الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد القادر خضير قدوري : الانتخابات البرلمانية القادمة واسترداد الوطن
#الحوار_المتمدن
#عبد_القادر_خضير_قدوري بعد منح الثقة لحكومة الكاظمي وتشكيل الحكومة اصبح لابد على الاحزاب والكتل السياسية الساعية للتغير والإصلاح الحقيقي وبناء عراق ديمقراطي مدني موحد , ان تعمل منذ الآن للتحضير للانتخابات البرلمانية القادمة وتضع أمام عينها أن التغير المنشود لا يأتي الى عبر خوض الانتخابات البرلمانية القادمة بكل قوة والحصول على نتائج تغير المعادلة السياسية في البلاد . أن الانتخابات البرلمانية القادمة هي انتخابات مصيرية لجميع القوى والأحزاب السياسية اللاعبة في الساحة السياسية العراقية , سواء تلك الاحزاب والقوى المتنفذة أو تلك الاحزاب والقوى التي تنشد التغير والإصلاح الحقيقي . انتخابات لن تعجز القوى المتنفذة عن استعمال كافة الوسائل والسبل الشرعية وغير الشرعية من اجل البقاء وإعادة نفسها للتسلط على القرار والمشهد العراقي خصوصاً مع استمرار تردي الوضع الاقتصادي للبلاد والعجز المالي وحالات البطالة والفقر التي يمر بها البلد وما سيحدث في الاشهر القادمة نتيجة تردي الوضع الاقتصادي العالمي بسبب جائحة كورونا وانخفاض اسعار النفط وغيرها . مما يخلق ارضية خصبة لشراء الذمم وحاجات الناس لأبسط مقومات العيش . لذا لابد على قوى التغير والإصلاح الحقيقي وضع الخطط والاستعداد لتعرية مثل هكذا أساليب ومحاولات رخيصة وغير شرعية سوف تحاول القوى والأحزاب المتنفذة أتباعها . على الاحزاب والقوى السياسية الساعية للإصلاح والتغير الحقيقي أن تبعد من تفكيرها وخططها ما كانت تحصل علية من نتائج في الانتخابات السابقة وان تعتبر حصولها على مقعد او مقعدين هي خطوة ايجابية نحو التغير, وإنما يجب ان يكون شعارها وهدفها في الانتخابات البرلمانية القادمة هو خوض انتخابات مليونية من اجل تحقيق الاصلاح والتغير الحقيقي , لأننا بدون انتخابات مليونية ونتائج كبيرة لن نحقق التغير المنشود . الانتخابات المليونية والنتائج الكبيرة هي السبيل الوحيد لقلب موازين القوى . هذه الانتخابات المليونية ليس حلم من ضرب الخيال كما يتصور البعض بل هي حقيقة يمكننا تحقيقها اذا ما لعبنا اللعبة بشكل مدروس وصحيح واخترنا ادواتنا بشكل صحيح .أول خطوات التهيئة والتحضير للانتخابات البرلمانية القادمة هي مراقبة البرلمان و حكومة الكاظمي منذ لحظة تشكيلها لحين موعد يوم الانتخابات القادمة خصوصاً بالقرارات والإجراءات الخاصة بالعملية الانتخابية ( قانون الاحزاب وقانون الانتخابات والمفوضية وغيرها ) . مراقبة تأتي لدعم ماهو ايجابي ونقد وتعرية ماهو سلبي . هذا النقد الذي لا يقتصر على اصدار البيانات والبلاغات والمقالات فقط وإنما التحرك بين الجماهير وتوعيتها حول موقفنا من هذه القرارات والإجراءات ونتائجها في الانتخابات القادمة .ساحات الاحتجاجات والجماهير المنتفضة لها دور مهم وفاعل في الانتخابات البرلمانية القادمة من اجل الاصلاح والتغير الحقيقي وتغير المعادلة السياسية وقواعد اللعبة السياسية , وهنا يطرح السؤال المهم . كيف يمكن ان تصطف غالبية هذه الجماهير الى جانب قوى الاصلاح والتغير الحقيقي والتصويت لها يوم الانتخابات وقلب معادلة اللعبة السياسية لصالحها ؟ اذا ما اخذنا بنظر الاعتبار ان جماهير غير قليلة شاركت وبقوة في الحركة الاحتجاجية لكنها في مواقف معينة من تطورات الاحداث داخل الحركة الاحتجاجية كانت مسلوبة الارادة وتتحرك وفق آراء ومواقف شخصيات او احزاب سياسية .للعامل الاقليمي والدولي تأثير كبير ومؤثر عبر جميع الانتخابات العراقية السابقة , وهذا الدور والتأثير سيكون حاضر وبقوة ايضاً في الانتخابات البرلمانية القادمة . وهذا أيضاً تحدي كبير وحقيقي أمام قوى التغير والإص ......
#الانتخابات
#البرلمانية
#القادمة
#واسترداد
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677799
عبد القادر خضير قدوري : التحالفات القادمة للقوى الساعية من اجل استرداد الوطن
#الحوار_المتمدن
#عبد_القادر_خضير_قدوري تلعب التحالفات السياسية دور مهم وفاعل في خوض الانتخابات أو حتى بعد ظهور نتائج الانتخابات وتشكيل الحكومة , ولهذه التحالفات عوامل ومبادئ لابد على الاطراف المتحالفة اخذها بنظر الاعتبار قبل التحالف فيما بينها . واهم هذه العوامل التي تحدد على الاحزاب والكتل السياسية ان تذهب الى التحالف مع قوى سياسية آخرى أم لا هو قانون الانتخابات . اذ يحتم على بعض الاحزاب والقوى السياسية التحالف مع احزاب وقوى آخرى لخوض الانتخابات في ظل قانون انتخابي معين للحصول على اكبر النتائج في حين هناك قوانين انتخابية تفرض على ذات الاحزاب والقوى السياسية خوض الانتخابات منفردة دون اللجوء الى التحالف مع احزاب وقوى آخرى . وفي ظل قانون الانتخابات البرلمانية القادمة المعتمد على الترشيح الفردي والمحافظة الواحدة تقسم الى عدة دوائر انتخابية حسب الأقضية والنواحي فأن السيناريو المتوقع للأحزاب والقوى الكبيرة والمتنفذه ستخوض معركة الانتخابات بشكل فردي دون أي عملية تحالف مع قوى آخرى , لكنها ستعود وتتحالف قيما بينها بعد الانتخابات لتشكيل تحالف كبير يمكنها من أعادة انتاج نفسها من جديد وتشكيل الحكومة المقبلة . أما الاحزاب والقوى السياسية الساعية لعملية التغير والإصلاح الحقيقي واسترداد الوطن فلابد عليها من جمع شتات نفسها منذ الآن( لما للوقت من اهمية كبيرة لان اضاعة الوقت او عدم استغلاله بشكل مؤثر هو اضاعة لمصدر ثمين) والتحالف في كتلة تكون قادرة على مواجهة الاحزاب والقوى السياسية الكبيرة والمتنفذه . وان تتجرد الاحزاب والقوى السياسية الساعية لاسترداد الوطن من الذات الحزبية والشخصية وتجعل هدفها الاساسي في خوض الانتخابات البرلمانية القادمة هو عملية التغير والإصلاح الحقيقي .هذا التجرد والتحالف يأتي من انصهار الاحزاب والقوى السياسية الساعية لاسترداد الوطن في برنامج انتخابي موحد . والاتفاق على عدك التنافس فيما بينها بمعنى ان تقرر الاحزاب والقوى السياسية المتحالفة على انهم لن يتنافسون من اجل ذات المقاعد او في ذات المجالات . وان يدعم المرشحون بعضهم البعض . كما ان لسلطة صنع القرار داخل التحالف اهمية كبيرة اذ يجب ان يكون هناك فهم واضح للآلية التي يتم بها صنع القرار الذي سيتخذ داخل التحالف . وأيضا آليات حل النزاعات التي قد تنشأ داخل التحالف لدى الشركاء بطريقة مقبولة وان تكون هذه الآلية او الطريقة جاهزة مقدماً لمواجهة اي خلاف ممكن ظهوره . الشك وعم الثقة داخل اي تحالف واحد من السلبيات التي تؤدي الى هدم اي تحالف لذلك لابد من ادامة الثقة بين الشركاء في التحالف وان يؤمنوا بان كل اعضاء التحالف حريصون ومتفقون في التعامل وان تضع اجراءات شفافة وواضحة . من المهم ايضاً تحديد نقاط الضعف منذ البداية والعمل بجهود مشتركة على تجاوزها والعمل على تلافيها . كما يجب ان يكون لدى جميع اعضاء التحالف الاحساس والمشاركة في اعباء العمل بطريقة منصفه وأنهم ما يقدمونه هو على مستوى الطموح بحيث يحقق هدف التحالف المنشود في عملية التغير والإصلاح الحقيقي واسترداد الوطن . وللحديث تتمه في قادم الايام ..... ......
#التحالفات
#القادمة
#للقوى
#الساعية
#استرداد
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678498