالميثاق العالمي لحقوق الانسان .3 _ المرحلة الأنانية .تتميز بالفهم الموضوعي ، او الادراك المتبادل للذات والآخر .لكن مع التمركز الذاتي الشديد .4 _ المرحلة الموضوعية .وهي تتمثل بعقل الفريق .مقدرة الفرد على العمل ضمن جماعة وقانون محدد وواضح ، بالإضافة إلى مهارة التفكير في الظروف الصعبة وتحت الضغط ، والأهم من ذلك ( بحسب تجربتي ) تقبل الخسارة الطبيعية .4الانتقال من موقف الخوف والصراع ( اعتماد العنف والقوة المفرطة ) ، إلى موقف الحب والتعاون ( اعتماد المنطق والمعايير الموضوعية ) عتبة السلامة العقلية .من يعتقدون أن شعوب العالم ، بدون استثناء ومعها الغالبية المطلقة من الأفراد ، خلال النصف الأول من القرن العشرين كانت سليمة العقل ، ...سوف يجدون صعوبة بالغة في متبعة القراءة ، ووفي فهم النظرية الجديدة للزمن خاصة .....الجزء 3 _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 1 تكملة مع الباب الثانينتيجة سابقة :يتعذر على الفرد فهم ، أو معرفة المستوى الثقافي ( أو الأخلاقي وغيره ) الذي لم يحققه بعد .لهذا يبقى للأيديولوجيا قيمتها النظرية ، وفوائدها المعرفية خاصة ، بدون خلطها مع برامج التثقيف الحزبية سيئة السمعة والذكر _ التي لا تتعدى عمليات غسل الأدمغة المعروفة _ والمرفوضة منذ القدم .( هذا الموضوع يستحق نقاشا موسعا ، وبشكل تفصيلي ، ربما وعسى ولعل ...) .....المستقبل يقترب والماضي يبتعد ...أليست بديهية ، وتتكرر أمام الجميع طوال العمر !!!ما يقترب يتقدم من المصدر أو البداية ب ......
#الجزء
#الثالث
#الباب
#الثاني
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686275
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الجزء الثالث _ الباب الثاني مع فصوله الثلاثة
حسين عجيب : كتاب السعادة _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب السعادة والزمن _ الباب الأولالسعادة ( أيضا الصحة العقلية ) بدلالة درجة الغضب أو الرضا ، الثابتة نسبيا ....السعادة علامة الصحة العقلية ، عرضها المحوري ، وماهيتها بالتزامن .الغضب المزمن ، وخاصة الغيظ النرجسي ، علامة المرض العقلي وماهيته .يتحدد مستوى الصحة العقلية ، ودرجتها ، بالمسافة بين القناع الاجتماعي للفرد وبين النرجسية الأولية ، حيث المستوى النرجسي يجسد نواة الشخصية الفردية ، بينما القناع الاجتماعي يمثل محيط الشخصية وسطحها الموضوعي والخارجي .هذا الموضوع ، مع درجة الحاجة إلى عدو أو صديق ، سوف تتم مناقشته بشكل تفصيلي وموسع ، خلال الفصول القادمة .....قرأت حديثا كتاب حنة أرندت " بين الماضي والمستقبل " ترجمة عبد الرحمن بشناق .وأقرأ حاليا كتاب غاستون باشلار " جدلية الزمن " ترجمة خليل أحمد خليل " .كما قرأت العديد من النصوص والمقالات المتفرقة ، التي يجمعها موضوع واحد " الزمن " .لم أكن لأكترث للتناقض الصارخ بين العنوان والمحتوى في جميع تلك الكتب والنصوص ، وربما لم أكن لأنتبه لذلك أصلا قبل 2018 .كنت أفكر مثلهم بالضبط .سنة 1998 شاركت في مسابقة فكرية _ أدبية ، أعلنت عنها مجلة النداء اللبنانية الناطقة باسم الحزب الشيوعي ، والمسابقة نظمتها مؤسسة يسارية ألمانية نسيت اسمها .بالمختصر المفيد ، كنت ضمن الموقف السائد عالميا وليس عربيا او محليا فقط ، حيث يشعر ويعتقد القارئ أو المستمع لكلمات : واقع ، فكر ، زمن ، حاضر ...أنه فهمها مباشرة .....لا تفكر حنة أرندت وهي تناقش بين الماضي والمستقبل ، أنها لم تفكر سابقا ( ولا لاحقا ربما ) في معنى كلمات مستقبل أو ماض أو زمن ....كما نفعل أنت وأنا والجميع .باشلار وجدلية الزمن شأن آخر ، صاحب التعريف الأشهر للعلم : " العلم تاريخ الأخطاء المصححة " ، يكتب عن الزمن بكسل عقلي يصعب تصديقه .أليس هذا هو الموقف السائد من الزمن علميا وعالميا حتى اليوم ؟!نعم للأسف .يشبه الموقف تلك الثقة ، التي كانت سائدة قبل غاليلي وكوبرنيكوس ، بأن الأرض مركز الكون وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .....الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .هذا ما كتبه رياض الصالح الحسين ، بالحرف ، قبل نصف قرن .كان يعرف أن اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، وليس العكس بالطبع .النتيجة المباشرة ، أن التاريخ لا يتقدم إلى المستقبل .التاريخ يعود إلى الوراء ، كل لحظة ، ثم يتلاشى في الماضي المطلق .....أملي ، ان تحرض كتاباتي عن الزمن والسعادة والحب والمعرفة والحرية ، أصحاب العقول المتفتحة . وهي بغالبيتها أفكار الآخرين ( شعراء وعشاق وفلاسفة وعلماء وروائيين وموسيقيين وفنانين ، وغيرهم من بناة العالم الحقيقيين ) .املي ، ان تحرض هذه الآراء على قراءة... حنة أرندت وغاستون باشلار ، ورياض الصالح الحسين بصورة خاصة . الشاب الأصم الذي مات ولم يكمل 28 سنة . وما يزال يشكل العلامة الفارقة ، ليس في الشعر السوري فقط ، بل العربي كله .....السعادة والزمن _ حلقة مشتركةيجدر الانتباه ، والتركيز بالفعل على هذا التناقض الصارخ :كل يوم جديد ، ويحدث لأول مرة .بالتزامن :كل يوم قديم ، وتكرار بلا نهاية .عدا استثناء وحيد ، ومزدوج : يوم الولادة ، ويوم الموت .تلك هي حياة الفرد الإنساني بلا استثناء _ تشابه كامل _ ومع ذلك ، ما يزال الغالبية المطلقة من البشر يعتقدون أن اتجاه سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل ، وقد تستمر ا ......
#كتاب
#السعادة
#الباب
#الأول
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691940
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب السعادة والزمن _ الباب الأولالسعادة ( أيضا الصحة العقلية ) بدلالة درجة الغضب أو الرضا ، الثابتة نسبيا ....السعادة علامة الصحة العقلية ، عرضها المحوري ، وماهيتها بالتزامن .الغضب المزمن ، وخاصة الغيظ النرجسي ، علامة المرض العقلي وماهيته .يتحدد مستوى الصحة العقلية ، ودرجتها ، بالمسافة بين القناع الاجتماعي للفرد وبين النرجسية الأولية ، حيث المستوى النرجسي يجسد نواة الشخصية الفردية ، بينما القناع الاجتماعي يمثل محيط الشخصية وسطحها الموضوعي والخارجي .هذا الموضوع ، مع درجة الحاجة إلى عدو أو صديق ، سوف تتم مناقشته بشكل تفصيلي وموسع ، خلال الفصول القادمة .....قرأت حديثا كتاب حنة أرندت " بين الماضي والمستقبل " ترجمة عبد الرحمن بشناق .وأقرأ حاليا كتاب غاستون باشلار " جدلية الزمن " ترجمة خليل أحمد خليل " .كما قرأت العديد من النصوص والمقالات المتفرقة ، التي يجمعها موضوع واحد " الزمن " .لم أكن لأكترث للتناقض الصارخ بين العنوان والمحتوى في جميع تلك الكتب والنصوص ، وربما لم أكن لأنتبه لذلك أصلا قبل 2018 .كنت أفكر مثلهم بالضبط .سنة 1998 شاركت في مسابقة فكرية _ أدبية ، أعلنت عنها مجلة النداء اللبنانية الناطقة باسم الحزب الشيوعي ، والمسابقة نظمتها مؤسسة يسارية ألمانية نسيت اسمها .بالمختصر المفيد ، كنت ضمن الموقف السائد عالميا وليس عربيا او محليا فقط ، حيث يشعر ويعتقد القارئ أو المستمع لكلمات : واقع ، فكر ، زمن ، حاضر ...أنه فهمها مباشرة .....لا تفكر حنة أرندت وهي تناقش بين الماضي والمستقبل ، أنها لم تفكر سابقا ( ولا لاحقا ربما ) في معنى كلمات مستقبل أو ماض أو زمن ....كما نفعل أنت وأنا والجميع .باشلار وجدلية الزمن شأن آخر ، صاحب التعريف الأشهر للعلم : " العلم تاريخ الأخطاء المصححة " ، يكتب عن الزمن بكسل عقلي يصعب تصديقه .أليس هذا هو الموقف السائد من الزمن علميا وعالميا حتى اليوم ؟!نعم للأسف .يشبه الموقف تلك الثقة ، التي كانت سائدة قبل غاليلي وكوبرنيكوس ، بأن الأرض مركز الكون وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .....الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .هذا ما كتبه رياض الصالح الحسين ، بالحرف ، قبل نصف قرن .كان يعرف أن اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، وليس العكس بالطبع .النتيجة المباشرة ، أن التاريخ لا يتقدم إلى المستقبل .التاريخ يعود إلى الوراء ، كل لحظة ، ثم يتلاشى في الماضي المطلق .....أملي ، ان تحرض كتاباتي عن الزمن والسعادة والحب والمعرفة والحرية ، أصحاب العقول المتفتحة . وهي بغالبيتها أفكار الآخرين ( شعراء وعشاق وفلاسفة وعلماء وروائيين وموسيقيين وفنانين ، وغيرهم من بناة العالم الحقيقيين ) .املي ، ان تحرض هذه الآراء على قراءة... حنة أرندت وغاستون باشلار ، ورياض الصالح الحسين بصورة خاصة . الشاب الأصم الذي مات ولم يكمل 28 سنة . وما يزال يشكل العلامة الفارقة ، ليس في الشعر السوري فقط ، بل العربي كله .....السعادة والزمن _ حلقة مشتركةيجدر الانتباه ، والتركيز بالفعل على هذا التناقض الصارخ :كل يوم جديد ، ويحدث لأول مرة .بالتزامن :كل يوم قديم ، وتكرار بلا نهاية .عدا استثناء وحيد ، ومزدوج : يوم الولادة ، ويوم الموت .تلك هي حياة الفرد الإنساني بلا استثناء _ تشابه كامل _ ومع ذلك ، ما يزال الغالبية المطلقة من البشر يعتقدون أن اتجاه سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل ، وقد تستمر ا ......
#كتاب
#السعادة
#الباب
#الأول
#فصوله
#الثلاثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691940
الحوار المتمدن
حسين عجيب - كتاب السعادة _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
حسين عجيب : كتاب السعادة _ باب 4 مع فصوله وهوامشه
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تمرين نفسي أحبه وله نتائج تقارب السحر ، حسب تجربتي ...أن تحب ذهنيا أكثر شخص تكرهه في العالم من خلال تكبير إيجابياته وتجاوز سلبياته ، وتجربة العكس مع من ، وما ، تحب .التمرين مزدوج بطبيعته ، يدمج الحاجتين المتناقضتين للحب والعداوة ... يا صديقتي أيضا .( مشاعرك مسؤوليتك )....الواقع الموضوعي يتضمن الحياة والزمن والمكان ، ليس لعبة ولا معركة . يدمج اللعب والحب والحرب والحوف بطرق عديدة ومتنوعة ، وما تزال شبه مجهولة .بعبارة ثانية ، الوجود مشكلة قديمة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ، وهي ثلاثية البعد ، وتتطلب الحل بشكل دائم ويستمر من الولادة إلى الموت .هذا ما تكشفه النظرية الرابعة للزمن بوضوح ، وتساهم في الحل . حيث النظرية الأولى التقليدية تعتبر أن سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .والحديثة تعتبر سهم الزمن غير محدد في اتجاه معين ووحيد . والنظرية النقدية التي تشبه موقف التنوير الروحي ، وتعتبر أن الزمن هو الحاضر فقط ، بينما المستقبل والماضي فكرة عقلية لا أكثر . النظرية الرابعة تتضمن الثلاثة السابقة وتضيف عليها كما أعتقد . حيث اتجاه حركة الزمن عكس اتجاه حركة الحياة ، وهي من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر .بالإضافة إلى ذلك ، الزمن حركة بطبيعته ، وهو كما أتخيله نوع من الطاقة غير المعروفة إلى اليوم ، وحركته مزدوجة تعاقبية وتزامنية معا . الحركة التعاقبية تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ثم الماضي وهي التي تقيس سرعتها الساعة ، بينما الحركة التزامنية ( ويمثلها فرق التوقيت ) من حاضر 1 إلى حاضر 2 إلى حاضر 3 ... إلى ما لا نهاية .الحركة التزامنية عتبتها سرعة الضوء ، وهي تتجاوز سرعة الضوء أو تساويها .....الاحترام الزائد لا يزعج أحدا ، والعكس هو الصحيح فقط .قلة الاحترام هو ما يزعجنا ، ولا أحد يجهل الفرق بين السلوكين المتناقضين .....ضيعتنا الطرق السهلة .... _ من نحن ؟_ نحن ما فقدناهكانت تلك ، إحدى الأجوبة الأكثر تميزا وبعدا عن المألوف والمتوقع ، على سؤال " من نحن "لم أعد أتذكر أين قرأت ذلك ،أعتذر بصدق ...وكنت لأضيف ، والأهم أننا _ نحن _ ما سنفقده خلال بقية حياتنا أو وجودنا معا .1العلاقة الثنائية بديل واقعي عن الهوية ، بوجهيها التقليدي الجمعي _ والمشترك ، أو الحديث الفردي _ والشخصي .من اللافت ، غياب الاهتمام في الثقافة العربية بالعلاقة الثنائية خاصة ، والمستمر !تحضرني عناوين كتب الدكتور مصطفى حجازي :1 _ الانسان المقهور .2 _ الانسان المهدور .3 _ إطلاق الطاقات الإيجابية .وأعتقد أن كتبه ودراساته المتميزة ، تقدم التفسير الأقرب للحقيقة عن الواقع الحالي ، ليس اللبناني والسوري ، بل عن الواقع العربي والإسلامي بصورة عامة .....العلاقة الثنائية بين فردين ، من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين ، وقد تكون علاقة قرابة أو صداقة أو عمل أو عاطفية _ إيجابية ، حيث المشاركة والتعاون والثقة والحب ( أو سلبية ، حيث الخوف والعدوانية والخداع ) .بالمختصر ، تمثل العلاقة الثنائية الشكل النموذجي للعلاقات الإنسانية ، فهي تتضمن العلاقة مع الذات بالتزامن العلاقة مع الآخر _ ين .كمثال تطبيقي على الفكرة ، كل انسان طرف في علاقة الابن _ة مع الأم والأب أو من في مقامهما ، ودور الفرد في علاقة يعكس شخصيته الحالية ( المستوى المعرفي _ الأخلاقي ) ، في بقية علاقاته المتعددة والمختلفة .بعبارة أوضح ، لا يوجد شخص جيد كأخ وسيء كجار أو كزوج _ ة وفي بقية علاقاته ، وهذا ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697035
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تمرين نفسي أحبه وله نتائج تقارب السحر ، حسب تجربتي ...أن تحب ذهنيا أكثر شخص تكرهه في العالم من خلال تكبير إيجابياته وتجاوز سلبياته ، وتجربة العكس مع من ، وما ، تحب .التمرين مزدوج بطبيعته ، يدمج الحاجتين المتناقضتين للحب والعداوة ... يا صديقتي أيضا .( مشاعرك مسؤوليتك )....الواقع الموضوعي يتضمن الحياة والزمن والمكان ، ليس لعبة ولا معركة . يدمج اللعب والحب والحرب والحوف بطرق عديدة ومتنوعة ، وما تزال شبه مجهولة .بعبارة ثانية ، الوجود مشكلة قديمة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ، وهي ثلاثية البعد ، وتتطلب الحل بشكل دائم ويستمر من الولادة إلى الموت .هذا ما تكشفه النظرية الرابعة للزمن بوضوح ، وتساهم في الحل . حيث النظرية الأولى التقليدية تعتبر أن سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .والحديثة تعتبر سهم الزمن غير محدد في اتجاه معين ووحيد . والنظرية النقدية التي تشبه موقف التنوير الروحي ، وتعتبر أن الزمن هو الحاضر فقط ، بينما المستقبل والماضي فكرة عقلية لا أكثر . النظرية الرابعة تتضمن الثلاثة السابقة وتضيف عليها كما أعتقد . حيث اتجاه حركة الزمن عكس اتجاه حركة الحياة ، وهي من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر .بالإضافة إلى ذلك ، الزمن حركة بطبيعته ، وهو كما أتخيله نوع من الطاقة غير المعروفة إلى اليوم ، وحركته مزدوجة تعاقبية وتزامنية معا . الحركة التعاقبية تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ثم الماضي وهي التي تقيس سرعتها الساعة ، بينما الحركة التزامنية ( ويمثلها فرق التوقيت ) من حاضر 1 إلى حاضر 2 إلى حاضر 3 ... إلى ما لا نهاية .الحركة التزامنية عتبتها سرعة الضوء ، وهي تتجاوز سرعة الضوء أو تساويها .....الاحترام الزائد لا يزعج أحدا ، والعكس هو الصحيح فقط .قلة الاحترام هو ما يزعجنا ، ولا أحد يجهل الفرق بين السلوكين المتناقضين .....ضيعتنا الطرق السهلة .... _ من نحن ؟_ نحن ما فقدناهكانت تلك ، إحدى الأجوبة الأكثر تميزا وبعدا عن المألوف والمتوقع ، على سؤال " من نحن "لم أعد أتذكر أين قرأت ذلك ،أعتذر بصدق ...وكنت لأضيف ، والأهم أننا _ نحن _ ما سنفقده خلال بقية حياتنا أو وجودنا معا .1العلاقة الثنائية بديل واقعي عن الهوية ، بوجهيها التقليدي الجمعي _ والمشترك ، أو الحديث الفردي _ والشخصي .من اللافت ، غياب الاهتمام في الثقافة العربية بالعلاقة الثنائية خاصة ، والمستمر !تحضرني عناوين كتب الدكتور مصطفى حجازي :1 _ الانسان المقهور .2 _ الانسان المهدور .3 _ إطلاق الطاقات الإيجابية .وأعتقد أن كتبه ودراساته المتميزة ، تقدم التفسير الأقرب للحقيقة عن الواقع الحالي ، ليس اللبناني والسوري ، بل عن الواقع العربي والإسلامي بصورة عامة .....العلاقة الثنائية بين فردين ، من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين ، وقد تكون علاقة قرابة أو صداقة أو عمل أو عاطفية _ إيجابية ، حيث المشاركة والتعاون والثقة والحب ( أو سلبية ، حيث الخوف والعدوانية والخداع ) .بالمختصر ، تمثل العلاقة الثنائية الشكل النموذجي للعلاقات الإنسانية ، فهي تتضمن العلاقة مع الذات بالتزامن العلاقة مع الآخر _ ين .كمثال تطبيقي على الفكرة ، كل انسان طرف في علاقة الابن _ة مع الأم والأب أو من في مقامهما ، ودور الفرد في علاقة يعكس شخصيته الحالية ( المستوى المعرفي _ الأخلاقي ) ، في بقية علاقاته المتعددة والمختلفة .بعبارة أوضح ، لا يوجد شخص جيد كأخ وسيء كجار أو كزوج _ ة وفي بقية علاقاته ، وهذا ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697035
الحوار المتمدن
حسين عجيب - كتاب السعادة _ باب 4 مع فصوله وهوامشه
حسين عجيب : كتاب السعادة _ باب 5 مع فصوله وهوامشه وملحقاته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب السعادة – باب 5 خلاصة الفصول والأبواب السابقة مع التكملةمن لا يجيد القراءة والاصغاء ،لا يعرف شيئا .....المهم : كيف تشعر _ ين لكن الأهم : ماذا تفعل _ين هذه الفكرة / الخبرة ، شديدة التكثيف وغامضة بطبيعتها ، وهي تمثل أحد هواجس هايدغر ومحور أساسي في كتابته " التمييز بين المهم والأهم الذي لا يفقد أهميته مع مرور الزمن " .وسوف أناقشها بشكل تفصيلي وموسع ، عبر الفصول اللاحقة لهذا الباب . 1تتمثل مشكلة السعادة وراحة البال ( أو نقيضها التعاسة والضمير المذنب ) بالفجوة _ المتغيرة بطبيعتها _ بين العمر البيولوجي للإنسان وبين عمره العقلي والعاطفي المتكامل .السعادة وراحة البال تتوافق مع اتجاه تضييق الفجوة ، وتحقيق التجانس الفعلي بين العمرين العقلي والبيولوجي للإنسان .والعكس في حالة التعاسة وعدم الكفاية المزمن ، حيث تتسع الفجوة مع تقدم العمر، وتتفاقم حالة ازدواج المعايير وتفكك الشخصية ، مع تزايد الهوة بين القول والفعل .تتضح الفكرة ، الخبرة ، بدلالة الحب أكثر . حيث يتعلم بعض الناس باكرا ، وبطرق ماتزال غامضة وغير مفهومة أن محاولة العيش وفق الحد الأدنى من الجهد والاهتمام هي الأسووأ ، والعكس أيضا حيث ، العيش وفق الاحترام والثقة هي الأفضل . في البداية تكون على المدى غير المنظور ، ومع التقدم في العمر يتحقق التجانس بين السعادة واللذة بشكل يتزايد دوريا .هذه الفكرة تحتاج وتستحق المزيد من الحوار والاهتمام الثقافي والعاطفي أيضا .....الأصحاء سعداء .المرضى أشقياء .والوسط وسط .....2هل الواقع حركة أم سكون ؟!قبل محاولة الإجابة عن هذا السؤال ، ربما من المناسب البدء مع السؤال الكلاسيكي في الفلسفة ، والذي يتمحور حول العلاقة بين الذات والموضوع ، أو تحديد النسبي والموضوعي .بعبارة ثانية ، ماذا ينقص من الواقع عندما يموت الفرد ( أو فرد ) ؟يستدعي السؤال نقيضه :ما الذي يكسبه الواقع ، أو ما الذي يضاف للواقع ، عند ولادة فرد ؟هذه الأسئلة وغيرها من الأسئلة ، المشابهة ، تراود كل انسان ، بطرق مختلفة ومتنوعة .لا أعتقد أن لدي ما أضيفه لفهمك ، أو لمعرفتك في هذا السياق .ربما أعود لمناقشة هذا النوع من الأسئلة ( الميتافيزيقية ، المشتركة منها خاصة ) في المستقبل ، إذا طال بي العمر .....بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتخلخل الموقف العقلي المسبق ، والموروث بطبيعته ، حيث تتكشف بوضوح الدوغما اللغوية .مثلا كلمة جديد في الحياة مصدرها الماضي ، حيث الجديد يأتي من الماضي بشكل مؤكد .( جسد الفرد ومصدره الماضي ، مع أن زمنه وعمره مصدره المستقبل ) .وعلى العكس تماما بالنسبة للزمن : حيث الجديد يأتي من المستقبل .لا أعتقد أن هذه المعضلة تخص اللغة العربية وحدها .....الماضي مصدر الحياة ، ومصدر الجديد في الحياة .المستقبل مصدر الزمن ، ومصدر الجديد في الزمن .أتفهم ، صعوبة القبول والمتابعة ولكن....كل يوم جديد ، ويختلف عن ما سبقه بالكامل .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الزمن ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الحياة .كل يوم قديم ، ويشبه اليوم الذي سبقه إلى درجة التطابق .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الحياة ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الزمن .....هل الواقع حركة أم سكون ؟!الواقع ثلاثي البعد ، يشبه الفرد الإنساني خاصة .الفرد الإنساني ثلاثي البعد :1 _ البعد البيولوجي أو المورثات .البعد الأول ثابت ويتكرر من جيل سابق إلى الأجيال ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
#وملحقاته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698706
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب السعادة – باب 5 خلاصة الفصول والأبواب السابقة مع التكملةمن لا يجيد القراءة والاصغاء ،لا يعرف شيئا .....المهم : كيف تشعر _ ين لكن الأهم : ماذا تفعل _ين هذه الفكرة / الخبرة ، شديدة التكثيف وغامضة بطبيعتها ، وهي تمثل أحد هواجس هايدغر ومحور أساسي في كتابته " التمييز بين المهم والأهم الذي لا يفقد أهميته مع مرور الزمن " .وسوف أناقشها بشكل تفصيلي وموسع ، عبر الفصول اللاحقة لهذا الباب . 1تتمثل مشكلة السعادة وراحة البال ( أو نقيضها التعاسة والضمير المذنب ) بالفجوة _ المتغيرة بطبيعتها _ بين العمر البيولوجي للإنسان وبين عمره العقلي والعاطفي المتكامل .السعادة وراحة البال تتوافق مع اتجاه تضييق الفجوة ، وتحقيق التجانس الفعلي بين العمرين العقلي والبيولوجي للإنسان .والعكس في حالة التعاسة وعدم الكفاية المزمن ، حيث تتسع الفجوة مع تقدم العمر، وتتفاقم حالة ازدواج المعايير وتفكك الشخصية ، مع تزايد الهوة بين القول والفعل .تتضح الفكرة ، الخبرة ، بدلالة الحب أكثر . حيث يتعلم بعض الناس باكرا ، وبطرق ماتزال غامضة وغير مفهومة أن محاولة العيش وفق الحد الأدنى من الجهد والاهتمام هي الأسووأ ، والعكس أيضا حيث ، العيش وفق الاحترام والثقة هي الأفضل . في البداية تكون على المدى غير المنظور ، ومع التقدم في العمر يتحقق التجانس بين السعادة واللذة بشكل يتزايد دوريا .هذه الفكرة تحتاج وتستحق المزيد من الحوار والاهتمام الثقافي والعاطفي أيضا .....الأصحاء سعداء .المرضى أشقياء .والوسط وسط .....2هل الواقع حركة أم سكون ؟!قبل محاولة الإجابة عن هذا السؤال ، ربما من المناسب البدء مع السؤال الكلاسيكي في الفلسفة ، والذي يتمحور حول العلاقة بين الذات والموضوع ، أو تحديد النسبي والموضوعي .بعبارة ثانية ، ماذا ينقص من الواقع عندما يموت الفرد ( أو فرد ) ؟يستدعي السؤال نقيضه :ما الذي يكسبه الواقع ، أو ما الذي يضاف للواقع ، عند ولادة فرد ؟هذه الأسئلة وغيرها من الأسئلة ، المشابهة ، تراود كل انسان ، بطرق مختلفة ومتنوعة .لا أعتقد أن لدي ما أضيفه لفهمك ، أو لمعرفتك في هذا السياق .ربما أعود لمناقشة هذا النوع من الأسئلة ( الميتافيزيقية ، المشتركة منها خاصة ) في المستقبل ، إذا طال بي العمر .....بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتخلخل الموقف العقلي المسبق ، والموروث بطبيعته ، حيث تتكشف بوضوح الدوغما اللغوية .مثلا كلمة جديد في الحياة مصدرها الماضي ، حيث الجديد يأتي من الماضي بشكل مؤكد .( جسد الفرد ومصدره الماضي ، مع أن زمنه وعمره مصدره المستقبل ) .وعلى العكس تماما بالنسبة للزمن : حيث الجديد يأتي من المستقبل .لا أعتقد أن هذه المعضلة تخص اللغة العربية وحدها .....الماضي مصدر الحياة ، ومصدر الجديد في الحياة .المستقبل مصدر الزمن ، ومصدر الجديد في الزمن .أتفهم ، صعوبة القبول والمتابعة ولكن....كل يوم جديد ، ويختلف عن ما سبقه بالكامل .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الزمن ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الحياة .كل يوم قديم ، ويشبه اليوم الذي سبقه إلى درجة التطابق .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الحياة ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الزمن .....هل الواقع حركة أم سكون ؟!الواقع ثلاثي البعد ، يشبه الفرد الإنساني خاصة .الفرد الإنساني ثلاثي البعد :1 _ البعد البيولوجي أو المورثات .البعد الأول ثابت ويتكرر من جيل سابق إلى الأجيال ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
#وملحقاته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698706
الحوار المتمدن
حسين عجيب - كتاب السعادة _ باب 5 مع فصوله وهوامشه وملحقاته
حسين عجيب : فلسفة الزمن _ القسم 5 مع فصوله
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب فلسفة الزمن _ الخلاصةسنة 2020 مرت من هنا1المشكلة العقلية بدلالة الزمن ، كما تظهر خلال هذا القرن ، بعد عقدين ... ؟!أكره أن أبدو في موقف الغاضب ، والمتميز ، أو من يتقصد أن يختلف عن غيره . ومع ذلك هو الخيار الأسهل بين احتمالين عسيرين : المخالفة الفظة لا المعارضة فقط ، عبر اختيار الصدق والانسجام مع التجربة الشخصية المتكاملة ( مع تحمل عزلة القطيع ) _ أو التظاهر باللطف والموافقة عبر المجاملة ومسايرة الاتجاه الثقافي _ الاجتماعي ، لكن العالمي هذه المرة ، وضمنه موقف العلم والفلسفة والموروث المشترك .المشكلة العقلية تتميز عن المشكلة النفسية ، والاختلاف بينهما لا يقل عن الاختلاف بين الصحة والمرض على المستوى الجسدي والفيزيولوجي .تتلخص المشكلة العقلية بعبارة " الفكرة الخطأ " ، والتي يلزم استبدالها بالأفكار الصحيحة . بينما المشكلة النفسية ، هي بطبيعتها فيزيولوجية واجتماعية ، وقد تختلط مع المشكلات الثقافية والفكرية بالطبع ، لكنهما منفصلان بالفعل .مثال مباشر وسائد حتى اليوم : فكرة الأرض الثابتة ، والمسطحة أيضا يعتقد البعض ، سوف توصل صاحبها _ت إلى الجنون في النهاية ( موقف الانكار والانفصال عن الواقع ) .وتشبهها حاليا فكرة أن سهم الزمن يتجه من الماضر إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . وأعتقد أنها أكثر خطورة ، خلال السنوات القادمة ، حيث أنها تتناقض مع جميع الملاحظات والخبرات العقلية في أي مكان وزمن على سطح الكرة الأرضية .....الاحترام تبادلي ومزدوج بطبيعته :لا يمكن احترام الآخر بمعزل عن احترام النفس ، والعكس أيضا صحيح ، من لا يحترم الآخر ، المختلف في التفكير والاعتقاد خاصة ، لا يمكنه أن يحترم نفسه .الاحترام يكون على مستويين أيضا ، على مستوى الحب والثقة المكتسبة ، أو احترام بسبب الخوف والخسارة المحتملة والمتوقعة .لا يوجد حد فاصل ، موضوعي ، بينهما كما أعتقد .وهذه هي المشكلة ، كما تظهر بوضوح في العلاقات الاجتماعية المختلفة ، وخاصة في العلاقات الثنائية _ العاطفية .2ظاهرة استمرارية الحاضر _ محاولة تفسير جديدة بطريقة علمية ( تجريبية ومنطقية ) المشكلة اللغوية موجودة دوما في حياة الانسان ، وقد كانت محور بحث البنيوية خلال القرن الماضي ، وخاصة الفجوة _ غير ممكنة التجسير _ بين نصفي الكلمة ( الدال والمدلول ) أو الفجوة بين الكلمات والأشياء . كون اللغة ( والكلمات ) نظام رمزي وعقلي ، بينما الأشياء ضمن نظام الطبيعة . أيضا مشكلة المعنى ، تضيف تعقيدات جديدة إلى مشاكل الفهم والتفسير وإمكانية التوصل إلى توافقات محددة .بكلمات أخرى ،المشكلة اللغوية مستمرة ، وهي تتزايد في عصرنا الحالي على المستويين الفردي والمشترك . والأسوأ عدم الانتباه إلى المشكلة ، أو انكارها .....لا توجد مصطلحات وكلمات كافية للتعبير عن الزمن ( الوقت ) ، وخبرة الانسان مع الزمن .أولى المشكلات ، وهذه مفارقة ، كثرة المترادفات بالتزامن مع نقص التسميات .الحاضر مثلا ، كلمة تشير إلى الواقع بأحد أبعاده الثلاثة : المكان أو الزمن أو الحياة .ولحسن الحظ ، بالنسبة للحاضر ، توجد تسميات وأسماء تكفي للتميز بين الأبعاد الثلاثة للواقع الموضوعي بوضوح . حيث الحاضر زمن والحضور حياة والمحضر مكان .لكن بالنسبة للماضي أو المستقبل ، يوجد نقص فادح في الكلمات ، بالنسبة للأبعاد الثلاثة ( المكان والزمن والحياة ) ، مقارنة بالحاضر مثلا ، وإن كانت كلمات الماضي والمستقبل تشير إلى الزمن ، إذا لم يتحدد استخدامها للحياة او المكان بوضوح .....تش ......
#فلسفة
#الزمن
#القسم
#فصوله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706977
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب فلسفة الزمن _ الخلاصةسنة 2020 مرت من هنا1المشكلة العقلية بدلالة الزمن ، كما تظهر خلال هذا القرن ، بعد عقدين ... ؟!أكره أن أبدو في موقف الغاضب ، والمتميز ، أو من يتقصد أن يختلف عن غيره . ومع ذلك هو الخيار الأسهل بين احتمالين عسيرين : المخالفة الفظة لا المعارضة فقط ، عبر اختيار الصدق والانسجام مع التجربة الشخصية المتكاملة ( مع تحمل عزلة القطيع ) _ أو التظاهر باللطف والموافقة عبر المجاملة ومسايرة الاتجاه الثقافي _ الاجتماعي ، لكن العالمي هذه المرة ، وضمنه موقف العلم والفلسفة والموروث المشترك .المشكلة العقلية تتميز عن المشكلة النفسية ، والاختلاف بينهما لا يقل عن الاختلاف بين الصحة والمرض على المستوى الجسدي والفيزيولوجي .تتلخص المشكلة العقلية بعبارة " الفكرة الخطأ " ، والتي يلزم استبدالها بالأفكار الصحيحة . بينما المشكلة النفسية ، هي بطبيعتها فيزيولوجية واجتماعية ، وقد تختلط مع المشكلات الثقافية والفكرية بالطبع ، لكنهما منفصلان بالفعل .مثال مباشر وسائد حتى اليوم : فكرة الأرض الثابتة ، والمسطحة أيضا يعتقد البعض ، سوف توصل صاحبها _ت إلى الجنون في النهاية ( موقف الانكار والانفصال عن الواقع ) .وتشبهها حاليا فكرة أن سهم الزمن يتجه من الماضر إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . وأعتقد أنها أكثر خطورة ، خلال السنوات القادمة ، حيث أنها تتناقض مع جميع الملاحظات والخبرات العقلية في أي مكان وزمن على سطح الكرة الأرضية .....الاحترام تبادلي ومزدوج بطبيعته :لا يمكن احترام الآخر بمعزل عن احترام النفس ، والعكس أيضا صحيح ، من لا يحترم الآخر ، المختلف في التفكير والاعتقاد خاصة ، لا يمكنه أن يحترم نفسه .الاحترام يكون على مستويين أيضا ، على مستوى الحب والثقة المكتسبة ، أو احترام بسبب الخوف والخسارة المحتملة والمتوقعة .لا يوجد حد فاصل ، موضوعي ، بينهما كما أعتقد .وهذه هي المشكلة ، كما تظهر بوضوح في العلاقات الاجتماعية المختلفة ، وخاصة في العلاقات الثنائية _ العاطفية .2ظاهرة استمرارية الحاضر _ محاولة تفسير جديدة بطريقة علمية ( تجريبية ومنطقية ) المشكلة اللغوية موجودة دوما في حياة الانسان ، وقد كانت محور بحث البنيوية خلال القرن الماضي ، وخاصة الفجوة _ غير ممكنة التجسير _ بين نصفي الكلمة ( الدال والمدلول ) أو الفجوة بين الكلمات والأشياء . كون اللغة ( والكلمات ) نظام رمزي وعقلي ، بينما الأشياء ضمن نظام الطبيعة . أيضا مشكلة المعنى ، تضيف تعقيدات جديدة إلى مشاكل الفهم والتفسير وإمكانية التوصل إلى توافقات محددة .بكلمات أخرى ،المشكلة اللغوية مستمرة ، وهي تتزايد في عصرنا الحالي على المستويين الفردي والمشترك . والأسوأ عدم الانتباه إلى المشكلة ، أو انكارها .....لا توجد مصطلحات وكلمات كافية للتعبير عن الزمن ( الوقت ) ، وخبرة الانسان مع الزمن .أولى المشكلات ، وهذه مفارقة ، كثرة المترادفات بالتزامن مع نقص التسميات .الحاضر مثلا ، كلمة تشير إلى الواقع بأحد أبعاده الثلاثة : المكان أو الزمن أو الحياة .ولحسن الحظ ، بالنسبة للحاضر ، توجد تسميات وأسماء تكفي للتميز بين الأبعاد الثلاثة للواقع الموضوعي بوضوح . حيث الحاضر زمن والحضور حياة والمحضر مكان .لكن بالنسبة للماضي أو المستقبل ، يوجد نقص فادح في الكلمات ، بالنسبة للأبعاد الثلاثة ( المكان والزمن والحياة ) ، مقارنة بالحاضر مثلا ، وإن كانت كلمات الماضي والمستقبل تشير إلى الزمن ، إذا لم يتحدد استخدامها للحياة او المكان بوضوح .....تش ......
#فلسفة
#الزمن
#القسم
#فصوله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706977
الحوار المتمدن
حسين عجيب - فلسفة الزمن _ القسم 5 مع فصوله
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 3 مع فصوله وتكملته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب سؤال النهاية والبداية تبادلي :ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، كلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!........تكملة مع تعديل القسم 3 ف 2 ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ...لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ( للفلاسفة والعلماء خاصة ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة وفي أي نقطة حول الكرة الأرضية بدون استثناء ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطئها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ويسعدني اكتشاف خطئها أو أخطائها ، بنفس درجة تقبلها أو الاعتراف بها .هي بحث معرفي ، والمعرفة العلمية ، أو المنطقية _ الفلسفية ، غايتها الأولى والأخيرة .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو لدى الشخصية نفسها ، على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اععتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
#فصوله
#وتكملته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709774
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب سؤال النهاية والبداية تبادلي :ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، كلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!........تكملة مع تعديل القسم 3 ف 2 ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ...لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ( للفلاسفة والعلماء خاصة ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة وفي أي نقطة حول الكرة الأرضية بدون استثناء ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطئها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ويسعدني اكتشاف خطئها أو أخطائها ، بنفس درجة تقبلها أو الاعتراف بها .هي بحث معرفي ، والمعرفة العلمية ، أو المنطقية _ الفلسفية ، غايتها الأولى والأخيرة .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو لدى الشخصية نفسها ، على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اععتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
#فصوله
#وتكملته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709774
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 3 مع فصوله وتكملته
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 مع فصوله بالاضافة لتكملة مع بعض التعديل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة.. توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل خاصة موضوع الحب ، أيضا الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي عام ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته الحب 3 أنواع أو مستويات 1 _ الحب على مستوى الحاجة والغرائز ، هذا المستوى مشترك بين مختلف الأحياء .2 _ الحب على مستوى العادة ، خاص بالبشر وهو مزدوج أو ثنائي ، نموذجه السلبي الإدمان وبقية العادات الانفعالية ، ونموذجه الإيجابي الهوايات والمهارات الجديدة الفردية والمكتسبة بطبيعتها . 3 _ الحب بدلالة الثقة والاحترام ، لا يقتصر على البشر فقط ، بل هو ما يزال نخبويا ولا تعرفه ، وتمارسه بشكل عملي ويومي ، سوى أقلية نادرة من البشر " السعداء أو الأصحاء عقليا " .هذه الفكرة خلاصة قراءاتي المتعددة لكتاب " فن الحب " لأريك فروم ، والكتاب على الرغم من أهميته الحقيقية والمتجددة ، ينطوي على مغالطة أساسية ، تتمثل في انكار أهمية ودور موضوع الحب ، بحيث يكاد يلامس الوعظ والتبشير كما أعتقد ....." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .<b ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#فصوله
#بالاضافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710968
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة.. توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل خاصة موضوع الحب ، أيضا الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي عام ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته الحب 3 أنواع أو مستويات 1 _ الحب على مستوى الحاجة والغرائز ، هذا المستوى مشترك بين مختلف الأحياء .2 _ الحب على مستوى العادة ، خاص بالبشر وهو مزدوج أو ثنائي ، نموذجه السلبي الإدمان وبقية العادات الانفعالية ، ونموذجه الإيجابي الهوايات والمهارات الجديدة الفردية والمكتسبة بطبيعتها . 3 _ الحب بدلالة الثقة والاحترام ، لا يقتصر على البشر فقط ، بل هو ما يزال نخبويا ولا تعرفه ، وتمارسه بشكل عملي ويومي ، سوى أقلية نادرة من البشر " السعداء أو الأصحاء عقليا " .هذه الفكرة خلاصة قراءاتي المتعددة لكتاب " فن الحب " لأريك فروم ، والكتاب على الرغم من أهميته الحقيقية والمتجددة ، ينطوي على مغالطة أساسية ، تتمثل في انكار أهمية ودور موضوع الحب ، بحيث يكاد يلامس الوعظ والتبشير كما أعتقد ....." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .<b ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#فصوله
#بالاضافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710968
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 مع فصوله بالاضافة لتكملة مع بعض التعديل