الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : فشل التحالفات بين الأحزاب اليسارية والتنظيمات الدينية
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين أشكر الأخ رزكار عقراوي على دعوته المشاركة في تقديم الآراء حول تحالف الحزب الشيوعي العراقي مع التيار الشيعي المتعصب "سائرون".من الأمثلة الحية فشل تحالفات الزمرة الخمينية مع التنظيمات والأحزاب الوطنية واليسارية، بعد المؤامرة الغربية ضد النظام الملكي في ايران، وتنصيب الدجال خميني على عرش السلطة عام 1979. وحزب توده (حزب الشعب) هو مثال على التحالفات الفاشلة مع حكومات دينية، حيث تم تصفيته بعد أن سيطرة الجلاد خميني وعصابات الملالي على الحكم!. أدعو القراء الأعزاء إلى قراءة ملخص موضوعي "حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك!؟" المنشور في الحوار المتمدن قبل شهر.أوجه الشبه بين كيانوري الذي خان حزب توده الأيراني واستسلم لعصابات الملالي، وعبدالنبي سلمان الذي شوّه سمعة جبهة التحرير وألبس "المنبر التقدمي" عمامة الملالي!؟لقد ساند قائد حزب توده نورالدين كيانوري الدجال الخُميني الذي إزاء الكادحين والفقراء والعمال، وكلّ من لا ينعمون بملكيات خاصة فارهة، والذين قال فيما سبق أنّ الإسلام جاء من أجلهم لا من أجل سكان القصور، سُرعان ما ظهر على حقيقته. لقد أعلنَ نظامُ ما بعد الفتنة الخمينية والمؤامرة الغربية تجريم الإضرابات، ومن أجل عرقلة كل الاحتجاجات التي من شأنها أنْ تجعل الفتنة أكثر راديكالية فيما يتعلق بالأوضاع الاقتصادية، شنَّت عصابات الملالي حملتها التجريمية هذه باعتبار أنّ الوقت قد حان للبناء لا الثورة. وهو الموقف الذي لطالما أخذته القوى اليمينية في أعقاب الثورات على مدار التاريخ الحديث.أدعو القراء الأعزاء إلى استماع أقوال الإعلامي الايراني المعارض سياوش اوستا عن نورالدين كيانوري في الدقيقة الـ12 من الفيديو، وثم الوثائق التاريخية حول مؤامرة الغرب ضد الشاه وايران:فيديو.. مقابلة مع الإعلامي الايراني المعارض "سياوش اوستا" (SIYAVASH AWESTA) حول الفتنة الخمينيةhttps://www.youtube.com/watch?v=jRI76ONP32w **********حزب توده وعمائم "الثورة"كان ذلك هو عنوان التقرير الصحفي الذي حمل مقتطفات من بيان الحزب بمناسبة الانتخابات الرئاسية الايرانية الاخيرة ويسجل الحزب في بيانه خيبة أمله من نظام الملالي لكنه لا يستذكر انه ذات النظام الذي وضع يده في يده بعد ان قبل كيانوري يد خميني ولم يكن يعلم انها قبلة نحره او انتحاره «ان شئت» فبعد اسابيع قليلة ظهر كيانوري على شاشة تلفزيون خميني وآثار التعذيب والارهاق والالم بادية على وجهه ليدلي «تحت الضغط» باعترافات مطلوبة على حزبه ليكون ذلك الاعتراف ايذانا أو رخصة لتصفية قادة الحزب وكوادره اعداما واغتيالا ونفيا او سجنا على يد ذات نظام الملالي الذي وضع الحزب يده في يده بعد ان توهم انها «ثورة»..!!قال الحزب في بيانه «بانتصار قوى الظلام» في الانتخابات ولم ينتبه او لم يدرس ويتأمل ان «انتصار قوى الظلام كان على قوى الظلام» ايضا فلا فرق او فارق كبير ومهم بين ان «ينتصر» روحاني او رفسنجاني فالاخير كان احد قادة النظام البارزين والكبار عندما تمت تصفية قادة حزب توده وكوادره في حملة منتصف الثمانينات التي سحق فيها الملالي حزب توده وسط صمت المعتدلين وصمت الاصلاحيين او بالأدق وسط صمت العمائم كلها.فهل لم يتعلم شيوعيو توده ان الرهان على العمامة هو الذي كان السبب في محنة نهايات حزبهم، تلك النهاية التي لم يستطع الشاه ولا السافاك الوصول اليها وتحقيقها فأنجزتها وحققتها العمامة وهي ......
#التحالفات
#الأحزاب
#اليسارية
#والتنظيمات
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714683
فارس قائد الحداد : لماذا تحولت ايران الى حضن دفئ للجماعات والتنظيمات المتطرفة لزعزعة الامن الاستقرار الدوليين ؟ وهل سيكون ثمن تدخلاتها في شؤون الدول العربية بداية نهاية سقوط نظام ولاية الفقيه الإيراني ؟
#الحوار_المتمدن
#فارس_قائد_الحداد لا شك أن الدولة الإيرانية ونظامها المتطرف المتصهين يسعى جاهدا إلى تمديد نفوذه الاستعماري التوسعي في كثير من الدول وياتي ذلك في إطار احياء ما تسمى باكذوبة ولاية الفقية الهالكة التي تقوم على حق ال البيت في الولاية المطلق وعلى هذا النهج المنحرف والمتطرف كرس الأنظمة الإيرانية المتعاقبة على تمرير نفوذ سلطتها الدينية لكي تبقى هي الحاضرة في السلطة الايرانية ومسارات علاقتها الخارجية وهذا أمر بات جزء من الماضي الاسود ويعرف الشارع الإيراني والمرجعيات الدينية المتطرفة القابعة في السلطة ذلك ومع ذلك تغير المشهد الإيراني لينتقل الى مرحلة جديدة وفصول جديدة من التحديات والازمات حيث تصاعدات المشاكل والأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية الداخلية والخارجية أمام سلطة الفقية ، حيث وجدت السلطة الدينية الإيرانية نفسها في مأزق واغرقت نفسها المتعطشة الاستعمارية في أتون أزمات داخلية وخارجية طاحنة منها ازمة الملف النووي الايراني وما اعقبها من انعكاسات سلبية على ايران حيث فرض الاتحاد الأوروبي وامريكا والامم المتحدة عقوبات اقتصادية صارمة في أواخر العامين الماضيين بشأن برنامج طهران النووي .ومع ذلك لم يستفيد نظام ولاية الفقيه الإيراني من دروس الاستعمار لاسلافة والانتكاسات والأزمات والمشاكل والخسائر والهزائم التي تعرض لها على كل المستويات الداخلية والخارجية. بيد أن النظام الإيراني كما هو واضح يسير كالاعمى في طريق الخطأ المتوارث لديه منذ عقود .فعلى المستوى الإقليميي والعربي اتنهجت ايران في سياستها الخارجية على فكرة العدائية وزعزعة الامن والاستقرار الاقليمي والعربي والدولي والتدخل في الشؤون الداخلية للدول من خلال تقديم كل اشكال الدعم اللوجستي والعسكري والمالي للجماعات الإسلاموية الكهنوتية المتطرفة الموالية لها في العراق ولبنان وليبيا واليمن وسوريا والصومال ونيجيريا وجنوب السودان وأفغانستان وإثيوبيا وتونس وموريتانيا وغيرها من دول الإقليم والعالم. وهذا ما أكدته تقارير صحفية و استخباراتية دولية في اكثر من مره .اعتقد وبكل جزم سيكون ثمن تدخلاتها في شؤون الدول العربية بداية نهاية سقوط نظام ولاية الفقيه الإيراني وسيسقط لامحالة وتأتي الرغبة الاستعمارية المتعشطة القائمة على أكذوبة ولاية الفقيه للسيطرة على الشعوب والوصاية عليها .من خلال أدواتها وجماعاتها الدينية الإسلاموية السلالية المتطرفة. كان لهذا الخطأ والنهج الإيراني المتطرف تداعياته الخطيرة والمؤلمة على المستوى الإيراني نفسة وعلى مستوى الدول العربية التي تعيش حالة من الفوضى والنزاعات المدمرة المتورطة فيها اليد الإيرانية بشكل مباشر مثل تقديم الدعم المتنوع اوغير مباشر مثل الدعم الإعلامي الشكلي الذي يبرر التواجد الإيراني نكاية بخصومها الإقليمين أو الدوليين. وبدعم ومباركة اليد الدولية التي تتحرك في إطار مصالحها .وفي كلا الحالتين ليس المتضرر ايران وانما الشعوب التي تعيش حالة حرب مثل الجمهورية اليمنية التي تتبجح ايران بوجدها وقد تكون ايران حاضرة في هذا البلد او غير حاضرة الأمر الذي يدفع الدول المؤيدة لأحد أطراف الحرب في هذا البلد او ذلك إلى جعل التواجد الإيراني مبرراً لحربها واطالة امد الحرب فضلا عن رغبة النظام الإيراني هو السيطرة على كل الملفات السياسة الداخلية والخارجية أبرزها ملف المفاوضات مع اطراف الحرب الأخرى وكأن طهران اصبحت وصيا على هذه الدوله او تلك وهذا هو الاستعمار بعينه وهذا ما حدث في الجمهورية اليمنية ،واوقع احد اطراف الحرب في الفخ.<br ......
#لماذا
#تحولت
#ايران
#للجماعات
#والتنظيمات
#المتطرفة
#لزعزعة
#الامن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724751